الكبل المتحرر الجزء الاول الفصل 05

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

خلال ذلك خطر ببالي ان اجعل زوجتي يستشيرها بالامر فهي تفهم بامور برامج التصميم فناديت على زوجتي التي قامت بالرد علي من بعيد فاخبرتها ان تاتي

زوجتي كانها منذ البداية كانت تريد ان ترى نظرة سعيد لكن تريد ان ترى ان كنت اريدها ان تستعرض امامه فلم تتاخر بالرد ووقفت ناحية الباب قبل ان اسالها ان سعيد يحتاج الى خدمه وان كانت تعلم كيف تقوم بتصميم وإدخال بيانات بجدول وصور وهكذا...

نظر سعيد توجه ناحية زوجتي وهو يراها بحلتها وفتنتها وجمالها ولم تخفي زوجتي بروز صدرها سوى انها قامت بسد الفتحه الواسعه للفستان قليلا وكانها تتستر بها لكن خط صدرها لازال بارزا وسارت زوجتي وهي تقول له ان يستخدم برنامج خاص للاعداد ويساعدة بعمل جداول وسعيد يريد برنامج ليقوم بعرضه على شكل سلايدات للعرض بجهاز عرض

فتقدمت زوجتي لتجلس فقمت من مكاني كي تجلس زوجتي ناحية الجهاز الابتوب لتشرح له وبنفس الوقت تجلس بقربة وكانت تميل وهي تقوم بفتح البرامج وشرح لسعيد وهو يفتح لها ملفات بيانات وملف للصور لضمها

فتقوم زوجتي بعمل مثال له بوضع خانات وجداول وصور

وزوجتي تنحني كان ينظر الى شكل صدرها وهي جالسه وقد كشف فستانها فتحه صدرها فبان الفستان الداخلي وكيف يبدو صدرها المستدير

كان بياض صدرها وتكويرته بالفستان تشعر بطراوته فكان يتحدث معها وبنفس الوقت ينظر الى صدرها وهي تبتسم وتعلم اين ينظر سعيد

وهي تشير له بالشرح ان ينظر للشاشة وهنا وهنا وهكذا وضع ايقونه هنا وادرج ملف هكذا

ووجد سعيد حيلته انه يفهم ما تعني ليضع كفه على ساقها ليلمس ساقها وهي جالسه

وبعد ذلك اخبرته زوجتي ان يكمل بنفسه لحين ان تعد لنا الشاي وتعود

وتذهب زوجتي الى المطبخ لتقوم باعداد دله للشاي ويكمل سعيد العمل بنفسه كي يعرض لزوجتي كيف صمم بنفسه

فتعود زوجتي وهي تحمل الاواني لتضعها على الطاولة وقد كان صدرها يتراقص وهي تسير الينا ولم تكن تحتاج الى سبب لتجلس مكان سعيد بعد ان سالته ما فعل فقال لها جيد وشكرها لمساعدتها

وهي عرضت عليه ان تقوم بعمل التصميم بالكامل له لو أراد فشكرها ولا يريد ان يشغلها

فقالت له ليس هناك أي ازعاج

ولازال في كل مرة يضع يده فوق ساقها

وقد بدانا نتحدث وذكر خلال ذلك كيف اننا امضينا وقت ممتع

وقد أشار ان لا تكون تلك السهره بالاستراحة قد سببت لنا مشاكل وانه توقع انهم كانو سبب مشكلة لنا

فقلت له لا اننا متفقون ونثق ببعضنا ونعلم ان الاستراحة لنقضي وقت ممتع ولا نفكر بما حدث

فقال جيد...من الجيد انكم متفاهمون وان تجربة كهذه لم تؤثر بحياتنا

فقلت له اعلم ان الأمور خرجت قليلا

فضحك هو مازحا بلطف قليلا...اظن ان خالد لم ينم منذ ذلك اليوم بعد تلك اللحظة

فرددت عليه كان ذلك خطاي ربما لكننا لم نفكر بالامر او نتحدث عنه

فقال حقا ؟ ظننت ان بعد ذلك اليوم اننا تسببنا بمشاكل لكم خاصة حينما حدث ذلك وطلب سعيد منكم

قلت له كان فقط لاثبات امر نعم ولم يكن يحدث ما حدث لكن لم يؤثر بحياتنا ولم نتحدث عنه بعد تلك الليلة

ابتسم سعيد وهو يقول نعم....وانا احسد خالد بذلك

قلت له لم يكن الامر كذلك

فسالني انا صاحبك لماذا لم يكن الاختيار علي لاثبات

قلت له لم يكن اختيار

فقال مازحا لزوجتي ربما هو يملك افضل مني انك رايت الفرق بيينا

قالت زوجتي لم أرى انك مخطيء كان الامر سريعا

قال لي اذا لم كان الاختيار لخالد وانا صاحبك وتعلم انني اطلب من زوجتي الام

فقلت له السبب زوجتك...ماذا تتوقع ان تقوم زوجتي معك وزوجتك بجانبك لا نريد ان نفسد زواجكم أيضا وقلت لك كان الامر غير متوقع

فسالني ان كنت شعرت بالغيرة مماحدث وكيف ان الامر اصلحته مع زوجتي

فقلت له لم اعتبر ذلك....انه مختلف كان يفترض ان تجرب المطاط الواقي فكانها تجرب شيء غير ملموس فلم يكن مخطط ان يستمر الامر لابعد من ذلك

نظر لزوجتي ليسالها ان اعجبها

فردت زوجتي لسؤاله لا اعلم...

فكرر كلامه وقد مال لزوجتي وهو يبدي اعجابه وانه يحسدني

وقد وجد حجه السبب زوجته وهويمازحني انزوجتي ليست هنا الان

وهو يضحك

وبنفس الوقت يشير الى زوجتي ان تجرب معه ولا تعلم ردي

قلت له اطلب من زوجتك مازحا معه

وبنفس الوقت زوجتك حينها ستعلم وتشم رائحتك

ضحك وقال صحيح ربما استحم قبل عودتي اذا

وابتسم لي وكانه يعيد طرح طلبه

قلت له لا اعلم كيف تقنع زوجتك بذلك

فسال زوجتي كيف لزبه ان يدخل الى هكذا عمق يبدو انه اعجبك حتى استمريتي بدا طويلا وكبيرا

زوجتي قالت له وكانها تنكر كان فقط تحدي وصاحبك تعلم انه يتباهي بنساءه وسعيد أراد ان يثبت كلام زوجتي بقوله صحيح بعد تلك الليلة اتضح لنا انه بياع كلام لم يتحمل حتى ان يصمد طويلا

وضحك ساخرا من خالد وهو يقول لي احييك على اسعادك زوجتك وانك لم تجعل الامر يؤثر بعلاقتكم وان الامر كما قلت لا يعتبر ممارسة اذا كان فقط بالفم

وهو يلمح لي ان الامر طبيعي وانا أقول نعم

وقد اشرت له ان زوجتي تحب المص كثيرا وانا اشعر بالفخر انني املك امراة مثلها ونحن نتقبل بعضنا ولا نفكر كيف نفسد اللحظات لو كان الامر يزعجها او تحرش كنت قد منعته

قال سعيد نعم...يا لحظة لكنني صاحبك المقرب كان ودي ان أكون انا من يكون تحدي

وانا كنوع من التلطيف اخبره لا شيء بيينا يفسد صداقتنا ولا شيء يغلى عليك فعلاقتنا بك وبزوجتك قوية

ابتسم وكانها موافقه مني لزوجتي

وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت يمكنها ان تجرب معه وهو يقول يمكنه ان يستخدم واقي فكانها تجرب مع الواقي

فكان ردي كانها موافقه لكن بشكل مختلف

فقالت له لا احب الواقي لم يعجبني ويخنقني

فرد عليها سعيد بحماس يمكنك ان تجربي بدون واقي معي

فردت زوجتي على سعيد اقصد مع زوجي لا احب الواقي المطاطي

فسالها انها فعلت ذلك مع خالد

قالت له لا اعلم كيف حدث فانا اعتبره مغرور ومتعجرف

وقال ساخرا ان الطيب والصديق المقرب ومحروم

قالت له ليس هكذا الامر

فسالها انه اعجبه كيف قامت بذلك معه فكيف كانت تشعر

فأجابت زوجتي انها لم تفكر به وانها فقط فعلت الامر وكان الامر مختلف

فسالها هل اعجبك

فردت زوجتي نعم اظن

تعجبت من ردها وكيف ان الحديث عن مص زب خالد اصبح محوركلامنا

سالها سعيد ان كانت تتخيل احد غير زوجها

فقالت له بالخيال انا وزوجتي نلعب العاب جنسية كما تفعل مع تهاني فهي تخبرني انكم تتخيلون أمور مجرد كلام

فقال لي يا لحظك هل تحظى بذلك كل يوم

فقلت له بالعادة لا احظى لكنك الليلة افسدت علي اللحظة باتصالك فقد كانت تفعل لي مكانك هنا الامر وكنت اجلس مكانك وهي تقوم بمص عضوي لولا اتصالك

فضحك وهو يقول واوووو أرى انني افسدت سهرتكم فيبدو ان فستانها كان مثيرا جدا

فسالها ان كانت فكرت به

فنظرت الي لتجد رد اننا تحدثنا بالفعل عنه فقالت ربما بعض المرات

ابتسم سعيد وهو يقول لها كم ذلك مثير وهل كان يجعل علاقتكم تشتعل

قالت له اظن انه جزء من الاثارة

فقال ماذا لو فعلت بالفعل ربما تكون اثارة اكبر

وقد عاد ليطلب منها

وهو يسالني هل تقبل ان نجرب ذلك

فقلت له وانا اشجع زوجتي لا اعلم ان كانت زوجتي تشعر انها تريد ان تجرب كما قلت لك تجربة خالد كانت غريبة ولم نحب ان نتحدث عنها ولا اعلم شعورها

فنظر الى زوجتي وهو يقول ما رايك

وزوجتي تريد ان تجعلني انا من يقرر وهي ترد لا اعلم ان كان ذلك لا يجعلنا نكون سبب مشاكل مع زوجتك

فكان زوجتي تريد ان تلقي موافقه ولكن زوجته عذر

فيرد عليها سعيد انه يعلم المرة السابقة زوجتي معنا لكن الان الامر بييننا

وكانه ينتظر ردها وزوجتي تنتظر ردي

فبادرت انا بالامر الجريء وقلت نعم ربما

زوجتي تنظر الي ان كنت موافق

وانا أقول لها اننا جربنا أمور كثيرة وانا يعجبني كيف انك تفعلين ذلك وما حدث بالاستراحة الحقيقة جعلني اشعر بالفخر كنت مبهره

فقال سعيد فرحا جيد هل يمكننا ان نفعل ذلك الان

زوجتي ترد لا اعلم كيف...هل انت متاكد ؟

فقال سعيد لو لم تشعري بالراحة يمكننا ان نتوقف وان ذلك سر بيينا يمكنني ان اساعدك

وكي لا يخسر الفرصة قام سعيد بسحب بنطلونه وجلس بالبوكسر وقد بدى زبه منتصب داخل ملابسه

فقال ساخرا وهو ينظر لزوجتي التي كانت تنظر الى بين فخديه

ان الامر جعلني اشعر بالاثارة

وهي ترد ساخرة أرى كم انت متحمس

فتنظر الي زوجتي وانا ابدي لها انني أيضا متحمس وهي تهمس لي انني من طلب ذلك

وانا ارد عليها استمتعي باللحظة لا تفكري بشي

فطلبت منها ان تقوم وتجلس كما كانت تفعل لي قبل مجيئة

فقامت زوجتي لتضع يدها على ساقة وتجعله يوسع بين افخاده لتجلس زوجتي وهي تمسح يدها على فخده تستعد لترى كيف تفعل وتخرج زبه امامي

حتى الان لا نعلم كيف نفعل الامر ونتصرف كانه تخدمه بشيء طبيعي وليس مص زب

زوجتي تريد ان تبدا وتمد يدها كي تقوم بسحب البوكسر فلا تريد ان تبدا بنفسها وتخلعه بسرعه فساعدها وهي تمسك بطرف البوكسر باصبعها فيساعدها سعيد بخلع بوكسر ويرفع جسده من المقعد كي يقوم بسحب البوكسر

اننا الان نفعل الامر بالفعل انه يخرج زبه لزوجتي

وقد بدات زوجتي تساعده ولازالت لا تنظر لزبه وهي تخلع زبه لاسفل ساقه

وتعود لتجلس بين افخاده

وهي تبتسم بتوتر لي انها ستقوم بذلك

وتضع يدها على زبه وقد شعرت بانتفاخ خصيته وطول زبه

واصبح تحرك زبه بيدها كي ينتصب ويكبر بكفها

وهي تستعد ولا تعلم كيف تضعه بفمها وهي ستفعل ذلك امامي وتعض شفتها وتنظر الى زبه وهي تحركه بيدها وسعيد لا يريد ان ينظر الى وجهها وهو يسترخي كي لا تتردد بفعل ذلك ويعطيها الوقت

فاقتربت زوجتي الى زبه ووضعت راس زبه على شفتها

كان زب سعيد راسه مفلطح عريض راسه اكبر ن راس زبي المدبب واضخم من خالد يتميز زبه بالعرض وراسه عريض كانه راس زب خيل من عرضه

وقد رايت زوجتي كيف كانت تحاول ان تدخل زبه بفمها فكان الامر مختلف فهي بزبي كان مقدمه الزب ودببه كسهم يدخل لا تحتاج ان توسع فمها لادخاله

ويتوسع فمها لحظة دخول الزب بفمها

لكنها مع سعيد كان عليها ان توسع فمها كي تحاول ان تدخل زبه

ومنذ اللحظة الأولى التي كنا لا نعلم كيف سيخرج سعيد زبه لزوجتي وكيف زوجتي ستمص زب اخر

اختفت هذه المشاعر واصبحنا نعيش اللحظة الان ولا مجال للتردد والتراجع وشعرت زوجتي بحماسي للمنظر مما جعلها أيضا تشعر بالاثارة

فوسعت زوجي فمها واخرجت لسانها لتداعب زب سعيد وتبلله بريقها قبل ان تحاول ان تقوم بمصه فشعر سعيد بحركة لسانها على زبه

فبدا يشعر بالشهوة لحركة مداعبة زوجتي لراس زبه بلسانها

وسمعت تنهده وهو يرى كيف ان زوجتي تلحس راس زبه حتى شعر بشفتها تحيط براس زبه وتدخله الى فمها

رايت كيف انها تبتسم وهي تحاول ان تمص زبه وتدخل راسه وقد بدى راسه رغم حجم راسه العريض لكنه كان كالسفنجه

فادخلت راس زبه الى داخل فهمها فشعر بحرارة فمها ولسانها فوضع يده فوق راسها دون ان يضغط عليها فقط ليرى كيف تدخل زبه وهو يصدر أصوات انبهار لمصها له ويخبرها كيف ان ذلك مثير وان شعور شفتها ولسانها اثاره

فتبدا زوجتي بصمت تكمل مصها لزبه وبدا يدخل داخل فمها اكثر واخذت تحرك زبه وقد تخلصت من الحرج وأصبحت تشعر بالمحنه والاثارة بمصها زبه وانتهت تمثيلية انها تجربة وانها تحب ان تمص زب صاحبي

حتى انها كانت متحمسة كانها كانت تنتظر اللحظة ولم تصدق انها تفعلها امامي

استمرت زوجتي بمص زبه وتلعقه وتحرك لسانها فوق زبه ولسانها يخرج خارج فمها كي توسع منفس ليدخل زبه الى داخل حلقها

وقد شعر سعيد ان زبه وصل الى عمق حلقها مما جعل فمها يتصبب من لعابها بعد ان توسع من حجم زبه واستمتاعها بمص زبه فبللت زبه وسال لعابها خارج فمها وصب على صدرها

وقد اشتد زبه من الاثارة فاخرجت زبه من فمها وقامت بلحس خصيته وهي تمسك بزبه بيدها

وعادت تمص زبه وتدخل راسه وتحركه حتى بدا سعيد يصدر أصوات انه قرب ان يقذف وبدا جسده ينتفض حتى انه لم يعد يجلس على كنب من مصها وكان يرفع جسده وهي تمص له من شدة الاثارة وشعوره بالشحنه الكهرباءية التي جعلت جسدة يرتعش فبدات زوجتي تمسك بزبه وهي تشعر انه سيقذف قريبا فكانت تحرك يدها بقوة وتعتصر زبه بديها وتدعكه كي يقذف وتجعله يرتاح فبدا زبه يقذف كمية ثقيلة اول قذيفه اطلقها طارت بالهواء وسقطت على بطنه ولازالت زوجتي تدعك زبه كي يخرج منيه وهو يصرخ من الألم والوناسة فيقذف كمية ويبلل ملابسه وقميصه وفوق جسده حتى ان يد زوجتي قد امتلئت من حليبة وسالت على اصابعها بعد ان اعتصرت زبه ومسكت براس زبه لتعتصر اخر قطرة منه

وقد سحبت من طاولة قماش لتمسح يدها وتمسح زبه وخصيته من لعابها ومن حليبة

وقامت بمسح جسده بالقماش كي تنظف جسده وهو يشعر الاثارة وهو يعتذر انه لم يتحمل اونه تسبب بكل هذا وانه قذف بسرعه

وزوجتي لازالت تقوم بمسح المني من جسده بالقماش وهو يستعيد أنفاسه ويضع يده فوق عينه وهو يتنفس بقوة وهو يحاول ان يضحك وهو يقاوم التعب

حينها رايت زوجي بعد ان انتهت من تنظيف ظننت انها ستقوم من مكانها او تشعر بالحرج كالمرة السابقة بعد ان انتهى

لكنني رايتها بعد ان انتهت من تنظيف زبه قامت بعصر راس زبه باصبعها فاخرج قليلا مما تبقى منه كاخر قطرة تخرج منه

فمدت راسها لتلعق راس زبه وكانها تنظفه حتى اخر قطرة فقامت بمص زبه من جديد وادخلت زبه وهي تمصه وتخرج اخر قطرات من زبه وهو يرتجف لانها قامت بمص زبه بعد ان قذف فارتعش من مصها من جديد فقذف دفعه اخيره ولكن زوجتي لم تخرج زبه من فمها فقذف اخر دفعه داخل فمها فمصت زوجتي زبه وابقته داخل فمها حتى فرغ بفمها

حتى انتهى وقامت زوجتي وقد بدا فمها به مليء من حليبة وهي تمسح شفتها لكنها كانت قد بلعت ما فرغ بفمها وهي تقول ساغسل يدي

وانا انظر بشهوانيه لما حدث وارى سعيد لا يصدق أيضا انه يجرب ذلك ويشعر الفخر انه نال ما كان يتمناه لكنه كان يستند بظهره على الكنب ليرتاح ويستجمع انفاساه

وبعد ذلك عادت زوجتي وقد غطي سعيد زبه عني وكان يخجل ان يجلس بجانبي عاري

وهو يعتذر لزوجتي عن تلويث المكان وزوجتي تقول له لاباس ساقوم بالتنظيف لاحقا لكن كيف ستعود للبيت بهذا القميص ستشك زوجتك بك

قال لا اعلم ما جرى لم أتوقع ان اقذف هذه الكمية

وقد ابدى اعجابه بزوجتي بما فعلت وزوجتي ترد شكره وتساله ان كانت التجربة تستحق

نفخ سعيد وهو يضحك انه لم يتوقع هكذا وبدا يتغزل بها

فاخبرت سعيد ان يستحم من رائحة ويرتدي ملابس جديدة من دولابي

وهو يقول لا

لكن زوجتي قالت له اخبرك زوجي لست بغريب وملابس زوجي ملابسك

وكانها تريد ان تجعلني اشعر بالاثارة وهي تقول لسعيد انه يحظى بملابس زوجها وبها

وهي تضحك وهو يشكرني فادعوه ليستحم وان تاتي له زوجتي بملابس نظيفه ودخل سعيد لحمام ليستحم واخبرت زوجتي ان تحمل له صابون وفوطه ليجفف جسده

فذهبت زوجتي وتحمل معها ملابس نظيفه وفوطه وقد سمعت صوت الماء وهو يرش جسده وزوجتي تذهب اليه لتخبره انها أتت له بملابس وتساله ان كان يحتاج الى امر

وسعيد يدعي سؤالها بطريقة فتح الماء لانه يصب بالاسفل ولا يصب بالاعلى ويريد تحويله الى ان يرشح عليه الماء فيبدو ان زوجتي ارادت ان تفتح الماء فصب عليها الماء فبللت ملابسها وسمعتهما يضحكون فكنت اراقبهم من خارج الحمام

وكان سعيد يقف عاريا ورايت زوجتي وهي تقوم بفتح الصنبور كانت تنحني وسعيد يقف امامها وزبه على وجهها وكان يمازحها بهز جسده كي يهز زبه لوجهها

وهويهمس لها ان تكمل مص زبه

وزوجتي تضحك وهي تحاول ان تقوم بفتح الماء البارد والحار وتجعله متزن وتقول له توقف عليك ان تغتسل انتهت الخدمه

لكن زبه كان واقفا فامسكت زوجتي بزبه بعد ان لامس وجهها وهو يحركه ناحيتها فكانت زوجتي تجلس على ركبتها فبدات زوجتي تمص زبه بدون تردد وهو واقف فامسكت بزبه وهو واقف وهي تمص زبه ووضعت يدها خلف مؤخرته كي تقوم بدفع راسها لتمصه وهو يمسك براسها وهي تقوم بمص زبه

وزوجتي تمص زبه كان يريد ان يتحسس صدرها فاخرج نص صدرها من الفستان فراى حملتها فلم تمانع

وظل يحرك أصابعه بصدرها ويعتصر صدرها بيده وهي استمرت بمص زبه حتى قذف على صدرها فقامت زوجتي من مكانها ومسحت صدرها من ماء زبه وهي تبتسم له وقالت هذا يكفي

وما ان قامت زوجتي حتى سحبها اليه ليقبل شفتها وظلت زوجتي وشفتها بشفته وهي ممكسه بزبه تحرك زبه وتشعر بحجمه بيدها وهو يقبلها وهي تستقبل لسانه داخل فمها قبل ان تنهي زوجتي قبلته وتخبره ان يكمل استحمامه

وتخرج زوجتي وقد ادعيت انني لم أرى ما حدث بالحمام

وقد رايت ملابسها مبلته بالماء وهي تخبرني انها ستبدل ملابسها لانها ابتلت بسبب المرش الماء وهي تحاول فتحه وتبتسم لي

وسعيد ينهي حمامه ويرتدي ملابسه ولا يجد زوجتي بالمكان فيشكرني ويستاذن ليرحل من الشقة

في تلك الليلة بعد خروج سعيد من الشقة اكملنا سهرتنا ونكت زوجتي وقذفت داخل كسها بحرارة وكانت هناك شعلة بيينا دون ان اسالها عن زب سعيد فقد رايت كيف يبدو شكل كسها الرطب وحرارته ونمنا تلك الليلة وكل واحد فينا شعر بالاثارة والشهوة وفرغ شهوته لمصها لزبه او لمنظر مصها

فكانت تجربة فريدة لا اظن انها ستكون اخر تجربه

22..شهوة تهاني

بين التهور والجنون والشهوة

هذا ما بدى لزوجتي بعد ليلة الماجنه بيننا وبين سعيد وتطور العلاقة

في اليوم التالي شعرت ان زوجتي بعد ان استيقظت بدت هادئة وقد سالتها عن ما يضيايقها

فدار حديث بيننا ان كنا تهورنا الليلة الماضية وان كانت علاقتنا قد تغيرت وما يمكن ان يحدث وانها لا ترغب ان تقحم احد بحياتنا ويكون علينا ضيق وان يفرض احد نفسه علينا ويبتزنا

كان شغل تفكير زوجتي ان سعيد ربما يصبح هائج في كل مرة تكون هي شرموطه لهواه

فقلت لها انا اثق بسعيد واعلم انه سيكتم السر وعلاقتنا معهم قوية حتى الان وزوجته شخصيتها منفتحه لا اعلم لو علمت بالامر ما يمكن ان يحدث لكن بالنسبة لنا انا اعلم ما يزعجك ولا تفكري بالامر وانا من شجعك على الامر الم تجدي الام مثير

قالت نعم خشيت ان تكون غيرت رايك فالحديث عن الامر لا يكون نفس الامر حينما يحدث امامك ظننت انك ستحتقرني

قلت لها ربما كنا نحاول ان تكون لعبة بيننا وبين سعيد لكن كلنا كنا نجد راحتنا مع بعضنا واعلم من البداية كم يرغب بك وينظر اليك فانا لا الومك بل انا سبب لتطور العلاقة بينكم ولا انكر ان التجربة كانت غريبة مثيرة ومرعبه اعلم ما تشعرين به, لكن هل كنت تخشين منه او من التجربة فاي امر يعود القرار لك فانا يمكنني ان انهي علاقتي معهم او نجعلها في حدود الصداقة

قالت لي انها لا تنكر ان الامر كان جريئا وانها تصرفت بجنون وسارت مع شهوتها وانها شعرت بالاثارة لكن ماذا لو كان الامر اكبر من ذلك لا نتوقع ان المداعبه والتحرش سيكون اخر ما يفكر به سعيد

قلت لها ظننت انك تريدين ذلك وكنت فكرت بالامر والامر يعود لك انا قد كانت احدى الأمور التي كنت ان اراك بها ان تتحري بملابسك امامهم لكن الامر مع الوقت اصبح ادمان وانا أصبحت أتوقع اكثر وأتمنى ان يحدث اكثر

فقالت لي حتى لو حدث ويريد اكثر من مجرد لمس او مص ماذا لو لم يتحمل واراد ان يضعه هناك...

قلت لها لم اعلم ان كنت تريدي ذلك لحين رايت كيف ان كسك كان رطبا جداً...يبدو ان كسك أيضا راغب للامر

فردت علي هل كنت توافق..زوجك مع صاحبك..

قلت لها لم أتوقع ان تقومي بمص زبه لكن مع اول لحظة شعرت باثارة بجسدي كما لو كنت تفعلين ذلك معي وانا انظر اليك لم افكر برجل اخر فانا انظر اليك كما تفعلين معي لكن اللحظة التي اراك تستمتعي بذلك هي اللحظة التي تجعلني اشعر بالنشوة فانا يهمني ان تشعرين بالشهوة والراحة ولا أرى انك لا ترغبين واشعر انك مكرهه الامر مشترك بيينا

فقالت لي لا اعلم ان كان يمكنني ان افعل ذلك خاصة وانت معي..حتى انني لا اعلم كيف انني فقدت الإحساس بافعالي وتصرفت هكذا

نظرت الي وهي تقول ربما علينا ان نتريث قليلا فما حدث كان لحظة شهوة وجنون لا نريد ان نفسد حياتنا او حياة الاخرين ولا نجعل سعيد يظن انني متاحة لرغباته وشهواته

انا قلت لها اعلم لن يحدث ذلك سعيد مقرب مني اكثر من خالد, خالد رفيق سعيد وسعيد يثق بها لكن ليس علينا ان نثق به ان كنت لا ترتاحي معه بالنهاية اننا نعيش حياتنا كما نرتاح

قالت نعم كذلك تهاني لا نعلم ما يمكن ان تفكر حينما تكتشف الامر

قلت لها انها شخصية متحرره ربما تخفي رغبتها عن زوجها لكن هل رايت كيف انها تتقرب من خالد حتى انها تكاد تلقي بنفسها عليه لينظر اليها وهو يتجاهلها بجودك...خالد حينما تكونين معنا يفقد صوابه ونظره كله لك حتى ان تهاني أصبحت تغار منك الم تري كيف تحاول ان تتصرف بمحنه امام خالد حتى انها أصبحت تلمح له بحياتها وعلاقاتها

قالت زوجتي كانت تهاني تمزح فلا احد يقول الحقيقه الجميع يدعي ويمزح بامور جنسية فخالد لا يبدو انه خبير كما يدعي فقد انتهى بوقت قصير

ابتسمت وانا افهم ما تقصد زوجتي انه قذف بسرعه وكانه مراهق لم يحظى بعلاقه جنسية بحياته

فضحكت وقلت لها انك كنت السبب لا احد يمكنه ان يقاوم...

قالت نعم...لكن سعيد لا يبدو انه خبره لكنه يمكنه ان يواصل لفترة أطول

همهمت لزوجتي وانا اهمس لها ربما نرى المرة القادمة

قالت لي اخشى ان تغير رايك لو تطور الامر الى اكثر من الفم

قلت لها اتفقنا وانا لن ادعوهم الا حينما تكوني مستعده لذلك

قالت ذلك افضل

فقلت لها لا تفكري بالامر الان ونترك الامر لايام اذا شعرنا بالندم او اننا لا يمكننا ان نطور التجربة يمكننا ان نتوقف باي وقت ولا تقلقي بشان احد فلست بحاجه لضيافتهم او حتى دعوتهم للبيت ويمكنني ان استمر بصداقتي معهم خارج اطار العلاقة المشتركه

خلال ذلك بالفعل لم اعد اتحدث مع زوجتي بالامر وتركنا الامر للايام لنرى مشاعرنا ووجدنا اننا كنا في كل يوم يمر نشعر ان الامر اصبح اكثر اثارة وان خيالنا وافكارنا تتذكر كل لحظة وانا زبي حينما أتذكر الأمور ينتصب

حتى خلال اليومين تكررت ممارستي الجنس مع زوجتي

ويكون الامر طبيعيا ومثيرا وما ان اذكر خالد او سعيد او اذكرها بزبه وانا انيكها فاجدها تحاول ان لا اذكرها بالامر وتتمنع لكن كسها يتقطر لمجرد الحديث عنهم ونشاطنا الجنسي يشتعل بالبداية تتمنع وبعد ذلك اخذت اسالها وزبي بكسها ان كانت تريد زبين او زب سعيد الان فكانت تتاوة وتقول نعم نيكيني وحينما اذكر اسم سعيد كانت تقول بقوة نيكني وتصرخ

فكان مجرد خيالهم جعلو حياتنا الجنسية ملتهبه بشكل كبير

لم يكن قرار سهل لزوجتي لتخبرني بنفسها به فلا يمكن ان تتوقع ان تقول لك زوجتك اريد زب اخر ينيكني فهي تتصرف كانني انا من يطلب منها او انها تفعل امر لاجلي

فكان علي ان أرى ماذا لو كنت خارج الصورة هل تتغير جراتها وبنفس الوقت اعطيها الأمان لتفعل ما تريد وان ذلك اخيتارها

في احدى زيارتنا نهاية الأسبوع اخبرت زوجتي اننا سنزور تهاني وزوجها

بالبداية كانت متردده لتخبرني انها لن تذهب معي لزيارتهم

لكنني اخبرتها انها لم ترى تهاني منذ تلك الليلة الاستراحة وان غيابنا عنها ربما تظن انك منزعجه من تلك الليلة فلنجعلها زيارة وديه لا اكثر

وافقت زوجتي ان تكون زيارة سريعه ووديه واختارت ملابس اقل اثارة لكن لا يمكن ان تخفي زوجتي جمال جسدها وصدرها المثير حتى لو ارتدت ملابس فضفاضة يبقى ان جسدها المثير يبرز

حملنا معنا بعض الحلوى من محل قريب لزياتهم وايدينا محملة بالهدايا

فرحبت بنا تهاني منذ دخولنا الى منزلهم

ولم تكتفي الا بالأحضان لزوجتي وقد اشتاقت لرؤيتها واعتصرت صدرها

سعيد كمن كان يتفادى ما حدث بيينا امام زوجته لم يحاول ان يحتضن زوجتي كما يفعل في كل مرة كانه حضان أصدقاء

فلازلت ذكرى زوجتي له وما حدث بينهما شيء لا يمكنه ان ينساه

وقد علمت حينها ان سعيد كان يفكر بزوجتي فعينه كانت تشعر بالحرمان وهو ينظر اليها وبنفس الوقت لا يبدي تورط علاقتنا معه

وانا كنت خلال الأيام اشك برغبتي ان أشارك زوجتي مع صاحبي فكانت مجرد خيال بعيد

لكن بعد تلك الليلة وجدت ان التجربة لو كنت اريد شخص اكثر ثقة وامان فهو افضل اختيار

ربما الخيارات البعيدة والتجارب مع اشخاص مجهولين افضل حل لكن يبقى ان التجربة مع شخص تعرفه لها ثوران غريب ولحظة الصمت التي بدى فيها سعيد تجعلني اشعر انه غير متهور وسينتظر فرصته ولن يتصرف تصرف يخسر صداقتنا ويخسر فرصته من ان يتقرب من زوجتي

حينما تهاني لم تكن بعالمنا ولا تعلم رغم انني كنت اريد سؤال سعيد كيف تعود الى زوجتك بملابس مختلفه ولا تلاحظ بعد ان بدل ملابسه بشقتنا