تحتمس عبد المسيح وعائلة الاستاذ طه

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ضحكت مشيرة الى ان ذهبت الى المطبخ وانا قومت روحت الحمام وقفلت على الباب واخرجت زوبرى اللى كان واقف اوى من كل اللى بيحصل ده وقعدت ادعك فيه وببص لقيت اندر مشيرة متعلق فى نفس المكان وكأن مشيرة تعودت ان تضع الاندر هنا كى انزل عاليه لبنى

مسكت الاندر وكان لونه اسود وعلى شكل سبعة وقعدت ابوسه واشمه اوى وكانت رائحة كسها فيه اووووووووف ومسكت الاندر وحطيته تانى على زوبرى وقعدت افكر فى رجلين بزاز وطيز مشيرة الى ان انزلتهم على الاندر وعلقت الاندر مكانة وهو فيه لبنى وخرجت ودخلت على محمد لقيته بيلعب قعدت العب معاه شوية

بعد ما طلعت من الحمام دخلت مشيرة الى الحمام ووجدت الاندر بتاعها مليان بلبنى ضحكت مشيرة وابتسمت وقالت فى نفسها الواد خلاص مش عاوز يبطل ده كل شوية ينزل لبن كتير اوى فينك يا طه سايبنى كده هايجة وممحونة كده وبدات تقترب بفمها من اللبن بتاعى اللى على اندرها لحد ما تذوقته واعجبها لحد ما شربت كل نقطة من لبنى على اندرها لقد غسلت مشيرة الاندر بتاعى بفمها ولسانها وخرجت مشيرة ودخلت الى المطبخ وبتنادى بصوت عالى

مشيرة : - يا تحتمس تعالى يا حبيبى عاوزك فى حاجة هنا

انا سمعت صوتها سبت الدراع بتاع الاتارى وروحت الى المطبخ

انا : - ايوة يا مشمشتى عاوزه حاجة يا حبيبتى

مشيرة : - مش هتبطل حركاتك ده يعنى بقى وكانت مشيرة تمسك الاندر بتاعها فى يدها

وانا اقتربت منها

مشيرة : - افرض محمد دخل مرة وشافه قبل ما ادخل انا واشوفه واخبية واشيله واغسله

وضعت يدى على كتف مشيرة وقولت

انا : - ياحبيبتى غضبن عنى بحبك ومش قادر على بعدك مش انتى قولتى هتساعدينى وهتريحينى

مشيرة : - مش بالطريقة ده طبعا وكفاية اللى حصل لحد كده

ببس على الاندر ومش لاقى اى لبن عاليه قولت

انا : - بس ده مش فى حاجة اهو يا مشمش

تكلمت مشيرة وهى تتلعثم فى كلامها

مشيرة : - ايه بتقول ايه اه ما انا غسلته اكيد مش هسيبه كده يعنى

انا مسكت الاندر ولقيت فيه لبنى لازق اوى فيه

انا : - بس اظاهر مش طلع كله

مشيرة : - انا بس غسلته بشوية ميه لسه هحطه فى ميه علشان يطلع لحسن ده لبنك ده بيلزق اوى

مشيرة : - طب يلا روح اقعد مع محمد علشان مش يحس بحاجة

انا : - ماشى يا حبيبتى بس همشى كده من غير تصبيره

مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انت انت مش لسه منزلهم فى الحمام وكمان نزلتهم من شوية فى بيت سامية وكنت عاوز تنزله على اندرها ايه هى سامية عجبتك اوى كده بزازها وطيزها الكبار هيجوك اوى كده

انا : - هى فعلا سامية هيجتنى اوى ببزازها الكبيرة وطيزها بس انا بحبك انتى وعاوزك انتى سامية مين ده اللى بتقارنى نفسك بيها انا معاكى يا مشمشتى بحب انزلهم كل شوية وكل يوم وقربت من مشيرة واخدتها فى حضنى ووضعت شفايفى على شفايفها وغبنا فى قبلة وبوسة

نظرت الى مشيرة نظرة كسوف وخجل وقالت

مشيرة : - اديك عملتها يلا امشى من هنا يا مجنون

انا : - ااااااااه انا لو كنت جوزك مكنتش هخليكى تقومى من على السرير

مشيرة : - بقولك عمك طه جى بكره اياك تعمل حاجة كده ولا كده وهو هنا

انا : - يعنى ايه بقى

مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن جوزى مستحيل

انتهى الجزء الخامس

ارجو ان ينال اعجباكم

مشاهدة ممتعة مع البوب تحتمس

الجزء السادس

مشيرة : - انا كنت ساكتلك مع محمد لكن مع جوزى مستحيل

تركت مشيرة وذهبت الى محمد وقعدت نلعب لحد ما الساعة عدت 12 بالليل روحنا قفلنا باب الاوضه وشغلنا فيلم سكس وبدا محمد يطلع زوبرى ويمصه زى كل مرة

المرة ده كان الفيلم عبارة عن واحد بيروح البيت يزور صاحبه

ام صاحبه بتفتح الباب وهى بقميص نوم وتدخله وتغريه ويخليه ينكها وابنها يجى من بره يشوفها وهى بتتناك ويقعد يتفرج عليها وهى بتتناك من صاحبه ويلعب فى زوبره كان اول فيلم يعدى علينا كده بيتكلم عن التعريص والدياثة محمد هاج اوى وانا كمان هجت اوى

انا : - اووووووووف الفيلم ده ابن متناكة جامد اوى يا خول

محمد : - اه يا حبيبى فعلا عندك حق

انا : - والست ده كمان بنت متناكة فاجرة شوف كسها وطيزها وبزازها عاملين ازاى بت الفاجرة

محمد : - زوبرك واقف اوى يا تحتمس

انا : - تخيل كده يا محمد لو انت اللى بتتفرج على امك وهى بتتناك هتحس بايه

محمد : - طلع زوبرى من بقه ونظر محمد الى وقالى تانى ياتحتمس هتتكلم بالاسلوب ده

انا : - يا كسمك انا بقولك تخيل هو انا قولتلك حقيقى

نظر محمد الى الفيلم وسرح قليلا وبدا يمص زوبرى وهو ساكت وبيمص جامد اوى عن الاول وحسيته بيعض زوبرى

انا : - ايه يا كسمك بالراحه زوبرى يا عرص يا ابن المتناكة وضربته بالقلم على وشه بس مش جامد اوى يعنى

كانت اول مرة اقوله الشتيمة ده يا عرص يا ابن المتناكة واول مرة اضربه فى حياتى بعد ما دافعت عنه واحنا صغيرين

محمد زعل شوية علشان ضربته بالقلم بس مش قالى حاجة على الشتيه

محمد : - ايه يا تحتمس بطل ضرب انت ايه مش كده بالراحه

انا : - علشان ياكسمك عضيت زوبرى اوى ايه يا كسمك ايه اللى هيجك كده ايه تخيلت امك وهى بتتناك يا عرص

محمد اقترب من زوبرى ومسكه وقعد يمص فيه وهو لا يتكلم خالص

انا : - ههههههه ايه يا كسمك انت بجد اتخيلت امك وهى بتتناك طب ياترى اتخيلت مين بينكها انا ولا مين يا عرص ؟

محمد مص زوبرى اكتر كلامى كان بيهيجه اوى وانا مش واخد بالى

انا : - انت شوفت امك وهى بتتناك يا عرص قبل كده ولا لا ؟

محمد : - اه يا تحتمس شوفت ابويه وهو بينكها

انا : - شوفتها منين يا خول

محمد : - من البلكونة ( شقة محمد على الشارع والبلكونة كبيرة اوى خارجه من اوضه نوم ام محمد وكمان اوضه محمد يعنى بلكونة واحدة وليها بابين باب من غرفة مشيرة وباب من غرفة محمد )

كنت فى مرة سهران وبلعب لوحدى وانت مش كنت عندى وسمعت صوت ماما وهى بتصوت كده روحت عند باب الاوضه ولسه هفتح لقيت ماما بتقول

مشيرة : - بالرحه يا راجل العيال تسمع

عندما سمعت كده بصيت من خرم الباب وشافت بابا وهو حاضن ماما ونايم فوقيها هربت ورحت اوضتى ولما رحت حبيت اتفرج تانى بس خوفت اروح هناك روحت خرجت الى البلكونة اشم شوية هوا لقيت باب البلكونة بتاعت ماما مفتوحة نزلت على الارض ومشيت بشويش لحد الباب وببص من الجنب وشوفت ماما وهى بتتناك من بابا على السرير وكانت اول مرة اشوفها ملط وكمان بتتناك

انا : - يا كسمك ومش قولتلى على الموضوع ده ليه يا معرص من زمان

محمد : - هقولك ايه انى شوفت امى وهى بتتناك من ابويه

كان محمد ماسك زوبرى وبيمص وبيتكلم

انا : - كفايه مص يا كسمك اطلع فوق السرير وادينى طيزك

وبدات احط زوبرى على طيز محمد وادخله بس كان ناشف اوى وطيزه كمان ناشفة

انا : - انا هروح اجيب ازازة زيت من المطبخ علشان يدخل بسهولة زى الفيلم اللى شوفنا قبل كده

وانا رايح عند المطيخ لقيت غرفة مشيرة مفتوحة وهى مش جواه ولقيت نور الحمام منور قولت اتفرج على كسها شوية ببص لقيتها فى الحمام وعمال تشيل شعر كسها الجميل كنت اول مرة فى حياتى اشوف كسها اوووووف كس حلو اوى لونه زى لون جسمها بس محمر شوية وشفايف كسها وسط انا شوفت كده زوبرى بقى واقف اكتر ما هو واقف روحت جبت الزيت ورجعت لمحمد

حطيت زيت على زوبرى وغرقت زوبرى وغرقت طيز محمد وبدات ادخل زوبرى فى طيزه راح زوبرى دخل كله وبدات انيكه اوى اوى اوى وانا بنيكه جتلى فكرة روحت طلعت زوبرى

انا : - تعالى يا محمد وامشى ورايه بالراحه ومش تلبس هدومك ومش تتكلم خالص

محمد : - هنخرج ملط كده ازاى

انا : - ضربته ضربه على طيزه وبعبصته امشى ياكسمك وانت هتعرف كل حاجة

مشينا لحد الحمام وانا بصيت من خرم الباب وشوفت كس مشيرة ولسه بتعمل كسها

شورت لمحمد علشان يجى ويبص

قعد محمد قدامى وبيبص من خرم الباب وشاف امه ملط وشاف كس امه قدامه اللى زى القشطة وهى عماله تشيل شعر كسها

وكانت امه زى الصورة ده كده

انا كنت حاطط زوبرى على خرم طيز محمد عندما نظر محمد الى امه سرح وتنح شوية ونظر الى وكان محمد هايج من الفيلم وهايج من زوبرى اللى على طيزه وهاج اكتر لما شاف امه ملط وكان هاج لم عرف انى ببص على امه وهى ملط ولسه هيتكلم حطيت ايدى على فمه حتى لاتسمع امه اى صوت من الحمام عندما فعلت كده كان محمد ينظر الى نظرة غريبة جدا ولكن زوبرى اللى فى طيزها وهايج طيزه جعله يصمت وانا بصت شوية انا كمان قدام محمد وهو سكت ولم يتكلم روحت خليته يفلقس ويحط عينه على باب الحمام وانا حطيت زوبرى على خرم طيزه وبدات ادخل زوبرى فيها وزوبرى بدا يدخل راسه دخلت وعمود زوبرى دخل لحد ما زوبرى دخل كله فى طيزه وفتحت طيزه كانت اول مرة زوبرى كله يدخل فى طيزه لحد الاخر كان محمد هيطلع صوت روحت حطيت ايدى على فمه حتى لا تسمعنا مشيرة وبدات انيكه بشويش وهو بيبص على كس امه الجامد وانا بنيكه وانا مبسوط اوى ان محمد شافنى وانا ببص وبشوف امه ملط وشوفت بزازها وكسها وهو بقى عادى لا ومش كده وبس كمان موافق وهايج حسيت ان خلاص محمد بقى معرص وديوث على لحم امه الجامدة ولما فكرت فى كده لقيت لبنى بينزل شلال فى طيز محمد اللى هاج واتحرك اوى من لبنى اللى غرق طيزه مسكت محمد وقومته بشويش علشان نرجع الاوضه لما قام بصيت شوية تانى على امه من خرم الباب ورجعنا سوا الى الاوضه بتاعته وقفلنا علينا

انا : - اوووووووف شفت يا عرص جسم امك وكسها وبزازها جامدين ازاى يا خول

وكنت ماسك زوبرى بايدى قدامه

كان محمد سارح شوية كان بيفكر وبيقول لنفسه ازاى حصل ده كله تحتمس ينكنى وكمان يشوف امى ملط وانا ساكت وكمان بيشتمنى ازاى كل ده حصل ثم قال لنفسه بس الغريب انى مبسوط اوى انه نكنى وهجت اكتر لما شوفته بيبص وبيشوف امى ملط هو فعلا كده بقيت ديوث ومعرص زى الواد اللى فى الفيلم

روحت ضربته على طيزه وقلت

انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم

محمد : - هتكلم هقول ايه بس مخلاص بقى انت مش شوفت كل حاجة ومبسوط

احسست ان محمد زعلان من اللى حصل شوية فقتربت منه ولزقت زوبرى فى طيزه من ورا وحضنته من وراه وبقوله فى ودنه

انا : - ايه يا مزتى انتى زعلتى علشان شوفت امك وشوفت بزاز امك وشوفت كس امك ملط ولا زعلت علشان زوبرى هاج عليها ومش هاج على طيزك ايه انت غيرت من امك على خايف امك تاخد زوبرى منك يا خول

محمد : - ايه كل ده اللى بتقوله ده معقوله هغير من امى

تانى حاجة مين قال انك هتنيك امى

روحت لزقت زوبرى ونيمت محمد قدامى وخليته يوطى وبدات احرك زوبرى على خرم طيزه

انا : - هنيكك يا كسمك يا معرص براحتى ولو عاوز انيك امك هنيكها وقدامك كمان يا معرص

هاج محمد من زوبرى اللى هيج طيزه اوى وسرح قليلا وسكت

انا : - ايه يا كسمك روحت فين متتكلم

مسك محمد الرموت ورجعه لحد ما الواد جى وداخل البيت وسمع امه وهى بتتناك وقعد يتفرج على امه وهى بتتناك وهو بيلعب فى زوبره ولم يتكلم ونظر الى الفيلم وانا بحرك زوبرى على خرم طيزه وكانه مكسوف يقول ولكن جاب الفيلم كاى افهم ما يثيره

انا : - ايه يا كسمك نفسك تدخل كده وتشوفنى وانا بنيك امك

محمد : - اه نفسى اوى يا تحتوحى يلا نيك طيزى اوى

ااااااااااه اوووووووف اححححححححح نكنى اوى يا حبيبى ونيك امى المتناكة ده

انا : - خد يا كسمك زوبرى بينكك وبينك امك مشيرة المتناكة

خد زوبرى ي اابن الشرموطة ااااااااح

وكان زوبرى داخل طالع فى طيزه جامد اوى وبرزع زوبرى فى طيزه جامد اوى هيجنى اوى ابن اللبوة محمد وهو عمال يقولى انى انيك امه

انا : - هنزل تانى يا كسمك هنزل تانى مش قادر هيجتنى اوى على امك يا ابن اللبوة

قام محمد وخرج زوبرى من طيزه وقال

محمد : - عاوزها على بقى ووشى

وفعلا بدات انزلهم على وشه وعلى فمه وهو عمال بيطلع لسانه وبيدوق لبنى بيه

انا : - ايه يا كسمك ده انت هيجتنى اوى يا عرص كلامك انى انيك امك هيجنى اوى يعنى الكلام هيجنى كده اومال لو حقيقى هيحصلى ايه ده اكيد هفشخ امك نيك فى كسها الجامد ده

محمد : - هههه حقيقى عمرك ما تقدر تنيكها طبعا

انا : - هههههههه مالك يا كسمك بتتكلم بثقة كبيرة اوى كده ليه يا عرص وانت تعرف منين ما يمكن اصلا نكتها قبل ما انيكك

كان محمد لسه على الارض وعلى وجهه لبنى وهو ينظر الى ومندهش اوى من كلامى وبدا يفكر ويحس انى الفترة اللى فاتت كنت بعامل امه بطريقة مختلفة شوية

محمد : - اوعى تكون ياتحتمس بجد نكتها انت فعلا الفترة اللى فاتت ده متغير وبقيت تقعد تتكلم كتير معاها وتبوسها وتحضنها قدامى وكمان بتقولها يا مشمش ده انا عمرى ما قولتلها كده

انا : - الناس مقامات يا كسمك انا ادلعها براحتى ومالك يا كسمك واثق اوى انى مقدرش انيك امك كده ليه انا لو عاوز انيك امك هنيكها

محمد : - هههههههه لا طبعا مش هتعرف

انا : - هههههههه تراهن يا محمد انى اقدر انيك امك ؟

محمد : - ماشى موافق تحب نراهن على ايه ؟

انا : - ايه رايك على 100 جنية

محمد : - ماشى بس الراهن ده هيبقى لحد امتى ؟

انا : - لحد قبل المدارس ما تبدا يعنى طول الاجازة لو مش قدرت انيك امك هديك ال 100 جنيه

ولو نكتها هخليك كمان تشوفنا سوا وانت تدينى 100 جنيه

( 100 جنيه ده سنة 98 كده كانت فلوس بالنسبالة لينا كتير )

خلصنا الفيلم وقفلنا ونمنا انا ومحمد لحد الصبح

صحيت على مشيرة وهى بتصحينى وبفتح عيونى بلقيها فى وشى على الصبح

انا : - صباح الفل يا مشمشتى ده احلى صباح على الصبح

مشيرة : - صباح الفل ياتحوتى اصحى بقى عاوز اقولك حاجة قبل ما محمد ما يصحى

انا : - حاضر وقومت ومشيت معاها لحد بره ايه يا مشمشتى فى ايه

مشيرة : - بص بقى كل اللى فات كوم واللى جى كوم تانى انا مش عاوزك تعمل اى حاجة قدام طه او حتى تقولى يا مشمش ماشى علشان مش ازعل منك

انا : - حاضر يا مشمشتى هو عمو طه جى امتى وببص فى الساعة كانت 11 الصبح

مشيرة : - زمانة على وصول هو كده نزل من الباص

انا : - طب مفيش تصبيره كده يا مشمشتى

مشيرة : - تصبيره ايه يا واد انا بقولك ايه تقولى ايه بجد انا كده هزعل منك اوى

لم اكن الاحظ ما تلبسه مشيرة كانت لابسه روب خفيف وتحت منه قميص نوم فوق الركبه ورجليها باينه من الروب وهى قفله الروب بالحزام

انا : - بس ايه ده انتى منورة اوى النهاردة كده ليه وحطيت ايدى على خدودها وبحسس عليها ايه النعومة ده كلها انتى مجهزة نفسك لجوزك

مشيرة : - هههههههه يا واد بطل كلامك ده بقى انت مالك مجهزة ايه لجوزى وثم ده جوزى اجهز براحتى معاه

انا : - وانا مش نازيه تجهزيلى حاجة

مشيرة : - انت فعلا بقيت قليل الادب اوى يلا ادخل صحى محمد علشان ابوه جى

فى الوقت ده جرس الباب ضرب ومشيرة راحت فتحت وكان جوزها عمو طه واول ما شافها اخدها فى حضنه اوى وقعد يبوس فيها ويحضنها اوى اوى اوى ومكنش واخد باله انى واقف وشايف كل حاجة لدراجة انة كان بيقفشها من طيزها من ورا وبيبعبصها اوووووووى وبيقول

طه : - وحشتينى اوى يا مشمش هموت عليكى اوى يا حبيبتى

كانت مشيرة تعبانة اوى ومشتاقة لجوزها اوى نسيت برده وجودى وراحت فى بوسه مع جوزها وانا واقف وزوبرى وقف من المنظر وكل ده وباب الشقة مفتوح لما شوفت كده زعلت اوى وغيرت اوى على مشيرة من جوزها طه روحت وانا واقف كحيت مرتين كده بصوت عالى

انتبه طه ومشيرة الى وجودى وكانوا مكسوفين اوى علشان كده قررت اقول مشمش عادى بقى قدام جوزها

انا : - ايه يا عمو طه هى مشمش وحشاك اوى كده لدراجة انك مش شايفنى واقف قدامك

طه : - ازيك يا تحوتى عامل ايه كبرت يا تحتمس وبقيت راجل اهو واخدنى فى حضنه

انا : - ازيك يا عمو نورت بيتك

ومشيرة تنظر الى من ظهر طه وبتعملى حركة انها هتورينى علشان قولت مشمش طبعا قدام طه

طه : - ايه اومال فين محمد وبطة

مشيرة :- دوال لسه نايمين يا حبيبى هو تحتمس بس اللى لسه صاحى دلوقتى

طه : - ماشى يا حبيبتى انا هدخل اغير هدومى لحد ما تعملى الفطار

عندما دخل طه غرفتة نظرت الى مشيرة نظرة حادة وقالت بصوت واطى

مشيرة : - هو مش انا قولتلك بلاش مشمش ده قدام طه

انا : - اه بس بصراحة غيرت منه اوى لما لقيته بيحضنك اوى كده قدامى وببوس شفايفك وبيبعصبك كده فى طيزك

مشيرة :- بس انت ايه ايه الكلام ده كله بقيت قليل الادب اوى معايه يا تحتمس بجد زعلانة منك اوى

قربت منهها اوى واخدتها فى حضنى وقعدت ابوسها اوى فى شفايفها وهى كانت خايف علشان جوزها مش يسمع

انا : - انا هروح شقتنا علشان افطر هناك واسيبكم براحتكم بقى علشان جوزك يضبطك وبايدى بعبصتها بعبوص فى طيزها جامد اوى

مشيرة : - ماشى لما طه يمشى لينا قاعدة

مشيت وروحت شقتنا دخلت وكان بابا فى اليوم ده اجازة ومكنش راح الشغل وكانوا بيفطروا قعدت افطر معاهم

بابا : - انا جالى شغل فى السعودية وانا خلاص قررت اسافر

طبعا انا اتصدمت من الكلام ده

انا : - واحنا يابابا هتسبنا لوحدنا هنا

بابا : - لا طبعا هتيجوا معايه كلكم وهتكملوا تعليمكم هناك

انا : - بس انا داخل اولى ثانوى والتعليم هناك وحش وهناك الثانوى اسمع انو وحش ولما تيجى هنا علشان تدخل الجامعة بتبقى فى حاجات كتير بتعملها ومعادلة كان الحكومة المصرية مش بتعترف بيه

بابا : - لا مش اوى كده يعنى

انا : - علشان خاطرى يابابا سبنى انا هنا واهو عمو طه وطنط مشيرة ياخدوا بالهم منى واهو محمد يقعد معاية هنا فى شقتى ونذاكر سوا

بابا : - لا طبعا ازاى اسيب عيل صغير زيك هنا فى شقة لوحدها

انا : - ماما قوليله انى مش عاوز اسافر

ماما : - طيب هنتلم انا وباب فى الموضوع ده بعدين

انا : - ماشى

بابا : - بعدين امتى احنا لو هنسافر كلها اسبوع ونسافر انا قدمت خلاص على الفيزا

انا : - بس انا مش عاوز اسافر وقومت وسبت الاكل وخرجت من الشقة

روحت ضربت الجرس عند مشيرة وفتحت بطة ودخلت وسلمت عليهم وكانوا فطروا

مشيرة شافتنى وانا مضايق اوى ومكشر

مشيرة : - مالك يا تحتمس مكشر كده ليه مين ضايقك اوى كده

انا : - شوفتى يا خالتوا بابا مسافر السعودية وعاوزنى اسافر معاه انا عاوز اقعد هنا ومش اسافر عاوز اخد الثانوى من مصر علشان خاطرى ياخالتوا اتكلمى مع ماما وقوليلها انك هتاخدى بالك منى واهو محمد يقعد معايه فى شقتى فى الثانوى ونذاكر مع بعض وكنت امسك ايد مشيرة وابوسها قدام جوزها وابنها وبنتها

مشيرة : - ياحبيبى يا تحتوحى هتسافر وتسبنى لوحدى

انا : - انا مش عاوز اسيبك يا خالتوا بجد اتكلمى مع ماما بقى

مشيرة : - مامتك ممكن توافق بس المشكلة فى ابوك

انا : - خلاص عمو طه يكلموا

مشيرة : - طه كلم ابو تحتمس علشان يقعد معانا هنا

طه : - هو تحتمس مش صغير تعالى اقعد جنبى ياتحتمس عاوز اتكلم معاك شوية

روحت وقعدت جنبه

طه : - عارف انا كنت بسافر لعمى وولاده فى ايطاليا لوحدى وانا كنت فى الثانوى ولحد ما خلصت الجامعة كنت بسافر اشتغل هناك فى الصيف وارجع تانى اكمل دراستى ولما خلصت روحت قعدت هناك 10 سنين قبل ما ارجع واتجوز مشيرة وكنت هناك عايش حياتى وكنت كمان لو عاوز اتجوز كنت اتجوزت بس كنت عاوز اتجوز بنت مصرية جدعة وانا شايفك كبرت وبقيت راجل وتقدر تعتمد على نفسك خلاص انا هكلم ابوك

قام طه وقالى هقوم البس واروح اتكلم مع ابوك وانا هقنعه

ذهبت بطة لتلعب مع حسام ومحمد قعد وقالى

محمد : - متخافش يا تحتمس اكيد بابا هيقنع عمو انك تقعد معاية وبيوطى على ودنى وبيقول بصوت واطى قدام امه

محمد : - انا مقدرش ابعد عن زوبرك ابدا

ضربت محمد بالكوع فى صدره علشان يسكت لحسن مشيرة تسمع كلامه ولو عرفت هتوافق انى اسافر

انا : - سبنى شوية يا محمد مع مشمش عاوزها فى حاجة

دخل محمد الى غرفتة ولكنه كان عاوز يعرف هنيك امه ازاى وقف على باب الغرفة علشان يعرف هقول لامه ايه

مشيرة : - مش انا قولتلك بلاش مشمش قدام طه

انا : - معليش يا حبيبتى كان غضبن عنى بجد بس اقفى جنبى علشان خاطرى انا دلوقتى مليش غيرك روحى مع عمو طه اتكلمى مع ماما علشان بابا يوافق

مشيرة اخدتنى فى حضنها ونظرت الى عيونى وقالت

مشيرة : - يا حبيبى انا مقدرش على بعدك انا كمان بس لو مكنتش قليل الادب بس برده هعلمك الادب

انا : - يعنى مش هتروحى

مشيرة : - لا يا حبيبى هروح علشان خاطرك وحضنتنى وادتنى بوسه فى خدى وكان طه خارج من اوضته وشاف مشيرة وهى بتحضنى وبتبوسنى فى خدى

طه : - ايه يا تحتمس قولتلك مش تخاف انا هكلم ابوك

وكنت لسه فى حضن مشيرة قدام جوزها مشيرة لما شافت كده مش رديت تبعدنى عنها علشان جوزها مش ياخد باله من حاجة

وانا فى الوقت ده قولت استعبط اكتر روحت حضنت مشيرة جامد اوى قدام جوزها وكان زوبرى وقف ولزق فى فخادها

مشيرة : - سبنى بقى يا حبيبى انا هروح اتكلم مع عمك طه ودخلت مشيرة غيرت هدومها وراحوا وانا قعدت مع محمد فى اوضته لحد ما يرجعوا وفعلا بعد ساعة كده جم

وانا كنت مستنى على نااار

اول ما دخلوا

انا : - ايه يا خالتوا بابا وافق ولا لا ؟

مشيرة : - اه يا حبيبى وافق طبعا خلاص

لما سمعت كده ارتميت فى حضن مشيرة وقعدت ابوسها اوى قدام محمد وعمو طه وبحضنها اوى وبقولها

انا : بحبك اوى يا مشمش انا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه

وكان محمد بيبص على وعارف خلاص انى بحضنها حضن راجل لست مش حضن صاحب ابنها وكان بيقول لنفسه معقولة يا تحتمس هتقدر تنيك امى وكمان هتخلينى اتفرج عليها وهى بتتناك منك

عمو طه كان بيبص على كانى زى محمد وبحضن مراتة قدامه ومش جى على باله انى ممكن اكون بحب مراتة زى اى راجل ما بيحب اى ست بس كان برده شايف انى مزودها اوى بقولها يا مشمش قدامه عادى وكمان بحضنها وببوصها جامد اوى قدامه بس كان ليه عذرى

وبعد كده اخدت عمو طه فى حضنى

انا : - انا متشكر اوى يا عمو بجد مش عارف اقولك ايه

طه : - مش تقول حاجة يا تحوتى بس ابوك حط شرط مهم لو مش اتنفذ مش هتقعد لوحدك هنا

انا : - شرط شرط ايه ده يا عمو ؟

طه : - انك لازم تنجح كل سنة وبتقدير كويس ولو فى سنة سقطت هتروح تعيش معاهم ماشى

انا : - ماشى يا عمو انا موافق

سبتهم وروحت قعدت مع بابا وماما واتفقنا على كل حاجة وفى الاسبوع اللى كان عمو طه موجود كان ممنوع انى ابات هناك بامر من ابويه علشان طبعا هو عارف ان الراجل بيبقى شهر مسافر اكيد طبعا عاوز ينيك مراته براحته وهو طبعا مش كان بيقولى كده بس الواحد لما كبر فهم

وكان عمو طه بياخد التلفزيون اللى فى اوضه محمد على اوضته علشان يتفرج على افلام سكس اللى كنا بنسرقها منه من غير ما هو ما يعرف يعنى انا ومحمد مش هنعرف نلعب اتارى ولا حتى نتفرج على فيلم

وعدى 5 ايام وانا بروح بس اسلم على محمد على عمو طه ومشيرة و بقيت انا ومحمد بنخرج بقى

وفى الاسبوع ده محمد عرفنى على بيتر ابن طنط سامية واخو سحر العروسة اللى اتخبطت كان من سننا وخرجنا واتصاحبنا احنا الثلاثة اوى فى الاسبوع ده بس طبعا مش عرفته انى بنيك محمد ولا محمد قاله حاجة

وبابا جى وقال انه خلاص هيسافر بعد 3 ايام وكان عمو طه فضله يوم ويسافر فى اليوم ده روحت بالليل عند محمد وقولت لبابا انى هنام هناك ووافق وقعدنا انا ومحمد على التلفزيون اللى فى الصالة نتفرج على فيلم اجنبى وكانت مشيرة لابسه جلابية بيتى لونها احمر ومكنتش لابسه براه خالص وكانها خلاص اتعودت تورينى حلماتها وهى باينه من الجلابية وكنا قاعدين كلنا لحد ما بطة دخلت اوضتها تنام وبقينا انا ومحمد ومشيرة وطه

وكانت مشيرة على الكنبة جنب طه ورجليها بينة قدامى وهى حطه رجل على رجل قاعدتها المفضلة وكان طه حاطط ايده على كتفها وواخدها فى حضنه وهى تنظر الى وانا انظر الى نظرة غيره

وهى كانت كانها بتغزنى وكانها بتخلينى اغير عليها وفعلا خلتنى اغير اوى من جوزها عليها

وكانت مشيرة كل شوية تقوم تدخل تعملنا شاى وتجبلنا حاجات حلوة ناكلها وطبعا كل ما تقوم وتمشى قدامى تهز طيزها وانا اقعد اتفرج عليها وكان زوبرى بيهيج اوى من طيزها

وكان محمد بدا ياخد باله منى اوى ومن نظراتى الى امه وكمان بدا ياخد باله من نظرات امه الى واحس ان فى حاجة غلط وان امه فعلا عاوزه تتناك منى

وفى مرة ومشيرة رايحه المطبخ قومت ومشيت وراها وانا ماشى وراها لحد المطبخ وكان محمد بيبص علينا اوى وطه عادى ولا هو هنا

واول ما دخلنا المطبخ حضنت مشيرة اوى من ورا وكنت ببوسها من ورا تحت ودنها ولزقت زوبرى فى طيزها اوى وايدى مسكت بزازها اوى اوووووف هيجت زوبرى اوى مشيرة وخلتنى اغير عليها حتى من جوزها

1...34567...10