سحر ونرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اكملت سردها.للقصة الدامية قائلة.اكمل نيك طيزي وهو يضرب كسي و صدري بي كل قسوة و عنف الى ان افرغ حليبه في داخل طيزي... ويضربني على وجهي ليقول شرموطة لا تاتين الا بالعنف... ليخرج من فمي قطعة القماش ويدخل زبه في فمي.ويغصبني على مصه.ويدخله الى اخر نقطة في حلقي.وانا اكاد اختنق.الى ان اخرجه من فمي وضربني بكف يده ضربة احسست ان وجهي قد تجرح بي سببه ... ليبصق في فمي و يقول لي شرموطة تستاهلي و خرج من الغرفة.لاغرق في دموعي وانا لا استطيع الحركة اطلاقا... لاشعر بسائل حار يخرج من خرم طيزي ... لاكتشف انه دمي الممزوج بي منيه المقرف الذي سال بي سبب وحشيته
افاقت اطرافي بعد ساعة من فعلته تدريجيا لابدا بي تحريك يدي و ارجلي حاولت ان اجلس لكنني احسست بي الم رهيب في كامل جسدي ...بعد عدة محاولات لان اتحرك من مكاني استطعت الوقوف وانا اكاد اموت من شدة الالم ... لاتوجه الى الحمام الموجود في الغرفة وانا اشعر بالسائل الذي يخرج من خرمي المتجرح.دخلت الحمام لانظر في المرآة الطويلة الموضوعة في الركن اثار وحشيته المقرفة... اصابعه التي نسجت على جسدي الوان مختلفة بين الاحمر والازرق وبعضها مجروح...بي سبب عنفه وحقارته .... حاولت ان اضع يدي على خرمي لكنني لم استطع وقد عانيت من عدم قدرتي على دخول الحمام بي سبب الالم في خرمي الذي استمر شهور طويلة ...خرجت من الحمام وانا في قمة عصبيتي لارتدي ملابسي واخرج من الغرفة... لاراه جالس وقد وضع يديه على وجهه ...كان صوت بكائه واضحا ... لينزل الى اقدامي ويقبلها طالبا السماح معللا انه قد اخذ جرعة من المخدرات جعلته لا يدري ما الذي يفعله.لكنه ورغم ندمه احتقرته جدا ... ابعدت قدمي من يديه و تركته يبكي وحيدا... دخلت غرفة الضيوف و اقفلتها على نفسي لانام من شدة المي... ومع كل حركة اتحركها ينتفض جسدي من شدة الالم.واعاد الكرة اكثر من 4 مرات وفي كل مرة كان يضع لي المخدر في الطعام او الشراب و يفعل ما يفعله... ويعود يعدها للندم ... وفي اخر مرة حدث هاذا الشيء... خرجت من المنزل الى منزل اهلي ... الذين اعادوني الى منزلي غصبا عنني... لكنني تركته مجددا والتجأت الى منزل احد اصدقائي...وفي اليوم التالي نزلت الى المحكمة لارفع عليه دعوة قضائية بالتعنيف المنزلي و اطلب الطلاق و التعويض.لكنه ارسل عدة اشخاص للترجي ان الغي الدعوة وانه سيشتري لي شقة و محل استرزق منه و سيارة ... على ان لا افضح وحشيته... لاوافق رغم امتعاضي ... لكنني اعطيت العشرة قيمتها فقط اما هو فلم يعد يعنيني.وفي يوم الطلاق حاول جاهدا ان يثنيني عن قراري بالطلاق... لكنني لم اتراجع... توسل وبكا ... ولم اكترث... واصريت على طلب الطلاق... بعدها تم الطلاق... ليطئطئ راسه قائلا سامحيني للمرة الاخيرة فانا لم اقصد ايذائكي ... ليقول لي انه سيودع في حسابي البنكي مبلاغا من المال... كشكر على عدم فضحه.


لا ازال واقفة في ذهول تام وانا استمع الى حبيبتي تروي قصتها الدامية مع وحش من وحوش البشر... اقتربت منها لاضع رأسها على كتفي ... واحتضن جسدها الحار من العصبية و الذكرة المؤلمة.ضممتها الي بي كل حنان لاهمس في اذنها ... اعدك حبيبتي ان لا اسمح لاي شيء ان يؤذيكي بعد اليوم ... ولن افعل اي شيء دون رغبة منك...لتمسك رأسي براحة يديها وتقبل جبيني قبلة امتنان و حب وعطف... احتضنتها بي يدي بي كل حب واحساس كامل منني بانها ستكون في امان بين يدي... لتسحبني من جديد الى السرير ...تمددت و دعتني للتمدد الى جانبها ... ففعلت. بدأت تداعب شعري وعيني و فمي بي اصابعها المثيرة ... وانا اقبلها كلما وصلت الى فمي...لتقول بي صوت مليئ بالاصرار و الرغبة .. نيكيني بي طيزي...

استغربت من كلامها .. فاكملت .. اريد ان استمتع معكي بي نيكة الطيز والكس معا وانا اعلم انكي لن تسببي لي اي اذى...سالتها عدة مرات هل هاذا فعلا ما تريدينه لتجيبني بي كل اصرار نعم هاذا ما اريد...ابتدات قبلاتها على شفاهي و رقبتي لتبتدأ الرغبة والشهوة بالاندلاع في داخلي.فاخذت اتلمس ضهرها بكل حنية وانا اقبل شفافهها الممتلئة لاحس بي يدها تمسك يدي و تنزلها الى طيزها مبدية رغبتها التامة بي ان اداعب فلقاتها و انيكها.اخذت اتحسس فلقات طيزها المكورة المكتنزة و هيا تقبل شفاهي بي كل شغف و شهوة..لتلتف وتتمدد على بطنها بي اشارة واضحة منها الي ان ابدا عملي بتقبيلها ولحس جسدها ومصه.ونيك طيزها ... بدات الحس رقبتها امصها وازرع عليها كرزات شفاهي ... وانا اذهب تارة الى اسفل اذنها اليسار لاخذ طرفها بي فمي واداعبه بلساني و كسي يتحرك على طيزها ... لاهمس في اذنها بحبك يا عمري.فتذوب من كلماتي الحارة ... لاكمل لحس و مص رقبتها و هي تتاوه من الشهوة والرغبة ... ااااه يا عمري نيرمين يا مرتي ااااه بحبك.لتشعل كلماتها شهوتي اكثر وتزيد من نشاطي على ضهرها لاشبعه مص ولحسا و عضات خفيفة ... ويدي تداعب فلقاتها وهي تتلوة تحتي من شدة الشهوة والمحنة...

وضعت توقشع شفاهي على ضهرها... في عدة اماكن... لاوقد فيها نار الشهوة... وهي تتاوه ااااه ااااه كمان يا عمري...نزلت الى اطراف اصابعها ... وبدات اقبل كف رجلها الحسه امصه و هيا تتلوا اكثر من شدة محنتها ... الحس قدمها الى ان اصل الى فخودها وطيزها وهي تتاوه ااااه ااااه يا قلبي اااه.نيكيني يا عمري.ااااه طيزي نااار طفيني ااااه ...وصلت الخرم طيزها الوردي ذو الاطراف المائلة الى البني المغري... وبدأت امصه الحسه... اقبله... وادخل لساني في داخله.. وهيا تترجاني ان انيكها.ااااه اااخ اااه نيرمين يا عشقي اااه كمان نيكيني ااااه طيزي نااار طفيني.اردت ان ادخل اصبعي في خرم طيزها لتقول لي لا حبيبتي بالزب...

قمت واخذت الزب ... لبسته واغرقته بالمزلق وانا في قمة خوفي ان ااوذي حبيبتي... لترفع لي تلك الطيز المكورة ... وترخي راسها الى السرير ليصبح خرم طيزها واضحا امامي...اولجت الزب بيكل هدوء بالبداية.لتضغط حبيبتي نفسها عليه ... ويدخل بالكامل .. اصدرت اااه غريبة عندما دخل ... فسألت بي خوف حبيبتي هل تألمتي... لتجيب.. يا روح حبيبتك وعمرها ااااه لا يا قلبي لم اتالم ... بل انا مستمتعة جدا... لابدا بالتحرك بي بطئ شديد ... احرك الزب خروجا ودخولا في طيزها ... وهي تتاوه* من فرط شهوتها.وتدعوني ان اسرع قليلا... اااه عمري اااه اسرع اسرع... ازدادت سرعتي قليلا لتقول حبيبتي ااااه ااااه كماان يا قلبي كمان ااااه ااااه ... لتصرخ حبيبتي ااااه كسي كسي والع ااااه طفيه...

قلبتها و زبي لا يزال في طيزها ... ينيكه... لاضع يدي على كسها المشتعل ... واولج اصابعي في داخله..تعالت اهاتها لتزيد من شهوتي و محنتي و رغبتي اكثر واكثر... اصابعي داخل كسها تنيكه و زبي في طيزها ينيكه ... وهي تترجاني للمزيد .... ااااه كمان يا قلبي ااااه ارجوكي ااااه يا عمر سحر يا قلب سحر ااااه كماااان اااه نيكيني .... اااه..ازداد نشاطي... وهي تطلب المزيد.ااااه كمان نيرمين كمان يا عمري اااه اااه ... وانا ادخل الزب و اخرجه بي كل قوة وسرعة و يدي تدخل في كسها بي كل سرعة و قوة وهي تتاوه و تترجاني بالمزيد...اااه كممممان بجيب يا قلبي كمااان ااااه ااااه اااه كمان يا قلبي اااه ...

اصبحت انيك كسها وطيزها بي كل قوتي و سرعة الى ان احسست بي رعشتها تحتي.اردت ان انزل بي فمي الى كسها بعد ان اخرجت الزب من طيزها ... لكنها من قوة رعشتها احتضنتني وهي ترتجف ...احتضنتها بي كل حنان و مددتها على السرير ... وضعت راسها على صدري.. لتقول اعشقك نيرمين ... اعشقك يا عمري... لاجيبها و انا اقبل راسها وانا اعشقك سحر ..

رغبتي وشهوتي تاكل جسدي لكن راحة حبيبتي اهم منني... احتضنتها وغطيت جسدينا بالغطاء الموجود على الارض... لاننا قد رميناه ارضا عندما كنا غارقتان بي سحاقنا الجميل... جسدها لا يزال يصدر رعشات متفرقة بين كل وقت و وقت... لتغمض عينيها مطمئنة انها على صدري وبين يدي... لانظر اليها وقد غرقت في نومها الجميل...قبلت جبينها وداعبت شعرها.لاغلق عيني ايضا و هي بين احضاني وننام سوية ...

استفقت بعد النوم لعدة ساعات وانا لا ازال اشعر بالشهوة والجوع ... ليس الجوع للسحاق بل الجوع الفعلي فماعدتي ابتدأت بي اصدار اصوات الجوع معلنة حاجتي للطعام كي استعيد قوتي ونشاطي.لكن حبيبتي لا تزال نائمة على صدري نومة عميقة لم اشاء ان اوقظها فلم اتحرك... لتستفيق بعدها حبيبتي بي ساعة تقريبا وانا الاعب شعرها و اقبل راسها قبلات خاطفة كي لا تستيقظ...لتنظر الي بي عينيها الساحرتين وتقول بي كل حب سامحيني لم استطع ان اريحك وكنت انانية بالنوم وانتي لا تزالين غارقة في شهوتك... لاقبل شفاهاها بي دعوة منني لها بالسكوت لانني في قمة سعادتي لانها سعيدة...

قبلتها بي كل حنان لاقول لها بعدها حبيبتي انتي .. قلبي وروحي .. راحتك وسعادتك اهم عندي من اي شيء في الدنيا ...امضينا الاسبوع بالسحاق الجميل والرائع ... لنعود بعدها الى عشنا الجميل وتبدأ حياتنا معا كزوجتين حقيقيتين ... لنفكر بعدها بي اننا في يوم ما قد نستعين بي متبرع كي ننجب طفلا ونكون عائلتنا... وبدأت حياتنا سوية في وطننا الجديد ... تمت

Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story