تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فى هذه اللحظة ادركت شىء لم يخطر فى بالى ابدا ان مشيرة تغار على ان انظر الى سامية وبنتها العروسة ولا انظر اليها لا اعرف اهى تغير على ام انها تقول كلام عادى فانا لست خبير فى الحب والغرام والغيرة ولكنى احسست بذلك

انا : - اصل بصراحة العروسة وامها كانوا حلوين اوى

مشيرة تقف وتضع يدها فى وسطها والاخرى ترجع بها شعرها الى الخلف وتنظر الى

مشيرة : - يعنى سامية وبنتها اجمل منى

فى هذه اللحظة احسست انها فعلا تغير على فقمت من مكانى وامسكت يدها وقبلتها وقولت لها

انا : - انتى اجمل ست شفتها عينى وهتشوفها كمان عينى سامية مين وبنتها مين انتى اجمل منهم مليون مرة

ضحكت مشيرة واحست بنفسها وبجمالها وفى هذا الوقت جاء محمد من السوق وجاب الخيار واتغديت انا ومحمد ومشمش وانا لا افعل شىء سوا انى انظر الى امه قدامه وهو لا يدرى انى اريد ان انيك امه

وكانت مشيرة فى قمة روعتها ومبسوطة اوى واحنا بناكل مش عارف هل كلامى اثر فيها الى هذه الدرجة لقد كانت تاكل محمد بيدها ثم تاكلنى بيدها بعد محمد وكانها ترد لى كلامى بالفعل لقد زاد غرور مشيرة بجمالها وبنفسها وكانها اول مرة تسمع هذه الكلام وكان زوجها لم يقل لها هذه الكلام ابدا

احسست فى هذه الوقت ان مشيرة احست بحبى وعشقى لها وانها مبسوطة انى افعل واقول كل هذا الكلام اللى من زمان مش سمتعه من جوزها حتى

لقد كانت مشيرة معى تسترجع ايام خطوبتها واول جوزها مع عمو طه هذا ما كان فى داخلها كانت مبسوطة ان حد اخد باله من جمالها وجسمها ويقولها كلام حلو زى ده لم تكن تتخيل او تحلم ان اللى هيقول كده عيل مراهق من دور ابنها محمد

انتهى الجزء الثالث

الجزء الرابع

جلسنا انا ومحمد وامه مشيرة لكى نتغدا وكانت مشيرة تجلس فى الكرسى اللى على راس الترابيزة وانا على يسارها ومحمد على يمنها وكانت تلبس نفس الجلابية البيتى وكنت انظر من كمها لاجد جنب صدرها يظهر من قميص النوم والبراه التى تلبسهم وجلست تاكل وبدات تدلع محمد وتاكله بيدى

انا : - وانا يا خالتوا مش هتاكلينى بايدك

مشيرة : - ولا تزعل يا تحوتى وتضع لقمة فى فمى

وانا اريد انا اكل صوابع يدها الجميلة ولكن اخاف ان يرى محمد اى شىء خاطىء ولكنها كانت تسحب يدها من فمى ببطىء مما جلنى احس انى امص صوابع يدها الجميلة والتى كان بها المونكير الاحمر الذى احبه واعشقه

بعد ما اتغدينا انا ومشمش وابنها محمد وانا طوال الغداء وعينى مش راحت غير على عيون مشمش وجسمها خلصنا غداء وقامت مشيرة واخدت بعض الاطباق معاها وانا قومت واخد الباقى معى وذهب محمد الى الحمام لكى يغسل يده وانا ماشى ورا مشيرة الى المطبخ انظر الى طيزها وهى تهتز لقد نسيت نفسى مع مشيرة ونسيت ان ابنها محمد صديقى الوحيد والاتنيم وانه معنا اخدتنى مشيرة الى دنيا جديدة لم ولن اكن اعرف انها موجودة فى هذه الحياة ان مشيرة بالنسبة لى ليست امراة اعجبت بجسدها فقط لا لا لا

انها اول امراة فى حياتى انها حب حياتى وحب عمرى فعلا لقد احببت مشيرة لدراجة كبيرة جدا وعشقت كل تفصيلة فى جسدها وكل سنتى متر فى جسدها عشقت شعرها الذهبى الناعم الطويل وعشقت عيونها العسلى والشقاوة اللى فيها وعشقت بزازها الجميلة وفلقة بزازها التى عندما اراها اكاد ان اجن من حلاوتها وهايجى عليها وعشقت صوابع رجليها المرمرية التى دائما تضع فيها المونيكير لا اكذب عليكم لقد عشقت حتى المونكير الذى تضعه فى اقدامها وعشقت ارجلها الجميلة الملفوفة التى ارها دايما فى البيت وخارج البيت ذهبت الى المطبخ مع مشيرة وعندما وصلنا وضعت الاطباق ومسكت ايدها وبوستها وانا تانظر الى عيونها الجميلة وقولت

انا : - تسلم ايدك يا مشمش بجد الاكل كان زى العسل من ايدك الحلوة ده

كنت اقول كل هذه الكلام وانا اقبل يدها وانظر فى عيونها لداجة انى حطيت صوابع ايدها فى فمى ومصصتها وفى هذه الحظة سحبت مشيرة يدها وكسرت وقالت بصوت واطى وكله حنيه

مشيرة : - ايه اللى انت بتعمله ده يا تحتمس كده مش ينفع خالص محمد فى الحمام

انا : - يا مشمش اصلى بصراحه وانتى بتاكلينى كنت عاوز اكل صوابعك ورا الاكل

مشيرة : - ههههههههه انت بقت بكاش اوى يا يا تحوتى انت اتعلمت كل الكلام الحلو ده كله فين بس وبتقول مش عرفت بنات

انا : - انا لو بقول كلام حلو ده بس علشان انتى اللى حلوة والكلام ده بيطلع من قلبى من حلاوتك وجمالك

مشيرة : - بسسسسسسسسس خلاص اسكت كفاية انت شكلك كده هتدخل فى الغريق يلا روح خبط على محمد علشان تغسل ايدك انت بقيت مجرم اوى

اقتربت منها ووطيت ووضعت قبلة على خدها الايسر وخرجت من المطبخ وانا غير مصدق انى قبلت مشيرة على خدها وهى لم تفعل او تقوم باى رد فعل وكان زوبرى فى قمة هايجه عليها

غسلت يدى وخرجت الى محمد لاجده فارد جسمه على السرير يحاول ان ينام كان الساعة حوال 6 مساءا وانا كنت مرهق ايضا قولت

انا : - قوم يا محمد هاتلى ترنج من بتوعك

محمد : - افتح الدولاب وخد اللى يعجبك

فتحت الدولاب واخدت بنطلون ترنج صيفى وبدات اقلع هدومى قلعت التى شيرت والبنطلون واصبح بالملابس الداخلية وكان محمد ينظر الى بنظرة غريبة لم افهمها

محمد : - الفيلم اللى هنشوفه بالليل ملوش حل على فاكرة

انا : هو ده اللى قولتلى عاليه الصبح

محمد : - اها بس ده دمار شامل ده مش فيلم مش عادى

انا : - طيب خدنى جنبك لما نصحى نشوفوا

ونمت بجوار محمد وطبعا مش عرفت انام فى الاول علشان القبلة التى وضعتها على خد مشيرة وبدات احلم بيها احلام يقظة وانها فى حضنى واقبلها الى ان نمت لا اعرف نمت قد ايه واذا بى اجد احدا يصحينى ويقول اصحى يا تحوتى

فتحت عينى لاجد مشيرة تقف امامى وعلى وجهها ابتسامة جميلة قولت

انا : - يا صباح الفل يا مشمش

مشيرة : - قول مساء الفل مش صباح الفل قوم يا حبيبى الساعة 9 بالليل

قومت لاجد محمد نايم جنبى ومشيرة لم تحاول ان تصحيه قولت فرصة

ذهبت الى الحمام وغسلت وجهى علشان افوق شوية وخرجت لاجد مشيرة قد غيرت ملابسها فلقد كانت تلبس قبل نومى جلابية بيتى والان تلبس استرتش لونة ازرق جميل ومن فوق تى شيرت وكانت تجلس فى الصالة بتتفرج على فيلم عربى فى التليفزيون وكانت تجلس على الكرسى وتضع قدم فوق الاخرى ذهبت لاجلس على الكرسى الاخر وبدات اتكلم

انا : - ايه يا مشمش بتتفرجى على ايه

نظرت الى نظرة وهى غير مبتسمة نظرة عتاب ولوم

مشيرة : - انا زعلانة منك اوى يا تحتمس

سكت وتعجبت جدا من هذه المرأة فمنذ دقيقة واحدة كانت بتصحينى وعلى وجهها ابتسامة جميلة والان تقولى زعلانة منى قومت ووقفت امامها وقولت

انا : - ليه يا مشمش هو انا زعلتك فى حاجة ووضعت يدى على ذقنها كى تنظر فى عيونى

مشيرة : - يعنى انت مش عارف عملت ايه قبل ما تنام

طبعا تذكرت القبلة التى وضعتها على خدها الايسر

انا : - ايه يا مشمش مش انتى قولتى انك هتساعدينى وتريحينى لحد ما اعدى فترة المراهقة واقتربت منها وزغزتها علشان تضحك وتفك شوية

مشيرة : - هههههههههههه بس يا تحوتى ثم انا اساعدك بالكلام مش بالفعل

انا : - انا مش فاهم كلام ايه ده اللى هتساعدينى بيه

مشيرة : - اقعد هنا هروح اعمل كوبايتين شاى لينا ونتكلم قبل ما محمد يصحى

قامت مشيرة ووقفت وانا واقف امامها لم اصدق ما رايت ان مشيرة تلبس تى شيرت على اللحم انى ارى حلمة بزازها وهى باينة من تحت ال تى شيرت هذه اول مرة اشوفها مش لابسه براه فى البيت لقد كان ال تى شيرت لونه ابيض وكانت الحلمات باينة وظاهرة اوى كده ومشيت مشيرة متجة الى المطبخ وانا غير مصدق اووووووف ان الاسترتش ده مبين طيزها جامد اوى ولازق اوى فى طيزها

وكمان حز الاندر باين انا مش مصدق اللى انا شايفة ده وقفت سارح فى جسد مشيرة ثوانى وعندما افقت ذهبت الى المطبخ خلفها وعندما ذهبت كانت واقفة امام البتوجاز وظهرها لى كنت عاوز اخدها فى حضنى من ورا والزق زوبرى فى طيزها ولكنى خوفت والحقيقة انى جبنت افعل ذلك ولكنى ذهبت خلفها ووضعت يدى على كفتها ولفتتها امامى وانا انظر فى عيونها واقول

انا : - تصدقى يامشمش اول مرة اشوف ست حقيقى لابسه الاسترتش الجميل بتاعك ده

مشيرة : - ههههههههه ايه هو عجبك

انا : - ده يعجب اى حد يشوفه كفاية بس انه لامس جسم احلى ست فى العالم

مشيرة : - انت كده هتخلينى اتغر وابقى مغرورة بكلامك الحلو ده

انا : - اتغرى يا مشمش براحتك بس المهم مش تزعلى منى

راحت ضربتنى بوكس بيدها الجميلة فى كتفى وقالت

مشيرة : - بقى انت تبوسنى على خدى وتجرى

انا : - طب وايه المشكلة يا مشمش ده انا بوستك من خدك مش من بقك

مشيرة : - بس يا قليل الادب

لفت مشيرة وسكبت الشاى وانا واقف بتفرج على احلى طيز فى الدنيا بتقول

مشيرة : - يلا اتحرك علشان نقعد هناك ولا هنقف هنا طوال الليل

انا : - اتفضلى يا قمر لاديس فرست

مشيرة تضحك وتقول

مشيرة : - بطل بقى يا واد يامجرم

ومشيت مشيرة وانا خلفها وانا مستمتع بالنظر الى طيزها التى تعلو وتنزل وكانها تحفة فنية جميلة

جلسنا جلست مشيرة على الكنبة وانا على الكرسى ووضعت قدم فوق الاخرى فقد كانت تحب ان تضع قد فوق الاخر جدا وبدات مشيرة تشرب الشاى وانا كمان

وقالت

مشيرة : - تعالى ياتحوتى يا حبيبى اقعد جنبى هنا علشان نتكلم علشان انت مش هتجبها لبر

انا : - حاضر وذهبت جلست بجوارها

مشيرة : - انا عاوزك ياتحوتى تتكلم معايه بكل صراحة بس بادب ماشى علشان اقدر اساعدك

انا : - حاضر يا مشمش مش هقل ادبى ههههه

مشيرة : - بس بقى مش بهزر انا بتكلم بجد قولى بقى انت ازاى تعمل اللى عملته ده النهاردة فى الفرح

انا : - انا قولتلك كان غضبن عنى يا مشمش مكنش قصدى صدقينى

مشيرة : - عارفه يا حبيبى انا اقصد ازاى جتلك الجرأة انك تعمل كده

انا : - على فاكرة يا مشيرة انا مش عملت حاجة صاحبتك سامية هى اللى لزقت فيه انا مش روحت عندها ولا لمستها اصلا

مشيرة : - ازاى يعنى مش فاهمة انا شوفت انت اللى لزقت مش هى

انا : - هى اول ما قعدت جنبى وجنبك كانت رجليها كلها لزقة فيه وبصراحة ممممممم

مشيرة : - بصراحة ايه يا تحوتى متقول يا واد

انا : - خايف اقول تقولى يا قليل الادب

مشيرة : - قول بس بادب شوية

انا : - لما لزقت فيه ورجلى كانت فى رجليها انا وشى احمر وعرقت

وفى هذه الوقت كانت مشيرة تقترب منى واحنا على الكنبة وافخادها بدات تلمس افخادى

مشيرة : - اه اه فهمت فانت بقى قولت الست ده ست وحشة روحت وهى قايمة قولت تتحرش بيها

انا : - اتحرش بيها ايه بس انا على فاكرة مكنش فى بالى انى اعمل كده هى اللى رجعت ووطت لورا فلزقت فيها وده كان غضبن عنى يا مشمش انا تعبان اوى بجد ومش عارف اعمل ايه

فى هذه الوقت احست مشيرة بى اوى وبضعفى تجاه الجنس الاخر فاقتربت منى وانزلت راسى على صدرها بتحضنى وياله من حضن لم اصدق نفسى انا فى حضن مشيرة واشم رائحتها الزكية الجميلة وارى فلقة بزازها بجوار عينى وراسى يلمس بزازها الطرية الشهية كنت نسيت نفسى لذلك وضعت يدى على وسطها كى احضنها انا الاخر ولكنى حضنتك بقوة اكبر من اللازم وكانى اخاف ان تهرب منى بعد ما وجدتها

وانا بدات احاول ان تلمس شفايفى جزء من صدرها الرهيب وطبعا زوبرى واقف اوى اوى واصبحت هايج جدا

وفجاة مشيرة تبعدنى عنها وتنظر فى عينى وتقول

مشيرة : - بص يا حبيبى لما تحس بالاحساس ده تانى على طوال تسيب المكان اللى انت فيه وتبطل تبص للست اللى بتبصلها وتروح الحمام تاخد شور او تغسل وشك علشان تفوق من اللى انت فيه

انا : - يعنى اقوم اخد شور دلوقتى

نظرت مشيرة الى زوبرى وكان باين اوى من بنطلون الترنج فسكتت وسرحت قليلا

وقالت

مشيرة : - تحتمس انت بتهيج على يا حبيبى ؟

نزل السؤال على كالصاعقة لم اكن اتخيل ان تقول مشيرة مثل هذه السؤال لى وفى وقت مثل هذه وبدات اتلعثم فى الكلام وعرقت ولم اعرف ان ارد عليها ووضعت راسى فى الارض وسكت وصمت صمت الزمهرير رفعت راسى مشيرة كاى تنظر الى عينى واقتربت منى ووضعت قبلة على خدى وقالت

مشيرة : - يلا قوم اغسل وشك الاحمر ده وبطل تبصلى البصات ده يا تحتمس عيب انا مربياك وبحبك زى محمد

قومت وذهبت الى الحمام واغلقت الباب على ونظرت فى المراية وبدا صراع داخل نفسى وكانى شيطان وملاك فى نفس الوقت الملاك يعاتبنى ويلومنى ازاى افكر فى مشيرة ازاى احبها ده بجد طيبة اوى وحنينة اوى وبتحبى زى ابنها محمد وكل ده خيالات من مراهق واحلام يقظة مش اكتر

والشطيان يقول ليه انت بتحبها وهى كمان بدات تحبك ولو مش بدات تحبك مكنتش غارت من سامية لما لزقت فيها وقعدت تبص عليها لو مكنتش بتحبك مكنتش هتسيبك تبوسها فى خدها وهى كمان تبوسك مش واخد بالك هى لابسه ايه قدامك لابسه تى شيرت على اللحم وحلمتها باينة وبارزة منها اكيد مشيرة ده عاوزك تنكها

اصحبت مش عارف اصدق مين وحسيت انى مش فاهم مشيرة مرة تزعل منى ومرة تفرح بيه ياترى كل الستات كده زى مشيرة ولا هى وبس اللى كده

فى الاخر قولت انا هتعامل لحد النقظة اللى وصلتلها وهتعامل عادى وهشوف ايه اللى هيحصل بعد كده

خرجت من الحمام لاجد محمد صحى ودخل الحمام وانا اخدت كوباية الشاى بتعتى ودخلت الى غرفة محمد كى نبدا السهرة على الفيديو

وبدات اجهز الفيديو وجاء محمد واغلق علينا الباب وكانت الساعة بقت 11

وقال

محمد : - ايه انت عاوز تشغل الفيلم بدرى كده ليه اصبر لحد ما ماما وبطة يناموا علشان محدش يسمع حاجة

توجه محمد وفصل وصلات الفيديو وشغل الاتارى وقعدنا نلعب لحد ما بقت الساعة واحدة بالليل

انا : - انا هخرج ابص اشوف امك واختك ناموا ولا لا

محمد : - طب بسرعة على ما اجهزلك الفيلم ده جامد اوى

خرجت انا وذهبت الى غرفة بطة وفتحت عليها الباب لاجدها فى سابع نومه

كانت بطة لسه صغيرة 9 سنوات ولكن كانت تشبه امها فى كل شىء بس فى شكل مصغر

اغلقت الباب وذهبت الى اوضة مشيرة لاجد باب الاوضة مفتوح ومشيرة نايمة بالاسترتش الازرق ونايمه على بطنها وال تى شيرت مرفوع شوية وجزء من ظهرها باين وطيزها قابة لفوق وباينه اوى دخلت قليلا الى غرفة مشيرة ووقفت اتاملها وهى نائمة وطيزها تعلن عن ظهورها اهتجت كتير ووقف زوبرى وقولت فى نفسى لازم انام فى حضنك يا مشيرة انا بحبك ومش هقدر استغنى عنك ابدا

خرجت حتى لا اتاخر على محمد وياتى ويرانى وانا انظر الى امه وزوبرى واقف

دخلت الاوضه واغلقت الباب بالترباس

انا : - امك وبطة ناموا يلا شغل

وبدا الفيلم لقد كان اجمل فيلم رايته فى حياتى فعلا دمار شامل اول حاجة كان الفيلم مترجم وده اول مرة اشوف فيلم سكس اجنبى مترجم الى العربية

تانى حاجة كان قصة مش نيك وبس وكان فيه كل انواع النيك التى لم ارها فى حياتى

كان فى راجل بينك ست وراجل مع اتنين ستات وست مع ست واتنين رجاله مع اتنين وشوفت واحد منهم كان بيتناك من التانى وبيمص زوبره كمان

واحنا فى الفيلم ومندمجين وانا كنت هجت اوى وبقيت العب فى زوبرى ومحمد كان مركز مع الفيلم ومع زوبرى وانا مكنتش واخد بالى بدا الفيلم بزوج بينيك مراته وكانت الست اللى فى الفيلم تشبه مشيرة جدا شعرها ذهبى عيونها عسلى جسمهما نفس الجسم والبياض نظرت الى محمد وقولت

انا : - عارف يا محمد الست ده تشبه مين

نظر محمد الى

محمد : - مين

انا : - مش واخد بالك من الشبه بجد ايه ده احدة انت تعرفها

محمد بص تانى على الفيلم ودقق اوى فى الست اللى بتتناك فيه وسكت ومش اتكلم

انا : - ده شبه امك اوى يا محمد صح

محمد : - ايه اللى انت بتقوله ده يا تحتمس مش عيب كده تقول ان امى شبه واحدة بتتناك زى ده

ذهبت الى جوار محمد اكتر وقلت

انا : - انت عبيط يا محمد انا بقول شبهه هو انا بقول امك بتتناك مش عيب يا خول تقول كده ده انا بقول لامك يا خالتوا

محمد : - طب اسكت خلينا نتفرج كويس على الاحسن منك

وبدا الفيلم كل شوية يظهر نوع جديد من النيك لحد ما جى اتنين رجالة مع بعض وواحد منهم بيمص زوبر التانى نظر محمد الى الفيلم جامد اوى ونظر الى زوبرى اللى انا كان واقف اوى وباين من البنطلون وقال

محمد : - مطلع زوبرك ياتحتمس ورهونى

انا : - ايه يا خول مالك هو زوبرى وحشك ولا ايه ولا الفيلم سخنك

محمد : - ايه يا تحتمس هى اول مرة تورينى زوبرك يعنى

روحت انا قومت وقفت قدام محمد وطلعت زوبرى وكان واقف اوى وعرقه شده جامد اوى وقولت

انا : - اهو يا محمد قدامك اهو ادعه شوية يلا لحسن تعبان اوى الفيلم دمار شامل فعلا

مسك محمد زوبرى وقعد يدعكه ويلعب فيه وانا انظر الى الفيلم وهو ينظر ايضا

كان الخول اللى فى الفيلم بيمص زوبر الراجل التانى وانا انظر ومحمد ينظر الى الفيلم والى زوبرى وكانه عاوز يمص زوبرى عمال يقرب زوبرى من بقه وبيبعده انا كنت هايج جدا ومش قادر ومحتاج انيك اى حد قدامى ومكنش قدامى غير محمد

من غير ما اشعر بدات اقرب زوبرى من فم محمد واحركه على فمه وعلى شفايفه وانا امسك زوبرى واحركه على شفايفه وادخله فى فم محمد وهو بيحاول يدخل زوبرى فى فمه ونحن ننظر قولت

انا : -- شايف يا محمد الواد ده بيلحس ازاى طلع لسانك والحس زوبرى زى ما هو ما بيلحس كده

وبدا محمد يخرج لسانة ويلحس زوبرى اوى اوى من تحت لفوق ويلحس بيضانى اوى وبيحاول يقلد الفيلم بالضبط ووبيمض بضانى زى الفيلم

انا : - ايه رايك تحب نقلد كل حاجة فى الفيلم ده بتحصل

محمد : - ماشى

انا : - طب يلا اقلع وانا كمان هقلع اهو

وفعلا قلعت ملط ومحمد قلع ونزل يمص زوبرى والمرة ده بيمص بمزاج اوى وبدات اعمل زى الفيلم بالضبط قومت محمد وخليته يلف ويدينى ظهره واخدته فى حضنى من ورا ولزقت زوبرى فى طيزه وتذكرت طيز امه هى لابسه الاسترتش وهجت وبدات ادخل زوبرى بين فلقات طيزه الجميلة التى تشبه طيز امه وهو مستسلم ومبسوط وبيبص على الفيلم وانا ببص معاه كان وشنا ناحيه الفيلم واحنا فوق السرير وبدا محمد يحرك طيزه على زوبرى ويلزق فى زوبرى اوى لحد ما وطى زى الفيلم وانا بدات احط زوبرى على خرم طيزه وادعك زوبرى فى خرم طيزه الضيق وكان زوبرى مليان نقط لبن ودعكت بها خرم طيزه وحاول ان انيكه زى الفيلم بس كانت طيزه ضيقة اوى شيلت زوبرى وبدات ابعبصه وادخل صباعى فى خرم طيزه وانيكه بصباعى وهو بقى زى الست الممحوننة

محمد : - اااااااااااااه اوووووووووووف بالراحه يا تحتمس ايه ده طيزى وجعتنى

انا : - وجعتك من ايه يا خول هو بنيكك ده صباعى مش زوبرى اومال لو زوبرى دخل فى طيزك هيعمل فيها ايه

محمد : - لا زوبرك ده كبير على طيزى مش هقدر عاليه بعبصنى اوى يا تحوتى يا حبيبى بعبص طيزى اوى

انا : - طيزك بيضة وطرية اوى يا كسمك ( كنت اول مرة فى حياتى اشتم محمد واقوله يا كسمك مش عارف خرجت من بقى ازاى بس كنت هايج اوى وكنت عاوز اجيب سيرة طيز امه مشيرة وانا بنيكه واقوله ان طيزك شبه طيز امك اوى بس مش قدرت اقوله كده )

محمد : - اااااااااااااح اووووووووف عجبتك طيزى يا تحوتى

انا : - اوى اوى يا خول يا متناك وانا عمال ابصعبصه ومدخل صباعى فى طيزه وبخرجه جامد اوى

وهو هاج وكان زوبره واقف وانا عمال ابعبصه هو كان ماسك زوبره بيدعكه علشان يجيبهم

لحد ما محمد نزل لبنه على ايده راح نام على السرير روحت انا نمت فوقيه وزوبرى على طيزه وبدات ادعك زوبرى جامد اوى فى خرم طيزه لحد ما حسيت ان زوبرى بداات راسه تدخل فى خرم طيزه وحسيت ان زوبرى خلاص هينفجر روحت نزلت لبنى على خرم طيزه وانا مش قادر خلاص وعمال احضنه جامد اوى وادخل زوبرى فى خرم طيزه الضييق اوى اللى مش دخل غير راس زوبرى ونمت فوقيه قليلا وبعد كده قومت ونمت على ظهرى ومحمد مش اتحرك ولبنى مغرق خرم طيزه وبيبصلى بصة مش عارف ده بصة اعجاب ولا عتاب كان فيها حزن وفرح

قام محمد ولبس هدومه وانا كمان واحنا لا نتكلم خالص لحد ما نمنا على السرير نام محمد واعطانى وجهه مش عارف هو خاف يدينى طيزه ولا ايه

ونمت من التعب وصحيت الساعة 6 الصبح كده لقيت محمد مدينى طيزه وزوبرى راشق فى طيزه وكان زوبرى واقف اوى وكنت عاوز ادخل الحمام حاسس انى مزنوق اوى قومت وروحت الحمام وانا ماشى شوفت مشيرة نايمه مش وقفت روحت على الحمام على طوال دخلت خلصت وطلعت ودخلت غرفة مشيرة اتفرج شوية على جسمها ولحمها اللى مجننى ده ولكنى استغربت لقد كانت مشيرة الساعة 1 صباحا عندما جيت اتاكد انها نامت تلبس استرتش وتى شيرت اما الان انها تلبس قميص نوم احمر يدوب مغطى طيزها ورجليها كلها باينه ومنورة فى الاوضة وطيزها كلها باينه علشان الاندر كان صغير اوى انا شوفت المنظر ده هجت اوى اوى وزوبرى بقى واقف اكتر من الاول وقفت وطلعت زوبرى وبقيت ادعك زوبرى وهى نايمة كان نفسى انام عليها وافشخها نيك بس حسيت انى مش هعرف انزلهم كده وخوفت اقرب منها لحسن تصحى وتعمل مشكة قولت اروح انيك محمد فى طيزه وانزلهم وانا رايح فكرت قولت يعنى كده ممكن مشيرة تكون صحيت وسمعتنى وانا بنيك محمد او شفتنا من خرم الباب ولا ايه مش عارف خوفت لتكون مشيرة شافتنى وانا بنيك محمد طب لو شافتنى تفتكر هتسكت وتسبنى انيك ابنها

بقيت مش عارف لحد ما وصلت لمحمد واخدته فى حضنى ونزلتله البنطلون والبوكسر ودخلت زوبرى فى خرم طيزه وعمال انيكه وراي زوبرى تدخل حبه صغيرين فى طيزه وهو بدا يفوق ويحس انى بنيكه تانى وقال

محمد : - ايه يا تحوتى بالراحه ايه هى طيزى عجبتك اوى كده علشان توقف زوبرى جامد كده

( مش عارف ان زوبرى كان واقف على طيز امه )

انا : - اه طيزك حلوة اوى يا كسمك اوووووووف هفشخك نيك يا خول

هقطع طيزك نيك يا شرموط يا متناك

محمد : - اوووووووووف بالراحه يا تحوتى انت كده هتفشخ طيزى

انا : - هفشخك طيز وطيز امك يا خول طيزك زى طيز امك حلوة اوى يا شرموط

عندما سمع محمد طيز امه هاج اكثر وقال

محمد : - يعنى طيزى زى طيز امى يا تحوتى

انا : - اه يا كسمك طيز بالضبط زى طيز امك اووووووووف وانا عمال ادخل زوبرى واطلعه لحد ما نزلتهم على طيزه تانى وهدات وهداء محمد والمرة ده محمد كان مبسوط عن المرة اللى فاتت لانه بعد ما نزلتهم رجع بظهر ولزق اوى فى زوبرى وقال

محمد : - احضنى اوى يا تحوتى والزق فيه اوى بجد زوبرى حلو اوى وبيدفينى يا حبيبى

انا حضنته جامد اوى

وهو حاول يقبلنى من فمى ولكنى لم استطع ان اقبله من فمه وجلعته يقبلنى من خدى ولبسنا هدومنا ونمنا فى حضن بعض

انتهى الجزء الرابع

الجزء الخامس

بعد ما نكت محمد ونمنا فى حضن بعض صحينا الصبح على صوت ام محمد وهى بتصحينا

مشيرة : - اصحى يلا يا محمد اصحى يا تحتمس عاوزين نروح مشوار يا محمد

محمد فتح عينه ومكنش قادر يقوم من النوم من التعب علشان اللى جرى لطيزه امبارح وتعبان ومش قادر يقوم

محمد قام وهو مفشوخ اوى وفاتح رجاليه الاتنين وكانه عنده تسلخات

مشيرة بصتله

مشيرة : - مالك يا محمد فى ايه يا حبيبى رجلها مالها

محمد : - رجلى وجعانى اوى يا ماما مش هقدر اخرج معاكى ثم انتى هتروحى فين دلوقتى

مشيرة : - هروح ازور سامية فى بيتها اباركلها على خطوبة بنتها

محمد : - لا مش هقدر اجى معاكى انا هدخل الحمام وهرجع انام تانى

مشيرة : - ياودا عيب عاوزنى امشى فى الشارع من غير راجل معايه

فى الوقت ده انا اتكلمت وقولت

انا : - تحبى اجى معاكى ياخالتوا بدل محمد

نظرت الى مشيرة وكانت بتقول فى بالها ايه عاوز تروح تلزق فى طيزها الكبيرة تانى بس المرة ده فى بيتها

انا : - ايه يا خالتوا مش عاوزنى اجى معاكى

مشيرة : - مش عاوز اتعبك معايه يا تحتوحى

انا : - تعب راحه يا حبيبتى

مشيرة : - طب يلا روح شقتك افطر البس وتعالى على افطر و البس انا وبطة

وفعلا روحت شقتى واخدت شور وغيرت هدومى وفطرت وحطيت ريحة وخرجت ضربت جرس شقة مشيرة فتحت بطة

انا : - صباح النور يا بطة يا قمر واخدتها فى حضنى وبوستها انتى جهزتى اهو مامتك جهزت ولا لسه

بطة : - جوه يا تحوتى بتلبس

ذهبت الى باب غرفة نوم مشيرة وتركت بطة فى الصالون وكان مفتوح وكانت مشيرة جهزت ولبست كل هدومها بس كانت بتحط ميك اب

روحت دخلت

انا : - ايه القمر ده كله على فاكرة انتى مش محتاجة تحطى اى حاجة على وشك انتى قمر من غير اى حاجة

مشيرة : - تنظر الى بابتسامة وهى ممكسة بالفرشاة التى تضع بيها الميك اب وتقولى مش هتبطل البكش ده انا مش عارف مين علمك البكش ده كله نفسى اعرفه بس وانا هوريه