حكايتي من وقت طفولتي

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

رفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطعنها بزبي عدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنط

ر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثبت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشيح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها ومن كسها الي طيظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذل

لك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي....

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الحادي عشر

القصه حتي الان

بطل القصه

حسام تالته اعدادي -- ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي -- حمدي تاته اعدادي -- شيماء اخت عادل 17 سنه -- احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه -- ابو عادل شغال في السعوديه -- صباح 50 سنه جده عادل -- صفاء 10 سنين اخت حسام -- مني 45 سنه --

متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصا مع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا

دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي.

اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له.

تاني حاجه

حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برضاه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه.

ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيق

عد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف

عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت ح

مدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واختي انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالاتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه.

وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسا

لي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني

خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حم

دي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يثبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهي بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بت

وسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت

حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر

جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالن

سبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السح

ريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها وراي

ت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه

والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من

الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عار

يه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم

لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها جيدا قلت لها ان تحميني

كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حسام فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حسام ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع

1...34567...14