عدلى ويمنى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وهى تاهت فى عنيه على الرغم من أنها اتفأجته من وجوده إلى أنها تاهت جدا لدرجه انها حاسه انها بتتسحب ليه بالبطئ لحد ما فاقت وبعدت عنه بسرعه

يمنى بارتباك : انا اسفه اوى انى خبط فيك انا بس حسيت انى حد نده عليا مش اكتر و......

بتره كلامها بعد ما حس بارتباكها

عدلى مهدئ لها : أهدى ما حصلش حاجه انتى كويسه

يمنى بتنهيده شديده من كلامه المهتم كل ما يشوفها يسألها عن حالها إلى عمرى ما حد حتى اهتم وقاله

يمنى : ايوة الحمدلله

عدلى : الحمدلله

يمنى بتسأل : هو انت بتراقبنى

عدلى :وراقبك ليه

يمنى بارتباك : يعنى عشان الفلوس يعنى حقك

عدلى خمن أنها ممكن تكون بتحس بيه زى ما هو بيحس بيها : لا مش براقبك

يمنى : متأكد

عدلى بصدق : اتأكدى أنه كل دا صدف

يمنى بتعجب : صدف

عدلى بتسأل : ايوة انتى مش بتأمن بالصدف

يمنى : لا مش بأمن بيها لانى مقبلتش حد قبل كدا غيرك صدفه

عن اذنك انا لازم امشى

عدلى بلهفه : خلى بالك من نفسك

يمنى فضلت تبصله اوى وتنهدت ومشيت

عدلى بعد ما مشيت يمنى سأل نفسه

معقوله يمنى حاسه بيا فعلا زى ما بحس بيها كدا

عدلى بغموض : لو حاسه بيا فعلا يبقى انا الى عملته صح

فى مكتب عمر المصرى

عمر : اتاخرت ليه انا مستنيك بقالى كتير

عبدالحكيم : ابدا عندى شغل جيت عشان اوصلك وارجع عشان عندى مهمه جدا

عمر بتسأل : مهمة ايه دى إلى ترجعلها تانى

عبد الحكيم بملل : ياولدى الغزير انت ليه مش مستوعب لحد دلوقتى انى ظابط وانت محامى كبير يعنى متسألش

عمر : انا بسأل ي زفت بطمن مطمنش على سعادتك

عبدالحكيم : لا طمن يالا عشان اوصلك

عمر : استنى جميلة هتجبلى ملف القضيه امضيه

عبدالحكيم شده الاسم وبسأل : جميلة مين

عمر : ايوة جميلة ايه رايك تحب تشوفها بنت شاطره جدا ومادبه معيده فى

عبدالحكيم بمقاطعه وتعب : بس يا بابا اية كل دا عشان سألت مين هى

عمر : مالك ي بنى قولى

عبدالحكيم: ابدا يا بابا بس انت عارف لما بكون فى مهم ببقى مضغوط

عمر بتسأل : مهمة ولا انت مش قادر تنسى

عبدالحكيم بتنهيده : وعمرى مهنساها

عمر : يارب تنسى بكره لما تقابلها هتنسيك غصب عنك مش برضاك

عبدالحكيم بتوهان :هى مين دى

ودخلت جميلة وكأنها بمثابة جواب على سؤاله واستجابه لدعاء والده

جميلة بلهفه : اسفه ي فندم اتأخرت اهو اتفضلى

عمر بابتسامه : هاتى يا بنتى خدى ويالا عشان تروحى

جميلة : حاضر ي فندم عن اذنك

وجاءت عشان تلف شافته ويارتها ما لفت ولا شفته

جميلة بعصبيه : انت انت تانى بتعمل ايه هنا وبتذكر اه اوعه تكون جاى فعلا تشتكينى

عبد الحكيم بصدمه: انتى تانى وبتشتغلى هنا

جميلة : ايوة بس اوعه تفكر بس تقول للمتر حاجه والله هخلى اخويا يحبسك

عبد الحكيم بسخريه : والله بجد يحبسنى إلا بتهمة ايه ي محاميه

جميلة : انت ازاى ...

عمر بمقاطعة وعصبيه : فى ايه لده كله مفيش إحترام لوجودى

جميلة باحترام واسف : انا بعتذر جدا لحضرتك

عبدالحكيم : اسف ي بابا

جميلة بصدمه : بابا هو انت تبقى

عبدالحكيم بسخرية : ايوة انا ابنه ايه رايك

عمر : ممكن تفهمونى فيه ايه

عبدالحكيم : كل الحكايه انى الانسه خبطتنى الصبح وبدل ما تعتذر فضلت تزعق

جميلة باعتراض : انت الى خبطنى يعنى انت تعتذر

عمر : بس بقى يالا كل واحد يعتذر لتانى

باعتراض الاتنين

عمر بتصميم : لا هتعتذروا يالا

جميلة : انا اسفه

عبدالحكيم بثقل : اسف

جميلة : بعد إذنك ي فندم لازم اروح

عمر : طيب مع السلامه

عبد الحكيم مستغرب نفسه ازاى قدر يعتذر ليها أو قدر يعتذر لبنت دا حتى معتذرش ولا مره لخطبته

عمر شافه سرحان وتأكد انى جميلة هى انسب وحده لعبدالرحمن الى اول مره فى حياته يتنازل ويعتذر لبنت

عمر بصوت عالى : يالا عبدالحكيم عشان متتأخرش على شغل

عبدالحكيم بانتباه : يالا ي بابا

عند ملك من ساعت ما روحت وهى بتعيط وقافله على نفسها بتعيط على هبلها إلى عماها وخلاها تخسر صديق زى مصطفى وتعبانه أنها فشلت من اول محاوله ليها

كريم رجع البيت بعد ما خالص شغله

ام ملك : كويس ي بنى انك جيت على هنا

كريم بخوف : فى ايه ي طنط

ام ملك : ملك من ساعت ما رجعت وهى قافله على نفسها وبتعيط ومش راضيه ترد عليا انا خايف تعمل فى نفسها حاجه

كريم مهدئ لها : أهدى طيب وانا هشوفها

كريم رحلها فضل يخبط عليه كتير مفتحتش

كريم : لو مافتاحتييش انا هقعد عند الباب لحد ما تفتحى واهو قعده

ملك سامعه بس مش قادره تقوم تفتحله بس هى محتجاه عشان هو الوحيد الى وقف معاها من ساعت ما سابت مصطفى واتحاملت على نفسها وقامت فتحتلك

وهو حس بحركتها فقام علطول واول لما فتحتله الباب اترمت فى حضنه وفضلت تعيط

وهو شالها ووحطها على السرير ومسحلها دموعها

كريم بحنان : ممكن تهدى ي حببتى وتحكيلى ايه حصل يخلى العيون الحلوه تبكى

ملك : مصطفى رافض يسمعنى

كريم : طيب ما انتى عارفه أنه لازم تتعبى عشان بس يسمعك مش من اول مره تيأسى

ملك : مش قادره ي كريم مش متحملها تقيله عليا اوى بتخنقنى قلبى وجعنى اوى مش قادره اخسر حبيبى اكتر من كده

كريم بصدمه : انتى بتحبى مصطفى ي ملك

ملك : ايوه بحبه من ساعت ما فوقت هو الوحيد فى الدنيا كلها حمانى وحافظ عليا انقذنى من تحت ايد وحش كنت هدبح منه انا كمان بحبه كان نفسى اقولهاله يوم عيد ميلادى لما جبلى الفستان البنفسجى و قالى بحبك تتجوزينى انا وقتها فضلت اضحك وقولتله فى حد هيتجوز أخته وقلتله انا اتخطبت ماكنتش اعرف انه وقتها خسرت نفسى قبل ما اخسروا

قولى يا كريم اعمل ايه عشان يرجعلى

كريم : مفيش حل غير انك تحاولى تانى ومتيأسيش وانا معاكى لو حبيتى اكلمه

ملك بمقاطعة وقوة : لا انا هحاول وهنرجع وهنتجوز لانى انا الوحيده الى فى الدنيا دى كلها عشقت مصطفى مصطفى ليا انا والأهم من دا كله انى اكسب صديقى تانى

كريم : كويس كلامك دا انا معاك متنسيش دا

ملك : عارفه ممكن تنيمنى

كريم : ياااه بس كدا دا انتى تأمرى يا قمر اة صح اهو الشكولاته الى بتحبيها بالفروله

ملك بابتسامه : قصدك الى بنحبها

كريم : ههههههههه ايوة بس دى ليك لوحدك كلها

ملك بجديه : شكرا جدا ي كريم

كريم باستغراب : شكرا على ايه

ملك : على وجودك جنبى

كريم بمشاكسه : ي بت انتى اختى انتى هبله

ملك : هههههههههه

كريم : ايوة كدا خلى الغمازات تطلع

ملك : ربنا يخليك ليا يارب

كريم : ويخلكى ليا ي قلبى

ها يالا ننام عشان انا راجع هلكان

ملك فضلك تشكر ربنا على نعمه وجود كريم فى حياتها وأنه فعلا اعظم اخ ربنا ادهولها

الاخوه مش شرط تكون بين الاخوات لا بتكون بين اى اتنين بينهم الترابط والصداقه

فى منتصف الليل تحديدا على الحدود حيث رجال ادهم يستلموا البضاعه والشرطه محاصره المكان

عند الاستلام

اقتحمت أفراد الجيش المكان وحصل تبادل إطلاق النار ووقع معظم رجال ادهم جثث ونجحت فى القبض على الباقى لكن محمود هرب والنسر لحقه

محمود بخوف : انتوا اخدته البضاعه سبنى امشى

النسر بسخريه : هو انت فاكر انك ممكن تهرب

محمود : نتفق

النسر : هههههههههه انت عايز النسر ياخد رشوه

محمود بخوف : ايه النسر انت النسر

النسر جاوبه بضرب احترافى مقدرش يدافع عن نفسه

النسر : مصطفى تعالى انا على بعد 10 دقائق من الجنوب

عبدالحكيم وصل

النسر : خده يالا

محمود هو وماشى طلع سكين وضرب النسر فى جنبه اليمين وحاول يهرب بس عبدالحكيم بحركه خلاه يغم عليه

عبدالحكيم بخوف : انت كويس

النسر وهو بيسحب السكين : انا كويس متخافش هى أول مره يعنى

عبدالحكيم : طيب هات ايدك وقوم ي عم الشجاع

النسر بغضب مصتنع : لو ماسكتش هنيمك جنبه

عبدالحكيم بخوف : لا وعلى ايه انا لسه صغير

النسر : طيب يالا ي خفيف روحنى

عبدالحكيم : طيب نروح مستشفى الاول

النسر بتحذير : روحنى

عبدالحكيم. : امرك اتفضل

فى مكتب اللؤاء خالد

اللواء خالد : برافوا عليكم هى دى رجالتى

مصطفى : شكرا ي فندم دا وجبنا

اللؤاء خالد : اهم حاجه انى النسر طلع قد كلمته وجاب محمود وباعجاب هو دا النسر

مصطفى : بس اتعور

اللؤاء خالد : هههههههه النسر ميتخافش عليه

يالا ارجع شغل وعبد الحكيم هيحصلك وانا موجود لو فى حاجه

مصطفى : امرك ي فندم

وفضلوا يحققه مع افراد العصابه وكلهم أنكره وجود علاقه بين الشحنه وادهم المنشاوى وانى التعاقدات كلها مع محمود

ومحمود اعترف على نفسه بكدا

عند يمنى لما روحت فضلت تفكر فى الصدف إلى بتجمعهم ودا خلاها مرتاحه ودخلت تنام وشافت نفس الحلم

شافته بدمه وصحيت تصرخ لا ي عدلى متسبنيش عدلى لحد ما هديت بس جسمها كله بيرتعش ورجعت نامت وحضنت رجلها بقوه وبتردد عدلى تعالى عدلى قوم عدلى اصحى عدلى

عند عدلى بعد ما وصل القصر معرفش ينام سمعها بتنادى عليه حسسها بتعيط ولقى نفسه ريحلها ووصل عنها لاقها فعلا بتعيط وبتنادى عليه بطريق تخوف قعد جنبها

عدلى بهمس جنبك ودنها : هدى انا عدلى انا معاكى متخفيش مش هسيبك

وكانى فعلا طوق نجاه ليها انتشلها من حالتها

ونام جنبها وخدها فى حضنه

وهى أول ما حسن بالامان بتلقائيه لفت ايدها عليه وحضنته أيوة حضنته بقوه وبخوف من فقده

فى مكتب ادهم المنشاوى

رئيس الحرس بخوف : اتقبض على محمود والرجاله والشحنه اتصادرت

ادهم بعصبيه : يعنى ايه اتصادرت وازاى عرفوا انا مشغل معايا بهايم اكيد النسر ورجالته

رئيس الحرس : ايوه ي باشا

ادهم : بقى النسر ورجالته ال 5 شحنه إلى بملايين اخسرهم بسببهم طول 4 سنين وهو محاصرنى

==

اكتشفت يمنى انها حامل من اغتصاب محمد لها وراحت لمحمد تطالبه يتجوزها فرفض وشكك فى نسب الجنين اللى فى بطنها له.. وابتدت علاقتها بعدلى تتعمق ويحبوا بعض ..

فى جناح عدلى الجارحى

بعد مرور شهرين

اكتمل حملها للشهر الخامس رفضت الذهاب للطبيب للمتابعه

فقترب منها يحاول معاها مره آخرى لكنها عنيده جدا

عدلى : ينفع تجهزى نفسك نروح لدكتور

يمنى : لا مش عايزة اروح

عدلى : انتى ليه بقيتى عنيده جدا كدا

يمنى : زيك

عدلى بتعب : طيب يا يمنى أنا ماشى سلام

لتمسك يده تقترب منه

يمنى : عدلى حبيبى أنا مش تعبانه لو تعبانه انت أول واحد هتحس فعشان خطرى سبنى على راحتى ولو حسيت بتعبى خدنى علطول مش هعرضك ابدا

عدلى بتنهيده : ماشى أنا مش عايز اغصبك على حاجه وهسيبك على راحتك

يمنى : عارفه أنك مش بتجبرنى على حاجه ودا بيحببنى فيك اوى

ليحتضنها بقوه

عدلى : خليكى معايا أنا محتاجك اوى يا يمنى

يمنى : أنا معاك مش هسيبك ابدا عشان لسه معشتش معك حياتى

عدلى : بعد الولادة هاخدك مكان هتحبيها

يمنى : باقيت اعشق مفاجأتك جدا

عدلى : امممم قولتيلى

يمنى : لا مقولتش ويالا روح على المقر هتتأخر وانا عايزة انام منمتش من امبارح وانت نمت وسبتنى

عدلى : ما انتى الى بتتدلعى

يمنى : مش بدلع والله مش عارفه انام خالص

عدلى : انتى حملك كله مش عارفه تنامى مش أية الى حاطه التلاجه جنبها والله الواد كريم صعبان عليا اوى

يمنى : ههههههه لا متفكرنيش

عدلى : يارب صبرنى متضحكيش قولت

يمنى : طيب شيلنى ونايمنى

عدلى : لا انا هحطك على السرير وامشى عندى اجتماعات كتيره انهارده

يمنى بغرور : خلاص هعفى عندك انهارده

عدلى بتهكم : لا كتير خيرك جيتى على نفسك اوى

يمنى : اة اوى

وحملها ووضعها على الفراش وذهبا سريعا للمقر

ظلت تضحك على هروبه الدائم لانه لا يريد ان يتعبها ونامت

وآية اخت عدلى بقت الجيرلفريند بتاعة صاحبه كريم وناكها وفتح كسها وفض بكارتها وبقوا على علاقة رومانسية جنسية كاملة زى المساكنين والمتجوزين وطبعا زى اى بويفريند وجيرلفريند ..

ونفس الشئ حصل بين عبد الحكيم وجميلة وفض بكارتها

ومصطفى رجع لملك وبقوا برضه بويفريند وجيرلفريند وفض بكارتها

وكان مصطفى بايسكشوال بينيك ويتناك من حبيبه عبد الحكيم اللى كان برضه ينيكه ويتناك منه.. وكان بايسكشوال زيه.. عبد الحكيم بينيك حبيبته جميلة طبعا .. ومصطفى بينيك حبيبته ملك ..

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story