الصدمة الرهيبة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

نادر اتغير .. مبقاش صاحبي .. / انا هنيك المتناكه امك يا اما هشردكم فى الحته كلها وانزل الفيديو علي النت وابعته لابوك

بدأت اعيط .. كان اول مره اخاف

ايه يا كسمك بتعيط ليه هو انا بقولك هنيكك انت .. حظك انا مليش فى الناشف .. انا هنيك امك ام كس بلاعه

انت حقير ووسخ

وهنيك امك برضه .. خليك عارف كده .. هيجمعنى بيها فرشه واحده

سيبته ومشيت .. وانا خايف .. لاول مره اخاف .. الدايره بتوسع

وبعد يومين فكرت انى اطلع احكى لعزة .. صاحبتي واختي الكبيره .. فطلعت

وبعد ما حكيت ..

هههههههههههههه دا اللى مضايقك بقي يا قلب عزة

اه .. انا خايف

خايف ليه .. ماهو هينيكها زى يوسف ويا دار ما دخلك شر

استغربت انها خدت عليا اوى كده

ولا انت خايف يعنى ان سيرة امك تبقي علي كل لسان .. لا متخافش الواد نادر دا غلبان .. هو ياعيني بس مش قادر .. امك متتقدرش برضه دى فاجره .. ههههههههه

طب بص سيب الموضوع دا عليا .. المهم انت زى الشاطر تسمع كلامى .. ولا هاا

لالا ها ايه

وبعد يومين .. كنت قاعد بتعشي انا وامى .. الساعه 8 ونص .. لاقيت نادر ومجدى طالعين فوق .. وشايلين اكياس وازايز حاجه ساقعه .. وبعد شوية .. هيام ندهت لامى

يا ام رااامي يلا تعالى

فطلعت امى .. النهارده الخميس .. ويوسف مش جاي .. او هيجي فوق تغيير بقي .. معرفش .. ونزل نادر ودخل قعد ..

امك قاعده بيسخنوها فوق .. / مردتش عليه ..

قام نادر .. ودخل الاوضه فدخلت وراه .. لاقيته بيطلع سنتيانه من بتوعها .. وبيبوس فيها وبيهرسها بايده .. وطلع اندر وبدا يحكه علي زوبره .. وجابه غبايه من بتوعها فردها علي السرير ونط عليها كأنه راكبها وبينيكها .. وبصلي وضحك لما شخر

امك هتتناك النهارده هنا .. علي سريرك .. هدوق كل حته فى جسم امك يبن المتناكه .. ولو عجبتني .. هنبقي انا وانت اصحاب اوى ..

وبعد شوية .. نزل مجدى .. واشتغلت الاغانى والرقص والمسخره والضحك اللى يهيج .. لمدة ساعه .. ونادر قاعد ماسك البوم صورها بيتفرج علي كل صورة فيه

لغاية ما عزة ندهتلي .. كريييييييييييمم اطلعلي عاوزاك ..

وانا طالع كانت امى نازله بتضحك .. وهيام معاها .. وطلعت لعزة ..

(( المشهد القادم شوفته في فيديو ))

امى نزلت وكانت لابسه عبايه .. اول ما دخلت قلعتها .. وكانت لابسه قميص نوم اسمر خفيف اوى حرير .. حمالات .. فوق الركبه بشوية ليه زخرفه حمرا عند الكتاف .. وقعدت قدام نادر .. وهيام جمبه .. فضلوا يبصوا لبعض حوالى دقيقتين .. وفجأه .. امى هجمت عليه .. زنقته فى ضهر الكنبه وركبت علي حجره .. وبتبوس كل حته فيه .. بؤقه .. مناخيره .. دقنه .. راسه .. عينيه .. رقبته ..ودانه .. امى كانت بتاكله مش بتبوسه .. ونادر هيجان اوى .. امى خلعته التي شيرت وحسست علي جسمه القوى .. مفيهوش شعرايه .. وبقي قاعد بالبنطلون الجينز علي عريان فوق ... وفضلت حفلة البوس والتحسيس شوية .. لغاية ما نادر شالها علي ايده .. زى ما تكون عروسته .. ودخل اوضتي ورماها علي سريري .. وشاورلها علي بانر جمب سريري عليه صورتي وانا شايل جيتار

اهو .. ابنك

فامى ضحكت هههههههه

هنيكك قدام ابنك يا بنت المتناكه ..

عضت علي شفايفها ومسكت بزها اوى .. وهيام بتصور وبتعض علي شفايفها ..

قلع البنطلون .. وياريته ما قلع .. لان زوبره كان اكبر واعرض من زوبر يوسف .. لدرجه ان هيام بصتله بشهوه .. امى مستنتش ..

شدته من زوبره ونام علي السرير .. وبدأت تمص فى زوبره زى العيل الصغير الى ماسك لوليته ... فرحانه .. ماسكه زوبره بايديها الاتنين .. ونادر بيقول ااااه .. نادر فى عالم تانى من الهيجان .. سناء عارفه بتدعك فين وتعض فين .. سنين مع يوسف كانت كفيله تخليها محترفه .. وبعد ما ماما اتأكدت ان زوبر نادر جاب اخره .. قامت قالعه القميص .. فنادر بحلق وبحلق .. لانه شاف جسم ناعم ببزاز كبار مش مدلدلين .. وسوه حلوه .. وكس نضيف وناعم .. طلعت ماما واحده واحده

بس تقريبا متحكمتش في حركتها .. فاتزحلق الزوبر مره واحده جواها .. فصرخت .. صرخت اوى .. لدرجة ان انا وعزة سمعنا الصوت .. عزه كانت بتشرب شاي فكانت هتشرق .. وقالتلي اوعى تتحرك طالعالك تانى .. ونزلت جري وهى بتزرغط ..

وقعدت بتخيل اللى بيحصل

عزة لما نزلت .. كانت امى طالعه نازله علي زوبر نادر .. وهى رافعه ايدها لفوق ورا راسها .. وبتعض شفايفها .. عزة حضنت هيام من ضهرها وبيرقصوا سلو تقريبا .. وامى طالعه نازله ..

امى لما شافت عزه بصتلها وقالت .. اممممممم اه ياعزة

عزة : مالك يا لبوتى .. بيوجع ؟

ااااااه

بيحرق كسك يا متناكه ؟

اووووى

يخرب بيت كسك هههه شايفه ياهيام ابله سناء وهى بتتناك من صاحب ابنها

ااه يا عزة انا ممحونه اوى

وايه كمان يا متناكتى

ولبوة اوى ...

وايه كمان

ورخيصه اوى

نبرة صوتهم مع الكلام .. خلي نادر كان هينطر جواها .. بس مسك نفسه ..

مالت امى عليه بجسمها وبدا يرضع من بزازها .. ويقرص .. وفجأه كانت عزة وهيام ملط .. وعزه حاضناها من ورا وبتقفش في بزازها ..

وبعد ما نادر شبع من الرضع .. قام منيم امى .. ودخل بزوبره كله جواها .. جسمهم الاتنين ناعم .. وصوت تخبيطهم واضح .. نادر كان بيدقر .. ويرزع .. وصوت الخبطه كان عالى اوى .. امى مدت ايدها فعزة مسكتها وحطتها علي كسها فامى حركت صوباعها

اااه يا سوسو يا منيوكه انتي لبوة اووووى

بعد ساعه ونص .. امى اتناكت من كل الاوضاع وبكل الاشكال .. قام نادر يجعر وهو ماسك زوبره وبينطر علي صورتي .. وامى همداااانه علي السرير ..

وقام نادر خد دش .. في بيتي وفى حمامى .. خد دش بعد ما دخل بامى .. ولبس ومشي .. وجيه دور عزه عشان تنيك امى .. ناكتها وساحقتها اكتر من نادر .. وشرمطتها اوى .. وبعد ما خلصت .. جات هيام تساحق ماما .. لدرجة ان السرير اتكسر بيها وهى فوق امى ..

وبعد ما خلصوا .. طلعت عزة وهيام .. تعبانين وهمدانين .. ومن غير كلام نزلت انا .. لاقيت ماما قافله عليها ونايمه .. ومرضتش اصحيها .. ساعه ونص كانوا كتير .. فنمت فى اوضتها .. وحلمت .. حلمت بان امى بتتناك فى الشارع والكل بيصورها ..

تانى يوم ..

وانا معدى قدام الورشه ندهلي نادر واتأسفلي واعتذرلي علي شتايمه

يابا احنا اصحاب احا .. فاهم يلا يعنى ايه اصحاب انت طيب اوى يا كريم وانا بحبك

ما انت يانادر برضه

خلاص ياحبي بقي متزعلش .. بس موضوع امك ملكش دخل فيه .. محدش غريب عارف وانا يسطا مش غريب انا صاحبك

برضه يانادر عاوزنى اقولك ايه يعنى

متقولش .. ولا كأنى قولتلك .. احنا اصحاب يا حبي

وفرحت بان علاقتي بنادر رجعت تانى .. دا صاحبي الوحيد

وفضل نادر يجي لامى كل يوم تلات .. ويوسف بيجيلها الخميس .. وامى بتحلو يوم بعد التانى .. بتحلو بغباء .. لدرجة ان ناس كتير جم يتقدمولها .. من قلة ما بيشوفوا ابويا افتكروها ارمله او مطلقه ..

الجزء السادس

كنت نايم فى الاوضه .. وقت الضهرية .. فسمعت وشوشة فى الصالة .. ما بين ماما , وهيام

انا ايه اللى بعمله دا ياهيام .. انا ست محترمه الموضوع زاد عن حده اوى .

ياستي محدش قال غير كده ولا حد يجرؤ حتى .. وفيها ايه ما انتى جوزك الظالم المفتري راكنك علي الرف وبيبصلك كام يوم فى السنه يا عينيا .. وباقي السنه قاعد هناك ويمكن متجوز عليكي مين عارف

رغم انها وشوشة لكن كنت سامعها بوضوح .. خصوصاً كلام هيام ..

يعنى يا هيام ارافق عيل من دور ابني .. دا الحل

تؤ تؤ يا ابلة سناء .. مسمهاش مرافقة ولا الكلام العايب دا .. اسمها بتشوفي سنك وجمالك وبتعيشي ايامك .. الواد نادر ضايقك فى حاجه ؟ قالك كلمة زعلتك ؟

لا مش كده يا هيام .. بس انتى عارفه انا كده فى عرف الناس لو يعنى شموا خبر اسمي ايه ؟ اسمي شرموطة ( ووطت صوتها اوى وكانت بتتكلم بصوت مبحوح ) ..

كسم الناس .. ناس مين ؟ كل الناس معيوبين يا ماما بس بيمثلوا التقي والعفاف .. كله مجروح .. اه صحيح .. دا ظرف باعتهولك يوسف .. فى مبلغ حلو ليكي لانه مسافر شوية برا مصر بيخلص شغل .. وبيقولك عاوز اول ما يرجع من المطار يجيلك هنا يقضي معاكي يومين ..

انا مش هكمل يا هيام السكة دى .. انا عاوزه اربي الواد والبت ..

ضحكت هيام بسخرية كده .. مش هتكملي ايه يا ابلة سناء ؟ انتى عارفه ان كلنا ملطوطين معاكى ولو مكملتيش سيرتك وسيرتنا هتتنطور من يوسف وغيره !!

الناس عارفة مين انا

وبعد جدال كبير بينهم .. كل اللى قالته هيام .. كل واحد بيشيل اربة مخرومه بتخر علي راسه .. وطلعت

بعد شوية .. عزة .. مصيري الاسود فى الحياة .. ندهتلي .. فطلعتلها ..

كانت قاعده فى اوضتها جمبها محمول .. وكانت امورة اوى وملكة .. لابسه قميص نوم اصفر صدرها هيقع منه ..

خبطت علي الباب ..

خش يا خول واقفل الباب وراك .. فبصيت بخوف ..

ههههه متخافش .. اقفل وتعالى

قفلت الباب .. ودخلت وانا مش فاهم ندهتلي ليه .. النهارده السبت .. لسه معاد نادر ويوسف مجاش .. وهيام فى المطبخ جوا .. تكونش حكتلها علي اللى ماما قالته

بقي اسمع بقي يا روح طنط .. احنا قوادين

مش فاهم

ملامحها بتتغير بين التكشيرة والابتسامة والهيجان .. بطريقه تخوف

ممممممم مش فاهم ولا بتستعبط

مش فاهم بجد

يعنى شغلانتنا .. نجيب المره الحيحانه اللى زي امك .. اللى موراهاااااااش راجل . هاا .. مورهاش دكر .. نجيبها ننضفها ونأجرها للناس التقيله اوى .. يفعصوا فى لحمها .. وناخد احنا الايجار .. فهمت يا عينيا

بصتلها ومردتش ..

لما اسألك ترد عليا يا خول .. فهمت ؟

اه فهمت

وامك .. الرخييييصه .. الرخيصه اوى .. عاوزه تبوظ شغلنا .. انا بحبك يا كريم بجد وانت عارف وليك معزة جامده فى قلبي .. وعارفه انك هتبقي حاجه كبيره فى يوم من الايام .. بس يا واكل قوتى ياناوى علي موتي .. وانا مش هسيب امك تبوظ شغلنا .. شايف الموبايل دا .. امسك وقامت رزعته فى ايدي

فيه 20 فيديو سكس للطاهره امك اللى عامله فيها شريفه .. من اول يوم اتناكت فيه فى الصاله .. لمااا .. كنت واقف برا بتتفرج علي امك هههههههههه .. من اول يوم وحبت تعمل فيها طاهره وتقول اييييه اللى انا عملته دا وتعييييط ( وعزة بتقلدها اوى بسخريه وشرمطه ) الحقونى يا ناس شررفي انا ام محترمه ... خخخخخ احاااا ياكس .. محترمه بتتنطط علي زوبر راجل غير جوزها

وقامت عامله بعبوص فى وشي

خووود ..

المهم .. هددتها وقتها وقولتلها هخليكي مومس فى الحاره ولو عزلتي وروحتى حته تانيه هاجى وراكي وهشردك علي المدعوء اللى اسمه النت واخليكي مش نافعه وجوزك يحبسك ..

يعنى امى عملت كل دا مجبره

اصبر بس يا علق ... تانى مره كانت مجبره .. بس زى ما تقول حبت طعم زوبر يوسف .. اصله بالنوتيلا يا عينيا ههههههههه .. حاجه غاليه اوى .. زوبر مداقتوش ولا هتدوقه .. وبعدين الراجل ممنجهها ومظبطها .. واحلي لبس ومحمول وبيديها 6000 ج فى الشهر عمر العرص ابوك ما اداها ربعهم .. حبته اوى .. تحب افرجك امك .. حد

وفرجتني علي فيديو لامى بتحضن فيه صورة يوسف .. وهيام قاعدة جمبها .. وبتبوس الصورة .. وعزة بتضحك

بتحبيه يا ابله سناء

بعشقه يا عزة دايبه فى هواه

ههههههههههههههههههههههههه دا انتى مولعه من الحب

اوى اوى يا هيام

طب ما تتجوزيه يا ابلة سناء

ياريت كان ينفع .. مكنتش خليته يقدر يقف علي رجله

وسسسسسسخه اوى .. كنتي هتحلبيه صح

اااه ههههههههههههههه

كل المعارك العظيمه فى التاريخ اتنقلت لراسي .. ومبقتش فاهم دا اجبار ولا حب ..

شوفت يا قلبي .. امك بتحب يوسف ازاى ؟

كريم .. انت ديوث يا كريم صح ؟

يعنى ايه

يعنى بتفرح لما تلاقي امك فى حضن راجل غريب

بدأ زوبري يصحي من النوم ..

بتتمنى امك تبقي خاينة , شرموطة , مفيش زوبر فى الحارة مداقش كسها , يبقي الرجاله داخله طالعه علي اوضة نوم امك .. بترفع قرونك يعنى

فى اللحظة دى كان بنطلونى بيتنفش وعزة شافته ...

اؤمريني ..

شطور .. هتنزل تتخانق مع امك وتصارحها انك عرفت حقيقتها .. منى .. اه منى انا .. قولها عزة فرجتني علي كل حاجه .. عاوزه اسمع صوت تكسير كوبايات ورمي حلل وزعييييق جامد منك .. عاوزاك تنفجر فى وشها وتغضب .. ولما تعمل كده وتلاقيها عيطت .. تسيبها وتمشي .. وهنستلمها احنا منك .. شوفت .. دور بسيط اوى

بس

مفيش بس .. اما كده .. او الواد مجدى الوحش دا هياخد الفيديو منى .. متقلقققققققققش .. طول ما هو معايا انت يا روح عقل عزة تحت باطي .. لكن ..

لا لا حاضر .. هحاول

تؤ تؤ تؤ .. هتنفذ .. يلا .. قوم خد دش والبس وانزل ..

وقف التوكتوك .. نزل اسماعيل , وبعدين حسن .. ونزلت امى ,,, بتبص حواليا ,, لاقت زريبه فيها حمار بينهق ,, وعشب علي الارض وفرشه كبيره جمبها جوزة وازايز بيره وفحم ..

امى بتحاول تنكر .. تنكر اللى هى فهمته .. لكن محدش اداها فرصه ..

هجم عليها حسن من ضهرها .. وهى بتحاول تضربه بكعب رجلها .. وبتحاول تمد ايدها تضربه علي وشه .. حسن بيدقر طيزها اوى ... اسماعيل كان قلع , وفضل بالكلوت الابيض اللى زوبره كان باين فيه اوى رغم ان الكلوت واسع .. وهجم علي امى من قدام .. يبوس ويلهث زى الكلب .. ويلحس .. وامى تصوت .. ياولالالاد الكلب اععععاا .. والاتنين زانقينها بينهم .. السواق قاعد بيتكيف وبيتفرج .. تقريباً بالدور ..

سحبوا امى من دراعاتها الاتنين وزقوها علي الفرشه ..

وجيه السواق يساعد ... حسن والسواق كل واحد منهم رفع امى من ايد .. واسماعيل قلعها الشبشب .. ومد ايده خلع الاندر الاحمر ورفعه فى الهوا ... وامى بتقول لا ..لا .. ياولاد الكلب .. وبتصوت بحرقه .. رموها علي الارض .. وال 3 مع بعض قطعوا العبايه .. بعنف .... وقطعوا قميص النوم .. اسماعيل مد ايده عند صدرها قطع القميص من النص .. شدوا السنتاينه قطعوها ...

امى بتحاول تزقهم برجلها .. وتصرخ لغاية ما صوتها قرب يتنبح .. وبدأ ال 3 يا كلوها

انا اخترت الكلمة الامثل .. اه , هما كانوا بياكلوها مش بيضاجعوها ...

حسن والسواق كل واحد ماسك خد , وبيشفط فيه ...اسماعيل ماسك البزاز وبيعصر فيهم .. وتقريبا كان بيعض الحلمه لان امى صرخت اووووى .. شعرها اتبهدل واتنكش .. وحسن بيشمه ... سحبوها جوا الزريبه واترمت جمب الحمار اللى بينهق وزوبره واقف علي اخره .. نط عليها السواق : احححححا يابنت المتناكه يا علقه ... وحضنها وبيدقر زوبره علي شفرات كسها ... لسه كسها شريف .. .. السواق بيبوس من بطنها وفوق كسها .. وحسن واسماعيل كل واحد فيهم ماسك بز .. امى كانت بتحارب وتتلوي .. وتصرخ وتشتم .. وتضرب بايدها .. وبعد معافره .. طلعت من امى كلمه اااااااااه

وشدت اسماعيل علي بؤقها وباسته .. قطعت شفايفه .. فحسن والسواق قاموا قفلوا باب الزريبه وقلعوا بلابيص .. اسماعيل شاورلهم برقم 1 ,, يعنى انا الاول .. فقعد حسن والسواق علي جمب .. يصوروا ..

اسماعيل فرش امى علي القش اللى غلي الارض .. امى بتهرشله فى شعره من ورا .. وهو بيدوق طعم شفايفها .. امى خبرة سنيين فى الموضوع دا .. واسماعيل اصغر من نادر .. امى عرفت تخلي اسماعيل هو اللى يقول اااااااه .. بعد شوية طلعت هى فوق اسماعيل .. المنظر كان حلو اوى .. خلي زوبر الحمار هيفرقع .. امى قعدت بتعدل شعرها كحكه .. واسماعيل بيلعب ببزازها .. وبعد ما ربطت شعرها بالتوكه الحمرا ..ظبطت نفسها علي الزوبر وقامت قاعده .. اسماعيل مسك وشه وقال يا فاااااااااااااجره .. امى قالتله بصوت مبحوح : اول نوبة

قالها اااااه

فضحكت امى بوساخه اوى .. وباسته .. باست دقنه وودنه .. وصدره ..ونزلت تبوس بطنه .. واسماعيل فى عالم تانى من الهيجان ..

اول ما امى نزلت علي تحت مسكت بضانه واتكت عليهم .. محترفه .... بقت بتلحس البضان وتشفطهم .. واسماعيل هيموت من الهيجان والنشوة ... زوبر اسماعيل كان لسه فى شوية موقفوش .. مع اول مصه علي لسان امى .. زوبر اسماعيل بقي زي زوبر الحمار اللى واقف ينعر ... امى حطت زوبر اسماعيل بين بزازها وطلعت ونزلت .. لغاية ما نطر فى وشها اللبن .. فامى قالتله : يادى الخيبه دا انت مكملتش 5 دقايق ..

قام اسماعيل ... وكانت امى زهقانه .. طالما هيجتوها .. بردوا نارها بقي .. جيه السواق .. مسك امى وهو واقف .. رفعها علي زوبره وهى متشعلقه فى رقبته .. وقام نازل بيها علي الارض براحه .. وهو بيبوسها .. وبعد شوية قام ناطر علي وشها ..

لاول مره امى تبقي شرموطه كده : ههههههههههه ايه يا خولات دا .. كلكم مرخيين كده

وجيه حسن عشان يكيف امى .. ساعتين اتنين بيهبد في كسها وبيهرس بزازها لدرجة ان امى نزلت عسلها 3 مرات .. وقالها مش هسيبك الا لما تقولي انا مره شرموطه , فصرخت انا شرمووووطة .. هاتهم فى بؤقي ..

وجابهم فى بؤقها .. .. ولما خلصت ..

تقريبا امى اتجننت .. نطت علي ضهر الحمار وتملس عليه .. وعلي رقبته .. والحمار رجله بتتهز هيقع من كتر الهيجان .. زوبره هيلمس الارض .. فى الوقت اللى كان السواق بيجيب بغله من برا .. وتفك امى الحمار .. اللى جري علي البغلة وعشرها 3 مرات ورا بعض .. وسط ضحك وهزار امى مع حسن والسواق واسماعيل ..

امى بتقاوم .. تقاوم .. تقاوم .. لكن مع اول بوسه من سعيد .. ولما باسها بوسة مشبك .. ومسك شفتها التحتانيه بشفايفه .. كانت امى ساحت .. اسماعيل وحسن مستنوش .. فدخلوا فى السرير الواقع .. وبقت امى غطسانه تحتهم ..امى مسك زوبر حسن فى بؤقها وسعيد بيدقر فى كسها .. واسماعيل بيفرقع بزها ... والباقي واقفين علي الباب بيصوروا ويدعكوا ازبارهم ..

احاااااا ولا ولا بص الصورة .. مش دا اللى كان بيلعب معانا امبارح ..

فاسماعيل بصلهم وهز دماغه .. / احااا طب دا ممكن يجي فى اى وقت وو

اسماعيل رفع صوابعه علي راسه ..

ااااه قرني يعنى حلوو نيييييييييك .. طب ما تتصلوا بيه ننيكه جمب امه ..

سعيد بصله بقرف .. وكمل نيك .. كان بيدقر زوبره فى بوء امى ..امى كانت مليانه شوية .. لكن متنساسقه .. مغيش كرش .. اسماعيل حاشر زوبره فى كس ماما للاخر .. وكاتم نفسه عشان يمنع نفسه انه ينطر .. ولما حس انه هينطر .. طلع زوبره ونطر جمب الدولاب بعيد .. واترمي علي الارض بيرتاح .. دخل مكانه واحد تانى اسمه يوسف .. فلما امى سمعت اسمه شدته لحضنها اوى .. ونام علي صدرها وهو بيبوسها .. بحنيه اوى .. وايده بتلعب فى كسها ..صباعه كله جوا ...سعيد قام قالبها .. وقال هننيكها من طيزها ..فنزل يوسف تحت وهى ركبت علي زوبره وبزازها مدلدله .. وحسن حط زوبره فى بؤقها .. وسعيد بيحشر زوبره لغااااية البضان .. جوا طيزها ...

اتنين من اللى واقفين علي الباب : ايه رأيكوا يا جدعان ناخدها معانا الساحل ..

احاااا دا هيبقي مصيف خرااااب ..

هتقعد فى الشاليه .. واحنا ننزل المياه .. وواحد واحد يطلع ينيكها .. وبالليل نلعب دورة بلايستيشن واللى يكسب يقضي الليله كلها معاها .. موافقين يا رجاله ..

طبعاا موافقين

مجرد الكلام خلي امى تهرس يوسف .. وتفرهده .. الكل تعب .. وهى متعبتش ..

احا يا جدعان المره دى جمل اوى دى متعبتش .. ايه يا فاجره دا .. 4 رجاله اتفرهدوا علي كسك وانتى لسه متعبتيش ..

قامت شاداه ومقلعاه اللبس فى ثانيه وقعدته علي السرير .. وقعدت علي زوبره بكسها .. وبزازها راشقه فى وشه .. وبتطلع وتنزل بمرونه شديدة ...وكل شوية يرفع ايدها اوووى ويرضع بزازها .. وامى تفرك علي زوبره فوشه يحمر من الهيجان .... وهى تضحك بشرمطه ..

وبعد ما خلصت علي الرجاله .. نطروا لبنهم .. اللى فى بؤقها .. واللى فى طيزها .. واللى علي بطنها .. ورقدوا كلهم جمب بعض علي السرير التاني والارض وهى قامت ولبست .. وطلعت قعدت فى الصاله ..

عدوا من قدامها واحد واحد بعد ما لبسوا ..

مين دول ؟ سعيد دا طالب فى كلية طب .. هشام طالب فى هندسه .. اسماعيل وحسن فى حاسبات ومعلومات .. يوسف فى صيدلة .. واللى كان بيتكلم عن المصيف هو وصاحبه فى تربية فرنساوى .. شباب متعلم محترم ..

وروحت لعزة ونزلت ضرب فيها انتقاما لامى وتحت التهديد بمطوتى قلعت عزة بلبوص وجااات ناحيتي انا كريم ...........

قضيت مع عزة احلي ساعه ونص ..

اول تجربة فى اى حاجه دايماً بتكون الاحلي .. كان اول مره .. ومع مين ؟ مع عزة ... عربجية وشرموطه متغطيه بوش ابيض وملامح طفولية جميله .. ساعه ونص عزة بهدلتني فيهم وخلتني انطر لبني مرتين .. ومكانتش بتديني فرصه بين النيكة واللى بعدها .. يادوب نطرت اول مره .. فى طيزها .. فاديرت ليا ونامت عليا وباست وحضنت وسخنتني للنيكه التانيه .. بعد ما خلصت وجبتهم فى كسها اللى فتحته ونزلت دم عذريته .. قعدت عزة علي السرير بتفرد ضهرها وبتعدل شعرها وبتبعتلي بوسه بشفايفها .. وكنت قدام المرايا بلبس ونازل ..

دخلت اريح شوية .. عزة فرهدتني .. وفكرت انيك الفرسة هيام المتجوزة كمان

الجزء السابع

اتاكدت ان عزة واخوها مجدى نزلوا وسابوا هيام القشطة لوحدها.. طلعت خبطت على الباب.. وكانت هيام لابسة قميص بحمالات لونه احمر على جسمها الملبن قالتلى عايز ايه يا واد يا عرص امك انت. زقتها ودخلت وقفلت الباب ورايا وقلتلها عايز اركب الفرسة عايز انيكك يا هيام قالت هيام ايه بتقول ايه انت تنيكنى يا معرص يا خول دا مجدى وجوزى يقطعوك قلتلها انا مبخافش ماعدتش بخاف وطلعتها فيديو وانا بنيك اختها عزة وبفتح كسها البكر وقلتلها خليكى حلوة عشان ما انشرش الفيديو على النت وتبقى فضيحة اختك عزة بجلاجل خافت هيام وانا قربت منها وحطيت الموبايل فى حتة كويسة عشان يصور اللى بيحصل ولسه هتبعدنى رحت ماسك القميص مقطعه لاقيتها بالسوتيان والكولوت رحت ممزعهم حتت وبقت عريانة ملط قدامى ورحت شافط شفايف هيام فى شفايفى وهى عمالة تقاومنى بس على خفيف ونزلت امص رقبتها واغرق وشها بوس واقفش فى بزازها جامد قالتلى ااااااه انا قوادة بس عمرى ماخونت جوزى ابعد عنى يا حيوان قلتلها دلوقتى هتتناكى يا قوادة وكسك هيتفشخ نيك من زوبر كريم وهعشرك بلبنى يا شرموطة يا عيلة شراميط وهى داخت وتاهت شوية واستغليت ده وفى ثوانى كنت عريان ملط زيها وحطيتها على الارض ورفعت رجليها فى الهوا وقعدت بين فخاد هيام الملبن ورحت دايس بزوبرى فى كسها راحت مصوتة ااااااااااااااااااااااه وخدت قدمينها فى بقى ابوسهم وامصهم وانا عمال ارزع بزوبرى فى كس هيام وهى شغالة ااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااف كمان نكنى تفيت فى وشها وضربتها بالقلم وقلتلها انا ايه يا هيام يا شرموطة قالتلى احححححح انت راجلى ودكرى وجوزى بس نكنى كمان زوبرك حلوووووو اوووووى يا كيمو قلتلها خدى يا هيام فى كسك المتجوز تانى زوبر يدخله بعد جوزك الخول قالتلى امممممممممم ادينى كمان يا دكرى احححححح اف اه اه وراحت جايبة عسلها وجاتلها الرعشة فى جسمها كله وانا شغال نيك فى كسها جامد ورحت نايم على ضهرى وهيام فهمت وابتسمت بمحن وطلعت قعدت بكسها على زوبرى ووشها فى وشى وبزازها الكبار مدلدلين قدامى زى احلى عنقودين عنب فى الوجود وابتدت هيام تطلع وتنزل وتتنطط على زوبرى وهى بتوحوح وتتاوه وتافاف وفضلت انيكها على الوضع ساعة ونص لحد ما شهقت وقلتلها هجييييييييب يا هيام قالتلى هاتهم فى كسى عشر لبوتك يا دكرى اححححححححح وجبتهم جوه كسها وقلتلها المرة الجاية هنيكك انتى وعزة على سرير واحد يا جوز لباوى يا بنات الزانية ضحكت هيام ضحكة بنت متناكة وقالتلى مستنيينك يا دكرنا

الجزء الثامن

نرجع بقى للوقت الحاضر بعد السنين دى كلها وبعدما رجع بابا من السفر وعزلنا لحتة راقية جدا وبعدنا عن هيام وعزة ومجدى .. وفى يوم وانا فى العيادة جت لى ست شابة باين عليها فى العشرينات وشكلها لسه متجوزة جديد رحبت بيها وقلتلها : اسم حضرتك ايه ؟ قالتلى: اسمى هبة وعمرى 25 سنة ولسه عروسة جديدة. قلتلها: اهلا وسهلا اتفضلى حضرتك بتشتكى من ايه ؟ اترددت هبة شوية وقالتلى: بصراحة انا محتاجة ضرورى اعمل عملية تجميل لو ينفع يا دكتور قلتلها: عملية تجميل فين بالضبط وبعدين انا دكتور نسا مش دكتور تجميل قالتلى: ماهو الحتة دى ضمن مجال تخصصك برضه. وكانت باين عليها مكسوفة اوى ومش عارفة تقول ايه قلتلها: اتفضلى قولى كل حاجة انا سامعك متخافيش ومتتكسفيش ابدا يا مدام هبة. قالتلى: بصراحة انا مطاهرة ومختونة وزنبورى وشفايف كسى مقطوعين قلتلها: اها تمام. قالتلى: محتاجة انى اعمل عملية ترجعنى كانى مش مطاهرة ولا مختونة. قلتلها: طب وليه الختان ده حصل اساسا مع انه جريمة زى ما حضرتك عارفة. عيطت هبة وقالتلى: ماما بقى الله يجازيها هى السبب وهى اللى اجبرتنى على كده. قلتلها: طيب اللى حصل حصل بس ليه حضرتك عايزة تعملى العملية دى هل بتشتكى من البرود مثلا او قلة الشهوة. قالتلى: بصراحة اه بس مش دى المشكلة انا كان ممكن استحملها واسكت لو هى المشكلة. قلتلها: طب امال ايه المشكلة يا مدام هبة ؟ قالتلى: جوزى احمد بيحب الست اللى كسها مش مطاهر ولا مختون وشفايفه عريضة زى الوردة والموضوع ده خلاها هجرنى تماما ومش بيقرب لى من ساعة اول واخر مرة ما بينا ليلة الدخلة وبقى كارهنى اوى قلتلها: طب وهو ماكانش يعرف انك مختونة ؟ قالتلى: بصراحة هو سالنى واحنا مخطوبين اذا كان كسى مطاهر ولا مش مطاهر اتفاجئت من سؤاله الغريب الجرئ وقلتله بكسوف هتشوفه لما نتجوز وتعرف ورحت قلت لماما على اللى حصل بعدما لاحظنا انا وهى ان احمد بقى يقول دايما انه بيحب الكس اللى مش مطاهر ولا مختون واللى شفايفه عريضة زى الوردة فقالتلى ماما اذا سالك تانى قوليله انه مش مختون عشان الجوازة تتم احسن يطفش واحنا ما صدقنا لاقينا عريس محترم زيه فى الزمن ده وفعلا اتجوزنا يا دكتور واحمد مخدوع فيا ولما ناكنى وفتحنى وشاف ان كسى مقطوع الزنبور ومقطوع الشفايف كرهنى اوى ومابقاش يقرب منى تانى وابتدا يدور على بنت يكون كسها مش مطاهر وتكون شفايفه عريضة وكبيرة. وابتدت هبة تعيط جامد قلتلها: اهدى يا مدام هبة مش كده. قالتلى: اعمل ايه يا دكتور انا بحب احمد اوى اوى ونفسى يفضل فى حضنى وبين رجليا على طول بس اعمل ايه ها حضرتك قلت ايه بالنسبة للعملية. قلتلها: بصراحة الموضوع ده صعب يتعمل ده يشبه اعادة الغلفة للقضيب اللى مطاهر بس اصعب منها ودى انسجة حساسة مش موجود زيها فى بقية الجلد عشان نقدر نرقعها من باقى جلد الجسم لكن يعنى لو لاقينا بقايا لزنبورك وشفايف كسك هنحاول مطها بطريقة معينة عشان تتمدد وتنمو منها فيها لحد ما ترجع عريضة وطويلة من تانى زى طبيعتها قبل الختان اتفضلى اكشف عليكى واشوف اذا كان فيه بقايا نقدر نعمل فيها ده ولا لا. قالتلى: ياريت تلاقى يا دكتور. وقامت هبة وراحت لسرير الكشف وقلعت واتغطت وانا جيت سلطت ضوء قوى على كسها ودققت بعدسة مكبرة على زنبورها وشفايف كسها وقعدت فترة افحص وفى الاخر ابتسمت وقلتلها: فيه بقايا للزنبور وللشفايف يا مدام هبة وممكن نعمل عملية المط بس هتاخد مراحل ووقت طويل والزنبور الجديد مش هيكون بنفس درجة حساسية الزنبور الطبيعى اللى مش مطاهر بس ده اللى نقدر نعمله. دلوقتى تقدرى حضرتك تلبسى هدومك وقمت قعدت على مكتبى واستنيتها لما تضبط نفسها وجت وشكرتنى هبة وقعدت على الكرسى قدام المكتب وقلتلها: نقدر نبدا الكورس ده من الاسبوع الجاى وشكرتنى هبة ومشيت ورجعت بيتها ودخل جوزها احمد البيت رحبت بيه بحرارة وقالتله الغدا جاهز يا حبيبى لكنه كالعادة رد عليها بكل برود وقالها اكلت بره شكرا ليكى ودخل اوضته اللى منفضلة عن اوضتها عشان ينام شوية وهى عضت شفتها من الضيق ودخلت وراه الاوضة وقالتله ايه اخبارك يا احمد لسه بتدور على بنت مش مطاهرة عشان تنيكها قالها ايوه بس غالبا لاقيت وهنيكها قالتله هى مين حد اعرفه قالها لا دى زميلتى فى الشغل اسمها سلوى قالتله طب وانت عرفت منين انها مش مطاهرة قالها سلطت عليها واحدة بلانة وحفافة قارحة تعملها حلاوة لجسمها كله وكسها خصوصا وقلتلها طلبى ان كسها يكون مش مطاهر وزنبورها سليم وشفايف كسها تكون عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة وفعلا عملتلها الحلاوة ولاقتها زى طلبى. كانت هبة بتتقطع من الغيرة والالم من كلام جوزها احمد بس ماكانتش بتبين له وكاتمة الدموع فى عينيها وقالتله طب هى انسة ولا مدام؟ قالها هى ارملة قالتله طب وسنها كام اكبر منك ولا اصغر ؟ قالها اكبر منى بخمس سنين سكتت هبة شوية وانت بتحبها يا احمد ؟ قالها انا مبحبش حد بس فى نفس الوقت مخدعتش عريس بنتى زى اهلك قالتله يا احمد اللى انكسر يتصلح قالها ازاى اللى اتقطع يرجع سليم من جديد قالتله انا النهارده رحت لدكتور نسا كبير وقلتله على مشكلتى وكشف عليا وقالى انه ممكن يرجع شفايف كسى وزنبورى بطريقة المط لبقاياهم اللى لسه فاضلة وان كان الزنبور الجديد هيكون اقل حساسية من الطبيعى قالها ولو انا عايز ست سليمة مش ست مقطعة وملزقة ولو سمحتى اخرجى بره وروحى اوضتك وكفاية لحد كده. خرجت هبة وهى زعلانة ومقهورة من رد فعل احمد وهى اللى كانت فاكرة انه هيفرح ويتصالح معاها لما تقوله على عملية المط اللى هيعملها لها الدكتور كريم. وتانى يوم خرج احمد على شغله وهبة بتفكر فى زميلته سلوى وازاى هيجر رجلها صبح احمد على الكل وكان معاه فى المكتب سلوى وراجل كبير فى السن الراجل قام يروح الحمام عشان البروستاتا وبيطول فى الحمام زى عادته فكانت الفرصة مواتية لاحمد يقرب جنب سلوى اللى كانت شبه ليلى طاهر فى شبابها تمام ويقولها اللى فى نفسه قالها ازيك يا سلوى قالتله ازيك يا احمد قالها بصراحة كده انتى مطاهرة ولا لا ؟ بصتله سلوى مستغربة من سؤاله وقالت يمكن سمعته غلط فقالت بتقول ايه يا احمد مفهمتش قالها بقولك يا سلوى انتى مطاهرة ولا لا راحت راقعاه حتة قلم على وشه وقالت بتقول ايه يا وسخ انت ازاى تسالنى سؤال زى ده ماهتمش بالقلم وقالها برضه انا مصمم اعرف الاجابة على سؤالى قالتله بزعيق تعرف ايه وانت مالك اصلا قالها وطى صوتك لتتفضحى خافت سلوى وقالتله بصوت زى الوشوشة نعم عايز ايه قالها جاوبينى على سؤالى قالتله تعرف ان ماقمتش يا احمد من جنبى وقعدت على مكتبك لهاصوت واقول بتمسكنى من حتة مش تمام واوعى تسالنى السؤال ده تانى بعد كده مفهوم قالها لا مش مفهوم ومش قايم من مطرحى الا لما تجاوبينى على سؤالى انتى مطاهرة ولا لا برقت له سلوى شوية وبعدين قالتله مش مطاهرة مش مطاهرة ارتحت قالها طب وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة ولا لا ؟ قالت وبعدين معاك بقى قالها جاوبى قالتله ايوه عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة بس ليه بتسالنى كل الاسئلة دى قالها لو كنتى قلتى انك مطاهرة او ان شفايف كسك صغيرة ورفيعة ماكنتش هنيكك لكن ما دام انتى مش مطاهرة وشفايف كسك عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة فلازم انيكك قالت سلوى يا لهوووووى انا هصوت خلاص راح احمد قايم ورجع لمكتبه بعيد عنها وسابها تبصله كل شوية كانها شايفة واحد مجنون قدامها ومرت الايام وسلوى بتتجنب تكلم احمد وبعدها ابتدت سلوى تبص لاحمد نظرات فاحصة كانها بتقول ده واد مز ووسيم اوى يا بت ابيضانى وحالق دقنه وجسمه ملفوف دبدوب حلو وشعره ناعم يعنى هتتكيفى لما تشوفى وشه القمر ده وهو فوقك ورافع رجليكى ونازل نيك فى كسك اللى عاجبه بزوبره وفى يوم واحمد وسلوى لوحدهم فى المكتب قامت سلوى وفاجئت احمد وقعدت جنبه عند مكتبه وقالتله يعنى اللى اعرفه ان الواحد بيحب الواحدة من وشها او شفايفها او مناخيرها او صوتها او قدمينها او ايديها او حتى بزازها او رجليها انما انه يحب واحدة بسبب كسها اللى مش مطاهر ابو شفايف عريضة وكبيرة ومتهدلة زى الوردة دى اغرب حاجة اقابلها قالها احمد ومين قال انى بحبك انا بحب كسك وعايز انيكه هاجت سلوى اوى من كلامه الاولانى وكلامه ده وخدته فى ايدها وقالتله تعالى معايا وراحوا اوضة بعيدة محدش بييجى جنبها ودخلوا وقفلت سلوى الباب بالمفتاح وراحت قالعة البنطلون والكولوت وبان كسها بشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة قدامه وقالتله اديك شفت كس احلامك هتعمل ايه دلوقتى راح احمد نازل على ركبه قدامها وقعد يتامل ويملا عيونه من جمال كسها ويحسس بصوابعه على شفايف كسها ويدعك فى شفايف كسها وكانت بتلمع وغرقانة من عسل هيجانها من كلامه ولما شبع عينيه وايديه من اول كس مش مطاهر شافه وقابله فى حياته راح قالع ملط وهى تقوله يا مجنون بتعمل ايه حد يخش علينا قالها ولا يهمنى وراح راشق زوبره فى كس سلوى وقالوا سوا اااااااااااااااااااه وابتدا ينيكها بقوة ويدخل ويطلع زوبره فى كسها وقالها الله الله الله الله على ده كس عسسسسسسسسل يا ناس عسسسسسسل يا سلوى خسارة فيكى الكس ده قالت اح اح اح اه اه اه اف اف اف ليه يعنى يا خول خسارة فيا قالها اصلك رخمة ودمك واقف وبقرف منك مووت قالتله يا شرموط بتقولى كده اااااااااه وانت بتنيكنى اااااااااه ده كل الرجالة اااااااااااح هتموت عليا وعلى جمالى ااااااااااااااف يعنى اللى عاجبك فيا كسى وبس قالها بصراحة اه قالتله اااااااااااه يا متناك مش عارفة ليه رغم كلامك ده هموت عليك يا وسخ اااااااااااااااف نكنى كمان زوبرك كبير اووووى قالها الكس القمر ده لازم يتلحس ويتبعبص ويتناك طول النهار والليل قالتله ااااااااااااااااااح يا وسخ اااااااااه كلامك قليل الادب موووووت ااااااااااااااااف بفكر اخليه شعار على صورتى واعلقه فى الشوارع ههههههههه ساعتها الرجالة هتبقى عليا زى النار اححححححححححح بجيييييييييييييييييييب واتنفض جسم سلوى بين ايدين احمد ونطرت كمية عسل مهولة من كسها ولما فاقت وهو شغال نيك فى كسها بزوبره قالتله انا ماشفتش راجل وسخ كده زيك وفضل احمد ينيك سلوى ساعة ونص وعمال يغازل كسها لحد ما شهق وحست هى وقالتله هات لبنك فى الكس القمر اللى هتجنن عليه وراح احمد جايب كيلو لبن فى كس ومهبل سلوى ولما خرج زوبره منها راحت واخدة من لبنه ودهنت شفايف كسها العريضة الكبيرة المتهدلة زى الوردة دهنتها بلبنه وقالتله لازم ندلعه ونغذيه بلبن حبيبه مش كده ورقعت ضحكة كلها شرمطة ولبسوا هدومهم ورجعوا شغلهم