تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه

Story Info
Tohotmoss Abd al-Masih and the family of Mr Taha.
36.5k words
5
56
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه

فى البدايه احب اقول ان القصة فيها جزء حقيقى وجزء كبير خيال وكمان الاسماء متغيرة كلها

ودلوقتى نبدا القصة

الجزء الاول

فى البدايه اعرفكم بنفسى اسمى تحتمس عبد المسيح وهبدا القصة من الاول يمكن مش فيها جنس فى الاول تبدا القصة وانا صغير جدا كنت اعيش مع ابى وامى واخى حسام الاصغر منى با 5 سنوات ونسكن فى حى شعبى من احياء الاسكندرية وكنا نسكن فى بيت مكون من 3 ادروا فى كل دور فيه شقتين كنا نسكن فى الدور الاخير وفى الشقة المقابله كان يسكن عائلة استاذ طه وزوجته الاصغر منه بحوالى 10 سنوات مشيرة وابنها محمد من سنى وبنتها فاطمة من سن اخى حسام كان والد محمد يعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان بيقعد شهر هناك وبيجى اسبوع اجازة فقط

بدات القصة انى كنت العب دائما انا ومحمد كل يوم واحنا صغيرين ودخلنا المدرسة سوا وكنا دائما مع بعض نذهب سوا وفى نفس الفصل وفى نفس التخته ونروح مع بعض لحد ما فى يوم محمد اتخانق مع واد اكبر مننا وكنا وقتها 10 سنوات كده فى رابعة ابتدئى دخل واحد من خامسة ابتدئى وكان بيضرب محمد كان اسمه سيد وفعلا ضرب محمد بوكس وقع على الارض ونام فوقيه وقعد يضربه وانا شوفت كده روحت ضربت الواد ده جامد ودافعت عن محمد والموضوع كبر اوى ووصل لمدير المدرسة مدير المدرسة قالنا لازم نجيب والى الامر تانى يوم وفعلا تانى يوم جت ام محمد اقصد مشيرة وجى ابى وخلصوا الموضوع مع مدير المدرسة ومن ساعتها وهى تعاملنى مثل ابنها محمد بالضبط ام محمد حبتنى اوى وبقت تخلينى على طوال مع محمد فى البيت وانا بقيت انادى عليها واقولها يا خالتوا نلعب سوا وكان استاذ طه زوج مشيرة بيعمل محاسب فى فندق فى الغردقة وكان ميسور الحال وكان بيحب يجيب كل حاجة لولاده وكان جايب لمحمد اتارى القديمة اللى كانت ساعتها جديدة اوى ومحدش عنده الاتارى ده وكنت على طوال مع محمد فى ا لبيت اما بنذاكر سوا او نلعب بالاتارى لحد ما كبرنا وبقى عندى حوالى 13 او 14 سنة كنت انا ومحمد لا نعرف اى شىء عن الجنس ابدا ولا كنا حتى بنعرف بنات كنت هذا الفترة صعبة جدا للتعرف على البنات عكس الان وكنت انا ومحمد بنتكسف جامد اوى نتكلم مع بنات خصوصا اننا كنا فى مدرسة صبان من الصغر المهم بدات قصتى الجنسية فى يوم كنت سهران وكنا فى اجازة اخر السنة و انا ومحمد قاعدين فى البيت وكان ابوه جايب الفيديو وكنا بنتفرج دائما على افلام عاليه وفى هذا اليوم محمد قالى انه وجد افلام كتيرة ابوه مخبيها فى مكتبته فى اوضه نومه وكان الفيديو فى اوضه محمد وسهرنا وشغلنا الفيلم طلع فيلم سكس وكان اول فيلم سكس نشوفه فى حياتنا اول ما شوفنا كده قفلنا باب الاوضه ووطينا الصوت اوى وقعدنا نتفرج وانا لقيت زوبرى بيقف اوى وكان اول مرة زوبرى بيقف الوقفه ده ومحمد شافاه وقالى ايه ده يا تحتمس قولتله زوبرى وقف وقفه اول مرة اشوفه كده وكنا مستغربين اوى من الفيلم اول مرة نشوف كس وطيز وبزاز اى ست

شوفنا كل حاجة ست بتتناك من راجل واتنين وكنا مستغربين اوى من احجام الازبار اللى بنشوفها وكان محمد مركز اوى على حجم الازبار اللى بنشوفها وقالى متورينى زوبرك كبير زيها ولا ايه وكان الساعة واحدة بالليل وكنت متعود انى ابات مع محمد كتير فى الاجازة علشان نلعب سوا اتارى او نتفرج على افلام فيديو المهم قالى طلع زوبرك طلعته وكان زوبرى واقف ومش كبير طبعا زى اللى فى الافلام بس كان واقف اوى قولتله متورينى انت كمان راح طلع زوبره كان اصغر من زوبرى وواقف نص وقفه وانا عمال ادعك جامد اوى فى زوبرى ومحمد بيبص اوى على زوبرى

انا : - ايه يا محمد بتبص ليه على زوبرى اوى كده مالك ايه هو عجبك

محمد : - زوبرك مش كبير زى اللى فى الافلام بس شكله حلو برده علشان واقف وعرقه نفره اوى عاوز امسكه واشوف العروق ده من قريب

انا : - تعالى قرب كده وشوفه

محمد قرب من زوبرى ومسكه بايدى واعجب بزوبرى اوى وقعد يدعك فى زوبرى وانا مكنتش قادر خالص وكنت هايج اوى من الفيلم فجاءة زوبرى نطر كل اللبن اللى فيه وجى على وش محمد

انا : - انا اسف يا محمد غصبن عنى مش تزعل منى

محمد : - ولا يهمك يا تحتمس بس ايه ده انت نزلت لبن كتير اوى

وكان اللبن نزل على شفايف محمد وشوية من اللبن دخلوا جوه فمه وقالى طعمه غريب بس حلو وعمال زى الست اللى فى الفيلم لما شربت اللبن

انا : - عارف انى اول مرة انزل لبن اصلا عمرى ما عملت كده

محمد : - انا كمان عمرى ما نزلت لبن زيك بس اظاهر انك انت كبرت عنى وبقيت راجل الاول

المهم خلصنا وقومنا ننام كان سرير محمد مش كبير على قده وكنت انام جنبه فى اليوم ده نمت وصحيت الفجر كده قومت ادخل الحمام وكان الحمام امام غرفة نوم طه ومشيرة وكان طه فى الشغل فى الغردقة كان بيقعد شهر هناك وبيجى اجازة اسبوع لقيت الباب مفتوح وكان مشيرة ام محمد نايمه ولمبة صغيرة منورة جدا وهى فى سابع نومه وكانت اول مرة الاحظ فيها ام محمد انها ست وانها جميلة وان جسمها جميل

ام محمد من اسكندرية تزوجت وهى عندها 18 سنة وخلفت محمد قبل ما تتم 20 سنة كانت تكبرنى بحوالى 20 سنة وكانت بيضاء البشرة جدا وجسمها وسط لا تخينة ولا رفيعة وكانت بزازها اكبر من جسمها قليلا ومشدودة اوى وطيزها كانت اكبر شىء فيها المهم وانا رايح الحمام شوفتها نايمه بقميص نوم وكان مرفوع اوى ورجليها منورة اوى وكان القميص لونه اسود ولما شوفتها كده زوبرى وقف على طوال من غير اى مقدمات استغربت جدا لانى شوفت ام محمد كتير بقمصان نوم وبجلابيات بيتى وعمر ما زوبرى وقف كده وقفت اتفرجت شويه على جسمها ودخلت الحمام وكان زوبرى وقف اوى ومش قادر وهجت اوى وهجت اكتر لما شوفت اندر فى الحمام متعلق بتاع ام محمد كنت اشوف الحاجات ده كتير بس مكنتش بهيج عليها عادى بس اظاهر ان الفيلم السكس اللى اتفرجت عاليه هيجنى اوى وخلانى ابدا الاحظ حاجات عمرى ما كنت هاخد بالى منها مسكت الاندر وكان لونه اسود وكان صغير سبعه مش فتله مسكته وقعدت اشمه وكانت ريحته جميلة اوى قعدت ادعك زوبرى بالاندر بتاع مشيرة لحد ما نزلتهم فيه وسبته وخرجت دخلت انام مع محمد وكان زوبرى لسه واقف نمت وانا تعبان جدا حلمت انى بنيك مشيرة ام محمد ومال انيكها جامد فى كسها وهى مدينى طيزها فوقت بعد ساعتين لقيت نفسى نايم وواخد محمد فى حضنى وزوبرى لازق فى طيزه وزوبرى واقف وهايج اوى وكان محمد يشبه امه فى كل شىء ابيض مثلها جدا وانت طيزها كبيرة اكبر حاجة فى جسمه دون ان اشعر لقيت زوبرى بيخبط جامد اوى فى طيز محمد وكانى انيكه اتصدمت جدا لما قومت ولقيت نفسى بنيك فى طيز محمد بس الغريب ان زوبرى مش نام عادى روحت طلعت زوبرى من البنطلون الترنج وبدات احطها فى خرم محمد وانيكه وهو لابس هدومه وبعد شوية هجت اكتر ونزلتله البنطلون وحطيت زوبرى بين فلقة طيزه وبدات انيكه وزوبرى بين طيزه واحرك زوبرى عاليه لحد ما نزلتهم على طيزه وهو كان نايم او عامل نفسه نايم مش عارف

الغريب لما صحيت الصبح لاقيت مشيرة بتصحينى وبتصحى محمد وبتقولنا

مشيرة : - اصحوا بقى يا ولاد الساعة 11 ايه انتوا سهرتوا لحد الساعة كام امبارح

وصحينا وكان مش فى حاجة عادى قومنا انا ومحمد هو دخل الحمام الاول وانا بعد منه

لما دخلت الحمام بصيت لقيت ام محمد بتغسل ومبهدله الدنيا والغسالة شغاله واطباق فيها هدوم بتتغسل

وشوفت الاندر بتعها مش موجود قولت خلاص هى اكيد خدته تغسله قولت يانهار انا ازاى عملت كده اكيد شافت لبنى عاليه وانكسفت جدا خرجت من الحمام لقيت مشيرة لابسه جلابيه بيتى نص كم وفلقة بزازها باينه ويدوب على ركبتها عندما خرجت من الحمام نظرت الى مشيرة نظرة غريبة جدا كانت اول مرة تنظر الى هذا النظرة وقالت ليه كبرت بدرى اوى يا تحوتى وكانت مشيرة تحب تدلعنى من زمان وكانت تقولى يا تحوتى يا تحوتى يا تحوتى ولما قالت ليه كد انا انكسفت وبصيت فى الارض

ذهبت الى السفرة لاجد محمد قاعد مستنينى علشان نفطر جلست وببص لمحمد وبقوله

انا : - بقرب من محمد وبوطى صوتى علشان امه مش تسمع ايه يا محمد نمت كويس ولا لا اصلى نمت وحلمت بحاجات غريبة اوى وقومت لقيت زوبرى وقف اوى وهايج من الفيلم اللى شوفنا امبارح

محمد : - انا كمان كنت بحلم انى برده بنيك فى فيلم السكس اللى شوفنا امبارح بس قومت لقيت لبن على طيزى من ورا

انا : - ضحكت وبقوله يمكن كنت بتتناك مش بتنيك

اليوم ده من زمان اوى بس لحد دلوقتى متذكر كل حاجة فيه كانها كانت امبارح علشان كانت اول مرة اتفرج على فيلم سكس واول مرة انزل لبنى واول مرة احس انى عاوز انيك مشيرة ام محمد

وفضلت فى اليوم ده مع محمد وامه كانت بتغسل ومشيرة كانت بالضبط زى الصورة ده بس مشيرة كانت ابيض منها وفى نفس جسمها بالضبط وبزازها كانت مرفوعه عنها ومشدودة اوى وكانها مش خلفت مرتين ورضعت

وبعد ما فطرنا دخلنا لعب على الاتارى شوية وانا قومت ادخل الحمام وانا رابح الحمام وداخل لقيت مشيرة قدامى وموطيه والجلابية كلها مرفوعة ورجليها المرمر كلها باينه وكما الاندر باين وانا اول ما شوفت كده وشى احمر اوى فقد كنت خجولا جدا واول مرة اشوف الحاجات ده حقيقى وقفت متنح شويه ببص على رجليها وطيزها وهى حست ان حد وراها لقت وقامت وقالت

مشيرة : - ايه يا تحوتى عاوز حاجة يا حبيبى

انا : - اه يا خالتو ( كنت دايما بنادى اقولها يا خالتو علشان متربى فى بيتها ومع ابنها ) عاوز الحمام

مشيرة بصتلى اوى وكان باين على وشى انى هايج ووضى محمر اوى بصتلى مشيرة على زوبرى وكان واقف وباين اوى من الترنج روحت حطيت ايدى الاتنين قدام زوبرى وانكسفت جدا ومشيرة خارجه من الحمام وانا بوسعلها راح جسمى لمس جسمها وكان اول مرة جسمى يلمس جسم ست وانا هايج عليها

خلصت الحمام ورجعت تانى لمحمد قعدت شوية وانا هايج على مشيرة برده قولت اقوم اجيب ميه من الثلاجة فى المطبخ واتفرج تانى على رجليها وطيزها لانى علشان ادخل المطبخ هعدى على الحمام قولت لمحمد هقوم اجيب ميه سقعة من الثلاجة قالى ماشى على ما اخلص الجيم ده

روحت وانا معدى لقيت مشيرة موطيه تانى والاندر باين برده ورجليها كلها باينه قعدت اتفرج شوية روحت دخلت المطبخ علشان مش تاخد بالها وفتحت الثلاجة وجبت ازازة ميه وقفلت الثلاجة وبعدت شوية عنها علشان اقدر اشوف مشيرة وهى موطية ولما شوفتها عمل نفسى بشرب ميه وانا واقف بتفرج عليها هى سمعت صوتى راحت قامت وقفت وبصتلى وقالتلى هات اشرب يا تحوتى لحسن عطشانة اوى يا حبيبى روحت عندها بديها الازازة هى مسكتها ولمست ايدى وانا كانى اتكهربت وانا مركز اوى مع فلقة بزازها لقتها شرب وبتقولى

مشيرة : - ايه يا تحتمس مالك يا واد كده انت مغير كده ليه اول مرة احس انك كبرت كده يا حبيبى

انا : - انسكفت كده وبقولها متغير ازاى يا خالتو

مشيرة : - يعنى بقيت راجل كده وشوفت حاجات كده على الاندر بتاعى وشايفك واخد بالك منى اوى كده

كانت صدمة جدا ان مشيرة تكلمنى بكل هذا الجراة وانا شاب مراهق ليس لدى اى خبرة مع البنات فما بالكم بست زى مشيرة جميلة وجسمها كرباج كده طبعا انكسفت جدا منها ودخلت قعدت العب مع محمد

انتهى الجزء الاول ارجو ان يعجبكم انا عارف هو مش فى جنس كتير بس ده البداية وانا عموما مش بحب احكى تفاصيل والمقدمات الجنسية لانها مثيرة وتثيرنى جدا

شكرا لكل الناس اللى قرات القصة وعجبتها وللناس اللى قالى على تعديلات اعملها زى فرق السن بينى وبين مشيرة وده انا بطلب من المشرف يعدها هخلى الفرق بينى وبين مشيرة 20 سنة يعنى انا عندى 14 سنة وهى عندها 34 سنة وكمان فى ناس بتقولى انى اكتبا لقصة كلها مرة واحدة وده هيبقى صعب اوى علشان اللى فى دماغى هياخد اجزاء كتير اوى وهياخد وقت كتير اوى ودلوقتى اسيبكم مع الجزء الجديد

الجزء الثانى

بعد ما تكملت معى مشيرة بجراة كبيرة جدا وانا كنت مكسوف اوى منها كنت مكسوف علشان صغير ومراهق وعمرى ما حاولت اكلم بنت ازاى هتكمل مع ست زى مشيرة ست رقيقة وجميلة وبيضة مثل اللبن وجدت نفسى اذهب واجلس مع محمد شوية ولم انام معه فى ذلك اليوم

( ملاحظة : - انا ابات مع محمد كل يوم خميس فقط فى وقت الدراسة وفى الاجازة ابات براحتى تماما فى اى يوم )

فى صباح اليوم الجديد صحيت من النوم على صوت امى وكانت تقولى اصحى بقى يا تحتمس ايه ده انت نايم بدرى امبارح

صحيت من النوم وقمت ادخل الحمام ووجدت مشيرة عندنا فى البيت فهى جارتنا وتحب امى وامى تحبها ولكن كانت امى اكبر من مشيرة

( ملاحظة انا دلوقتى فى السن 14 سنة ومشيرة اكبر منى ب 20 سنة عندها 34 سنة وامى اكبر من مشيرة عندها 42 سنة )

كانت مشيرة تعتبر امى زى اختها الكبيرة عندما وجدتها عندنا خوفت اوى قولت خلاص مشيرة هتقول لامى على اللى انا عملته فى الاندر بتعها وانى ضربت عشرة عاليه قعدت الافكار تودينى وتجبنى وانا فى الحمام وتعبت من كترر التفكير والزهق روحت غسلت وشى بالميه كتير اوى ولما لقيت نفسى مش قادر دخلت تحت الدوش اخد شور خلصت وخرجت ولم اجد مشيرة فى الصاله ولكنى سمعت صوتها فى المطبخ مع امى دخلت غرفتى علشان البس ملابسى دخلت واغلقت على الباب وبدات انشف جسمى وانا واقف امام المرايه ونظرت الى نفسى اعاتبها على ما فلعت ازاى اعمل كده ده خالتو مشيرة ده طيبة اوى وحنينة اوى معايه وكمان محمد صديقى منذ الطفولة ازاى اعمل كده معاه ومع امه وانا بحب محمد جدا فهو ايضا طيب القلب وبيحبنى اوى كل هذا وانا ملط ومش واخد بالى انى مش لبست حتى البوكسر فى هذا الوقت اجد باب غرفتى بيتفتح وتدخل مشيرة على وانا ملط وتنظر الى نظرة كبيرة وانا عندما رايتها خوفت اوى وبقيت ادارى نفسى بالفوطة وكلن مش عارف روحت نمت علىا لسرير واتغطيت بالملاية وكل ده ومشيرة واقفة لم تتحرك بتبص على وساكته خالص لحد ما اتغطيت بالملاية جاءت مشيرة نحوى وهى تخطو كل خطوة من قدمها تدق مع دقة من قلبى الذى يدق بسرعة كبيرة جدا وبقول

انا : - مش تخبطى يا خالتو قبل ما تدخلى

مشيرة : - اخبط ليه هو انا غريبة ده انت زى محمد بالضبط وعلى فاكرة انا كنت بحميك انت ومحمد وانتوا صغيرين مع بعض

انا : - ايوة يا خالتو مشيرة بس الكلام ده واحنا صغيرين احنا خلاص كبرنا وبقينا رجالة

جلست مشيرة جنبى على السرير ووضعت يدها على خدى وتنظر فى عينى وتقول

مشيرة : - هو يعنى خلاص علشان تطلعك شوية شعر فى رجلك وتحت ذقنك بقيت راجل يا واد يا تحتمس

انا : - طبعا لا يا خالتو مش بالشعر طب ما محمد مش عنده شعر خالص ولا جوزك عمو طه مش مشعر يبقوا مش رجالة بقى

مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى رجالة اوى كمان

انا : - يعنى محمد وعمو طه رجالة ولا مش راجل يا خالتو شكرا اوى بجد انا زعلان منك اوى

مشيرة : - بدات تحسس على خدى وذقنى وتقولى ده انت مش راجل يا تحوتى انت سيد الرجالة ونزلت وادتنى بوسة على خدى

انا وقتها روحت فى دنيا تانية خالص اول مرة احس ببوسة بالاحساس ده الغريب ان هذا البوسة ليست الاولى لى مع مشيرة فانا من صغرى وانا متعود انها تبوسنى من خدى وتحضنى كمان بس ده اول بوسة احس بيها من انثى الى رجل مش من ست الى ولد صغير

سرحت شوية بعد البوسة وفوقت على كلامها

مشيرة : - تحتمس تحتمس ايه ياواد روحت فين كل ده علشان حته بوسه على خدك قوم يلا البس وتعالى العب مع محمد هو لسه نايم تعالى صحيه والعبوا سوا واعمل حسابك تفطر معانا انا عامله حسابك فى الفطار مش تفطر مع اخوك وامك وانا هقول لامك وخرجت مشيرة من غرفتى وانا عينى لم تنزل من على طيزها الجميلة وهى تهتز ويهتز لها قلبى

بعد ان خرجت مشيرة قومت من على السرير وانا ملط وذهبت الى المراية وزوبرى كان واقف طبعا نظرت اليه قولت فى نفسى من شوية كنت بتعاتب نفسك علشان عملت كده مع صاحبك محمد وامه مشيرة ودلوقتى زوبرك وقف تانى على مشيرة وعاوز تروح البيت تانى عندهم قررت ان انسى عتابى الى نفسى والبس ملابسى ووضعت عطر من عطر ابى وسرحت شعرى وذهبت الى بيت محمد فلقد هجت من مشيرة ومن طيزها ومن بوسها ليه ونسيت نفسى والعادات والتقاليد

ذهبت الى شقة محمد وضربت الجرس وتفتح مشيرة الباب وهى لابسه جلابيه بيتى لونها اسود فهى من عشاق اللون الاسود لانها بياض الثلج وكانت الجلابية ضيقة جدا عليها وتحدد كل جسمها بالكامل وكانت تحت الركبة بشوية

فتحت مشيرة الباب وانا انظر اليها نظرة من فوق لتحت نظرة فاحصة لكل شىء فى جسمها نظرة رجل الى ست بل الى ملكة جمال

والحق يقال ان مشيرة كانت ملكة جمال بالفعل فى كل شىء

مشيرة : - ايه يا تحوتى متدخل هتقف تبصلى كده كتير ايه عجبتك ولا ايه ؟

انا : - طبعا عجبتينى وعجبانى من زمان اوى

مشيرة : - ياواد يا بكاش بطل بكش وادخل صحى صحبك اللى نايم الفجر ده

دخلت واغلقت الباب ووجدت فاطمة اخت محمد الصغيرة امامى

انا : - صباح النور ازيك يا بطة عامله ايه يا حبيبتى

فاطمة : - كويسة ازيك يا تحوتى عامل ايه وحسام فين مش هيجى يلعب معايه

انا : - حسام فى البيت بيفطر روحى انتى العبى معاه

وفعلا خرجت بطة وذهبت الى حسام اخى لكى تلعب معاه

وانا دخلت علشان اصحى محمد لقيت محمد نايم على سريره بالبوكسر وبس ما احنا فى الصيف

اصحى يلا يا محمد علشان نفطر يلا يا واد وعمال احرك فيه صحى وقالى سبنى يا تحتمس بجد انا نايم الفجر ومش قادر اصحى دلوقتى

قولت فى نفسى طب حلو كويس علشان افطر انا ومشيرة لوحدينا من غير اى حد

خرجت ودخلت المطبخ على مشيرة وهى واقفة امام البوتجاز وبتعمل الفطار دخلت على طرطيف صوابعى وبحركة بصباعى حطيت ايدى تحت باطها علشان اخطها وازغزها وفعلا مشيرة اتخطت اوى وكانت هتوقع الطبق من على البوتجاز لولا انى سندته بايدى وعدلته

وقعدت اضحك اوى عليها وهى بتضحك على نفسها وتبضربنى بايدها على كتفى وتقول

مشيرة : - كده تخضنى كده يا تحتمس وبتقول على نفسك راجل وبتعمل شغل عيال

انا : - وهما الرجالة مش بيهزروا يا خالتوا وبيعملوا كده يعنى عمو طه مش بيعمل كده معاكى

تضحك مشيرة وتقول

مشيرة : - هو فين عمك طه مش فاضى غير لشغله وبس تصدق يا تحوتى عمره ما عمل معايه اللى انت عملته دلوقتى انت خضنتى اوى بس برده ضحكنتى اوى **** يخليك ليه يا تحوتى وخدتنى فى حضنها اوى

فى الوقت ده حسيت بمشيرة اوى حسيت انها فى فى قمة جمالها وفى قمة انوثتها لكن جوزها مش معاها وسيبها لوحدها بيسبها شهر كامل وبعد كده بيجى اسبوع ومن الحضن ده اتغيرت تماما بعده لقد حضنت مشيرة وجسمى لمس كل جسمها كانت بزازها الجميلة الكبيرة تلمس صدرى وبطنها تملس بطنى وزوبرى يلمس كسها وهى تضع خدها على كتفى وتلف يدها حولين وسطى وانا احضنها جامد والف يدى على ظهرها من الخلف فوق طيزها بشوية كان حضن حلو اوى وكانى فى الجنة وفى الوقت ده طبعا زوبرى وقف ومشيرة حست بيه لما وقف ولمسها بعدت عنى وقالتى روح يا تحتمس صحى محمد علشان نفطر سوا

انا : - محمد تعبان مش قادر يصحى وقالى افطروا انتوا

مشيرة : - طب خد يلا الاكل معايه

اخدت الاكل مع مشيرة وهى تمشى امامى وتهزر طيزها وانا عينى على طيزها وزوبرى واقف وصعنا الاكل على السفرة وجلسنا امام بعض لكى نفطر وانا اكل وانظر اليها وهى لا تنظر الى

انا : - حطيت ايدى على ايدها لمستها وبقولها مالك يا خالتوا انتى زعلتى منى فى حاجة

مشيرة : - لا يا حبيبى مش زعلت منك بس لما اجى احضنك تانى خد بالك من نفسك انا زى مامتك

انا : - انكسفت جدا من كلامها ووشى احمر اوى وقولت حاضر

مشيرة : - انت وشك بيحمر كده ليه بس قال يعنى الواد بيتكسف يعنى عاوز تقولى انك مش عرفت بنت او اتكلمت مع بنت

انا : - بضحك اوى هههه وبقولها بنت ياريت اتعرف على بنت هى فن البنات ده هو انا اعرف حد غير ابنك محمد وياريته بنت معرفش بنت غير بطة بنتك وده لسه عيل صغيرة

مشيرة : - هههههههه العيلة ده كلها سنة او اتنين بالكتير مش هتعرف تتكلم معاها يا تحوتى ده هتبقى عروسة البنات بتفور قبل الشباب بكتير اوى

انا : - لما تكبر و تفور كده هبقى اعاكسها اكيد هتبقى زى القمر طالعه لامها

مشيرة : - شوف الواد وقال ايه عمرك ما اتكلمت مع بنت ده كلامك ده كانك عرفت 100 بت

انا : - ابدا و**** يا خالتوا عمرى ما كلمت بنت

مشيرة : - مبلاش خالتوا ده يا تحوتى انت بتحسسنى انى كبرت اوى بخالتوا ده وكان نفسى اقولك من زمان مش تقولى كده

انا : - انتى زى مامتى يا خالتوا

مشيرة : - لا طبعا امك اكبر منى بكتير يا تحوتى انا اصغر منها انا 34 سنة وامك فوق 40 سنة

انا : - طب اقولك ايه يا خالتوا

مشيرة :- قولى زى ما طه ما بيقولى يا مشمش

انا : - هههههههه مشمش طب اقولك كده ازاى بس قدام محمد وبطة وامى وحسام والناس

مشيرة : - قول قدام اى حد يا تحوتى مش انا بدلعك قدام كل الناس حتى طه جوزى يبقى انت كمان تعمل زى ما بعمل ماشى

انا : - حاضر يا مشمش

مشيرة : - مشمش طالعة من بقك زى العسل يا حبيب مشمش

انا بدات اتجر شوية مع مشيرة اقصد مشمش

انا : - كده هتخلينى احب المشمش اوى يا مشمشتى

مشيرة : - ليه هو انت مش بتحب المشمش هو المشمش وحش يا تحوتى ده حتى زى العسل

انا : - لا طبعا ده زى السكر والعسل والقشطة انا اموت فى المشمش

ومنذ هذا اليوم تغيرت مشاعرى نحو مشيرة واصحبت انظر لها نظرة راجل يشتهى امراة مش نظرة انها ام صديقى الوحيد

بعد ما فطرنا انا ومشمش قالت لى انها ستدخل تاخد شور لحسن الجو حر اوى

انا قولت فى نفسى معقولة بتقولى انها هتاخد شور وانا لوحدى فى البيت ومحمد نايم

دخلت مشيرة الى الحمام واغلقت الباب وانا ذهبت الى محمد لقيته فى سابع نومة وروحت على طوال لحد باب الحمام وبصيت من خرم الباب كانت مشيرة تقف ورا الباب وتخلع ملابسها وتعلقها على الشماعة قلعت مشيرة الجلابيه البيتى وكانت تلبس تحتها اندر وبراه لونهم موووووف اووووووف انا شوفت كده زوبرى وقف اوى وانا بشوف جسمها ومش مصدق اول مرة فى حياتى اشوف ست حقيقى مش فيليم سكس بتقلع قدامى مشيرة مسكت البراه وقلعته وبزازها طلعت اووووووف بجد بزازها زى القشطة بيضة اوى لدراجة ان البراه معلم على جسمها فقد كانت رقيقة جدا وجسمها بيظهر فيه اى علامة او ضربه بسيطة تحدث له كانت بزاز مشيرة كبيرة اوى بالنسبالى وقتها وحلمتها وسط وكانت الهاله اللى حولين حلمتها صغيرة وجميلة اوى وكانت حلمات مشيرة واقفة اوى وبزازها مشدودة اوى لفت مشيرة واعطت ظهرها للباب وبدات تنزل الاندر الموف من على طيزها وكسها كان الاندر يتنزل من بين رجليها وقلبى يدق دقات كثيرة اوى وخايف محمد يصحى فى اى وقت يشوفنى كده وانا بتفرج على امه وهى بتقلع وهى فى الحمام كنت فى حاله يرثى لها من بين خوفى من محمد وزوبرى اللى هايج اوى وخلاص مش بقيت قادر استحمل اللى بشوفه ده لذا قررت ان اتفرج لحد الاخر كان زوبرى وقف اوى ومولع نااااار عندم نزل الاندر رايت اجمل طيز فى الدنيا جميلة اوى ومدورة ومش كبيرة اوى هى كبيرة بالنسبة الى جسدها ولكنها ليست كبيرة بالنسبالة الى ستات فى سنها ورايت خرم طيزها ورايت كسها ورايت شعر كسها وقد كان طويلا ولكن هذا اول مرة اراى كس وطيز حقيقى مش فيلم كنت مبهور جدا بكسها وطيزها وبزازها فهى اول ست فى حياتى ومش اى ست ست شوفتها جلت مشيرة على قاعدة الحمام وانا انظر من خرم الباب وهى تنظر الى الباب وكانها تريد ان تتاكد هل انا ببص عليها ولا لا كنت احس انها تنظر فى عينى مباشرة لذلك خوفت وبعدت عينى ولما لم اجد شىء حدث رجعت ابص تانى كانت بتقوم علشان تدخل البانيو تاخد شور كنت ارى جزء من جسمها وليس كل جسمها وهى فى البانيو كنت خلاص مش قادر مسكت زوبرى لحد ما نزلتهم فى البوكسر وقومت دخلت اوضة محمد وحاولت اصحيه تانى مش عاوز يصحى شغلت الفيديو لقيت فى فيلم سكس شكل محمد كان بيتفرج طوال الليل على سكس وهو لوحده قعدت اتفرج كان الفيلم جنس جماعى 3 رجال و2 ستات والجرالة ماسكه الستات عماله تفشخهم نيك فى كل خرم فى جسمهم بس الغريب انى لقيت واحد مدخل زوبره فى كس ست منهم جى راجل من ورا راح مدخل زوبره فى طيز الراجل اللى بينك ده وبقى الراجل اللى فى النص بينيك الست وبتناك من الراجل كان اول مرة اشوف راجل بيتناك سمعت صوت باب الحمام بيتفتح روحت قفلت الفيديو وخرجت من اوضه محمد علشان ابص على مشيرة هتخرج وهى لابسه ايه لقتها خارجة ولفة الفوطة حولين جسمها ورجليها باينه من تحت لحد فوق ركبتها وفلقة بزازها باينة من فوق وشعرها نازل على صدرها ومبلول وبينقط ميه وكان شعرها اصفر ذهبى وطويل وناعم جدا نظرت اليها نظرة اسد ينظر الى فريسته وهى تمشى من باب الحمام الى باب غرفتها ببطىء شديد جدا وكانها تقول لى اتفرج براحتك على جسمى يا تحتمس انا تنحت لما شوفتها كده بس فرحت وقولت