تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

انا : - هو انا اعرف حد غير محمد يا مشمش

مشيرة : - هههههههه بلا حصرة محمد ايه ده ده خايب ميعرفش الكلام بتاعك ده

انا : - اديكى قولتى محمد مش يعرف يبقى انا اتعملته منين بقى انا معرفش حد غير محمد وانتى

مشيرة : - هههههه يعنى انا يا واد اللى عملتك الكلام الحلو والبكش ده كله

انا : - هههههههه طبعا انتى يا مشمش اللى علمتينى كل حاجة

مشيرة : - انا علمتك كل الكلام ده والبكش ده امتى يا واد

انا : - هو التعليم ده يعنى لازم درس اخده منك ده كفايه بس ابص فى عيونك الحلوين دوال وانا اقولك كلام حلو من هنا لبكره

كانت مشيرة خلصت واحست انى بدات ادخل واغوت فى الكلام

مشيرة : - طب يلا يا حبيبى علشان مش نتاخر ونرجع بدرى

انا : - يلا يا مشمش اتفضلى لاديس فرست

مشيرة : - ايه الادب ده كله بس وحطت ايدها على خدى بتقرصنى منه وهى معديه قدامى حاولت اقرب منها عاوز الزق فيها بس كان المكان واسع هى بعدت عنى

خرجنا وكانت مشيرة تلبس بلوزة وجيبة عند الركبه وهى تمشى امامى وانا انظر الى اهتزاز طيزها الجميلة اخدنا بطة وخرجنا ونازلين على السلم وانا ماشى على طول ورا مشيرة وعينى على طيزها

نزلنا

انا : - ايه يا ابله هى سامية ده بعيدة ولا قريبة هنركب تاكسى ولا اتوبيس

مشيرة : - نركب الباص احسن

ومشينا لحد المحطة لحد ما جى الباص وبدنا نركب بطة ركبت الاول

وبعدها مشيرة وانا ورا مشيرة

كانت الساعة بقت حوالى 1 كده وكانت الدنيا بقت زحمة من خروج الموظفين طلعت مشيرة ودخلت لجواه شوية ووقفت امام كرسى ووقفت بطة بجوارها وانا وقفت ورا مشيرة وحطيت ايدى على وسطها علشان الدنيا زحمة وبدا زوبرى فى الانتصاب لقربه من طيز مشيرة وكمان وشى كان جنب ودنها وشعرها اهتجتت واشعلت مشيرة النار فى من رائحتها الجميلة التى قلبت الاتوبيس وشمها كل اللى فى الاتوبيس وبص على مشيرة

وبعد قليل لقيت الدنيا اتزجمت اكتر روحت زوبرى دخل بالضبط على فلقة طيز مشيرة وكان واقف اوى اكيد مشيرة حست بزوبرى

مشيرة تلتفت ليه وتقول بصوت واطى

مشيرة : - عيب يا تحتمس اللى انت بتعمله ده خليت ايه للغريب بس

انا : - غضبن عنى يا مشيرة بجد مش قادر الدنيا زحمة اوى يعنى لو حد غريب واقف مكانى مش هيحس بكده برده

مشيرة : - تتكلم فى ضيق ماشى لما نروح انا هوريك

انا : - يعنى هتعملى ايه يعنى يا مشمش

مشيرة : - هعلمك الادب يا تحتوحى

انا : - ماشى يا روح تحوتى وبدا زوبرى يلزق اكتر فيها وهيجنى اكتر واحمر وجهى وتسببت عرقا فبدات احرك زوبرى على طيز مشيرة لفوق ولتحت

مشير : ايه اللى واقف ده

انا : - غضبن عنه يا مشمش وقف احتراما ليكى علشان بيحبك

مشيرة : طب قوله ينام علشان الناس

انا : - يعنى تفتكرى انى قادر اخليه ينام

مشيرة : - لم نفسك بقى شوية عيب كده اوى

مشيرة فى نفسها هاجت جدا من لزق زوبرى فى طيزها وفجاءة اخرجت صوت واطى عندما دخلت زوبرى جامد فى طيزها من فوق الجيبه

مشيره : - اه وكانها تصدر من جواها

انا : - بصوت واطى وفى اذنها الف سلامه عليك يا مشمش

مشيرة : - انا هوريك بجد لما نروح حسابك بقى عسير

وبعد شوية جت المحطة اللى هننزل فيها وانا زعلت اوى اننا هننزل بسرعة اوى كده نزلنا وكان البيت قريب اتمشينا شوية لحد البيت دخلنا الاسناسير اقتربت منى مشيرة وقالت فى ودنى بصوت واطى علشان بطة

مشيرة : - احنا رايحين عن ناس مش عاوزن فضايح عندهم ماشى ونيم اللى واقف ده بقى عيب كده

انا وضعت يدى على زوبرى اخبيه بايدى وقولت

انا : - حاضر

وصلنا وضربت مشيرة الجرس

وفتحت سامية وكانت تلبس بيجامه نوم لان مشيرة صحبتها مكنتش عارفه انى جى معاها

مشيرة : - صباح الفل يا ام العروسة ودخلت وحضنت سامية وبوسه من هنا وبوسه من هنا

وبعد ذلك سامية اخدت بطة فى حضنها وادتها بوسة من هنا ومن هنا

وجت سامية على وخدتنى فى حضنها وقالت ازيك يا تحوتى عامل ايه يا حبيبى وبستنى برده من هنا وطبعا كان زوبرى بدا ينام شوية بس من حضن سامية بدا يقف تانى وخصوصا انها ست حلوة وجسمها سكسى فقد كانت فى جسم الهام شاهين بس لون بشرتها قمحى وكانت اكبر حاجة فيها طيزها اللى انا لزقت فيها فى خطوبة بنتها وهى ست حنينة اوى وبتحب البوس والاحضان

سامية : - ادخلوا اتفضلوا البيت بيتكم يا حبايبى

دخلنا وجلسنا فى الصالون ومشيرة وسامية عمالين يتكلموا ومشيرة تبارك لسامية على خطوبة بنتها سحر وازاى ان العروسة كانت زى القمر وحلوة وعريسها كمان كان حلو وكويس

وكنت انا جالس ساكت وانظر الى بزاز سامية الجميلة اللى باينه من البيجامة الخضراء الجميلة وزوبرى هاج اكثر بقيت ابص على فلقة بزاز مشيرة ورجليها وبزاز سامية

وبدات اهيج اوى واحسست انى عاوز انزلهم

مشيرة : ايه ياسامية اومال العروسة فين وجوزك فين ؟

سامية جوزى فى الشغل والبت سحر فى شغلها

قامت سامية وقفت وقالت تشربى ايه يا مشمش

مشيرة : - ايه يا سمسمة اقعدى هو انا غريبة علشان تقومى تعمليلى حاجة مش عاوزين نتعبك

سامية : - ياحبيبتى تعبك راحه ثم الغرب بيشربوا انتوا بقى مش هتشربوا ده انتوا تشربوا وتاكلوا وتناموا وتباتوا كمان

مشيرة : - هههههههه يا حبيبتى **** يديم المعروف اى حاجة من ايدك يا قلبى وهاتى اى عصير لبطة ونظرت مشيرة الى وقالت سامية فى هذا الوقت عندما وقفت امامى وبتكلمنى وبتضع يدها على شعرى

سامية : - ايه يا تحتوحى تحب تشرب ايه

وكانت موطيه فبزازها بانت اكتر ليه

انا : - اى حاجة يا طنط سامية

سامية : - هههههههه اسمى طالع منك زى السكر يا تحتمس بس بلاش طنط ده انت كده هتكبرنى يا حبيبى قولى سمسمة زى ما مشمش بتقولى

فرحت وابتسمت جدا من كلام سامية واحسست انها دلوعة اوى رغم انها اكبر من مشيرة يمكن تكون 40 سنة تقريبا كده

ذهبت سامية الى المطبخ وهى تهز طيزها الكبيرة اللى هيجتنى اوى وكان زوبرى لسه واقف كنت اجلس على كرسى لوحدى قالت مشيرة

مشيرة : - تعالى اقعد جنبى هنا يا تحتوحى على الكنبه

ذهبت وجلست بجوارها اقتربت من ودنى وقالت

مشيرة : - انا بجد هزعل منك اوى اكتر ما انا ما زعلانه ايه اللى انت بتعمله ده عيب يا حبيبى عينك مش متشاله من على الست ولا على وحاول تنيم اللى واقف ده بقى ولم نفسك شوية

انا : - طب اعمل ايه بجد غضبن عنى مش انتى قولتيلى هتساعدينى وتريحينى انا تعبان ريحينى انتى بقى

لسه هتتكلم مشيرة كانت سامية جت وجابت عصير مانجة على صينية وفيها كاسات ووطت لتضع الصينية على الترابيزة التى امامنا انا انظر الى بزازها اوووووووف ده يعتبر بزازها كلها بانت علشان وطت اوى وبزازا اكبر من بزاز مشيرة اوى قدها مرتين كده

وطبعا مشيرة خدت بالها خبطتنى بكوع يدها الايمين علشان مش ابص وكده وبدنا نشرب العصير ومشيرة بتتكلم مع سامية انا خلصت العصير الاول وبسرعة كنت عطشان اوى من الطريق ومن هايج زوبرى قولت يمكن يطفىء النااااااااااار اللى مولعه زوبرى ده وينام شوية ولن لقيته وقف اكتر فى هذا الوقت وطيت على ودن مشيرة وقولت

انا : - عاوز اروح الحمام يا مشيرة حاسس انى عندى مغص

مشيرة : - فى حد فى الحمام يا سامية علشان تحتمس عنده مغص عاوز يدخل الحمام

سامية : - الف سلامة عليك يا تحوتى الحمام قدام قبل المطبخ الباب اللى على الشمال

قومت وكان زوبرى باين انه واقف فى البنطلون وكان وشى احمر اوى ونظرت مشيرة الى واحست بانى هعمل حاجة فى الحمام ونظرت سامية الى زوبرى اللى كان واقف ما هى جربته قبل كده لما لزق فيها فى فرح سحر بينتها

دخلت الحمام وقعدت شوية فيه

كانت مشيرة مع سامية قالت مشيرة

مشيرة : - هروح اخبط على تحتمس اشوفه اتاخر ليه واطمن عاليه

ذهبت مشيرة الى الحمام لترى ماذا افعل وتركت سامية وبطة لوحدها

وقفت سامية امام الحمام وقالت ادخل عاليه فجاءة وامسكه ولا ابص الاول اشوفه بيعمل ايه نظرت مشيرة من الخرم على وجدتنى امسك زوبرى وادعكه وكان زوبرى واقف اوى امامها

وكنت امسك اندر بيدى خافت مشيرة ان انزل لبنى على هذا الاندر كما افعل فى اندرها فى بيتها فتحت الباب ودخلت واغلقته سريعا

فى هذا الوقت انا مكنتش حاسس من الهياج اتخضيت شوية بس لما لقتها مشيرة سكت وحاولت اخبى زوبرى بس هى كانت عاوز تاخد منى الاندر وبصوت واطى

مشيرة : - ايه ده يا تحتمس مش قولتلك مش عاوزه فضايح هنا مش عيب كده وكمان عاوز تنزل على اندر الست مش كفايه بتعمل على الاندرات بتعتى وبشوفها وبسكت لما الست تشوف لبنك بقى هتقول ايه عليك

انا : - مش قادر بجد غضبن عنى صدقينى يا حبيبتى

مدت مشيرة يدها لتاخد الاندر وهى بتاخده ايدها لمست زوبرى وقف اكتر

انا : - مش نتى قولتى هتساعدينى يا مشمش يلا بقى ساعدينى لحسن سامية تيجى

اساعدك ازاى يا تحتمس بس انت مجنون

امسكت يد مشيرة وقولت

انا : - ادعكيه شوية يا حبيبتى

مشيرة عندما امسكت يدها ووضعتها على زوبرى احمر وجهها وتلعثمت فى الكلام وبدات تدعك زوبرى وهى تنظر الى عيونى وانا انظر الى عيونها الجميلة اغمضت مشيرة عيونها وبدات انا اقترب منها الى ان اقتربت شفايفى من شفايفها الجميلة والروج الاحمر يكسوها وضعت شفايفعى على شفايف مشيرة وبدات اقبلها وهى تدعك زوبرى ورحنا فى قبلة ذوبتنا فى عالم اخر وانا بدات اقبل شفايفها بنهم وشغف وحب شديد وامص شفايفها اللى فوق واللى تحت واخرجت لسانى وبدات الحس شفايفها كنت بحاول ابوس زى الافلام السكس اللى بشوفها وبيبوسوا بعض وبيمصوا شفايفك ولسان بعض اخرجت لسانى وبدات الحس شفايف مشيرة وادخل لسانى فى فمها فاقلت مشيرة فمها على لسانى وكانها تاكله واخدت انا الاخر لسانها لامصه اوى اوى اوى وكان زوبرى فى يد مشيرة وانا ادعك بزبزها من فوق البلوزة

هنا انتبهت مشيرة خافت سامية تيجى وتدخل علينا ونتفضح نزلت بسرعة على الارض وبدات تدع زوبرى جامد بايدها زوبرى وقالت

مشيرة : - يلا يا حبيبى نزل بسرعة علشان سامية مش نتفضح وبدات تدعك اوى اوى اوى

الى ان اطلقت حممى ولبنى على وش وفم مشيرة وكانت هذه اول مرة ست تمصلى زوبرى ورايت مشيرة تتذوق لبنى وتاكله حتى لا ينزل على ملابسها وتراها سامية او ينزل على الارض

مشيرة : - يلا البسى واعدل هدومك بسرعة وحسابك معايه بعدين وهى بدات تغسل يدها ووشها من لبنى وخرجت انا ومشيرة وذهبنا الى سامية

التى تنظر الينا واحنا جيين واحست اننا تاخرنا وان شكلنا اختلف كثير احست بشىء فى قلبها ولكنها لم تقل شىء سوا

سامية : - ايه يا تحتمس يا حبيبى عامل ايه دلوقتى ايه هى المانجه كانت وحشه هى اللى عملت فيك كده

مشيرة : - لا ما احنا كلنا شربنا منها يمكن هو بس عنده شوية برد فى معدته لما شرب المانجه عملته مغص من المرواح والنوم فيها

مشيرة : - احنا هنمشى بقى ياسمسمة علشان مش نتاخر وهبقى اجيلك مرة تاينه لوحدى ولا انتى ابقى هاتى البت سحر وتعالى زورونى

سامية : - انتوا يابنتى لحقتى تقعدوا خليكوا شوية انا هفتح التلفزيون اللى فى اوضه سحر لتحتمس وبطة يفرجوا عاليه وانتى تقعدى معايه شوية

مشيرة : - معليش بقى يا حبيبتى احنا بقالنا ساعة واكتر اهو هبقى اجى تانى يلا يا تحتمس يلا يا بطة وفعلا قومنا وماشيين كلنا ناحيه الباب وكنت سامية قدام علشان تفتحلنا الباب وتسلم علينا سلمت على مشيرة وبالحضن وذهبت مشيرة تضغطت على زر استدعاء الاسناسير وبطة برده حضنتها سامية وجيت انا احضنها واقبلها بس المرة ده حطيت ايدى على ظهرها وحضنتها اوى وبزازها لمست صدرى وزوبرى خبط في كسها من تحت واحست سامية به وانا قولت

انا : - مع السلامة يا سمسمة هتوحشينى اوى

سامية : - مع السلامة يا تحتوحى وانت كمان هتوحشنى اوى هبقى اتصل بمشيرة اسال عليك وكانت تنظر الى زوبرى اللى واقف وحست بيه لمس كسها

انا : ماشى يا سمسمة يلا باى

كان الاسناسير وصل دخلت مشيرة وبطة وانا بعدهم ونزلنا

انا : - يلا نروح المحطة يا مشمش

اقتربت مشيرة من اذنى وقالت

مشيرة : - علشان تلزق فيه تانى وتفضحنا فى الشارع مش كفايه فضحنتا عند سامية

انا : - فضحتك فين بس هى سامية شافت حاجة

مشيرة : - ما انت مش عارف سامية ده دماغها سم واى حاجة فيها نيك وجنس بتشمها على طوال

اوقفت مشيرة تاكسى وانا جلست بجوار السواق الى ان وصلنا الى البيت

وحسابنا التاكسى وقالت

بطة : - انا هسبقمك انا يا ماما هروح لحسام

وكانت بطة تجرى على السلم كى تلعب مع حسام

وانا ومشيرة طالعين سوا وهى امامى وانا انظر الى طيزها على السلم

وكنت ماشى وراها على طوال كنت عاوز ابعبصها فى طيزها مش رديت روحت حطيت ايدى على طيزها وحسست عليها واحنا طالعين

نظرت مشيرة الى نظرة فيها ضيق وقالت

مشيرة : - ناوى تفضحنا على السلم كمان امسك نفسك شوية بقى

انا بجد هعلمك الادب لما نطلع

طلعنا فوق وفتحت مشيرة الباب ودخلت وانا دخلت وكانت بطة دخلت تلعب مع حسام فى شقتنا دخلت مشيرة وان وراها واغلقت الباب دخلت مشيرة بسرعة الى غرفتها واغلقت عليها الباب جامد مما يدل على غضبها منى

دخلت انا الى محمد لاجده لسه نائم كانت الساعة بقت 4 ونص كده

دخلت ويدات اصحى محمد واحركه اصحكى يا ياض يا محمد

الى ان فتح عينه

محمد : - صباح الفل يا حبيبى وحشتنى اوى

انا : - ياخول انت هتفضل نايم كده طوال النهار ايه انت تعبت اوى كده

امسك محمد زوبرى من فوق البنطلون وقعد يدعكه وقال

محمد : - زوبرك ده اللى تعبنى وفشخنى وفشخ طيزى يا حبيبى

انا : - طب يلا قوم يا كسمك وبطل كلامك ده لحسن امك تسمع ولا تاخد بالها ساعتها هى اللى هتنيكك هههههههههه

قام محمد وذهب الى الحمام وانا قومت وقلعت ملابسى واخدت الترنج بتاع محمد اللى انا كنت لابسه وبدات البسه وخرجت مشيرة من غرفتها وكانت قد لبست قميص نوم اصفر تقيل شوية كت يصل الى فوق الركبه قليلا وكانت لا تلبس براه من تحته وكانت حلمتها باينه وجات وقفت على باب الغرفة والباب كان مفتوح وقفت مشيرة وهى تضع يدها الاتنين فى وسطها وتنظر الى وانا كنت بالبوكسر فقط وكنت هلبس الترنج

نظرت اليها لاجدها تنظر الى وعلى وجهة ابتسامة خفيفة وقلبتها الى تكشيره عندما نظرت لها دخلت على مشيرة وقالت

مشيرة : - انت واد قليل الادب اوى ولازم اعلمك الادب بجد

كنت مسكت البنطلون ولابسته بسرعة علشان لو محمد جى

وامسكت يدها ووضعت على يدها قبلة طويلة شوية ونظرت فى عيونها وقولت

انا : - انا قليل الادب ولازم اتعلم الادب مدام هتعلم من ايدك الحلوة ده انا موافق يلا بقى علمينى الادب

ابتسمت وفرحت مشيرة بكلامى ولكن لم تريد ان تظهر فرحتها بالكامل لى وبدات تعمل مقارنة فى نفسها بينى وبين زوجها وسرحت فى ما كان يفعله معاها طه تحاول ان تتذكر كلامه الحلو مش فاكره اوى تحاول ان تتذكر امتى اخر مرة قالها بحبك او بعشقك انها تحس بالوحدة القاتلة طوال الشهر الذى يعمل فيه واذا جاء بيكون تعبان من السفر يوم ومش بتعرف تقعد معاه وتشبع منه كتيرا وهو ايضا مش بقى يمارس معاها الجنس زى اول جوزها بس فالح يتفرج ويفرجنى على افلام سكس ويهيجنى معاه ومش يعرف يشبعنى تحتمس صحى كل حاجة حلوة فى قلبى مش هجنى وبس لا ده كمان حسسنى بانثوتى وصحى الحب فى قلبى وكمان هيجنى عاليه وهو حنين وطيب وبيحاول يعمل اى حاجة علشان يرضينى وهى الست عاوزه ايه تانى غير واحد يحبها ويحسسها بانوثتها ويكون طيب وحنين معاها ويقولها كلام حلو اه يا تحتمس لو كنت انت جوزى مش طه او كنت من سنى كان كل ده فى راس مشيرة وقتها

انا : - ايه يا مشمشتى روحتى فين ؟

فى الوقت ده كان محمد جى ودخل علينا الاوضة وانا كنت ماسك ايد امه لما مشيرة شافت محمد نزلت ايدها وحاولت تتكلم عادى فى اى حاجة مش جى على بالها غير موضوع سامية وقالت

مشيرة : - سامية شكلها حبتك اوى يا تحتوحى

انا : - ده سمسمة بصراحة زى العسل هى تتحب

محمد : - وكمان بقيت تدلع طنط سامية وتقولها ياسمسمة مش كفاية مامتى

اقتربت من مشيرة ومسكت يدها امام محمد وبوستها قدام ابنها فى يدها وقولت

انا : - انت مالك انت يا واد يا محمد ده مشمشتى انا وبس ايه انت بتغير منى ولا ايه يا واد

ضحكت مشيرة اوى على كلامى ههههههه

مشيرة : - لا طبعا يا حبيبى يا تحتوحى هو عارف انى بحبك اوى زى ما بحب محمد وحضنتى مشيرة امام محمد وفتحت درعها لمحمد علشان يبقى حضن جماعى

وجاء محمد وحضن امه معى وكان زوبرى لازق فى رجلين مشيرة ووقف ومحمد حضنها فى الناحيه التانيه

مشيرة : - كفايه بقى يلا علشان اروح اجهزلكم الغداء ولا مش جعانين دلوقتى

انا : - انا ميت من الجوع يا مشمشتى يا حبيبتى

محمد : - وانا كمان جعان اوى يا ماما

مشيرة : - طب يلا حد يجى يساعدنى علشان ناكل كده اكيد بطة هتاكل مع حسام

انا : - روح انت يا محمد اقعد وانا هساعد مشمش فى الاكل

خرجت مشيرة من الغرفة لاجد محمد ينظر الى زوبرى اللى واقف من حضن امه وباين من البنطلون اقترب منى ومسك زوبرى وقال

محمد : - هو وقف اوى كده ليه

حاولت اغير الموضوع علشان مش اكسف محمد مش عاوزه يعرف انى عاوز انيك امه وبهيج عليها على طول كده

انا : - اصل طيزك وحشته يا خول عاوز ينكها تانى روحت حطيت ايدى على طيزه وبدات احسس عليها وابعبصه وهو ماسك زوبرى

محمد : - هههههههه يا حبيبى نفسى اوى امس زوبرك دلوقتى

انا : - بس ياكسمك مش وقته بالليل مصه براحتك وهينك طيزك اوى انا هايج اوى وزى ما انت شايف زوبرى واقف ازاى بس امك هنا لما تنام بالليل بقى

محمد : - وانت كنت حاضن امى وزوبرك كان واقف كده اكيد حست بيه

انا : - مش عارف يمكن تكون حست انه واقف بس هو كان واقف من ساعة ما شوفت بزاز سامية صاحبه امك اووووووف بزازها قنابل اوى الست ده

محمد : - اه ده بزازها كبيرة اوى وطيزها كمان

انا : - اه اوى اوى يلا انا هروح اساعد امك وهنجيب الاكل ونيجى

ذهبت الى مشيرة فى المطبخ وجيت من ورها واخدتها فى حضنى اوى وبوستها فى خدودها وايدى على بطنها وبحسس على بزازها وبطنها

ضربتنى مشيرة بالمعلقة الخشب على يدى وقالت بصوت واطى

مشيرة : - بس يا تحتوحى محمد يدخل يشوف حاجة عيب كده انا بجد كده لازم اعلمك الادب من الاول وجديد

انا : - بحبك اوى يا مشمشتى ومش قادر على بعدك خلاص وانا بحاول اخليها تلف وشها وانا زوبرى فى طيزها علشان ابوسها

لفت مشيرة وجهها وانا حطيت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة طويلة يجى دقيقة كده وبعدتنى عنها وزقتنى بايدها وقالت

مشيرة : - مش عاوزك تعمل كده تانى وامشى وانا هجيب الاكل وجايه مش عاوزه مساعدتك يلا

انا مشيت وانا ساكت وعمال افكر هو فى ايه انا بجد الست ده هتجننى مرة تسبنى اعمل ومرة تزعل وتقولى لا هو ده دلع ولا ده اسمه ايه هى مشيرة ده مجنونة ولا ده العادى عند اى ست

روحت وقعدت جنب محمد على السفرة وبعد شوية جت مشيرة وجابت الاكل وقعدت وبدانا ناكل وانا مكشر وزعلان اوى ووشى باين عاليه وعامل نفسى باكل ومش ليه نفس اكل كان الكرسى بتاع محمد اقرب لمشيرة شوية بدات مشيرة تاكله بايدها وكانت مشيرة متعمدة ان تغيظنى بتاكل محمد بايدها وبتبوسه وسايبنى كده وانا ببص وكشرت اكتر واضايقت اوى وكانت مشيرة بتلعب فى شعر محمد وانا قاعد ساكت

وبدات اغير اوى من محمد ومن اللى بتعمله مشيرة معاه قدامى كنت عاوز اقول لمشيرة تاكلنى زى ما بتعمل لمحمد بس خايف اقولها علشان مش تكسفنى قدام محمد

نظرت الى مشيرة بابتسامة مليانة مكر وعملت روحها مش واخدة بالها منى وانى زعلت وانى مش فارق معاها اكملت مشيرة فى اكل محمد وبوس محمد قدامى لحد ما محمد شبع وقام علشان يغسل ايده وسبنى انا وامه لوحدينا واول ما محمد بقى بعيد قولت

انا : - انا زعلان منك اوى يا مشيرة

مشيرة : - وانا كمان زعلانة منك برده يا تحتمس وايه الجديد

انا : - بس انا بحبك يا مشيرة ومش بحبك تبقى زعلانة منى وهقوم اصالحك

وقومت وجلست فى الكرسى بتاع محمد ومسكت ايدها وقعدت ابوسها اوى وببص فى عيونك وبقولها حقك على يا مشمشتى انا بحبك اوى

مشيرة : - لا لسه زعلانة برده انت بقيت قليل الادب اوى يا تحتمس وزوتها اوى وانت بقى زعلان ليه منى

انا : - زعلان علشان مش حسه بيه ولا حسه بمشاعرى ناحيتك وحبى ليكى

مشيرة : - لا طبعا حاسه بس مشاعرك ده غلط ولازم تغيرها انت فى سن المراهقة كلنا كنا بنجب على نفسينا فى الوقت ده ولما بنكبر عرفنا انه مش حب انت زى محمد يا تحتوحى وبحبك زيه

انا : - لا مش غلط ومش هغيرها ابدا وانا مش ابنك محمد هو اللى ابنك وقربت من مشيرة وبوستها بوسه فى شفايفها ورجعت تانى بسرعة

اخرجت مشيرة من فمها صوت مممم وكانها كانت تتذوق البوسه

مشيرة : يعنى انت بقى مش ناوى تحرم من اللى بتعمله ده عيب

انا : - لا مش هحرم وهعمل تانى وتالت ورابع انا بحبك ومش قادر ابعد عنك

مشيرة : - ازعل واقفل منك يعنى

انا : - مش هحرم برده

ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة ونظرت الى الارض كى تدريها

روحت مسكت ايد مشيرة وببص فى عيونها وبقولك

انا : - مش هتقدرى تزعلى منى

ابتسمت مشيرة ابتسامة خفيفة وقالت

مشيرة : - لا هزعل

انا : - مسكت يد مشيرة ونظرت فى عيونها انا بحبك وبموت فيكى وبعشقك وعمرى ما هزعل منك وعارف انك بتحبينى وبتخافى على زعلى

مشيرة : - طب قوم ارجع مكانك محمد قرب يخرج ويجى

انا : - مش هرجع غير لما نتصالح صافى يا لبن

مشيرة : - ارجع يا واد بسرعة

انا : - هو ايه اللى بسرعة يا مشمشتى عادى حتى لو محمد شافنى وانا بحضنك وببوسك هى ده اول مرة

مشيرة : - ايوة بس مش عادى انك تقعد جنبى اول ما هو ما يقوم روح ارجوك

انا : - بشرط نتصالح وتاكلينى بايدك واكلك انا كمان

مشيرة : - ضحكت مشيرة وقالت طب روح بقى روح

روحت ورجعت على الكرس اللى كنت قاعد عاليه

انا : - يلا بقى يا مشمش انا جعان اوى وببتسملها وبغمزلها بعيونى

وبعتلها بوسه فى الهوا بايدى

ابتسمت مشيرة على خفيف ونظرت الى ناحيه محمد اللى كان خرج من الحمام وذهب الى غرفتة

امسكت مشيرة لقمة وانا كمان مسكت لقمة وانا بدات اضع الاكل فى فمها وهى فى نفس الوقت بدات تضع الاكل فى فمى وكاننا عرسان فى شهر العسل او فى الكوشة وفى فرحنا وانا باكل مشيرة كنت اسيب صوابعى فى فمها واطلعهم بشويش اوى وكانت مشيرة بتعض صوابعى بشويش علشان اشيلهم بسرعة وانا فى نفس الوقت كنت امص واكل صوابع مشيرة واعضها برده اووووف زوبرى بدا يقف من اللى بيحصل ده كله

انا : - بحبك اوى يا مشمشتى

مشيرة : - وطى صوتك الواد محمد يسمع

نظرت مشيرة الى زوبرى اللى بقى باين من البنطلون وعضت على شفايفها عضة بسيطة

مشيرة : - نيم البغل ده بقى

وهى تشاور على زوبرى

انا : - قوللك هو بيحبك وبيقف احتراما ليكى اول ما بيشوفك بيقف

اطلقت مشيرة ضحكة جميلة وعاليه من كلامى واعتقد ان محمد قد سمعها فى غرفته واكلت مشيرة وبتاكلنى تانى وانا بمص صوابعها اوى اوى

انا : - هو ده بقى الاكل اللى تاكل صوابعك ورا

مشيرة : - يالهوى عليك يا واد يا مجرم وعلى بكشك ده

ضحكت مشيرة بصوت واطى ولكن بدلع اكتر وضحكت انا كمان

وبدات اتجراء وحطيت ايدى على رجلين مشيرة الجميلة العارية وبدات احسس عليها بشويش اوى

مشيرة : - وبعدين معاك محمد ممكن يخرج فى اى وقت

انا : - اووووف رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى

امسكت مشيرة يدى وشيلتها من على رجلها بسرعة

وضعت يدى تانى على رجلين مشيرة وبحسس عليها

مشيرة : - ايه يا تحتمس بقى قولت كده عيب

وكان صوت مشيرة قد ضعف وكانها اصبحت ممحونة ومثارة ممكن افعله

انا : - ايه يا مشمشتى ايه يا روح تحتمس اصل رجلك ناعمة اوى يا حبيبتى

مشيرة : - طب سيبها فى حالها بقى

وشالت ايدى تانى مشيرة

انا : - وضعت يدى تانى وبحسس على رجلك اوى وعلى افخادك اصلى بحب رجلك وبحب صاحبتها اوى

قامت مشيرة وكانت بتشيل الاطباق وقالت

مشيرة : - انا هدخل اغسل الاطباق

وهى بتشيل الاطباق وبتوطى وبزازها كانت باينه وانا ببص عليها اوى ومشيرة خدت بالها

مشيرة : - عينك يا ياواد يا مجرم عن اذنك يا تاعبنى

انا لم اصدق ما قالته مشيرة اول مرة تقول كلام زى ده انا تعبت مشيرة ده تتعب كل رجالة البلد انا هتعبها

مشيت مشيرة وهى بتدلع وماشيه بالراحه اوى وكانها كانت تقول لى انظر الى طيزى ولا هى مش ليها نفس هى كمان زى رجلى وبزازى

انا قولت اوووووف بصوت واطى اوى وقولت

انا : - مصر عليت اوى يامشمشتى بصوت واطى وصفرت