Ommy Wa Tareeqy Nahwal Deyatha

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فريدة:: عارف انا فرحانة و مبسوطة منك قوي قوي عشان انت فعلا طلعت راجل ،
انا: كنت بشد في حالي و ببص عليها و موش عجابني كلمة طلعت راجل دي لاني حسيت انها زي الي مستنقصاني ) انا راجل ، يا طنط ولا انتي عندك شك في دا
فريدة:: و انا اقدر باردو ،، انا ما اقصدش بس انا مبسوطة انك كتمت السر و طالما كتمت السر يعني انت راجل و سيد الرجالة
انا:: موش فاهم بتتكلمي عن ايه يا طنط سر ايه دا بقا ( كنت عارف بتتكلم عن ايه بس لقيتها فرصة اجرها في الكلام بس هي كانت اكثر خباثة مني )
فريدة:: لا طالما انت موش فاهم يبقى بلاش بقا ،،،
انا :: بلاش ايه ،، يا طنط قوليلي في ايه عشان انا .....
فريدة:: انت مكسوف تتكلم ولا خايف من مامتك
انا:: الاثنين في بعض ،،
فريدة:: قلي قبل كدا ،، عشان اعرف ،، انت ما قلتش لماماتك انك شفتها ليه ،، انت خايف منها ولا انت فرحان انك شفتها قلي

كانت فريدة عاوزة تتطلع مني كل حاجة ،، و تعرف مني الي انا حاسه تجاه الي بتعمله ماما و رد فعلي ايه ،،، كانت بتتكلم بحنية و باسلوب فيه ميوعه و بتلمسني من خدي و من فخاذي تحسس عليهم و انا سايح خالص ،، موش قادر امسك نفسي خصوصا اني كنت مركز قوي مع بزازها الي كانو ضاهرين ليا و باين الخط الفاصل بينهم و هيا كانت عارفة دا و بتخليني ابص عليهم و بتحاول تخليني اقول كل الي نفسها فيه ..... خلصنا كلام مع بعض و انا في قمة نشوتي و هيجاني و كان باين عليا دا من زبري الي واقف و كانت فريدة بخبرتها عرفت تاخذ كل الي نفسها فيه مني ..
قامت طنط فريدة من جنبي بتخرج ،، كنت مسكت ايدها من غير ما اشعر ولا اعرف انا بعمل ايه ،،بس هيا بخبرة السنين و بخباثة بصت في عيني و قالت

فريدة:: حارجع تاني ما تخافش،،، اطمن على امك و عزيزة و راجعالك يا كيمو ...

خرجت فريدة راحت على المطبخ و كنت قاعد مكاني بمسك في زبري و بشده بكل قوتي و هايج و موش فارقة معايا اي حاجة و مستني فريدة ترجعلي تاني ،،،، قد عشرة دقايق كدا كنت بسمع في الباب يتفتح و يتسكر بصيت لقيت فريدة جاية ناحية الصالة من تاني و موش عارف مين الي خرج او مين الي دخل بس كنت رجعت على الكنبة و بعدل في زبري الي كان واقف قوي ،،، دخلت و كانت بتبتسم و عينها فيها كثير كلام ،،، و شهوة ...

انا:: هو مين الي دخل دلوقتي يا طنط
فريدة:: مافيش حد يا حبيبي ،بس دي ماماتك و عزيزة راحو على مشوار كدا ..

نزلت راسي و موش قادر اسال راحت فين عشان كنت متاكد انه ماما رايحة تتناك ،،، بس فريدة كان عندها راي تاني وتقلي

فريدة:: اه موش عاوز تعرف ماما راحت على فين ولا موش فارقة معاك
انا: راسي للارض و موش قادر اقول اه او اتكلم حتى )
فريدة:: قلي ما تتكسفش ،دا انا من شوية كنت بقول عليك راجل و كمان يا سيدي سرك في بير قول بقا
انا:: اه عاوز اعرف راحت فين ،،،
فريدة :؛ عاوز تعرف بس ولا تشوفها بتعمل ايه كمان

كانت بجد خبيثة بتتحكم فيا بطريقة عجيبة بتخليني اهيج و اتكلم و اقول كل الي جوايا

انا:: أويا يا طنط ،، عاوز اعرف و اشوفها ،و ......
فريدة:: اولا بلاش طنط دي ناديلي يا فيفي زي ما انا بقلك يا كيمو و ثانيا و دا الاهم بعد الكلام الي حتسمعه عاوزاك راجل بجد و تاقف مع امك و ماتحسسهاش باي حاجة خليك سندها و راجلها الي بتتعكز عليه بدل ابوك الصايع الي هرب و تركها و تركم في الهم ،،،،
انا:: انا بحب ماما يا طنط و لا ممكن اني اسيبها لاي ظرف و لا اخلي بيها و لا اسمح لاي انسان انه يقول عليه كلمة ،،
فريدة:: جدع يا كيمو ،،، اسمع بقا .... امك راحت مع عزيزة ل......

كانت فريدة بتحكي و تتكلم و تقلي كل حاجة عن الي تعمله ماما و الي كنت انا فعلا عارفه و بتخيل فيه بس موش للدرجة دي و هيا بتحسس على فخاذي و تقفش في خدودي و على شعري و تقلي كلام اول مرة اسمعه يتقال من وحدة ست ،،، زي قحبة ، تتناك ، تتشرمط ،، تشتغل بلحمها ،، تروح مع رجالة و تبات عندهم لو جات فرصة و انا فاتح بقي و جسمي بيترعش و هايج من كل كلمة و لمسة لايدها على جسمي ،،،، كنت مبسوط و مستمتع بكل كلمة تقولها و هيا تضحك و انا الي سبت مشاعري و نفسي ليها ،،، قعدنا مع بعض اكثر من ثلاثة ساعات قالت فيهم فريدة كلام يذوب الخجر و خلتني اجيب لبني من غير المسه و اترعش و اضحك و افرح و انبسط ،،، لغاية ما سمعت الصوت الباب بينفتح و بيتسكر اعلن عن رجوع ماما من شغلها ،،، اه شغلها الي هو النياكة و القحب ،،،، ماما الي دخلت عليا انا و فريدة و على وشها ابتسامة حلوة ،، عينيها فيها فرحة و كانت فريدة غمزتلها كانها بتقلها كل تمام وتحت السيطرة ،،، و ابنك دا اصبح بقرون خلاص ديوث و موش فارقة معاه اي حاجة غير انه يستمتع بالكلام عليكي و علي بتعمليه يا فاجره ....

فريدة :: اه يا سمسة (اسم الدلع لماما ) كله تمام،،
ماما: بتجاوب فريدة بسيم عشان انا قاعد ) اه يا فيفي تمام يا حبيبتي ادتني الحاجة و بتسلم عليكي كمان

بعد الحوار دا خرجو لبرا على المطبخ و قعدو شوية مع بعض و كانت فريدة بتنده عليا ، رحت جري عليهم ،، ادتني عشرة جنيه و بتقلي ...

فريدة:: كيمو حبيبي روح جيبلي علبة سجاير من النوع دا ،،
و انا كنت واقف مكاني باخذ منها الفلوس و ببص لماما الي قالت
ماما:: روح يا حبيبي جيب لطنط الي طلبته منك

خرجت رحت جبت السجاير و رجعت ما لقيتهاش في البيت اصل فريدة راحت و السجاير الضاهر كانت لماما ،،، بس انكسفت او ما كانش عندها الجرأة تطلب مني طلب زي دا ،،،، كنت بسال في ماما

انا:: هي طنط فين يا ماما ،، اصل جبت ليها السجاير
ماما:: اه هي خرجت ،،، خلي العلبة على الطربيزة و حابقى اديهالها لما اقابلها ....

كان في عيني كلام عاوز اقوله لماما و هيا كمان كانت عينيها مليانة سؤالات و كلام ،،،، كنت ببص عليها في الرايحة و في الجاية و عيني مركزة على طيزها و فخاذها و بزها موش عارف شهوة ولا كلام فريدة الي قالتهولي لسه ماثر فيا ،،، لغاية ما ماما قالت و هي بتضحك بخباثة و عينيها في عهر و شرمطة القحاب ...

ماما:: انت مالك يا واد ،،من ساعة ما قعدت مع فريدة لوحدكم و انت بتبصلي و عينك ما تهزتش من عليا ،، هي قالتلك ايه
انا:: ( نزلت راسي للارض و سكتت )
ماما:: قلي مالك ،، ما تخافش يا حبيبي ،،قلي بتبص عليا ليه بقا
انا:: انا ،،،انا.... بب انت حلوة قوي يا ماما و انا بحبك

ضحكت ماما و جات عليا حضنتني جامد و بتقفش في خدودي و شعري و بتقلي ..

ماما:: و**** و كبرت يا واد ،، دا انت بقيت راجل ،،، قلي بقا بصراحة فريدة قالتلك ايه ...
انا:: طنط ،، قالتلي انك ،، .... ان
ماما:: قالت ايه قلي بقا ،، ما تتكسفش قول كل حاجة
انا:: ( نزلت وشي الارض و هو محمر قوي ) قالتلي انك بتروحي مع رجالة لبيوتهم و تقعدي معاهم و انتم عريانين من غير هدوم ..
ماما:: و ايه كمان قلي ... عاوزة اعرف كل حاجة
انا :: قالتلي انك بتعملي كل دا عشاني انا و مريم اختي ،،

كنت بتكلم و ماما بتسمع و انا وشي للارض موش قادر اعرف عيني و ابص عليها ،،، كنت موش فاهم دا انكسار ولا ضعف مني ولا خوف من رد فعلها الي ممكن يكون قاسي و عنيف ،،، بس ماما كانت احن عليا من كدا و ما خلتنيش احس لا بالانكسار او الخوف انما حستتني بطمأنينة غريبة بين ذراعتها ،، حاوطتني بيهم و اخذتني في حضنها و بتقلي ...

ماما:: انا بحبك قوي يا حبيبي و كل الي باعمله دا عشانك انت و اختك ،عشان ما تحتاجوش لاي مخلوق ،انا عملت دا كله عشان انا خايفة عليكم من الجوع و الحرمان و الفقر ،، انا موش ست وحشة ولا زي ما انت فاهم ببيع في جسمي عشان انبسط ،،لا انا باعمل كدا غصب عني و لو عاوزني ابطل انا حبطل ...

كان كلام ليا مؤثر جدا كانت دموعي بتنزل من عيني و انا موش داري بيها و هيا كمان كانت دموعها نازلة على خدها و هي بتحضني جامد ،،،، وقفت و كانت ماما قاعدة على ركبها قدامي و بايدي بنشف دمعتها من على خدودها و بقلها

انا:: بلاش تعيطي تاني ،، بلاش بكاء يا ماما ،،، و انا معاك في الي حاتقوليه ،، انا ضهرك و سندك و راجلك ،، المهم بلاش اشوفك كدا يا روحي انت ....

كنا على الحال دا بما دخلت مريم علينا و هيا بتشوفني بحضن في ماما و بمسح في دموعها كانت مفتكرة انه انا مزعل ماما ولا عامل ليها حاجة وحشة فكانت بتدفعني من عليها و بتضرب في كتفي بايدها و تقلي
مريم :: هو انت دايما كدا ،،، بتزعل فيها ليها ،ابعد عنها ،، لو زعلتها تاني ،انا..
كنت بضحك من رد فعل مريم عشان هيا موش فاهمة حاجة و لا عارفة حاجة بس ماما وقفت و بتكلمها و تقلها لا كريم ما عملش ليا حاجة يا حبيبتي انا بس الي تعبانة شوية ،،، قامت ماما خرجت على اوضتها و انا دخلت للصالة قعدت على التلفزيون لغاية ما خرجت ماما و جات عليا انا و مريم و انا بشوف الابتسامة الي رجعت لوشها من تاني ،،، و تقول

ماما:: انا جيعانة موت و نفسي اكل بيتزا و شاورمة و انتم ما نفسكمش في حاجة

كانت مريم بتصفق و تضحك و انا كمان فرحان عشان ماما الي رجعت تضحك من تاني و رجعت للمود ،،، خرجنا اتعشينا برا و رجعنا ،،، و بعد اللليلة دي ابتدت الحياة الجديدة بالنسبة ليا و لماما و ابتدت تتغير كثير من الامور و اعرف و افهم ....


نشوف بقا الي جاي كان شكله ايه و ازاي بقيت قواد رسمي لماما ...

اني احدثك لترى امي
(حرمه)

السلسلة الاولى
الجزء الثالث

تنويه:: للسادة القراء هذه القصة حقيقية و اكرر بانها فعلا من الواقع لان كل ما كتب فيها و ما ورد من احداث من الواقع و لا تمد للخيال باي صلة و بالنسبة للاحداث فان احدثها في تونس وليست في اي مكان اخر و اذا اعتمدت الكلمات و اللغة المصرية العامية فهذا لاني اعرف اني اذا تكلمت وكتبت الاحداث و القصة باللغة التونسية فلن يستطيع احد فهم ما اكتب و لهذا اعتمدت على اللغة المصرية العامية لانها تعتبر من اسهل اللغات فهما و تداول و شكرا ...و لهذا ارجو العدم التشكيك في ما اكتب ،،، انتقد كما تحب و اعطيني رايك بكل شفافية لكن لا تكذب او تشكك في ما اكتب لانه فعلا من واقعي الذي اعيش به ...

شكرا للجميع ...


خلاص كل شي بالواضح و بالمكشوف بيني و بين امي و اصبحت اعلم ما تفعل بالضبط مع الرجالة الي تروح ليهم .، بعد ما اعترفت ليا بكل الي بتعمله،،، . و السبب اولا فريدة صاحبة امي الي خلتني اعرف كل حاجة بتعملها ماما و كمان تخليني مبسوط و رايق و هايج في نفس الوقت و دا كان كله في قعدة صغيرة ،،، و الي عرفته بعدين انه دا كان اتفاق بين ماما و فريدة عشان تعرف و تشوف رد فعلي ايه و حاتصرف ازاي لما اعرف انها بتتناك ....و بعد ما اتاكدت ماما و فريدة من اني خلاص بقيت بقرون و ديوث رسمي ابتدى الشغل الي على اصول زي ما بيقوله ،،، ابتدت ماما تاخذ شكل تاني و تتغير في كل تصرف ليها و سلوكها و لبسها ، مشيتها ،كلامها كل حاجة اتغيرت 360 درجة ...و دا بعد ما اثبتت انا اني بقرون و ميبون و طحان و ماليش اي رد فعل غير اني اكون فرحان سعيد بكل الي تعمله ،،،، و كمان كنت ساعات بساعدها في دا اني اغطي عليها ،، و اسيب ليها البيت لما يكون في راجل جاي ليها ،، بس مع دا كنت عاوز اشوفها ،عاوز عيني تلمح لحمها و هيا بتترزع من الزب الي يغوص في كسها ، كنت بشتهي دا و بهيج عليه اكثر من اي حاجة .. ....

بعد الليلة دي و بعد خروجنا و العشاء و كنا كلنا مبسوطين و بنضحك و نهزر روحنا سهرنا لاخر الليل انا و ماما و مريم الي كانت عمالة بتكبر و تحلو و جمالها بيزيد عن كل يوم ،،،
نمت و انا فرحان و الضحكة مالية وشي و عيني موش عارف ليه ،،،،، قمت الصبح و كان كل شي عادي ، فطرنا مع بعض و كانت الساعة داخلة على عشرة و نص تقريبا كنت بجهز في نفسي عشان اخرج للحي اروح لصالة الالعاب زي عادتي ،، و ماما الي كانت بتلم في الطاولة الي فطرنا عليها و مريم الي دخلت فتحت التلفزيون و بتتفرج .... شوية و كنت باسمع في موبايل ماما بيرن ،، كنت وقفت عاوز اسمع بتكلم مين بس اخذته و دخلت لاوضتها ،،، كنت موش سامع غير صوت ضحكتها الي كان عالي ،،، شوية تاني و خرجت و كنت انا واقف في الحوش لان بيتنا زي ما قلت قبل كدا كان عبارة عن بيت قديم شوية مافيشو غير صالة و اوضة نوم ماما و مطبخ و حمام ،، لقيتني ماما واقف طاني مستني حاجة ،،، و بتبص عليا و ابتسامتها مليانة وشها ...

ماما:: مالك يا حبيبي عاوز حاجة ،،
انا:: انا لا يا امي بس كنت بستنى لو انت عاوزة حاجة مني قبل ما اخرج

سكتت ماما و دخلت اوضتها تاني و عطتني 5 جنيه و بتقلي ..

ماما:: حبيبي اسمع ما تتاخرش برا ،،، عشان انا خارجة يعني قبل الساعة وحدة تكون هنا فاهم يا روحي
انا:: حاضر يا ماما انا موش حتاخر بس كنت عاوز اس .....
ماما:: بس ايه يا حبيبي ،قلي عاوز ايه ...

كنت عارف هيا رايحة فين بس انكسفت اسالها ،، لان مازل في حته كدا واقفة ما بينا حتى و ان كنت باعرف هيا بتعمل ايه و رايحة فين بس ماكنتش بعرف اتخطاها ازاي و اشيل الحاجز دا ،،، و هيا بتبصلي و عاوزاني اكمل كلامي الي وقف في زوري لغاية ما اتكلمت ماما تاني ..

ماما:: انت مكسوف تسالني رايحة فين صح ،،ولا موش عاوزني اروح
انا:: لا انت تعملي الي انت عاوزاه يا امي ،،و تروحي مطرح ما انت تحبي ..
ماما:: طب مالك متردد كدا و خايف ،، احنا موش اتفقنا ان كل حاجة تبقى واضحة بينا ..
انا:: ( نزلت راسي للارض و اتكلمت بصوت فيه رعشة ) انت رايحة فين ،،
ماما:: (نزلت لتحت شوية بجسمها و مسكت راسي هزته لفوق و عيني في عينيها و تقلي) ماشية نقحب ، ماشية نهز في العصبة ،،

كانت كلمات ماما نازلة عليا كالصاعقة ،، اول مرة تقلي كلام زي دا ، كلام سمعته منها وانا بترعش بكلي ،جسمي قشعر ، و لون وشي ابتدل ،، ما استوعبتش كلامها ،، موش متعود منها تقلي كدا ،، ولا حتى اني كنت مستعد لكلامها برغم اني عارف انها بتقحب و تتناك لكن موش لدرجة انها تقولهالي بسهولة دي و بالعبارة الواضحة دي ،، ...نزلت راسي تاني للارض و كنت عاوز اخرج بس هيا مسكتني تاني و بتقلي ....

ماما:: شبيك ،، مافيبالكش الي انا نيك و نقحب ولا خايف تسمعها الكلمة و تعرف الي امك قحبة ، تنيك مع الرجال

بعد كلامها دا بعدت من قدامها و رجعت لورا و خرجت اجري على الباب بفتح فيه الي كان قاسي عليا موش راضي يتفتح وانا باسمع في ضحكت ماما و كلامها بيتردد في وذاني ،،،، خرجت و رحت أجري برا موش عارف رايح فين ،، أجري لاخر الشارع لانه بجد كلام ماما الصريح بيعلن عن بداية جديدة ماكنتش متخيلها بالشكل دا ،،مع اني عارفها و متاكد منها لكن موش بالسرعة دي ،، موش بالطريقة الي تكلمني فيها بالكلام دا..... وقفت و انا نفسي مقطوع و بثني ايدي على ركبتي و بتنفس بصعوبة ،،،، عدت دقايق و انا كدا ،،، وقفت من تاني و موش عارف اروح فين ،،، اصلي بعدت شوية على الحته بتاعنا ،،، كانت في قهوة قدامي دخلت و قعدت على طربيزة اخذ نفسي و افكر في كلام ماما،
(((((((و انا بكلم نفسي .... شبيك شنوة صار ياخي يا كريم .. شنوة تتقوحب على روحك موش هاذي الحقيقة .. امي قحبة ،، اي امي قحبة ،، تنيك و تمشي مع الرجال لديارهم ،، ولا على خاطر قالتهالي باش تتغشش و تعمل فيها راجل ،،، سيب عليك و يزي من القحب متاعك ،،، و لا زعما زعما ماكش شايخ و فرحان ،،،، موش كنت تكحل عليها و تحب تشوفها تتناك قدامك ،، اتكلم ،، انطق نيك امك ،،، اسمع هذي الحقيقة من الاخر تحب و لا تكره امك قحبة و انت ميبون طحان ،،، و كان باش تعمل فيها راجل منيك عليك ،،يعني عيش و البس و شيخ و عصبة ليها ..........))))
كنت بكلم نفسي ،، و كنت زي المهبول ،المجنون ،، ،،، من نايحة باقنع في نفسي و من ناحية تانية بقول لا لا ،،،، لكن في النهاية الميبون الطحان الي فيا غلب على كل ذرة رجولة و عفة و كرامة و خلاني انصاع ورا شهوتي ،،، قمت من على الطربيزة و خرجت رجعت تاني لشارعنا ،، رحت على اصحابي الي لقيتهم في صالة الالعاب ،، رحت العب معاهم و نسيت كل حاجة ،، انغمست في اللعب و احنا بنهزر و نضحك و بنشتم في بعض و في مين فيهم بيشتم الاخر بسب امه و كله بيهزر و نرجع نلعب ،، كان الوقت بيجري بسرعة موش عارفة الساعة كام بس افتكرت كلام ماما انه لازم ارجع قبل الساعة وحدة ونص ،،، كنت سالت على الساعة فعرفت انها داخلة تقريبا على وحدة ،فخرجت من الصالة و اخدت طريق البيت و مروح و انا في دماغي خلاص كله على المكشوف و اتعامل بقا مع الوضع الجديد بمنحى و شكل تاني و اتصرف عادي ،،، .... وصلت البيت و كنت واقف قدام الباب بشد في نفسي و موش عاوز ابان اني اتهزيت من كلام امي ليا و اني فعلا اتغيرت و بقيت زي ماهيا حابة اني اكون بقرون و اتعامل معاها على اساس انها قحبة ،،،،،، فتحت الباب ودخلت ،، و كانت ماما واقفة في المطبخ بصت عليا و وضحكتها مالية وشها و عينيهابتقلي ،،، (جيت يا طحان ،،،،، )
دخلت على طول على الصالة الي كانت فيها مريم بتتفرج في التلفزيون ،، رميت جسمي على الكنبة و ثواني جات ماما دخلت ،،، و هيا بتمسح في ايدها بالفوطة و تقلي ..

ماما:: كيمو تعالي نزلي الحلة الكبيرة من فوق الخزانة
قمت و رحت على المطبخ و حطيت كرسي و طلعت نزلت ليها الحلة و كنت خارج ،،، بس شدني منظرها و لبسها ،، كانت لابسة فزيون بيتي شفاف مبين كل حته في جسمها ،، طيزها ،فخاذها و فارات رجليها و هيا واقفة على الصفرة بتصب الكسكسي في الحلة و انا عيني على كل حته في جسمها ،،،، لفت ماما عليا لقتني واقف ما خرجتش ، بصت عليا لقتني ببصبص عليها ،،، فلفت تاني بوشها كانه مافيش حاجة بس كلامها اكد انه في حاجات موش حاجة ،،،،

ماما:: عجبتك ،،، يا كيمو،، حلوة اه ..
انا::: اه ،، هي ايه دي يا ماما ،، الي عجبتني
ماما: و هيا بتضحك بمياصة ) ريحة الكسكسي ،،
انا:: اه اكيد يا ماما انتى احسن وحدة بتطبخي و انا بحبه من ايدك انت بس ....

خرجت بعد الكلام دا رحت تاني على الصالة و ماما بتجهز في الغداء الي كان خلاص جاهز و نادتني انا و مريم عشان نتغدى ،، قعدنا اكلنا و قمت انا زي عادتي اساعدها في تنظيف الطاولة و الاطباق و عينيا ما تشالتش من على جسمها ،،، كملنا و راحت هيا على اوضتها و انا رحت الصالة قلعت جزمتي و قعدت جنب مريم الي كانت تتفرج في طوم و جيري و تضحك ،،، وعيني على الباب ،، كنت بلمح في ماما رايحة الحمام و في ايدها البشكير .... شوية و باسمع في صوت الماء ،، ربع ساعة و خرجت ماما و كانت متلحفة في البشكير و راحت اوضتها ،،،، قد شوية زمن و باسمع فيها تنادي عليا رحت عليها لاوضتها لقيتها قاعدة على التسريحة و لابسة روب و بتنشف في شعرها و كانت رجليها باينة ليا و هيا عريانة و انا واقف جنبها ببص عليها و باغتنم فرصة انها موش شايفاني و بطول في النظر على رجليها و صدرها الي كان باين شوية منه ...،،،
كملت تنشيف شعرها و حطت المنشفة على جنب و مسكت المشط بتسرح شعرها الي كان ناعم و ريحته حلوة قوي و عينيها في المرايا بتبص عليا ،،، و تقلي ...

ماما:: انا خارجة و ممكن اتاخر برا يا كيمو ،، الاكل عندكم لو جعتو سخن و اتعشى انت و اختك و ماتسيبهاش لوحدها و تخرج فاهم يا حبيبي ...
انا:: حاضر ،، يا ماما ،،

قلت الكلمتين دول و بهم اخرج بس ماما كملت كلامها قايلة..

ماما:: شنوة ما تحبش تعرف وين ماشية
انا: بكل ثقة في النفس )) وعلاش باش نعرف ،، ماني عارفك ماشية تقحبي و تهزي في العصبة

كانت ماما بصت لي و موش مصدقة نفسها اني بجاوبها بالبجاحة و الثقة دي و برد عليها بنفس اسلوبها و كلامها و قالت ...

ماما:: يعني انت توا فرحان ،، اني ماشية نقحب و نهز في العصبة ولا فرحان على خاطرك وليت ميبون و طحان
انا:: انا فرحان للاثنين مع بعضهم ،، و فرحان اكثر على خاطر انتى فرحانة ...

كانت ماما بتضحك ،موش فاهم بتضحك عليا و على كلامي و لا على ايه بالظبط ،، و هيا بتقوم من قدام التشريحة عشان ينفتح الروب الي لابساه و يبان ليا جسمها كله ،، كانت عريانة و لحمها باين كله ،،، بزازها ،بطنها كسها الي كان مافيشو ولا شعره و فخاذها و انا واقف فاتح بقى ،اول مرة اشوف الحاجت دي قدامي كدا و حقيقية موش خيالات ولا صور ،،لا دي حقيقية جسم ماما الي انكشف قدامي بكل تفاصليه ،، بزازها الكبيرة الي كانت مشدودة بحلمتها البني الغامقة و سرتها الي كانت كبيرة قوي و فخاذها الي كانو زي القشطة و كسها الي موش باين منه غير عانتها بس أأكد ليكم انه كان كبير و شفراته كبيرة ....كنت جامد مكاني بس ماما الي كان ولا هامها حاجة ،، زقتني بايدها و عدت رايحة ناحية الدولاب فتحته و جابت كلوت و سنتيانة و فستان و لفت الروب بايدها و رجعت رمتهم على السرير و لفت عليا و.قالت ....

ماما:: شبيك مازلت واقف ،، اخرج خليني نلبس ،،معادش عليا بكري،،،، العصبة تستنى فيا ،،،،

خرجت من اوضتها ولسه الي شفته محفور في عيني و دماغي ،، جسمها و كل حته فيه ،، منقوش نقش في قلبي من جوا ،،، رحت على الصالة و كان زبري ابتدى يوقف ،، من كلام ماما و من جسمها و الخيالات الي ابتدت تاكلني ،،، قعدت على الكنبة و انا ماسك زبري بقفش فيه ،، كان واقف قوي ،، باين و عيني كلها شهوة و هيجان .... كانت ماما كملت لبس و جهزت و كانت عاودت نادت عليا ،، رحت عليها لقيتها ولا عروسة ليلة دخلتها ،،، مكياج ايه و شعر ايه و فستان اول مرة اشوفها لبساه ،، كان فستان جامد مفصل جسمها ، مفتوح من الصدر و قصير لفوق الركبة و بياخذ العقل ،،، كنت واقف قدامها ببص عليها و هيا زي ما تعودت منها في كلامها ...

ماما:: عجبك الفستان يا كيمو ،، مزيان ،، ..
اما:: اي مزيان برشا برشا ، حلو يا امي ....اما ياخي انتي باش تخرج هكا من الدار ...
ماما:: ههههه شنوة ما تحبنيش نخرج هكا ،،، بتغير عليا ولا شنوة بالظبط
انا:: اكيد نغير عليك ،،، اما ،..... مانحبشكش تخرج هكا في الحومة ،، و بدنك عريان قدام الجيران ..
ماما:: ما تخافش باش نلبس العباية و الطرحة و نخرج باهي هكا ،،،، ... تعرف الي انا فرحانة انك خايف عليا من كلام الجيران ...


لبست ماما عبايتها و عملت الطرحة و اخدت شنطتها في ايدها و باستني و كانت بتخرج ،،، و انا الي ببص عليها و كنت بمني نفسي اني اكون حاضر و اشوفها و هيا في حضن الي رايحة ليه ،، كانت خلاص بتخرج من الباب ،، لفت ليا تاني و غمزتني و قالت ..

ماما:: عينيك على اختك يا كيمو ...
انا:: حاضر يا امي ،،،
ماما:: و ماتنامش فاهم ،، عاوزه ارجع الاقيك صاحي

خرجت بعدها ماما و انا دخلت للصالة قعدت انا و مريم و كلي خيالات ،، بشوف و بتصور ماما مع الراجل ،، بشوفها في حضنه ، بشوفه بيلعب في بزازها و طيزها ،بشوفه بياكل حلمتها و شفايفها و يدخل زبه فيها ،، كل دا و انا هايم و جسمي على الكنبة و عيني مغمضة ،، ما فقتش الا على صوت مريم اختي بتكلمني ...

مريم :: كريم ،، كريم ،،،
انا:: ايه ،في ايه مالك يا بت
مريم:: هي ماما راحت فين
انا:: راحت مطرح ماراحت و انتي مالك خليكي في التلفزيون
مريم:: اشمعني انا يعني الي ما تقليش هيا رايحة فين ،،كانت انت بتقلك
اما:: عشان انت لسه صغيرة يا بت ،، لما تكبري اكيد حاتقلك .
كانت مريم رجعت تتفرج في التلفزيون ووتغير من قناة لتانية و انا مخي ابتدى يشتغل ،، في كلام مريم ،،، يعني لما تكبر ممكن تكون زي ماما كدا ولا ايه ،،، و هيا ماما حتقول لمريم انها بتقحب و تتناك و لا حاتخليها على عماها كدا ،،، فضلت سارح في خيالي شوية و بعدين ،، سبت مريم و اتسحبت ناحية اوضة ماما الي رحت ناحية دولابها و باخذ كلوتتها و سنتيانتها و اطلع زبي من البنطلون و هات يا حلب و يا قفش فيه و انا بعض و بشم ريحة لحم ماما من عليه لغاية ما حسيت كدا بحاجة خارجة من زبي الي كان لبن ،،كنت حاسس بمتعه بنت متناكة ما درتش بنفسي ،،، خرجت بعد ما لبست بنطلوني و رجعت تاني على الصالة كنت زهقان موش عارف اعمل ايه و كمان كان لسه بدري ،، قعدت مع مريم و بعدين جات في بالي قلت اخرج ،، بس مريم موش قادر اسيبها لوحدها ،، فاخذتها معايا و رحت بيها على صالة الالعاب ،، دخلنا و كانت مريم لسه صغيرة فعادي ماكنش فارقة معايا ،، كنت بالعب انا وهيا مع بعض و حاسس انها مبسوطة كثير بس كان اتفاقي معاها انها ما تجيبش سيرة لماما ،، و فعلا دا الي حصل ،،، و هيا مبسوطة و فرحانة كانت الساعة داخلة على خمسة و انا موش حاسس بالوقت خالص ،، اخذت مريم و خرجنا اشترينا حاجة حلوة و مروحين ،،، و انا كنت خايف الاقي ماما في البيت و لو اني عارف انها موش ممكن ترجع دلوقتي بس كنت خايف عشان مريم ....... وصلت البيت و ماما لسه ما رجعتش ،، زي العادة قعدنا على التلفزيون و نتفرج ،و كان الوقت بيعدي و الساعة بتفوت ورا الساعة و مريم بتنعس و تنام ،، جبت ليها غطاء و عدلتها جنبي على الكنبة و انا فضلت قاعد اتفرج و مخي و تفكيري في ماما ،، الساعة تقريبا داخلة على تسعة و نص و ماما لسه ما جاتش ،، كنت بجد ابتديت اقلق موش عارف ليه ،،و احس انها اتخارت اكثر من اللازم ،،،، ... الساعة عدت حداشر و لسه باردو ما رجعتش ،، يعني ايه دا بقا ،، ابتديت ادخل في دوامة افكار و خيالات يا ترى هيا فين و بتعمل ايه لغاية دلوقتي لغاية ما سمعت صوت الباب بيتفتح ،، خرجت و ولعت اللمبة الي في الحوش و بقيت واقف مكاني قدام باب الصالة ،،، لقيت فريدة داخلة و بتسند ماما محوطاها بايدها على وسطها ،،، رحت جري عليهم و انا مرعوب من منظرها موش عارف مالها ايه و ايه الي حصل ليها ،،،، مسكتها و كنت ببص عليها ،،، و هيا تعبانة و موش قادرة تصلب طولها.. وشعرها منكوش و فستانها متبهدل اخر بهدلة ... موش عارف مالها .....و بسال في فريدة اللى كان شعرها كمان منكوش و لابسة ميني جيب و صدرها طالع برا من البودي الي لابسته ...