حكايتي من وقت طفولتي

Story Info
حكايتي من وقت طفولتي - اثنان وعشرون جزءا
49.3k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

حكايتى من وقت طفولتى

الجزء الاول

القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى ح

دا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي

ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط

ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد ف

ي الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام

عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام سكت وبعدين قالي انا هحكيلك كل حاجه قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كان بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة

كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتاعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى ساكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ين

تصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثانى

طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعاد

ة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع ذلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس الل

ي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح غرفتها حيث انها كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اكتر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة

ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الغرفه وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة عشان تتناك حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب شيماء وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت ل

حدما جية اليوم اللى ابويا سافر وشيماء كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخ

د مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن ال

كلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كذا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد ما رجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشا

رع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء التالت

اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر

طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند كلمه (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان نيتي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب

عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها ما تخرجش من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابتدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسي

طر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير اذني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انتي بتردي عليا انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعادل وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكها في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك.

فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الو

ضعية نفسه انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاطة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واستمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ

ـــــــــــــــــــــ

الجزء الرابع...

طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات.

بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول يزنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الف

يديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام تاني من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قد

امي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حمدي قبل كدة في طيظي قامت ش

الت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صباعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات