سحر ونرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

لاتفاجأ بي زب صناعي مربوط بها ... ذهلت مما رأيته واعتراني خوف شديد... قالت حبيبتي بي صوت مليئ بالاصرار والرغبة ... سافتحك ... ساتزوجك وتصبحين ملك لي للابد... ارتعدت خوفا مما سمعت... فانا لم اتوقع من حبيبتي هاذا الشي.قلت لا اريد انا خائفة ... قالت حبيبتي نحن زوجين بي عهد الحب وانا اريد ان انيكك الى النهاية.قلت وانا ارتجف ولكن حبيبتي... قالت وهيا تقاطعني... لن اسمح لاحد غيري ان يلمسك ولو تطلب منني هاذا ان احرق الدنيا لاجلك... فانتي حبيبتي قلبي وروحي وملكي فقط.وبعد ان احست حبيبتي ان شهوتي قد سيطرت عليي ورغبتي تقتلني و احتاجها ان تنيكني لارتاح... وضعت بعض من الزيت المزلج و رفعت رجلي في الهواء . وقفت على الارض وسحبتني الى طرف السرير... ثم وضعت راس الذب على كسي وبدأت تداعبه به... وانا اتاوه واتلوى من شدة محنتي .... ااااه ااااه ... يللا يا عمري ريحيني ارجوكي ااااه ... وما ان تاكدت حبيبتي انني وصلت الى قمة الشهوة والمحنة ادخلت الزب في كسي بي منتهى البطئ... وعندما احسست به انتفضت في مكاني فانا لا املك القدرة على التحرك ابدا...بدات اتلوى وحبيبتي تدخل الزب في داخلي بي منتهى البطئ وانا اتاوه وارجوها ان تريحني... ااااه ااااه يا عمري سحر ارجوكي ااااه اااه امممم ... ااام اااه ... نيكيني .... ااااه ياروح سحر يا عمر سحر يا عشق سحر يا ملك سحر يا زوجة سحر يا حياتي انتي بموت فيكي و بي اهاتك ....

وانا تتعالى اهاتي وتزيد... ااااه يا عمري ارجوكي.... ااااخ اااه... ااااه ولا تزال حبيبتي تدخل الزب الى ان احسست به كله في داخلي ... لكن كيف ولم اشعر بالالم عندما فضت بكارتي... شعرت بي سائل خفيف حارق ينزل من كسي ولاتزال حبيبتي تدخله لكنها بدأت تتحرك بي هدوؤ.بدات حبيبتي تدخل الزب وتخرجه في منتهى الرقة والهدوء وفي كل مرة تدخله وتخرجه تهمس كلمات تزيد من رغبتي في ان تنيكني اكثر.... انا رح نيكك يا قلبي حنيك روحك حنيك كل قطعة فيكي ...

وانا اشتهي وادفع بي نفسي مع كل دخول للزب اضغط نفسي عليه حتى اشعر به في داخلي اكثر... لم اكن اعلم ان النيك الكامل له لذته الخاصة ... وانا اقول لها ااااه اااه نيكيني يا عمري انا الك ... ااااه كمان يا قلبي ... ااااه اااح ااااح ... يا قلب نرمين نيكيني كمان يا قلبي ما كنت بعرف اننو زوجي بزبو العسل رح يجنني ويمتعني .... ااااه يا قلبي كمااان.وبدأت حبيبتي تخرج الزب وتدخله بي سرعة اكبر وانا ادعك صدري بي يدي واتأوه من المحنة واللذة .. مع كل دخول للزب تهمس حبيبتي سانيكيك للاخير بعشق نيرمين وانا ارجوها كمان يا سحر اااااه ااااه كمان يا عشقي يا عمري نيكيني ارجوكي كمااان.. كمااان عندما احست حبيبتي انني اقتربت من نشوتي ازداد نشاطها لتخرج الزب وترجعه بي سرعة كبيرة وانا اتاوه ااااه يا عمري كمان ....ااااه ااااه يا قلبي كمان سحر نيكيني نيكيني من كسي للاخير ... ااااه وهيا تزيد في سرعة دخول وخروج الزب الى ان شهقت شهقة عالية نزل معها عسلي حارا..فضغطت حبيبتي الزب الى داخلي واحسست في ابع نقطة في كسي... لكن حبيبتي فاجأتني ان سحبت الزب بي سرعة كبيرة فصرخت من الالم ... ونزلت دموعي من شدته...

مسحت حبيبتي الزب من الدم سريعا و خلعته لترميه جانبا .وتقفز الى السرير وتاخذني بين احضانها وانا ابكي بكاء حار ... ضمتني الى صدرها واخذت تقبل جبيني وعيني ويدي المرتجفتان وهي تقول سامحيني حبيبتي لكن لو سحبته بي بطأ لكان الالم مضاعف ... ارجوكي يا عمري سامحيني... واخذت تقبل يدي وراسي وهي تبكي طالبة السماح وانا غارقة في دموعي ودمي الذي نزل على شراشف السرير... بكيت وهي تبكي طالبة السماح قائلة ارجوكي حبيبتي سامحيني هذه الدموع تقتلني تسحق كياني تدمر وجداني وتقتل روحي ... ارجوكي ها انا اقبل قدميكي ارجوكي حبيبتي سامحيني...

قبلت قدماي باكية وهي تقول ... ارجوكي سامحيني يا عمري ارجوكي ها انا بين يديكي افعلي ما تشائين لكن لا تبكي دموع عينيك تقتلني ارجوكي... قلت وبعد ان هدأت دموعي قليلا لنا اتالم حبيبتي ... قالت يا روح حبيبتك قليل من الوقت وسيزول الالم يا عمري لا تخافي... ضمتني الى صدرها بكي حنان واخذت تمسح دموعي بي يدها وهيا تقول سامحيني يا عمري لم اقصد ان ااذيكي ارجوكي ....

هدأت قليلا... وقلت لها اريد ان اغتسل .... قالت حبيبتي اهدئي اولا في احضاني نامي على صدري قليلا وبعدها نغتسل... انصعت لاوامرها انصياع العبد للملك... فاخذت تداعب شعري حتى احسست بالراحة وغفوت ... لكنني لا ازال اشعر بي صوت زفراتها وهيا تحاول ان تخفي دموعها النادمة لانها قد اذتني... استيقظت وانا لا ازال بين احضانها لكنها لم تنم معي ... بل استفقت لارى عينيها وقد تورمت من شدة البكاء... احسست بي شعور قتل فؤادي فحبيبتي لم تنم بل بقيت تبكي لعدة ساعات فوق راسي تقبله وتطلب السماح رغم انني لم اكن اسمعها...

قمت وانا اشعر بالقليل من الالم الذي يكاد لا يذكر... لامسك وجهها بيراحتي وانظر في عيونها التي كواها البكاء ... قبلتها وانا اهمس حبيبتي لا تبكي ... فانا كنت متوترة مما حصل وتالمت قليلا ... ارجوكي حبيبتي توقفي عن البكاء... فقالت بي صوت مخنوق انا اذيتك يا عشقي وانتي تالمتي بي سببي ... قلت لها وانا احاول اضحاكها مازحة ... هيا يا عمري فانا لم اشبع من زبك يا روحي ... ادخلي لنغتسل معا و اريدك ان تنيكيني مرة اخرى ... تعجبت من كلامي ولكنني ومن دون ان ازيد اي حرف سحبتها من يدها وجررتها معي الى الحمام... اخذنا حمام رائع لا يخلو من اللمسات و القبلات و المداعبة ... المليئة بالشغف.بعد الاغتسال اصرت حبيبتي ان ارتاح وان نؤجل النيك لليل...


لكنها امسكت صدري واخذت تمصه مصات طويلة كادت ان تشعلني من جديد... لكنها قالت اعشق نهديكي ولا استطيع المقاومة امام جمالهما...


اخرجت حبيبتي ملابسي من الشنطة.و البستني بي يديها.وهي تلبسني لباسي الداخلي نظرت الى كسي كانها تكلمه وتكلب منه السماح .... لتقبله قبلة مليئة بالحنان ... قبلة اعتذار...
رفعتها من كتفيها وطبعت على شفاهها قبلة رضا.


اكملنا لباسنا.وخرجنا الى المطعم الموجود في نفس الفندق.جلسنا متقابلتان.سالتني حبيبتي ماذا سناكل.اجبتها ساكل اي شي تاكلينه انتي.وكان المنظر في قمة الروعة والجمال ... امواج البحر الهادئة و شعاع الشمس التي بدأت تهبط خلف البحر معلنة قدوم الليل القريب.


طلبت حبيبتي تشكيلة من الطعام البحري و السلطات.انهينا طعامنا واطعمتني حبيبتي اكثر من لقمات بي يديها.بعد الطعام.طلبت حبيبتي النبيذ الاحمر.قائلة المناسبة تستحق.اليس كذلك يا زوجتي...
احمرت وجنتاي خجلا من كلامها ... لتقول اعشق حمرة خدودك اعشق كل مافيكي يا زوجتي وحبيبتي ... رفعت شنطة يدها واخرجت منها علبة صغيرة ... قدمتها الي قائلة الف مبروك يا عروسة... تجمع الدم في رأسي فصار وجهي احمرا كحبات الفراولة في قمة النضوج...

فتحت العلبة فاذا هو خاتم ساحر تزين بي فصوص الماس صغيرة تحيط به كالدائرة ... وما ان رفعته حتى لفت نظري احرف صغيرة مكتوبة بالحفر من داخل الخاتم... قربته منني لاستطيع روئية ماكتب لاجد في داخله كلمة اعشقك ... فامتلأ قلبي بالسعادة والفرح... وتلألأت عيناي لتلمعان عشقا... اردت ان افق لاعانقها اقبلها اضمها انيكها امام العالم كله واقول زوجتي ... لكن اي حركة من هاذا القبيل كفيلة بي قتلنا سوية.
اكتملت سهرتنا بالضحك و المزاح و قبلات العيون...

اخذت حبيبتي قارورة النبيذ معنا الى الغرفة... دخلنا الغرفة وخلعنا ملابسنا ... دخلنا تحت الغطاء... لا نرتدي شيء عاريتين من اي شيء... اخذتني حبيبتي على صدرها واخذت المسه بي اطراف اصابعي واداعبه حتى استنفرت حلمته الزهرية استنفار الجندي في الحرب عندما سمع النفير... فاخذت اقبله ... امصه بي حنان وشغف كبيرين وابتدات حبيبتي تتلوى وتصدر تأوهات خفيفة ...اشعلت رغبتي في ان اقبل وامص و الحس كل قطعة في جسدها البرونزي...

ازحت الغطاء عننا ورميته ارضا... وطلبت من حبيبتي ان تنام على بطنها... اخذت من شنطتي قارورة زيت بعطر اللافندر الذي كنت قد اشتريته مسبقا وانا اعلم ان حبيبتي تعشق رائحة اللافندر... سكبت القليل منه على ظهرها وبدأت امسج ضهرها بي كل حنان وهي تذوب بين يدي وصلت الى طيزها المدورة ووضعت القليل من الزيت ايضا واخذت امسجها واداعب فلقاتها بي اصابعي نزلت الى فخذيها وبدات ادالكها بي لطف صعودا ونزولا الى ان اصل الى شفرات كسها من الخلف...

وكلما لمستها اصابعي تاوهت حبيبتي اهات لذة ممزوجة بالرغبة... اااه ااام ياعمري كملي... وصلت الى اصابع قدميها وانا ادلكها وهيا تزداد رغبة وشهوة.


طلبت منها ان تعود الى النوم على ظهرها ففعلت ... اخذت من الزيت وصببته على صدرها ادلك حلماتها الواقفة كالصاروخ المستعد للانطلاق.وهيا تتاوه ... وجسدها يتحرك من قوة الرغبة.واقدامها تحتك مع بعضها معلنة اشتعال كسها بالشهوة ورغبته بالنيك.هبطت يداي تدلك بطنها ولكن عندما وصلت الى صرتها التي كانت قد رسمت فوقها تاتو باللون الاسود عبارة عن قلب مشتعل لم اتمالك نفسي.فنزلت على صرتها اداعبها بي لساني وادخله داخلها وحبيبتي تتأوه وتطلب المزيد ... اااه يا عمري اااه كمان..

ويدي الغارقة في الزيت اخذت تداعب شفرات كسها الملتهب ولساني لا يزال يغازل صرتها بي اجمل الغزل المليئ بالرغبة والعشق... وحبيبتي تصدر اهاتها طلبا للمزيد... ااااه اااه بحبك بحبك اااه كمان نيرمين كمان يا قلبي نيكيني .... اااه...عندها همست وانا لا ازال اداعب صرتها رح نيكيك بي زبي لتصيري زوجتي عنجد ... قالت انا اريد هيا فكسي قد اشتعل من الداخل هيا ارجوكي...ستقتلني المحنة يا روحي ناااار يا قلبي ناااار طفيني يا عمري نيكيني...

وقفت واخذت الزب ااصناعي الذي كانت حبيبتي قد نظفته من دمي و بقايا عسلي ووضعته على الكمودينو بي جانبنا...علمتني كيف البسه ... ووضعت القليل من الزيت المزلج عليه وهي لا تزال في قمة هيجانها يللا يا زوجي نيكني للاخر افشخني طفيني يا قلبي كسي ولع ناااار ارجوكي يا قلبي...صعدت فوقها واولجت راس الزب بين شفراتها اداعبها قليلا واستفزها ايضا وحبيبتي تزداد هيجانا وجنون... الى ان امسكت به ووضعته في مدخل كسها...وقالت اضغطي بالبداية بي رفق الى ان يدخل الى اخره..

ادخلته بي رفق اتبع تعليماتها كانني تلميذة تشرح لها المعلمة ... وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حب وعندما وصل الى نهاية كسها ودخل عن اخره اصدرت حبيبتي اااه اذا بتني من المحنة فهي اااه مختلفة عن باقي تأوهاتها .. مليئة بالشهوة والهياجان واللذة جميعها معا... هبطت ولا يزال الزب داخلها وابتدأت بي مص حلماتها بي قوة ...اخرج وادخل الزب بي رفق وانا اقطع حلماتها مصا موجعا لكنه لذيذ.


فحبيبتي كانت تتاوه من شدة الشبق و الشهوة تاوهات صارخة.ااااه يا عمري كماان ااااه كمان نيكيني ادبحيني ااااخ اااه حلماتي يا عمري اااي وجعتيني..لم ابالي بي كلامها واستمريت بي دعك بزها بي يد وزبي في داخلها يخرج ويدخل و فمي يقطع حلمات الثاني مصا موجعا لذيذ محرق.. وهيا تتاوه وتترجاني ان ازيد من سرعة دخول وخروج زبي فهي لم تعد تقدر على الاحتمال اكثر.


اااه يا عمري اسرع يا قلبي اااه اااه اسرع ارجوكي لم اعد قادرة على الاحتمال اكثر.فاخذت حركتي تزداد.ازيد من قوة دخول وخروج زبي في كسها وسرعته وهيا ترجوني وتتاوه تريد المزيد.وفمي يسحق حلماتها مصا و لحسا وعضا.اااه يا قلبي كمان نيكيني طفيني موتيني كمااان يا قلبي.وانا ازيد في سرعتي اكثر واكثر واضغط الزب ليدخل في كسها الى اخره.وهي تتاوه وتتلوى ااااه كمان يا عمري اااه اااح كمااان حتى قالت كمان يا عمري رح اجيب كمان.الى احسست بارتعاشتها تحتي فاخرجت الزب ونزلت بي فمي سريعا لاتلقف عسلها الحار واشربه عن اخره معلنة سعادتي الكبيرة بي ارضاء حبيبتي وشرب عسلها الذي اريد منه المزيد.اقتربت منها وهيا تلهث من قوة الشبق والارتعاش.

ضممت جسدها الغارق بي الزيت و العرق من قوة شهوتها.قبلت جبينها ومصصت نقطة من عرقها التي نزلت عليه ... لاقول لها حتى عرق جسدك رائع لذيذ مثلك حبيبتي...واردفت قائلة الان انتي زوجتي فقط.غلغلت راسها في صدري وهيا تقول احرم جسدي على اي احد سواك يا زوجي.اخذت احدق في سقف الغرفة وقد غمرني شعور لذيذ بالسعادة كوني قد اصبحت زوجتها فعلا وهيي قد اصبحت زوجتي... وغم علمي بانها مرهقة و تريد فقط ان ترتاح الا انني اريد ان انيكها في كل لحظة وكل ثانية ... فالنيك غذاء العشاق والرابط بين القلب والجسد.

لم احتمل ف رفعت راسها الي واخذت اقبل شفافها المتعبة* وهي تان ان ادعها ترتاح قليلا... فقلت ممازحة عمرك شفتي عروسة ترتاح في ليلة دخلتها...ضحكت رغم عنها واومات بالرفض...قلبتها حتى عادت تحتي والزب لا يزال مربوطا بي.فاخذ اقبلها امصها الحس جسدها المليئ بالعرق والزيت.بدات بي شفاهها رقبتها صدرها ولكن هذه المرة مصصت حلماتها بي حنان كبير فقد تالمت انني قد اوجعتها بي مصي لها بي قوة.وبدات يدي من جديد تداعب شفرات كسها المتورم من النيك.

ولا يزال لساني يداعب حلماتها بي كل رقة وحنان.لتعود من جديد وتشتعل رغبتها بالنيك.ادخلت راس زبي في كسها.و اخذت ادخله واخرجه.بي كل هدوء.وشفتاي تطبق على شفاهها.فتكتم تاوهاتها المعلنة اشتعالها من جديد.بدات ادخل الزب واخرجه.بي قوة.وهي تزداد شهوة.لكن صوتها مكتوم بي شفاهي التي ابدعت في مص شفاهها.و لسانها.اخذت اسرع في دخول وخروج زبي.ويديها تضغط على طيزي من الخلف ليدخل الزب الى اقصى مكان في كسها المشتعل.

ازدادت حركتي.وفمي لا يزال يطبق على فمها وهي تصدر تئوهات مكتومة.اااااه اااه اااحمممممم وتتلوى تحتي ونشاطي يزيد...رفعتها من ضهرها وانزلت قدمي تحتها حتى اصبحنا جالستين.انا على السرير وهيا فوقي.ولا يزال زبي داخلها.وانا احرك جسدها المشتعل.امص رقبتها.وهي تتأوه وتتلوى ااااخ اااه اااه يا حياتي.نيكني اااه اااي اااه رح جيب يا عمري نيكيني ...


ازدادت حركتنا سوية الى ان احسست بي ارتعاشتها فوقي و هي تحتضن راسي الى صدرها..لانزلها سريعا عنني..واهبط بي فمي لاشرب من عسلها الحار واخذه بي فمي عن اخره..قضينا اليوم الاول والثاني و نحن غارقتان في العسل والنيك المشبع لكل الحواس..عدنا بعدها الى المنزل.ودعت حبيبتي بي قبلة كالجمر على شفاهها.هامسة في اذنها لن ياخذني منك احد.ذهبت الى المنزل وانا في قمة السعادة والاصرار على التخلص من ابن عمي المزعج والزواج منه.دخلت المنزل وعلامات الانهاك الجسدي واضحة على ملامحي ... كوني قد قضيت اليومين الماضيين في احضان حبيبتي نسنمتع بي نيك بعضنا وحبنا وغرامنا.

دخلت و رسمت على وجهي مع علامات الانهاك الجسدي القليل من علامات الحزن والانزعاج التي كانت مخالفة تماما لمشاعري الداخلية المليئة بالسعادة.اول من رأيته كان ابي اللذي لم اعتد منه على قسوة في حياتي ... لانني الوحيدة والمدللة... وهاذا ما اشعرني بالسوء والاستغراب... لاراه ينظر الي بي نظرة عطف وحنان كبيرتين... لكنني لم اعره انتباهي.بل تقدمت حتى دون النظر اليه لكي يشعر بتأنيب الضمير قليلا انه قد ألمني بي طريقته ... سلمت على امي و بدأت تسألني عن رحلتي لتقول بي ان علامات التعب واضحة على وجهي... فقلت لها انني لم استطع النوم ف ابي غاضب منني لانني لا اريد الزواج من ابن اخيه... امي لا اريد الزواج منه فهو سوف يحرمني من دراستي وانا لا اريد ارجوكي امي اقنعي ابي.

ذهبت امي بعد ان وعدتني ان تبذل كل مافي وسعها لاقناع ابي.دخلت غرفتي تمددت قليلا لكنني لم استطع ان ابقى متمددة طويلا فانا في قمة قلقي وخوفي ان يجبرني ابي على الزواج من ذلك المتعجرف الذي لا اطيقه ... وعد مرور وقت لا اعلم كم كان لانني كنت سارحة في خوفي وافكاري.سمعت صوت ابي يناديني بي كل عطف ... نيرمين تعالي يا ابنتي.دخلت وانا اشيح بي نظري عنه ولا اريد ان انظر اليه ... فقال لي يا نونو انتي يا حلوة حتفضلي كدا زعلانة من بابا.اجلسني الى جانبه ووضع يده على كتفي قائلا ... انا عندما رفضتي ابن عمك في البداية غضبت لانني يا ابنتي لن اعيش طويلا ... واريد ان اطمئن ان ابنتي بين ايدي امينة ولم اجد اقرب من ابن عمك لكي اختاره لكي... فقاطعته قائلة اطال ال.. في عمرك ابي.ليكمل كلامه قائلا انا لا اسمح لاحد ان يجعل من قلب صغيرتي حزينا وان كان زواجك منه سيجعل قلبك يحزن فانا لا اريده... انا لم اربك كل هاذا العمر كي يأتي احد ويوجع قلبك الصغير... لذلك عزيزتي لا تقلقي سأكلم اخي اليوم واخبره بي رفضك و رفضي لابنه.ولو مهما حدث بيني وبين اخي وحتى وان سيخاصمني فهو ليس اهم من قلب صغيرتي ...

تلئلئات عيناي بالسعادة والفرح ... قبلت رأسه شاكرة .. احتضنته وذهبت الى غرفتي كي اتصل على حبيبتي لاخبرها انني قد تخلصت من المزعج للابد.اتصلت عليها بي لهفة وعندما فتح الاتصال لم انتظر ان اسمع منها حتى كلمة الو... لاقول لها ... خلصت مننو .... لتجيبني من هو ... ابن عمي الغلييظ الذي لا يطاق..لاسمعها تقهقه من السعادة التي بدت واضحة من صوتها ... اقفلت الاتصال لاسمع صوت ابي من الغرفة الثانية يقول بي صوت حاد... هذه ابنتي وانا لن اجبرها على شيء لا تريده ... وان كنت ستقلل عقلك لهذه الامور اذن اذهب ف انا لا اريد منك شيء وان كنت اخي والزواج قصمة ونصيب..

اغلق الهاتف ليكلم امي ويقول لها انا لم اجلب ابنتي على هذه الحياة كي اعذبها ولها كامل الحق في اختيار من تريد ان تكمل حياتها معه ... وان كان اخي لا يريد ان يفهم هاذا فاليرحل عنني..في اليوم ثاني كان لابد لي من الذهاب الى الجامعة رغم انتهاء السنة الا انني اردت ان اعلم ان ظهرت اسماء المبتعثين الى جامعة السوربون في فرنسا... وكوني انهيت السنة بي امتياز ف انا الاحق في هذه المنحة.


ممررت بالمحل اولا قبلت حبيبتي على خدها وطلبت مها ان تتمنى ليا التوفيق في امر لم افصح لها عنه وهو المنحة الى فرنسا.ذهبت الى الجامعة وكللي امل ان يكون اسمي من بين المبتعثين بالمنحة ... عندما دخلت قابلت صديقتي لتقول لي مبارك يا نونا .... جهزي اغراضك لتروحي على فرنسا.كاد قلبي يقفز من مكانه ... لكنني اردت التأكد بي نفسي ... فسرت مسرعة الى مكتب عميد الكلية ... قرعت الباب وانتظرت اذنه بالدخول.اعطاني الاذن فدخلت ويكاد قلبي يتوقف عن خفقانه لشدة توتري..رغم علمي بي ان علماتي تخولني ان اذهب في المنحة لانني قد حصلت على تقدير امتياز الا انني كنت قلقة متوترة...وقفت وانا اتلعثم في الكلام لا ادري ما ذا اقول او كيف ابدأ... لكنه اختصر عليا الكثير من الكلام ليقول لي مبروك انسة نيرمين لقد حصلتي على المنحة الدراسية لاستكمال عامك الاخير من الدراسة والعمل في فرنسا.

عندما سمعت كلماته لم اكن اعلم هل انا احلم ام انها حقيقة فهذه المنحة بالنسبة لي هيا نجاتي من بلدي الشرقي لاذهب الى جامعة السورون.شكرته واخذت اوراق الابتعاث وكل ما يلزمني من اوراق للرحلة والتذكرة ... خرجت وانا افكر كيف ستكون حياتي هناك خاصة انني لن اذهب وحدي بل ستكون معي زوجتي وحبيبتي.

خرجت من الجامعة متوجهة الى محل حبيبتي كي ازف لها هاذا الخبر.واقول لها اننا سنسافر سوية بعد اسبوعين.دخلت المحل وكان هاذا اليوم غريب قليلا فالمحل مكتظ بي شكل غريب بالزبائن... دخلت و حييت الجميع وكنت اتجول في المحل كاي زبونة اخرى منتظرة بي لهفة ان يخرج الجميع كي اختلي بي حبيبتي واخبرها.بعد انتظار دام اكثر من نصف ساعة ... خرج جميع من كان داخل المحل ... الواحدة تلو الاخرة ... واخيرا ساكون مع حبيبتي ... لكن بقيت سارة مساعدتها في المحل.... نظرت الي حبيبتي وقرأت في عينيها ما تريد ... تريدني ان اخرج من المحل وادخل البيت من الباب الرأسي الذي امتلك مفتاحه ... بما انه بيت زوجتي.

خرجت من المحل بعد ان شكرتهم لاذهب من الناحية الاخرى وادخل من الباب الثاني ... دخلت وانا انتظر حبيبتي على جمر مستعر ... لاسمع صوت الباب الداخلي للامحل يفتح واسمع صوت حبيبتي تقول سارة انا هدخل الحمام و اسوي قهوة ... اجبلك معايا ... لاسمع صوت سارة تقول براحتك ...عندما دخلت حبيبتي ووصلت الى غرفة الجلوس كنت هناك واقفة احمل في يدي اوراق ابتعاثي ... لا ضعها جانب وافتح ذراعيي لحبيبتي التي اشتقت اليها رغم انها بالامس كانت في احضاني الا انني اشتاق لها في كل لحظة.

احتضنتها ... وقبلت راسها و شفاهها وقلت مسرعة تعالي يا روحي انا عندي مفاجئة.جلست الى جانبي وهي تستمع الى كلماتي بتمعن كبير... فقلت.. حبيبتي انا السنة الماضية قدمت على منحة الى جامعة السربون في فرنسا وكوني قد انهيت هذه السنة بي امتياز فقد حصلت عليها ... وسنسافر بعد اسبوعين فكيف اسافر واترك زوجتي وحدها.هنا تبدلت قسماتها واختلفت ... لتقول لي انا لا اريد السفر...

هنا انا شعرت بي انني قد طعنت من ضهري ... وحتى قبل ان اسمع مبررها بي عدم السفر... وضعت لها مفتاح الشقة و السلسلة التي لم اخلعها منذ اول لقاء لنا و السوار ووضعتهم امامها على الطاولة ... حملت اوراقي وخرجت وانا في قمة غضبي وحزني ... لاغلق الباب بكل قوتي على قصة حب دمرتها انانية حبيبتي.

الجزء الخامس

عدت الى المنزل وانا في قمة غضبي. دخلت حتى انني لم اسلم على احد من اهلي الذين استغربو تصرفي فانا اعود دائما مهما كانت حالتي لارتمي بين احضان ابي يعطيني من حنانه ... لكنني دخلت هذه المرة مباشرة الى غرفتي واقفلت الباب خلفي.ارتميت على سريري احتضن مخدتي بين يدي لابكي بكاء حارقا لم ارد لحد ان يسمعه... لقد تكسرت احلامي حتى انني لم اعد اقدر على الكلام... سمعت طرق على بابي لاسمع صوت امي من الخارج تناديني نيرمين بنتي هل انتي بيخير.لاجيبها بعد ان مسحت دموعي وهدئت من لهثة بكائي لاجيبها نعم امي انا بيخير لكنني متعبة قليلا ... سانام وعندما استيقظ سنتكلم ...

اجابت امي طيب حبيبتي ...لم انم طوال تلك الفترة التي قلت انني سوف انامها... بقيت انظر في سقف غرفتي ودموعي تهبط على وجنتي دون ارادة منني ... واخذت الافكار تقتلني.كيف فعلت بي هاذا ؟ لما كسرت قلبي بي هذه الطريقة؟ رغم علمي انها تحبني منذ سنين؟ لماذا جعلتني احبها اعشقها وبعدها كسرت قلبي و حبي وكل ما في داخلي من مشاعر؟ كيف استطاعت؟ هل انا استعجلت في قولي اننا سنسافر ؟ هل كان من المفترض ان امهد؟ الف سؤال وسؤال لا استطيع اجابتها.

استفقت من شرودي على صوت هاتفي ... انها هيا .. ماذا تريد منني بعد ما فعلت.. لا اريد ان اكلمها لا اريدها لا اريد اي شيء منها اريد ان انساها وزاد اصراري على الرحيل من وطني كي انسى حبيبتي التي كسرت قلبي.انتفضت من مكاني لادخل الحمام الموجود في غرفتي ... غسلت وجهي وحاولت تهدئة نفسي... خرجت واخذت معي الملف الذي رميته على سريري عندما دخلت...

خرجت فوجدت ابي وامي واخي في غرفة الجلوس ... انضممت اليهم بعد ان سلمت على ابي وجلست الى جانبه.قلت له انني قد حصلت على منحة الدراسة الى جامعة السوربون في فرنسا ... كاد ان يقفز من الفرح و امي صارت تطلق العنان لي زغاريدها معلنة عن فرحتها بالخبر... واخي اقبل واحتضنني ثم قال لي تستحقين كل ما هو جيد في هذه الحياة اختي ... مبارك.جعلت اقلب بالاوراق واريها ابي ... وهو يجعل انه في قمة الفخر والسعادة انني قد حصلت على الامتياز والمنحة... واخبرتهم انني سأسافر بعد اسبوعين من الان... لتقول امي اذن جهز نفسك وهيا تكلم ابي... لتعطينا المال الكافي كي نشتري ملابس جديدة ونجهز اغراض ابنتك... ابتسم ابي بالموافقة قائلا اعطيها كل ما املك على ان تبقى هذه السعادة والابتسامة مرسومة على وجهها الجميل.دخلت غرفتي بعد سهرة جميلة مع العائلة والكلام عن السفر والبرد في فرنسا و انه يجب ان اشتري ملابس ثقيلة تقيني صقيع فرنسا... وقال اخي لاتنسي ان تتصوري كل يوم وترسلي الصور.اجبته لا تخف لن انسى...

دخلت غرفتي وانا رغم شعوري بالسعادة انني سأسافر الى انني عندما وضعت رأسي على مخدتي حتى عدت الى بكائي دون شعور... لقد احترق قلبي ... نمت وعيوني مليئة بالبكاء المحرق...استفقت في اليوم الثاني وانا لا اعلم متى اغمضت عيناي او متى نمت... دخلت الحمام غسلت وجهي وعيوني المتورمة من البكاء.دخلت غرفة الجلوس لتقابلني امي وتسأل عن سبب تورم عيني فقلت بي سبب النوم ف انا لم انم جيدا منذ فترة طويلة... قالت جهزي نفسك اذا سننزل السوق اليوم لنبدا تجهيز اغراضك... فليس لدينا وقت طويل.

اجبتها بالقبول.نزلنا السوق وبقينا على هذه الحال عدة ايام... استيقظ لانزل مع امي الى السوق لشراء الملابس والاغراض التي احتاجها... وفي يوم ونحن في طريق العودة اصرت امي ان ندخل محل الاكسسوارات... كي اشتري بعض الاكسسوارات للسفر.وافقت غصب عنني فانا لا اريد رؤيتها ... ولا حتى ان المح خيالها... دخلنا فاستقبلتنا سحر بي ابتسامة ممزوجة بالاسى والحزن.. فهي كانت تتصل على هاتفي في اليوم اكثر من 100 مرة ولا اجيبها... وترسل اكواما لا تعد من الرسائل ولم افتح اي منها..