Benty Elfaras Gawweztaha Lakhoha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

بعد ما هي تعبت خلاص نامت و قالت لي نيكني يا معرص نيك شرفك حبل بنت اختك يا عرص دخله في كس الشرموطه مرات ابنك كان عندها خبره و مزاج خاص و هي بتقلب الاحداث و انا معاها في سرير ابني كانت في لحظات تقلبني من ديوث لعبد خاضع لفحل لسالب كنت بين اديها عايش كل تخيلاتي كانت بالفعل ملكتي الصغيره التي اخرجت جنونها الجنسي معي فضلت اضرب في كسها و هي فاتحه رجلها تحتي و بتقول ما يثيرني حتي انزلت منيي بكثره في جنبات كسها ما احست بلبني بكسها حتي هدأت و هي تحضني و تقول اسفه يا خالو معرفش كنت عامله معاك كده ازاي

قولت لها انتي تعملي اللي انتي عايزاه هو انا ليه غيرك فاهمني يا قطتي و قالت بس مبروك عليك يا فحل كس تغريد و هي بتضحك و قالت تصدق كلها يومين و حسافر و مش عارفه حريح نفسي ازاي و امتع كسي من غيرك قولت لها ما الواد ابني فحل برده يا بت

قالت لي انا بحب امير يا خالو و هو من النوع اللي ما بيقومش من علي كسي و بيمتعني و يحبني بس برده انت معايا الموضوع له جنون مقدرش اعمله مع اي حد حتي لو امير

ملحوظه اشكر تفاعلكم الذي يمتعني كما اشكر الادمنز علي تشجيعه لي بتثبيت القصه و كل التعليقات تسعدني ان كانت بالنقد او الايجاب و اتمني ان يكون لدي الهام جيد بحبكة نهاية القصه انتظروني في ترتيب جيد للجزء الاخير قبل سفر مروي لابني

الجزء الاخير

اشكر كل من تفاعل معي من خلال الردود او الدردشه علي الخاص

اليوم هو الجزء الاخير من قصتي الحصريه لمنتديات نسوانجي و سوف يكون الجزء الاخير للتناسب مع عنوان القصه بينما في الايام القادمه انتظروني في قصص جديده بعنوانين اخري منبثقه من احداث قصتي هذه

خلصت معركتي الجنسيه مع مروي بنت اختي اتت لي بكأس من الويسكي بينما اشغل سيجارتي و لحمها الابيض المرمري بجواري

قولت لها تعرفي يا بت يا مروي انتي دلوقت يا دوب كملتي 18 سنه بس الكم يوم اللي فاتوا عشت معاكي حاجات كنت بحلم بيها من قبل انتي ما تتولدي

و بالفعل فقد اصبحت مروي بنت اختي التي زوجتها لابني قبل شهور شريكي المهم و الاساسي في حياتي الجنسه

و اصابعي تندس بين اشفار كسها الذهبي تبتل بعسله المختلط بلبن زبي

قالت لي بس انت طلعت دماغك فاجره خالص يا خالو

قولت لها ما انتي كمان نكتيني يا بنت الجزمه و احنا بنضحك

قولت لها عمري ما كنت خول يا بت و معرفش سبتلك نفسي ازاي قالت لي هو فيه فعلا خولات شباب و رجاله بيتناكوا و ممكن يتمتعوا

قولت لها كتير و نفسي الاقي واحد منهم

شدت السيجاره و الكاس من ايدي سحبت من دخان السيجاره مع رشفه من كاس الويسكي و كأنها تفكر و تخطط

قولت لها روحتي فين يا بت

قالت لي مش عايزه اسافر و نفسك في حاجه

و قالت عارف الواد عمرو

بسرعه وصل لذهني عمرو ابن الولد المؤدب الخجول ابن صاحب السوبر ماركت المجاور للمنزل

قولت لها احاااااا ماله يا بت

قالت لي اوقعهولك و تنيكه مجرد ما قالت لي كده انا زبي وقف و سحبتها قعدت بطيزها فوق زبي

عمرو شاب في سن ال 16 بالصف الأول الثانوي اصغر من بنتي تغريد بسه ولد أمور عيون زرقا و سعر اصفر و ابيض جسمه ممتلئ قليلا

الجميع يحبه من احترامه و أدبه يجلس كثيرا محل والده بالسوبر ماركت ذو كلمات قليله و بسمه جميله

قولت لها و دا حتجبيه ازاي

قالت لي يا سي خالو هو زيه زي غيره ولد و مراهق و ما يغركش ادبه مافيش ولد في السن ده غير لما شهوته ممكن توديه في داهيه و انا لاحظت كتير لما اكون هناك عينه بتبقي علي كل حته في جسمي قولت لها خلاص يا مولاتي استني اشوف العسل ده حيتناك ازاي

تاني يوم كانت نزلت مروي في الوقت اللي بيكزن عمرو موجود فيه في السوبر ماركت شوية دلع عليه الواد كان حيتهبل و زبه كان هيقطع هدومه و هي بتديله الفلوس مسكت ايده و قالت له تعرف حتوحشني قوي لما اسافر الواد كأنه اتكهرب من مسكة ايد مروي له مكنش عارف يتكلم

اتحركت مروي و الواد كأنه تمثال عينه علي طزها

رجعت مروي تاني له بلبونه و شرمطه

قالت له تعرف يا عمرو عايزه اقولك حاجه بس خايفه

قالت له قولي يا ابله مروي انا تحت امرك

قالت له نفسي اقعد معاك شويه قبل ما اسافر الواد مكنش عارف يتكلم قالت له اديني رقمك نتكلم بالليل و اتبادلوا الارقام و الواد مش مصدق نفسه اتحركت مروي و الواد وشه بقي احمر زي البت البنوت اللي حد عاكسها في الشارع و زبه نزل علي نفسه من طريقة مروي و هي بتكلمه

كلمتني مروي ان الواد خلاص علي شعره و الليله حتكون موقعاه و مكلماني عالترتيب

بالليل كان فيه مكالمه بين مروي مرات ابني و عمرو

الواد كان مكسوف و هو بيقول لها ابله قالت له تعرف عمرو من يوم ما انا اتجوزت و جيت هنا و انا معجبه بيك و نفسي اكلمك بس خايفه تزعل الواد المراهق الصغير المؤدب مكنش مصدق نفسه

قالت له ايه رايك بكره الصبح تجيلي ناخد راحتنا

قالها بس يا ابله الصبح عندي مدرسه

قالت اولا بلاش ابله دي قولي مروي بس انا قريبه من سنك و انت غالي عندي

و بعدين انا عايزه الصبح عشان البيت يكون فاضي و تطلع براحتك الشقه من غير ما حد يشوفك

الواد قالها خلاص مش حروح المدرسه بكره حنزل من البيت و ارجع في ميعاد رجوعي و خلاص

كلمتني مروي اني استعد بكره لعمرو

الصبح نزلت كأني رايح الشغل طلعت لمروي خبتها حضن و قعدت تراسل عمرو لغاية ما قال لها انه طالع البيت استخبيت في غرفه من الغرف

مروي كانت لابسه لبس يوقف زب الخول قميص نوم ميني يادوب واصل لنص طيازها الكبير و شادد لعلي بزازها الرمان و مافيش كلوت تحتح و كسها الوردي اثمين الناعم مع اي حرمه منها يبان

فتحت لعمرو اللي كان بلبس مدرسته وداخل بيرتعش و بيتلفت حوالين نفسه

الواد مجرد ما شاف جسم مروي بقميص النوم و هي بتستقبله بالحضن وشه احمر وعرق و زبه وقف تحت بنطلونه و مش عارف يتكلم

قعدته جنبها زي العيل ميلت براسها عليه و شعرها مغطي وشه و قالت تعرف مش مصدقه نفسي انك معايا

قال لها عمرو بحبك قوي يا ابله مروي مسكته مروي من زبه اللي كان نزل في هدومه بالفعل و قالت له بلاش ابله دي قولي لي ريري مدام لوحدنا

و بصت لزبه اللي نزل في هدومه و قالت له ولا يهك قوم لسه معانا وقتنا خد دش و سحبته اوضة نومها قلع هدومه و جابت له بورنس من بتوع امير حوزها و خدته الحمام نزلت بيه البانيو والواد تايه و سايب نفسه لها و هي فرس جنبه بجسمها الوحشي راقبت من باب الحمام اللي مروي سابت لي منه جزء مفتوح و اوووووف علي الواد جسم ابيض مليان شويه يهبل و بالرغم من جسمه الابيض الناعم و طيزه الطريه اللي زي اي طيز بنوته تهيج الواد كان له زب ابيض بس كبير

نزلت مروي علي زب الواد الكبير تمصه و هي حاضنه طيزه البيضا السمينه و بتلعب له فيها و هو مستسلم بين اديها زب الواد كان شد عالاخر و هو بين شفايف مروي مرات ابني الجميله سحبته من زبه علي اوضة نومها اختبات حتي مروا للغرفه نامت مروي بجسدها الشامح علي ضهرها كسها كان مفتوح تعلوه لمعة شهوتها و عسلها المتدفق منه سحبت الواد فوقها و هي بتمص شفايفه الواد اتباردل معاها مص الشفايف و زبه الكبير يحتك بباب كس مروي بنت اختي و زوجة ابني كنت بقمة شهوتي فها هي مره جديده اضع نفسي في متعة احساس الدياثه و مراهق بزبه الكبير فوق جسد زوجة ابني و ابنة اختي

بالرغم من طيز عمرو المغريه الا انني كنت انتظر بعض الوقت للاستمتعاع بالمشهد حاول عمرو ادخال زبه الابيض برأسه الحمراء المنتفخه بكس مروي الا انها طلبت منه رضاعة صدرها المستدير فنزل عمرو مطيع لها يمص من حلماتها المنتصبه و اصبعه يغوص بين شفراات كسها المبتل حتي زل برأسه بين ارجلها سلط لسانه علي كسها و هو يشرب منه و كل جسده يرتعش فهي المره الاولي له بين احضان جسد انثوي و ياله من جسد انثوي به من كنوز الاثاره ما يكفي لاهاك أمم من فحول الرجال كانت اهات مروي تشتعل و لسان عمرو الناعم ينهل من عسل كسها المتدفق اشارت لي مروي بأصبعها و انا اراقب المشهد من خلف الباب

بسرعه دفعت الباب بأرجلي و دخلت

اعتلي الرعب وجه عمرو الجميل و مروي تمثل انها مرعوبه و تغطي جسدها

قولت لها يا خاينه يا بنت الكلب معقوله انتي بنت اختي بتخوني ابني علي سريره مع كلب زي ده الواد كان مرعوب

قولت لهم انا لازم اقتلكم و مروي تترجاني عشان خاطري يا خال بلاش فضايح دا انا بنت اختك برده و انا اتصنع البكاء بنت اختي حطت راسي و راس ابني في الطين و انا بشدها من شعرها

ارتميت علي كرسي و انا اولول

و هي تترجاني دفعتها و جريت علي المطبخ سحبت السكين و هو يحاول الاختباء خلف الدولاب قولت له حقتلك يا كلب و هو يقولي اسف يا عمو يحيي و هي تقولي حتضيعنا و تضيع نفسك يا خالو

قولت لها انتي تخرسي خالص انا مش حفضح بيتي و اضيعه و انت يا كلب لازم انتقم منك و انيكك

الواد وشه كان مذهول شديته من شعره رميته علي السرير و هو مرعوب لكنه كان شبه مستسلم و في فكره سيفتدي نفسه بانه يوافق يتناك عليت صوتي علي مروي قومي يا كلبه استري نفسك لسه خسابك معايا بعدين بينما كان عمرو مرتمي علي بطنه يرتجف خوفا من الموقف بعد ان كان قبل لحظات مثل الاسد يلحس بكس مروي الجميل اصبح ينتظر زبي و هو يبكي و يرتجف بينما طيزه البيضاء كان لها جمال خاص و فتحتها العذراء الورديه ما ان لمست اصابعي فتحة طيزه حتي اندفع للامام للهروب فصفتعه بقوه علي طيزه التي تلونت باللون الوردي من صفعتي و هو يتألم قالي حاضر يا عمو

امستكه من رأسه و وضعت زبي امامه و هو متردد بينما مروي بنت اختي تجلس مثاره من المشهد تتابع في صمت بينما تظهر لعمرو المها و خوفها مما حدث بتردد امسك عمرو زبي بين يديه المرتعشه و وضعه بين شفايفه الناعمه الفراوليه من ان وضع زبي في فمه حتي تذكرت امه مدام شيماء هذه المرأه الشقراء الجميله التي ما تخيلتها بجسدها و جمالها الصارخ كثيرا هي و ابنتها اسراء المتزوجه حديثا فكثيرا ما نزل لبني و انا اتخيلهم

صفعته بالقلم و انا اقول له مص يا ابن الشرموطه عشان تتعلم ما تتعداش علي بيوت الناس بينما مروي تتصنع البكاء و تقوله معلش حبيبي

كلما احسست بزبي في فم ذلك الفتي الساخن زادت قوة الانتصاب لدي مددت يدي تداعب طيزه الناعمه بينما كان يحاول التملص احكمت اصابعي ما بين فلقات طيزه و هو يأن من الم اصابعي

قولت له اصبر يا عرص

ندهت علي مروي قولت لها قومي يا شرموطه امسكي تليفوني و صوري الخول و هو بيتناك عشان يحرم

ثم سحبته لينام علي بطنه مره اخري و صرت العب في طيزه بقوه و هو يتوجع و يبكي و انا ازيد من اللعب فيه و ازيد كلماتي له مذكرا باسم امه و اخته

نمت فوقه و ما ان احسست بزبي بين فلقات طيزه الناعمه كان الولد ينتفض خوفا تحتي ولا اسمع منه سوي اهات و بكاء و توسل قولت له افتح طيزك يا ابن شيماء الشرموطه مترددا مد يديه يفتحها ليظهر لي فتحتها الورديه بينما زبه الابيض ذو الراس الحمراء كان يتدلي للخلف نمت فوقه اصبح جسده الناعم بالكامل تحتي كنت اتمني ان يكون اللقاء بيني و بينه رومانسي لكن الموقف كان يتطلب مني الانتقام و السيطره

ما انا حاولت ان ادخل راس زبي بين طيات طيزه العذرا حتي صرخ تحتي و هو يحاول التملص بينما تصوره مروي تدون ان تظهر وجهي

ما ان حاول التملص حتي صفتعه مره اخري و قولت له حتخرص سا كلب ولا ادبح و مروي قالت له استحمل معلش يا عمرو دقايق و نخلص ما ان اندست راس زبي في طيات طيزه الساخنه و هو يحاول الهروب حتي دفعت زبي بالكامل و هو يصرخ تحتي بموت يا عمو و انا اشتمه بأمه شيماء و اخته اسراء

و قولت له نام علي ضهرك يا كلب و قولت لمروي تعالي يا شرموطه امسكي الخول ده عشان اعلمه الادب اكتر جعلته يرفع ارجله لاعلي بينما مروي ثبتت الهاتف علي طيزه و وجلست خلفه ترفع ارجله لتكون عند وجهه فانقلبت طيزه للاعلي مفتوحه بينما كانت اثار بعض الدماء خوفا من ان يتأذي اكثر دهنت طيزه بالكريم و نمت فوقه وجهه لوجهي بينما ارجله المرفوعه تجعل فتحة طيزه في مرمي زبي المنتصب بينما مروي تتملك منه تحتي دفعت زبي مره اخري به و انا اقول له لازم انيك كس امك شيماء و اختك اسراء يا عرص زي ما نكت مرات ابني و هو يبكي و يقول حاضر يا عمو

اقوله انيك مين يا عرص يقولي نيك ماما شيماء و اختي اسراء قومته و قولت له اقعد فوق زبي يا ابن المتناكه

كان يقوم و هو مثل السكران من ارهاقه و الم نيكه له جلس فوق زبي و هو خائف من دخوله فدفعته مره اخري في طيزه و هو يرجف فوقي و انا مستمتع بطيزه البكر و أمرته ان يطلب مني انيك امه و اخته و انا بنيكه

فكان يتأرجح فوق ذبي الذي يغوص بين طيات طيزه الجميله و وجهه الاحمر يبكي و هو يقول لي نيك ماما شيماء في كسها و طيزها و نيك اختي اسراء هي كمان و حبلها حتي اندفع زبي في طيزه كالنافوره بلبني

لاسحب زبي من طيزه المتهتكه من اثر المعركه

و قولت له قوم يا عرص خد دش و استحمي اوعي تفتكر ان كده خلاص انا لسه حنتقم منك و هو يقولي حاضر يا عموكانت نشوه فريده لنيكي لذلك الولد الناعم و شئ لم اكن اتوقعه فمتعة نيكه كانت لها اثر ممتع اكثر من نيكي لمروي و تغريد جميلاتي

تحمم عمرو و رجع لي مطأطأ الرأس قولت له اقعد هنا يا كلب و تفيت في وش مروي و قولت لها قومي من جنبي يا نجسه يا بنت الكلب لسه حنتقم منك

كنت اريد ان يكون لعمرو مع علاقه بعد سفر تغريد

قولت له شوف يا عمرو انت اصغر من ولادي و كفايه عليك اللي عملته فيك انا ححتفظ بالفيديو ده معايا عشان لو نطقت بس تنسي الموضوع ده خالص و الكلبه مرات ابني دي لولا انها بنت اختي كنت قتلتك و قتلتها هدئته و انتظرت حتي حان موعد رجوعه من المدرسه و اخذت رقمه و قولت له حكلمك بعدين

ثم تركته يمشي و بعدها احتضنت مروي و نكت طيزها و قولت لها زمان و انا صغير ضربت عشرات كتير علي امك مكنتش بلاقي غير كلوتات اختي اللي هي امك عشان اضرب عليها عشرات و اديني لما كبرت و قربت ابقي عجوز نكت بنتها و بنتها خلتني نكت طوب الارض و هي بتضحك

كان الوقت يجري و انا ما بين كس تغريد بنتي و مروي بنت اختي اتبادل حتي جاءت الليله الاخيره لسفر مروي بنت اختي لابني امير

كان موعد تواجدها في المطار في فجر اليوم التالي فقررنا ان نبيت انا و هي في شقة اخي في القاهره حتي نذهب في الفجر للمطار و كانت ليله نمت معها كشهريار نتذكر اللقاء الاول علي نفس السرير بين زبي و كسها

بعد اسبوع من سفرها اتصلت بيه وكنت حكيتلها عن حكايتها وانها بنتي مش بنت اختي و قالت لي مبروك انا حامل منك الدوره كان معادها من يومين و انا عملت تحليل في الصيدليه ايجابي مبروك حبيبي مش عارفه اقولك ابنك ولا اخويا ولا ابني ولا حفيدك

استودعكم الله مع قصص جديده من بينها كيف اصبح لابني امير مركزه المرموق في الشركه التي يعمل بها بفضل كس مروي بنت اختي التي عشقها كفيله

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story