سحر ونرمين

Story Info
Sahar and Nermeen.
12.3k words
0
15
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

دخلت الى محل الاكسسورات الذي كنت امر من امامه كل يوم كونه قريب من منزلي... وفي كل مرة امر فيها من امامه الاحظ ان صاحبته تنظر لي بطرف عينها الى ان اختفي من امام المحل...لاعلم لاحقا انها تعيش وحيدة في منزلها وتمتلك هاذا المحل كمصدر لرزقها... واسمها سحر...وهي ساحرة الجمال، اسم على مسمى... فهي من ام برازلية واب عربي...سمارها برونزي ساحر...ممشوقة القوام صدرها كبير يتفجر انوثة و خلفية متوسطة الحجم مثيرة...

كنت كلما مررت من امام محلها استرق النظر الى جسدها الرائع الجمال فيعتريني شعور بالرغبة والشغف لانني كنت اعلم انني سحاقية ليس بارادة مني و لكن بسبب اختلال هرموني في جسدي... كانت ملابسي تشابه ملابس الرجال مع لمسة انثوية بسيطة حتى اعمي العيون عن واقعي... دخلت المحل فقابلتني بابتسامة بسيطة ارتسمت على شفاهها الممتلئة التي يغطيها احمر شفاه فاقع و عينان سرقا لون البحر الهادئ... دخلت وانا ادور واجول في المحل كله ... ليس رغبة في الشراء انما فقط ليكون لدي دقائق تجمعني بهذه الانثى الرائعة الجمال... لياتيني صوتها الرقيق وتقول انتي نيرمين الفتاة التي تسكن على بعد عمارتين من هنا

قلت وقد اعتراني الاستغراب لمعرفتها اسمي ومكان سكني ...نعم انا هي... قالت اراكي تمرين كل يوم من هنا... قلت اجل فأنا في الجامعة ادرس تخصص علم النفس... قالت بالتوفيق علم النفس اختصاص جميل... قلت اجل... وبعدها طلبت نوع خاص من الاساور التي لم اجدها في المحل اجابت انها ستحضرها لي بعد يومين... خرجت من المحل والبسمة تعلو وجهي ليس لانها ستحضر ما طلبت بل لانني سأراها ثانية... مر اليومان علا طويلان وفي اليوم الموعود وقبل حتى ان انهي محاضرتي الاخيرة خرجت من الجامعة وكلي لهفة للقائها...

دخلت المحل فقابلتي بإبتسامة مغرية مثيرة لكل الحواس و بدون مقدمات اخرجت السوار الذي كنت قد طلبته منها واومأت برأسها ان ارفع يدي...رفعتها وما ان لمست يدها جلدي حتى اعتراني شعور رهيب باللذة والشغف... وضعت السوار في يدي وامسكت يدي لتقول انظري الى جماله في يدك الرائعة فاحمرت وجنتاي خجلا... ثم قالت لدي طوق مناسب للسوار سأحضره حالا...راحت تبحث بين الاطواق المعلقة حتى اخرجت منها طوقا بنفس شكل السوار الذي في يدي... وقفت خلفي فعلمت انها تريد ان تلبسني الطوق بيديها فرفعت شعري الذي يصل الى منتصف ظهري تقريبا وامسكته بيدي لتقترب مني حتى انني احسست بانفاسها الحارقة على كتفاي... البستني الطوق ووضعت يدها على كتفي قائلة انظري الى جماله في رقبتك البيضاء الرائعة... لم اعد استطع احتمال الحال اكثر فانا اكاد اقتل من شدة الرغبة والمحنة والاثارة... فامسكت يدها التي على كتفي وسحبتها الى فمي مباشرة لاطبع عليها قبلة ممزوجة بالرغبة و الشهوة والشغف...

عندها افلتت يدها من يدي فشعرت بحزنن لان تصرفي قد يكون ابعدها عني للابد وقد تكرهني...لكنها ذهبت الى باب المحل فاغلقته بالمفتاح ثم قدمت نحوي واخذت يدي وسارت امامي وانا اراقب تلك الطيز المدورة التي اعتصرت تحت فستانها الذي يصل الى فخديها فقط...ذهبنا الى نهاية المحل وهناك فتحت باب اشبه بالابواب السرية لانه كان مغطى برفوف الاكسسوارات...وهي لاتزال ممسكة بيدي، فتحته وسارت وانا اسير خلفها طائعة كالطفل الذي يسير خلف امه... (نهاية الجزء الاول)

الجزء الثاني

دخلت خلفها لاكتشف انه الباب الداخلي لمنزلها فهي قد اشترت الدور الارضي في البناء وفتحت منه باب مباشر الى محلها حتى لا تخرج من المحل وتقفله اذا ما اضطرت الى دخول البيت...ادخلتني غرفة الجلوس واشارت بي يدها انها ستعود بعد قليل... فأومأت بي رأسي بالقبول... غابت لدقائق قليلة وعادت بي كوبين من العصير... واعتطني احدهما... ارتشفت منه القليل...جلست الى جانبي وبدأت تقول بي انها تراقبني كلما مررت من امام محلها منذ 3 سنوات اي مع بداية ذهابي الى الجامعة...مكملة كلامها بي انها سحاقية ولكن اهلها لم يعجبهم الامر فأخذوها الى عدة اطباء وبعد عجزهم عن اعادتها الى ما يسمونه الاستقامة اجبروها على الزواج... الذي كان مصيره الفشل بي طبيعة الحال...لانها سحاقية وهاذا لن يغير شيء من الواقع... فكان مصير زواجها الطلاق... وبعد طلاقها تبرأت عائلتها منها كونها سحاقية...

ولكن الذي كان زوجها كان طيب القلب فاشترى لها هذه الشقة و المحل رغم رفض اهلها للموضوع... واصبحت تعيش وحدها فيها... اطرقت تتكلم عن حياتها فاحسست ان صوتها اعترته غصة البكاء فاخذت وجهها بي راحتي وطبعت على جبهتها قبلة مليئة بالحنية والحب... فامسكت يدي وقبلتها قبلة مليئة بالامتنان و الحنية والحب...قبلت عينيها بعد ان خذلتها دمعتها فهبطت على خدها قبلت انفها وطبعت قبلة على ثغرها الفاتن... وطبعت قبلة اخرى و اخرى واخرى على تلك الشفاه الكرزية الممتلئة واخذت اقبلها قبلات اطول فيها من الشغف ما فيها ومن الاثارة...

ويدي ابتدأت رحلتها على كتيفيها بكل حنية وهدوء... اخذت امص شفاهها و ادخل لساني في فمها لاحس بي لسانها الرطب و امصه بكل شغف... اوقفتها و فمي لا يزال مطبق على فمها في قبلته ... فسرنا سوية الى حيث كانت هي مرشدتي الى غرفة النوم... هناك رميتها على السرير وقفزت فوقها بي كل اثارة اريد اكلها ف انا لم اعد احتمل هاذه الشهوة التي اكلت جسدي... ارادت ان تخلع فستانها لكنني لم اصبر حتى ان تخلعه فقطعته بي يدي طالبة منها السماح فقالت اكملي ولا تخافي... ظهر لي الان صردها الوارف البرونزي الذي تغطيه السنتيانة فقط... فرفعتها وخلعتها عنها ودون ان ادري نزلت الى حلماتها الوردية اقبلها امصها الحسها حتى صارت واقفة كالجندي الذي يناديه ضابطه الاعلى رتبة فيقف متأهبا له...انزلت يدي الى كسها الذي كان غارقا في سوائلها مغرقا ملابسها الداخلية معه.. فاخذت المسه بي كل رقة ونعومة وهيا ترتعش... خلعت عنها ما بقي من ملابسه واقصد الكيلوت الذي كان يخفي تحته اجمل كس ممكن ان يراه احد... كس متوسط الحجم بي شفرتين برونزيتين و زنبور واقف من شدة المحنة والهياج .... بلونه الاحمر ...

تلقفته في فمي ورحت امصه والحسه وادخل لساني في كسها الذي كان من الداخل كالجمرة المستعرة وهيا تتأوه تأوهات مليئة بالانوثة وتثيرني اكثر... يدي تداعب حلماتها الوردية المتأهبة وهيا تتلوى وتتأوه... حنى قالت بي صوت عميق ارجوكي حبيبتي نيكيني من طيزي ... مولع نااار... وضعت يدي على كسها المليئ بالسوائل واغرقتها بها ... ورحت اولج اصبعي الى فتحة طيزها الجميلة وهيا تتلوى من شدة المحنة .... وتصدر اهات مثيرة ... اااه اااه ...نعم نعم ... اااه اااه .... ايه حبيبتي كمان كمان... وانا اولج اصبعي الثاني مع الاول... وفمي ياكل كسها مصا ولحسا وعضات خفيفة... فازداد نشاطي عندما ابتدأت اهاتها تعلو ونكتها من طيزها وكسها معا الى ان اصدرت اااه طويلة واطبقت بي رجليها على رأسي ونزل عسلها حااارا في فمي فشربته الى اخره دون ان ارتوي... رفعت راسي اليها وسحبتني عندها لتأكل شفاهي وتحس بي طعم عسلها الساخن في فمي... اخذت تمص شفاهي حتى كادت ان تقطعها وتلحسها وتدخل لسانها في فمي وتسحب لساني لتمصه فارتفعت شهوتي فوق ارتفاعها ارتفاع...

فازاحت ما كنت البسه الى ان صرت امامها عارية بيدون اي ملابس ... مثلها تماما... فاخذت تمص رقبتي وصدري المتوسط الحجم وانا اتلوى واتأوه وهي تداعب كسي البكر الذي كان لا يخلو من القليل من الشعر فوق شفرتيه... فقلت بي رجاء كامل... حبيبتي بي شفافك بي شفافك اااه... نزلت وكانت قد فتحت رجلي على اخرهما وتلقفت كسي الزهري اللون من المحنة بي فمها فاخذت تمص و تدخل لسانها في كسي الى ابعد مكان تقدر عليه ويدها تدعك صدري بي كل حنية لا تخلو من القليل من العنف فهي تصفع صدري بي قليل من العنف حتى اشتهي اكثر... وانا اتاوه ااااه اااه كمان يا عمري كماان اااه وقد انزلت يدها تداعب كسي و تدخل لسانها الى داخله وانا ازدادت تأوهاتي الى ان تفجرت ينابيع عسلي حارقة في فمها فشربته واومأت بي رأسها انها لم ترتوي ... صعدت الى اعلى واخذت تقبل شفتي وتدخل لسانها في فمي فاحسست بي طعم عسلي اللذيذ الذي اخذ لذته لانه في فمها...

بعدها تسطحنا جنبا الى جنب ووضعت راسي على صدرها حين قالت كيف تعلمتي كل هذه الاشياء... فاجبتها انني تعلمتها من الافلام التي اراها في هاتفي المحمول... عندها قالت لم ارتوي ... وقفزت واخذت تنيكني من جديد ولكن هذه ابمرة ناكتني كس لكس... الى ان احسست ان كسي قد تورم...عندها انهارت الى جانبي وقد خارت قوانا سوية... لنغفو سوية بيدون شعور عاريتين نحتضن بعضنا البعض... استفقت على رنين الهاتف المزعج ... لقد كانت امي فقد قلقت عليي لانني تاخرت عتن موعد عودتي المعتاد الى البيت فقلت لها انني في الطريق وسبب تاخري محاضرة متاخرة من طبيب علم الاعصاب وهيا مادة ناخذها لكنني لا اطيقها... قفزت سريعا ولبست ملابسي وتبعتني حبيبتي قبلتها قبلة طويلة مليئة بالحب والعشق وقلت لها كنتي حلمي دائما منذ اول لحظة رأيتك فيها... فعانقتني وقالت هيا اذهبي...

قلت لها غدا ليس لدي محاضرات مهمة ولن احضرها بل سأتي اليها...قالت والعشق قد تراقص في عينيها سانتظر غدا بفارغ الصبر حبيبتي... سرت خلفها وخرجنا سوية من نفس الباب الذي دخلنا منه... خرجت من المحل وقلبي لا يريد الرحيل... لكن غدا اللقاء...وساعد اللحظات الى ان يأتي (نهاية الجزء الثاني)


الجزء الثالث


مر الليل عليي طويلا لا يطاق ف انا انتظر بزوغ الشمس حتى اسابق الوقت واذهب الى حبيبتي سحر التي ابتدأ حبها يتملك كل كياني وذاتي فأحسست انني احبها فعلا وقد اغرمت بها ليس فقط بي جسدها انما بي روحها الجميلة وقلبها وحنانها


استيقظت على صوت امي توقظني من نومي على كرسي مكتبي. ولا اعلم متى وصلت ايه او كيف غفوت عليه.استقيظت وانا لا اذكر سوا انني اليوم سأراها ولا اذكر سوا انني كنت جالسة اراقب الليل راجية منه الاسراع بالرحيل حتى يأتي النهار واراها


نهضت عن كرسي مكتبي الصغير الذي وضعه لي ابي كي اذاكر دورسي عليه. وبي سرعة البرق دخلت الى الحمام المجاور لغرفتي نزعت كل ملابسي و دخلت تحت ماء الدوش الدافئ اتامل كسي المتورم من نيك حبيبتي سحر. فنزعت الشعرات البسيطة التي كانت عليه حتى اصبح نظيفا يلمع. خرجت من الحمام وعطرت جسدي .

ارتديت ملابسي والعقد والسوار اللذان اختارتهما لي حبيبتي سحر والبستني اياهما بي يديها. خرجت من المنزل مسرعة حتى دون اتناول فطوري وعندما سالتني امي قلت انني في عجلة من امري لانه لدي محاضرة مهمة... خرجت وكان قلبي يسابق قدمي للوصول. لكنني عندما وصلت الى واجهة محلها صعقت مما رأيت... فهي كانت تقف خلف احدى زبائنها نفس الوقفة التي وقفتها خلفي عندما البستني السلسلة في رقبتي .. غضبت لدرجة ان الدم قد تجمع كله في رأسي وصبغ لون جلدي الابيض بلون الدم الاحمر.

وهممت بالمغادرة الى لا ادري اين . لكنني علمت انها قد رأتني فقد لمحتني من بعيد. غصصت بي دمعة خانقة لكنني لم ادعها تراها. وصرت امشي مسرعة لا اعلم الى اين سوا انني اريد الرحيل ولا اريد رؤية اي شيء. اسير هائمة في الشوارع لا ادري اي شيء ولا اريد اي شيء وعيوني تائهة هائمة لاستفيق من شرودي على صوت هاتفي النقال.. انها سحر . ماذا تريد منني الان الا يكفيها ما رأيت.

وبدأت بالبكاء دون ان اشعر على مقعد الحديقة التي تكاد تخلو الا من بعض محبي قرأة الاخبار الصباحية... لا اريد ان اجيب.. لكنها ارسلت رسالة نصية تترجاني ان اجيب على اتصالها.. فأستجبت مرغمة بي قلبي الذي قد ذاب عشقا لها. اجبت على اتصالها ولم اتكلم.
نيرمين حبيبتي تكلمي اجيبيني ...

اجبتها بي كلمة واحدة. نعم.

حبيبتي يللي شفتيه دا شغلي واذا ما عملت هيك ما برضي الزباين و لا بقدر عيش...
تعملي هيك ... متل ما عملتي معي ... انا شفتك وشفت وقفتك وقتلتني..
يا قلبي نرمين انا ما عملت شيء غير انني لبستها السلسال..
نرمين تعي يا قلبي على المحل انا من الصبح وانا انتظرك
قلتلها مش عايزة..
قالتلي حتيجي ولا اجي ابوسك قدام الناس كلها
استغربت من كلامها لانظر حولي واراها واقفة على بعد خطوات منني..
مدت يدها واشارت الي ان امسك يدها
وافقت على مضض..


ومشيت معها عائدين الى المحل.وفي الطريق سألتها كيف علمت انني هنا . قالت انها بعد ان لمحتني ورأت الغضب في عيني علمت بانني تضايقت فتركت الزبونة مع الفتاة التي تعمل معها ولحقت بي ..
وصلنا الى المحل وكانت الفتاة سارة التي تعمل عند سحر تنظر بي استغراب لاهتمام سحر بي والخروج رائي.. علما ان الزبونة التي تركتها هيا المدام سماهر من اهم الزبائن لديها ورضاها يهمها...
عندها قالت سحر لسارة.. سارة خذي اليوم يوم عطلة لكي و هذه اجرة الشهر وانا سأبقى في المحل اليوم.اجابت سارة بالشكر واخذت اغراضها وخرجت


ما ان اختفت سارة حتى اقفلت سحر باب المحل واخذتني الى الشقتها من الباب الداخلي
جلست وانا لا ازال في عصبيتي ولا اريد حتى النظر اليها
نادتني نيرمين حياتي انظري الي رفعت نظري غصبا
فقالت:انتي تعلمين انني لا احب احدا سواكي ولا اريد غيرك وانتي كل حياتي لذلك انا اضع حياتي وكل مافيها بين يديكي اطلبي اي شيء يرضيكي وانا سأنفذ دون اعتراض
اجبتها بي صوت يخنقه الدموع... اذن هبيني كل ما فيكي وكوني ملكي الان والى الابد
اجابت لكن انا ملكك حبيبتي كيف ساثبت لكي انك وحدك من يملك كل مافيا وما في داخلي وكللي..
بيدون تفكير اجبت اذن تزوجيني...


نظرت الي و الاستغراب يملاء نظراتها ووجهها اعتلته حمرة خجولة
كيف اتزوجك لم افهم حبيبتي
اجبتها نتبادل وعود قلوبنا بالحب و العشق للابد وان لا يفرقنا سوا الموت.
قالت حبيبتي اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد ومن الان انا زوجتك او زوجك او اي شيء انتي تريدنه انا ملك لكي..
تملكني شعور غريب بالرضى لاقف واقبل راسها بيكل حب وحنان واجيبها وانا اعاهدك ان اكون لكي الان وللابد...


احتضنتها قبلتها من كل مكان في وجهها وقلت لها ارجو منكي ان تقبلي دعوتي الى فطور متأخر في الخارج... فوافقت بعد ان قالت احبك نرمين.. خرجنا واكلنا فطورنا في احد المطاعم القريبة من المحل المطلة على البحر... جلسنا نتامل قليلا في البحر الهادئ وكان يوم ربيعيا جميلا ...
ونتبادل قبلات القلب والعيون.. لاننا في مجتمع لو رأو اي تحرك من اي نوع لقتلونا...
امسكت يدها اجتاحني شعور كبير بالرغبة في تقبيل يدها...
لكنها استطاعت قرأة افكاري لتسحب يدها سريعا قائلة اعقلي..
بعد لحظات شعرت بيد على كتفي لالتفت خلفي واجد صديقتي وجد.. التي تدرس معي نفس الاختصاص..
ابتسمت ابتسامة شخص ممتعض من دخيل ازعج جلستنا الهادئة
فقالت اين انتي اليوم لم اراكي في الجامعة


اجابتها سحر لقد كانت متعبة قليلا ف لم ادعها تذهب الى الجامعة .. اووه نسيت ان اعرفك بي نفسي .. انا سحر صديقة نيرمين ..
نظرت وجد الي لتقول الف سلامة عليكي نيرمين وهمت بالمغادرة
لكن سحر قالت لها ان تجلس معنا اذا ارادت ...
ف جلست وانا امتعضت وارسلت نظرات الى حبيبتي التي بيدورها ارسلتلي نظرات اعتذار لكن ما حصل من باب الادب فقط...


مر وقت طويل بين الكلمات والضحكات المصطنعة والكلام عن الجامعة والعمل ... وبعدها استاذنت وجد بالرحيل ورحلت...
لم تكد تختفي حتى قلت اووووف الا تمل لقد خربت جلستنا
قالت سحر يللا حبيبتي نرجع البيت انا تعبت
اجبتها بالقبول
وعند خروجنا من المطعم قابلنا بائع الزهور المتجول فاشتريت لحبيبتي سحر وردة جورية حمراء
قبلتها ( الوردة اقصد ) واعطيتها الى حبيبتي هامسة في اذنها احبك زوجتي
فاحمرت وجنتاها خجلا ... فهمست اعشق خدودك الخجولة اعشق كل ما فيكي
رجعنا الى المنزل وما ان اقفل باب البيت حتى شنيت هجوم على حبيبتي الصقتها الى الحائط بجانب الباب واخذت اقبل شفاهها بكل شغف وحب و جنون وبعض العنف الحنون...


وبدأت حبيبتي تتأوه تأوهات مكتومة بي فمي الذي اطبق على شفتيها مصا ولحس و تقبيلا.
خلعت عنها ملابسها واليوم كانت ترتدي كنزة تعتصر نهديها و بنطال جينز يكاد ينفجر على طيزها الشهية.
بدات يداي تلمس نهديها وتنزل الى كسها المغطى بالكلوت تتحسسه بي نعومة مع قرصات مليئة بالشغف.
وحبيبتي تتأوه وتتلوى وانا اضغطها للحائط اكثر.


بعدها رفعت ساقيها الى خصري و حملتها وقد طوقت يديها رقبتي و اقدامها خصري. يداي واحدة تعانق طيزها والثانية تعانق ضهرها.
دخلت غىفة النوم لاضعها على السرير. امسكت اطراف اصابع قدمها وبداأت اقبل جسدها العاري من اصابع قدميها الى راسها بي كل رقة وحنية وهيا تتاوه من قوة الشهوة والشبق والرغبة.اقبل اصابع قدميها الى ان اصل الى فخذيها . اصل الى كسها الغارق بالسوائل لاقبله قبلة صغيرة تجعلها تصل للجنون فهي لم تعد قادرة على التحمل.. لتتوسل الي ان اريحها فرق قلبي لحال حبييتي التي تتعذب فلم احتمل... نزلت الى كسها الغارق وخلعت عنه الكلوت. وبدات امصه مباشرة . اقبله الحسه وحبيبتي تتلوى وتقول ااه اااه ايه يا قلبي نيكيني يا زوجتي يا زوجي يا قلبي يا حياتي . انا كللي ملكك اااه اااه بي صباعك يا قلبي ولسانك.
ادخلت اصبعي في كسها الملتهب و لساني لا يزال ياكل شفراتها ويلحسها بي كل شغف وشهوة.
وبدات الحس بي قوة وادخل اصبعي بي قوة اكبر وحبيبتي تتأوه ااااه ااااه كمان كمان الى ان ارتعشت وصرخت صرخة قوية كادت ان تخترق الجدران وسال عسلها حاراااا لاتلقفه بي فمي واشربه عن اخره...
نظرت اليها لاراها تلهث من قوة الشبق .


لكنها وقفت وبدات تخلع عنني ملابسي بي قليل من العنف الذي كنت انا سبب له لانني قد اغظتها في البداية فلم تحتمل. بدات خلع ملابسي وهي تضرب طيزي ضربات خفيفة احسست معها بي لذة غريبة رغم الالم خلعت كيلوتي لترى كسي الذي نظفته من اجلها. ممممم اخذت تشمه وهيا تقول رائحته تجعلني اشتهي نيكك كل لحظة...قبلته لكنها لم ترتفع عنه بل بدأت تداعبه بي اصابعها ولسانها وتعضه عضات خفيفة ... لكنها موجعة ولذيذة. بعدها تركت اصابعها تداعب كسي وبتدات بالصعود تدريجيا وهيا تعطي كل قطعة من جسدي عضة خفيفة اشعلت كل حواسي وجعلتني اذوب من الشهوة ... الى ان وصلت الى شفاهي قبلتها ويدها لا تزال تداعب كسي اخذت تمص شفاهي الى ان شعرت بطعم الدم في فمي فقالت سامحيني لكنني اشتهي شفاهك بي شدة حبيبتي فقلت اكملي وافعلي بي ما تريدين فانا ملك لكي...

قبلت راسي بي حنان واعتذار ونزلت مجدادا الى كسي الذي اصبح كالجمر من المحنة ... والشهوة واخذت تنيكني بي لسانها وشفاهها ويداها تدعك صدري ووتقرص حلماتي قرصات خفيفة... وانا اتاوه واتراجاها للمزيد واضغط بي يدي راسها الى كسي اكثر ... ااااه ااااه كمان كمان يا قلبي حجيب خلاص وهي تزيد من نشاطها كلما ارتفعت اهاتي ... الى ان افرغت عسلي في فمها ولحسته كله. بعدها صعدت واحتضنتني ووضعت راسي على صدرها .

واخرجت من درج الكمودينو جنبها علبة سجائر واخذت منها واحدة واشعلها وهي تمصها بي نهم .. نظرت الي وقالت اتريدين ان تجربي قلت لا اريد بس اريد مص نهديكي فقط. فاخذت امص حلمة نهدها بي كل حنان ونعومة وهي تكمل سجارة الىان انهتها عن اخرها... دخلنا عاريتين الى غرفة الجلوس اخرجت حبيبتي كأسين من النبيذ الاحمر... لكنها لم تشربه من الكوب بل جعلت من مجرى كسي كوبا لها... وشربت انا كأسي من مجرى كسها ايضا.


بعدها قضينا الساعات الباقية بي العسل وافرغنا عسلنا اكثر من 3 مرات... ناكتني فيها حبيبتي كس لكس... وبي وضعية ال 69 ... وبعد كل هاذا العسل ... حضنتها على صدري و غفونا عاريتين... لاستيقظ على المنبه الذي وضعته حتى لا انسى موعد عودتي الى المنزل.. لبست ملابسي قبلت حبيبتي قبلة حارقة على شفاهها .. وقلت لها ساتصل بكي كي ااتي اليكي غدا بين المحاضرات لدي ساعتين من الفراغ.. خرجت و عدت الى المنزل الذي لاول مرة ارى امامه الكثير من الاحذية... ف بالعادة لا يوجد سوا حذاء والدي ووالدتي و اخي الصغير حسام... دخلت المنزل لاجد ابن عمي سامر و امه وابوه في ضيافتنا. دخلت وسلمت وعندما وصلت الى زوجة عمي قالت لي كلمة نزلت كالصاعقة على رأسي ... اهلا يا عروس.. فلم اجبها بل استدعيت امي للحاق بي الى غرفتي لاكتشف ان عمي قد حضر الى منزلنا لطلب يدي لولده المهندس المتخرج حديثا سامر.. تجمد الدم في عروقي عندما سألتني امي ما رأيك. فلم اجبها . قالت خذي وقتك حبيبتي ولا تتسرعي ان كان بالقبول او بالرفض... (الباقي في الجزء الرابع)


الجزء الرابع...
اختنقت وفي داخلي تصارعت افكار كثيرةةة... كيف سأنهي هاذه المسئلة دون ان احدث مشكلة بين العائلتين... وفي لحظة ذهبت الى غرفة الجلوس حيث كان ابي وامي والضيوف... لاقول بيدون تفكير انا لست موافقة... وعندها رأيت ابي يستشيط غضبا وكانت المرة الاولى التي اراه بها هاكذا... ليصرخ بي .... ماذا يعني لستي موافقة ... وكيف لن تتزوجي ابن عمك... وبدأ الحوار يحتدم لتتدخل امي بالترجي ان يعطوني اسبوعا للتفكير...دخلت غرفتي ودموعي تخنقني لا اريد ان اتزوج انا اريد حبيبتي ولا اريد سواها... بكيت كثيرا... وحملت هاتفي واتصلت على حبيبتي سحر وانا ابكي ... لتجيبني بصوت خائف... حبيبتي ما القصة ما ذا جرا ... سردت على حبيبتي القصة و انا اجهش بالبكاء ... لتقول لي ... اهدئي و اخرجي الان قولي ل امك ان الجامعة قد هيئت لكم رحلة لمدة يومين ... وسنقضيها معا نفكر في حل للموضوع لا تقلقي...خرجت وفعلت مثلما طلبت حبيبتي لتجيبني امي بالموافقة ... قائلة: اذهبي واستمتعي واريحي اعصابكي و فكري بي تمعن...


جهزت شنطة السفر الوهمية ... و نمت وقد تورمت عيناي من شدة البكاء.. في اليوم الثاني خرجت وفي يدي شنطتي الوهمية.... عندما وصلت الى امام المحل وجدت سحر في انتظاري وقد جهزت السيارة ... وبعد ان استقبلتني قالت لي اركبي..


سألتها الى اين فلم تجبني... بل اشارت بي عينيها الى السيارة... ركبنا في السيارة وقادت حبيبتي مسافة بي محاذاة البحر لتتوقف اخيرا عند فندق هو اشبه بالشاليهات المنفصلة في وسط البحر... كل شاليه عبارة عن غرفة ومطبخ صغير وحمام ... ويحيطها البحر من كل الجوانب..


ترجلت حبيبتي و اشارت ان اتبعها ... اخرجت من صندوق السيارة شنطتها و اعطتني شنطتي ... تبعتها دون ان اتكلم اي شيء ... فقد كنت كالمرافق الذي يتبع رب عمله دون مناقشة... دخلنا الى الاستقبال... فقالت سحر ... شاليه بي اسم سحر.. اجابها الموظف نعم سيدتي غرفتك رقمها 9... وقد كانت من الغرف الاكثر بعدا وغوصا في البحر...


دخلنا الى الغرفة وانا لا ازال اشعر بالذهول... فحبيبتي قد خطط لكل هاذا مسبقا... سألتها متى حجزي ... اجابت بعد ان اغلقت الاتصال معكي.... جست انظر الى البحر في الخارج وفي داخلي هموم الدنيا بعد اصرار ابي على الزواج من ابن اخيه الذي لا يطاق جملة ومضمونا...


فهو شخص متعجرف ... انفه يكاد ليلتصق في السقف... جل كلامه عن المال والعمل وكم يكسب من عمله... لا يقدر مشاعر احد ولا يوجد لديه تقدير لذات احد الا من خلال ماله ... وانا في شرودي احسست بي يد حبيبتي الناعمة تداعب شعري لتقول اهدئي صغيرتي سنجد الحل.


احسست بالراحة لسماعي كلماتها ... فهيا قوتي سعادتي راحتي واماني... بدأت حبيبتي تداعب شعري ووضعت يدها الثانية على رقبتي تداعبها بكل رقة ... اقتربت وقبلت رقبتي من الخلف... فسرت في داخلي قشعريرة لذيذة... ممزوجة بي شعوري بالضيق لكنها كانت لذيذة...


ادارتني حبيبتي بي منتهى الحنان والرقة ... شعرت بالخجل لا اعلم لماذا رغم انها ليست المرة الاولى التي نذوب في سحاقنا الجميل... فارتخى رأسي قليلا الى الاسفل... لترفعه حبيبتي باصبعها ... وتنظر مباشرة في عيني ... فتصاعد الدم الى رأسي من شدة الخجل... واقتربت حبيبتي بي منتهى الدلال والاثارة ... لتطبع قبلة ملتهبة على شفتاي فتجعلني اذووب واشتعل لهفة ورغبة.نزلت حبيبتي بي شفهاها الملتهبة تقبل رقبتي ... فاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي لتشعل بي داخلي شهوة حارقة بللت ما بين فخذية رطوبة وشهوة... تقبل رقبتي و يدها تداعب نهديي بمنتهى الحنان والرقة ... خلعت عني كنزتي و السنتيانة ورمتها بعيدا ... واكملت تقبل رقبتي بكل شغف وتداعب حلماتي وانا اتاوه اهات مليئة بالشهوة و الرغبة ... لارحل الى عالم اخر من اللذة والسعادة.

نزلت تداعب حلماتي بي لسانها وتشعلني اكثر ... لتتسلل يدها الى داخل بنطالي تلامس كسي الملتهب الغارق في شهوته من فوق ملابسي الداخلية.ولا يزال فمها يلثم حلماتي يداعبها ويعطيها عضات خفيفة تجعلني اتالم من شدة اللذة والهيجان... لتسحبني حبيبتي الى السرير وتخلع عني بنطالي و ما تحته... وتبدا مباشرة بي لحس كسي الملتهب وتداعب صدري بي يديها وهيا تخلع عنها ملابسها ... لكن ما ان وصلت الى بنطالها حتى تفاجأت بي وجود شيء اسفله كان واضحا ان حجمه كبير وليس كسها ابدا.