حكايتي من وقت طفولتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها

وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كد

ه هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاج هولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرضاه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر

وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتك

لمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتركتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وقد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت ال

التفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤذيها حتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ

وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي و

اذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها

امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمه

ا ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تذكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب ت

عبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرضاكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبكده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحطه في طيظها باحتراف وتبتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو ا

عرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ا

يه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر

الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه

اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر

شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سريره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه فاقفلت باب ال

غرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي ب

قوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بثقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايه فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مك

توب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي.

صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع صبحي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراعه اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او ****** او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي ك

لها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل صبحي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر صبحي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقال

ه صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حركه تمرد والا لقي تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له

واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحسام وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حسام ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه.

جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وان

ه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحول صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت صبحي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لاضع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في ا

ي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه

ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر

وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برضاهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كله

1...45678...14