More than a Mistress Pt. 04 (Arabic)

Story Info
A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسية
2.5k words
3.44
7.6k
00

Part 4 of the 4 part series

Updated 06/09/2023
Created 01/06/2020
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

هل سمعتم عن (قوة الطرد المركزية)؟ يمكن وصفها بقيادتك لعربتك في اتجاه دائرى فتبدأ قوة عكسية تطردك في الاتجاه المضاد لمركز الدائرة. هي قوة مضادة وخفية لكنك بصعوبة يمكنك أن تسيطر عليها.

أعتقد ان هذا هو الوصف الأمثل لحالتى بعد آخر جلسة مع (مسترس إيما). كنت في قمة الإثارة والإحباط. أردت بشدة الجنس مع (منة) لكنى لا أستطيع، فأنا حبيس قفص حول عضوى. وجدت نفسى أخشى حتى من الاقتراب (منة) الجريئة لأنه طبيعى جداً لها أن تمسك بقضيبى دون أى مناسبة. أردت أن أتحسس شفتاها وأذيب جسدي بجسدها.

وفى الوقت نفسه كان يغمرنى إحساس أننى خنت (منة)، فأنا كنت عارياً في وجود امرأتين، كما قذفت منيي أمام أقدامهن. أليس ذلك خيانة؟ لكن في الوقت نفسه، منة هي من سعت لهذا سواء بعلم أو دون علم. هي من سعت لجلستنا مع (د. جيسى). ما حدث تباعاً كان خارج سيطرتى. وأعتقد خارج سيطرة (منة) هي الأخرى، فبعد كل هذا لا أزال مؤمن أنها لن تتقبل ما حدث. لكنها آجلاً ام عاجلاً ستعرف بهذا. لا يمكن أن يستمر هذا دون علمها.

أصبحت (منة)، في الأيام التالية، مقبلة جداً على معاكستى. أخذت تقبلنى كلما سنحت لها فرصة لذلك. كنت أتهرب منها قدر الإمكان، خوفاً من اكتشاف انعدام رجولتى بين ساقيى، أو زيادة آلامي وإحباطاتي التي ربما يجب أن اعتاد عليها في الأيام المقبلة.

حاولت شغل عقلى قدر الإمكان بالانغماس في العمل والترجمة، حتى جاءت (منة) في أحد الأيام لتخبرنى باتصال من مكتب (د. جيسى): "مساعدة جيسى اتصلت، بتقول معادنا بكرة الساعة 4 العصر، بس انت هتروح لوحدك الأول الساعة 2."

استغربت من الأمر لكنها أكملت: "بتقول عشان تجهزك.."
قالتها وعلى وجهها ابتسامة تريد الانفلات.

جاء اليوم التالى، سريعاً على (منة)، بطيئاً وأكثر تعذيباً عليا. حرصت على الوصول قبل الموعد، فأنا عندى فكرة عما يمكن أن يحدث لى. لا أعرف ان كانت الجلسة ستكون مجرد كلام مع (د. جيسى) أم أتوقع شيئاً مثل ما حدث مع (مس شيرى) و(مسترس إيما). لكى لا أريد المخاطرة فعلامات الاحمرار على مؤخرتى كفيلة بتذكرى بمكانتى الآن. كما أنى حريص على ألا أغضب (د. جيسى) حتى لا ترسلنى لـ(مسترس إيما).

وصلت لعيادة (د. جيسى). لم يكن المكان مضيئاً كعادته. كان وكأنه لا يوجد أحد بالداخل. وجدت مساعدتها في الاستقبال وأخبرتها بأننى على موعد مع (د. جيسى). ردت عليا بأن موعد الساعة 2 معها هي أما موعد الرابعة فهو مع (د. جيسى). لم أفهم ما تقصده. حاولت الاستفسار عن قصدها لكنها أسكتتنى على الفور:
" أعتقد ان القاعدة رقم 4، ان أى ست في العالم انت أقل منها وخاضع ليها، وان أى إهانة منك تجاه أى واحدة في أي مكان هتتعاقب بسببه، ولا تحب أتصل بمسترس (إيما) أتأكد منها".

لم تكن تحتاج لهذا، فقد قام عضوى من مكانه لدرجة أنه رفع معها القفص لأعلى ولو نظرت إلى بنطالى لرأت بروزه أمامى. لم أقو على النطق لكنى أومأت بأننى فهمت.


"هتغاضى عن ردك وتشكيكك فيا، برضه انت لسه في الأول ومش متعود ومش عارف إنى عارفة، بس انت هتتفاجئ بعد كده بعدد الناس اللى عارفة عنك. عموماً أنا اسمى كاميرون، وانت هتقولى مس كاميرون"
"دلوقتى مطلوب منى إنى أجهزك قبل الساعة 4 فمش عايزة كلام كتير. هتدخل الأوضة دى وقدامك 5 دقايق وهجيلك ألاقيك عريان" أخبرتنى وهى تشير إلى غرفة ثانية غير غرفة (د. جيسى).

دخلت الغرفة لأجدها أشبه بغرفة مساج مزودة بحوض استحمام صغير وبعض المناشف وبعض الكريمات ومستحضرات التجميل وخلافه. استغرقت في النظر للأشياء المتناثرة في الغرفة دقيقتين لأنتبه بعدها إلى الوقت، لأبدأ فوراً في نزع ملابسى قطعة تلو الأخرى لأنتهى عارياً تماماً. وضعت يدى على قضيبى المحبوس بقفص لأداريه ووقفت مستنداً على سرير المساج منتظراً ما سيحدث لى.

بعد 5 دقائق أخرى، دخلت مساعدة (د. جيسى) لتبتسم فور رؤيتى قائلة: "جود بوى" قبل أن تأتى لى لتزيح يدى عن قضيبى وتمسك بالقفص الحديدى لتوجه كلامها إلى قضيبى: "ايه ده ايه ده؟ الوحش الجامد طلع خول ومحبوس دلوقتى" قبل أن تضحك ضحكة عالية بسخرية.

"نام عالسرير ده على ضهرك، يللا مفيش وقت، يادوب هنضفلك جسمك وأشيل كل الشعر اللى عليه ده".

امتثلت فوراً، لأجدها تخرج مفتاح ما من جيبها قبل أن تفتح قفص قضيى لتزيله. أردت أن أسأل كيف أمسى معها نسخة منه لكنى لم أجرؤ. انتصب عضوى لأقصاه فور إزالتها له.

"تؤتؤتؤ..مش هينفع كده ومش هعملك زى محصل مع (مسترس إيمى)". لتذهب لدقيقة قبل أن تأتى بإناء لم أحتاج لرؤيته لأعرف أن بداخله ثلج. وضعت الثلج على قضيبى العطشان ليتقهقر سريعاً ويعلن خضوعه الفوري.

"كده أحسن" قالتها بينما بدأ في جلب كل أدواتها، لتغطى جسمى كله بشرائح السويت، ثم تركته لدقائق قبل أن تنزعهم قطعة قطعة وسط تلوى جسمى وصراخى. حذرتنى من أنها ستقيدنى إن لم أمتثل لها، ففعلت وأخذت في الصراخ.

"ده كل الستات بتعمله على طول من غير منصوت عشان نعجب كسمكم وياريت في الآخر بيعجب"
"يللا لف ونام على بطنك..."

ما أن أصبحت على بطنى حتى صفعتنى على مؤخرتى: "طيزك حلوة" لتضحك بعدها بشدة. فعلت نفس ما فعلته لتضحك كلما صرخت من نزع بصيلات شعرى من جسمى. أمرتنى بأن أجلس على ركبتى ويداى لتبدأ في حلق شعر مؤخرتى، وهو ما كان أكثر إذلالاً عن أي مما مررت به.

ما أن انتهت حتى سحبتنى من شعرى لأنزل من على السرير، وتجرنى لمرآة طويلة في ركن الغرفة لأقف أمامها وأرى نفسى لأول مرة في حياتى دون أي شعر على صدرى أو ساقى أو حتى عانتى.

"بص لنفسك في المرايا، شوف قد ايه انت خول وجسمك ناعم، لو جيبنا راجل دلوقتى هيهيج عليك وينيكك"
بدأت أصابعها تتحرك على ظهرى بحنية وهى تهيننى بكلامها ثم أمسكت مؤخرتى بشدة، فشهقت، فوضعت رقبتى بين ساعد وذراعها الأيسر، بينما يدها اليمنى تستبيح مؤخرتى، بين مسك وصفع، وأنا أتلوى مطلقاً آهاتى، لتضحك هي بعلو صوتها: "مالِك يا شرموطة؟ مش قادرة ولا ايه؟"

لأرد وقضيبى قد استعاد كامل انتصابه: "مش قادرة" لتطلق بعدها ضحكة ارتجت لها الجدران. قبل أن تدخل إبهامها الأيمن في مؤخرتى وتنهى عذريتها، لأصرخ من الألم والإثارة التي انطلقت من مؤخرتى وعبر غدة البروستاتا إلى قضيبى الذى شارف على الانفجار.
" مش قادر، هجيبهم"

"لأ لأ، أنا اللى هتعاقب لو انت جيبتهم" قبل أن تسحب إصبعها من مؤخرتى، لتذهب وتأتى بالثلج لسحق قضيبى. لا تزال نار الشهوة مشتعلة بداخلى لكن قضيبى أضعف من الثلج.

"دلوقتى بقى هتلبس هدومك.."

التقطت ملابسى لأبدأ في وضعها.

"بتعمل إيه يا متناك؟ مش دى الهدوم اللى هتلبسها" لتأتى بطوق تضعه حول رقبتى، ثم تصل به سلسلة، لتسحبنى لركن الغرفة، وتعلق طرف السلسلة في مسمار على الحائط، وتأمرنى بالدوران لأدفن وجهى في الحائط.

"هتفضل كده لحد ما د. جيسى ومراتك يوصلوا، عايزاك تفكر مراتك هتقول ايه لما تشوفك كده."

غادرت (مس كاميرون) الغرفة لتتركنى مع خيالاتى، وقضيبى الذى عاوده الانتصاب، عارى من كل ما يمت للرجولة، ومثبت من رقبتى في مسمار في الحائط، واقف كطفل صغير معاقب في مواجهة الحائط. بدأت أتخيل دخول (منة) وأنا في هذه الوضعية. ترى، هل تعرف هي ما في انتظارها أم ستكون صدمة عمرها في من تزوجته؟ وإن كانت تعلم، فهل هذا ما تريد، وهل هذا كله من تخطيطها؟ ذهبت بخيالى إلى أن ربما صديقتها تعلم ما يحدث لى. ربما أنا داخل مؤامرة لتحويلى إلى أحد العبيد لـ(منة) وتلك النساء. لكن الرد يأتينى دائماً منه، من عضوى، الذى لا يعلم غير لغة الشهوة. هل يعجبك ما يحدث يا عضوى. نعم. إذن لا فائدة من التفكير في مؤامرة وغيره. لأنى بالحقيقة عبد لسطوة النساء وجمال أجسادهن وتضاريس أقدامهن ونعومة بواطن أقدامهن. عبد لهن منذ طفولتى، ومن قبل أن أعلم أى شىء جنسى.

بقيت على وضعى لما يقارب النصف ساعة دون أن أجرؤ على حتى لمس عضوى، الذى هدأ قليلاً. سمعت صوت في الخارج فخمنت وصول (د. جيسى)، التي تبادلت بعض كلمات مع (مس كاميرون) لم أتبينها قبل أن يفتح باب الغرفة، لأسمع صوت (د. جيسى) تمدح فى عمل (مس كاميرون). ثم جاءت ووضعت يدها على مؤخرتى، ثم فتحت ساقى الاثنين، لترى قضيبى شبه المنتصب.

"لأ يا كاميرون، لما يدخلنا يكون لابس القفص تانى، مينفعش بتاعه يكون واقف كده"

"أمرك يا دكتور" ثم خرجن مرة أخرى من الغرفة دون أن يوجها لى أي كلمة.

مر بعض الوقت، سمعت فيه بعض الأصوات في الخارج، خمنت أنه بالتأكيد يعني وصول (منة). أدركت أن دقات الساعة التنازلية قد بدأت، وأن دقائق قليلة تفصلنى عن بداية عهد زواج جديد. ولأول مرة ستشاهد (منة) زوجها على حقيقته التي حاول إخفائها عنها وعن نفسه.

دقائق قليلة وجاءت (مس كاميرون) وأنزلت طرف السلسلة من المسمار. أمرتنى بالدوران، ففعلت. ثم وضع القفص الحديدى مرة أخرى على قضيبى. لتسحبنى بعدها من السلسلة، لأسير خلفها ككلبها.

دخلت بى مطبخ العيادة، لأجد صينية عليها فنجانين من القهوة. أمرتنى أن أحمل الصينية، قبل أن تسحبنى خلفها من السلسلة في اتجاه غرفة (د. جيسى). طرقت طرقة خفيفة على الباب، تبعها صوت (د. جيسى) يسمح بالخول، لتدخل وتجرنى خلفها، لأجد (د. جيسى) و (منة) جالسين بجوار بعضهن، و (د. جيسى) تعرض بعض الصور الفوتوغرافية على (منة).

"القهوة يا دكتور" أعلنت (مس كاميرون) عن دخولنا الغرفة.

رفعنا نظرهن ببطء ناحيتى، في مشهد سينمائى، كأنه متفق عليه، ثم أمرتنى (مس كاميرون) بتقديم القهوة.

"حط القهوة قدام مولاتك منة ودكتور جيسى".

راقبتنى منة بكل برود، وكأنه شيء عادى، حتى وضعت القهوة أمامها محاولاً تفادى عينيا في عينها.
"اتفضلى يا مولاتى القهوة"
"شكراً يا خول"

حاولت اظهارها بلا مبالاة لكن ظهر عليها بعض الارتباك. رغم كل شىئ فلأول مرة ترانى عارياً أما ثلاث نساء، بدون أى شعر على جسمى وكأنى أنثى، ومربوط من رقبتى بسلسلة لإعلان عبوديتى.

وضعت بعدها القهوة أمام (د. جيسى): "اتفضلى يا دكتور قهوتك"

"روح اقف في الكورنر وشك في الحيط، مش عايزة اشوف وشك، لحد مخلص الصور دى مع مولاتك منة".

على الفور سحبتنى (مس كاميرون) لأبعد ركن في الغرفة عنهن، وأوقفتنى في مواجهة الحائط، قبل أن تمسك مؤخرتى بلبونة لتهيجنى أكثر مما كنت لتهمس في أذنى: "أنا هفضل أتفرج على طيزك دى من بعيد" لتضحك مرة أخرى قبل أن تذهب لتجلس بجوار (د. جيسى).

حاولت تبين ما كانوا يتهامسون عنه، لكنى لم أسمع بوضوح. لكن مع مرور الوقت فهمت أن (د. جيسى) كانت تعرض صور بعض الحالات السابقة بعد خضوعهم. أدركت أنه قريباً، ربما أكون صورة في هذا الألبوم. تمنيت فقط ألا يظهر وجهى حين يحين هذا اليوم. سمعت بعض الجمل مثل " ده بقى كان بيحب يلبس لبس خدامة ويخدم على ضيوف مراته وده فضل سنة بتاعه محبوس وأوهمناه ان المفتاح ضاع".

بعد قليل من الوقت أمرت (د. جيسى)، (مس كاميرون) أن تأتى بى "هاتى المتناكة بتاعتنا"

مجرد ثوانى ووجدت نفسى أسحب مرة أخرى من رقبتى لأسير خلف (مس كاميرون)، التي أوقفتنى أمام (د. جيسى) ومولاتى (منة). ثم أمرتنى أن أرفع يداى الاثنتين فوق رأسى. لتذهب بعدها لدقيقة وتعود وفى يدها شيء لم أتبينه.

أدركت أنها أتت بقضيب بلاستيكى، مثبت على عصا طويلة، لتصل نهايتها بقاعدة تسمح بوضعه على الأرض. أمرتنى أن أقف على أطراف الأصابع، ثم ثبتت هذا القضيب الصناعى بين مؤخرتى دون أن تدخله فيها.

"هتخليك كده واقف عل طراطيف صوابعك لو عايز متتناكش، لو فكرت تنزل على رجلك مقدامكش غير ان الديلدو هيدخل في طيزك" تكلمت (د. جيسى)

"أعتقد ان ده اللى انت عايزه في الآخر، بس أكيد هتنكر دلوقتى ودى فرصة حلوة اننا نتفرج عليك وانت واقف كده".

ثم تدخلت (منة) في الحوار، لأول مرة منذ دخولى عارياً: "وفرصة برضه نعرف هو فعلاً مش عايز يتناك ولا هيقاوم عشان يكدب، بس خلاص مفيش كدب تانى"

ثم رفعت بنطالها لأعلى قليلاً، لتكشف عن خلخال جديد عند قدمها، وفى الخلخال مثبت مفتاح صغير، أدركت فوراً أنه مفتاح قضيبى. ارتجفت على الفور، وسببت لى هذه الرجفة احتكاك الديلدو بفتحة مؤخرتى، التي جعلتنى أكثر هياجاً. ما بين رغبتى في تحرير قضيبى وخوفى أنه بمجرد نزع القفص سيتمدد قضيبى لآخره على الفور. وهو ما حدث فعلاً فور نزع (مس كاميرون) له، ليضحك ثلاثتهن.

أقف على أطراف أصابعى، يدى فوق رأسى، ومن تحتى قضيب صناعى يهددنى ويقف عند خرمى، ومن أمامى قضيبى الممتد والفخور بمازوخيته. أخذ الثلاث بالنظر إلى وهن مستمتعات، كأنى مهرج في السيرك. بقيت على حالى لدقائق مرت كساعات. بدأت قدمى في الخدلان. ارتخت أطراف أصابعي لثانية فأحسست بطرف القضيب البلاستيكى وكأنه أعلن غزى مؤخرتي. أطلقت صرخة جعلتهم ينفجرن في الضحك.

قامت (د. جيسى) واتجهت ناحيتى. أمسكت قضيبي بيدها اليسرى، والقضيب الصناعي باليمنى، لترفعنى لأعلى ملليمترات سمحت لها بأن تموضع الديلدو على خرمى.
"طبعاً لو قولتلك انك نفسك ادخله جوة وتتناك هتنكر وتقول كله الا ده وانك عمرك مفكرت في كده. بس دى الحقيقة"
ثم بإشارة منها لـ(مس كاميرون)، جاءت لتفك أسر طيزى المهددة. سحبتني مرة أخرى من رقبتي، ثم سلمت رباطي لـ(د. جيسى) والتي بدورها سلمته لـ(منة).
"أنا عارفة ان اللى بتشوفيه ده حلم. وان كنا اتكلمنا في الكلام ده قبل كده بس السمع غير الشوف. فلازم تتعودى انه بتاعك، ملكك، زى أي حاجة ملكك. زى شنطتك أو جزمتك. لأ هو أقل كمان من جزمتك."

تسلمت (منة) رباطي لأجلس ككلب عند قدميها. لم تنظر (منة) في عيني لكنها بحزمت شدت الرباط لأحس أني تحت رحمتها. بدأت (د. جيسى) في شرح حالتى لمنة.

"لما أول مرة سمعت عنكم، مجاش في بال على طول انه خاضع وعايز يبقى كلب ليكى. لأن بيجيلى حالات كتير عادية. وان كان سمعتى اتعرفت بالتعامل مع الحالات دى. المهم أول مقابلتكم عرفت على طول انه خول. بس كان لازم أتأكد. وعشان كده أنا طلبت أشوفه لوحده"

"أول مشاف رجلى كان هيريل عليهم وهيموت وياكلهم. ليه الرجل بالذات؟ الحقيقة مش معروف أوى. بس أغلب الرجالة اللى حالتهم شبهه كده عنهم حب غير طبيعي لرجل الست. يمكن عشان ده مرتبط دايماً ان أقل حاجة فينا وأوطى حتة في جسمنا هي القدم، وهو لا وعيه بيفهمه إنه أقل من أقل حتة في جسم الست."

" عشان كده جيبت من الآخر وكنت حافية في السيشن دى. كان سهل عليا أخليه يركع تحتهم بس كنت عايزة أستأذنك الأول لأنك ملكته وولية أمره، وعشان كان لازم أعرف حدوده إيه وعشان كده راح لـ(مس إيما)."

عدلت (د. جيسى) من جلستها، ونظرت باتجاهي، فعلمت أن الكلام القادم سيكون موجه لى.

"لما أنا قولتلك ان أي حاجة هتقولها هي بينى وبينك ده كان حقيقى ولحد دلوقتى (منة) متعرفش الكلام اللى دار بيننا. لكن بمجرد مانت روحت لـ(مس إيما) فانت بقيت ملك مولاتك (منة) وبقى هي اللى من حقها تعرف تشخيص حالتك وتقرر ايه اللى يحصل معاك"
" ده طبعاً غير ان (مس إيما) مش معالجة، دى مسيطرة محترفة وتحت رجليها أكتر من 100 واحد وواحدة مستنيين إشارة من رجليها"

عادت مرة أخرى في توجيه كلامها لـ(منة).
"طبعاً انتى مثقفة وعند فكرة عن الكلام ده وعشان كده كنت صريحة معاكى. انتى فاجأتيني برد فعلك اللى مكنش مستغرب أوى وان كنتى استغربتى لما سمعتى (مس أيما) عملت فيه ايه. لحد دلوقتى انتى هايلة بس واضح عليكى ان مفيش خبرة وعشان كده احنا هنساعدك من الألف للياء. هيكون في زيارات منى ومن كاميرون وحتى ممكن من مس إيما ليكم في البيت عشان نشوف مدى تطور الحالة وننقلك خبرتنا على قد منقدر"

"احنا خلصنا كده النهاردة بس ضرورى لما تروحوا البيت تحافظى عليه في الدرجة دى من الخضوع ومتخليهوش يفوق منها ويرجع يفتكر نفسه راجل بجد. ولو بس زعلك في حاجة ليكى مطلق الحرية تعاقبيه زى منتى شايفة ولو مش عايزة فهنبعتله (شيرى) هي بتحب تنيك الرجالة من غير تفاهم"

في كل هذا الحوار، لم يحدث أن فقد قضيبى أي من انتصابه. لكنه ربما اكتسب يعض السنتيمترات هند ذكر (مس شيرى). كنت أعلم أن حياتي تغيرت للأبد. وأن بمجرد ذهابنا للبيت لن أعيش فيه كما كنت من قبل.

أخذت (مس كاميرون) رباطى من يد (منة) ثم سحبتني للخارج مرة أخرى، ثم للغرفة التي جهزتنى فيها. أعادت وضع الثلج على قضيبى قبل أن تدفعه في زنزانته مرة أخرى. أعطتنى ملابسي دون ملابسى الداخلية. لم أسأل طبعاً. وضعت ملابسى لتسحبنى خلفها مرة أخرى لغرفة (د. جيسى).

أمرتني (د. جيسى) بالنزول لاقبل قدم (مس كاميرون) وأشكرها على ما فعلته معى اليوم. ففعلت بكل الفخر. ثم كررت نفس الأمر معها ومع (منة). لم أصدق نفسي بانى قبلت أقدام كل هؤلاء في غضون أيام فقط.

ثم سحبتنى (منة) خلفها في طريقنا لحياتنا الجديدة.

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story

READ MORE OF THIS SERIES

Similar Stories

أكثر من مسترس (الجزء الخامس) (5) A husband's journey into slavery..رحلة زوج للعبودية الجنسيةin Fetish
Dominated by the Maid Pt. 01-02 Cal offends Lara the family maid and must pay the price.in BDSM
No Turning Back Conservative divorcee finds her true calling.in BDSM
The Tea Slave A masked man is forced to serve his mistress at a tea party.in BDSM
The Masked Woman and the Mistress Young man is dominated by Mistress, plays with her slave.in BDSM
More Stories