Kawakeb Tatasadam Pt. 02

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قال لى : إزاى ؟

قلت له: بكرة بالليل تسكر مراتك على الآخر ووهى سكرانة هانمسكها أنا وعمرو قدامك ونمارس الحب معها.

عجبت الفكرة مدحت وقرر إنه ينفذها وتانى يوم بالليل رحنا لمدحت ومراته كانت سكرانة على الآخر ورحنا دخلنا عليها أوضة النوم لاقيناها لابسة قميص نوم يجنن وكولوت شفاف وسوتيانة خفيفة وجاهزة للمارس الحب مع راحت أول ما شافتنا دخلنا عليها مع جوزها حاولت تقوم من على السرير وتصرخ بس إحنا مسكناها ونيمناها على السرير وعمرو مسك إيديها جامد وطلع ثعلبه حطه فى بقها وأنا بقى طلعت ثعلبى وقلعتها الكولوت ودخلت ثعلبى فى كعبة غرامها مرة واحدة عشان ما تحاولش تقاوم وقعدت أمارس الحب مع فيها وجوزها بيتفرج علينا وإحنا شغالين نيك فى مراته قدامه ورحت أنا وأنا بامارس الحب معها قلعتها السوتيانة عشان أمص صدرها وأنا بامارس الحب مع فى كعبة غرامها ومستمتع وقعدت أمارس الحب مع فيها نص ساعة لحد لما نزلت لبنى فى كعبة غرامها .

وقمت بدلت الأدوار مع عمرو بس عمرو قلبها على بطنها وخلاها وقفت على ركبتها زى القطة ودخل ثعلبه فى كعبة غرامها من ورا وقعد يمارس الحب مع فيها ويقول لمدحت : مراتك كعبة غرامها حلو .

وهى قاعدة بتحاول تصرخ بس سكرانة خالص وخلاص اتناكت وبقيت متناكة وشرموطة ومدحت بيقول لمراته: ما تخافيش محدش هيعرف إنك بتتناكى من أصحابى بس أهم حاجة تخليهم يستمتعوا بكعبة غرامك قدامى .

راح عمرو منزل لبنه فى كعبة غرام سها وهى بتبكى ومش مصدقة اللى حصلها ده .

رحنا بعد ما خلصنا من نيكة سها رحنا لبسنا هدومنا وسيبناها على السرير منهارة من اللى حصل ومشينا .


*****

الكوكب الثالث والاربعون. كوكب أنا والدكتورة الشابة


قصتي التي سأرويها لكم هنا فصدقوني بأنها حقيقية وواقعية وبنسبة 100% وهي حصلت لي شخصياً مع دكتورة أخصائية عيون بعيادة خاصة بها عندما ذهبت إليها بعدما احمرت عيناي وأصابتني الحكة في جفوني وكأن عيوني تمتلئ بالرمل ولما لهذه الدكتورة من سمعة قوية جداً بالمهارة والخبرة بالمدينة التي أسكن بها ـ توجهت لها .


وكان عمري آنذاك بحدود 23 ـ 24 سنة. من مواليد برج العذراء.

كنت شابا أبيض الوجه أسود الشعر ناعمه غزيره مثل أميتاب باتشان . حجزت للكشف ونادت الممرضة على رقمي أخيرا فدخلت إلى الدكتورة . كانت شابة متزوجة فى حدود 27 سنة (بيدها دبلة الزواج الذهبية) وممتلئة الجسم جميلة الملامح ، ملامحها مصرية جدا ، تعتني بأظافرها الطويلة بالنظافة والتشذيب والطلاء ، نصفها السفلي مطلي بالشفاف ونصفها العلوي مطلي بالبنفسجي الموف ، شفتاها رفيعتان طويلتان رقيقتان باللون الوردي الفاتح ، وأنفها صغير وعريض قليلا ، وأذناها رقيقتان ، وعيناها ضاحكة جذابة ، وجفونها حين تغلق عينيها مثيرة جدا ، وحاجباها يميلان للرُفع ، لون بشرتها ناصعة البياض ، وشعرها أسود ناعم غزير ويصل إلى أسفل كتفيها بقليل .. بسامة الوجه جدا وبشوشة كأنها لا تحزن أبدا ، وجهها مريح طيب يطل منه مرح لا يتبدد ، ولها طابع حسن فى ذقنها .. جمالها هادئ قليلاً ليست بالقصيرة القامة للطول أقرب ترتدي البالطو الأبيض المعروف طبياً إلى ما تحت الركبة بقليل تطل من تحته بلوزة رمادية رمادي فاتح مخططة بالطول خطوطا بيضاء ورمادية غامقة رفيعة ، وهى بلوزة ذات أزرار كالقميص ومحبوكة عليها وطويلة الأكمام وعريضة الياقة ، وجونلة بنية محروقة .


وسبب لبسها هذا لى زيادة بالإثارة .

واستقبلتني بابتسامة ونهضت وصافحتني . وأشارت لى بالجلوس ، ثم سألتني وهى تتفرس فى وجهي بشدة : مم تشكو عزيزي ؟

فأخبرتها بالأعراض . نهضت وبلطف بأصابعها قلبت جفني وفحصته جيدا ثم عدلته وقلبت الجفن الآخر وفحصته . وجلست على مكتبها وكتبت بعض الأدوية فى الروشتة وناولتها لى وقالت : استعمل هذه القطرة وهذه الأقراص وستصبح أفضل وتتماثل للشفاء. ثم عادت ونهضت وقالت : ولكن يلزمني أكشف على عيمارس الحب مع مرة تانية ! وأشارت لى لأجلس على الشيزلونج ، واستعملت منظارا أو عدسة وضعتها على عينها ، وأخذت تفحص عينى ، وفوجئت بها تمسح على خدي بيدها وتداعب طرف أنفى قائلة : انت زى الفل وعيمارس الحب مع حلوين !

بدأ ثعلبى يتحرك تحت بنطلوني ، وبدأت أشعر بالإثارة ..

قالت لى : أنت بحاجة إلى فحص شامل عزيزي أحمد . أريد أن أكشف على صدرك .

قلت لها : وهل هذا مرتبط بعيني ؟

قالت : طبعا . ثم على الأقل لزيادة الاطمئنان .

فخلعت قميصي ، ولم أكن أرتدي تحته شيئا فظهر نصفى العلوي عاريا أمامها . تحسست صدري وهى تمد يدها وتضع السماعة فى أذنيها وعلى صدري .

قالت : جيد . الآن لنفحص نصفك السفلي .. هيا تجرد من بنطلونك وما تحته. أريدك عاريا تماما.

وبالفعل بعد تردد تجردت من ملابسي كلها .. وأصبحت أمامها عاريا. ومن شدة الإثارة انكمش ثعلبى ولم ينتصب . جلستُ على الشيزلونج وقالت لى وهى تمسك ثعلبى المنكمش وتتفحصه : أهو صغير هكذا دوما ؟

احمر وجهي وقلت بعد تردد : لا . مش دايما .

قالت : يحتاج للفحص لأتأكد من أنه سليم. انتظر لحظة . سأعود بعد دقائق .

وتركتني للحظات ، أخذت أتأمل فيها العيادة وشهادة تخرجها من كلية الطب ، وعلمت منها أنها مولودة فى 15 يوليو .. أى أنها من برج السرطان .. وكنت أحب كثيرات من هذا البرج جدا لرقتهن وعذوبتهن مثل الأميرة ديانا وساندرا بولوك ونرمين الفقى وغادة عبد الرازق ، وقلت : فعلا كما توقعت فى هذه الدكتورة . لا يمكن أن تكون هذه الرقة والعذوبة إلا من مولودات هذا البرج .

وعدت لجلستي عاريا على الشيزلونج حين أحسست بطرقعة كعبها العالى الكلاسيكي وهى عائدة .. واقتربت منى وتناولت ثعلبى فى يدها تدلكه قليلا ثم قالت : برضه مش عايز يقوم . بس أنا برضه عندي الحل .

ثم نزلت بوجهها على ثعلبى وتناولته فى فمها وأخذت تمصه ، حاولت أن أمنعها أو أقول لها ماذا تفعلين ؟ لكن شهوتي غلبتني ، والمتعة الهائلة من إحاطة فمها ولسانها لثعلبى منعتني من الكلام أو المقاومة ، وأخذت تمص ثعلبى بفمها الساخن الرطب وتداعبه بيدها حتى انتصب بشدة وتضخم جدا ، وهى تمعن النظر بعينيها فى عينى ، ويسعدها استمتاعي وتأوهي وظهور التلذذ على وجهي وفى آهاتي ، قلت لها : كمان يا دكتورة سوسن . كمان مصي ثعلبى كمان . لسانك عسل وبقك روعة حوالين ثعلبى .

استمرت فى المص . ثم نهضت وتجردت من البالطو الأبيض الطبي ، والجونلة والكولوت الأبيض البكينى الدانتيل الصغير ، وبقيت بالبلوزة والسوتيان والجورب الأسود الشفاف الطويل حتى فخذيها ، والحذاء الأسود العالى الكعب .

ثم جلستْ على كرسى جلدى أسود ذى عجلات مجاور للشيزلونج ، وباعدت بين ساقيها ودعتنى فجلستُ على الأرض راكعا بين ساقيها وبدأت أتلمس شفاه كعبة غرامها المتهدلة الحليق - إلا من شعرات قليلة فوق البظر متروكة عمدا زادته جمالا - غير المختون ، وألحس كعبة غرامها وأمصه وأمارس الحب معه بلساني وأباعد بين شفاه كعبة غرامها بأصابعي ، وهى تهتز وتتأوه وتغنج وتعض شفتيها ، حتى لمع من لعابي ، وازداد جماله . واستمررت فى لحس كعبة غرامها ومصه ، وقد فكت أزرار بلوزتها ، وأنزلت سوتيانها السماوي الفاتح الشفاف الدانتيل قليلا وأخرجت منه ثدييها ، وأخذت تداعب ثدييها العاريين بأناملها ، وتقرص حلماتها ، ولساني يدغدغ كعبة غرامها وبظرها فى متعة ، وإصبعي يمارس الحب مع أعماق مهبلها. وهى تساعدنى بأناملها فوق بظرها لتباعد بين شفريها . وظللت ألحس كعبة غرامها .. حتى نهضتُ وقبلتها عميقا بلسانى على لسانى وشفتى على شفتيها وقلت لها : عايز أمارس الحب معك .

وخلعتُ عن قدميها حذاءها .. وخلعتُ بلوزتها وسوتيانها وأصبحت عارية وحافية إلا من جوربيها الأسودين الطويلين ذوي الحافة الدانتيل عند الفخذين كانا مثيرين عليها فأبقيتهما . وكانت ساقاها وقدماها رائعتين فى الجوربين .

ثم حملتها ووضعتها وأرقدتها على ظهرها على الشيزلونج ووقفت أنا على الأرض عاريا وحافيا وباعدت بين ساقيها فأسندت ساقا على الشباك الملاصق للشيزلونج والساق الأخرى معلقة فى الهواء بين الأرض الشيزلونج على نحو مثير .

وبدأت أدخل ثعلبى فى كعبة غرامها ، وهى لا تزال تداعب نهديها وتتأوه .. تأوهنا معا وقد أصبح ثعلبى كلها فى أعماق مهبلها . وقبضتُ بيدي من عند فخذها على ساقها اليسرى المستندة على الشباك ورفعتها لأعلى . وأخذت أمارس الحب معها ، وهى تباعد بين شفاه كعبة غرامها من حول ثعلبى بأناملها الطويلة الأنثوية الجميلة الطويلة الأظافر . وبيدها الأخرى تدلك ثديها . ويدي الأخرى تقبض على فخذها الآخر ثم على ثديها الآخر .

ثم رفعتها على المكتب ، ورقدتُ على المكتب ثم جلست هى على ثعلبى تعطيني ظهرها. وتصعد وتهبط فوقى ، وقدماها تستندان على المكتب ، وأنا أقابلها من تحتها وأصعد وأهبط بجسدي ووسطي. ويدها تباعد شفريها باستمرار وتفركهما وتدعك بظرها ، وهى لا تكف عن الغنج والتأوه. ويدي تداعب ثديها. وأخذتُ أتأمل ظهرها العاري أمامي وفلقتي عجيزتها وهما ترتطمان وتلتحمان بخصري ولحم وسطي وثعلبى يظهر ويختفي فى كعبة غرامها وبين الفلقتين وكان مشهدا مثيرا جدا.

واستمررت أمارس الحب معها على هذا الوضع لفترة ، ثم نهضنا ، وجعلتها تقف على الأرض وتنحني على المكتب بنصفها العلوي وتبرز عجيزتها لي ، ومدت ذراعيها وأمسكت بيديها الطرف الآخر من المكتب البني اللون ، ورفعتْ ساقها اليسرى وأسندتها كلها ما عدا قدمها على المكتب ، ووقفت على الأرض بساقها الأخرى ، وأنا أقف خلفها ، وبدأت أمارس الحب معها مجددا في كعبة غرامها . وثدياها يترجرجان خلال ممارسة الحب . وقبضتُ على ثدييها من تحتها بيديَّ خلال ممارسة الحب ورفعتُ ساقي اليسرى أيضا وأسندتُ قدمي على المكتب .

وأخيرا ، قذفت لبني غزيرا وفيرا في أعماق كعبة غرامها . وأخرجتُ ثعلبي ، ورقدت الدكتورة سوسن على ظهرها على الشيزلونج وأشارت لى لأقترب ، وبقي ثعلبى منتصبا كالحديد ، وصعدت على ركبتي عند ثدييها وأخذت أدلك ثعلبى بيدى فوق نهديها ثم تركته ليدها تدلكه بخبرتها الطبية وهى تنظر فى عينى حتى تأوهتُ وأنا أقذف على نهديها ويدها لبني وفيرا غزيرا. وابتسمت لى بابتسامتها الرائعة وبدت أسنانها الصغيرة الأنثوية من بين شفتيها . فانحنيت عليها وقبلتها بعمق . وقلت لها : أحلى علاج يا دكتورة سوسن .

ضحكت وقالت : بس ما تنساش الروشتة برضه . عايزة أشوفك تانى . هه .

تناولت ملابسي وقبلتها وبدأت ترتدي ملابسها وقلت لها : أكيد . باى يا قمر .

قالت : باى يا حمادة .

*****

الكوكب الرابع والاربعون. كوكب حكاية شقيقين و زوجتيهما .. أخوان يتبادلان الزوجات

زوجتى نانا فتاة جميلة في الثلاثينات تملك جسما جميلا وكنت أراها ولا أصدق أنها مليكتي وحبيبتي خصوصا وأنني أيضا في الثلاثينات وتعشقني ومغرمة بي.


بعد زواجنا بستة أشهر التحقت بعمل لدى شقيقي من أبي وأمي سعد وقامت بينهما صداقة قوية لدرجة أنها كانت تعلم أدق التفاصيل عن حياته الجنسية مع زوجته سلوى وكم كان شقيقى تعيسا معها إلى أن تطورت الأمور إلى الغزل غير العفيف وكم يتمنى أخى سعد أن يمارس الحب مع ها و لو مرة واحدة .

وكانت الصراحة بيننا كاملة فكل ما يدور بينهما ترويه لي بالتفصيل ورأيت الشهوة واضحة فى كل حواسها وهى تقص على ما يدور بينهما قلت لها و بكل صراحة أنه ليس هناك ما يمنع أن تستمتع معه .

فوجئت في البداية لكن كان من الواضح أن الفكرة قد راقت لها وبعد القليل من النقاش وافقت شريطة أن أكون موجودا معهما وهذا ما أريده.


فجاءت فى اليوم التالى وأخبرتنى أنها دعته على العشاء معنا فى يوم الخميس وجاء شقيقى سعد وكانت زوجتى فى انتظاره على نار و قد لبست ثوبا يكشف عن جميع مفاتنها وكأنها دعوة مفتوحة لنيكها ولا تتخيلون مقدار الشوق و الشهوة التى كانت فى عيون كلاهما رغم محاولتهما كبت ذلك.


أكلنا و شربنا حتى الثمالة وطلبت منى زوجتى أن أضع موسيقى راقصة لكى يرى أخى كم هى راقصة ممتازة وذهبت لتبدل ملابسها وعندما عادت فاجأتنا بالتغيير و قدومها شبه عارية وما يغطى جسمها فقط شال أسود و كولوت شفاف يبرز عجيزتها و كعبة غرامها بكل وضوح وهنا وصلت الأحداث لمرحلة يصعب السيطرة عليها وقلت لهما : سأجلس أتفرج وخذا راحتكما كأننى غير موجود. تفضلا Help yourself.

و طبعا لم يمانعا.


جلست أتفرج ورقصت زوجتى حوالى خمس دقائق ثم رمت بالشال و أصبحت فقط بالكولوت.


ما أن رآها أخى على حالتها هذه حتى قام بمساعدتها و خلع عنها ما تبقى من ملابسها . شعرت حينها وأنا أرى زوجتى عارية مع رجل آخر إضافة لكونه أخى من لحمى ودمى بتهيج كبير و انتصاب هائل لم يعرفه ثعلبي منذ سنوات.


خلع شقيقى ملابسه وما أن رأت نانا ثعلبه الكبير المنتصب حتى ركعت على ركبتيها و انهالت على ثعلبه مصا و لحسا تبتلعه كله في فمها وتخرجه لتقبله و تلحس رأسه و تداعبه برأس لسانها . استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع و تمص ثعلبه و تهمس له بأنها فى قمة التهيج وكم هى متشوقة لأن يمارس الحب مع ها فى كل مكان من جسدها ولم يترك شقيقى الفرصة وأخبرها بأن عجيزتها تجنن و بزازها يهبلوا وكعبة غرامها الغارق فى عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الموكيت و نزل بلسانه ينهل من كعبة غرامها و بدأ فى نيك كعبة غرامها و عجيزتها بأصابعه.


لم أسمع فى حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن يمارس الحب مع كل خرم فى جسدها كانت تصرخ : آه ه ه ه ه ه ه ه ه ه مارس الحب مع كل مكان في جسمي ثعلبك موووووووووت نار ولعت كعبة غرامى .

إلى أن صاح : خلااااص مانيش قادر هأنزل لبنى هأنزل .

فطلبت منه أن ينزل منيه على وجهها ونهديها . أمسكت ثعلبه بين شفتيها إلى لحظة الانفجار و مصت كل نقطة مما كان به و رأيتها لأول مرة تبتلع المنى , استمرت تمص ثعلبه إلى أن أتتها رعشتها من نيكه فى كعبة غرامها و عجيزتها بأصابعه.

أدمنت زوجتى ممارسة الحب من شقيقي وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى و تتأوه بين يديه ولكي أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام سكس على الطبيعة فقط كنت أتفرج عليهما فى الطابق الأرضى وكانت تغريه أمامى و تقول له أن يعتبرنى غير موجود و أن الأولاد نيام بالطابق العلوي وتقول له : نكني هنا أحسن .

وكنت أستمتع جدا برؤيتها وصوتها وآهاتها وهى تتناك .

وفى أحد الليالى أتى أخى كالعادة وكانت فى انتظاره كالعادة أيضا أحلى من أى عروس لابسة بيبى دول شفاف و كولوت استرنج (ثونج) ونهود عارية تكاد تصرخ من الشهوة وتقابلا بالقبلات الساخنة و العناق بصورة هستيرية وكانت فى قمة الهياج الجنسى و هو كان أكثر هياجا وقال لها : أنا واخد عشانك قرص و نص - فياجرا - وعايز أمارس الحب مع فيكِ لغاية ما أشبع .

ردت بدلال : يا ريييييت تمارس الحب مع فيا لغاية الصبح أموت فى ثعلبك وأعبده .


ونزلت إلى سوستة بنطلونه وأخرجت ثعلبه تلاعبه و تلوكه بين شفتيها و استمرت تمص فى ثعلبه فترة راكعة على ركبتيها وهو يتأوه : آااه ه ه ه ه ه مصى كماننننننننننن ثعلبى مشتاق ناااااااااااااار عليكى.


قالت له : كعبة غرامى مشتاق لك أكثر- لك يومين ما نكتوش - .

فهمت وقتها كم أصبحت زوجتى تدمن ثعلب شقيق زوجها وتنتظره على نار .

المهم شقيقى لم يضع الوقت و قلبها على الأرض فى وضع الـ69 بعد خلع البيبى دول و الكولوت بطريقة الأفلام فطار البيبى دول على المقعد و الكولوت إلى مروحة السقف التى أرسته على الأرض واشتعلت الشهوة بكل منهم و لحسن حظى كانت عجيزتها فى مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر.


كانت تمص ثعلبه بجنون و تقول : رأس ثعلبك بتموتنى عمرى ما شفت ثعلب واقف كده . نااااااااااااااار.

وكان ينهل من كعبة غرامها بلسانه و أصابعه اثنين أو ثلاثة يمارس الحب مع وا كعبة غرامها وكانت تصرخ من الشهوة : حرام عليك ما أقدرش أستحمل أكتر من كده . نكنى . اركب عليا . خلي ثعلبك يقطع كعبة غرامى.


وسمعتها تصرخ بشدة : لألألألألألألألأ كده هاموت كعبة غرامى وبزازى ناااااااااااااااااااااار.


فلاحظت أنه أدخل إصبعه الأكبر فى كعبة غرامها و بدأ فى نيكها به و ازداد صراخ وغنج حبيبتى : أرجوك نكنى فى كعبة غرامى وبين بزازى هتجنن عمرى ما اتناكت بين بزازى.

فما كان من أخى إلا أن قال لها : بزازك جميلة وكبيرة قوى. عايز أدهنهم بالكريم. هاتى كريم.

قالت لى : عايز يمارس الحب مع ني بين بزازى.

صعدتُ إلى غرفة النوم وجلبت لها زيت تدليك .

قلت لها : خذى بيبى أويل.


دهن ثعلبه بالزيت وبزازها و بدأ فى دعك بزازها بأصابعه و مع صرخاتها و توسلها لكى يرحمها و يمارس الحب مع ها بثعلبه فى بزازها. وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول ثعلبه بين بزازها و بدأ فى نيك بزازها وشاهدتها وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه : نكنى بين بزااااااااااااااااااااااااااااااااازى عايزة ثعلبك كله يمارس الحب مع بزازى .

و كانت من فرط شهوتها و هياجها تضرب رأسها فى إيدها و هو نازل نيك فى بزازها و استمر على كده حوالى نصف ساعة إلى أن صرخ : خلاص وصلتتتتت هأنزل لبنى هانزل .

أسرعت بوجهها وشفتيها وبزازها لتتلقى دفقات الحليب على بزازها ووجهها وفمها و مصت كل نقطة منه حتى الثمالة ودعكت اللبن الوفير الباقى على بزازها بجنون ولهفة.

و جاء أخى مساء يوم السبت التالى و كالعادة كانت زوجتى فى انتظاره شبه عارية ولكن فى وجودى غير المرات السابقة وجلسنا و تحدثنا وكانت زوجتى تجلس ملاصقة له و أكاد أرى الرغبة تقفز من عينيها ثم التفت إلى قائلا : إيه رأيك نخليها رباعية ؟

فهمت فورا قصده و لكنى سألت للتأكد : يعنى إزاى ؟ .

قال : يعنى انت بتتفرج علينا كل مرة بننننننننـ .. وعارف إنى ---

استكملت عبارته فقد أحس بحرج و قلت : عارف إنك بتمارس الحب مع نانا ومبسوطين جدا بعلاقتكم.

قال : أيوه ونفسي انت كمان تمارس الحب مع سلوى- زوجته- ونستمتع جميعا فى نيك جماعى رائع ...

قلت له : بس إزاى وأنا ما أعرفش مراتك ولا حتى شفتها ؟

قال : أنا كلمتها و هى موافقة و مرحبة بالفكرة عشان نخرج من حالة الملل الزوجى خصوصا بعد فترة زواج طويلة و كنت ناوى أجيبها معاي بس فضلت نتكلم سوا الأول ..

وافقت طبعا بل وجدت نفسى متهيجا لمجرد الفكرة وفرقعت كئوس الخمر فى صحة نيك سلوى زوجة أخى المرة القادمة فقالت نانا : خلاص تبقى فى صحة نيكى أنا الليلة نحتفل مع بعض إحنا الثلاثة و الويك اند القادم تكون سلوى معنا.


وكأنها إشارة وتصريح وجاءت نانا راكعة أمام مقعدى و فى ثانية أخرجت ثعلبى من الشورت وبدأت بمصه جاء أخى سعد من خلفها و بخفة خلع عنها ثوبها و كانت عارية تماما كما لو كانت تعلم فلم تكن ترتدى أى ملابس داخلية وبدأ فى لحس ظهرها و ملاعبة بزازها وحلماتها الجميلة وسريعا خلع شقيقى سعد كل ملابسه و ركع خلفها واضعا ثعلبه مواجها لعجيزتها وأصابعه من الأمام تعبث ببظرها و شفرات كعبة غرامها لم تصمد طويلا و بدأت فى صرخات الشهوة .

انقلب الوضع. نامت نانا على الأرض وركع أخى سعد ملاصق لوجهها لينال ثعلبه حظه الوفير من فم نانا التى كانت و كأنها أول مرة تشوف ثعلب وتبدأ بمداعبة رأسه حتى يختفى فى فمها .. ازداد هياجى جدا برؤيتها و نزلت بين فخديها وجدت كعبة غرامها غارقا فى عسله وأنا أمص و ألحس فى كعبة غرامها و بظرها وفمها بين التأوهات و بين مص ثعلب شقيقى سعد ولم أستطع المقاومة وبدأت فى نيكها و ما زال ثعلب أخى سعد فى فمها و أصابعه تعبث ببظرها وثعلبى إلى آخره يمارس الحب مع فى كعبة غرامها المتورد إلى أن انفجرت بالمنى فى أعماقها و أتتها رعشتها و سألتها لتنظفه بفمها الجميل.

انقلبت إلى وضع الكلب. فمها يمص ثعلبى مرة أخرى بينما كعبة غرامها و عجيزتها فى مواجهة أخى سعد. أحسست أننى على وشك إنزال المنى مرة أخرى فأخرجته من فمها و فضلت المشاهدة لبعض الوقت رأيت أخى سعد يبلل أصابعه من منيى فى كعبة غرامها ويدعك بالسائل حلماتها وبزازها إلى أن استرخت و بدأت فى التأوه مرات عديدة وزاد شقيقى سعد من تدليك ثدييها وأصبح يمارس الحب مع فى كعبة غرامها ويدعك بزازها بأصابعه فى وقت واحد إلى أن ازداد صراخها : خلالالالالالاص موتنى بس أرجووووك نكنى الـلـه يخلييييييييييييييك دخله فيا.

وسمع رجاءها و بدأ فى نيك كعبة غرامها و كلما ازداد صوتها و هياجها ازداد هو فى نيكها ثم أنامها على ظهرها ولاعب كعبة غرامها برأس ثعلبه لمرات عديدة وهى تصرخ: دخله دخله أرجوك.

وظل يمارس الحب مع فيها حوالى 20 دقيقة وهى تأتيها رعشتها لمرات كثيرة . و كنت من ناحية أخرى قد بلغت نهايتى يكاد ثعلبى الانفجار اقتربت من فمها و لم أستطع المقاومة فنزل المنى على وجهها الجميل وشقيقى سعد أيضا قذف منيه على شفتيها فضحكت قائلة : شبعتوني حليب قبل النوم.


فى اليوم والموعد المحدد جاء شقيقى سعد وزوجته سلوى لتمضية السهرة معنا أنا وزوجتى نانا.

زوجة أخى سلوى لأول مرة أراها امرأة مثيرة جدا على عكس ما سمعت من أن أخى سعد لا يراها جنسية و يفضل زوجتى نانا فى ممارسة الجنس. كانت سلوى ترتدى جونلة قصيرة جدا و بلوزة كاشفة معظم بزازها و لأول وهلة أحسست بأننى راغب فيها و فى إمتاع نفسى منها - ولم تكن نانا تستر جسدها إلا ببيبى دول وورقة التوت.

وما أن رأت سعد حتى تعانقا بدون صبر ويداه على بزازها و عجيزتها.

سلمت على سلوى وقبلتها قبلة خاطفة و ما أن جلست حتى راحت الجونلة القصيرة فى خبر كان وأطل الكولوت الأبيض الممتلىء بكعبة غرام يكاد ينطق بما فيه وزوجها - أخى - يقول أنها باردة فى الجنس؟؟؟ أحسست مما رأيت أنه كان كلاما فقط ليصل إلى كعبة غرام نانا وعجيزتها اللى جننوه لأن سلوى هى الأخرى لا تقل أبدا عن نانا فقد كانت أشبه بقنبلة جنسية و غير موقوتة جاهزة للانفجار فى أى لحظة .

وضع شقيقى سعد شريطا فى الفيديو و قال: الشريط ده يجنن .

وكان جميلا فعلا لامرأة شبقة جدا مع أربعة شباب وبدأت أسمع التعليقات من سعد و نانا وسلوى فسلوى أعجبها الثعلب السميك اللى كان فى كعبة غرام البنت أما نانا فكان إعجابها بكمية المنى اللى نزلوها الأربعة على وجه البنت وأووووف وأحححح و يا ريتهم عليا أنا .

وترد سلوى : ولا ممارسة الحب اللى كان فى كعبة غرامها نااااار .

وأنا أسمع و كدت أنزل على روحى من كلامهم.

فى أقل من دقيقة رأيت نانا وشقيقى سعد تحتها وقلعها عارية و بدأ وصلة نيكها بأصابعه مع لحس كعبة غرامها و فتحة عجيزتها و الصرخات تتوالى من نانا : أاححححححححح كعبة غرامى ناررررررر .

و أنا أنظر وأسمع بدون وعى تام لما يحدث حولى إلى أن فاجأتنى زوجة أخى سلوى : إحنا يعني بس بنتفرج عليهم كده ؟


قلت : لأ أنا مستنيكى يا سلوى.

ولم أكمل كلامى ويداى تعبث فى بزازها الرائعة ووجدت نفسى أخلع عنها كل ملابسها وأصبحت فى حالة هيجان لم أشعر بها من قبل وبدأت سلوى وأنا بتبادل القبلات النارية و انتهت راكعة على ركبتيها تمص ثعلبى وأخى سعد راكب نانا على الكنبة بجوارى ورأيت أرجلها فوق أكتاف شقيقي سعد و ثعلبه كأنه يقسم كعبة غرامها نصفين ولم أتمالك نفسى , وسألت زوجة أخى سلوى أن تجلس على ثعلبى فجلست و مالت للأمام و ظهرها يواجهنى و ظهر بظرها أمامى ووجدت نفسى أدلك بإصبعى بظرها و إصبعى الآخر يدلك بظر نانا لأول مرة رغم فترة زواجنا الطويلة.

لم نكتشف متعة دعك البظر ونيك البزاز إلا مع أخى سعد وزوجته سلوى.


و عند رجوعى الصالة لاقيت سلوى بتدعك فى بظر وبزاز نانا و سعد ما زال نازل نيك فى كعبة غرامها ونانا صوتها يكاد يكون واصل للشارع : ناااااااااار أحححححححح نيك فيا لبكرة .

و رعشاتها تتوالى و كلما ازداد هياجها و صراخها زاد سعد من سرعة ممارسة الحب فيها و طلبت منى سلوى زيت التدليك ووضعت على أصابعها ووضعته ودلكته على بزاز نانا التى أخذت تصرخ وتغنج فى استمتاع.

قلبها سعد إلى وضع الكلب و باعد بين أرجلها وابتلع كعبة غرام نانا ثعلب أخى سعد بكامله مرة أخرى وهى تتأوه من الهياج. واستأنف نيكها.

سألتنى سلوى بدلع : اتعلمت يالا ورينى.

وجاورت نانا على الأرض فى نفس الوضع وكانت عجيزت سلوى من أجمل ما رأيت وكعبة غرامها ضيق مثل كعبة غرام نانا وكانت الممارسة معها فى كعبة غرامها ممتعة كثيرا جدا.

استمر الوضع لفترة ثم أصبحت أنا وأخى سعد نتبادل الكعبتين والبزاز إلى أن أتت رعشات كل من نانا و سلوى مرات عديدة و أنزلنا منينا كل منا فى كعبة غرام زوجة الآخر وعلى بزازها وأصبح تبديل زوجاتنا هو المتعة الأولى , أصبح الويك إند اما فى بيتنا أو بيتهم لسنوات وإلى اليوم.