سحر ونرمين

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

قالت امي اريد اكسسوارات مميزة لابنتي فهي ستذهب الى فرنسا و اريدها ان تخرج بي اجمل حالاتها... اجابتها سحر من عيوني يا افندم ... واخذت تخرج الاكسسوارات وتريها امي وانا اقف في قمة غضبي وامتعاضي... اعجب امي سلسلة جميلة فقالت ذوقك حلو يا افندم...اخرجتها سحر وقالت لي استديري كي البسك اياها لو سمحتي... فقلت لا اريد انا البسها لوحدي ... جاءها كلامي كالخنجر في صدرها وبدا واضحا على وجهها الحزن وكادت عيونها ان تفيض بالدموع... قالت سارة تعالي خليكي مع الهانم وانا بسوي القهوة عشان نشربها معاها ... لتقول لها امي مفيش داعي...

قالت سحر مفيش داعي ايه د انتي اول مرة تشرفينا.دخلت سحر البيت من الباب الداخلي وانا اتابعها بي طرف عيني ... لا ادري ما اللذي دفعني للنظر اليها ... لكنني كنت احس بي شوق رهيب لها رغم شعوري بالغضب منها.خرجت بعد 10 دقائق وهي تحمل بين يديها صينية القهوة ... وكان واضخا من اختفاء كحلة عينيها انها كانت تبكي... لانها قد غسلت وجهها عدة مرات وكان واضحا...احسست بي حرقة عجيب فرغم الذي فعلته لا احتمل ان ارى دموعها ... اردت احتضاننها... لكنني تماسكت لوجود امي معي... شربنا قهوتنا وغادرنا الى البيت بعد شراء عدة قطع من الاكسسوارات..

عدت الى البيت دخلت غرفتي وضعت الاشياء التي اشتريتها على الارض... اخذت الكيس الذي وضعنا فيه الاكسسوارات ... ودون وعي منني اخذت السلسلة التي ارادت حبيبتي ان تلبسني اياها بي يديها لاحتضنها اقبلها واضمها الى صدري واعود الى البكاء.بكيت بكاء شديد ف انا احبها اعشقها اريدها لكن لماذا فعلت بي ما فعلته... مرت الايام المتبقية وانا اشعر بالاكتأب الشديد... في اخر ليلة قبل السفر سهرت مع اهلي سهرة وداع وبعدها نمت وانا على علم انني سأسافر غدا ولن اراها مجددا.في الصباح

استيقظت وخرجت اردت فقط ان اراها لاخر مرة قبل السفر... رأتني امي وسألتني اين اذهب لاقول انني قد نسيت شراء شيء مهم للسفر وسأعود سريعا.... خرجت واقدامي تسابق الطريق اريد الوصول الى المحل... وصلت وصدمت مما رأيت ... لم اجد سحر ولا سارة ولا حتى سيارة سحر ... بل سيارة مختلفة و رأيت امرأتين في المحل.دخلت وقلبي يكاد يقفز من مكانه من التوتر الذي اصابني... قابلتني امرأة منهم لترحب بي بابتسامة ... ودون ان اجيب على سلامها وترحيبها سألتها دون ان افكر... اين سحر... اجابتني انها قد باعت المحل والبيت على الامراءة الثانية ... صعقت من كلامها لاسئلها عن سبب البيع ... لتقول بي انها قررت السفر لكنها لا تعلم الى اين ستسافر.كاد قلبي ان يتوقف حتى انني كدت ان اسقط على الارض من هول ما سمعت... خرجت من المحل وانا اكاد اصرخ ... تسافر الى اين... لقد رفضت السفر معي... والان تريد السفر.مرت الساعات المتبقية ...

ذهبت مع اهلي المطار... ودعتهم ودخلت ... صعدت الطائرة ... وكان مقعدي ملاصق لامرءة لا اعلم كم عمرها وملامحها مختفية بي سبب النقاب الذي تضعه على وجهها ... جلست على مقعدي وانا في قمة انكساري ... لاحتضن وجهي بي راحتي و اجهش بالبكاء..وفي رأسي الف كلمة وكلمة والف سؤال وفكرة ... لماذا فعلت هكذا الى اين سافرت ولماذا ومع من.... الف سؤال اجتاح رأسي... لاشعر بي يد تعطيني منديل ورقي من جانبي... انها المرأة التي الى جانبي... اخذت المنديل لامسح دموعي وشكرتها...

اومأت بي رأسها فقط.وعدت الى بكائي ... لاشعر بي يد تداعب شعري بي نفس الطريقة التي كانت تداعب شعري بها حبيبتي... فقلت في نفسي انها تهيئات فأين ذهبت ... لا اعلم.احسست بي انفاس عند اذني ... وذهلت من الصوت الذي تلاها... لاسمع كلمات كادت ان تسقطني من مكاني ... كانت الكلمات... انتي كل حياتي وبيدونك مافي حياة... لو رحتي لاخر الدنيا قلبك هو الوطن وانا بعدك مصيري الممات.

بعد ان سمعت كلماتها وقد اصابني الذهول... استدرت الى مصدر الصوت القادم من جانبي... لارى ما لا يصدق... انها سحر ... سحر اجل سحر... ام انني اتخيل... مرت لحظات وانا احاول استيعاب الامر... فالمرأة المنقبة التي كانت الى جانبي هيا حبيبتي سحر...كاد قلبي ان يقفز من الفرح و الذهول... اخذتها بين احضاني شممت عطرها لاشعر ان الحياة قد عادت الى اوصالي بعد ان فارقتها لمدة طويلة منذ غيابي عنها.اكاد لا اصدق انها بين يدي ... اخذت اقبل خديها اعانقها و عادت الي دموعي لكن هذه المرة دموع السعادة والفرح.

وبعد ان هدئت دموعي قليلا ... امسكت بي يدها ووضعتها بين يدي... نظرت اليها وسألتها ... لماذا فعلتي بي هكذا... لقد كدت اجن عندما مررت اليوم ولم اجدكي.قالت بعد ان قبلت يدي قبلة خاطفة خوف من ان يراها احد... سامحيني يا روحي...* لقد صدمني كلامك وشعرت انني لم اقدر سوا ان ارفض... فأنا لم اغادر البلاد منذ ولادتي ... فإعتراني الخوف من فكرة انني سأترك الوطن.

اتصلت بكي الاف المرات بعدها كي اقول لكي انك انتي وطني ولا وطن لي الا معكي... فأين ما ذهبتي انتي سيكون وطني وسأعيش في قمة السعادة انني معكي لانك كل ما لدي وانتي كل ما لي في هذه الحياة..انتي عائلتي اهلي ووطني الذي لا استطيع العيش اذا ابتعدت عنه... وعندما لم تجيبي على اتصالاتي قررت بيع البيت والمحل و السيارة وجمعت المال منها ... اشتريت تذكرة السفر على نفس الطائرة معكي و ترجيت المضيفة ان تختار مقعدي و مقعدكي ليكونو متجاورين..ولبست النقاب كي لا تعرفيني فانا اردت التأكد انكي لا تزالين على حبك لي ... وعندما رأيت دموعكي و سمعتك تهمسين بي اسمي علمت انكي تحبيبنني بقدر حبي لكي واكثر..لبسته ايضا حتى اذا ما علمت انه قد زال حبكي لي ان لا تعلمي من انا وعند الوصول كنت سأعود في اول طائرة عائدة الى مقبرة روحي وقلبي لان وطني قد رحل معكي..

عانقت يدها التي في يدي ورفعتها الى صدري ضممتها بي قوة ... لاقول بعدها... كنت احترق في غيابك ... اموت في اليوم الف مرة لانني ابتعدت عنكي... انا اعشقك منذ وقت طويل ولا استطيع العيش الا معكي... كنت قد اخذت قراري انني اذا ما رحلت وانتي لستي الى جانبي ان لا احب بعدك ... وان اعيش على ذكرياتي الجميلة معكي.قالت بي صوتها الحنون انا احبك اعشقك... كيف ساعيش و انتي بعيدة عنني ... انتي القلب والروح... العقل والكيان... حبك يسير في دمي.نبضاته لا تقول الا اسمك... ولا تنطق الا بالعشق لكي ولكي فقط..اكملنا رحلتنا بالعتاب الجميل والحب والهمسات والعشق الى ان وصلنا الى وطننا الجديد...

نزلنا من الطائرة... وكانت الجامعة قد ارسلت احد موظفيها لاستقبالي واخذي الى شقتي الصغيرة داخل حرم الجامعة.دخلنا الشقة الصغيرة التي هيا عبارة عن غرفة نوم غرفة للجلوس و مطبخ صغير ... وحمام داخلها.سألت الموظف لماذا لم يضعوني في سكن الطالبات ... ليجيب بانه قد وصلهم خطاب من الجامعة التي انتمي الها يقول بي انني سأصطحب معي مرافق في سفري... وان هاذا المرافق قد دفع ثمن هاذا المنزل الصغير.لاكتشف ان حبيبتي قد خططت لكل شيء واشترت منزلنا الذي سنسكن فيه في الوطن الجديد ... عندها قال الموظف... تفضلي هاذا مفتاح السيارة التي اشتريتيها ...

نظرت بي استغراب لافهم ايضا ان حبيبتي سحر قد اشترت السيارة ايضا ... وحولت باقي المبلغ الذي اخذته من بيع المحل و البيت والسيارة الى البنك في فرنسا حيث ستعيش معي لبقية العمر.اقفلت الباب وكانت حبيبتي قد دخلت لتضع شنط السفر في غرفة النوم... دخلت الى الغرفة لاجدها على السرير فلم اتمالك نفسي فهي قد فعلت لاجلي مالم يفعله اي احد من قبل..

قفزت الى جانبها في السرير ... ضممتها شممت رائحة عطرها.اخذت يدها قبلتها لاقول لها بي كل مافي داخلي اعشقك... لتجيبني وانا اعشق كل ما فيكي وانا بيدونك لا حياة لي... ضممتها الى صدري مرة اخرى واخذت انظر في عينيها المتعبتين من السفر و من البكاء ... لكنني لم اتمالك نفسي ولا استطيع مقاومة شفاهها الكرزية ... فاقبلت اقبل شفاهها بي كل حب وشوق مكتنز في قلبي لانني ابتعدت عن حبيبتي فترة طويلة.لاشعر بي لسانها يداعب شفاههي ... فاسرقه الى داخل فمي و امصه مصات طويلة كدت ان اقطعه فيها... ويداي تداعب شعرها الجميل... مصصت لسانها حتى شعرت انني قد اخذت كل قطرة من لعابها العسلي في فمي.اخذت اخلع ملابسها قطعة قطعة.الى ان عريتها من كل ما تلبسه ... وفعلت نفس الشيء بنفسي..

حبيبتي بين التعب والشغف والشهوة تكاد لا تستطيع الحركة.نزلت الى اصابع قديمها اقبلها امصها وحبيبتي ابتدات تصدر تأوهات قليلة لان التعب قد استملكها لكنها تريد النيك كما اريده فقد ابتعدنا وقت طويل.بيدون السحاق الذي يغذي احاسسينا الكاملة... وبدأت اصعد قليلا الى اقدامها الى فخذيها ... الى ان وصلت الى كسها الغارق في السوائل لاستغرب ان الشعر عليه قد اصبح اكثر.نظرت بها لتقول لم اكن حتى انظر به فهو ليس ملك لي ولن يلمسه غيرك... ولن ازيل شعره الا اذا طلبتي منني ... فكللي ملك لكي.قبلت شعراته لاقول لها اعشقك يا روحي اعشقك... لو كيف ماكان كسكوسك البرونزي اعشقو يا قلبي.

صعدت وانا اقبل بطنها و ادخل لساني في صرتها التي لا اشتهي سواها بي التاتو الذي يعتليها.لاصل الى صدرها البرونزي بالحلمات الزهرية لتقول بي انه زعلان منني ... فضحكت لاسئلها لماذا.لتقول مازحة انه حرم من مصات شفاهي منذ وقت طويل... ضحكت وقلت لها لا لا الا حبيبي ما يزعل ... هلق نراضيه... رحت اقبله الحسه الحس حلماتها التي وقفت من اثارتي لها.اكملت طريقي وانا اقبل صدرها الحسه و امصه مصات متواصلة... وحبيبتي تتأوه بي صوت ابتدأ يعلو من شدة اثارتها.ويدي تداعب كسها الغارق بي شهوته التي حرم منها طويلا... فقالت حبيبتي لا لا استطيع التحمل اكثر اشتقت الى صدرك حبيبتي.

سحبتها الى طرف السرير وصعدت بي عكسها ليصبح صدري في فمها و صدرها في فمي.لتبدأ رحلة اللحس والمص والاثارة والشهوة .... اخذت حبيبتي تداعب صدري بالبداية بكل حنان ... وتمصه مصات متواصلة اشعلت كل احاسيسي التي توقفت منذ فترة.وهي تهمس مع كل مصة لصدري اااه يا عمري شتقتلك ... اااه يا قلبي .... كدا بعدتي عنني وحرمتيني منك يا قلبي.... ومع همساتها تعلو اهاتها ااااه بي سبب مصصي لصدرها.علت اهاتنا لتملاء الغرفة وانا امص صدرها و هيا ترجوني بالمزيد .... ااااه يا عمري ااااه مصيه كمان ااااه ااااه شتقت لمصاتك..

مصصت حلمتها بي قوة لدرجة شعرت انني على وشك ان تقطع بي فمي ...اذهب من اليمين الى اليسار... امصمص حلماتها وهيا ترجوني بي المزيد... اداعب بي لساني حلماتها التي اصبحت بي لون التفاح الاحمر في عز نضوجه.وحبيبتي تداعب صدري بي شفاهها مصا وتشفط حلماته الى اقصى درجة داخل فمها... لتفاجأني بعض حلماتي فصرخت صرخة مليئة بالاثارة والنشوة والالم اللذيذ.تدور لسانها حول حلماتي ... وانا اتأوه... ااااه ااااه ااااه اااام ااام كمان يا روحي كمان ااااه.لتتسلل يدها الى كسي الملتهب ... تداعب شفراته وانا اتاوه ولسانها لا يزال يداعب حلماتي ويمصها واهاتي تزداد من قوة النشوة والرغبة والهيجان.ااااه ااااخ* ااااه اتاوه واتلوى فوقها وهيا لا تزال تداعب كسي الملتهب.

لم اعد احتمل قوة هيجاني ف انا اريدها اريد ان امتعها واستمتع بها ... اريد ان اطفئ نار شوقي التي كانت تاكل روحي في غيابي عنها.قمت بعد ان سحبت صدري الذي كادت ان تقطع حلمته لانها لا تريد ان يخرج من فمها ...سحبتها الي وصعدت فوقها وقد الصقت كسي بي كسها لأتحرك فوقها وانيك كسها الملتهب.وهيا تتأوه ااااه ااااه وانا اهاتي تتعالى ... ااااه ااااه نكتها كس لكس الى ان نزل عسلنا سوية لتأخذني حبيبتي بي وضعية ال 69.وتشرب كل عسلي الذي نزل منني واتلقف عسلها الحار الذي يا للعجب كان غزيرا على غير العادة ... لتقول حبيبتي انه بي سبب النقطاع الطويل.شربت عسلها عن اخره ... لكن شوقي الى نيكها لم ينطفئ.ولن ينطفئ ... فسألتها بي كل اثارة اين الزب الصناعي او انكي لم تجلبيه...

ضحكت ضحكة مليئة بالاثارة والشهوة والنشوة لتشير الى شنطتها.قفزت الى شنطتها وافرغتها بشكل جنوني ابحث عن الزب ... الى ان وجدته .. ارتديته ...صعدت اليها من جديد اقبل شفاهها ادخل لساني في فمها لاداعب لسانها واشعر بي طعم عسلي فيه.... ويدي تداعب صدرها وتقرص حلماتها قرصات خفيفة.وبيدون مقدمات اولجت زبي فيها حتى بيدون مزلق فنحن لم نكن نحتاجه فكسها غارق بشهوته الى اخره.عندما ادخلته بي قوة صعدت منها اااه قوية مليئة بالاثارة والمتعة والالم الخفيف.

رفعت رجليها وضعتهم على اكتافي واخذت انيك كسها.ويدي تسحق حلمات صدرها سحقا قويا مع عدة ضربات خفيفة وقرصات شهوة جعلت حبيبتي تذوب من شدة المحنة والشهوة والشبق.اااااه اااااخ اااه ايه يا عمري نيكيني نيكي كل شيء فيا نيكيني يا قلبي طفيني ... كسي ناااار ننناااار طفيني يا روحي نرمين طفيني ااااه ااااح ااااخ ااااه.وانا اذخل الزب واخرجه بي قوة كبيرة.عندها فتحت رجليها عن اخرهم لاضع يدي على كسها و الزب في داخله.انيكها بكل قوتي امتعها واستمتع بي قوة شبقها و اثارتها وجسدها الفاتن ... وااهاتها تتصاعد.ونشاطي يزداد مع كل اااه تخرج منها ... ااااه اااه ااااه كمان يا قلبي كمان انا رح جيب... نكيني ياقلبي ااااخ اااه.الى انني لم اكمل بل اخرجت الزب من كسها وهيا كادت ان تبكي لانها كادت ان ترتاح من محنتها التي تاكلها.لالف جسدها واحني راسها الى السرير وادخل زبي بي كسها المشتعل من الخلف فاصبحت طيزها مع كل حركة تتمايل.لتثيرني اكثر واهاتها ترتفع اكثر واكثر واكثر.وانا امسك بي فلقات طيزها احركها مع حركة خروج ودخول زبي فيها التي زدتها عندما سمعت اهاتها ترتفع.ااااه ااااه ااااه يا قلبي يا روح سحر نيكيني طفيني متعيني اااااه دخلي الزب للاخير ااااه نكي روحي نيكي كل ما فيا اااااه.

احسست بي ارتعاشتها تحتي لاخرج الزب وانزل بي راسي اتلقف عسلها الذي نزل للمرة الثانية ...بعدها ناكتني حبيبتي بالزب حتى انزلت عسلي انا ايضا لتتلقفه بي فمها وتشربه عن اخره.بعد النيك نمنا عاريتين بي سبب الارهاق... في احضان بعضنا البعض.وهكذا بدأت حياتنا الجديدة سوية في وطننا الجديد...


الجزء الاخير

استيقضنا ولا نزال متعانقتين بقوة وحنان ... راسها على يدي وانا احتضن جسدها العاري واقدامنا تتعانق ... كانت لا تزال نائمة... فلم اشاء ان اتحرك حتى لا تستيقظ... لكنها احست بي عيوني عندما فتحت ... لتفتح عينيها الهادئتين ... لتقول بي صوت ناعس.
صباح الخير يا مرتي

احمرت وجنتاي خجلا ..واكملنا يومنا بالتمدد واللمسات والهمسات والسحاق الجميل.لاخرج في اليوم التالي الى الجامعة ..مرت الايام متسارعة حتى اننا قد امضينا منها شهرين ونصف قضيناها في منزلنا الجميل ...اذهب للدراسة في الصباح لاعود واجد حبيبتي بانتظاري.. والطعام مجهز على طاولة الطعام..نطعم بعضنا البعض لنكمل يومنا اما بالخروج او الجلوس بين احضان بعضنا.. وكما هيا العادة قبل النوم لابد من السحاق الجميل بيننا.. ولكن حدث بعدها يوم غير اعتيادي ابدا... استيقظت ذات يوم على صوت حبيبتي تقول لي هيا يا اميرتي النائمة اليوم يوم زواجنا... استفقت على كلماتها لانظر باستغراب.. لتقول لي اننا اليوم سنتزوج فعلا ... فتضاربت الافكار في داخل راسي كيف سنتزوج ؟


لتقول سنتمم اوراقنا و نتزوج بشكل رسمي لانه هنا مسموح للنساء ان يتزوجو بشكل رسمي ...
استغربت من كلامها ... لتقول لي لقد طلبت من احد الاشخاص الذين هنا ... ان يساعدني في ترتيب الاوراق ... وكنت قد ارسلت له نسخ عن بياناتنا بالكامل.
وقد ارسل لي انه قد اتم تجهيز الاوراق بالكامل ...

لتقف حبيبتي
وتمشي لتصل الى شنطة سفره وانا اتابع اردافها البرونزية تتمايل امامي فتشعل كل ما بيداخلي ....
شهوة ورغبة واثارة ... لتفتح شنطة سفرها وتخرج منها فستانان باللون الابيض... فساتين عرس... لتقول لي اختاري اي واحد تريدين
لاقول لها حبيبتي ما معنى هاذا .... لتقول اننا سنقيم حفل زفاف لنا... اجبتها بيدون تفكير
مجنونة

قالت عشقت الجنون معكي ... تعلمته لاجلك ومنكي ...
الان انا مجنونتك .... مجنونة بكي ... اعشق كل مافيكي ... هيا اختاري
اخترت
فستانا قصيرا لا يكاد يغطي بداية افخادي
لتقول حبيبتي ممنوع .... فسائلت بي استغراب لماذا
لتقول انها تغار عليي من اعين اي احد ينظر الي... وانها لا تستطيع تحمل ان ينظر الى جسدي غيرها ... لتقول لي ستلبسين الثاني... والذي كان فستانا طويلا الى الكاحل تقريبا... فقلت بي انني ايضا لا اوافق ان تلبسه هيا ايضا فانا ايضا اغار... لتقول لي كنت اعلم ان هاذا سيكون ردك ... لكنني ارد ان اعلم ان كنتي تغارين عليي ... لقد اشتريت فستانا اخر ك فستانك... ابتسمت ... وقالت حبيبتي هيا الى الحمام لنغتسل ... ونرتدي الفسانيت فاليوم عرسنا يا صغيرتي

امسكت حبيبتي بيدي . دخلنا الى الحمام . اغتسلنا . وقامت حبيبتي بي اعداد طعام الفطور لنا
اكملنا فطورنا وانا انظر الى حبيبتي بي عينين مليئتين بالعشق والحب ... والامتنان لوجودها بي حياتي... اطعمتني حبيبتي بي يديها والبستني فستان زفافي والبستها فستانها ... فتحنا الباب للخروج ... لاجد الموظف ينتظرنا بي باقتين من الورود المخصصة للافراح... فنظرت الى حبيبتي بي نظرة عشق لعلمي انها هيا من تدبرت هذه الامور كلها...

خرجنا ولانزال امام الباب لاتفاجأ بي جمع من الطلاب يقفون عند الباب و في ايديهم اوراق كبيرة ... كتب عليها ... انتي اميرتي... انتي عشقي ... انتي حبيبتي... انتي زوجتي... اعاهدك على الوفاء لكي طوال العمر...
اغرورقت عيناي بالدموع من شدة فرحي ... بقبلت حبيبتي رأسي ... لتشير الى الموجودين باللحاق بنا... فذهب الجميع كل منهم الى سيارته... وصعدنا في السيارة الا ان الموظف هو من كان يقود... لاننا لا نعلم اي شيء في المكان ... سرنا بالسيارة مسافة بسيطة ...

لنصل الى ساحة مزينة بالزهور و فيها بعض الكراسي ... و مكان وقوف العروسين... ينتظرنا رجل من الحكومة المكلف بي تزويجنا... وقفنا ومتلأت الكراسي بالطلاب والحضور... لتمسك حبيبتي بي يدي و نسير سوية الى امام الرجل الواقف الذي بادرنا بي ابتسامة بسيطة.
ليقول لنا هل من كلمات تريدان قولها لبعضكم البعض
قبل ان اعلن زواجكما رسميا... فقالت حبيبتي انا اريد الكلام... لتقول : عندما رايتك منذ اول لحظة وتعلق قلبي بكي واسرني كل مافيكي وعشت ايامي بعدها وانا احلم بكي وباليوم الذي سيجمعنا سوية الى اخر العمر... وها انا اليوم اجدد عهدي لكي يا حبيبتي بالوفاء دائما ... وان اكون الى جانبك في كل ظروف مهما كانت قاسية فسوف نتخطاها معا...


اغرورقت عيناي مجددا بالدموع.. فامسكت حبيبتي بي يدي... لتقول اعشقك ... اردت ان اتكلم لكنني لم اجد اي كلام بعد الذي قالته.فسألها الرجل هل احضرتي الخاتمين لتجيبه بي اجل قام احد المدعووين الجالسين في الصف الامامي بي اعطاء حبيبتي علبة صغيرة...فتحتها فاذا هما خاتمين مرصعين بالالماس... وضعت حبيبتي احدهما في اصبع يدي واعطتني الثاني لالبسها اياه..عندها تبسم الرجل وتكلم ليعلن اننا رسميا قد اصبحنا متزوجتين... ليقول ممازحا يمكنكم الان تقبيل بعضكم ... لكن حبيبتي لم تكد تسمعه لتسحبني اليها وتطبع على شفاهي قبلة طويلة اذابتني خجلا وعشقا وحبا.

انتهى زفافنا الصغير واخذنا الموظف بالسيارة الى فندق قريب من مكان الزفاف لكنه فندق رومانسي جدا... سالت حبيبتي لتقول بي انها قد حجزت لنا جناح عروسين فيه لمدة اسبوع ...دخلنا الفندق و منه الى جناحنا ... جناح قد زين بالورود والشموع و النبيذ الاحمر والطعام وكل ما قد نحتاجه خلال اسبوع من العسل... دخلنا الغرفة واقفل بابها علينا... اكاد لا اصدق لقد اصبحنا زوجين رسميا... والسعادة قد غمرت قلبي ... شغلت في المسجل الموجود في الغرفة بعض الموسيقى الهادئة و طلبت من زوجتي ان تراقصني..رقصنا على انغام الموسيقى ما يقارب الساعة ... لا تخلو من المسات و الكلمات المليئة بالحب و الشغف... وبدات بعدها ايام عسلنا... خلعت عن حبيبتي فستانها ... ونزعت عنني فستاني ... لنكمل رقصنا ومداعباتنا بالملابس الداخلية فقط...

يدها تداعب طيزي بي قليل من العصر و راسها على كتفي ... لاشعر بانفاسها الحارقة على رقبتي...ويشتعل في داخلي لهيب الشهوة الحارقة لتلك الشفاه الكرزية وتتعانق بعدها شفاهنا في قبلة اشعلت كل ما بداخلي و داخلها.لتبدا رحلة القبلات الحارة على الشفاه و الرقبة.قبلت شفاهها واخذت ادخل لساني الى داخل فمها واسحبه لارتشف ريقها العسلي الطعم ... وارتوي منه ... وايدينا تتسابق باللمسات التي تذيب اجسادنا من حرارتها ... لننزع ملابسنا و نصبح عراة...

سحبت حبيبتي الى السرير وارتميت فوقها ... نزلت الى جبينها عينيها انفها اقبلها بي كل حنان و حب وشوق ورغبة ولهفة في داخلي... اعتصر شفاهها الكرزية بين شفتي مصا و لحسا و اسرق لسانها لارتوي منه... واجسادنا تتعانق في عناق مهيب... فحلماتي تعانق حلماتها ... و كسي على كسها ... يتحرك فوقه لنغرق في ماء الشهوة ...قلبت حبيبتي على بطنها لاصبح على ظهرها اقبل كل قطعة فيها ... اداعبها بي شفاهي ... الحس كل قطعة فيها ...

نزلت وانا الحس واقبل وشفاهي ترسم على ظهرها خرائط من القبل المتطايرة ... و يدي تلامس رقبتها و ضهرها بكل حنان لازيد من هيجانها و اهاتها..لاطبع على ضهرها كرزات حمراء بشفاهي وهيي تتاوه وتتلوى.. وصلت الى طيزها التي تذيبنييي بي جمالها الاخاذ وسحرها و لانها مشدودة مكورة تشعل الرغبة بنيكها...لا شعوريا نزلت اداعب مدخل طيزها بي لساني الحسه اقبله امصه وانا اداعب فلقاتها بي يدي واعتصرها .وهي تتاوه من هيجانها ... لكنني شعرت بي شعور غريب لان حبيبتي كلما وضعت لساني على فتحة طيزها حاولت ابعادي و تترجاني ان تلتف كي انيك كسها ... هاذا ما جعل فضولي يتضاعف لاصر على نيك طيزها..امتعتها ب لمسات بسيطة على كسها الغارق بماء شهوتها ... ظنا منها انني سانيك كسها ... لادخل اصابعي الغارقة بماء كسها في فتحة طيزها لاصدم ان خرم طيزها مفتوح ... واسع لدرجة ان اصابعي انزلقت الى الداخل دون اي معاناة...احسست بالخيانة لا اعلم لماذا ...

عندها سمعت صوت بكائها الذي صدمني وبي نفس الوقت اوجع قلبي ... لترجوني ان اسحب اصابعي...سحبت اصابعي من داخلها لتقوم مسرعة وتدخل الى الحمام... ركضت خلفها لكنها اقفلت الباب... سمعت صوت بكائها من خلف الباب وانا ارجوها ان تفتحه ...ارجوكي حبيبتي سحر افتحي الباب ارجوكي... وهي تجيب بي صوت تخنقه دموعه المنهمرة بي غزارة ... ساخرج قريبا حبيبتي لا تقلقي ... وانا يزداد قلقي و خوفي.الى ان فتحت الباب اخيرا ... لتعود الى الغرفة وتقف الى نافذتها ... لحقت بها و وقفت الى جانبها ... حاولت ان اضع يدي على كتفها لكن علامات الالم و الغضب كانت واضحة عليها.لتسحب من علبتها التي تلقفتها في طريقها ... سيجارة وتشعلها ... سحبت منها سحبة طويلة ... نفختها وبعدها قالت... كان قد مر على زواجي شهرين فقط.. وانا اعاني من عدم قدرتي على تقبل ان يلمسني رجل... فانا سحاقية ... وقد حاول من كان زوجي ان ينيك طيزي عدة مرات لكنني كنت ارفض دائما.. في يوم من الايام... اعطاني عصير برتقال كان قد وضع فيه حبة من المخدر...كنت قد فقدت بعد شرب العصير قدرتي على الحركة لكنني لا ازال في قمة الوعي... لتبدا معاناتي في ذلك اليوم المشؤوم ... فانا شعرت بالالم يخترق جسدي كله ولم استطع المقاومة بي سبب المخدر.والذي كان زوجي تحول في ذلك اليوم الى احقر رجل قد تراه العين... فكل ما كنت قد امتنعت عن القايم به له ... اجبرني على فعله في ذلك اليوم.فهو قد نزع عنني ملابسي كلها لاصبح عارية تماما... ليضربني على وجهي كفوفا متلاحقة وهو يقول انه قد ضاق ذرعا بي وبي رفضي له.وضع يده على رقبتي.واحكمها لدرجة انني لم اعد استطع التنفس... راح يضرب صدري بكل قسوة وعنف ... يقرص ويعض حلماتي لدرجة ان الدماء قد سالت منها...يضرب بطني.افخادي و حتى كسي يقرصه و يضربه ... ليخرج زبه بعدها وبيدون ان يضع اي شيء عليه سوا القليل من لعابه... ويرفع اقدامي في الهواء ... ويدخل اصبعه في البداية في خرم طيزي محاولا توسعته... ويدخل بعده زبه بي كل قسوة.ويبدا بتحريكه في داخلي بي كل قسوة وعنف ولا يزال يضرب حمات صدري الدامية.وانا اصرخ و ابكي من شدة الالم.ولكي يسكتني ضربني بيده على فمي و اخرج من شفاهي الدم ايضا ... ليفتح فمي بعدها بالغصب و يضع قطعة من قماش فيه كادت ان تقتلني.


استمع الى حبيبتي سحر و دموعها تتلالاء على خديها ... وانا في قمة الغضب من ذالك الحقير الذي اوجع زوجتي.