Benty Elfaras Gawweztaha Lakhoha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

معاها طبعا تغريد كانت مرتبكه لكن فكرة انها تسيبه يقلعها و بفرشها بزبه في كسها او تتناك في كسها كانت خلاص متقبلاها و مقتنعه بيها بالرغم من خوفها منها اول ما دخل مسكها ياسر حضنها و هو واقف و زبه تحت هدومه ناطط يحك في كسها و هي دايبه خالص ياسر نزل ايده على طيز تغريد و هي مسلمه و دخل ايده تحت بنطلونها و زي كل مره جت تمنعه لكنها افتكرت كلامي معاها و استسلمت و هو نزل بنطلونها و طيزها ظهرت و هي دايبه في مص لسانها و ياسر مد ايده على طيزه و حط صوابعه تحت لغاية ما وصل لشفرات كسها و مجرد ما صوابعه لمست شفرات تغريد لقيتها بتتنفض في حضنه و توحوح و شوفت بين فخادها من ورا غرق من بلل شهوة كسها و هو حاضنها طلع زبه الكبير و كنت شايفه زبه بتظهر راسه من بين فلقات طيزها و هو بيحكه و يفرش بيه بين شفرات كسها و قعد ياسر و سحبها على رجله و هي مسلمه و زبه تحت طيزها سحبها ياسر تحته و هي دايخه و كسها كله بلبل نزل ياسر بلسانه فتح طيزها و قعد يلحس و يحك بلسانه في كسها من ورا و فتحة طيزها البكر و بدت صرخات تغريد من واقع نار شهوتها و كسها بيرمي شلالات من شهوتها على شفايف ياسر و نام فوقها ياسر و ايده واحده بتلعب في حلمات بزازها و التانيه تحت بين شفرات كسها الغرقان بينما زبه كالسيف يطعن طعنات خفيفه في طيزها البكر دون أن يدخل و حاول ياسر ان يدخل رأس زبه لكنها كانت تهرب بجسدها للأمام كلما احست بألم الدخول مد ياسر يده على علبة فازلين مجاوره للسرير و دهن بها رأس زبه الكبير و وضع كميه كبيره على فتحة طيز تغريد و بدا يدخل اصابعه برفق و تغريد تأن تحته ما بين ألم فتح الطيز و متعة النيك و نام فوقها مره اخرى و سلط رأس زبه على فتحة طيزها البكر و في لحظه خاطفه جعل تغريد تعود بوجهها للخلف ليمص لسانها و امسك يديها و دفس رأس زبه الصلب بين ثنايا طيزها ليخترق زبه الضخم طيزها المسكينه صرخت تغريد هي تحاول الهرب من تحت جبروت زبه لكنه امسكها جيدا و ثبت زبه بلا حركه داخل طيزها و اخذ يمص لسانها و هي تبكي تحته من نيران ضخامة زبه حتى كان زبه كيقذف حممه بداخلها و هي تحته تبكي قالها حبيبتي اسف بس دي اول مره لازم كده

تركتهم حتى هدأت و هي صار يخفف من بكائها بكلمات حب و قبلات حتى عادت لها ضحكتها

و غادر ياسر و بعدها جلست معها و هي تقول لي منك لله يا مروي طيزي حتموتني حاسه ان فيها نار قولت لها عادي يا بت كله في الأول كده بكره تتعودي و تبقى مستمتعه و اديتها كريم خاص بالبواسير قولت لها استخدمي ده اليومين دول عشان الألم على ما تتعودي بصيت لها و قولت لها و ايه تاني يا شيطانه قالت لي كتير يا خالو قولت لها عموما الفجر قرب خليني الحق انزل الشقه انام عشان شغلي الصبح

و نزلت الشقه كان الوقت قريب من الفجر مجرد ما دخلت الشقه روحت غرفة تغريد بنتي و استرجعت حكايات مروي عن بنتي تغريد وران ياسر ابن خالتها بينكها مجرد ما شوفتها نايمه على بطنها و الغطا مرفوع من عليها و طيزها قصادي و الكلوت مبين شفرات كسها تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و حاولت و انا برتعش أقرب من طيزها لكن اتجمدت مكاني و لقيت نفسي مطلع زبي و مجرد ما لمسته و انا متخيل بنتي بتتناك لقيت لبنى نزل

انتظروني في الجزء القادم و أحداث ساخنه مع مروي بنت اختي و مرات ابني و كسها النار قبل ما تسافر لابني

الجزء الرابع

بعد ما لبني نزل علي بنتي تغريد و هي نايمه لما اتخليت حكايات مروي عنها بعد ما اقنعتها تتناك من ياسر ابن خالتها اللي متقدم لخطوبتها

روحت غرفتي و انا مجهد من نيك مروي مرات ابني او بنت اختي و الكام كاس اللي شربتهم و انا بنكها و نمت زي القتيل

صحيت علي مراتي عحيك عبير بتقولي قوم حبيبي بقينا الضهر و لقيتك تعبان و عايز تنام سبتك و مارديت اصحيك تروح الشغل قولت لها عادي بتصل بيهم يخلوه اجازه عارضه و قالت لي قوم خد دش مروي مرات ابنك نزلت بتجهز معايا الغدا و تغريد زمانها راجعه من المدرسه عشان نتغدي كلنا سوا مجرد ما زكرت اسم تغريد و مروي لقيت زبي وقف زي الصاروخ و قولت لها تعالي بس و شدتها علي السرير امسك في طزها و هي بتقولي يا راجل انت قوم بعدين قولت لها لازم انيك دلوقت يا ام امير عايزك يا بت و بسرعه دخلت ايدي تحت البجامه اللي لبساها و ظرفت صباعي في كوسها و هي وحوحت اححححح يا ابو امير بلاش تهيجني بنتك زمانها جايه و بنت اختك بره يا راجل قولت عشان خاطري يا شرموطتي و قومت عادلها فرنساوي وضع السجود و نازل لحس في كسها من ورا و اتعمدت اكلمها بصوت عالي عشان تغريد تسمع نزلت ورا طزها بلساني و انا بلحس علي اخري و اقولها كسك مجنني يا شرموطتي و هي تقولي البنات اقولها مالنا بالبنات مروي خلاص رايحه لامير ينكها و تغريد بكره تتجوز ياسر و تتناك و ينسونا و هي هاجت و كسها غرق لساني و انا بلعب فيه بلساني و بالرغم اني حاولت معاها كتير انكها من طزها و هي رافضه لكن جنوني و انا حاسس ان مروي بتتجسس علي صوتنا و ان ممكن تغريد بنتي وصلت البيت و ممكن تكون مع تغريد بتتجسس عليه و انا بنيك امها احلوت قوي طيز عبير مراتي في عيني و لساني علي كسها نزلت بصباعي علي فتحة طيز مراتي و انا بدخله نزلت براسها لتحت و طيزها بقت مقلوبه لورا و مفتوحه هي و طيزها و هي نسيت نفسها و اهاتها عليت و تقولي بلاش ورا حبيبي انت عارف مش حقدر

قولت سبيلي نفسك بس يا ام امير لغاية ما دخلت صباعي في طيزها و انا ببله من عسل كسها و تقولي خلاص حبيبي البنات بره و انا اقولها بنات مين تقولي مروي و تغريد قولتها ما قولتلك مروي رايحه تتناك و العيله دي زمان وافقت مليون مره تتناك من طيزها لابنك و بكره تغريد ابن اختك يشبع طيزها نيك و رحت عادل زبي علي فتحة طيز عبير مراتي و كل ما احاول ادخله الاقيها بتنط لقدام و تصرخ و مجرد ما راست دخلت لقيتها صرخت و نطت من تحت و انا قومت وراها عالواقف عشان خاطري يا ام امير حموت عليكي و انا حاضنها من ورا و هي بتعيط و تقولي بلاش ورا يا راجل انت احنا كبرنا و عمرنا ما عملناها قولت لها فشر انتي زينة البنات و انا في شبابي يا بت و قولت لها دا انا لو مت دلوقت حتلاقي صحاب امير ابنك بيخطبوكي منه لقيتها ضحكت و سحبتها تاني تحتي عالسرير و جبت كريم من عالتسريحه و دهنت طيزها تاني و قعدت العب في طيزها و انا بكلمها بصوت عالي و عندي احساس كبير ان بنتي و مرات ابني بيسمعونا بره و عشان اسرح بيها و اقدر ادخله في طيزها دخلت زبي فيها من ورا و هي بتوحوح و كسها لسه شلالات من شهوتها و قعدت العب بصباعي في فتحة طيزها و اسحب زبي من كسها و افرش بيه طيزها لغاية مالقيتها نسيت نفسها قومت ساحب زبي من كسها و متمكن من جسمها بايدي و واحده واحده بدخله و مجرد ما راسه دخلت تاني صرخت و لقيتها بتنط تاني لقدام كنت انا ماسك فيها جامد قامت نايمه علي بطنها مقدرتش بوضع السجود و انا جسمي لازق فيها و مع حركتها كان زبي كله دخل في طيز مراتي عبير و تقريبا دي كانت اول مره في حياتي زبي يدخل كله في مراتي بالرغم اننا متجوزين من حوالي 27 سنه فاتت و هي بتصرخ ثبتت نفسي فوقها و قولت اهدي بس حبيبتي و مش حتحشي بحاجه و سحبت وشها لورا و نزلت مص في لسانها و رقبتها و ايدي مديت تحت وصلت لكسها الغرقان و قعدت العب في ظنبورها لغاية ما الشهوه نستها وجع طزها و بدت ترجع لورا و تتشرمط و زبي بيتحرك في طزها عالبطىء اقولها طيزك نار يا ام امير و هي تقولي نيك طيزي حبيبي انا شرموتك انا متناكتك لغاية ما نزلت في طيزها و نمت جنبها بس حسيت ان الالم موجود خليتها في حضني و مديت ايدي لطيزها بلتها من لبني اللي نازل فيها و قعدت العب في كسها لغاية ما جابت شهوتها بعدها قامت لبست و قالت انت بقيت مراهق قوم بقي نتغدي عشان البنات بره لبست و طلعت و طبعا كانت زي ما توقعت كانت تغريد بنتي رجعت من مدرستها و سمعت مراتي بتقول لتغريد ايه يا مرات ابني كل ده و لسه ما غرفتيش الاكل قالت لها ابدا و **** يا ماما انا بحسبك دخلتي نمتي لما اتاخرتي جوه قولت استني لما تصحي قالت لها طب ياله بسرعه عشان خالك قاعد مستني الغدا حروح اشوف تغريد و راحت لتغريد قالت لها ايه يا بنتي لسه ما غيرتيش هدومك قالت لها كنت بتكلم مع مروي يا ماما عرفت ان الاتنين انشغلوا بيالتجسس عليه و انا بنيك عبير وفجاه لقيت امير ابني بيتصل و يقول انه حجز لمروي عشان تسافر بعد اسبوع و قبل ما نقعد عالاكل لقيت مروي خدت الكرسي اللي تغريد بتقعد عليه جنبي و قالت لها معلش بقي يا ست مروي انا مسافره بعد اسبوع خليني اقعد جنب خالو اشبع منه

و قعدت جنبي طبعا مراتي بعد الزب الجامد اللي انا رزعته لها في طيزها قبل الاكل كانت بتاكلني باديها و تقولي كل حبيبي انت خاسس اليومين دول و الشرموطه مروي مرات ابني مدت اديها علي زبي من تحت الترابيزه تلعب فيه باديها الناعمه لما خلتني نار

بعد ما خلصنا اكل كنت مولع نار من لعب مروي في زبي و قولت لتغريد عايزك تذاكري كويس عشان تدخلي كليه كويسه قالت لي علي اخري و **** يا بابا و ردت مروي قالت و **** يا خالو كل يوم تطلع عندي و تقفل علي نفسها و تذاكر علي اخرها قولت لها عارف و طبعا انا عارف انها كل يوم تطلع الشقه عندها عشان تتناك من ياسر

مراتي طبعا من وجع طيزها لقيتها بتقول حدخل انام شويه و مروي و تغريد لموا الصحون تغريد بتعمل الشاي و مروي جنبها بتغسل الصحون من هيجاني ضربت مروي بعبوص في طيزها نطت لفوق و كتمت صوتها عشان تغريد ما تاخدش بالها تليفون تغريد بنتي كان بيرن بصت فيه و قالت دي خلود صاحبتي ما شوفتهاش من زمان و جريت علي اوضتها بعد اذنك حكلمها يا بابا قولت لها خدي راحتك حبيبة بابا و كنت حاسس من لهفتها ان ياسر اللي بيتصل مجرد ما خرجت تغريد بنتي و سمعت صوت اوضتها اتقفل

بسرعه كنت منزل بنطلون مروي بنت اختي و هي علي الحوض و هي بتحاول تمنعني حنتفضح يا خالو حماتي و تغريد يا خالو قولت لها مش قادر

و نزلت علي روكبي تحت طيزها و هي قلبتها لورا و انا بلساني كنت بلحس زي الكلب و هي سانده علي الحوض بتزووم من الشهوه و عدلت نفسي وراها و قمت رازع زبي في طيزها من غير بلل و هي تقولي اححححح بله يا خالو بيوجع و انا ولا هنا و طيزها من غير بلل كنت حاسسها نار و فضلت انيك فيها لغاية ما نزلت و هي حكت لي انها و تغريد سمعونا و انا بنيك حماتها

بعدها قولت لها اطلعي شقتك بعد شويه انا جايلك و جهزي لي كاسين قالت لي ما انت عارف يا سي خالو ان تغريد بتطلع لي كل يوم العصر تقعد معايا قولت لها تقعد معاكي ولا تجيبي لها ياسر ينكها و انتي تتجسسي عليهم و تلعبي في كسك يا شرموطه قولت لها اسمعي الكلام عايزك ضروري جهزي نفسك و ما تقلقيش تغريد مش حتطلع لك النهارده قالت لي ماشي يا حبيب

دخلت نمت تاني جنب عبير شويه لغاية ما صحيت قولت لها حنزل شويه و لما لقيت تغريد طالعه لمروي قولت لها حبيبتي انتي في ثانوي لازم تذاكري سيبي مرات اخوكي وذاكري علي مكتبك في غرفتك قالت ما انا بطلع اذاكر فوق قولت لها انتم بنات بتتطلعوا ترغوا هي مسافره كمان اسبوع ابقي خدي مفتاح الشقه و اطلعي اقعدي ذاكري فها براحتك قالت ماشي يا بابا و انا عارفه انها ميته من الغيظ لان اكيد عامله حسابها تطلع لياسر ينكها فوق

طلعت لشقة شرموطتي مروي مرات ابني اول ما دخلت لقيتها مقبلاني بجسمها الفاجر ولابسه قميص نوم حيفجر بزازها و قصير مبين بياض طيزها العاليه و قالت وحشتني يا احلي خالو و نطت في حضني و انا بخبطها في طيزها ببعبوص خلاها لزقت بكسها اكتر في كسي و مصيت شفايفها و قولت لها قبل اي حاجه عايز اتكلم معاكي شويه

صبت لي كاس و هي قاعده علي رجلي بتتدلع

قولت لها انتي امبارح كلمتيني عن تغريد و ياسر و ان حصل بينهم علاقه بس كنت شارب و مسطول مع جسمك العسل ده

انما دلوقت قبل ما انسطل علي جسمك عايزك تصارحيني اللي قولتيه امبارح حصل فعلا

قالت بص يا خالو لولا اني حسيت انك حنين و بنفس الوقت جواك متحرر مع احترامك مكنتش حكيت لك و الدلليل انك عرفت اني اتناكت و انا في بيت ابوها و بعدها جوزتني لابنك

و قالت لي علي فكره يا خالو من اسلوبك معايا بعد الموقف ده حبيتك قوي و حبيت حنيتك و حسيت انك قريب مني قوي و بعدها لما انت جيت خطبتني و جوزتني لامير معرفش حسيت ان ممكن يحصل في وقت من الاوقات والاقي نفسي ده ذبك

قولت لها و احساس امك

قالت امي ست غلبانه دايما بتدعيلك و لما انت خطبتني لأمير كانت ليل نهار تصلي و هي بتدعيلك و تقولي **** يحفظه خالك لو واحد كان اتبري مننا انما خالك اصيل لم لحمنا و ستر علينا يا ريت تصوني عرضه و شرف ابنه

قولت لها طب نرجع لتغريد و ياسر ايه رايك بعد الواد ما ناك تغريد بنتي يا تري ممكن يضحك عليها و يشوف غيرها في الاخر دي بنتي برده ولازم اخاف عليها قالت لي اكيد بيحبها يا خالو و علي فكره امير لما اتقدم لتغريد كان بينكها قبلها فعلا يعني لو الموضوع كده مكنش اتقدم و انت اللي اجلت الموضوع

قولت لها طب انا عايز امسك حاجه عليه عشان بعد كده لو حصل حاجه ابقي مسيطر عليه قالت لي اللي تشوفه انا من ايدك دي لايدك دي

و انا بكلمها لقيت تغريد بتتصل عليها و زعلانه و بتقول لها بابا مرضاش يخلينب اطلع و انا ياسر واحشني

مروي قالت لها طب اصبري خليني انا اكلم بابا

و بصت لي الشرموطه و قالت لي ايه رايك البت بنتك هايجه عالواد و زعلانه انها محرومه منه النهارده ما تخليها تيجي بقي بلاش تحرمها ما انت عارف المتعه و مجربها

قولت لها ماشي و بسرعه اتصلت بتغريد قالت لها انها اتصلت بيه و قالت لي انا محتاجه تغريد تقعد معايا شويه و انا اتصلت بتغريد قولتت لها خلاص اطلع ياقعدي مع مرات اخوكي بس تذاكري

و قبل ما تطلع تغريد دخلتني مروي الغرفه التانيه

و طلعت تغريد سلمت علي مروي و هي بتضحك و مروي تضربها علي طيزها و تقول لها زب الواد وحشك يا شرموطه و هي تقول لها ما انتي مسافره و حيبقي صعب بعد كده

لغايه ما ياسر رن باب الشقه و فتحت له مروي اهلا اتفضل استاذ ياسر و واضح انه كان بيحترمها و عينه في الارض و هو بيكلمها و قعد في الصاله شرب عصير لغاية ما مروي ادتهم اذن و قالت لهم ادخلوا اتكلموا براحتكم بدل ما خالي او حماتي ييجوا و تحصل مشكله

طبعا ما صدقوا و دخلوا الاوضه

و لقيت مروي بنت اختي بتشاور لي اطلع و من فتحة الباب

لقيت ياسر قعد جنب تغريد بنتي و هي لابسه عبايه قطنيه خفيفه بنص كم حاطط ايده علي كتفها و بيتكلموا كلام حب

لغايه ما قام نازل علي رقبتها بشفايفه يلحس فيهم و مد ايده طلع بزازها احححححح كانت اول مره اشوف بعيني بنتي و هي بتتعري ما بين ايد شاب بيلعب فيها صادفت قبل كده كتير اتجسست عليها بتستحمي بس المره دي مجرد ما شوفت ايد ياسر بتطلع بزاز بنتي و كنت بقمة الهياج بزاز تغريد بنتي كانت زي حبات المانجه مرسومه نازله لتحت و مسحوبه بعوده اخري لاعلي من اتجاه الحلمات و حلمات منصبه و نزل بشفايفه يرضع فيهم و بنتي مغمضه قدام عيوني مع تنهيدات منها اححححح امممممم و ايده اتمدت رفعت العبايه و طبعا بنتي كانت جاهزه مش لابسه كلوت و فتح رجليها وشوفت كس بنوتي ما شوفتش في جماله في حياتي ابيض بيلمع شفراته وردي و ايد ياسر ابن خالتها بتلعب فيه و لقيت بنتي بتتجنن علي ياسر و تاخد لسانه في شفايفها تمصه و ايده بتفرك في كسها اللي بقي عسل في اللحظه دي كانت الشرموطه مروي مرات ابني جنبي طلعت لها زبي تلعب فيه و حطيت ايدي علي طيزها

لغايه ما ياسر قلع مروي بنتي العبايه و لقيته عريان ابن الايه و احححح علي دا زب كان زب الوار يخوف بجد لدرجة ما تخيلتش ان تغريد بنتي ممكن تتحمل دا في طيزها فعلا و نزل ياسر بين رجل يلحس و يشرب من كس بنتي و بنتي راحت في عالم تاني تعض علي شفايفها و تمسك برجليها علي راس ياسر بين كسها و ايدي بقت في طيز مروي بنت اختي و زبي اللي واقف علي بنتي و ابن خالتها بيشرمطها بقي زي السيف

ياسر رفع رجل بنتي تغريد علي كتفه وبداء يصوب راس زبه المنتفخ علي طيز بنتي و وشها لوشه و هو ساحب لسانها بين شفايفه و هي عنيها لها تعابير كلها وجع شهوه يحرك التلج لنار كل ما يدخل زب ياسر في طيز بنتي احس ببنتي بتتوجع و تسحب نفسها لغايه ما طبق عليها ياسر و بقت تحت زي عصفوره تحت عملاق و يمكن زبه لو زاد سنه صغيره ممكن يطلع من راسها بنتي كانت عصفوره تحته لكن طيزها كانت سداده و بالعه كل زب الفحل ياسر ابن خالتها و هي بتصرخ تحته و هو يقولها صوتك عشان مرات اخوكي و انا عدلت طيز مروي ليه و من شهوتي علي بنتي و هي بتتناك لقيت نفسي دحلت زبي في طيز مروي فجأه ولا اراديا لقيت مروي صرخت من دخول زبي في طيزها و فجأه اتفزع ياسر و تغريد و طبعا وقعت مني مروي قدام بابا الغرفه و انا من رعبي سحبت نفسي ورا ما لحقوا يشوفوني و فجأه كان ياسر مرعوب بيغطي نفسه و مروي مرات ابني وقعت قدامهم علي الارض و طيزها مكشوفه

طبعا ياسر و تغريد افتكروا ان مروي كانت بتتجسس عليهم و بتلعب في نفسها عشان كده كانت عريانه مروي قالت لهم اسفه يا جماعه اتخبطت و وقعت و عنيها حتطلع علي زب ياسر و هو كان مركز قوي علي طيز مروي و تغريد بنتي تحت زبه

انتظروني في الجزء القادم غدا

الجزء الخامس

بشكل خاطف كان فيه نظرات سريعه ما بين مروي بنت اختي علي زب ياسر و هو بينيك بنتي و هو علي طيزها اللي ظهرت عريانه لما وقعت و الباب اتفتح

بسرعه سحب ياسر الغطا عليه و علي تغريد بنتي اللي اتخضت من اللي حصل طبعا تغريد كانت عارفه ان مروي تعرف ان ياسر بينكها لكن مكنتش متوقعه ان مرات اخوها بتتجسس عليها و هي بتتناك و ياسر كان حاسس ان مروي عارفه انه بينيك تغريد بنتي لما بيدخل معاها الاوضه لكن الموضوع مكنش صريح قدامها

طبعا قامت بسرعه مروي و نزلت العبايه غطت طيزها اللي من الواضح هيجت ياسر اكتر

و قالت لهم اسفه يا جماعه اتكعبلت و وقعت و انا بنضف الصاله و قفلت عليهم الباب ياسر بالرغم من فحولته و شهوانيته اللي شوفتها فيه و هو بينيك تغريد بنتي لكن كان من النوع الهادي و الخجول

انا دخلت التانيه بسرعه بالرغم ان جوايا ديوث لكن مكنتش حابب بنتي او ياسر يعرفوا اني عارف اللي بينهم

بعد دقايق كان لبس ياسر بسرعه و طلع من الغرفه و قال لمروي اسف علي اللي شوفتيه بس انا بحب تغريد قالتله ولا يهمك كلنا لنا شهوه و ان مكنش نطلعها مع اللي بنحبهم حنطلعها مع مين و بعدين تغريد بتحبك و انت ابن خالتها و حتبقي جوزها قالها امتي بس ما انتي عارفه عمو يحيي رافض الخطوبه خالص دلوقت قالت سهله هو مش رافضك كل الموضوع عايزها تركز في الثانوي بس خليني اكلم طنط عبير و نكلمه تاني طبعا مع الحديث ده كانت عين ياسر حتطلع علي جسم مروي بعد ماشاف طيزها المغريه عريانه

نزل ياسر و قبل ما مروي تدخل الغرفه لتغريد بنتي شاورت لي اني اتجسس عليها و علي اللي حيحصل مع تغريد بنتي

دخلت مروي علي تغريد طبعا تغريد من خضتها من الموقف كانت نايمه زي ما هي في السرير و لسه عريانه بس ساحبه الملايه عليها اول ما شافت مروي قالت لها منك لله فزعتيني

مروي ردت غصب عني وقعت

تعريد وقعتي برده ولا كنتي بتتفرجي من ورا الباب و بتلعبي في نفسك يا شرموطه

مروي اه يا بت زب اخوكي وحشني بقالي شهور محرومه منه بس اقولك يا تغريد ايه ده دا انتي طلعتي بطل زب الواد ياسر كبير قوي انتي بتستحمليه ازاي

ردت تغريد البركه فيكي انتي اللي علمتيني بس برده النهارده راح كده و ياسر من اللي حصل مشي علي طول و انا ما لحقتش انزل شهوتي زي ما انا متعوده معاه

ردت مروي ايه يا شرموطه لسه طيزك ما شبعتش من زبه و كسك و مدت مروي بنت اختي اديها علي بزاز تغريد و هي بتضحك و نزلت بشفايفها علي شفايف تغريد بنتي

تغريد بتقول لها مالك يا بت قالت لها عشان خاطري يا تغريد سيبيني و سيبي لي نفسك و قبل ما تغريد بنت ترد

كانت مروي بنت اختي قلعت و بجسمها المفرود نامت فوق تغريد بنتي و حضنتها و سحبت شفايفها و نزلت فيها مص و تغريد بنتي استلمت تحت مرات اخوها و هاجت ولفت رجليها علي جسم مروي مرات اخوها و ايد مروي نزلت تلعب في ظبنور تغريد بنتي و كسها غرقان من عسله مروي كانت فوق تغريد كانها راجل بالرغم من جسمها متفجر الانوثه و تغريد بنتي بجسمها الفرنساوي الرقيق كانت مستسلمه و اهاتها و وحوحتها تحت مروي كانت تدل انها ذهبت في عالم جديد من المتعه و هي في سحاق رومانسي بين ايادي مروي زوجة اخيها نزلت مروي بين اخاد بنتي تغريد الرقيقه لتاخذ كس ابنتي الرقيق بين شفتيها و يدها تندس اسفل تغريد لتصل باصابعها لفتحة طيز بنتي التي مازالت مبتله و لزجه من اثار نيك ياسر فيها

مروي تقول لتغريد بحبك

و تغريد تقول لها ريحيني يا مروي انا بقيت شرموطه معاكي كانت ارجل بنتي مفتوحه لتعانق وجه زوجة اخيها بينما طيزها تستقبل اصابعا

و طيز مروي معلقه للخلف و هي تلعق في بنتي

بينما انا قد وصلت لذروة الهياج الجنسي في هذا المشهد بنتي الرقيقه بين احضان بنت اختي و زوجة ابني اخرجت زبي المتصلب اداعبه لقذف حمم من الحليب الساخن تكفي نساء الدنيا

عدلت مروي نفسها بحيث يتطايق كسها مع كس بنتي تغريد و دخلا في عالم من الشهوه و قوة الاكتحكاك بين اكساسهم الهائجه و كلمات من المحن لا مثيل لها كان مشهد مهما تخيلت جنس المحاارم لن يقع في مخيلتي

حتي انهيا الامر و ارتميا علي السرير مع قبلات شهوانيه من مروي لتغريد المستسلمه

فاقت مروي و تغريد سريعا علي رنة موبايل تغريد كانت المتصله زوجتي عبير تطلب منهم النزول عشان يجهزوا العشا تغريد ردت حاضر يا ماما

ذهبت سريعا للغرفه الاخري دخلا البنتين للحمام اغتسلا من اثار المعركه الجنسيه و نزلا بعد نزولهما دخلت غرفة نوم مروي و ابني لاجد بعض البلل من اثار اكساس مروي بنت اختي و بنتي تغريد قعدت الحس في الملايه كأني بلحس في كس بنتي و انا بضرب عشره حتي رنت علي زوجتي ياله يا حبيبي البنات قربوا يخلصوا العشا قولت لها حاضر يا ام امير

رتبت ملابسي و انا اعيد تفكيري في كل ما يحدث و ما عشته من تخيلات من جنس محاارم علي مدار عمري اصبح حقيقي علي يد بنت اختي الشرموطه التي زوجتها لابني و انا الوحيد في بيتي الذي اعلم عن ماضيها في المراهقه و انها فتاه لديها من الشهوه و سخونة الجسد ما يعطي لأمه كامله من الرجال

مجرد ما دخلت قابلتني عبير مراتي و قالت ياله يا راجل انت و بعدين مالك وشك اصفر كده ليه

قولت لها ابدا حبيبيتي كان فيه حادثه قدامي و ساعدت فيها ننقذ الناس عشان كده مرهق شويه

جهز العشاء و جلس الجميع و كانت تجلس مروي و تغريد بوجههم الملائكي و كأنهم ملائكه ولا احد يعلم غيري ان هذه الوجوه منذ ساعه كانت تأن بالمحن و الشرمطه و بنت البريئه التي تجلس بجواري و مازالت بعمر المراهقه طيزها كانت تستقبل زب ابن خالتها قبل قليل بكل شهوه

انتهينا من العشاء و نزلنا جميعا نشتري بعض الاشياء لترتيب سفر مروي لامير ابني بعض الحلويات و الاغراض التي يحتاج لها

بينما كانت تغريد تريد شراء بعض الملازم لدراستها دخلت المكتبه مع والدتها و انتظرت مع مروي في الشارع

قولت لها يا بنت المجنونه عملتي ايه في البت مش كفايه اللي عمله فيها ياسر قالت اسكت يا خالو البت كانت لسه ما جابتش شهوتها مع الواد و قلت ابرد كسها قبل ما تنزل

قولت لها المهم الليله تعرفي نفسي في ايه قالت انت تأمر يا احلي خالو

قولت لها نفسي انيكك و انتي سكرانه قالت بس انا عمري ما شربت دايما امير اللي كان بيشرب قبل ما ينكني

قولت لها انا بقي نفسي اجرب و انتي اللي سكرانه نفسي اسمعك تطلعي اللي في قلبك بجد و بصراحه و انتي بتتناكي قالت لي انا شرموطتك و بنت اختك و مرات ابنك و خدامة زبك و الليله تنكني و انا سكرانه

خلصت تغريد و مامتها و رجعنا كلنا البيت طلعت مروي شقتها

و احنا دخلنا شقتنا دخلت تغريد اوضتها تنام و انا دخلت اخد دش لقيت عبير مراتي لابسه قميص نوم و بتجهز نفسها للنيك سبتها بتجهز نفسها و روحت بسرعه غرفة تغريد بنتي بظره فاحصه لجسدها الفرنسي الجميل و تخيلتها و هي بتتناك من ياسر و تتساحق مع مروي و وقف زبي كاني واخد شريط فياجرا اخدت مراتي في حضني و نزلت ايدي علي طيزها قالت لي بلاش ورا يا ابو امير تعباني قوي من ساعة ما نكتني فيها قولت لها بالراحه خالص يا عمري و حتتعودي و حجيب لك كريم للبواسير تستخدميه حينسيكي اي الم لغاية ما تتعودي

و نكت مراتي في طيزها لغاية ما اترمت من التعب و الوجع و انتظرت حتي استسلمت للنوم و انا علي نار اطلع لمروي