الصدمة الرهيبة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وكان لبوسى صديقة اسمها زينب متجوزة من حسن شعرها اسود وطويل ومضفر زى الاكليل من طوله وفلاحة اصلا ريفية خالص ماغيرتهاش المدينة حتى لهجتها الفلاحى زى ماهى ولابسة طرحة على طول، وعجبت صاحب جوزها حسن الاوروبى العازب توم او توماس الاشقر الشعر الازرق العيون ، وصعب توماس على حسن اللى قرر انه يسلفها ويعيرها له ويستعيرها منه توماس من غير علم ولا موافقة زينب ، واتعمد حسين يستاجر شقة مفروشة لمدة شهر يعيش فيها وقال لمراته زينب انه مسافر فى مامورية لمدة شهر تبع الشغل عشان يخلى الجو لتوماس يتحرش بزينب ويحاول يغريها ويغويها .. خبط الباب وزينب لوحدها وولادها فى المدرسة وجوزها حسن فى مامورية الشهر تبع الشغل وفتحت الباب لقت توماس قالتله جوزى حسن مش هنا يا توماس قالها انا جايلك انتى مش لحسن قالتله بس مقدرش ادخلك وهو مش موجود راح زاققها توماس وقفل الباب وقالها سيبك من الكلام ده يا زنوبة قالتله انت عايز ايه بالضبط يا توماس قرب منها وقالها عايزك يا قمر وابتدا يحضنها ويبوس وشها وشفايفها ورقبتها ابتدت تبعده وتقاومه وتقوله اوعى كده ابعد عنى ازاى تخون صاحبك فى غيابه وعايز تعتدى على مراته قالها حسن عارف انى جايلك اصلا وانا صعبت عليه لانى عازب وبتول ووحيد وماليش جاذبية عند الستات فسلفك ليا قالتله سلفنى ليك ؟ هو انا فلوس ولا شاكوش عشان يسلفنى ليك ؟ وبعدين مين قال انك مش جذاب عند الستات انت كداب يا توم عمر جوزى حسن ما يعمل كده ابدا قالها انا مش كداب واسمعى التسجيل الصوتى ده وهو بيسلفك ليا وسمعت زينب واتصدمت وقالتله اخص عليك يا حسن اتفو على الرجالة لما يرجع لازم يطلقنى ازاى يعمل كده قالها توم بس انتى قلتى حاجة مهمة قالتله ايه قالها قلتيلى مين قال انك مش جذاب عند الستات يعنى انتى شايفانى جذاب اتلجلجت زينب وسكتت شوية وقالتله انا انا انا بقول كده بشكل عام مقصدش نفسى قالها انتى كدابة يا زنوبة انتى شايفانى جذاب سكتت شوية قالتله ولنفرض ده مش معناه انى اخون جوزى اللى بحبه ومعرفتش غيره وماسمحتش لراجل غيره يلمسنى ابدا قالها توماس انا بحبك يا زنوبة ومقدرش استغنى عنك ابدا ومادام جوزك ادانى الاذن وسلفك ليا يبقى زعلانة ليه ورافضة دى رغبة جوزك قالتله واحترامى لنفسى فين وكرامتى كانسانة ازاى يعمل حاجة زى كده من غير ما ياخد رايى هو انا حتة موبيليا عنده يسلفنى ليك قالها توماس طب اعتبرينى باخد رايك دلوقتى قالتله طبعا مش موافقة قالها توماس انا عايزك ومعايا اذن جوزك وهاخدك يا زنوبة حتى لو غصب عنك وشالها توماس وهى بتفلفص جامد منه وخدها على اوضتها ورماها على السرير وقطع بلوزتها وجيبتها الزرق وشال طرحتها واستغرب من جمال شعرها الاسود المضفر زى الاكليل من طوله وقطع سوتيانها وكولوتها وقلعها كعبها العالى وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وعايزة تقوم تجرى منه مسكها من رقبتها جامد وحست انها هتتخنق وقالها لو ماكنتيش ليا مش هتكونى لحد تانى وهخنقك بايدى وخافت زينب اوى منه وجسمها ساب من الخوف وبطلت تقاوم او تحاول تهرب وراح توماس قالع عريان ملط وطلع فوقها وهى بتدور وشها بعيد عنه وبتعيط وقال ايه الجمال ده يا لهوى على البزاز المصرية الكبيرة والكس الملبن والجسم الملفوف يا بختك يا حسن عايز تلهط المهلبية دى لوحدك وغيرك محروم منها يا ظالم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وزوبره الاوروبى الضخم طولا وعرضا مخوف زينب لما بصتله ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومنعها تدور وشها وعمالة يقول يا لهوى على عيونك السود وشعرك الاسود اللى جننونى ونزل يلحس ويبعبص كسها وشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهى بتكتم اهاتها ومتعتها قالها متقاوميش يا زنوبة واتمتعى ورفع رجليها وفتحهم وحرك راس زوبره الضخم قدام فتحة كسها وهى بتبص بخوف لزوبره اللى على وشك يخش كسها وقالها متخافيش ده هيمتعك اوى اصلا نسوان كتير سابتنى ومنعونى انيكهم عشان خافوا منه خافت زينب من كلامه اكتر بس توماس رزع زوبره الضخم مرة واحدة فى كس زينب الضيق راحت مصوتة وقالتله طلعه طلعه ابوس ايدك بيوجع اوى قالها اخرسى واهدى وهتتعودى عليه بعد شوية قالتله اشعرفك اذا كان عمرك ما نكت اى ست او بنت بيه ضحك وقالها ادينى بجرب فيكى قالت يا لهوى وسكتت من الوجع لكن مع الوقت حست ان الوجع بيروح شوية شوية وابتدت تحس بمتعة رهيبة ماحستهاش قبل كده وبتحاول تخبى المتعة بس بانت على وشها قالها توماس متكابريش يا زنوبة انتى ابتديتى تتمتعى بزوبرى الضخم فى كسك مش كده دورت وشها تانى بعيد عنه وهو ابتدا يدخل ويخرج زوبره الضخم فى كس زينب بالراحة وببطء وبمزاج وحنية ومع الوقت بصتله زينب وابتدت تعض شفتها وتلحس شفايفها قالها متخبيش متعتك انا عارف انك مبسوطة ومتكيفة على الاخر وعموما الزوبر ده بقى بتاعك وملكك من اليوم ورايح يمتعك وقت ما تحبى لمعت عيون زينب لحظة وبعدين قالتله ومين قالك انى هسيبك تلمسنى مرة تانية قالها دانا هالمسك وانيكك فى كسك وكل فتحاتك وبزازك وقدمينك واحمى جسمك ووشك بلبنى وقت ما احب انتى بقيتى بتاعتى خلاص هالمسك وانيكك تانى وتالت وعاشر ولاخر الزمان هاجت زينب من كلامه وتحديه ليها وحس هو بعسلها بيزيد فى مهبلها قالها هجتى يا حلوة من كلامى ايوه كده طلعى الشرموطة اللى جواكى يا زنوبة هاجت زينب من الكلمة وزاد عسلها اكتر واكتر فى مهبلها وحس هو برضه وعمال يرزع بزوبره فى كسها وهى ماستحملتش تخبى المتعة اكتر من كده ابتدت توحوح وتغنج وتتاوه وقالها ايوه كده يا منيوكة وخد قدمين زينب فى بوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى ابتدت تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ضحك لما عملت كده وهى اتغيرت وبصت بعيد تانى وقام سايبها ونام على ضهره بصتله باستغراب وقالها لو عايزة تتناكى اطلعى فوقى ونيكى نفسك على زوبرى فضلت زينب شوية نايمة على ضهرها وبعدين قامت فجاة وطلعت فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وعيونها فى عيونه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره وهما بيقولوا سوا اااااااااااااااه قالها ايوه كده يا منيوكة طلعى الوسخة اللى جواكى هاجت زينب اكتر وبقت تطلع وتنزل وتتنطط بسرعة جامدة وتوحوح جامد وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح منيمها على جنبها وزوبره لسه جوه كسها وبقوا فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس على جسمها ويرزع زوبره فى كسها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وجاب طوافين من لبنه الاوروبى فى كسها ومهبلها المصرى وقالها على فكرة جوزك هياخد الولاد من المدرسة عنده النهارده وانا وانتى هنفضل لوحدنا الشهر ده بحاله اعملى حسابك على كده وادورت زينب وانكمشت على نفسها وهى بتعيط وتلطم وتقوله ليه عملت فيا كده انا ست متجوزة وفلاحة ومحترمة ومتدينة وقالها والباب قدامك لو عايزة تمشى بس ماتضمنيش ممكن حد يغز جوزك او حد من ولادك فى الضلمة قالتله لا ابوس ايدك انا تحت امرك ومش همشى وخدها فى حضنه ونزل بوس وتحسيس ووشوشة فيها وشوية وقامت تستحمى وقالتله هاحضر لك الاكل تلاقيك جعان قالها ياريت يا زنوبة يا روحى .. وفضل توماس ينيك زينب اكتر من مرة بالنهار والليل ومنعها تاخد اى وسائل منع حمل والا هيقتلها ولادها او جوزها وهى تعيط وحاسة انها مسجونة ومغتصبة .. لحد ما خلص الشهر ورجعت لجوزها وولادها بس الدورة اتقطعت وعرفت انها حامل من توماس وقعدت تلطم وتزعق لجوزها ومع بطنها اللى بتكبر افتكرت الشهر اللى قضته مع توماس وابتدت تشتاق له ويوحشها واتصلت بيه وقالتله انها حامل منه قالها لو فكرتى تنزليه هموتك قالتله انزله ازاى ده ابنى زى ماهو ابنك بس انت وحشتنى اوى قالها صحيح يا زنوبة يا روحى قالتله اه يا حياتى يمكن انت اغتصبتنى وبهدلتنى وخدتنى غصب عنى فى الاول بس قلبى دلوقتى بيكره جوزى حسن وبيحبك انت يا توماس قالها خلاص تعاليلى البيت ومالكيش دعوة قالتله وولادى الاتنين قالها خديهم معاكى وانا اعرف ازاى اخلصك من جوازك من حسن وفعلا راحتله زينب ومعاها ولادها وحسين وافق يطلقها من غير مشاكل وعرفت ان توماس عارف عنه حاجات توديه فى داهية وابتدت زينب تتقبل توماس كحبيب وزوج وتطلب منه يتجوزها وهو يرفض ويؤجل وعرفت ان فى بطنها ولدين توام مش متماثل ولما ولدت كانوا شعرهم اشقر وعيونهم زرق زى ابوهم .. وكانت بتصلى وتصوم لكن توماس كان بينيكها كتير وبوظ عليها الصلاة والصوم ورمضان وخلاها تقلع الحجاب وكانت عايزاه يسلم ويتجوزها لكن رفض وخدها معاه هى وولادها الاربعة الاتنين من حسن والاتنين منه وسافروا اوروبا ومع حبها الكبير له واعتناقها بافكاره قررت هى وولادها الاربعة يعتنقوا المسيحية الغربية العلمانية معاه واتجوزها توماس وعاشت معاه فى سعادة مش عادية وحبته واتعلقت به جدا

وكان لكريم صاحب اسمه توفيق كان فقير وعازب وفى الاربعين وكان يعرف بلاوى عن شغل صاحبه وجاره العشرينى عماد وعرف توفيق فى يوم ان عماد هيتجوز وشاف توفيق العروسة اللى كان اسمها نرمين وكانت حلوة اوى وعمرها تمانتاشر سنة بس واستخسرها توفيق فى عماد وفى يوم قبل الدخلة والفرح باسبوع قال توفيق لعماد انه يعرف عنه بلاوى فى شغله وممكن يدخله السجن لو اتكلم فقعد عماد يترجاه مايعملش كده وانه مستعد يعمله اى حاجة هو عايزها بس ميدخلوش السجن ويضيع مستقبله قاله توفيق الدخلة وشهر العسل يبقوا بتوعى انا مع نرمين قاله عماد انت اتجننت اكيد ازاى عايزنى اوافق على حاجة زى كده قاله خلاص براحتك بس متزعلش لما تلبس الكلبشات وتخش السجن قبل دخلتك قاله عماد طيب بس ازاى هقنع نرمين بكده دى اكيد هتتف فى وشى وتسيبنى وتبقى الجوازة باظت قاله توفيق مش هى بتحبك قاله بتحبنى موووت ومش قادرة تستغنى عنى قاله خلاص فهمها وضعك وانك هتروح السجن لو ما نفذتش ليا طلبى .. وبعد كام يوم اتقابلوا قاله عماد خلاص نرمين وافقت فى الاول شتمتنى وضربتنى وعرضت عليها نسيب بعض لكن ساعتها هى اتجننت ورفضت تسيبنى وقالتلى ودموعها على خدودها انها موافقة .. وفعلا جت ليلة الفرح وقعدت نرمين وعماد فى الكوشة قدام المعازيم والرقص والغنا عماد ببذلة الفرح ونرمين بفستان الفرح الابيض بس لابسة حجاب ابيض مخبي شعرها وجه توفيق لابس بذلة عريس برضه وقعد على جنب بعدما سلم عليهم والتوتر والخوف بان عليهم وهما بيبصوا له .. وراح العروسين لاوضتهم فى الفندق اللى حاجزين فيه وكانوا مديين مفتاح الاوضة لتوفيق اللى دخل وراهم بعد دقايق من غير ما حد ياخد باله وقال لعماد ودلوقتى تقدر تسيبنا يا عماد وتروح اوضتى تقدر تسيبنى مع عروستى بقى وشكرا انك اتكفلت بكل مصاريف الجوازة والفرح والقايمة والشبكة والمؤخر والمقدم عشان انيك عروستى ببلاش ومشى عماد وهو متغاظ بس مش قادر يعمل حاجة .. وقرب توفيق من نرمين اللى لسه لابسة فستان الفرح الابيض والحجاب الابيض وقالها تعالى لى يا مرمر بقى وخدها فى حضنه ابتدت تفلفص وتزقه وتقوله ابعد عنى ماتلمسنيش قالها وبعدين بقى خلاص هامشى والليلة هيكون عماد مشرف فى التخشيبة قالتله لا خلاص خلاص تعال اعمل اللى انت عايزه قالها ايوه كده خليكى حلوة وهى بتعيط فى صمت وراح توفيق فاكك طرحتها وحجابها الابيض ورماه بعيد ولقى شعرها اسود وناعم وتقيل وطويل مضفراه زى الاكليل من طوله قالها اللللللللللللللللللله مفاجاة حلوة ان شعرك ناعم وطويل ومضفر كده زى مابحبه بالضبط ليا حق اشتهيكى يا بختك يا عماد وعمال توفيق يحضن فى نرمين ويحسس على طيزها من فوق الفستان وفك سوستة الفستان وعرى ضهرها وابتدا يدعك فى ضهرها ونزل نص الفستان الفوقانى وبان سوتيانها اللى مخبى بزازها الكبار وراح فاكك مشبك السوتيان من ورا ضهرها وقلعها السوتيان رات بزازها طالعة لقدام وباظة زى المدافع قال اوباااااااا ايه الملبن ده كله وقعد يقرص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار جامد قالتله ااااااااااااااااه بالراحة بتوجعنى بلاش كده قالها لازم مع بزازك المدافع دول التقفيش والقرص بافترا كده وابتدا يقطع شفايفها بوس ووشها ورقبتها ويمص بافترا وعمل علامات حمرا على رقبتها وبزازها قالت اى اى اى يا وحش بتعمل ايه يا حيوان قالها دانا هفرتكك وافرتك امك فى شهر العسل التلاتين يوم دول يا ملبن خسارة فى جتة عماد الخول ده عيل لسه عمره عشرين وياخد لهطة قشطة زيك وانا وصلت للاربعين ومالقتش ولا بنت تحبنى انتى بتاعتى التلاتين يوم دول.. وراح منزل فستانها لعند كعبها العالى وهى خرجت نفسها من الفستان وبقت بالكولوت وبس راح منزل لها الكولوت وبقت بالكعب العالى الابيض وبس وراح توفيق قالع ملط وزوبره واقف وكبير وزى الحجر وهى شافته وشهقت وخافت وراح توفيق شايل نرمين على دراعاته ونيمها على السرير وطلع فوقها ومن غير مقدمات رزع زوبره فى كسها فض بكارتها ونزل دم عذريتها وهى صوتت من فتح كسها البكر قالها بقيتى مرة على ايدى يا لبوتى ودخلتك تمت عليا مبروك يا عروسة زوبر توفيق صاحب جوزك هو اللى فتح كسك ليلة دخلتك وحست نرمين بالاهانة وفى نفس الوقت حست باحساس جديد عليها حست بالهيجان من كلام توفيق فعلا اللى فتحها ليلة دخلتها صاحب جوزها مش جوزها ونزل توفيق على كسها ولحس دم بكارتها وحط زوبره المتغطى بدمها فى بوقها غصب عنها وقالها الحسى دم بكارتك من على زوبرى يا متناكة لحست نرمين ونضفتله زوبره وقالتله ماتقولش عليا كده قالها دانتى متناكة وبنت ستين متناكة كمان وهخلى امك تتناك بالفلوس وتتفرجى عليها وتدعكى فى كسك والرجالة طالعين فوقيها واحد ورا التانى هخلى خمسين راجل يعشروا كسها بلبنهم ويحموها بلبنهم من شعرها ووشها لبزازها وفخادها وكسها وطيزها وضهرها لحد صوابع رجليها وانتى تتفرجى عليهم واللبن نازل يشر من فتحة كسها ومن خرم طيزها قالت اححححححح بس يا وسخ يا شرموط امى اشرف منك ومن امك يا ابن الشرموطة وعمال توفيق بعدما دخل زوبره فى كس نرمين تانى ورفع رجليها ويبوس كعبها العالى عمال يرزع وينيك فى كسها ويقول كس ملبن وزبدة اوى اوى خسارة فيك وفى امك يا عماد الكلب اما انتى يا مرمر فاما خليتك تتفرجى على امك بتتناك من الخمسين راجل زى ما قلتلك مبقاش انا توفيق وراحت نرمين ناطرة عسلها بعد كلامه قالها هجتى يا قطة من كلامى عن امك والخمسين راجل وجسم نرمين عمال يتنفض وتودى وشها بعيد عنه قالها ردى يا بت كانت هديت وقالت اه اوى وابتدت توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتوفيق شغال نيك فى كسها بزوبره وخد قدمينها الحلوين فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ونزل يبوس شفايفها والمرة دى ما حاولتش تمنعه او تبعد وشها او ماتبادلوش البوسة بشفايفها لا دى بقت تبوسه بنهم وجوع وهيجان قالها ايوه كده يا نرمين طلعى الشرموطة اللى جواكى بحبك يا شرموطة يا وسخة وكانت بتحسس على ضهره وطيزه ووشه وشعره قالتله قلتلك ماتقولش عليا كده يا متناك وراحت رازعاه قلمين على وشه هاج اوى وتفت فى وشه هاج اكتر وابتدا ينيكها اوى عرفت انه هاج من اقلامها وتفافتها بقت كل شوية ترزعه قلم او تتف فى وشه وتهيج لما يلحس تفتها ويبلعها ويقول عسسسسسسسسل وراح واخدها وقالبها معاه بقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها ومهبلها وهو نايم على ضهره تحتها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه قالها يلا يا بت اطلعى وانزلى واتنططى بكسك على زوبر سيدك وجوزك توفيق ابتدت نرمين فعلا تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره وهى دايبة وبتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه من المتعة الرهيبة اللى بتسرى فى انحاء جسمها وبل توفيق صباعه ورزعه فى خرم طيز نرمين اللى عرف انه بكر محدش لمسه وده هيجه اكتر صوتت وبرقتله وقالتله طلع صباعك من طيزى يا خول قالها بس يا بت الملبن اللى زيك كان لازم تتبعبص فى طيزها من وهى بترضع من بز امها هاجت نرمين من كلامه الوسخ وصباعه داخل طالع فى طيزها مولعها زيادة ده غير زوبره الداخل طالع فى كسها وابتدت تتنطط على زوبره اقوى واسرع من هيجانها وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية يثبتها ويرزع هو زوبره فى كسها جامد وهى تعلا اهاتها وغنجها على الاخر وشوية وخلاها تلف نفسها وتديه ضهرها وتستمر تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره بس وهى مدياه ضهرها وبتفعص فى بزازها بايديها وشوية وراح منيمها على جنبها ونام وراها على جنبه ودخل زوبره فى كسها ونزل رزع ونيك فيها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وشوية وراح مخلى نرمين تركع على ايديها وركبها ووقف وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها ودفن وشه فى شعرها وباس قفاها وخدها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وفضل توفيق ينيك فى نرمين ساعتين لحد ما جاب طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وانكمشت على نفسها لما فاقت من الشهوة وفضلت تعيط وتلطم وشوية ورجع توفيق ينيكها واتجاوبت معاه بشهوتها ومراهقتها تانى وبقى توفيق ينيك فى نرمين كذا مرة ليل ونهار خلال شهر عسلها مع عماد وعماد بيشقر عليها من وقت للتانى ويطلب منها الصبر وان الشهر قرب يخلص لحد ما خلص الشهر وسابها توفيق لعماد اللى خدها شقته ورجعوا من السفر ورحلة شهر العسل وابتدا ينيكها وتتمتع معاه بس مع الوقت اشتاقت لتوفيق وخصوصا انه هو اللى فتح كسها وقضى معاها شهر عسلها وكانت بتشتغل وقررت تدى مرتبها كله لتوفيق يعيش بيه ومنعت مرتبها عن جوزها عماد ومن وقت للتانى يهفها الشوق تروح تتناك من توفيق اللى بقت بتحبه بعد الكراهية وخصوصا مع انشغال عماد فى شغله وقلة نيكه لها مع الوقت وكان شغلها بيخلص بدرى لانها مدرسة واما عماد فبييجى تسعة او عشرة بالليل فتقضى الوقت بين خروجها من شغلها ورجوع عماد للبيت من شغله مع توفيق تتناك منه وتعمله اكلة حلوة او طبخة

دخل العيان على الدكتورة علياء وهو بيتشتكى من امساك مزمن وفقدان شهية ومغص وانتفاخ والام فى الامعاء وبعدما نام على سرير الكشف وعرت علياء بطنه وكشفت عليه قالتله بسيطة كل ده قولون عصبى وقامت وقعدت على مكتبها وكتبت له الروشتة وقالتله هكتبلك على ملين مينالاكس تاخده باستمرار قبل ما تنام كل ليلة وليبراكس عشان يهدى لك القولون العصبى واظن البروستاتا كمان تاعباك قالها فعلا يا دكتورة علياء قالتله خلاص ليبراكس هيهدى لك كل ده ومع ايام بسيطة هترتاح وتبقى عال العال وتجيلى اشوفك بعد اسبوع .. كان العيان راجل فى الاربعين وكان عازب ومتجوزش ابدا وعلياء اعجبت بشعره الناعم وبياضه وكسوفه وخجله وقررت انها تتناك منه بعد اسبوع لما ييجى يشكرها على العلاج وفعلا جه فاروق للدكتورة علياء بعد اسبوع وشكرها وكان مبسوط وقالتله يستمر على العلاج ده على طول ما يبطلوش لان حالته مزمنة وقالتله انا عازماك بره على غدا خفيف كده ونتكلم شوية سوا قالها فاروق يا خبر يا دكتورة علياء دانا اتشرف بحضرتك قالتله قولى علياء وبس يا فاروق احنا بقينا اصحاب مش كده بصلها وقالها طبعا وكانت عيونه بتاكل جسمها الملبن ووشها وشعرها الجميل وخرجوا سوا من العيادة وكان اخر كشف عندها هو كشفه وراحوا كافتيريا اختارتها هى وقعدوا وطلبت غدا وقعدوا ياكلوا ودفعت هى الحساب رغم رفض فاروق لده وحكالها عن حياته وان اخواته الاكبر منه متجوزين ومش بيحبوه وان ابوه وامه ماتوا وهما الوحيدين اللى كانوا بيحبوه وانه خريج كلية اداب وانه متجوزش رغم سنه ده وياما اتمنى يتجوز بنت سورية او لبنانية من سنه او من سن المراهقة او اصغر او تكون اوروبية او امريكية لانه علمانى وغير متدين ومش بيحب الحجاب والعبايات والتطرف الاخوانى والسلفى اللى ملا مصر والبلاد اللى حواليها والصلاة والصوم والكلام ده اتبسطت علياء من صراحته ومن شخصيته اللى كانت مناسبة لشخصيتها وحكتله هى كمان عن جوازها بكريم وولادها منه وعلاقتها بميدو وانها زى كريم وامه واخته بوسى لها مغامرات جنسية وبتحب التغيير والمغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين وانها ميالة له رومانسيا وجنسيا وتتمنى تعيش معاه فترة من المغامرات الرومانسية الجنسية قالها بصراحة انا كمان قلبى ميال لك يا عليا وبشتهيك وبتمنى تكونى بطلة حياتى رومانسيا وجنسيا بس على الاقل لمدة سنة مش عايزك مرة وتسيبينى قالتله علياء وهى مبسوطة لا يا فاروق مش هاسيبك انا معاك لمدة سنة وممكن اكتر ومبسوطة انك مش ممانع انى بحب المغامرات الجنسية مع رجالة وشباب تانيين غير جوزى.. وخرجوا يقعدوا على كورنيش النيل شوية وراحوا المتحف المصرى زيارة سريعة وبعدين راحوا سوا لبيت فاروق اللى عايش فيه لوحده.. كان مكسوف من ان البيت بيت عازب مبهدل شوية ومش نضيف ارضيته وملايات سريره مش نضيفة بس هى ابتسمت له وقالتله كل ده هنضفه واروقه يا حبيبى بس دلوقتى تعالى نعيش سوا لحظات الحب والمتعة .. ودخلت علياء ومعاها فاروق اوضته .. ولاقاها قلعت بلوزتها وسوتيانها وكعبها العالى وبقت حافية وبزازها الكبار عريانين وضهرها عريان وقعدت على السرير باغراء توريه شوية نصها الفوقانى العريان من قدام وعيونه تاكل بزازها وبطنها وسرتها ورقبتها وكتافها وشوية تتدور وتوريه ضهرها العريان لحد فوق طيزها بشوية وكانت علياء مثيرة اوى وهى توبليس ولابسة بس بنطلون جينز وقدمينها الحلوين كمان اثاروا فاروق اللى قرب منها ونزل يمسك كف قدمها اليمين فى ايده اليمين وكف قدمها الشمال فى ايده الشمال واتفاجئ ان بنطلونها الجينز كروتشليس ومقطوع من عند كسها وخرم طيزها ومش لابسة كولوت فكسها وخرم طيزها عريانين وباينين قدامه قالها ازاى كنتى ماشية كده فى الشارع يا علياء ضحكت وقالتله كنت مخبية القطع بحتة الجينز دى وورتله حتة جينز بنفس لون وخامة بنطلونها كانت مغطية بيها قطع كسها وطيزها .. وقالتله عشان تنيكنى على طول بسهولة فى كسى وطيزى قالها اه يا شرموطة بحب شرمطتك دى يا بختك جوزك وميدو وعشاقك كلهم ومص وباس قدمينها الحلوين بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم فى بوقه وهاج اوى لما شاف تاتو على كاحلها الشمال زى الخلخال وشاف تاتو وردة على جنب قدمها اليمين ومص حلماتها وهاج لما شاف فيهم مرشوق برسينج زى العضمة الصغيرة اوى كرة فضية صغنونة اوى باينة من حلمتها اليمين وحلمتها الشمال ونزل يبعبص ويلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهاج برضه لما شاف برسينج فى زنبورها زى الكرة الفضية الصغنونة اوى ورقيقة اوى وهاج لما شاف زينة مغطية سرتها الجميلة عبارة عن ما يشبه النجمة وكانها من الالماس وشعرها الاسود الطويل الجميل اللى عاملاه مضفر زى الاكليل هالو برايد او برايديد ريث Halo braid or braided wreath .. وشوية وراحت علياء قايمة وقالعة بنطلونها ولابسة بس بلوزتها وبقت بوتومليس طيزها وكسها ورجليها عريانين ونصها الفوقانى بس اللى متغطى وبرضه اغرت واستعرضت قدام فاروق وعيونه هتاكلها استعرضت من قدام ومن ورا .. ورجعت قلعت البلوزة ولبست البنطلون الجينز المفتوح الكس وخرم الطيز وقلع فاروق عريان ملط وطلع فوق علياء اللى ضحكتله ونامت على ضهرها وغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وراحت زاقاه ينام على ضهره ولفت صوابع ايدها على زوبره الواقف زى الحجر وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته وقالها انتى اول بنت وست فى حياتى يا علياء قالتله انا مبسوطة من كده واتمنى اكون اروع تجربة فى حياتك يا حبيبى وشوية ونزلت علياء تدخل زوبر فاروق فى بوقها وتمصه من راسه لقاعدته وهو بيتاوه ومستمتع بعمايل ايدها وبوقها فى زوبره زى ما اتاوهت هى من عمايل لسانه وصوابعه من شوية مع كسها وخرم طيزها وشوية وراح فاروق طالع فوق علياء اللى رفعت له رجليها فى الهوا وفتحتهم وقالتله مارس الحب معايا يا روحى اعمل الحب معايا ميك لاف تو مى سويتهارت ومسكت زوبره وحكته شوية فى شفايف كسها وزنبورها وعيونه بتاكل جسمها ووشم قدمها وكاحلها وزينة سرتها وبيرسنج حلماتها وزنبورها وضبطت راسه على فتحة كسها وقالتله زق يا روحى دخله لاخره فى كس حبيبتك الدكتورة علياء ومتعها يا روقا ودخل فاروق زوبره كله فى كس علياء وهى لسه لابسة البنطلون الجينز الازرق المفتوح الكس وخرم الطيز وقالوا سوا اححححححححححححح وهو ماسك فى كفه اليمين كف قدمها اليمين وماسك فى كفه الشمال كف قدمها الشمال فى منظر مثير اوى وعمال يدلك قدمينها فى ايديه وهو نازل رزع ونيك ومدخل ومطلع مدخل مطلع مدخل مطلع زوبره فى كسها وعلياء شغالة اهات ووحوحات وافافات وغنج وشخر وصويت وفضل فاروق ينيك علياء على الوضع ده نص ساعة وايديه ماسكة كفوف قدمينها اليمين والشمال مش سايباهم وعيونه مركزة شوية على قدمينها الحلوين فى ايديه وشوية على وشها وعيونها المغرية وشعرها المضفر اكليل وبزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وشفايف كسها حوالين زوبره الداخل طالع فى كسها وهى بتحسس على وشه وضهره وشعره وطيزه وساب رجليها فى اخر لحظة ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بجوع ونهم وحب ورغبة ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار.. وشوية وراحت علياء قالباه وبقت قاعدة فوقه وزوبره لسه جوه كسها وهو نايم تحتها على ضهره وبصتله علياء باغراء ومحن ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط على زوبره بكسها وهو يقولها احححححححح كان نفسى فيكى اوى من زمان يا دكتورة علياء من ساعة ما كنت بجيبلك ولاد جارى تكشفى عليهم وتعالجيهم .. اخيرا بنيكك يا دكتورة قالتله الدكتورة علياء تحت امر حبيبها وسيدها وتاج راسها فاروق باشا يا باشا وهى بتحسس على صدره وبطنه وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وقالها ايه الملبن ده كله يا بت انتى يا عسل يا مهلبية يا كنافة يا بسبوسة يا حلاوة طحينية قالتله بمياصة كل ده انا ؟ قالها واكتر يا دكتورة وادته بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وقالتله طب دوق الملبن بقى شوية قالها بس التاتوهات اللى على قدمك وكاحلك والبرسنج اللى فى سرتك وزنبورك وحلماتك حلوين اوى ومهيجينى قالتله انا كلى لك يا روحى وتحت امرك بحب اكون حلوة قدام حبيبى قالها انتى حلوة بس دانتى قمر قمر قمر وهى شغالة طلوع ونزول وتنطيط على زوبره بكسها ونزلت غرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراح فاروق قالبها منيمها على جنبها وهو قدامها على جنبه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها ويرزع فيها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها من فوق بنطلونها الجينز ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية ووقفوا سوا على الارض ورزع فاروق زوبره فى كس علياء وابتدا ينيكها جامد فى وضع راقصة الباليه ووشهم فى وش بعض وفضل فاروق ينيكها ساعتين فى كسها لحد ما شهق وقالتله هات لبنك كله فى كسى يا روحى خلينى منيوكتك وشرموطتك ومراتك يا فاروق وجاب فاروق شلالات من اللبن فى كس ومهبل علياء وفضل زوبره واقف زى الحجر ولما علياء شافت كده قالتله المرة دى بتاعة طيزى بقى كيفلى خرم طيزى احسن بياكلنى اوى ونفسه فى زوبرك الحلووووو يا قلبى وجابت الزيت وخلته يدهن خرم طيزها من جوه بصوابعه بالزيت ويدهن زوبره وخلاها تلبس كعبها العالى الاسود المرة لانها مثيرة اوى وهى لابساه ورزع زوبره فى خرم طيز علياء اللى وحوحت وقالتله اححححححح زوبرك يكيف اوى فى طيزى نيك طيز دكتورتك المتناكة علياء المتجوزة المخلفة وفاروق هيجان عليها اوى وبينيكها فى طيزها وهما واقفين لسه فى وضع راقصة الباليه وشوية وراحوا قاعدين وشهم فى وش بعض على السرير فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت علياء تطلع وتنزل وتتنطط بخرم طيزها على زوبر فاروق وهما نازلين بوس وتحسيس وحضن فى بعض ونظر لبعض . وشوية وراحت علياء نايمة على ضهرها ورافعة رجليها لحد بزازها فى وضع سى شيل صدفة البحر وبان خرم طيزها تحت كسها ودخل فاروق زوبره فى خرم طيزها لاخره وابتدا ينيك طيزها ويرزع فيها وهما الاتنين شغالين اهات ووحوحة من المتعة الرهيبة اللى حاسينها سوا وفاروق بيحسس على كعبينها العاليين السود ويتاملهم بهيجان وهو شغال نيك فى طيزها وشوية ويتامل وشها وتعبيراته وهى بتتناك فى طيزها قالها بحبك اوى اوى يا علياء يا اول واروع بنت وست فى حياتى قالتله وانا بموت فيكى يا روح قلبى يا روقا وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة وهى بتتاوه وتغنج جامد .. ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ويتامل جمال شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة ويلعب فيهم بدلع ويبوس طراطيف صوابعه ويحط البوسة على شفايف كسها كذا مرة وعلياء تضحك وتقوله بتحب شفايف كسى للدرجة دى يا روقا قالها اوى اوى اوى يا بخت جوزك بيتفرج على جمالهم كل يوم وليلة قالتله بشرمطة مش هو لوحده فيه غيره كتيرررررر امامير ووسيمين زيك كده قالها اه يا لبوة بحب لبونتك لازم اسمع منك مغامراتك الجنسية دى او تكتبى كتاب بعنوان مغامرات الدكتورة علياء الجنسية من فتح كسها وفتح طيزها لحد اخر العمر قالتله تصدق فكرة حلوة هعملها اححححححححححححححح وخد قدمينها حطهم على صدره بايديه بعدما قلعها الكعب العالى تانى وهو شغال نيك فى طيزها وراحت قالباه على ضهره ينام على ضهره ولفت نفسها على زوبره وفضل وبره جوه طيزها وهى قاعدة فوقه بس مدياه ضهرها وطالعة ونازلة بتتنطط بخرم طيزها على زوبره وهو بيحسس على ضهرها الجميل ويدعك فى كسها وزنبورها وهى بتوحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وحطت قدمينها بعدما قلعها الكعب العالى تانى على فخاده واتبسط وهاج اوى من الحركة دى وشوية وقاموا وحطت علياء راسها وقدمينها على الارض ورفعت كسها وطيزها قدام زوبره وهو واقف على الارض جنبها ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيك طيزها فى وضع مخضة الزبدة بوتر تشيرنر وشوية ونامت علياء على جنبها على السرير ووقف فاروق عند كسها على ركبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها فى وضع يشبه وضع البريتزل المغمس وفضل ساعتين ينيكها فى طيزها لحد ما غرق طيزها بشلالات من لبنه وناموا جنب بعض لازقين فى بعض بيحضنوا ويبوسوا ويوشوشوا ويضحكوا مع بعض وقالتله اعمل حسابك هجيلك كل يوم نتمتع سوا ومعاك على الاقل لمدة سنة قالها علق وحطوه على وتد قال ده اليوم اللى بتمناه ضحكت وقالتله ماشى يا علق انا قايمة استحمى وراجعة البيت قالها خليكى شوية قالتله شوية ايه داحنا بقالنا بنيك اربع ساعات يا مفترى