الصدمة الرهيبة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وكان لبوسى صاحبة متجوزة اسمها غادة وكانت غادة من نوع نادر من الستات كانت مش بتهتم بنظافتها الشخصية كسلانة حبتين فى مسالة النضافة بتستحمى فى الصيف بس عشان الحر انما فى الشتا مبتستحماش خالص ومبتغيرش هدوم البيت بالشهور وكانت دى عادتها من قبل ما تتجوز لما اتعرفت على جوزها فوزى كان بينهم تشابه فى مسالة الكسل فى النضافة وعشان كده كان فوزى الوحيد اللى اعجب بيها من بين رجالة وشباب كتير وهو اللى طلب يتجوزها.. كان بيهيج من ريحة عرقها وباطاتها وريحة بين فخادها اللى مش مهتمة بنضافتهم .. وفى يوم دخل عليها فوزى اوضتها وكانت بقالها اكتر من شهر مبتستحماش وهدوم البيت اللى لابساها بقالها على جسمها اكتر من شهر ماغيرتهمش وتعدى عليها الدورة وينيكها فوزى فى كسها ويملا كسها لبن ومبتستحماش برضه جسمها ابيض ونضيف رغم كده وقدمينها نضاف بس ريحتهم وحشة شوية بس بتغسل شعرها كل يوم بالصابون ده الجزء الوحيد فى جسمها اللى بتغسله كل يوم .. قرب منها فوزى وشم ريحة بين فخادها وريحة باطاتها وريحة هدومها وحتى الملاية اللى تحتها مغيرتهاش من اكتر من شهر واتوسخت من عرقها ونومها عليها .. قالها فوزى ازيك يا غادة يا نتنة يا جايفة يا اللى مبتستحميش انا هيجان اوى عليكى يا معفنة قالتله غادة وانا كمان هيجانة عليك اوى يا نتن يا جايف يا اللى مبتستحماش .. قلعها ملط وقلع ملط وطلع فوق غادة ورزع زوبره فى كسها من غير بوس ولا لحس ولا مص قالت احححححححح ونزل يبوس شفايفها ووشها ورقبتها اللى كانت وسخة من عرقها وقالها بنيكك اهو يا غادة الجايفة بحبك يا نتنة وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كس غادة اللى قالتله اح اه اف اح اح اح انا لو استحميت اصلا قبل ما اتناك شهوتى بتروح وتبرد وتنطفى وخد فوزى قدمين غادة يبوسهم ويمصهم فى بوقه بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم رغم ريحتهم الوحشة اللى مهيجاه وكانت غادة كمان هيجانة من ريحة بين فخاد فوزى وريحة عرقه وباطاته وعمالة تحضنه وتبوسه وتحسس على ضهره وطيزه وتقوله زوبرك حلو اوى فى كسى يا معفن يا جايف يا اللى مبتستحماش وهو ينزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وناكها فوزى بوضع الملعقة وراعية البقر وراعية البقر المعكوسة والوضع الكلبى لحد ما شهق وجاب لبنه فى كسها شلالات وناموا فى حضن بعض يبوسوا ويحسسوا على بعض وبرضه ما قاموش يستحموا

وكان لعلياء صاحبة اسمها ميرفت كان عمرها اربعين سنة وجوزها صلاح عمره خمسين سنة ومتجوزين بقالهم عشرين سنة وكان لصلاح اخ اسمه عصفور وكان عمره اربعين سنة وفاته قطار الجواز وعلاقته بصلاح اقرب انهم يكونوا اصحاب اكتر من انهم اخوات من الاب والام وحس صلاح بالشفقة على عصفور انه متجوزش وماحسش بمتعة انه يتحب رغم ان عصفور حب بنات وستات كتير بس مابادلوهوش الحب واتكلم صلاح مع مراته ميرفت وقالها على وضع عصفور وانه وحيد وابوهم وامهم ماتوا واخواته كلهم متجوزين وفى حياتهم مشغولين وعصفور قاعد لوحده من غير حبيبة ولا ونيسة ولا وليفة وان صلاح قرر انه يسلفه مراته ميرفت. طبعا ميرفت استغربت جدا من قرار صلاح لما شاورها فى الموضوع ورفضت تماما انها تخونه مع اى حد مهما كان حتى لو كان اخوه وصاحبه عصفور وانها عمر ما راجل تانى لمسها غير صلاح لكن صلاح فضل يلح عليها وان دى رغبته وهى بصفتها مراته طول عمرها بتطيعه وبتسمع كلامه قالتله ميرفت ازاى تفكر حتى تطلب منى الطلب ده وانا مراتك وام ولادك ولو ولادنا الولد والبنت الكبار عرفوا ساعتها يبقى شكلى وشكلك عاملين ازاى قالها صلاح حرام اسيب اخويا وصاحبى فى الحرمان ده وعمره ما داق حلاوة وعسل الستات وعمره ما اتحب قالتله ميرفت طب ما نجوزه ونشوف له عروسة قالها صلاح هو عايز واحدة تحبه مش مجرد جواز صالونات وعايزها كمان تكون فى سن المراهقة وتكون مطيعة وطباخة ممتازة وانتى اللى فيكى الصفات دى يا ميرفت انت وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة وهو بنفسه اللى قالى عنك كده وياما شكر فى طبخك واكلك وطاعتك ليا وانه مش ممكن يتصور ان عمرك اربعين سنة زيه لان وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة قالتله ميرفت بس انا مش بحبه يا صلاح بحبك انت وبس وهو عايز يتحب وواحدة تحبه قالها صلاح ايه المانع انك تمثلى عليه انك بتحبيه قالتله ازاى بس الحب مينفعش يتمثل واكيد هيعرف ويحس وساعتها يكرهنى قالها صلاح طب انا هقولك حاجة اخرجى واتفسحى واتكلمى معاه يا ميرفت نقول لمدة ست شهور وبعد كده نشوف ان كنتى لسه مش بتحبيه ولا مشاعرك اتغيرت قالتله كده خطر يا صلاح انت بتلعب بمشاعرى وقلبى وبجوازنا انت بتلعب بالنار وافرض حبيته وراح حبك من قلبى نعمل ايه ساعتها قالها انتى ليه قلقانة القلق ده كله يا ميرفت ارجوكى ده قرارى وده صاحبى واخويا عصفور ولازم اساعده ولو انتى مراتى وبتحبينى صحيح لازم تطيعينى وتسمعى كلامى قالتله فى استسلام يعنى مصمم مفيش فايدة يعنى قالها ايوه مصمم وده قرارى الاخير قالتله امرك يا صلاح .. وقال صلاح لعصفور عايزك تفسح ميرفت يا عصفور وتتكلموا وتسلوا بعض لان ميرفت بقالها عشرين سنة من ساعة ما اتجوزنا وهى ماخرجتش تتفسح وانشغلت مع الولد والبنت لحد ما كبروا وبقوا شباب اهو وانا مشغول فى شغلى فمش هقدر افسحها ومش هنسى لك الخدمة دى قاله عصفور امرك ماشى يا صاحبى واخويا قاله صلاح واهو بالمرة تخرج من الوحدة اللى انت فيها وتتفسح انت كمان .. وابتدا عصفور يعدى كل يوم الصبح على بيت صلاح ويلاقى ميرفت جاهزة ببنطلون جينز وبلوزة او بجيبة وبلوزة وكعب عالى ومضفرة شعرها الاسود الطويل زى الاكليل فوق جبينها بشوية وعيونها السود اجمل من الزيتون الاسبانى والايطالى وينزلوا ايدهم فى ايد بعض وياخدها يفسحها فى المتاحف او الجناين او على كورنيش النيل او يدخلوا سينما او كافيتريا او يزوروا الاثار والاهرام او شارع المعز.. واتكلموا كتير اوى على مدى الست شهور اللى اداها صلاح لمراته ميرفت كلمها عصفور عن هواياته وكتاباته التنويرية والعلمانية وكتاباته للقصص الايروتيكية الرومانسية وحتى فتشياته وخيالاته الجنسية وكان بيعتبرها اخته اللى اتحرم منها لان اخواته صبيان كلهم ما هى مرات اخوه وصاحبه .. وميرفت كلمته عن حياتها قبل الجواز وبعد الجواز وكان عصفور بيسالها عن كل تفصيلة فى حياتها كبنت بفضول اللى اتحرم من لمسة البنات كاخوات وكحبيبات فى حياته وكانت ميرفت بتلاحظ نظراته لبزازها الكبار وجسمها الملفوف وطيزها اللى بترقص يمين وشمال بدلع وهى ماشية ولو قلعت جزمتها وبانت قدمينها الحلوين بتلاحظ نظرات عصفور لقدمينها كان فى عيونه فضول وجوع وقالها انها اول بنت تتفسح معاه ويتكلم معاها وتتكلم معاه المدة الطويلة دى كلها كل البنات والستات بتزهق منه وتبعد عنه ومش بتديله فرصة يرتبط بيهم ويتعلق بيهم .. ومع الكلام والفسح المستمرة اتعودت ميرفت على عصفور وبقى شاغل قلبها وحياتها وحست معاه انها رجعت بنت مراهقة من تانى وقالتله انها رجعت معاه بنت مراهقة قالها انتى عمرك ما كنتى الا بنت مراهقة فى نظرى انا شايف وشك وجسمك ونشاطك بتاع بنت تمانتاشر سنة مش اكبر من كده ولو بشهر حتى والست شهور اللى مروا عليها معاه نسوها ولادها ونسوها انها زوجة ونسوها صلاح جوزها ونسوها شخصيتها الواقعية فى الحياة وعرفت عن عصفور اسرار كتير فى ميوله وكتاباته وهواياته ماكانتش تعرفها عنه وعرفت حرمانه من ابوه وامه وحرمانه من حبيبة وزوجة وصديقة تطيعه وتمتعه وتونسه .. وعصفور كمان اتعود على وجود ميرفت فى حياته اتعود على وشها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل فوق جبينها بشوية واتعود على عطرها وضوافرها الملونة بالاوكلادور البينك وصوتها ونظراتها ومشيتها وجسمها الملفوف وبزازها الكبار وعيونها السود الاحلى من الزيتون الايطالى والاسبانى وكعبها العالى وهدومها المتنوعة وكعبها العالى المتنوع وشنطها .. وبعد الست شهور قالها صلاح ايه رايك دلوقتى فى عصفور حاولت ميرفت تتجنب نظرات جوزها صلاح وقالتله عادى يعنى قالها لا مش عادى انا ملاحظك وملاحظه على مدى الست شهور وملاحظ نظراتكم وضحكاتكم قالتله انا قلتلك وحذرتك يا صلاح انك بتلعب بقلبى وقلبه وقلبك كمان ومشاعرنا .. انا عمرى ما عرفت راجل غيرك وهو عمره ما عرف بنت بجد اصلا وطبيعى انه يحصل بينا هوس وتعلق وارتباط مش عارفة اوصفه او اسميه ايه لكن فيه حاجة اتغيرت وحصلت بينا كل واحد فينا لقى فى التانى اللى كان محروم منه سنين طويلة انا لاقيت الفرصة ارجع بنت مراهقة بتتفسح مع شاب تانى غير جوزها وكانها مش متجوزة ولا مخلفة ولد وبنت شباب وكبار طولها وهو لقى الفرصة انه يقرب من بنت لمدة طويلة يكلمها وتكلمه ويتفسحوا سوا فرصة عمرها ما اتوفرت له لسنين طويلة .. قالها صلاح ودلوقتى تفتكرى انك جاهزة انك تباتى عنده ليلة وعندى ليلة قالت ميرفت مش عارفة يا صلاح حقيقى مش عارفة وخايفة اوى لان لا هو قالى انه بيحبنى ولا انا قلتله لاننا ببساطة مش عارفين الارتباط اللى حصل بينا اسمه ايه او تصنيفه ايه قالها صلاح طب ما تبتدى انتى وتقوليله ان صلاح اخوك وصاحبك هيسلفك مراته ليلة وهو ليلة قالتله ميرفت مقدرش اقوله كده يا صلاح انا مهما كان بنت مصرية شرقية واخاف اسقط من نظره واخسره للابد ويشوفنى رخيصة او ساقطة قالها صلاح على فكرة عصفور بيحترمك جدا ودايما بيقولك يا ميرفت هانم واكاد اقولك انه بيعبدك عبادة وشايفك الهته قالتله عارفة وملاحظة انه مش بيقولى الا ميرفت هانم رغم انى دايما اقوله يقولى ميرفت بس وكمان بيقولى يا الهتى ميرفت وعشان كده هو غالى عليا اوى واخاف اخسره قوله انت كل اللى انت عايزه ونشوف رد فعله هيكون ايه انما انا لا مقدرش .. وفعلا صلاح قال لعصفور انه عايز يسلفه ميرفت مراته ليلة وهو ليلة اتفاجئ عصفور وبص لصلاح اوى وقاله وانت مش هتتضايق او تغير من كده يا صلاح قاله صلاح انا بحبكم انتم الاتنين وعايز سعادتكم وسعادتكم من سعادتى قاله عصفور بصراحة انا ماكنتش متوقع منك ابدا تقولى حاجة زى كده يا صلاح وفى نفس الوقت انا مش قادر اسمى ارتباطى بمراتك ميرفت هانم باسم هل هو حب ولا صداقة ولا ايه بالضبط وكمان ازاى اخونك وانت اخويا وصاحبى ازاى افكر فى كده اصلا قاله صلاح انت مش بتخونى انا مديك انت وميرفت اذن وتصريح وبشاركها معاك وبسلفها لك قاله عصفور طب وميرفت هانم رايها ايه فى الموضوع ده قاله ميرفت قالتلى اشوف رايك ايه يا جماعة انتم هتجننونى معاكم بصراحة ضحك عصفور وقاله يمكن احنا معقدين انا وميرفت هانم قاله صلاح طيب انا هديكم فرصة اسبوع تفكروا وتدوروا الموضوع فى دماغكم انت وميرفت وتردوا عليا بعد الاسبوع قاله عصفور خلاص تمام .. واتقابل عصفور وميرفت اكتر من مرة خلال اسبوع المهلة اللى اداهولهم صلاح قالها عصفور هل احنا جاهزين يا ميرفت هانم للخطوة الجاية اللى صلاح عايزينها نعملها قالتله انت الراجل يا عصفور والمفروض تكون صاحب القرار مش انا قالها ازاى بس يا الهتى ميرفت والقرار يخصك انتى كمان وانتى انسانة بالغة وليكى ارادتك وحريتك وكرامتك ازاى اقرر قرار شخصى جدا متعلق بيكى جدا جدا بدون موافقتك عليه قالتله ميرفت فيه حل ممكن يساعدنا انا وانت نعرف حقيقة مشاعرنا تجاه بعض قالها قولى يا ميرفت هانم قالتله منشوفش بعض لمدة شهر قالها ياه يا ميرفت هانم بس ده كتير قالتله هو ده الحل عشان نعرف قالها خلاص نقول لصلاح وننفذه قالتله هنقوله بس هننفذه سواء رضى او رفض .. وفعلا نفذوا القرار ده وكان صلاح مش موافق بس ميرفت صممت .. وخلال الشهر اتعذب عصفور وحس بالشوق الشديد لميرفت وبقى يحلم بيها ويتخيلها فى اوضاع جنسية ورومانسية معاه وقلبه بقى يدق بعنف زى العاشق .. اما ميرفت فكانت حاسة بسخونة فى كسها وبزازها وكل ما تفكر فى وش عصفور ومشيته وصوته وجسمه المكرش تحس ببزازها بيكبروا ويتنفخوا وبزنبورها بيوقف وبعسلها نازل من كسها نفس احاسيسها اللى كانت بتحسها ناحية صلاح قبل ما يتجوزوا وهنا عرفت انها مش هترفض عرض صلاح بتاع ليلة عند عصفور وليلة عنده .. وعصفور كمان حس بكده بس كانت احساسيهم مختلفة كانت شهوة ميرفت الجنسية تجاه عصفور اكتر من حبها الرومانسى له واما عصفور فكان حبه الرومانسى وعبادته لها اكتر من شهوته الجنسية ناحيتها .. وما قدروش يكملوا الشهر وجم وقابلوا بعض قبل ما يكلموا صلاح وقالها عصفور انا بعبدك يا ميرفت هانم وموافق على فكرة صلاح قالتله ميرفت وانا كمان موافقة يا عصفور بس لازم اصارحك انى مشتهياك اكتر من انى بحبك مش معنى كده انى مش بحبك بس نسبة حبى الرومانسى ليك اقل من نسبة اشتهائى الجنسى ليك قالها المهم انك بتحبينى ولو بنسبة قليلة قالتله ايوه بحبك يا عصفور وانا اصلا بطبيعتى شهوانية اكتر منى رومانسية حتى مع صلاح قالها يمكن احنا كده بنكمل بعض انتى هتعرفينى اكتر على الشهوانية وانا هعرفك اكتر على الرومانسية قالتله ممكن تعالى نقول لصلاح ونبشره وراحوا لصلاح وبشروه وفرح اوى وقالهم من بكرة اول ليلة هتكون ميرفت عندك طول اليوم والليل يا عصفور وتجيلى الصبح .. وفعلا راحت ميرفت لبيت عصفور من اول الصبح وفتحلها عصفور وكان مستحمى ولابس هدوم بيت نضيفة وحالق دقنه ودخلت ومعاها مجموعة من هدوم الخروج والبيت والكعب العالى والهدوم الداخلية بتاعتها حطتها فى دولاب عصفور قالها اخيرا هيبقى فيه ست وهدومها فى بيتى ضحكت ميرفت وقالتله ايوه ولازم تتعود على كده بقى وعيون عصفور بتفحص سوتيانات وكولوتات وشرابات وكولونات ولانجريهات وهدوم ومجوهرات وبارفانات وهدوم ميرفت للخروج وللبيت وهى تضحك وتقوله انت فضولى اوى يا عصفور قالها اعمل ايه محروم من الجو ده قالتله لا من النهارده مفيش حرمان وقلعت قدامه هدوم الخروج حتة حتة لحد ما بقت عريانة ملط وحافية وعيون عصفور بتاكل جسمها الملبن اكل ولبست هدوم البيت وراحت تحضر لهم الفطار وكان فطار ملوكى واتبسط عصفور وقالتله النهارده هتاكل طبيخ ورز قالها الللللللللللللله ده انا معدتى نشفت من السندوتشات قالتله لا خلاص بعد كده محاشى وطبيخ وحلويات وكل اللى تحبه قالها تسلم ايديكى يا ميرفت هانم قالتله تسلملى يا روحى وبعد ما فطروا قاموا يريحوا شوية جنب بعض فى السرير ويتفرجوا على التلفزيون وقرب عصفور وشه من وش ميرفت وقالها ممكن ابوسك يا الهتى ميرفت قالتله طبعا يا حبيبى تعالى وباس شفايفها بشفايفه لاول مرة فى حياته وهو بيتنهد وراحت ميرفت مقدرتش تقاوم فراحت حاضناه جامد وهو اتزلزل من حضنها كان بتول وده كان مهيج ميرفت انها اول ست وبنت فى حياته وانه حساس اوى للمساتها له وابتدا يبص فى عيونها وشفايفها ووشها عن قرب ويحسس على سلسلتها الدهب اللى فى رقبتها وغوايشها الدهب اللى فى ايدها ودبلة جوازها الدهب وحلقها وشعرها الاسود الطويل المضفر زى الاكليل وهى سايباه يستكشف علامات الانوثة فى اول بنت فى حياته ونزل يحسس على قدمينها الحلوين وضوافرهم المدهونة بالاوكلادور البينك زى ضوافر ايديها وابتدا يمص ويبوس قدمينها فى بوقه بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم ورجع تانى لحضن ميرفت بين دراعاتها وهى عمالة تبوس شفايفه وخدوده وودانه ورقبته وهو دايب من بوساتها واحضانها وهى حنينة عليه بتاخده بالراحة عشان مايخافش ويتعود على لمسات الست له وحاسة بدقات قلبه القوية على صدرها وقالتله لو حابب تقلعنى وتشوف جسمى العريان يا عصفور فانا جاهزة ومش ممانعة قالها اوكيه يا ميرفت هانم وابتدا يفك زراير جاكتة بيجامتها الحريمى لحد ما اتعرت بزازها الكبيرة قدامه وهو شهق ومد ايديه وهو بيترعش وابتدا يحسس على بزازها وحلماتها ويتفرج عليهم ويقولها طراى اوى وحلوين قالتله انزل مص حلماتى ببوقك يا حبيبى نزل عصفور ومص حلمات بزاز ميرفت وهى ابتدت تتاوه وتحس بالمتعة قالها مبسوطة يا ميرفت هانم قالتله اوى يا عصفور اوى ونزل عصفور يقلعها بنطلون بيجامتها وكولوتها وجاكتة بيجامتها المفكوكة الزراير وبقت عريانة ملط وحافية قدامه وابتدا يبص لكس ميرفت وجماله الرهيب اول كس بنت يشوفه فى حياته فى الواقع وعيونه بتتامل شفايف كسها الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها وقالتله مد ايديك وحسس على كسى متخافش يا روحى وفعلا مد عصفور ايديه يحسس على شفايف كسها وزنبورها ويدعك زنبورها وشفايف كسها بين صوابعه وهى تغنج وتوحوح ودخل صباعه فى كسها وغرق من عسلها وطلع صباعه ومص عسلها فى بوقه قالتله انزل الحسه يا روحى بيحب يتلحس اوى اوى قالها امرك يا ميرفت هانم ونزل عصفور يلحس كس ميرفت وشفايفه وزنبوره ويدخل لسانه جوه كسها وهى توحوح وتغنج اكتر وقالتله ودلوقتى املا عيونك وايديك وشفايفك من جسمى العريان بوس وحسس واتامل كل حتة فى جسم حبيبتك ميرفت من قدام ومن ورا وابتدا عصفور يتامل ويحسس ويبوس فخاد ميرفت وركبها السمينة وقدمينها الحلوين وقلبها على بطنها ونزل بوس وتحسيس ونظر فى ضهرها وطيزها وباطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها .. وراحت ميرفت منيمة عصفور على ضهره وابتدت تفك له زراير جاكتة البيجامة بتاعته وتقلعه البنطلون والكولوت لحد ما بقى عريان ملط وحافى جنبها زيها ولاقت زوبره كبير اوى وواقف على الاخر لفت صوابع ايدها حوالين زوبره وابتدت تدلكه وتدعكه من راسه لقاعدته بايدها وعيونها فى عيونه وهو مبسوط ومتمتع اوى وشوية ونزلت ميرفت ودخلت زوبره فى بوقها وابتدت تمصه من راسه لقاعدته وشوية وراحت ميرفت نايمة على ضهرها وقالتله اطلع فوقيا يا عصفور ونكنى بقالى اسابيع بتخيلك وانت بتنيكنى اححححححح وطلع عصفور فوقها وماكانش عارف يعمل ايه ابتسمت له ومسكت زوبره بايدها ودعكت راسه شوية فى شفايف كسها وزنبورها وراحت ضابطة راس زوبره على فتحة كسها وقالتله زق زوبرك لجوه يا حبيبى ودخل عصفور زوبره فى اجمل طبق مهلبية فى كس حبيبته ومراته والهته ميرفت هانم وقالوا سوا اححححححححححح وخد عصفور قدمين الهته ميرفت فى بوقه يمصهما ويبوسهما بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وهو يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى تبادله البوس بنهم وجوع وشوية وراحت ميرفت لافة بيه وبقى نايم على ضهره وزوبره لسه فى كسها ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وقاعدة فوقه وابتدت ميرفت تتنطط وتطلع وتنزل بكسها على زوبر عصفور وتقوله اححححححححححح بنيكك يا عصفور يا حبيبى يا اخو جوزى وصاحب جوزى وجوزى التانى نيكنى نيك مرات اخوك ومرات صاحبك ومراتك اح اه اه اه اح اح اف اف اف وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهو يقولها بعبدك يا الهتى ميرفت بحبك اوى اوى اوى يا ميرفت هانم وشوية وراحت ميرفت واخداه ونايمة على جنبها ووشها فى وشه فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال ينيكها وهى عمالة تحضنه وتبوسه وتوشوشه وتحسس على جسمه وهو يحسس على جسمها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقالتله ميرفت يلا بينا نقوم وانت شايلنا ماسكنى ومتخليش زوبرك يطلع من كسى يا روح قلبى وفعلا وقف عصفور وهو شايلها وزوبره جوه كسها وعمال ينيكها فى وضع راقصة الباليه وهى بتبوسه وتحضنه وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق وحست ميرفت قالتله ده لبنك عايز ينزل فى كسى هاتهم فى كسى يا روحى شهق عصفور وجاب طوفانات من اللبن فى كس ومهبل ميرفت وناموا جمب بعض عريانين وحافيين وهى عمالة تبوسه وتحضنه وهو كمان وبيحسسوا على بعض وماكانتش المرة الاخيرة لهم فى اليوم ده ناكها اكتر من مرة وكان زوبره واقف زى الحديد وبقت ميرفت تقضى يوم وليلة مع جوزها الاولانى صلاح وتقضى الليلة واليوم اللى بعدهم مع جوزها التانى عصفور لحد ما حبلت من عصفور فى توام ولد وبنت

كان فتحى شاب خجول بتول مالوش حظ مع البنات والستات وفى يوم صحى لاقى نفسه فى جسم ست متجوزة ومخلفة جميلة لكن باردة اسمها فتحية واما فتحية فلقت نفسها فى جسم فتحى وكل واحد فيهم بص فى مراية اوضته وهو مرعوب من اللى حصل له .. حست فتحية بزوبرها بيقف وبهيجانها لما نزلت الشارع بجسم فتحى وشافت البنات والنسوان اللى بيعجبوه دايما ومابقتش فتحية مستحملة الاحساس ده والهيجان وبقت عايزة تخطف اى بنت او ست من اللى عاجبين فتحى وتنيكها حالا رجعت البيت بسرعة عشان ترتاح من الهيجان .. اما فتحى فقام وولاد فتحية ندهوا عليها عشان تحضر لهم الفطار وتلبسهم عشان يروحوا المدرسة وفعلا فتحى عمل كل ده زى الانسان الالى ميعرفش ازاى بجسم فتحية اللى كان متبرمج على اللى بيعمله كل يوم وزهق فتحى من الاعمال اللى بتعملها فتحية وفى نفس الوقت هيجانه اتنقل لكس فتحية الباردة وسخن كسها وبقى فتحى هيجان فى جسم فتحية وكسها وبزازها وكان هيموت من الهيجان وعايز يدور على راجل ينيكه ينيك جسم فتحية باى ثمن لحد ما رجع جوز فتحية عبد العليم بدرى من شغله راح فتحى بجسم فتحية حضنه وقعد يبوس فى وشه وشفايفه ويحسس على زوبره من فوق البنطلون قالها مالك يا ولية النهارده اول مرة اشوفك هيجانة كده دانتى طول عمرك باردة وبتسيبينى انيكك بالعافية زى الشربة وعشان ترضينى وبس قالتله هيجانة عليك اوى يا خول مش من حقك ولا ايه مش انت جوزى قالها جوزك طبعا قالتله طب خلاص تعالى ونكنى جامد مش طايقة نفسى كسى مولع قالها يخربيت شرمطتك النهارده دانا هاقطع كسمك قالت احححححححح يلا قال فتحى فى نفسه ما دام معرفتش انيك وانا فى جسمى جسم فتحى يبقى على الاقل استفيد واتمتع فى جسم فتحية واتناك دخل فتحى فى جسم فتحية الاوضة وهو ماسك فى ايده عبد العليم وراح فتحى قالع ملط وكسه غرقان عسل ونام على السرير وفتح رجليه وقال لعبد العليم اقلع يا متناك بقى عايزة اتنااااااااااااااااااااااااااك قالها يخربيتك يا شرموطة هيجتينى كانت فين منيكتك دى من زمان قالتله فى كسمك قلع عبد العليم عريان ملط وزوبره واقف قدامه تلاتة متر قالها فى كسمى اه يا بنت المتناكة دا لسانك بقى وسخ اوى يا علقة وطلع فوقها ورزع زوبره فى كس فتحى فى جسم فتحية راح مصوت وقال احححححححححححححح ايوه كده وابتدا عبد العليم يرزع فى كس فتحى فى جسم فتحية ورفع رجليها فى الهوا وخد قدمينها يبوسهم ويمصهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم وفتحى يوحوح ويتاوه ومستمتع باحساس النياكة لاول مرة فى حياته واحساس الزوبر وهو داخل فى كسه ونزل عبد العليم يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وقالها ياريتك تبقى كده على طول يا علقة دانا هنيكك للصبح النهارده قالتله احححححححححححححححح ايوه نكنى للصبح دانا اللى عايزاه بالضبط نكنى يا ابن المتناااااااااااااااااااكة وهو يهيج اكتر ويرزع فيها وفتحى متكيف اوى من احساسه جوه جسم فتحية وهى بتتناك وشوية وراح فتحى بجسم فتحية واخد عبد العليم ومقلوب معاه وبقى عبد العليم نايم على ضهره وفتحى بجسم فتحية قاعد فوقه ووش فتحية فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت فتحى بجسم فتحية تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر عبد العليم وتقوله عايزة انيكك شوية بقى واتنطط على زوبرك وعبد العليم يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشها وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت نايمة على جنبها وقالت لعبد العليم ينام على جنبه قدامها ووشه فى وشها فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه ودخلت زوبره فى كسها وابتدا عبد العليم يرزع فيها لحد ما عدت ساعتين وهو بينيكها ويمتعها وشهق وقالها هجيب قالتله هاتهم فى كسى يا ابن المتنااااااااااااااااااكة دانا شرقاااااااااااااانة اوى جاب عبد العليم طوافين من لبنه فى كس ومهبل فتحى فى جسم فتحية اللى اترعشت وجابت عسلها جامد وناموا جمب بعض وقالها انتى النهارده مش معقولة ياريت تفضلى كده على طول يا فتحية قالتله بس انت تلاحق عليا يا كسمك قالها احححححح على لسانك الوسخ بقيتى شرموطة اوى يا بت قالتله ولسه انت لسه شفت حاجة قالها احححححححح لسه كمان هشوف قالتله اه قالها طب ماتورينى دلوقتى قالتله تؤ تؤ تؤ بعدين وراح فتحى فى جسم فتحية فى النوم وهو متكيف على الاخر من النيكة ولبن عبد العليم مالى ومزغزغ كسه.. وفى نفس الوقت كانت فتحية فى جسم فتحى مش قادرة تستحمل هيجانها وزوبرها الواقف ومستغربة ان فتحى عمره ما ناك بنت ولا ست وانه خجول وبتول عرفت ده من عقله وقالت فى نفسها لا انا مش هقدر استحمل زيه كده انا لازم انيك روحية المطلقة اللى بيشوفها كل يوم فى الشارع وعاجباه اوى ونزلت فتحية فى جسم فتحى فى معاد رجوع روحية من شغلها وقابلتها فى الشارع وطلعت مشط حاطته فى جنبها على انه مطوة وقالتله امشى قدامى بدل ما اغزك بالمطوة دى واوعى تحاولى تهربى او تصوتى هاكون دابحاك خافت روحية ومشيت مع فتحية فى جسم فتحى لحد ما دخلوا العمارة بتاعته ووقف بيها زنقها فى الحيط تحت السلم وبيقولها دانتى غلبتينى يا رورو بقالى شهور وشهور هيجان عليكى ونفسى فيكى وانتى ولا انتى هنا خلاص ماعدتش قادر استحمل ونزلت فتحية فى جسم فتحى تبوس روحية فى وشها وشفايفها ورقبتها وتدعك فى بزازها وكسها وطيزها من فوق الهدوم وروحية تقوله عيب يا ابنى انا زى اختك الكبيرة حرام عليك قالها اسمى فتحى قالتله عيب يا فتحى سيبنى ارجوك قالها اسيبك دانا مصدقت مسكتك وقفشتك دانا هكلبش فيكى بايديا وسنانى من النهارده ورايح وعمال يبوس فيها ويحضنها ويفرك فى بزازها وكسها وطيزها وهى تفلفص منه وتقاومه لحد ما قلعها هدومها وبقت عريانة ملط ولسه بالكعب العالى بس قالتله طب نروح شقتك بلاش كده قدام الناس على السلم قالها يعنى موافقة قالتله هو انت سبتلى فرصة ارفض يلا خلص خدها من ايدها وهى بتغطى جسمها العريان بهدومها ودخل بيته وكان عايش مع اخوه الخجول البتول زيه المحروم زيه وابوهم وامهم ميتين بس اخوه لسه فى الشغل وراح واخد روحية من ايدها على اوضته ورماها على السرير وخد هدومها منها ورماهم بعيد وقلع عريان ملط هو كمان وزوبره واقف زى الحجر وهى لسه بالكعب العالى نزل على شفايفها ووشها ورقبتها بوس وقالها ياااااااااااااه دانا نفسى فيكى من زمان اوى هاجت روحية من كلامه ولهفته وهيجانه عليها بس مابينتش ده وهو عمال يحضن فيها من تحت جسمها ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار ويقولها دانا هموووووووت عليكى من زمان يا روحية قالتله طب مانا بشوفك بقالى شهور وكل ما ابصلك وشك يحمر زى البنات وتتكسف منى ايه اللى جرى لك وجراك النهارده كده قالها معدتش قادر اصبر خلاص دانا عايز اكلك اكل قالت اححححححححح كلامك هيجنى يخرب عقلك ومسكت زوبر فتحية فى جسم فتحى وحطته فى كسها وقالتله نكنى بقى حقق حلمك اللى نفسك فيه من شهور دوقنى وكلنى راح رازع زوبره فى كسها قالت احححححححححح وهو عمال يرزع وينيك فيها وزوبره داخل طالع داخل طالع داخل طالع فى كسها وهى شغالة وحوحة وغنج واهات وافافة وخد قدمين روحية ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه وصدره وبطنه ونزل غرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وشوية وراحت روحية قالباه بجسمها وبقى نايم على ضهره وروحية قاعدة فوقه وشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبره زوبر فتحية فى جسم فتحى وهو يحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية وراحت فتحية فى جسم فتحى قالبة روحية على جنبها وبقوا الاتنين على جنبهم ووشهم فى وش بعض فى وضع الملعقة جنبا لجنب ولكن وجها لوجه وزوبره لسه جوه كسها وعمال يرزع وينيك فيها وهى توحوح وتتاوه وتغنج وتشخر وتصوت وتافاف وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وقعدوا فى وضع الجلوس وجها لوجه فى وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وروحية بتتنطط وتنزل وتطلع على زوبر فتحية فى جسم فتحى وفضلوا كده ساعتين لحد ما فتحية فى جسم فتحى شهقت وجابت طوافين من اللبن فى كس ومهبل روحية اللى فاقت من شهوتها وقعدت تعيط وتضرب فتحى وقامت تستحمى وتمشى وقالتله لو حاولت تلمسنى تانى هبلغ البوليس .. اما فتحى فى جسم فتحية فشاف ان شهوتها هترتاح اكتر لو خدم اخوه فتوح وجاب له فتحية لحد البيت ينيكها ويتمتع بجسمها وجمالها الفتان وفعلا راح فتحى فى جسم فتحية اخر النهار لبيته هو وفتوح واتحجج لعبد العليم انه هيزور امه ام فتحية يعنى ويمكن يبات عندها وخبط فتحى فى جسم فتحية على الباب وفتح له فتوح قالها افندم قالتله بميوعة كده من على الباب مش تقولى اتفضلى يا فتوح قالها اتفضلى بس عرفتى اسمى منين قعد فتحى بجسم فتحية على الكنبة وقدامه فتوح وقاله انا اعرفك من زمان وبحبك وبصراحة نفسى اتناك منك احمر وش فتوح وعمال يبص لفتحى فى جسم فتحية وطبعا كان خجول وبتول بس جمالها وجسمها ووشها شدوه اوى وهاج عليها بس ماكانش جرئ عشان يخطو الخطوة الاولى وطبعا فتحى كان عارف كده عن اخوه فتوح فقام فتحى بجسم فتحية ولزق فى فتوح وابتدا يحضنه ويبوسه وقاله متخافش يا حبيبى ومتتكسفش من حبيبتك فتحية قالها اسمك فتحية قالتله اسمى حبيبتك فتحية قالها بس انا شايف دبلة دهب فى ايدك الشمال يعنى متجوزة قالتله اه بس بحبك مووووووت وانت عندى بغلاوة جوزى وولادى وابتدت تقلعه وهو مكسوف منها قالتله ماقلنا بلاش كسوف انت مش نفسك فيا وحاببنى زى مانا نفسى فيك وحاباك قالها اه بس انتى جريئة اوى زى الرجالة قالتله وانت خجول اوى زى البنات ماهو مينفعش احنا الاتنين نتكسف والا مش هيحصل بينا كونتاكت ههههههه قالها انتى هيجتينى اوى بصراحة انتى باين عليكى شرموطة اوى قالتله شرموطتك انت وجوزى وبس راح شايلها وواخدها اوضته وقالتله وهى بتضحك ايوه كده خليك جرئ وفكر فتحى فى نفسه اخويا فتوح هينيكنى بزوبره فى جسم فتحية يا لهوى على الهيجان اححححححح وسمعت فتحية فى جسم فتحى صوت نفسها وبصت على اوضة فتوح وشافت نفسها عريانة ملط وحافية وفتوح بيرزع بزوبره فى كسها وهى بتوحوح ويقولها انتى اول ست فى حياتى ياريت تفضلى معايا وماتسيبينيش انا حبيتك وعجبتينى وكسك عاجب زوبرى قالتله مش هاسيبك ابدا يا حياتى وفتحية فى جسم فتحى هاجت من اللى بيحصل فى جسمها وازاى اخو فتوح جابها عنده تتناك منه من غير سابق معرفة ولا جيرة ولا حاجة وفكرت توقف اللى بيحصل بس قالت خلى نفسى تتمتع زى ما نا متعت فتحى بروحية ووقف زوبر فتحية فى جسم فتحى وابتدا يدعك فى زوبره جامد وهو شايف المنظر المثير وفتوح بيقول لفتحى فى جسم فتحية بصراحة رغم ان دى اول شفايف كس اشوفها بس ماظنش فيه شفايف كس اجمل منها شفايف كسك العريضة الكبيرة المتهدلة عاجبانى اوى يا فتحية قالتله شفايف كسى وبزازى وطيزى وجسمى كله ملكك يا فتوح يا حبيبى وبتاعك وخد فتوح قدمينها فى بوقه يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها الكبار وهى تحسس على وشه وشعره وضهره وطيزه ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس وهى توحوح وتغنج وتافاف وتتاوه وتصوت وتشخر وشوية وراح فتحى فى جسم فتحية قالب فتوح معاه وبقى فتوح نايم على ضهره وفتحى فى جسم فتحية قاعد فوقه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وزوبره لسه جوه كسها وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر فتوح وهو يحسس على وشها وشعرها وفخادها وركبها وضهرها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وتغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس وشوية ويثبتها ويمسكها من جنابها ويرزع فيها بزوبره فى كسها وهى تعلى وحوحتها واهاتها وغنجها وشوية وركع فتحى فى جسم فتحية على ايديه وركبه ووقف فتوح وراها على ركبه ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وشوية وناموا على جنبهم وفتوح فى ضهر فتحى بجسم فتحية ودخل زوبره فى كسها وابتدا ينيكها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وطيزها ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها وضم بزازها الكبار تحت دراعه وباس قفاها ودفن وشه فى شعرها وفضل ينيكها ساعتين لحد ما شهق فتوح وجاب طوافين من اللبن فى كس ومهبل فتحى بجسم فتحية اللى قالت احححححححح وجابت عسلها فى نفس اللحظة وجاب فتحية فى جسم فتحى لبنه فى نفس اللحظة وخرج راح اوضته وفتحية فى حضن فتوح وعمال يبوسها ويحضنها ويحسس عليها ويوشوشها.. بعد فترة صحى فتحى لاقى نفسه رجع جسمه تانى وصحيت فتحية لاقت نفسها رجعت جسمها تانى وهما ناسيين اللى حصل.. لكن فتوح وروحية ماكانوش ناسيين وعرف فتوح بيت فتحية مشى وراها وعرف بيتها .. ولما غابت عليه راح لها البيت فى غياب جوزها عبد العليم فى الشغل وولادها فى المدارس فتحت له فتحية وقالتله افندم قالها افندم وراح زاققها وقفل الباب قالها ليه سبتينى يا شرموطة الوقت ده كله ومش بتجيلى انيكك قالتله نعم بتقول ايه يا روح امك انا عمرى ما شفتك قبل كده اصلا ضربها قلم جامد وقالها بتستعبطى كمان يا وسخة وراح مقطع هدومها وهى بتقاومه جامد وقلع ملط ورماها على السجادة ورزع زوبره فى كسها بعدما رفع رجليها فى الهوا وفتحهم وابتدت مقاومتها تقل وتحس انه مش غريب عليها وابتدت تتلذذ وتوحوح وقالت ااااااااااااه بالراحة يا فتوح وسالت نفسها اش عرفنى باسمه قالها اديكى فاكرانى اهو يا شرموطة انتى بتاعتى وملكى يا بت انتى فاهمة ومش هخليكى تسبينى بعد كده ابدا والا هكسر لك صف سنانك ده يا تجيلى يا اجيلك اختارى حضنته وباسته وهى مش فاهمة هى بتعمل كده ازاى وقالتله من عيونى يا روحى بس قولى العنوان فين قالها هتستعبطى تانى يا روح امك عموما هكتبهولك عشان ماتنسهوش ولا اعملهولك تاتو على طيزك يا لبوة احسن عشان متنسيهوش قالتله اححححححححححح يا ريت اكتب فوق كسى حبيبة فتوح واكتب على طيزى عنوان بيتك يا روحى قالها ايوه كده ارجعى لشرمطتك اللى بحبها وفضل فتوح ينيك فى كس فتحية بزوبره ساعتين بكل الاوضاع لحد ما رمى طوافين من لبنه فى كسها ومهبلها وقالها وهو بيلبس ويمشى بعد كده متتاخريش عليا اكتر من يومين يا متناكة احسن اجى انيكك قدام جوزك وولادك قالتله من عيونى يا حبيبى وكتبلها عنوانه ومشى .. اما فتحى فوهو فى الشارع ماشى مسكته روحية وقالتله ايه يا متناك نسيت روحية خلاص قالها نسيت ايه هو احنا كلمنا بعض قبل كده ولا نعرف بعض قالتله امشى معايا احسن اصوت والم عليك الناس واقول بيتحرش بيا خاف فتحى ومشى مع روحية اللى قالتله لما وصلوا حتة هادية اى نعم انا عيطت وقلتلك اوعى تلمسنى تانى لاجيبلك البوليس بس كان لازم تكون جرئ وتكلمنى تانى وتلمسنى تانى وما يهمكش من كلامى وبعدين انا موحشتكش يا خاين دانت وحشتنى وبفكر فيك ليل نهار هاج فتحى لانه اصلا بيحب روحية من زمان ومش قادر يتجرا ويكلمها ولاقاها راحت حاضناه وبايساه من شفايفه ووشه ورقبته وبتحسس على زوبره اللى وقف وقالتله ماهو صاحبك فتحى الصغير عايزنى اهو امال بتعاند ليه وهاجرنى الوقت ده كله ليه ورغم ان فتحى مش فاهم ومش فاكر هى بتتكلم عن ايه بس هاج عليها جامد واتجرا من كلامها ومد ايده يحسس على طيزها قالتله ايوه كده اظهر وبان وقالتله يلا بينا على بيتك مش هينفع نكمل فى الشارع كده وخديته من ايده على بيته وفتح لها الباب بمفتاحه ودخلوا وعمالة تدعك فى زوبره من فوق البنطلون وبتبصله بصات بنت متناكة راح فتحى شايلها وهى بتضحك وخدها على اوضته وقالها دانا نفسى فيكى من زماااااان يا بنت الشرموطة ضحكت وقالتله مانا عارفة يلا دوقنى وكلنى من تانى وقلعها عريانة ملط وحافية وقلع ملط ورزع كسها بزوبره واشتغلوا نيك وقالتله بعد كده لما تشوفنى تاخدنى تنيكنى على طول من غير كلام لحسن اقطعهولك