Benty Elfaras Gawweztaha Lakhoha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد ما اتاكدت ان ام امير نامت لبست و قبل ما اطلع لمروي مريت تاني علي غرفة تغريد بنتي كان الغطا مرفوع لفوق طيزها و الكلوت جاي بجنب مبين شفرات كسها لمست كس ابنتي من الخلف لمسات خفيفه خوفا ان تحس و كان كل جسدي ينبض لاحساسي بنعومة كس بنتي لاول مره تتلمسه اصابعي

صعدت لشقة ابني تفتح مروي بجسدها الرهيب و هي تلبس قميص نوم بالكاد يغطي جزء من طيزها المرمريه خطبتها حضن ببعبوص و هي اممممم وحشني زبك حبيبي

كانت مجهزه الويسكي بينما اخرجت سيجارتين من الحشيش جهزتهم لها مخصوص و ابتديت اشرب معاها بس كنت مركز انها تشرب اكتر لغاية ما الحشيش و الويسكي خلوها تضحك عالاخر خدتها في حضني قولت لها اخبارك يا مروي قالت لي هايجه يا عرص قولت لها انا عرص و كان واضح ان الويسكي مخليها مش حاسه بنفسها قالت لي انت خالي العرص و هي بتضحك انت عرص و نفسك انا و بنتك و مراتك و كل محارمك يتناكوا قولت لها متاكده ايوه يا عرص انت جوزتني لابنك و انت عارف اني شرموطه و بتناك و شوفتني بتناك من طيزي قولت لها مين اللي ناكك قالت لي عبود زبه كان حلو هو وصاحبه قولت لها و مين تاني ناكك غيرهم قالت لي الاستاذ شمس الدين اللي قد ابويا و هو بيديني درس كنت لسه صغيره بس بزازي كانت كبرت كان بيحسس عليهم و انا باخد درس و اجي اديله فلوس الدرس يقولي خليهم عشانك بس قولي اني اخدتهم كان بيريل عليه لما يلمس بزازي و لما لقاني بسكت كان بيمد ايده يحسس علي كسي بشعرته اللي كانت لسه منبته كنت لسه صغيره يا خالو يا معرص بس حسيت بمتعه و كت بشوف شفايف الاستاذ سمش الدين اللي الدنيا كلها بتحترمه و هو بينزل علي كسي يلحسه و هو بيرجف و لما حسيت باول شهوه ليه كنت بحسب نفسي حتبول بقوله عايزه اروح الحمام يا استاذ قالي شخي في بوئي يا حبيبتي و كانت بشرب اللي بينزل من كسي كنت لسه عيله بس مستغربه ان الاستاذ اللي كل بيخاف منه و يحترمه بينزل يلحس كسي و طيزي و بيرتعش تحتي زي اللي تعبان و بيفرفر و بدا يديني فلوس و ينكني في طيزي

كانت بتحكي لي عن حكاياتها و بدايتها مع الجنس و انا هايج معاها خدتها علي كتفي و روحت بيها الاوضه لقيتها بتبعبصني بقولها بتعملي ايه قالت لي بلعب في طيزك يا حمايا يا خول قولت لها انا خول قالت اه اللي ينيك بنت اخته و مرات ابنه و يتفرج علي بنته بتتفشخ و هو مبسوط يبقي خول قولت لها و عايزه ايه قالت انت حبيبي بس انا عايزه انيكك قولت لها حتنكيني ازاي و انت ليكي كس قالت حنيكك و خلاص معرفش لقيت نفسي سبت نفسي لها و نمت علي بطني بالرغم اني عمري ما كنت سالب و لا خول لقيت نفسي بنام لها علي بطني نامت فوقي و حسيت ببزازها و كسها بيحكوا فيه من ورا و نزلت فتحت طيزي و دخلت صباعها و انا موضوع بقول لها بيوجع يا مروي قالت اخرص يا عرص و بدت تدخل صوابعها و انا بتوجع بس متمتع قامت جابت فرشه من علي التسريحه و دخلت ايد الفرشه في طيزي و قالت نام علي ضهرك يا عرص عايزه اتناك و انا فوقك و اياك الفرشه تطلع من طيزك

نمت علي ضهري و انا حريص ان الفرشه تفضل في طيزي و هي قعدت بكسها فوق مني و زبي شادد من اثارتي و هي بتشتمني و تتف عليه و تقولي نيك يا عرص يا ابن المتناكه و بزازها الرمان بتلعب زي الجيلي و كس مرات ابني غرقان فوق زبي بينما الفرشه مازالت في طيزي و هي تسبني و تقولي شوفت زب ياسر في طيز بنت يا خالو يا ابن المتناكه شوفت الواد و هو بيفشخ بنتك يا راجل يا عرص شوفت زبه الكبير و طيز بنتك الشرموطه بتبلعه كله يا عرص و مع كلامها كان السطل اخدتها و هي بتتحرك فوق زبي جسمها ساب و اترمت مسطوله فوقي عدلتها تحتي و نزلت الحس كسها الغرقان و بالرغم انها سكرت و بقت زي جثه هامده كنت حريص ان الفرشه تفضل في طيزي لغاية ما اخلص و مجرد ما حسيت اني قربت اخلص دخلت زبي تاني بسرعه و نزلت شلال في كس بنت اختي و فضلت نايم فوقها لغاية ما سحبت زبي و غطيتها و لبست و نزلت

الصبح نزلت شغلي و انا مش مصدق حياتي الجنسيه الجديده

لغاية ما اتصلت ملكتي مروي

صباح الخير يا خالو

قلت لها خالو برده قالت احلي خالو قولت لها يعني مش معرص و خول قالت ليه قولت لها ما انتي بالليل طول الليل تقوليلي يا معرص و خول و تفيتي في وشي و بعبصتيتي قعدت تضحك و قالت بجد مش فاكره اخر حاجه افتكرتها و انا جنبك في الصاله و بنشرب سوا

قولت لها اسمعي النهارده عايز انا و عبير مراتي نطب علي ياسر و هو بنيك تغريد

قالت ازاي يا خالو ممكن طنط عبير تعمل مشاكل قولت لها بصراحه انا خايف الواد بعد اللي عمله مع البنت ما يتجوزهاش و يضحك عليها

انتي النهارده ترتبي نفسك انك نازله تشتري حاجات لوحدك و تسيببي المفتاح لتغريد علي اساس تطلع و انتي مش فوق لان مش عايزك تظهري قدام حماتك انك تعرفي بالعلاقه بين ياسر و تغريد

قالت ماشي يا خالو المهم بعدها هي اتصلت بتغريد عرفتها ان في الميعاد اللي ياسر بيجي لها لها هي حتكون بره بس عادي حتسيب لها مفتاح الشقه

و احنا بنتغدي قالت مروي يا خالو انا حنزل اشتري شوية حاجات تخصني قبل ما اسافر و قالت لتغريد تيجي معايا تغريد قالت لها لاء ورايا مراجعه كتير و عايزه اذاكر لو ممكن سيبي لي مفتاح الشقه عشان ازاكر في هدوء

يتبع انتظروا الجزء الخامس مع احداث ساخنه و كيف سأصل لكس بنتي تغريد

الجزء السادس

مروي قالت لتغريد قبل ما امشي بسيب لك المفتاح

كنت قاعد عالاكل و كل تفكيري ان مروي كلها كم يوم و تسافر و حتحرم من جنون الجنس اللي لقيت نفسي فيه معاها و بنفس الوقت عيني كانت علي بنتي تغريد البريئه في عيونها و هي بتاكل و بزازها اللي كبرت و احلوت و جسمها و ان ممكن تكون هي بديل لمروي بنت اختي بعد ما تسافر علاقتي و احترام تغريد بنتي ليه و شخصيتي قدامها كانوا مخلييني مشوش الفكر في اني ممكن انكها او لاء خلص الغدا و طلعت مروي شقتها خليت مراتي مشغوله في المطبخ و اتصلت بمروي

قولت لها بقولك انا عايز ياسر يفتح تغريد بنتي عايز اطب عليها انا و عبير مراتي و الواد فاتحها و ددمم كسها تحت منها

قالت لي بتفكر في ايه يا سي خالو قولت لها بس اسمعي الكلام

بعدها اتصلت مروي بتغريد بنتي قعدت تضحك معاها و تقول لها بالراحه يا بنت علي الشقه انت و اللي بيفشخك و بنتي تضحك و كلمتها مروي عن متعة نيك الكس و تغريد تقول لها تعرفي زبه بقتلني من ورا بس ببقي متمتعه

قالت لها مروي تخيلي بقي لو اللي بيحصل في طيزك ده كان في كسك المتعه حتبقي حاجه تانيه خالص

ردت مروي قالت لها طب ما تجربي من كسك يا بنتي قالت لها تغريد لما نتجوز بقي

ردت مروي عادي يا بنتي ياسر في مقام خطيبك و ابن خالتك و بيحبك مدام الامور بينكم تمام متعي نفسك معاه قالت لها تغريد هو كل مره بيحاول و ممكن ينسي نفسي بس انا ببقي حريصه يدخله من ورا بس زي ما انتي فهمتيني من اول مره

المهم نهاية الحديث مع تردد تغريد بنتي كان الكلام ان تغريد تسيب له نفسها و تعيش اللحظه مجرد ما يقرب زبه من كسها

شربت الشاي و لقيت تغريد طالعه من غرفتها و قالت بابا حطلع اذاكر فوق في شقة اخويا قولت لها مرات اخوكي خرجت تشتري حاجات قالت لي ما هي سابت لي المفتاح و انا برتاح لما بذاكر فوق عشان الجو هادي

و بنتي بتكلمنيعيني كانت علي كل حته فيها و جمال جسمها و براءة وشها

طلعت تغريد الشقه و انا عارف حتطلع البس احلي لبس سكسي و اروع ميكب عشان تتناك من ياسر

مراتي قالت حدخل انام شويه يا ابو امير قولت لها اتفضلي حبيبتي

فضلت علي نار منتظر قدوم ياسر و انا اراقب من خلف الباب صعوده لشقة ابني عشان ينيك بنتي

مجرد ما لمحته طالع الشقه كل بدخن بشراهه و منتظر لبعض الوقت حتي يكون الصعود في اللحظه المناسبه 😊:blush:بعد مرور ما يقرب من ربع ساعه دخلت علي زوجتي اصحي بسرعه يا عبير و هي مفزوعه خير يا ابو امير قولت لها لمحت حد طالع فوق و مافيش فوق غير تغريد لوحدها تعالي معايا بسرعه عبير بتغير لبسها قولت لها انتي لسه حتغيري تعالي بسرعه البيت كله بتاعنا و المفروض محدش غيرنا بيدخله

اخدت نسخة شقة ابني و عشان الموضوع يبقي عادي طلعنا السطح الاول و مراتي تقول فزعتني يا ابو امير مافيش حد قولت لها قلبي واكلني عالبت تعالي ندخل شقة امير نطمن علي تغريد

مجرد ما فتحت الباب كان صوت اهات بنتي للسما من نيك ياسر فيها بسرعه انا و مراتي روحنا لاوضة النوم

و يا لروعة المشهد بنتي تغريد و ياسر عرايا و الواد كان فحل بنتي كانت متكومه تحت منه رجلها مروفه علي كتفه و بزازها متكومه تحت صدره و كس بنتي الصغونن الجميل غارق بدماء عذريتها بينما زبه الضخم بالكامل و بشكل مثير داخل كس بنتي في لمح البصر الرعب و الاثاره سيطروا عالمكان بنتي مفزوعه و هي تصرخ من المفاجأه تغطي نفسها و هي تبكي ياسر مفزوع من الصدمه زوجتي بجوازي تلطم خدها مسرعا انقضضت عليهم و انا اكيل لهما اللكمات ياسر اسف يا عمو و بنتي لا تعرف سوي البكاء من الصدمه

قولت له دي الامانه يا كلب عشان قولت لك خلي الخطوبه بعد ما تخلص ثانوي تعمل كده و انتي يا شرموطه يا بنت الكلب كده تكسري ضهري و تضيعي شرفي و انا اللي واثق فيكي بنتي مش عارفه ترد و مراتي ارتمت علي الارض من هول الموقف افقت زوجتي و قولت لها اتصلي باختك و جوزها يجوا دلوقت حالا قبل ما اقتل ابنهم و بنتك

و بنفس اللحظه وجهت كلامي لتغريد و قولت لها الشرموطه اللي اسمها مروي دي اي نعم بنت اختي بس لازم تتطلق ازاي تعرص عليكي مع الكلب ده في شقة ابني ردت تغريد و هي تبكي مدافعه عن مروي لا يا بابا ما تظلمش مروي ما تعرفش حاجه و ياسر جالي هنا و هي ما تعرفش

خلال نص ساعه كانت ساميه اخت مرادي وصلت و جوزها الاستاذ صلاح و انا طبعا بمثل دور الاب المجروح اللي فقد شرف بنته بعد ما ساميه و استاذ صلاح عرفوا بالامر و كانوا بيحترموني و دايما بيعاملوني كأخ اكبر دخل صلاح ضرب ابنه و جالي قعد جنبي و قالي يا حاج يحيي احنا اخوات طول عمرنا و محدش ما بيغلطش و دول عيال و تغريد بنتي قبل ما تكون بنتك و انا يشرفني انها تكون مرات ابني و شقتهم جاهزه و انا بمثل البكاء مش عارف ارد قالي شوف انت اللي عايز يتعمل و احنا حاضرين الواد حيمضي دلوقت علي كل الضمانات و نرتب موضوع الفرح

قولت له البت لسه في ثانوي و انا معنديش ينت تتجوز قبل دراستها قالي طب و الحل قولت له ابنك يمضي دلوقت و انت معاه علي وصلات امانه بخمسه مليون جنيه و الليله تيجوا تتقدموا للبت اكون كلمت عمامها ييجوا و بكره يجي لبنتي احلي دهب مجاش لعروسه قبل كده علي ما البنت تخلص و بعدها تغور فيداهيه تتجوز

قالي و انا خدامك يا حاج يحيي و مضي بالفعل علي وصل امانه و اتفقنا منتظرينهم بالليل يتقدموا للبنت و شرطت علي الجميع مش عايز مخلوق يعرف باللي حصل رد صلاح و قالي قولت لك البت بنتي و تخصني قبل ما تخصك قولت لهم بالنسبه لمروي بنت اختي مرات امير ابني ما تعرفش اي حاجه البت بريئه مالهاش في نجاسة ابنك و مش عايز صورة بنتي تتهز قدامها

و فعلا بالليل كان اخواتي موجودين و عيلة ياسر جت اتقدمت لتغريد وسط الزغاريد و رقص البنات و دهشة مروي و هي تنظر لي و تقول اه من شيطان تفكيرك ايها الخال الديوث العرص

انتهت الليله بعدها اصطنعت الالم جت مراتي عبير تقولي عشان خاطري يا ابو امير خلاص بقي غلطه و اتصلحت قولت لها منظر بنت واجعني يا ام امير دخلت غرفتي عبير جابت تغريد و هي تقبل رأسي و تعتذر قولت لها انتي بنتي اللي بحبها نفسي تبقي دايما حاجه تشرف و كنت حجوزك امير بس و راسك مروفوعه اغتذرت و هي تبكي و خرجت قولت لها قبل ما تطلع خلاص يا تغريد بس خلي بالك من نفسك و مبروك يا بنتي

مراتي قالت لي بقولك ايه عارفه قعدة القهوه بتفك عنك انزل اسهر عالقهوه و غير جو خرجت من الشقه طلعت لمروي بنت اختي شربت معاها كاسين و هي بتضحك علي اللي حصل و اخدتها علي رجلي نكتها بسرعه و هي بتقولي تعرف يا خالو انا حاسه انك حتنيك تغريد بنتك قولت لها سيبي كل حاجه لوقتها

نزلت لشقتي كانت مراتي نامت روحت لغرفة تغريد كانت لسه صاحيه حطت عنيها في الارض مني رفعت وشها قولت لها مبروك بصت في عيني و هي بتضحك و حضنتي حبيبي يا بابا و هي في حضني زبي وقف حديد بين رجليها و علي قبة كسها حست بنتي بزبي قولت لها و انا بضحك استحملتي بتاع ابن الكلب دا ازاي دا زب حمار ضحكت بنتي بخجل و معرفتش ترد لكن من كلامي و لمس زبي لكسها حسيت برعشة بنتي حضنتها قوي ايدي نزلت علي طيز بنتي و هي بترتعش و تحاول ترجع بكسها بعيد عن زبي لكن مع رجوعها طيزها بترجع تحك قوي في ايدي كانت مكسوفه و انا برتعش قالت لي بابا و انا مش برد بابا بابا قولت لها كنتي حلوه قوي و انتي في حضن ياسر انتي نار يا حبيبتي بنتي ترتعش اكثر و تفهم ان زبي صار هو كل فكري ما بين شفرات كسها سحبت شفايف بنتي لشفايفي و هي بتحاول تبعد ايدي رفعت عبايتها و نزلت تحت كلوتها طيز بنتي كانت زي الجيلي بين ايدي حتي انزلق اصبعي بين شفرات كس بنتي تغريد من الخلف و هي ترتعش

حاولت تغريد تبعد عني بكل قوتي كنت جعلتها تحتي علي سريرها عبايتها اترفعت و نزلت كلوتها

نزلت برأسي بين ارجع بنتي ارتعش كعبد مسكين يطلب مساعده من علي باب قصر

ابنتي ترتعد بين يدي الرعشه تتملكني لكن جسد بنتي جعلني في حكم السكير الذي شرب نهر من الخمر

بعد محاولات استقر لساني بين شفرات كس بنتي الرقيق

ما ان تمكن لساني من كس بنتي حتي انطلق اهات المتعه منها قبل ان يلمس لساني كس بنتي كان قد ابتل من عسل شهوتها كنت اشرب من كسها و انهل منه ذلك الكس الرقيق الذي فقد بكريته منذ ساعات فقط اطبقت ابنتي ارجلها علي راسي و لساني يدخل بقوه في كسها و هي اححححححح اممممممم اووووووف بابا احححححححح اه يا بابا احححححح ايوه حبيبي اححححححح يا بابا اه قبل ان يدخل زبي كس ابنتي كان انطلق بلبنه و انا ما زلت الحس في كسها دون ان المسه حتي كانت نزلت شهوة زبي نمت بجوار ابنتي و سحبت وجهها لزبي كانت متردده حتي وضعت راسه في فمها و مددت يدي لكسها الغارق اداعب كسها انطلقت بنتي تغريد في مص زبي بحرفيه و خبره كما تعودت مع ياسر بدلت يدي من اللعب في كس بنتي لفتحة طيزها و جدت اصابعي تدخل في طيز بنتي بسهوله اكتر من الدخول في كسها و هي تموج و تلعب بالجزء الخلفي من جسدها متجاوبه مع اصابعي كان زبي كان عاد بين شفتي ابنتي و لسانها كصاروخ منتصب سحبتها فوقي اصبحت تهتز بشفرات كسها فوق زبي المنتصب قولت لها اقعدي عليه حبيبة بابا بتردد امسكت زبي و صوبته علي شفرات كسها كانت تجلس فوقه و يدخل بصعوبه بالرغم ان زبي اصغر من زب ياسر الضخم الا ان كسها كان في حكم البكر فلم يفتح ياسر بنتي سوي من ساعات قليله و لم يستقر زبه في كس بنتي سوي دقائق مع لحظات من حاولات بنتي و ما زال كسها يتألم اصبح زبي كاملا في كس بنتي تغريد ارتاح كسها و استقر زبي بين جنبات كس بنتي مالت بوجهها علي وجهي لارتحق من عسل فمها بينما اصابعي تدخل في طيز ابنتي من الخلف

و حتي اخرجها من رهبة الموقف قولت لها ايه العسل ده واضح ان سي ياسر عامل عماياه من طيزك يا بت يا عسل ابتسمت ابنتي ابتسامة خجل قولت لها الطيز دي اتناكت كتير قالت ما تكسفنيش بقي يا سي بابا بسرعه سحبت زبي من كسها و جعلته يخترق طيزها و هي مثل فارس يتمايل فوق جواده حتي انطلق زبي بشلالات من الحليب الساخن في طيز بنتي تعريد

نامت بجواري و انا اقبها

قولت لها انتي بنتي حخاف عليكي بس ليه طلب بلاش ياسر يلمسك قبل الزواج خايف تحبلي و تبقي فضيحه هزت رأسها بالموافقه و انا اعلم جيدا ن المراه لا تنسي زب مثل زب ياسر

لكن اردت ان اقول لها ان مقصدي من نيكي لها ما هو الا من اجل ان اعطيها شهوتها في امان حتي تتزوج من ياسر قمت من جواز ابنتي و انا في قمة نشاطي بهذا اللقاء

انتظروني في الجزء القادم و هل سأنجح في ان اجعل زوجتي تتناك من ياسر ابن اختها و خطيب بنتها

الجزء السابع

قمت من جنب تغريد بنتي و مش مصدق اني نكت بنتي في كسها و طيزها وان طيز بنتي الرقيقه الان مليئه بلبن زبي

ذهب لصالون شقتي ادخن سجائري و انا افكر فيما حدث و تلاحق الاحداث الجنسيه المثيره في خلال ايام قليله فوجود ابنة اختي و زوجة ابني مروي في حياتي و نيكي لها فتح لي ما كنت اعيشه في عالم الخيال منذ مراهقتي و جدت نفسي قد نكت ابنة اختي و زوجة ابني و استمتعت معها بتخيلات الدياثه و هي تحت زبي و سهلت لي رؤية ابنتي و هي تستمتع تحت زب ياسر ابن خالتها

لدرجة انني كنت افكر ان ما اعيشه حاليا ما هو سوي حلم و درب من دروب الخيال الذي اعيشه منذ صغري افقت من تفكيري علي صوت زوجتي التي استقظت لتذهب للحمام

ايه يا ابو امير انت لسه صاحي ايوه يا ام امير بالي مشغول شويه عملت حمامها و خرجت وقالت تعال بس اوضتك عشان تلحق تنام شويه دخلت خلفها وطيزها الكبير المرسوسمه تتأرجح امامي و كنت افكر في المقارنه ما بين طيز زوجتي و طيز مروي بنت اختي مرات ابني و طيز بنتي تغريد و ان كل طيز منهم لها رونقها و متعتها الخاصه

وضعت جسدي علي السرير و انا اتظاهر بانشغال البال بينما افكاري في جنون الجنس لا تتوقف

عبير مراتي حاسه ان بالي مشغول وكسور بسبب اللي حصل امبارح و اني شوفت بنتي كسها مفتوح تحت زب ياسر قعدت تضحك و تهزر معايا و هي بتلعب في صدري وراسها علي كتفي

قولت لها عاجبك اللي حصل

قالت يا ابو امير قول مبروك بقي خلاص البت اتخطبت له و الواد مش غريب عننا و انت برده ما ايام خطوبتنا مكنتش بتسكت و ياما عملت معايا و احنا مخطوبين

و نزلت مراتي باديها علي زبي تلعب فيه لغاية ما وقف و قالت لي مش عايز تعمل واحد من ورا كنت عارف انها بتتعب من ورا بس هي كانت عايزه تعمل اي حاجه ترضيني

مديت ايدي العب في طيز مراتي لما حست اني دخلت معاها في الهيجان قالت ايوه كده يا عمري عيش و متع نفسك بكره البت تتجوز ياسر و تنسي

قولت لها بس بنتك مفتوحه دلوقت يا عبير مش بت بنوت و انا لسه خايف

قالت لي خايف من ايه ما انت اخدت ضماناتك و الواد ابوه بيحترمك

قولت لها انا منظر الواد و هو فوق البت مش عايز يروح من دماغي

ضحكت مراتي و قالت ولا انا

قولت لها مش مصدق ان تغريد بنتنا بقت مره خلاص بعد ما كانت بنت و انها اتحملت الواد بالشكل ده شوفتي الواد ابن اختك اللي شكله فافي و ناعم طلع بتاعه زي زب الحمار

ضحكت مراتي و قالت حلال عالبت خليها تتمتع و مع كلامنا كانت مراتي قعدت بطيزها فوق زبي و بلعته

تعمدت اني اكمل كلام عن موقف ياسر و هو بينيك بنتي تغريد و مراتي قاعده فوق زبي

كس مراتي كان غرقان و منزل عسل علي بطني و هي بتتمرجح بطيزها فوق زبي

قولت لها يا تري بنتك اتناكت من ياسر في طيزها

وحوحت مراتي و هي بتقول يا لهوي دا انا مبقدرش علي زبك في طيزي يبقي بنتك الرقيقه دي تتحمل زب ياسر اللي قد زبك مرتين في طيزها قولت لها اللي خلالها تتناك منه في كسها عادي يخليها تتناك منه في طيزها قالت معرفش بقي اللي حصل حصل و اهي بقت في حكم مراته علي ما يتجوزوا

قولت لها هو ياسر ممكن يكون له علاقات مع بنات تانيه

قالت لاء يا اخويا الواد بيحب البت و اكيد ميعرفش غيرها و لو يعرف غير بنتك مكنش فتح كسها

بس لو جيت للحق لو يعرف الواد زبه اي واحده تموت عليه

انا ما صدقت طلعت منها الكلمه و مسكت فيها قولت لها ايه يا ام امير و انا بضحك و زبي راشق في كسها

هو زب ياسر عجبك

قالت لي و هي هايجه زب ابن اختي يكيف و سيد الرجاله بس انت اهبل يا راجل انت دا ابن اختي و خطيب بنت و زي ابني

قولت لها يعني لو ناكك تتمتعي قالت لو بقي دي دا مستحيل طبعا

قولت لها تعرفي خايف من ايه

ان الواد يفضل علي علاقه بالبت و هما مخطوبين و بنتك تحبل منه

و اللي زي ياسر مدام جرب و ناك البت حيفضل شهواني و مش حيسكت انا خايف عالبت يا ام امير و عايزها تركز في دراستها

مراتي مشغوله بهياجها فوق زبي و بزازها بتترج طاله نازله

قولت لها تعرفي بفكر في ايه

قالت ايه

قولت لها نفسي في واحده تشغل الواد و تفرغ شهوته عشان يبعد عن البت علي ما تخلص دراستها

قالت لي انت اتهبلت يا يحيي مين دي اللي تعمل مع خطيب بنتك علاقه

قولت لها انتي اهوه اتفزعت مراتي و جسمها اللي كان بيلعب فوق زبي وقف

يا نهار اسود يا يحيي انا اتناك من ابن اختي و خطيب بنتي

قولت لها الواد مش غريب عننا انا بصراحه من ساعة ما شوفت زبه و انتي معايا و انا حاسس انه عاجبك و مديت ايدي تلعب بكس مراتي كان غرقان و نيمتها علي ضهرها رفعت رجليها علي كتفي

و رشقت زبي في كسها و هي اممممممم احححححح يا ابو امير

قولت لها ها تتحملي زب ياسر و هي احححححححح اوووووووف نكني يا ابو امير كسها كان شلالات تحتي بس بتحاول تغير كلامي عن نيك ياسر لها

زودت الكلام تاني عن زب ياسر

لغاية ما قالت يعني انت توافق ان حد غيرك ينكني

قولت لها لاء طبعا انتي مراتي ليه بس

لكن انا بقول الموضوع ده عشان الواد ما ينكش البت و يشغلها عن دراستها و بنفس الوقت يكون مع واحده مننا و ما يفضحهاش و مجرد ما يتجوز البت ننسي الموضوع

نزلت لبني في كس مراتي الغرقان و كنت حاسس من كلامي عن زب ابن اختها انها بتتخيل نيكه لها و ان الموضوع بداء يشغل تفكيرها

قالت لي بس انا انكسف من ابن اختي بيعاملني زي امه و اللي جرب بنوته صغيره عمره ما يفكر فيه

قولت لها فشر حبيبتي انتي فيكي انوثه عمرها ما كانت في بت بنوت و هي بتضحك قولت لها سيبي الموضوع ده عليه

و نمنا و انا بتخيل ياسر بينيك مراتي بزبه الكبير

في الصباح مراتي بتجهز الفطار

دخلت علي تغريد بنتي بتلبس تروح مدرستها بسرعه سحبتها في حضني امص شفايفها بالرغم اني نكتها امبارح كانت لسه مكسوفه رزعت صباعها بعبوص في طيزها اترفعت من عالارض امممممممم خلاص يا بابا عشان ماماسبتها و طلعت قعدنا نفطر و بنتي علي شمالي بلبس مدرستها ايدي بتلعب في كسها المبلول من تحت الترابيزه بتمسك نفسها من الاه عشان مامتها

قامت تغريد من جنبي بسرعه بوسه علي خدي بوسه علي خد مامتها مع السلامه بقي زمان باص المدرسه وصل حتأخر

بعدها قالتلي مراتي ياله حبيبي تلبس عشان تلحق شغلك

قولت لها لا يا قمر النهارده معاكي و بعدين عايزين نخلص موضوع ياسر بقي

بصت لي ام امير بعصبيه و حده لاء يا يحيي انا مش مصدقه اللي انت بتقوله امبارح بالليل سبتك تتكلم براحتك بس ما ينفعش طبعا اعمل علاقه مع ابن اختي و خطيب بنتي

اخدت مراتي نكتها و هي هايجه بس حاسس انها مش متقبله فكرة انها تتناك من ياسر خطيب تغريد قولت يبقي لازم استني شويه ارتب للموضوع لان اني اشوف ياسر بزبه الكبير بينيك مراتي اعتقد شئ حيرضي تخيلاتي الجنسيه كديوث و عاشق لجنون الجنس منظر زب ياسر كان معشش في دماغي و هو بيدخل في طيز مراتي او طيز مروي مرات ابني لكن بالنسبه لمروي كان الوقت ضيق لان سفرها كان قرب جدا و بنجهز لسفرها لياسر ابني

طلعت بعدها لمروي شقتها اخدتها علي رجلي و هي بتتشرمط عليه حكيت لها عن اللي حصل مدت صباعها في بوئي و هي بتضحك حطته زي البعبوص و قالت لي خد يا خول معقوله نكت البت تغريد و انا معرفش و كمان عايز طنط تتناك من ياسر و اتعاملت معايا كملكه قومتني و انا في حضنها و مدت صوابعها في طيزي و انا بتوجع لكن زبي كان زي الحديد و هي بتقولي انت شرموطه خالو انت اللي عايز تتناك يا خولي و سحبتني لاوضة النوم زي كلب بين اديها مجرد ما وصلت للسرير اتفاجأت بتفتها بتغرق وشي و هي بتقولي انزل يا خنزير تحت رجلي بوسها معرفش لقيت نفسي تحت رجلها بكل استسلام و انا سعيد و هايج و انا تحت رجلها ببوسها ضربتني برجلها و هي بتقولي البسي يا شرموطه قميص نوم و تعالي يا بيضا لازم اريح طيزك مكنتش مصدق ان مروي بنت اختي اللي شلتها و هي طفله و جوزتها لابني واقفه ملكه و انا عبد بنفذ بس اللي تقوله لبستني قميص نوم و حطت لي روج و هي سحباني قدام المرايه تقولي شوفي جمالك يا شرموطه و هي بتدخل اديها كامله في طيزي و انا حاسس بنار من الوجع بس خاضع مش قادر اقول لها لاء لسه بطلع اه و بحاول افلت من اديها من وجع طيزي مسكتني من شعري و هي بتقولي استني يا شرموطه دا طيزك عايزه ازبار الدنيا كلها عشان تريحها

جابت خياره كبيره و قعدت تلعب بيها في طيزي و ربطت زبي بفتله و هي بتشده لورا كنت بصرخ و هي تضحك احححححح اههههههه

نامت علي ضهرها و فتحت كسها و هي بتقولي نضفي كسي يا بيضا من لبن اللي ناكوني و انا زي الكلب بلحس كسها و انا متخيله غرقان لبن من ازبار غريبه و هي تقولي الحسي يا بيضا يا شرموطه الحسي لبن ابنك من كسي الحس يا عرص لبن المدرس بتاعي و هو بينيك مرات ابنك الحس لبن عبدالله ابن الجيران و صاحبه و هو مغرق كس بنت اختك شايف ياسر خطيب بنتك و هو بينكني يا عرص كانت بتجنني بكلامها و بتثير فيه شهوة الديوث الخاضع لها و كل ما تتكلم كسها كان زي شلال مفتوح بين شفايفي و انا بلحس قعدت فوق راسي بكسها كانت بتكتم نفسي لدرجة كنت بحس بتخنق و مجرد ما اكون خلاص ترفع كسها اللي كاتمه بيه نفسي و تنزل تاني و هي قاهده فوق راسي سحبت رحلي لفوق كنت حاسس ان ضهري حيتكسر كان زبي اتقلب لوشها بس شدت رجلي اكتر و كانت طيزي اتقلبت لها و قعدت تلعب في طيزي و تعض في زبي و انا زي العبد مش قادر اتكلم زبي كان نزل لبنه مره او مرتين مكنتش حاسس بنفسي و انا تحت اديها بس زبي كان ينزل و خلال لحظات يقف تاني