الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تهاني احتضنتني ولم تنتظر فاقتربت مني وضمتني الى صدرها وقد شممت شعرها ورائحتها العطرة عن قرب

حينما دخلنا الى الصالة كانت اللقاء ودي وانشغلت زوجتي مع تهاني وبقيت مع سعيد لبعض الوقت نتحدث سويا

وحينما شاركتنا زوجاتنا كان سعيد لم يبدي تلك الطاقة المرحة والمزاح الجنسي

فكان المزاح من قبل مجرد دعابة أصدقاء جريئة الان اصبح يتفادى ان يلقي دعابه لزوجتي فيجد زوجته تفكر بما قال انه يخفي امر

لكنني كنت انا من يحاول ان يجعل احاديثنا يملائها الفكاهه والمزاح

وقد سالت تهاني زوجتي ان كان سبب غيابها وانقطاع اتصالها لها هي الاستراحه

فردت زوجتي لا...ربما كان الامر غريبا لكن ليس ذلك السبب

قالت لها تهاني جيد لا تحملي افكارك بتجارب بالحياة ولا تجعليها تفسد حياتك اعلم خالد جريء وربما السهره كانت مجنونه لكن ليس بالامر المهم

بنفس الوقت سالتها تهاني مازحه معها ان كانت اعجبها الامر ولو قليلا

قالت لها زوجتي كان الامر محرجا

فكررت تهاني سؤالها ان كان اعجبها ولو قليلا ولا تخجل من الرد امام زوجها

فردت زوجتي ربما يبدو انه كان متهيجا تلك الليلة

قالت تهاني اعلم خالد دائما هكذا والحقيقة انني احسده على صحته ولياقته لو زوجي يملك نص طاقته فلا يمكنني ارضاءه واجعلك تاخذينه لبعض الوقت لارتاح لكننا نحن النساء بالنهاية نحتاج الى هذه الطاقة الكبيرة لتشبع رغباتنا

ردت عليها زوجتي مازحه ربما عليك ان تجربي خالد اذا

ضحكت تهاني امام زوجها وهي تقول لها ياريت

وضحكت بشكل هستيري وهي تبدي رغبتها لكن بشكل ساخر

فرد عليها زوجها انها لن تتحمل هذا الزب الحميري

واخبر سعيد زوجتك ان تتعلم أولا كيف تصبح مثل سميرة

وهو يقصد ان تتعلم المص أولا

قالت له تهاني ربما اجرب حجم احمد أولا ما رايك

وكانها تتحدى زوجها وهي تشير الي

وسعيد يخبر زوجته اذا وافقت سميرة ولم تذبحك أولا هههاهاها

كانت تلك تلميحات ربما مقصوده بين سعيد وزوجته لنا انها تريد ان تجرب زبي او انها مجرد تمزح معه وتستفزه بي وهو يبدي عدم انزعاجه منها

وقالت تهاني لزوجتي انها يسعدها ان العلاقة بيينا لم تتاثر بسبب تلك الليلة وانها وزوجها كانو قلقين لغيابكم..امور كهذه لا يجب ان تفسد حياتكم وان علاقتكم يجب ان تصبح قوية ولو شعرتم بالحرج من أي امر اتركوه وشانه واي شخص يفسد حياتكم ابعدوه عن حياتكم المهم انتم..خالد لو تصرف بهمجيه كنت انا اول من يقف معك لكنني رايت كيف انك كنت مستمتعه بوقتك ربما كان الامر محرجا لكن بدى لي انه مثير لك جدا

وهي تقرص زوجي بكتفها عن اعجابها بخالد

فردت زوجتي انه لاباس به وهي من كانت جريئة وهو لم يكن بذلك السوء وربما كان جريئا بالكلام لكن لم يجعلها تشعر بعدم الارتياح

قالت لها تهاني اعلم كنت انظر اليك..والحقيقة انني جعلت زوجي تلك الليلة ينيكني مرتين بسبب هذا المنظر خاصة مع زبه الكبير الحقيقة كنت للحظة ساقفز من مكاني لاجلس بجانبك وانت تقومين بمص زبه

زوجتي كانها تشاركها التجربة وتسالها ماذا يمنعك ؟

فردت تهاني لست جريئة مثلك وثلاث رجال ينظرون الي كنت انت محترفه هاههاها

سعيد ليلطف الجو ويخطط للزيارة القادمة اننا سنقضي وقت أطول بشقتنا بزيارتنا القادمة لانني اخبرته ان زيارتنا سريعه وهو بنفس الوقت أراد ان يجعل عودة علاقتنا معهم لطيفه وهادئه على ان نجتمع من جديد وكنت أرى بوجه زوجتي ان تشجيع تهاني لها وحديثها عن زوجها وحديثها عن تجرب هي أيضا جعلها تفكر ان تهاني لم تعلم بما حدث وحديثها كان مزاحا كالعادة لكن وسط حديثها قد يكون شيء من وراءه اننا متفقين على كل شيء

23...بداية التحدي

بعد تجربة الاستراحة زوجتي تتفادى الحديث عن خالد او التواصل معه

وفي الليالي الساخنه التي تكون فيها زوجتي بمزاح عالي ويمكنها التحدث عن الجنس وما يعجبها فحينما تقوم بمص زبي وانا اداعب كسها واجعل كسها رطبا من مداعيه وهي تأخذ وقتها بمص زبي وهي جالسه على الأرض وراسها بين افخادي تمسك بزبي وتقوم بمصه بشهوة

فاسالها اصبح هناك ثلاث ازبار يعلمون كيف تقومي بالمص

وزوجتي وهي تقوم بالمص دون ان تخرج زبي من فمها وتهمهم مممم وتضرب فخدي بيدها كي لا اتحدث عن الامر

لكنني اكمل كلامي حول مصها لسعيد وكيف ان راسه كبير وعريض

وزوجتي لم تعد توقفني عن الحديث حينما استمرت بمص زبي حتى انقطع نفسها فبدات تلحسه بلسانها حتى وضعت راسه اسفل خصيتي لتلحسها

وسالتها ان كان زب خالد كبير

فكانت تقوم بلحس زبي وهي تقول لي لم لا تقوم وتنيكي أولا

فقلت لها أولا اخبريني ايهما اجمل زب خالد ام سعيد

قالت لي لا اعلم اظن انها كانت فكرتك الم يعجبك الامر وانت من كنت موافق من البداية

قلت لها نعم الا اذا لم يكن يعجبك

قالت...لا اعلم...لم اقل لم يعجبني لكن اصحبنا نفعل ذلك وانها كانت لتجربة ماذا حدث الان

قلت لها أرى ان كسك اصبح ملتهبا ما السبب

همهمت وهي تقول لي توقف ممممم اممم ارجوك اريد ان تنيكني الان

رفعها وجعلتها تجلس على الكنب وتفتح ساقها وهي تضع يدها فوق افخادها لتوسع افخادها وتنظر الي بمحنه

وانا ادعك راس زبي على فتحه كسها وانا أقول لها هل تتخيلي ان يدخل زب اخر هنا

فردت علي امممم توقف اتفقنا فقط اجرب المص معهم لا نريد ان نفقد السيطرة على انفسنا

وانا لازلت احك زبي على فتحه كسها واشعر بشعر كسها يدغدغ زبي وانا أقول لها انه رطب جدا

أدخلت راس زبي بكسها وقد شهقت وأصدرت اهه وهي تشعر بدخول زبي بكسها اممممم اووووو نيكيني حبيبي انني مشتاقه لزبك

فابدا بتحريك زبي بكسها اكثر وقد ابتل زبي لمجرد دخوله بكسها فارفع جسدي لاقبلها وهي تضع يدها خلفي لتجعلني اقترب منها اكثر وانا انيكها فاحرك جسدي فوقها وابدا بنيكها واقبلها

وانا أقول لها ان كسك ملتهب بعد مص زب سعيد...ام انه بسبب خالد

فترد علي نيكني الان توقف عن الحديث عنهما

فسالتها ان كانت تريد ان ندعو سعيد ام خالد للسهره

فقالت لا تشعر بالارتياح لخالد ولا تريد ان تفعل امر امام سعيد

فاقول لها ليكن اذا بدون علم زوجته

فتهمهم زوجتي وانا أقوم بنيكها اكثر وبدات تتاوه ولم تعد تحاول إخفاء محنتها وشهوتها وهي تصرخ وانا اسالها ان كان زب سعيد اعجبها مصه

فترد علي وهي تتاوه وتصرخ من المحنه نعم نعم امممممم

واعيد سؤالي لها ان كانت تريد ان تجربه بكسها

فتصرخ وهي تحضنني نعم اريده بكسي امممم اممم انه كبير وعريض

فاشعر بالحماس لردها وانا انيكها بشكل اقوى وانا أقول لها قولي نيكني سعيد

فتعض شفتها وهي بالكاد يمكنها ان تتحدث وتقول لي نيكني

قلت لها من ؟

فقالت سعيد...نيكيني سعيد

فاستمر بنيكها بقوة اكثر وانا اعصر صدرها

فاقذف داخل كسها وتشعر بحرارته بكسها فتفقد السيطرة على نفسها وهي تضع يدها فوق راسها وهي تمسك بالمقعد وجسدها يرتجف ن لذة المحنه والشهوة وحرارة القذف داخل كسها

حتى انهيت نيكتي ونمت فوقها

وكانت تشعر بالتعب وتغمض عينهيا ولا تتحدث فقط تعيش اللحظة والخيال بالحديث عن ازبار سعيد وخالد

وكالعادة حينما تعود لطبيعتها واحاول ان اسالها تقول لي انها فقط كانت تجاريني ولا تريد ان افسد السهره وانها فقط خيالات اثناء الجنس

وتبتسم ابتسامه ان كانت ترى كيف انها تعتبره خيال وليس حقيقة

ولكن نظرة الشهوة بعينها كانها تقول لي انها تريد ان تتحول لحقيقة

ونمت وانا لازال اداعب صدرها وهي نائمة بجانبي فكانت لازالت تشعر بالمحنه ولا تتمنع من مداعبه صدرها قبل النوم

خلا الأيام عادت الحياة طبيعيه بعد ان عدت لحياة العمل والروتين وقد مرت أيام لم نتحدث عن التجربة من جديد

حتى اتصل سعيد وزوجته انهم سياتون الى زيارتنا بالمساء وزوجتي اخبرت انها ستقوم باعداد الشوي وتحضير اللحم المبهر وتهاني ستقوم باحضار الحلويات معها

لم يكن مخطط للسهره بوجود تهاني لكن زوجتي ارادت ان تبدو مبهره بزيارتهم فابرزت صدرها وجمال صدرها وشكله الذي تتباهي فيه امام تهاني لان تهاني تملك طيز وحوض عريض ورفيفعه فكانت تهاني رمز انوثه بساقها وافخادها

وزوجتي فرس بمشيتها وصدرها البارز

لم يكن هناك فكرة عن الزيارة سوى انها زيارة صداقة

خاصة ان زوجتي لم ترى تهاني منذ وقت وبالاغلب لا تعلم ان زوجها سعيد قد زارنا

حينما كنا ننتظرهم قد اخبرت زوجتي انهم وصلو برسالتهم ان كنا مستعدين لاستقبالهم فرحبت به واخبرته اننا بانتظارهم

حينما وصلو كنا ننتظرهم عند مدخل الشقة

فلما فتحنا الباب كنا ننظر لسعيد وهو يحمل معه علبة الحلوى وهو يمازحنا ان كنا اشتقنا لهم وزوجته خلفه تبتسم لنا

ولم نتوقع ان يقومو بضيافة خالد معهم للسهره

ولم يخبرني سعيد انه سياتي برفقة خالد

وقد كان يقف خلف تهاني ويرحب بنا

فكانت زوجتي تشعر بان السهره ربما تكون غير مريحة بوجود خالد فكان السبب انها مصت زبه امام الجميع والان تحاول ان لا تبدي انها منفتحه امامه وتبدي الخجل بتصرفها والتحفظ برؤيته

فرحب بنا وزوجتي حملت الحلوى من سعيد لتاخذها منه ليرحب بي ويحتضنني وزوجته أيضا ترحب بي فيتقدم سعيد وقد قبلتني زوجته بخدي

وسلم علي خالد أيضا ودخل خلف تهاني بعد ان قبلت تهاني خذ زوجتي تقدم أيضا خالد ومد راسه وزوجتي تقف تمسك بالحلوى بيدها وقد الصق خده بخدها ليحييها

فدعوتهم للدخول الى المجلس والجلوس معنا

وقد حضرت زوجتي الطاولة بالمكسرات والعصير البارد واصبحنا نتحدث عن الوقت الذي مر دون اتصال او لقاء

وانا ابدي ان العمل مزدحم وهناك العديد من الأمور

وخالد سال ان كان هو السبب

بشكل ساخر

فقلت له لا...

قال جيد ظننت انني السبب فانا لا اريد ان افسد عليكم جمعه المتزوجين

فترد عليه تهاني تزوج كي يكون لك رفيقة بالسهره معنا

وخالد يقول يصعب ان اجد خليط بينك وبين سميرة فلا اعلم ما اختار بينكما

زوجتي كانت تتفادى الحديث عنها وتهم بخدمتهم وبنفس الوقت تخبرهم انها ستكمل اعداد العشاء وان نقضي وقتنا وتهاني تحاول ان تساعدها وتذهب معها وتتهامس معها بالمطبخ وتبقى معها لوقت

وحينما تعود تهاني فانها تجلس بجوار خالد وزوجتي تجلس بمقعد منفصل لكنها قريب من سعيد الذي كان يهمس لها عن قريب ولا افهم ما يقول لها

وتهاني تميل للنظر ناحية خالد وتتحدث معه وتبتسم له وكان بينهما كلام حول امر ما ربما كانو يتحدثون عنه بالطريق وهي توافقه وهو يتحدث معها وبدى الامر عاديا بحديثهما فلم يكن يحاول ان يتحرش او يتحسس بها حينما يجلس بجانبها ويبدو انهما قد اخبراه ان لا يكن وقحا الليلة بعد ما حدث تلك الليلة ان يترك الوضع طبيعي ولا يحاول ان يتحدث بشكل وقح او يتحدث عن مص زوجتي له ويتصرف انها كانت ليلة وسهره خاصة لا يجب ان يتحدثو فيها

وهو كما يبدو يحاول ان يجعل الامر طبيعي كي لا تشعر زوجتي بالتوتر ويجعلها ترتاح بوجودهم خاصة بعد التجربة الجريئة لم تكن تستطيع النظر ناحيته لكن مع الوقت والحديث والمزاح الخفيف أصبحت زوجتي تبتسم ناحيتهم وتبدي انسجامها معهم

لكنها بدت مشغولة كي لا يحترق اللحم ويحتاج الى تقليب اكثر فكانت تعد طبقين احدهما بالفرن المشوي والأخر مرقه من الكفته وكرات اللحم مع البطاطس

فاصبحت تهاني تساعدها وسعيد استغل الامر ان يذهب مع زوجته كي يكون مع زوجتي بنفس الوقت

وانا اجلس بجانب خالد ولا انكر انني كنت انظر الى بنطلونه وانا أتذكر ان زوجتي كانت تمص ما بين افخاده ويجعل جلوسي معه غريبا

وهو أيضا لم يعلم كيف يكون الحديث مع زوجها وهو يرى كيف انني كنت انظر لزوجتي تمص لزبه

وكان يتجرا ان كانت زيارته غير مريحة وعن زوجتي

فقلت له ان زوجتي تشعر بالراحة معكم وانها يسعدها زيارتكم

فاخذ يتغزل بزوجتي وفستانها وكيف انها بدات تهتم بنفسها اكثر وتبدي فتنتها وجمالها وانها جميلة ومثير جدا

وانا أقول له نعم انها اكثر انفتاح بالتعرف على تهاني وسعيد أصبحت تختار ملابسها وتشعر بانوثتها اكثر

قال لي نعم انها في منتهي الجمال وانا احسدك عليها

عادت تهاني وهي تسالني ان كنا اشقتنا لها ولم يكن زوجها معها

وهي تقول ان العشاء سيكون لذيذا تهاني ستجعلنا ناكل حتى تنفجر معدتنا

خالد يقول لها من الجيد ان تستفيدي من السهره ويتزود زوجك بالطاقة فلديك من يفرغ طاقته اما انا فوحيد

وهو يمازحها

وهي أيضا تجلس بجانبه وقد كان يتحدث معها ويحاول ان يضع يده فوق فخدها فتبعد يده وهي تقول له انت من يريد ان يعيش عازب

وقد كشفت ساقها وهو لازال يضع يده فوقها وقد لامس فخدها وجعل فستانها يتوسع ليبرز فخدها

حينما ذهبت لأساعد زوجتي كان سعيد يحمل معها قدر اللحم القطع والمبهره التي قام بتحضيرها كي يساعدها بوضعها بالفرن

وقد كان يتعمد ان يحك جسده بها وهو يقوم بوضع اللحم فوق الطاولة وتفريغه كي يقومو بصفه بصحن الفرن ليضعو عليه البطاطس والباذنجان ويخلطون اللحم لوضعه بالفرن

زوجتي تقول لي ان اذهب لأقدم لهم والفواكه فأقوم بحمل الفواكه وتقديمها لخالد وتهاني

حينما رأيت ان خالد يتودد بجانب تهاني لحظة خروجنا للمطبخ واعود للمطبخ فاجد سعيد يتحسس زوجتي ويمازحها وهو يقول لها ان هناك لحم افضل وقد لمس صدرها بطرف اصبعه فابعدته عنها

حينما دخلت عليهم كان سعيد يقف معها بالطاولة الوسطى للمطبخ وهما يقومان برص اللحم وتبهيره على صحن وزوجتي تشعل النار بالفرن قبل وضع اللحم فيه

وسعيد يتعمد ان يسحب فستانها امامي ليكشف مؤخرتها

فترد زوجتي لتعيد فستانها وهي تضرب كفه

حينما تراني زوجتي اقف معهما تخبرني ان احمل أيضا المشروبات الباردة وان اضيف بها خالد وانها ستقوم بوضع اللحم للشوي بالفرن وان الامر سياخذ قرابة النص ساعه او اكثر وان انتظرها وارتاح مع خالد وتهاني حينما بقى سعيد مع زوجتي لاذهب واتركهم

واعود لاجلس مع خالد وتهاني فتمر عشر دقائق أخرى وخالد يمازح تهاني ويهمس لها ويبدو ان وجودي يجعل تهاني تتمنع عن خالد بسببي

فادعي انني ذاهب للحمام واذهب الى زوجتي لارى ما يفعلو فاتجمد مكاني حينما دخلت عليهم المطبخ لم اصدق ما أرى

كانت زوجتي تجلس على ركبتها وسعيد يجلس بالمقعد وزوجتي تمسك بزب سعيد وتقوم بمص زبه

لم اظن ان زوجتي ربما قامت بمص زبه المرة السابقة وكانها قامت بذلك من اجل ان تراضي سعيد بعد مصها لخالد

لكنها الان تفعل ذلك وسعيد ينظر ناحيتي وهو يكاد يشعر كيف تقوم زوجتي بمص زبه وهو يقول لي ان زوجتي تقوم بمص زبه بشكل رائع

وهو يخبرني ان زوجتي لا تتذكر كيف شكل زبي فاراد ان يذكرها وهو يضحك

وانا اقف وهو يراني ويخبرني كيف زوجتي تمص له

وزوجتي تخرج زبه من فمها وهي تشعر بالاثارة ولا يبدو ان وجودي يجعلها تشعر بالخجل انها تقوم بالمص لسعيد حتى انها كانت لازالت تمسك بزبه بعد ان توقفت من مص زبه ويدها تتحرك بدعك زبه كانها لا تريد ان تجعله يبرد او يرتخي

وتقول لي ان اذهب وانتظرها لحين ان تنتهي

وتقول لي ان اذهب لخالد وتهاني لحين ان تنتهي كانها تطلب مني ان اراقب ان لا يراهم خالد وتهاني ترى زوجها وزوجتي تمص لزوجها

كان الامر مذلا

رغم ان منظر زوجتي تمص له كان يثيرني حتى ان الامر جعلني اشعر بالاثارة والانتصاب لكن ردة فعلها انها لا تكترث لوجودي وتطلب مني تركها لتقوم بمص زبه جعلني اشعر بالذل والاهانه

وكان مصها امامي لم يكن مهينا من قبل لماذا اشعر بالاهانه وهي تخبرني ان لا ابقى وان اتركها تستمر بمص زبه

كان حجم راس زبه العريض يجعل فمها يتوسع وهي تحاول ان تدخله وانا أرى شكل زبه وانتفاخ فمها وخدها وهي تدخل راس زبه ولعابها يسيل وراس زبه بفمها

فتخرج زبه وتمص شفتها وهي تدعكه وتكرر كلامها لي ان اذهب الان

وانا اجد انها تطلب مني ان اتركها لتمص زب سعيد فاجد نفسي البي طلبها واخرج من المطبخ لتستمر زوجتي بمص زبه

فبعد ان قامت بمص زبه من قبل وجدت انها لن تنتظر رايي لتمص زبه مرة أخرى وحتى بدون موافقتي ووجودي

خاصه بعد كلامي معها من قبل ان الامر لا يزعجني والمهم سعادتنا وتفعل ما ترغب به

فقد كان ذلك موافقه مني ان تفعل ما تريد حتى بغيابي وقد اخبرتني انها لم يعجبها المرة السابقة ان اراقبها وانها ربما ترتاح لو لم اكن اراقبها

ففعلت هذه المرة ان قامت بمص زبه حتى حينما اكتشفت الامر تصرفت انني لست مخير الان وانها تقوم بذلك وتطلب مني ان لا اراقبهما

حينما عدت الى تهاني وخالد كان خالد يتودد لتهاني ويقترب منها ويده على فخدها وقد كشف فخدها وهو يشم رقبتها ويتغزل بعطرها

وهي تخبره ان زوجها وانا سنراه ولن يعجبه الامر

وهو يقول لها زوجك يحشو اللحم مع سميرة الان ومشغول معها

فيسالها ان كانت تريد ان تجربه معه كما الاستراحه

قالت له لماذا ؟ الم تكفيك التجربة مع سميرة

قال لها اعلم انك كنت أيضا ترغبين بالتجربة امامهم الم يثرك الامر

فترد عليه غير صحيح

فيمسك خالد بيدها ويضعها على فخده لتتحسس بين افخاده وقد برز زبه من ملابسه وانتفخ وقد شعرت تهاني بزبه وهي تقول له انك لا تشبع ابدا كيف لك ان تجعله هكذا طوال اليوم

فيتودد لها ويلصق راسه وشفتها على رقبتها

وتهاني تقول له ان سميرة ستغار لو تراه يتودد لها هكذا

وانا أقول في نفسي لم زوجتي تغار لتحرشة بتهاني

خالد يقول لها ساراضيكم معا

قالت له تهاني لا اريد ان اخسر صداقتي مع سميرة بسببك ونحن بشقتهم وزوجي سياتي باي وقت ماذا سيظن حينما يرانا مع احمد

قال لها زوجك مشغول الان مع سميرة ربما يعلمها كيف تسخن اللحم واحمد لو اتى الان سيحسدني ربما تراضيه انت أيضا

فترد عليه تهاني لن افعل سميرة لن تقبل

ولم تكمل تهاني كلمتها حينما سحب راسها له وقام بتقبيلها والصق شفته بوجهها وبدا يقبلها

حينما كانت تهاني تتمتم له وكانها لا تريد ان تقبله أيضا وهي تقول له بصوت غير مفهوم توقف اممم اووو اممممم

ويبدءان بتقبيل بعضهما

ويدها على زبه من ملابسه وهي تمسح بيدها على فخده وتلمس زبه

كان مشهد فخدها وقد سحب خالد ملابسها وقد كشف افخادها حتى انني رايت منظر كليوتها الأبيض وانا انظر بين افخادها ويده تتحسس صدرها وهي تتمنع عنه وكانها تريد ان توقفه لكنها لا تبدي أي مقاومه بمنعه وهو يمتص شفتها ويده يتحسس صدرها من ملابسها يدعك صدرها

قد نسيت زوجتي وانا انظر لتهاني

واقف بين خالد وهو يتحرش بتهاني وبين زوجتي تمص لسعيد بعلمي

حتى ان زوجتي قالت لي ان اذهب كي اشغل تهاني وخالد وكانها تطلب مني ان احرس المكان لحين ان تنتهي من مص زب سعيد

قد وضع خالد يده بين افخاد تهاني ليحك أصابعه اسفل ملابسه ليصل الى كليوتها فيحرك اصبعه على كسها من كليوتها وقد توقفت تهاني من تقبيله وهي تغمض عينها تقاوم لمسه لكسها وتحريك اصبعه على شفرات كسها من فوق كليوتها

فلا تتحمل لمساته لها فتعود لتضع شفتها وقد فتحت فمها كي تقبله هي هذه المرة وتمص شفته وتبتلعها بفمها وقد فتحت فمها لتوسعه لفمه

لم يبدو من قبلاتهم انها امر جديد فيبدو انهما يعشقان بعضهما فهل سعيد يعلم بما يفعله خالد مع زوجته

وما سمعته من قبل من مكالمة وحينما بقى خالد برفقتهم فهل كانت العلاقه بينها وبين خالد علاقه مكشوفه لسعيد ويمارسونها معا

خاصة وهي تعلم ان زوجها الان يقضي وقته مع زوجتي فهل علمت ان زوجتي قامت بمص زب زوجها المرة الأولى رغم إخفاء زوجها للأمر عنها امامنا

اردت ان أوقف الامر واتفاقي مع زوجتي ان المص جزء من اتفاقنا ورضانا لكن هل يكتفي سعيد فقط بالمص من زوجتي ولا يرغب رؤيتها عارية او ايفعل اكثر من ذلك

حينما عدت للمطبخ كانت زوجتي لازالت تقوم بمص زب سعيد وقد بدات بلحس خصيته وراسها بين افخاده وهي تلعق بلسانها خصيته ونص صدرها خارج ملابسها ولازالت ترتدي الستيانه لكن قد كشف واخرج صدرها من ملابسها

حينما دخلت عليهم كأنني استأذن لدخولي عليهم ومقاطعتي مصها له

وانا أقول لها الم تنتهي ان خالد وتهاني ينتظروننا

وانا انتظر رد زوجتي ان كانت توافق ان تتوقف الان

فيعتذر سعيد وهو يقول انهم نسو انفسهم وكان الامر مثيرا له

فتتوقف زوجتي ويقف سعيد من الكرسي وزبه لازال خارج بنطلونه

ليشكر زوجتي وقد وضع يده على طيزها ليشكرها ويمسك بطيزها وهي تقف امامه فيقبلها امامي ويشكرها على الخدمه واسمع صوت قبلته على شفة زوجتي ويده يمسك بطيزها امامي

ليترك سعيد زوجتي ليذهب للحمام ليغسل زبه ربما يجعله يرتخي بعد مص زوجتي له

وزوجتي تمسح شفتها وعيناها يملئها الشهوة والمحنه

بعد ذلك تعود زوجتي من المطبخ وهي تحمل معها الاواني واللحم المشوي ويساعدها سعيد بحملها ولم يكن يخفي ان سعيد كان واضح نص انتصاب زبه بملابسه بعد مداعبه زوجتي لزبه بشكل سريع ولا يبدو انه ارتاح ويقذف هذه المرة

فتتقدم زوجتي وسعيد ليضعا الطعام على الطاولة فيقوم خالد ليساعد زوجتي وكانه يريد ان يساعد بحمل الصحن من يدها ووضع الطعام وقد الصق جسده خلفها كي يمسك من يدها الاواني فبدى كيف ان طيز زوجتي استقرت بجسده وهو يحشر جسده فيها قبل ان تضع زوجتي الأواني وتعتدل بوقفتها وتفسح المجال لخالد ان يقف بجانبها ويرتب الطاولة مع سعيد بعد ان تحسس طيزها

حينما ارادت زوجتي الجلوس كان قد دعاها للجلوس وقد وضع كفه خلف خصرها ليساعدها ويخبرها ان ترتاح ويشكرها على الطعام وقد دفع بطيزها بيده لتجلس على المقعد ليجلس هو بجانبها ويجعل سعيد يجلس المقعد الاخر وكانه يسرق منه زوجتي وانه دوره بالتحسس بزوجتي

فنجلس جميعا لتناول الطعام

وبدائنا تناول الطعام وخالد يتغزل لزوجتي ويسائلها عن سر النكهه اللحم وان كان سعيد ساعدها باللحم

ويمازح زوجتي بتلميحاته ان كانت زوجتي تحب اللحم المشوي الحار

وتهاني كانت تتناول الطعام وتقول لخالد ان زوجها يبدو انه قد اشعل النار اكثر من اللازم وافسد طبخه تهاني

لكن خالد يتناول الطعام ويتغزل بطهي زوجتي وكانه يتحدث عن اللحم المشوي حينما زوجتي تعلم انهم يلمحون عن عضو سعيد ان اعجبها

وخالد يخبرها انها جيده لكنها تحتاج الى بهارات المرة القادمه سيساعدها بوضعها

تحول الحديث بعد ذلك كي لا يجعلو زوجتي محل تلميحاتهم طوال الوقت لكن طوال الجلسة كان خالد يجد طريقة ليلامس فخد زوجتي دون ان ينظر الى ناحيتها

حينما كانت تهاني تريد ان تشغلني عن ما يفعل خالد مع زوجتي وهو يتحسس فخد زوجتي فتمدح تهاني طهي زوجي وهي تميل بكتفها ناحيتي وقد برز خط صدرها لنظري وانا انظر اليها وعيني تقع على فتحه الفستان وكان تلجس وتستند بيدها على ساقي كي تحاول ان تتناول الطعام معي ويدها قد لامست ساقي وهي تمسح بيدها على ساقي

وسعيد يجلس بجانبي الطرف الاخر أيضا وهو يخبرني كيف ان طهي زوجتي شهي وهو يلمح لي انه لم يقذف بفم زوجتي وانها فقط مصت له بقوله لي ان الملح ناقص ولم يكن هناك زبادي ليخلط اللحم بالزبادي

وهو يبتسم لي وانا افهم انه كان يرغب ان يقذف حليبة بزوجتي ولم تسمح زوجتي له ان يفرغ بها

بعد ان انتيهنا من تناول الطعام بدات زوجتي تجمع الصحون الفارغه وتفرغ الطعام المتبقي لتحمله حينما ارادت تهاني مساعدتها فاخبرتها زوجتي ان ترتاح وستقوم بذلك

خالد يقول لسعيد انه سيساعد زوجتي هذه المرة ويلمح لسعيد انه يبدو انها اتعبها بالعمل

قال له سعيد لا عليك انت ضيف ونحن نقوم بالخدمه والمساعدة

فيرد عليه خالد انه يسعده ان يساعد زوجتي وان سعيد قام بالواجب وساعدها بالطبخ وخالد سيساعدها بالتنظيف

فتحمل زوجتي الاطباق وتذهب مع خالد وهو يحمل معها بعض الاطباق حينما قمت انا بتفريغ الطاولة من الطعام المتبقي وجمعه كي أقوم برميه بسلة النفايات لالحق بزوجتي

خلال ذلك كان خالد مع زوجتي بالمطبخ حينما كانت زوجتي تقف ناحية المغسلة ويساعد زوجتي بوضع الصحون داخل المغسلة

فكان يقف خلفها ويده خلف ظهرها

وهي تشكره وتخبره ان يضعها فقط بالمغسلة ويرتاح ويعود لكنه يصر ان يساعدها وقد جعل يده تتحرك الى طيزها وبدا يحرك يده خلفها الى وصل الى فلقة طيزها وهو يسالها ان كان سعيد اتعبها

فقالت له لا انه ساعدها كثيرا

قال لها جيد واخبرها انه أيضا يمكن ان يساعدها

فتخبره لا باس يمكنها ان تقوم بالعمل

حينما وقفت انا خلفهم التفت الي زوجتي وهي تراني احمل بيدي النفايات

فتخبرني ان اضعها بسلة النفايات وهي تشكرني

وكذلك خالد يشكرني على الضيافة ويشكر زوجتي على الطهي

حينما كانت زوجتي تقف وتلتفت ناحيتي كان هو لايزال يضع يده خلف زوجتي

وقد استغل ان زوجتي لا تخبره ان يرفع يده وهو يقف خلفها وكانني لا اعلم ان يده الان أصبحت على طيزها ويبدو من ملامحها وعينها انه حشر يده بين فلقتي طيزها