الصدمة الرهيبة

Story Info
The terrible shock.
25.7k words
0
54
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

احب اعرفكم بالعيله الصغيره بتاعتى:-

أنا كريم دكتور 39 سنه متزوج من 10 سنين من الدكتوره علياء 32 سنه وعندى طفلين ادم وعلى تؤام عندهم 7 سنين ومتزوج من ممرضتى الارملة ايناس

والدى الدكتور مراد دكتور كبير فى مجال المخ والاعصاب وعنده 67 سنة ووالدتى سناء عندها 57 سنه دكتورة برضه بس مش بتشتغل طول عمرها ومستقره ك ست بيت

اختى الاصغر بوسى عندها 32 سنه نفس سن مراتى وكانت صاحبتها وهى اللى عن طريقها عرفت مراتى علياء وبردو هى دكتوره ومتجوزه دكتور ايهاب بس هو مسافر فى بعثه تعليميه يكمل تعليمه

واختى الصغيره ياسمين عندها 25 سنة دى خرجت عن اطار الطب فى البيت وكانت مجنونه شويه ومتدلعه فدخلت كليه اداب ومخطوبه لعلاء مدرس انجلش وشغال فى مدرسه خاصه مشهوره فى القاهره

حصلت الاحداث دى وبابا مراد غايب فى سفر طويل وكان عنده وقتها 45 سنة وكانت ماما سناء عندها 35 سنة وانا كريم عندى 17 سنة واختى بوسى عندها عشر سنين واختى ياسمين عندها تلات سنين

قررت انى هطلع للجيران دول اشتكيلهم من مجدى .. وفعلا طلعت وخبطت .. وفتحت هيام .. اخت عزة الكبيره .. عندها 32 سنه .. متجوزة ..

تعالى يا حبيبي فى حاجه .. فلمحت بطرف عيني عزه قاعده بتأور محشي وكوسه وبتبص للباب

هههههه انت خايف من عزه .. تعالى خش متخافش

دخلت وقعدت علي الكرسي بخوف وحرج .. لاقيت هيام جايبالي حاجه ساقعه

وماما عامله ايه

ينفع يعنى يا طنط اللى مجدى عمله النهارده

فقامت عزة حاطه الصينيه جمبها وقالت هو عمل ايه

وقفها فى الشارع بالتوكتك وزعقلها وشتمها والناس حاشوه بالعافيه

هيام : يا ابن الشرموطه .. طب لما يجي هموته من الضرب

طبعا هيام قاعده لابسه قميص نوم حمالات لونه احمر ... وعزة لابسه بنطلون وبدى ضيق

فقامت عزة ضاحكه وقايله بت ياهيام الواد مجدى شكله بيعشق الولية اللى اسمها منى دى

قامت هيام كاتمه ضحكتها بالعافيه ,,, ايه دا ؟ ايه دا ؟ فى ايه ؟ فى حاجه بتتحرك فى البنطلون .. فبصيت بسرعه لاقيت حاجه بتقف عندى بدون ارادة منى ..

رفعت عيني لاقيتهم هما الاتنين باصين ومبتسمين ابتسامة انتصار عظيم ..وكأنهم اكتشفوا حاجه كان نفسهم فيها ..

فقامت هيام متكلمه : هى امك مطلقه ولا ارمله يا كيمو

فقولتلها : لالا بابا موجود

امال مش بنشوفه ليه

اصله دكتور بيسافر كتير

اه ياعيني عشان كده امك متنرفزه علطول

قامت عزه قايمه من علي الكرسي ومشيت ناحية المطبخ وقالت وهى قايمه : الولية مولعه علي الاخر يا عيني ههههههههههههه

فلاقيت هيام بتبص للبنطلون وهى بيتنفش اكتر واكتر .. مكنتش اعرف حاجه عن العضو دا غير انى بتبول منه .. دلوقتى بيتنفش بشكل كبير .. لدرجة انه باين لاى حد ..

فقامت عزة رجعت وقعدت وبصت علي البنطلون وقالت يالهوى ايه دا .. فهيام غمزتلها ..

خلاص يا مودى انا هخلي مجدى ينزل يتأسفلكم ويبوس راسكم كمان ولو قربلكم تانى انا هفشخه

شكرا يا طنط هيام

العفو يا قلب طنط هيام

ونزلت وانا فرحان اوى ومبسوط .. اخيرا جيبت حق امى .. بس وانا علي السلم افتكرت الشتايم وضرب امى فلاقيت العضو دا بيكبر اكتر واكتر .. مكنتش فاهم ايه اللى بيحصل

تانى يوم لاقيت هيام بتنادى ..

فامى طلعت ردت عليها

اهلا تعالى اتفضلي ولاقت عزة ومجدى نازلين وراها فقامت امى مكشره وداحله جوا

عزة : خلاص والنبي يا ام كريم ما تكونى زعلانه انا مكنتش اعرف انك ست محترمه وغلبانه

ينفع يعنى يا عزة اخوكى واللى عمله والمفروض اننا فى بيت واحد ونخاف علي بعض

مجدى : والله يا طنط انا اسف متزعليش وخلي دكر فى الحته يبصلك وانا هقسمه نصين ... خلاص يا كيمو متزعلش مني بقي احنا من النهارده اصحاب

ودخلوا وقعدنا وامى جابتلهم ساقع .. وطول القعده عزه بتبصلي ومبتسمه ومجدى مشالش عينه من علي امى خالص بس تقريبا انا بس اللى كنت مركز فى التفاصيل دى ..

وفى القعده دى امى وهيام وعزه قربوا اوى من بعض .. وبقوا اصحاب .. وخلصت من اول واكبر مشكلة بتهددنا

لكن .. تانى يوم بدأ مجدى يتكلم معايا عن امى .. بهزار .. وبدأت اطلعلهم البيت ونقعد نتكلم ونحكى ويعرفوا مني كل حاجه عن امى .. بهزار .. وعيونهم مش بتفارق البنطلون .. انا مبسوط بكلامهم عن امى حتى لو في ايحاءات

عزة : امك دى تتجوز من اول وجديد بقي لازملها راجل

مجدى : طب ما تبيعي حتتين صيغه وتجوزيهالي يا عزة ههههههههه انا لسه صغير

هيام : بس ياخول عيب بقي ههه

مجدى : ايه يا هيام ما زيتنا فى دقيقنا واهو نبقي كلنا عيله واحده وانا لسه صغير وبصحتي

هما يضحكوا .. وانا اترعش .. هما يهزروا .. وبنطلون يتنفش .. وحسيت بسخونيه بتجري فى جسمي مع كل مره مجدى بيقول كلمة طنط سناء ..

مين الناس دول ؟ وناويين علي ايه ؟ وانا ايه حكايتي وهعرف انى ديوث امتى وازاى ؟ وامى هتنتقل النقلة التاريخية ازاى ؟ كل دا هنعرفه فى المرات اللى جايه

الجزء الثانى

كانت امى بتطلعلهم بحكم الجيرة .. وتقضي اوقات طويله معاهم .. وكنت اسمع من شباك المسقط ضحك وهزار .. صوت ضحك عزة وهيام رهيب .. كأنك سامع واحده بتضحك فى ميكروفون من كتر قوة الضحكه .. كنت بسمع صوت التسجيل شغال علي اغنية ( شيك شاك شوك تعالى نرقص بلدى ) واغنية ( يعجبني كلك يا ولا كلك عاجبني ) .. بس مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل ..

لغاية ما اتسحبت علي السلم في مرة بمنتهى الهدوء ومعايا كرسي بلاستيك ولحسن حظى ان عندهم شباك فى الصاله بيبص علي السلم .. طلعت وشبيت لفوق واتفرجت

كانت امى لابسه اسدال لونه اصفر فضفاض .. وعزة لابسه عباية بيتي ضيقه جداً لونها احمر مزركشه بالاصفر والاخضر .. وهيام بقميص نوم لبني شيفون .. امى وهيام قاعدين جمب بعض علي كرسين وقدامهم عزة .. وبينهم طرابيزة عليها حشيش .. عزة وهيام بيلفوا ويشربوا .. والتيليفزيون مشغل فيلم دانتيلا وكان علي المشاهد السخنه اوى فيه .. امى بتهزر وتضحك وهما بيعزموا عليها بهزار وضحك اوى .. وهى تقول لا يا بنات .. بس يا بت ياعزة ههههههههه

لغاية ما لاقيت هيام قامت وهى ماسكة جوينت حشيش وعزة مسكت راس ماما اللى بتضحك اوى بطريقة هستيريه مبالغ فيها بصراحه .. وقامت هيام حطه الجوينت فى بؤقها وواخده نفس طويل وقامت بايسه ماما ونافخه الدخان كلها

بصيت لماما لاقيت عينيها زغللت وفتحت بؤقها كأنها بتاخد نفسها ..

عزة وهيام بصوا لبعض وغمزوا وضحكوا اوى ..

مبسوطه يا طنط ؟

بس ياعزة عيب ههههههههه

طب تعالى

وقامت شاده راسها ناحيتها ونفخت الدخان هى كمان ... وبعد نفخات كتير وصلوا لحوالى 10 لاقيت امى زودت فى الضحك ومسخسخه علي روحها .. قامت هيام مشغله التسجيل علي شيك شاك شوك .. وقومت امى ترقص ..

فى الاول امى رفضت بهزار وضحك .. وبعد ما عزة نفخت كام نفخه .. كانت امى بتقلع الاسدال وفضلت بقميص نوم اسود مفتوح من الصدر وفوق الركبه .. اول مره كنت اشوف امى كده .. وبدأت امى ترقص .. عزة بتدعك فى كسها ( اللى عرفت لما كبرت ان الحته دى اسمها كس ) وهيام بتصور امى وهى بترقص .. مكنتش خايف .. كنت مبسوط معرفش ليه ..

امى كانت بتهز بزازها اللى كانوا بيترجوا وكانوا منفوخين زى البلاليين عزة باصه لامى ومفيش علي ملامحها اى حاجه وايدها بتدعك فى كسها جامد .. وبعدين قربت من امى وبدأت ترقص معاها وتحضنها من ضهرها اوى وتحضنها من قدام اوى ..وتحط كسها علي كس ماما وتدعك جامد ويضحكوا اوى .. تبوسها من رقبتها وامى تضحك .. وكل دا هيام بتصور .. لغاية ما عزة وقعت علي الارض وفتحت رجلها وقالت اه بطريقه حلوة اوى ولاقيت مياه طالعه من العبايه .. وهيام قالتلها مبسوطه يا متناكتى ؟ فعزة قالتلها بحبك اوى يا لبوتى

فضلت امى ترقص وتهز جامد لغاية ما سمعت صوت توكتوك بيركن قدام البيت فعرفت انه مجدى .. فخدت الكرسي وجريت علي فوق لانى لو نزلت هيشوفنى وهو طالع .. طب وامى ؟ مجدى هيخش علي فجأة !!

دماغى وتفكيرى جالهم شلل

مجدى طالع علي السلم والرقص شغال وقام داخل وقافل الباب

خدت الكرسي ونزلت بسرعه

امى اول ما شافته قفلت صدرها بايدها

اوباااا ايه دا يا هيام

بس يا مجدى اسكت وابقي خبط قبل ما تخش يا وسخ انت

مالك يا سناء في ايه ؟ كملي رقص .. عزة اللى قالت

خلاص يا مرات خالى انا داخل انام اصلا كملوا كملوا

توقعت ان امى هتنزل .. لكن لاقيتها قعدت علي الكنبه بالاسدال وكملوا فرجة علي الفيلم .. وقبل ما امى تنزل كنت واخد الكرسي ونزلت ..

لما نزلت .. حصلت حاجه كانت لاول مرة بتحصل .. وهى قذف المني .. وانا علي السرير بستعد للنوم .. افتكرت كل اللى شوفته .. الحشيش والرقص ولحم امى اللى اتعري قدام مجدى .. بدون مقدمات لاقتني بمسك زوبري وبهرس فيه وبدعك وبقرص لغاية بعد 5 دقايق لاقيت كتل بيضا مع مياه طالغين منه .. انا قولت اه لمدة 10 ثوانى .. من المتعه .. جسمي اتنفض .. وفجأة هدى وارتاااح .. ونمت فى اقل من ثانية .. وطبعا حلمت ان ماما سناء بترقص .. بس المره دى فى اوضة مجدى وهو بس اللى معاها ..

بعد اسبوع ... لاحظت ان في شخص غريب شكله له هيبه كبيره طالع نازل .. لابس بدلة وجرافت احمر وشعره ابيض مديله هيبه اكتر .. لكن رياضي رغم بياض شعره .. فضل طالع نازل كتير وكان بيبص فى الشقه كل ما يطلع وينزل ..

وبالليل .. هيام ندهت لامى وقالتلها هنسهر سهرة حلوة النهارده هنتفرج علي فيلم جديد .. فامى قالتلها الفاكهه والحاجه الساقعه عليا .. قالتلها ماشي .. 8 بالليل هندهلك ..

و 8 بالليل ندهتلها وطلعت امى ..

الجزء الثالث

وصحيت علي صوت هيام وهى بتنادى ماما

يا ابلة سناء

نعم يا هيام

يلا بقي الساعه 8

ايه يا بت انتوا مأجرين الشقه ولا ايه هههههههه طالعه اهو يا حبيبتي

كانت امى لابسه عباية لونها اسمر .. ليه زخرفه علي الصدر لونه اصفر ورابطه شعرها كحكه بتوكه لونها احمر ..

كريم حبيبي انا هطلع شوية عند هيام احسن كانت تعبانه

ماشي يا ماما

لو عوزت حاجه ناديلي

حاضر

وطلعت امى ... وصوت الضحك والغنا زى المرة اللى فاتت .. والمرا دى صوت زغاريط من هيام ..

والساعه 8 ونص لاقيت صوت رجلين طالعه السلم .. فطلعت بسرعه لاقيت من الضهر .. حد لابس بدله .. وشعره ابيض .. طالع بخطوات ثابته مهيبه جداً .. خبط علي بابهم خبطتين وبعدين خبطتين .. فسمعت هيام بتفتح وتقول : يوسف بيه تعالى اتفضل يا الف نهار ابيض

دخلت شقتنا وقعدت 5 دقايق الفضول بيغتصب عقلي .. لغاية ما قررت اخد صديقي ( الكرسي البلاستيك ) واطلع ابص

وبالفعل .. طلعت وقفت فى نفس المكان وبدأت اراقب ..

امى وعزة قاعدين جمب بعض علي كرسيين .. ويوسف بيه وهيام جمب بعض علي الكنبة .. وبينهم طرابيزة ..

اعرفك يا ام كريم .. دا يوسف بيه .. من عندنا من الحتة هنا

ماما : اول مرة اشوفه

يوسف : ما هو انا تملي مسافر برا بخلص شغل يعنى وكده

هيام : يوسف صاحب اكبر توكيل عربيات فى البلد وعنده 5 عماير مأجرهم ..

ماما : ماشاء الله ربنا يزيد ويبارك .. طب هستأذن انا بقي

عزة : اقعدى يا ولية انتى

ماما : هههههههه بس يابت عيب

هيام : بت ياعزة عيب .. والله يا ام كريم ما انتى نازله يوسف بيه مش غريب

يوسف : لو متضايقه انا ممكن امشي

ماما : لا مقصدش ابدا انا قصدي تقعدوا براحتكم بس

هيام : وانتى مش غريبة .. هو يوسف بيه جاى عشان بنفكر نشتري شقه من عنده او نأجرها نجوز فيها الواد مجدى

يوسف : هو فين مجدى صحيح

عزة : بيشقط نسوان

ماما بصتلها وحطت ايدها علي دقنها وقالت : يابت عيب

قامت هيام للمطبخ .. وقامت عزة تتكلم فى الموبايل ..

يوسف : اهلا وسهلا يا ست ام كريم

ماما : اهلا بحضرتك

يوسف : انتى جارتهم هنا

ماما : اه .. انا ساكنه فى الدور التانى

يوسف : حصلنا الشرف يا ام كريم.. بس حضرتك مش كبيرة يعنى اوى علي ام كريم دى ؟

ماما : كريم ابني بيخلص ثانية ثانوى اهو عقبال ولادك

يوسف : هههههههههههه لالا انا مش متجوز

فامى بصت لشعره الابيض

يوسف : اهاا ... لالا دى وراثة فى العيلة لكن انا مش متجوز انا لسه عندى 37 سنة .. بس بحب اعيش براحتى .. الجواز خنقة

فقامت هيام راده من المطبخ : اه والنبي يا يوسف بيه مين سمعك دا الراجل جوزى مطهقنى في عيشتي

جات هيام ومعاها صينية عليها كوبايات ,, خدى يا سناء

يوسف بيه : ايه دا انا افتكرت اسمك ام كريم

ماما : هههههههههه

طلع يوسف الموبايل بتاعه وكان بيبص فى الشاشة بيعدل حاجه فى حواجبه

ماما : هيام هو بيصورنا ولا ايه

هيام : لالا يا سناء بيصور ايه

وفجأة .. عقلي بدأ يسترجع الفيديو اللى شوفته .. بحذافيره .. وابتدأ البنطلون يتنفش وانا لازق فى الحيطة ..

عزة : بقولك ايه يا جو .. تديلها كام سنه ؟

ماما : ايه يا بت اللى بتقوليه دا ههه

يوسف : امممم مثلاً ممكن نقول 26 سنة ..

ماما : ههههه تؤ تؤ ..35 سنة

يوسف : ممتاز .. سن حلو اوى يا سناء

تقريباً دى اول مرة اسمع راجل غريب بينادى امى باسمها كده عادى

ماما قامت تخش الحمام ..

يوسف : انا مش قادر يا هيام عاوز انيكها دلوقتي الولية فرسه اوى

هيام : اصبر ياجدع انت بس ما انت بتجيبها علي حجرك اهو ..

يوسف : لالا مش قادر بصي .. خدى 200 ج زيادة اهو وسرعيلي الموضوع شوية انا كل ما ببص لشفايفها بالروج البمبي دا بولع يا هيام

هيام : طب سيب الموضوع دا عليا

جات ماما وقعدت .. ولاحظت ان يوسف عينه بتجيبها من فوقها لتحتها .. فكحت خفيف كده من الاحراج ..

عزة : بقولكم ايه ما تيجوا نشغل اغانى بدل الترب اللى قاعدين فيها دى ..

وشغلت عزة اغانى وبدأت ترقص وماما باصالها باستغراب اوى وحاطه ايدها علي صدرها يعنى من المفاجأة وكل شوية تبص للراجل وتبص لعزة .. كأنها بتقولها : ازاى بترقصي قدام الراجل الغريب .. بس يوسف كان بيمثل الاحترام .. يادوب بيسقف ومش راضي يبص لجسمها وهى بترقص .. عمال يدور وشه ويبص فى الارض .. وهيام تقرصه من خده وتقوله : مكسوف ليه يا بيضه .. وامى تداري ضحكتها ..

شوية .. وهيام قامت ترقص .. وهيام لو تعلمون فهي كتلة لحم .. مش قادر افهم ازاى واحد يتجوز هيام دى ويسيبها تنزل من علي السرير اساسا

ولما اشتغلت اغنية (شيك شاك شوك ) كانت عزة وهيام بيشدوا امى ترقص .. وبعد ممانعه كبييييييره من امى وصلت للزق والخناق .. قامت امى ترقص علي خفيف خالص .. واقفه ويادوب بتهز بس وسطها بخفيف وباصه ليوسف بكسوف شديد جداً .. وكل شوية تقعد ويقوموها تانى .. وفجأة امى جريت علي الاوضه وقعدت تعيط

وقفوا الاغانى ... وجريت ليها عزة وهيام

هيام : في ايه يا ابلة سناء ايه اللى حصل

ماما : ازاى تخلونى اعمل كده انتوا اتجننتوا

عزة : يا طنط سناء فيه ايه بس والله اللى قاعد برا دا محترم اوى فوق ما تتخيلي دا يعتبر اصلا قريبنا من بعيد

ماما بصت لهيام اللى هزت دماغها وقالت ايوا : امه تبقي بنت عمة ابويا

ماما : برضه .. انا مش ست من اياهم .. ودخلت فى نوبة بكاء

هيام طبطبت علي ماما وقالتلها انتى اكتر ست محترمه فى الدنيا يا ابلة سناء دا انتى زى اختنا الكبيره .. بس احنا بنفك عن نفسنا شوية وصدقيني انا لو شاكه فى الراجل دا عمري اصلا ما يخش بيتنا ما انتى عارفه احنا محترمين اد ايه

ماما بصت لهيام وهى بتمسح دموعها .. وقاموا طلعوا برا ..

ماما كأنها حست بالامان شوية .. فلما شغلوا الاغانى زودت الرقص .. زودت .. زودت .. لدرجة ان يوسف وشه احمر زى الطماطماية من كتر الهيجان .. واتفكت الكحكه وبقي شعرها سايح وبتقسم وترقص .. قام يوسف يرقص مع هيام .. ويحضنها من ضهرها وايده تفرم بزازها .. وامى تشوف المنظر وتكمل رقص .. لدرجة اني شكيت انهم حاطينلها حاجه فى الساقع .. لكن امى ست مبتشوفش جوزها غير مره فى الشهر واحياناً مش بتجمعهم فرشه غير مره كل شهرين ..

امى بترقص اوى .. حلوة اوى فى الرقص .. ويوسف مسك عزة وحضنها وايده بتهرس طيزها ..

وامى بترقص اجمد واجمد

ويوسف مسك ايد ماما وبيرقص معاها .. وعزة بتتسحب لورا تجيب الموبايل وتصور ..

يوسف بيحضن ماما وهما بيرقصوا .. هيام بتقفل الباب بالترباس ..

يوسف بيبوس ماما .. براحه ..عزة وقفت الاغانى .. صوت الااااه اللى ماما بتقولها حلوة .. انا طلعت زوبري وبدعك فيه

يوسف بيبوس رقبة ماما وزورها .. ودقنها .. وشفايفها وبيخبط بايده علي طيزها .. ماما غينها بتزغلل .. تقريباً اول مرة حد يضربها علي طيزها .. يوسف ساب ماما وبدأ يقلع .. وعزة مسكت ماما وبتقلعها وتبوسها وتقفش في بزازها .. ماما بقت بسنتيان وكلوت لونهم ازرق فاتح ..يوسف لما شاف الجسم دا .. وكان لابس شورت اصفر بس .. مسك ماما نيمها علي الكنبه وركب فوقها ومسك راسها وبيبوس .. اوووى .. يبوس وايده اليمين تهرس فى بز امى وامى تقول ااااه .. وهيام واقفه تدعك فى طيز يوسف وتهيجه .. وعزة تصور .. يوسف نزل يبوس بطن ماما او كرشها الصغير .. وايده طالعه علي باطها وايدها لغاية ما شبكوا صوابعهم .. وبعدين نزل علي الاندر .. وقلعهولها .. وشافوا الكس الوردي .. هيام شهقت .. دا انتى كسك حلو اوى يا منيوكه .. ماما عضت علي شفايفها .. وهى بتدعك في صدرها .. ويوسف بيلحس فى كسها .. اوووووى .. اوى ... افتكرت الفيديو اللى شوفته .. فزودت الدعك اكتر وبدأت ارزع زوبري فى الحيطة ..

عزة بتصور وتقول : يا منيووووكة اححح .. يا شرموطة ..

انتي منيوكه ؟ فماما ترد تقول اااه

شرموطتى انتي يا سوسو ... وماما تقول اااه

وقام يوسف قالع الشورت .. وزوبره ظهر .. مكانش زوبر .. كان صوباع ممبار كبير .. يوسف مستناش .. وقام حاطط زوبره فى بؤق امى وهى نايمه وبقي يرزع وهى تمص .. امى فى اللقطة دى كانت فعلا شرموطه ورخيصه ..

عزة تقول لهيام : شايفة ابلة سناء

وهيام تضحك : ابلة متناكة اوى يا زوز هههههههه

ويوسف يرزع ..

ولما خلصت مص .. قام رازع زوبره فى كسها فامى صرخت .. عزة قالتلها : شششش يا شرموطتى احسن ابو قرون ابنك يسمع ويطلع ننيكه معاكى .. يوسف بينيك اى حاجه حتى لو فراخ بلدي ..

يوسف حاطط زوبره فى كس امى .. ونايم بجسمه علي جسمها وبيدقر .. وبيبوس رقبتها وشفايفها .. وامي قافله برجلها علي دكرها ... هيام بتدعك فى كس عزة وهى حاضناها من ضهرها ... وعزة بتصور .. وانا الحيطة هتتخرم من زوبري ..

نام يوسف .. وركبت امى عليه .. وفضلت تتنطط .. وهى بترفع ايدها تعدل شعرها .. وبترفع ايدها تضمها ورا راسها .. ويوسف يهرس بزازها .. وتنزل عليه بجسمها يبوسها وتبوسه .. ماما بتتعامل مع يوسف انه جوزها خلاص وبتسلمله مفاتيح جسمها كلها ..

وبعد ساعه من النيك بكل الاوضاع ... نطر يوسف لبنه علي بطنها .. فى الوقت اللى كانت عزة بتنطر عسلها .. وانا بنطر لبني وطلعت منى اااااه عاليه .. فاتفتح باب الشقه وعزة بصتلي وانا واقف علي الكرسي وقالع وماسك زوبري .. وضحكت وغمزتلي ..

الجزء الرابع


ولما رجعت من المدرسة
.. ماما كانت عند خالتى .. فعزة ندهتلي وطلعت وانا مرعوب من مواجهتها
خش يا حمو
قعدت انا علي الكنبه اللى ضهرها للشباك اللى شوفت منه كل حاجه .. وقعدت هي علي كرسي قدامي ولابسه قميص نوم فوشيا بحمالات وطويل ..
قولي بقي انت ليه كنت واقف بتتفرج امبارح
اتصعقت فى مكاني ..
ياواد اتكلم يخرب بيتك ههههههه
مم مع معررفش
متعرفش .. مممم طب كنت واقف من امتى يعنى ؟
بعد دقيقه ... من اول ما الراجل دا جيه
اووووووف .. احا يعنى لحقت الموضوع من اوله .. يووه معلش علي كلمة احا ههههههه
اتكسفت شوية ومش قادر اتكلم
ابتسمت عزة ابتسامة خفيفه ودارتها بسرعه .. طب قولي ياواد .. كنت مبسوط ؟
حسيت بشعور كأنك صبيت جردل مياه ساقعه علي جسمي فى نص شهر يناير فى عز البرد
لالا مبسوط ايه يا ابله
ابله ؟ هههههههههههه ..
طالما مش مبسوط يا عينيا وقفت سااااعه ونص ليه متشعلق علي الشباك .. ياواد انا زى اختك .. رفعت قرونك علي امك صح ؟
ايه ؟ مش فاهم ؟
مممم مش فاهم .. كنت مبسوط يعنى وانت شايف امك مع راجل غير ابوك ؟
مردتش .. وياريتني رديت .. عدم ردي كان دليل علي موافقتي علي كلامها ..
عيونها لمعت .. زى الضبع اللى بيشوف فريسته محشورة فى الطين ومش قادره تقاوم ... كريم التلات الجاي بالليل تقول لامك انك رايح عند ستك تقعد شوية مع ولاد عمتك وتبات عندهم .. وساعتها هتطلع انت عندنا وتنزل تتسحب لما اقولك عشان تتفرج وتتمتع ويوسف بيفشخ امك
ها .. ليه .. انا مبحبش ابااا
شششش .. اسمع الكلام وبس .. عشان احبك وافضل سرك .. خلينا اصحاب ماشي .. تروح وتطلع عندنا .. عشان عمو يوسف هيجي يقعد شوية مع ماما ...
متصورتش البجاحه توصل بيها لكده .. وليه البجاحه ؟ ما جايز انا معرص فعلا وهى فهمت كده بحكم اخلاقها وطبيعة حياتها يعني ..
كانت بتتكلم باحترام وبهدوء .. ولما قولت لا مش هبات ومش هتحرك
يا ابله سنااااااااااااااء .. قامت عزة تشرشح زى اوسخ نسوان .. يا سناااااء اطلعي شوفي ابنك المعرررررررص اللى شافك
خلاص والنبي يا ابله عزة .. والنبي
يبقي تسمع الكلام يا روح امك وترفع قرونك وانت ساكت ..
والنبي ما تقولي لحد ..
خدتنى فى حضنها ومسحت علي راسي .. بااااس يا حبيبي تؤتؤ .. متعيطش .. انت اخويا مش اتفقنا ؟ بس عمو يوسف بيحب ماما سناء وبيجيبلها هدايا وبيديها فلوس .. ومش بياذيها فى حاجه ..
وافقت ونزلت ..
وعدى الاسبوع طبيعي .. اول يومين فى الاسبوع طبيعي .. من اليوم التالت .. وكأن امى عرفت ان يوسف هيجيلها بعد 5 ايام .. بقت كل يوم تنزل البلد هى وعزة وهيام يشتروا لبس ليها .. لبس داخلي .. كنت بشوفه من الاكياس الشفافه .. ودا لمدة يومين .. واخر يومين فى الاسبوع كانت شبه مقيمه فى الكوافير .. تظبط حواجبها .. تصبغ شعرها بني فاتح .. تقريبا هو طلب كده .. شوفتها من عقب الباب وهيام بتعملها حلاوة وامى بتقول اااه .. بتعملها حلاوة تجت باطها وفى كسها وفى رجلها .. وكأن امى عروسه وهتخش كمان يومين ... كانت فى نشوة ومتعه بتثور جوايا زى البركان .. وانا شايف امى بتتجمل لراجل غريب .. مكنتش اعرف ايه اللى بيحصل جوايا .. بس كان احساس جميل اوى ..

فى مثلا حوالى سنة عدت من بعد الموضوع دا .. بنفس الشكل .. سنه روتينيه لاقصي درجه .. بس المره دى السهره مبقتش التلات .. بقت الخميس .. عشان تبقي مراته رسمي يعنى.. كل خميس كنت اطلع عند عزة وانزل اتسحب واتفرج على امى وهى بتتناك .. ويوسف بينام فى حضن امى .. بيعاشرها زى جوزها ..

الجزء الخامس

و لا انسي ابداً ان في يوم .. تقريباً امى بعد ما يوسف خلص معاها .. نامت مكانها .. ومقامتش روقت الشقه .. فلما دخلت انا ونادر .. لاقينا سنتيانه حمرا كبيره مرميه فى نص الصاله .. وبعد منها بمسافه اندر احمر مقطوع من عند فتحة الكس .. وشبشب متنى ومقطوع جمبهم .. وعلي الكنبه قميص نوم احمر شيفون وطرحة ماما .. وعلي الترابيزه طفاية فيها سجاير ..

الحقيقه المشهد كان اقوى من الكلام .. وصاحبى نادر اللى كان معايا اكيد فهم .. فهم ان المكان اللى هو واقف فيه دا كان فيه واحده بتتناك امبارح .. ومين غير ام كريم صاحبه !!

هو متكلمش ولا انا اتكلمت .. شيلت الحاجه حطيتهم فى الغسيل ودخلنا اوضتي وبدأنا نلعب ..

الموقف دا اتكرر كتير .. باختلاف الوان الملابس الداخليه .. واوقات كنا بنلاقي علامات لركب علي السجاده كأن حد كان قاعد بركبته عليها لفتره طويله ..

وبعد فتره مش طويله .. ولما لاحظت ان نادر خد عليا وبقي يشتمني بامى كتير .. وباوصاف .. وبهزار ..

لاحظت ان مجدى ونادر بقوا اصحاب .. بحكم شغل مجدى سواق تكتك .. وبحكم شغل نادر فى ورشه .. فكانوا بيقفوا كتير يشربوا سجاير ويضحكوا ويهزروا ..

وفي يوم .. يوم صعب .. ندهللي نادر فروحتله ..

كريم .. مامتك فى البيت

اه .. ليه بتسأل ؟

اصل وحشتني اوى وعاوز اشوفها

مردتش .. وبصتله باستغراب ..

انت عارف امك شبه مين ؟

وقام موريني صورة من مجله .. لواحده اسمها صفوة .. رقاصه

انت اتهبلت يا نادر ؟

كسمك يبن المتناكه اتهبلت ايه انا عاوز انيك المتناكه امك

مسكته من لياقة التي شيرت وبزقه لورا لغاية ما خبط فى ماكينه ..

طب اصبر يا كسمك هوريك حاجه قبل ما تضرب .... / وقام مطلع المحمول ومفرجني علي فيديو .. فيديو السهره الاولي بين امى ويوسف .. اتفرجت علي اول 10 دقايق .. هى امى .. واى حد من الحته هيشوف الفيديو هيعرف انها امى .. كانت بتبص للكاميرا بوضوح اوى .. وتشتم نفسها .. ياتري خد الفيديو من مين ؟