Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كنت غارقة في هذه الأفكار وأنا أصلح بعض الدوائر المحترقة عندما اقترب القائد أومالي مني.


"يا ملازم سونيا ماديسون !" استطاع أخيرا لفت انتباهي.

"سيدي القائد عذرا ، هل تقول شيئا ؟" أبعدتُ خصلة من شعري الأحمر عن عيني ودسستها وراء أذني.

"ذكر النقيب شيئا عن وجود مشكلة في الجاذبية الاصطناعية على سفينته الصغيرة عندما خرج بها أمس ، وأرسل طلبا للقيام بالفحص الكامل للسفينة للتأكد من سلامة جميع الأنظمة وكفاءة عمل الأجهزة ، وطلب ذلك منك على وجه التحديد. أريدك أن تبدأي في ذلك فورا ". رأى القائد أومالي تعبيرات وجهي وحرك رأسه إلى الجانب. وأضاف : "هل هناك مشكلة أيتها الملازم ؟"


"أوه لا يا سيدي ، كنت أفكر فقط كيف سأنتهي من هذا المشروع الذي طلبت مني الانتهاء منه أولا . ألا يمكن أن يقوم الملازم ثان ألفاريز بذلك يا سيدي؟" . فضلت البقاء بعيدا عن أي شيء من شأنه أن يذكرني به.

"ليس في هذه المرة ، أيتها الملازم. النقيب طلب مساعدتك ، وهذا ما تحصلين عليه لأنك كنت الأولى على دفعتك يا عزيزتي ، والنقيب مؤمن بقدراتك. فلا تخذليني ولا تخذليه." قال القائد ذلك لي وانصرف.

بالتأكيد ، تساءلت ، أي قدراتي هي التي يفضلها ويريد ويؤمن بها النقيب. أخذت معداتي وتوجهت إلى ميناء رسو السفن الفضائية حيث ترسو سفينة النقيب على الجانب السفلي من الهيكل الأساسي. بعد إدخال الشفرة ، فتحت الأبواب وصعدتُ على متن الطائرة. لقد دهشت من فخامة هذه السفينة، وحجمها ، وأماكن النوم المنفصلة فيها ، وديكور الخشب الغني فيها. كان من الواضح أنه لم يدخر صانعوها أي مال ولا شئ لتوفير جميع وسائل الراحة للشخص المحظوظ الذي يقود مثل هذه المركبة الفضائية. قررتُ أن أبدأ فحصها أولا ، وإجراء أي إصلاحات ضرورية ، وأملتُ في أن يكون ذلك كافيا.

أجريت كل اختبار يمكن تخيله على النظم الأساسية ، والنظم الاحتياطية ، وما إلى ذلك باستثناء ميل خفيف طفيف ، لم أتمكن من العثور على أي شيء معطوب يحتاج للإصلاح. وجمعت أدواتي ، عندما فتح الباب.

"هل عرفت ما المشكلة التي تعاني منها سفينتي ، أيتها الملازم ؟" . قال ذلك النقيب مايكل وهو يقف هناك ويديه على وركيه ينظر إلى كل العالم وكأنه خرج للتو من كتاب الأساطير اليونانية. إله في شكل بشري....

بعد أن دفعت هذه الأفكار جانبا مع الكثير من الجهد ، تمكنت من أن أقول له : "لا أرى الكثير من الخطأ ، يا سيدي ، ولكن أعطيتها مستوى 2 في التشخيص الدقيق وتأكدت من أن مواصفات وحدة الجاذبية الاصطناعية مطابقة كما ينبغي أن تكون وأنا لا أعتقد أن لديك أية مشكلة أخرى ، أيها النقيب ". التقطت أدواتي وانتظرت أن يصرفني ، وحاولت أن أبدو هادئة ومهنية ، وتجنبت النظر في عينيه.

"ومع ذلك ، أعتقد أنني أريد أن أخرج بها في جولة ونزهة فقط للتأكد. اجلسي أيتها الملازم" وأشار إلى مقعد مساعد الطيار ، وجلس في مقعد الطيار وبدأ الاستعدادات للإقلاع. لم يكن لدي أي خيار سوى الانصياع ، وشعرت بنبضي يتسارع. كان وجودي على هذا القرب منه مثل التعذيب الخفي. وبدا جسمي عازما على أن يصبح مثارا مهتاجا بشكل مزعج واحتدمت بداخلي معركة من أجل السيطرة على النفس بصمت وأنا أجلس هناك. حملق مايكل في وجهي أكثر وابتسم وتلألأت عيناه. وقال "هناك شيء أريد أن أريه لك لذلك فعليك بالاسترخاء والاستمتاع بالنزهة."

"حسنا ، يا سيدي". رباه ، قلت لنفسي ، أنا أعرف نظراتك هذه. شعرت بأنني سأميل إلى هذه الغريزة البدائية مرة أخرى قريبا.

فأخذ يخرج بنا وابتعد مسافة نحو نصف سنة ضوئية عن السفينة أوليمبوس وبلغ المسار رقم 4 حيث كانت هناك سحابة غازية جميلة برتقالية وبنفسجية قطرها حوالي 70000 كيلومتر ، وكانت السحابة تدور ببطء. وكان هناك نبض في وسطها التقطته أجهزة الاستشعار وكان بمثابة قرع طبول إيقاعية. قام مايكل بتوجيه السفينة لتواجه السحابة وقام بتشغيل الطيار الآلي. جلسنا هناك في صمت للحظات نستمتع بالمشهد ، ونستمع إلى نبضات القلب الصادرة من تلك السحابة الجميلة. "هي جميلة أليس كذلك ؟ اكتشفتها أمس وأردتُ أن أريكِ إياها ، يا سونيا. أعرف كم تقدرين المشاهد الكونية النادرة".

"إنها مبهرة جدا وتحبس أنفاسي ! وهذا الإيقاع النابض مخدر جدا !" قلتُ ذلك وابتسمتُ في وجهه ابتسامة جانبية. وأضفت : "لم تكن هناك أي مشكلة في السفينة أليس كذلك ؟"

"لا ، ليس فعلا ، هل تغفرين لي ؟" أخذ بيدي وقبلها قبلة طفيفة في باطن معصمي ، لمسته أرسلت قشعريرة خفيفة على طول ذراعي.


"سأغفر لك فقط إذا عزمتني على الغداء . لقد كنت في طريقي لتناول الغداء حين قمت باختطافي".

قال: "سيكون من دواعي سروري أن أشبع جوعك". قال ذلك بابتسامة وغمزة ، ونهض وتحرك نحو المطبخ.

مايكل وأنا جلسنا في الصالة بالشفينة وأكلنا بعض المكرونة اللذيذة ، والسلطة اليونانية مع جبن الفيتا ، وكأسا من النبيذ الأحمر. ساعد النبيذ في إزالة بعض العصبية والتوتر لدي حتى أنه عندما نهض أخيرا ونظر نحوي ، وسحبني وقبلني ، استجبت له وبادلته القبلة بحماسة. أخبرني أنه كان يحاول التفكير في وسيلة لنجتمع معا منذ الشهر الماضي واعتذر لكونه كان مشغولا للغاية ولإهماله لي. وعندما قادني إلى أماكن النوم ، صاح ذهني بي : "قاومي !" ثم قال صوت آخر في رأسي :" لماذا بحق الجحيم أريد أن أفعل ذلك ؟ ". " لأنك سوف تندم على ذلك ، تذكر كلماتي. "" أوه اخرس واسمح لي ببعض المرح على سبيل التغيير!" (استمرت الأصوات في النقاش والجدال لذلك تجاهلتهم).

كان السرير المزدوج مغطى بلحاف جميل مرسوم عليه حصان مجنح أبيض يسحب عربة نحو الشمس مع شخصية مدهشة ، تشبه شخصا أعتقد أنكم تعرفونه. ضحكت بهدوء عندما رأيت الصورة. لاحظ مايكل نظري إلى الصورة واللحاف وتساءل : "هل أعجبتك ؟ إنها مصنوعة خصيصا لي بواسطة العذارى الراهبات في مسقط رأسي في اليونان". العذارى في الواقع ، أشك أنهن لا يزلن عذراوات معك أيها الوسيم !

تمتمت شيئا عن أن ذلك قد أكد شكوكي عنه وأنه فعلا نصف إله.

ضحك مايكل بهدوء وووقف ورائي وضغط جسدي إلى جسده. وأبعد شعري الطويل جانبا وقبل مؤخرة رقبتي وصعد إلى أذني وهو يفتح وينزل سوستة زيي العسكري الفضائي. يداه القويتان جردتني بلطف من ملابسي. انتهى الجدل في ذهني وتركني في انتظار وترقب لا يطاق. فك مشبك سوتياني وتركه يسقط على الأرض ثم أدخل إصبعين تحت كولوتي الساتان الأسود. وأنزل الكولوت ببطء وصولا إلى كاحلي وأنا خرجت من الكولوت وركلته بعيدا. قبل عنقي مرة أخرى وأنزل يداه على جسدي وعلى وركي قبل الانتقال بعيدا. جعلني مايكل أقف هناك ، عارية تماما وأرتجف ، في حين أزاح ببطء زيه وتخلص منه وتعرى وكان جسده بعيدا عن متناول يدي. كان جسده مثاليا ، أسمر قليلا ومفتول العضلات. استطعت أن أرى ثعلبه الجميل منتفخا ومنتصبا داخل كولوته ، وبدأت أحاول الاقتراب منه والوصول إليه. فقال : "لا ، لا... ليس بعد يا حبي... لدي مفاجأة".

قال لي أن أستلقي على بطني ووجهي للأسفل على السرير المزدوج ووضع معصمي في حبل ساتان ذي حلقة كان يعلقها على اللوح الأمامي (شباك السرير الأمامي). بدأت أعترض ولكنه أسكتني قائلا : "ثقي بي ، سوف تحبين ذلك !" ذهب إلى لوحة القيادة وضغط بعض الأزرار ببعض الأوامر ، وشعرت بنفسي أسبح وأطفو ببطء فوق السرير. وكان مايكل قد أوقف تشغيل الجاذبية الاصطناعية وكنا نسبح في الهواء في حالة انعدام الوزن. تشبثتُ بالحبل الحريري الساتان الذي أبقاني في مكاني على ارتفاع بضعة أقدام فوق السرير. أمر الكمبيوتر بتشغيل بعض الموسيقى الرومانسية ثم سبح في الجو نحوي مقتربا مني. شعرت بيديه على كاحلي وأدارني ببطء ، وباعد بين ساقي حتى يتمكن من دفن وجهه في كعبة غرامي الرطب. غنجت وتأوهت بسرور وهو يلحس كعبة غرامي ويمص بظري حتى أصبح بظري منتصبا ومرتجفا. كان مايكل يعرفني جيدا ، وقبل بلوغي قمة النشوة الوشيكة مباشرة توقف ، وهو يحدق في عيني. طلب مني أن أخرج يدي من الحبل وأرفع ركبتي إلى صدري بينما كان يديرني 180 درجة ، وجاء ورائي. وضعني على ثعلبه بحركة واحدة سلسة فأصبح ثعلبه بالكامل داخل كعبة غرامي. ثم أمسكني من جنبي ووركي وببطء بدأ يمارس الحب مع ني داخلا وخارجا ، داخلا وخارجا ، وفي بعض الأحيان يديرني ربع دورة ثم ربع دورة عكسية مما خلق عندي ألذ الأحاسيس. كانت رقصة مثيرة عائمة من الحب والجنس مختلفة عن أي شيء جربته في حياتي في أي وقت مضى. غنجت وتأوهت كاستجابة لذلك .... أوه ه ه ه يا إلهي . كم غنجتُ وتأوهتُ. عندما قذف لبنه في النهاية أنا أيضا انفجرت في قمة النشوة التي أرسلت رعشات ورعدات من المتعة أسفل باطن فخذي وحتى في بطني. تعلقت بضع قطرات من سوائلي المهبلية في الهواء بعد أن تسربت من كعبة غرامي الفياض. بينما لا يزال ثعلبه المنتصب بداخل كعبة غرامي ، أدارني لأواجهه ، ولففتُ ساقي حول خصره. سبحنا وطفنا في الهواء هناك لعدة دقائق ونحن نتبادل القبلات العميقة بينما الموسيقى تتناغم معنا.

ثم مايكل على مضض "انفصل" وأخرج ثعلبه من كعبة غرامي وأعاد تشغيل وحدة الجاذبية الاصطناعية مرة أخرى وحماني ونحن نسقط المسافة الصغيرة من الهواء وصولا إلى السرير. استلقينا هناك لفترة من الوقت ، عاريين ، تفوح منا رائحة الجنس ، وأطرافنا متشابكة ، ونستمتع باللحظة. وتبددت خفة انعدام الجاذبية ببطء ونحن نعود إلى الجاذبية العادية ونتواءم معها. أخذ يدور بسبابته حول حلمة ثديي الأيسر يداعبني ، وجعلها ذلك تنتصب مرة أخرى. نزل بشفتيه على حلمتي ومصها للحظة لذيذة طويلة قبل أن يعطي نفس الاهتمام لحلمة الثدي الآخر ويجعل كعبة غرامي يتبلل ويترطب مرة أخرى. مررت أصابعي خلال شعره الأسود الكثيف وأنا أتأوه في امتنان.

بعد ذلك همس مايكل : "أنتِ "إمزادي" الصغيرة وسوف تكونين كذلك دائما". كنت مندهشة ومتفاجئة قليلا من أنه يشعر بنفس الطريقة التي أشعر به نحوه. إمزادي... هذه الكلمة بلغة المخلوقات الفضائية والتي تعني باللغة العربية "توأم الروح". قبلتُ شفتيه مرة أخرى. كانت ساعات مسروقة ومختلسة هي كل ما يمكن أن نأمله ونطمح إلى الحصول عليه ، واجباتنا تأتي دائما في المقام الأول قبل متعتنا. ومع ذلك ، كان ذلك كافيا ، رباه بل كان أكثر من كاف ! فقط بمجرد أن يفكر حبيبي مايكل في أخذي "للرقص" وممارسة الحب في حالة انعدام الوزن فإنني أسحبه وأضمه إلي على الفور ، ونرقص ونمارس الجنس في الفضاء مرة أخرى ، وهذه المرة على الطريقة القديمة الطراز في ممارسة الحب.

النهاية


******

الكوكب الحادى والاربعون. كوكب خالتى توأم أمى المتماثل .. قصتى مع خالتى حبيبتى وأمى روحى


هاي أنا ياسر أنا أعيش أنا وماما نجوى لوحدنا وبابا متوفى منذ مدة وعمري 18 سنة وماما عمرها 36 سنة أجمل من الجمال نفسه ولا يظهر عليها أنها بعمر 36 بل بعمر 20 والبعض يظن أنها أختي . وكانت لأمي أخت وحيدة توأم متماثل لها اسمها سلوى ، تشبهها طبق الأصل الخالق الناطق ماما بشعرها ووجهها وجسدها المثير وصوتها وفتنتها وبنفس عمرها. وكانت سلوى مطلقة وتعيش وحدها وتدعوها أمي لزيارتنا من وقت إلى آخر.

أنا وماما نحب بعض جدا جدا وأنا أنام معها في نفس الغرفة وفي أحد أيام الصيف ونحن نيام استيقظت على صوت ماما وهي تتكلم في منامها فأصغيت السمع قليلا وكانت ماما تقول ( آآآآآآه مارس الحب معني آآآآم آآآآآآآآه آآآآآآآم ) وتتحرك وتتعولق على الفراش وأنا أتسمع وثعلبي انتصب فورا فقد كنت أفكر بماما يوماً لكن هذه المرة لا أعرف ماذا حصل لي ثم توقفت ماما ونمت وأنا أحلم بها حتى قذفت .

وفي الصباح صرت أراقب ماما وتحركاتها وأصبحت ملابسها تغريني جدا جدا وخصوصا أنها تلبس ملابس مش ممكن حد يتخيلها ماما أحياننا ترتدي المايوه فقط لوحده بالبيت وأحيانا لا ترتدي السوتيانة وبزازها يهبلوا هبل من الجمال والمتعة وكنت أهيج على منظرهم .

لكن بعد هذه الليلة بدأت التخطيط .. بدأت ماما تطلب مني أن أدلك لها بزازها بالكريم وأحيانا جسدها كله عندما نكون في المزرعة لأنها تتمدد تحت الشمس بقرب حمام السباحة وكنت أدلكها وأثار جدا وأحاول كبح جماح ثعلبي لكن بعد الآن يمكن أن أمارس الحب معها من مجرد ما ألمس بزازها وخصوصا أنني بدأت أصاب بالهوس وأتهيج على النت والمواقع السكس .. وبقيت حياتنا هكذا ماما كل يوم تتأنق بثوب جديد ومايوه جديد لكن لا أعرف إن كانت في الحقيقة متهيجة وتتمنى أن تناك لأنها لم تناك منذ وفاة أبى .

وفي أحد الأيام الحارة طلبت من ماما أن نذهب إلى المزرعة لكي نقيم بضعة أيام هناك وأنا أريد السباحة أيضا وفعلا ذهبنا.. وكان الطقس أكثر من رائع وقالت لي ماما أنها تريد السباحة .

فقلت لها : وأنا كذلك .

وبدأنا نخلع ملابسنا لكن ماما ذهبت إلى غرفة أخرى وخلعت وخرجت بالمايوه السفلي فقط من غير سوتيانة فطار عقلي من منظر بزازها ، فقلت لها : ماما أنا ما عنديش مايوه كويس عايز أروح أشتري واحد .

فقالت لي ماما : وأشتري واحد لي .

فقلت لها : حاضر .

وفعلا ذهبت بالسيارة واشتريت واحد لي وأخذت لها كولوت بدل المايوه ولكن هذا الكولوت يهبل من الشهوة لأنه شفاف ورفيع وأبيض جدا ويظهر منه الكعبة غرام بالتأكيد وذهبت وقلت لها: هذا المايوه لك يا ماما .

فقالت : يا حبيبي هذا كولوت داخلي مش مايوه .

فقلت لها وتصنعت الغباء : مش عارف صاحبة المحل أعطتني هذا .

وأضفت : أنا آسف لكن أنا أحسست أنه جميل طيب ليه ما تلبسيهوش وتخليني أشوفه عليكي .

فقالت: لكن ..... طيب حسنا .

وخلعت المايوه ولبست الكولوت وعندما خرجت من حمام السباحة طار عقلي . كان كعبة غرام ماما ظاهرا بشكل واضح من الكولوت وعجيزتها كلها باينة أنا هنا انتصب ثعلبي وماما أحست بأن ثعلبي إنتصب فتوقعت أنها تعرف أنني هايج عليها وبدأنا السباحة فعلا وثعلبي يكاد يشق المايوه وماما تتدلع أمامي وبزازها تتأرجح أمامي وكعبة غرامها مبين من الكولوت وعندما خرجنا قالت لي : ماما حبيبي تعال دلكني واعمل لي مساج بالكريم الواقي .

فقلت لها : من عينيا يا ماما ..

وبدأت المساج بالكريم والزيت وهي على بطنها . ثم قلبت على ظهرها وأنا بدأت المساج ببزازها وثعلبي يكاد يشق الكولوت وأصبحت متأكدا أنها تعرف أنني أشتهيها وهايج عليها .. ثم قالت لي وأنا ألعب ببزازها : ماما خليني أدلكك وأعمل لك مساج.

فقلت لها وأنا مستغرب : حسنا .

وبدأت بظهري وهي تنزل إلى أن وصلت إلى عجيزتي فقالت لي : خليني أدلك لك عجيزتك يا حبيبي أنا مامتك ما تتكسفش مني .

فقلت لها : لا يا ماما أنا لا أخجل أو أستحي منك .

وأنزلت الكولوت عن عجيزتي وبدأت بالمساج حتى انتهت بأسفل أقدامي وثعلبي متصلب وفجأة قالت لي : اتقلب على ظهرك يا ماما .

فصعقت لهذا الطلب وثعلبي منتصب لكن إحساسي كان يقول لي أنها تعرف وأنها مشتهية أكثر مني وفعلا قلبت بعد أن قالت لي : لا تخجل أنا ماما ..

وانقلبت على ظهري وثعلبي منتصب بشكل كبير جدا جدا .. وبدأت تدلكني وتعمل لي مساج وهي تنظر إلى ثعلبي بشهوة وأنا أدعي أنني مغمض عيوني وعندما وصلت إلى أسفل بطني بدأت نبضات قلبي بالتسارع فقلت في نفسي : معقول ماما تدلك ثعلبي .

وبينما أنا أفكر مسكت ماما ثعلبي بيدها وأخذت تدلكه وتلاعبه وأنا أكاد أجن وهي لا تتكلم لكن لم يمضي على مسكها له 10 ثواني لا أكثر ولا أقل إلا وكنت أقذف الحليب على جسمي وعلى جسمها وعلى وجهها وأنا أرتعش ولا أعرف ماذا أقول.

وبعد 6 ثواني من الصمت الذين أحسستهم دهرا كانت المفاجأة الكبرى وضعت ماما ثعلبي في فمها وبدأت ترضعه وأنا أكاد أجن وبدأ ثعلبي بالإنتصاب من جديد وهي تلعب به في فمها حتى قذف مرة ثانية ثم قامت ونامت بجنبي وقالت لي : ماما قوم ودلكني أنا يا حبيبي .

فقمت وهي مغمضة عينيها خجلانة مني ومسكتها وخلعت كولوتها وظهر كعبة غرامها الرائع الذي حلمت به كثيرا وبدون مقدمات بدأت اللعب به والمص والرضع منه ومن بزازها وهي تتلوى وتتأوه تحتي ثم قبلتها عميقا في فمها وأدخلت ثعلبي في كعبة غرامها وهي تتأوه : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآه آآآآم .

وأنا أكاد أطير من الفرح حتى قذفت في كعبة غرامها وهي تصرخ من المتعة وأنا أهتف باسمها مجردا ولم تعترض : بحبك يا نجوى .. بموت فيكي يا نوجا. كعبة غرامك عسل نحل يا نجوى. بقك طِعِم يا نوجا.

ثم قمت خجلان من أمامها إلى الداخل ولم أقدر على وضع نظري في وجهها كل النهار إلى الليل .

دخلت هي الغرفة وأنا أتصنع نفسي بأنني لا أهتم ولكن خجلان وهي كذلك ونمنا ونحن لا نعرف ماذا وكيف ولماذا حصل هذا إلى أن أتى الصباح . وضعت ماما الإفطار ولكن لم تناديني لأنها كانت خجلانة وعندما انتهت خرجت إلى الخارج وأنا ذهبت وأكلت .

بقينا هكذا لمدة 3 أيام وبعدها بدأنا نتكلم مع بعض لكن بنوع من الخجل وماما لم تعد ترتدي ملابسها المعتادة لكن بعد أسبوع تغير الوضع قالت لي ماما أنها تريد السباحة .

فقلت لها : وأنا كذلك .

ونزلنا ولبست ماما الكولوت الذي أحضرته لها فطار عقلي فعرفت أنها تريد أن تتناك اليوم وأنا كذلك أريد أن أمارس الحب مع حبيبتي نجوى لأن ثعلبي لم يعد يتحمل الشبق والشهوة وفعلا قالت: تعال يا ماما ودلكني .

وفعلا ومن غير مقدمات خلعت لها الكولوت وأنا كذلك خلعت كولوتي وهي تغمض عيونها وبدأت ممارسة الحب بها وأخذت أدخل ثعلبي في كعبة غرامها وأخرجه بقوة وبالزيت وهي تتلوى تحتي وأنا أمووووت من الشهوة إلى أن قذفت حليبي في كعبة غرامها وقمت أنا وهي .

وفي الليل نمنا ونحن نتكلم وتعودنا على ذلك ولكن في الليل أحسست أن ثعلبي يريد ممارسة الحب أكثر لكن لا أعرف كيف أمارس الحب مع ماما وهي لم تنم بعد فقلت لها : النهارده يا نوجا حابب أنام من غير ملابس مش أحسن ؟

فقالت : على راحتك .

فقلت لها : وانتى كمان يا نجوى نامي من غير ملابس لأن الطقس حار جدا جدا .

فقالت: حسنا .

وفعلا استلقينا وبمجرد أن أغمضت عيونها ذهبت إلى قربها وبدأت اللعب بجسمها والرضع والمص بنهديها الكاعبين الجميلين الممتلئين وبسائر أنحاء جسدها الأنثوي الفتان ثم أدخلت ثعلبي في كعبة غرامها وبدأت ممارسة الحب بقوة وهي تصرخ بشدة من الشبق والشهوة : آآآآه آآآآم آآآآي آآآآم كمان يا روح قلبي .

وأنا أتأوه مثلها وهي تتلوى إلى أن قذفت شهوتها وأنا قذفت حليبي في كعبة غرامها ثم نمت ووضعت ثعلبي في فمها وهي ترضعه مثل الطفل الصغير .. بقينا هكذا من غير مصارحة كل يوم أمارس الحب معها وأمصمصها هي ونائمة أو هي وواقفة أو هي ومستلقية لكن من غير كلام وهذا ما كان يثيرني أكثر وخصوصا أننا نخجل النظر إلى بعض لأنه مش ممكن أن أتصور أنني أكلم ماما أو هي تكلمني وأنا أمارس الحب معها ومن يتوقع أنني أنا ممكن أن أمارس الحب مع هذه الملكة الرائعة .. أحياننا أستيقظ في الصباح وثعلبي لا يزال على جسمها أو على كعبة غرامها أو بين بزازها أو على فمها .

وأصبحنا بعد كل ممارسة نتكلم وكأن شيئا لم يكن وحياتنا أصبحت سعيدة جدا جدا وبمصارحة كاملة عن السكس وممارسة الحب وماما أصبحت تغريني كثيرا في البيت فترتدي الملابس الشفافة جدا جدا وأنا أحيانا لا أرتدي شيئا وأبقى أشاهد أفلام السكس أو على النت وكلما أشتهيها أمسكها وأبدأ ممارسة الحب بها والمص والرضع حتى أرتوي وأقذف وأتركها هي ترضع ثعلبي وتمصه وتمص جسدي ..

وكنت أهيج أكثر عندما تأتي هي وتداعبني فأحيانا أكون أشاهد التلفاز أو على النت فتأتي عارية وتخلع لي ملابسي وتبدأ المص والرضع واللعب بكعبة غرامها وأنا أهيج عليها وأمارس الحب معها وبعد مدة أحببت أن أتكلم معها عن السكس فانتظرت لليل وذلك بعد خروجها من الحمام كانت تتألق جمالا نظرت لي وقالت : ماما ياسر ادخل استحم .

وكانت عارية تماما فمسكتها ومصصت كعبة غرامها ودخلت الحمام وبعد أن خرجت ذهبت إلى الغرفة كانت تشاهد فيلما كوميديا على التلفاز وترتدي ثوب النوم الشفاف فأطفأت الأنوار كلها في الغرفة ونمت فوقها وبدأت اللعب بها وهي لا تتكلم ولا بحرف كما هي العادة فقلت لها ولأول مرة : نجوى .

فقالت لي : نعم يا حبيبي .

فقلت لها : أنا أتمنى أن أبقى أنام معك طوال حياتي يا نوجا.

قالت لي : يا حبيبي وأنا أيضا لكن أنت تعلم أنك لازم تتزوج وتسيبني وبعدين خالتك سلوى جاية بعد بكره.

فقلت لها : بعد بكره قريب أوي.

فقالت لي وثعلبي يدخل قليلا في كعبة غرامها : آآآآه يا حبيبي أنت هتجنني .

فقلت لها وأنا أنظر في عيونها لأول مرة وثعلبي يدخل في كعبة غرامها : نجوى أنا مضايقك بأفعالي في حاجة.

فقالت : لا لا لا يا عمري أنت حبيبي .

فقلت لها : أتمنى أن لا تأتي خالتي .

فقالت : لا وإذا أتت ؟

فقلت لها : مش هاقدر ..

وتوقفت فقالت لي : مش هاتقدر إيه ؟

فقلت لها : مش هاقدر أمارس الحب مع ملكة الكون كتير لما تيجي خالتو سلوى.

فقالت لي وهي خجلانة وأنا خجلان : لا لا تقلق هنلاقي حل .

وابتسمت وهي تتلوى من الشهوة وتنظر بخجل في عيوني فتواقحت أنا وبدأت أمصمص فمها وبزازها وقلت لها : مش كفاية ساكتين .

فقالت لي : هو إحنا ساكتين ؟

فقلت لها : أيوه .

فقالت : طب ما أنا بأكلمك أهوه .

فقلت لها : أنا عايزك تكلميني في السكس يا عمري .

فقالت وهي تضحك وتقبلني : أنت تهبل يا روح قلبي بموت فيك.

وقالت: آآآآه كعبة غرامي .

فقلت لها : آآآآه الأن تكلمتي المطلوب .

فقالت مبتسمة : ثعلبك مووووت يا حبيبي وحليبك أغزر من حليب بابا .

وقالت : أعطيني ثعلبك الغالي أمصه شوية .

وبدأت تمصه وكان الجو رومانسيا جدا وهدووووء كبير جدا وأنا وماما عراة ونمارس ممارسة الحب الرائعة معا .

ومن ذلك اليوم أصبحنا نتكلم ونستشير بعض من غير خجل وكانت أسعد وأمتع ممارسة الحبات بعد أن تكون ماما قد أنهت الدورة الشهرية فأكون أنا على أحر من الجمر لأمارس الحب معها فأبقى الليل أنا وهي نتنايك معا وهي تتأوه مثل العاهرات وكعبة غرامها مفتوح لثعلبي كل الليل وننام للظهر ونجلس وأنا أمصمصها وأمارس الحب معها وهي تمص ثعلبي أحيانا كي أستيقظ من النوم كانت حياة جميلة جدا جدا .

إلى أن أتى اتصال في صباح أحد الأيام في الصيف خالتي قادمة.

جاءت خالتي سلوى ورحبتُ بها وعانقتها وقبلتها من وجنتيها. يا خبررررررررر كأنها نجوى ، كأنها أمي ، تذكرت فيلم مرسيدس وشخصية وردة وشخصية عفيفة . يا لها من امرأة شهية ! نفس القوام والعطر والجمال والفتنة بحذافيرها ! الخالق الناطق سبحان مين صور ! ما ليش أم واحدة إنما اتنين .. ماليش نجوى واحدة إنما اتنين. خالتي ولا أمي ، أمي ولا خالتي ، أتخيل أمي خالتي وأتخيل خالتي أمي .

وانتحت بها أمي جانبا تهمس لها وتضحك وينظران إليَّ .. هل تخبرها بما جرى بيننا . لا أدري.

لبست أمي نجوى كولوت وسوتيان السباحة هي وخالتي سلوى وجوم قالوا لي : يالا قوم يا مدرب علم أمك السباحة .

وأنا بحجة تعليم السباحة جلست أحسس وأحط يدي واحدة على الصدر والثانية جنب الكعبة غرام والفخذ بحجة أحملها فوق المية وهي تحرك يديها ورجليها بشكل اللي يسبح وكنت مدرب ناجح علمتها على سباحة البطن خلال أسبوع وكذلك سباحة الظهر وصارت سباحة ماهرة.

بعد حمام السباحة كل يوم أعطي أمي وخالتي التوأمتين المتماثلتين المتطابقتين جلسة مساج وبعد ما أخلص معهما هم يدلكوني طبعا من غير ملابس مثل خالتي أول مرة بس بالكولوت ومشيت الأيام عادية إلا في يوم كانت خالتي لابسة قميص نوم مكان الصدر ضيق قامت رفعت القميص من تحت من عند الأفخاذ عشان تطلع بزها حسيت بشيء غريب إنها متعمدة تغريني وكانت لابسة بكيني بدون كولوت وهذي أول مرة أشوف فيها عجيزتها .

قلت لماما : أنا عايز أمارس الحب مع سلوى يا نوجا.

قالت لي : وماله يا روح قلبي .. بس سيبني أتكتك لك فكرة كده .

أخذت لي دش وطوالي على السرير كانت علي منشفة قصيرة بالكاد تغطي عجيزتي واتفقت أنا وماما نمثل تمثيلية كده كأننا هنمارس الجنس مع بعض لأول مرة وكأن ماما هتغرينى عشان أمارس الحب معها عشان تسمعنا وتشوفنا خالتي سلوى وتهيج ونشركها معانا في متعتنا . ونمت بدون حواس بس راحت علي نومة وأنا كذا كنت منبطح على بطني جات أمي الصباح زي ما اتفقنا تدق الباب ما جاوبتها دخلت أمي تشوفني وسابت الباب متوارب تفاجأت بأن ثعلبي طالع من الهدوم لما شافتني شهقت وأنا قلت خليني كده مش عايز أعدل نفسي وتحس إني صاحي ما رديتش.

قالت بصوت عال عشان تلفت نظر سلوى في الأوضة القريبة : ماما حبيبي اصحى .