انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء

Story Info
انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء
37.9k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

مني خطبتي من عائلة كبيره محافظه ، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور ، تجاوزت الثانية والعشرين ، رائعة الجمال ، بيضاء ملفوفة القوام ، ليست بالطويله او القصيره ، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد ، منذ نعومة اظافري وانا اشتهي البزاز الكبيره ، بزاز خالتي سهام كبيره ، كم تمنيت ان ترضعني ، لا انسي يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي - لم اكن قد بلغت بعد الثانية عشر - فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليله ، سبقتها الي فراشي وتظاهرت بالنوم ، خالتي لم تجد غضاضه في ان تغير ملابسها امامي ، تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وانا استرق النظرات اليها بين لحظة واخري ، رايتها بملابسها الداخليه ، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهديها الكبيران ، لم اصدق عيناي وانا اري بزازها المنتفخه عارية امامي ، شعرت بلذة عارمه وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها امارس العاده السريه ، مني من طراز خالتي ، جسمها ليس بالممتلئ ، يميل الي النحافه قليلا مع ذلك بزازها كبيره ، منذ رؤيتي لها لاول مره وأنا اشعر في داخلي انها الانثي التي ستشبع شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه ، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا مرات قليلة تعد علي اصابع اليد الواحده ، مع بائعة الخضار القبيحه التي تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية ، في حجرة حقيره تحت السلم يتم كل شئ ، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليله تنام علي الارض وانام فوفها ترفغ ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان اري عورتها ، تتأوه تحتي مره أو مرتين واوف طويله تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني في دهشه لبنك كتير كده ليه

العمليه الجنسية مع مني ستكون محتلفة تماما ، مني جميله ومثيره ، سوف استمتع بتقبيل فاهاهما و نهديها ، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الي راسها ، اشتقت الي اليوم الذي يجمعني ومني في فراش واحد

مني من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها ، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع ، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام ، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد ، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا ، تجرأت وبدأت أتغزلت في جمالها وانوثتها ، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة ، تجاوبت معي ، ، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهي بانوثتها ،سألتني عن أجمل ما فيها ، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسغتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره ، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهي ، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الي نهديها ، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوي وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره ، قالت في جرأة

- كل صحابي بيقولوا كده

قلت دون ان اقصد شئ

- مين صحابك دول

- شلة الجامعه ساميه وليلي وشادي وموريس

شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء

- انت مصحابه اولاد

بدا عليها التوتر وقالت

- تقصد ايه ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه

- زملاء مش اصحاب

ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول

- ايه الفرق اصحاب زملاء

تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي ، غضبت من كلامي ، ظنت انني اشك في سلوكها ، من حقي اشك ، كلامها لا يطمئن ، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال ، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدي ساقيها فوق الاخري فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها ، لم ينطق اي منا بكلمه وانا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، أول مره اطيل النظر الي ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم قالت لاكسر حاجز الصمت

- انتي زعلتي

قالت في حده

- اه زعلانه

- انا مش قصدي حاجه وعلي كل حال حقك عليه

انفرجت اساريها وعادت الي مكانها بجانبي

تنفست الصعداء ، مني رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها ، امسكت يدها وقبلتها ، ظهرت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، همست اداعبها

- هاتي بوسه

قدمت لي خدها قولت ، أشرت الي فمها

قالت في دلال

- بعدين حد يشوفنا

- وايه يعني انا خطيبك

- لسه مابقتش جوزي

- يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك

كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة

- وايه كمان

شعرت بشئ من الحرج ، ، ترددت ثم همست قائلا

- مش راح اقول

قالت في دلال ممتصنع

- لو ماقلتش اخاصمك

- بعدين تنكسفي

- اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال

شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا

- هاتي ودنك اقولك

همست اليها وانا في قمة توتري وارتباكي

- راح ارفع الحوز وادخل الفرد

قالت في دهشة

- انت بتقول الغاز ايه الحوز وايه الفرد

- الجوز رجليكي ام الفرد الفرد الحدق يفهم

لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي

- الحوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد

اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها

- عرفتي ايه هوه الفرد

تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت

- عرفته

- ايه هوه

-ارتفعت ضحكاتها وقالت

- مقدرش اقول.. قول انت

احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا

- مش عارفه اسمه انفجرت ضاحكة وواخفت وجهها بين راحتي يدها

- مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميحيبش منها عيال

رفعت يدها عن وجهها ، حمرة الخجل لا تزال تكسوه ، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز

- قول انت اسمه ايه

ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب

- زب.. أسمه ايه

تجرأت وقالت

- زب

شعرت بقضيبي يبتصب بقوة هجت ، التصقت بها احتويتها في حضني ، القت رأسها علي صدري ، التقت نظراتنا ، شفتاها تنفرجان نرويدا رويدا ، تزحف بوجهها الي اعلي في اتجاه فمي ، اقتربت شفتاها من شفتي ، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها ، ، جسمي بيترعش اخشي ان تفاجئنا امها ، تراجعت قليلا ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع ،تعلقت عيناي باب الصالون قالت بصوت ناعم مثير

- ماما نزلت للكوافير

التصقت شفتي بشفتيها ا، ول مره ابوس انثي من فمها ، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا ، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري ، تطلععت الي في نشوي وحمرة الخجل اضفت علي وجهها المزيد من الجمال ، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات التقت شفايفنا مرة اخري ، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رجيق فمها الشهي ، يدي تداعب نهديها تعبث بهم ، عادت ترفع يدي غن صدرها لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الي صدرها ، امسكت بزها ، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد ، يدي مرة اخري فوق صدرها ، اطرقت برأسها الي الارض وقالت في دلال

- بعدين معاك انت عايز ابه

احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب

- ممكن اشوف بزازك

كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت

- ازاي

- تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم

انكمشت في مكانها وقالت

- ما ما زمانها جايه

راحت تراقبني وانا افك زراير البلوزه وانا اتطلع اليها ارقب رد فعلها الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا علي شفتيها ، ظهر السوتيان الاسود ، كشف عن نهر بزازها ، في حركة سريعه رفغت السوتيان ، شهقت ، أغمضت عيناها ، ، بزازها ناصعية البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين ، لم تمسها يد اويصل اليها فم ، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي ، حاولت ارفع يدها عن هما وانا اهمس اليها في شوق

- فرجيني علي بزازك الحلوه

زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها

- لا مش راح تشوف حاجه

قلت في نهم

- دول بتوعي ملكي من حقي اشوفهم

تغلبت قوتي العضليه علي قوتها ، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرخ علي بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري ، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة ، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها ، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة ، اريد المزيد من المتعه ، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة ، رصعت كطفلا صغيرا وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري ، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد اخري ، ، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون ، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها ، رمقاتي بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا ، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير ،اسرعت مني تعدل ملابسها ، دخلت علينا الام وانا في حالة من الارتباك والتوتر ، خفت ان تري البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف.

كتبت علي مني بعد شهر واحد من الخطوبه ، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب ، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربه ، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا

- اخيرا وحدنا من غير عزول

انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا ، عطاشي نريد ان نروي ظمأنا ، مني تشتهيني كما اشتهيها ، فضحتني عيناي ، سألتني بصوتها الناعم

- بتبص لي كده ليه

فاردفت قائلا

- عيز اكلك

قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع

- كلني

زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا

- هاتي بوسه

تمنعت في دلال ، ونهرتني قائلة

- ما تبقاش مجنون احنا في الشارع

- الشارع فاضي والدنيا ضلمه

اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها ، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه ، القت بجسمها في حضني ، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها ، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد ، زحفت من مقعدها لتلتصق بي ، طوقت كتفيها بذراعي ، قبلت وجنتها وعنقها ، شعرت فجأة بيدها في حجري ، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه ، دفعني فضولي اسألها

- شوفتي زب قبل كده

التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي ، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها ، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله قالت بصوت الغاشق المشتاق

- شوفت

ازدت هياجا وبادرتها قائلا

- شوفتي مين

- واحد بيتبول في الشارع..لما قربت منه شوفته

- شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه

- كان كبير

- ايوه زبه كان كبير

أول مره تتخلي عن خجلها ، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خار ج فهمست أسألها

- زبه كان كبير

قالت بصوت ناعم باغراء

- زبه كبير قوي

في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون ، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق الفضيب ، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها ، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا ، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه ، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني

- جبتهم بسرعه ليه

ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات علي شفتي بينما استطردت قائلة

- لبنك غرق ايدي

سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربه وهي تقول

- سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده

قلت في دهشة

- بيعمل ايه

- بيفرشها

لم اصدق اذني ، التفت اليها وقلت متسألا

- تحبي تتفرشي

احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت

- اخاف

- من ايه

- مش عارفه

سكتت لحظة ثم قالت

- الا اذا كنت انت حابب

اقترحت نرجع تحت الشجره ، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام

اصبح كل تفكيري العثور علي مكان افرش فيه مني ، فكرت في صديقي شوقي ، يقيم بمفرده ، ، لم يمانع ان انفرد بمني في مسكنه ، ظن انها مومسا ، شعرت بشئ من الخجل ، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة ، اتفقنا اتصل به عندما اكو ن مستعدا ، التقيت مع مني بعدها في بيت العائلة ، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس ، الافكار كثيره ، ننزل في اوتيل ، ننتظر الي ان تسمح لنا الظروف ، كان من بين الافكار شقة صديقي ، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها ، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا ، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون اوساذج حتي اقدم علي شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها ، لم نجد امامنا غيران نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية ، في البيت في غفلة من الاهل او في العربه في شارع مظلم

في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا ، بدأنا يومنا بالذهاب الي الاهرامات ، عشرات من السائحين الاجانب موجودون ، مني تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي ، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد ، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين ، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان مني سائحة ، مني ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه ، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها ، برك الجمل علي الارض بأمر من صاحبه ، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد علي ظهره ، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها ، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت ، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الي لذة وانا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بموخرتها الشهية ، اختلس النظرات الي فخيها المثيران ، اتحسسهما بين لحظة واخري مستمتعا بملمسهم الحريري ، بعد جولة بين الاهرامات علي الجمل ، نزلنا بنفس الطريقه ، برك الجمل فاندفعت مني الي الامام و كادت تقع من علي الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه ، مما اثار غضبي فسبقتها الي العربه ، قالت تعاتبني وهي تفتخ بالب العربه وتجلس الي جواري

- سبتني ومشيت ليه

- مش تاخدي بالك الرجل حضنك

- كنت عايز يسبقني اقع

- لا يحضنك.. مش كفايه كان عمال يببحلق في رجليكي

ابتسمت وقالت

- انت بتغير حقك عليه

وضعت قبله علي وجنتي فلم ابالي ادرت الغربه وبدأت استعد للانصراف ، سرت دون هدف اوغايه الطريق امامي مسفلت لا ادري الي اين يتجه ، لمحت بعض الشاليهات المتناثره علي جانب الطريق مما اثارفضولي ، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر ، يبدوانها مهجوره ، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين ، تبادلت ومني النظرات وفطن كل منا الي ما يدور بفكر الاخر ، المكاان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا ، خلف احدي الشاليهات توقفت بالعربه ، امسكت يد مني وقبلتها زحفت من مقعدها ،شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه ، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد اخري ، وضعت يدي علي صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتي ظهر السوتيان ، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما ، دفعت رأسي علي صدرها الغق اقبل بزازها وأمص الخلمه، فجأة شعرنا بطرقات علي زجاج العربه ناحية باب مني فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا ، رحلا يطل علينا من شباك العربه ، اسرعت مني تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا

- انت عايز ايه

استدار الرجل ناحيتي واقترب مني وهو يجر في يده حصان وقال في حده

- انا حارس الشاليهات بتعملوا به هنا

الرجل يرتدي جلباب وعلي رأسه عمامة كبيره ، ملامحه الصارمه تدل علي انه الحارس ، قلت ابرر تواجدنا

- العربيه سخت وقفنا نستني لما تبرد

- الوقوف هنا مش مجاني

همست مني تطلب مني اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف ، اعطيته ما في جيبي ، انفرجت اساريره وابتسم قائلا

- حبو زي ماانتو عايزين

انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الي مني اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة علي وجهها ،، همست ترجوني قائلة

- امشي بسرعه من هنا

ادرت العربه وبدأت اتحرك في طريقنا الي البيت ، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز مني عارية ، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي ، همست بعد قليل ابدد حاز الصمت بيننا

- الرجل شاف بزازك

احمرت وجنتاها وقالت

- هوه ده اللي همك

- كان لازم تخبيهم لما قرب منك

- هوه انا لحقت دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها

عادت بعد قليل تعاتبني قائلة

- دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليها ت

لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل

- اللي حصل حصل وخلاص

لم تنطق مني فاردفت قائلا

- عايز اشوف ابتسامتك الجميلة

انفرجت شفتاها الكريزيتين عن ابتسامة رقبقة فأمسكت يدها وقبلتها

مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول ، راودتني نفسي ان نذهب الي هناك مرة اخري نستمتع بالقبلات والمداعبات واسمتع برؤية بزازها الرائعة عارية ، اعترضت مني ، خافت من الحارس ، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي ، تلاحقت انفاسي بسرعه ، مني عايزه تتفرش زي صاحبتها ، شقة شوقي هي المكان المناسب الامن ، تصورت نفسي معها غلي السرير نمارس الجنس فسال لعابي ، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء ، شوقي لم يري مني او يعرف شئ عنها اقدمها اليه علي انها المزه اللي ماشي معاها ، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا ، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساغتين.

في شقة شوقي في الدقي ، استقبلنا بابتسامة كبيره ، لم ارتاح الي نظراته الي مني ، جلسنا في الصاله علي كنبه بسيطه واستأدن يعمل لنا شاي ، مني صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل ، تتجول بعينيها في المكان ، الشقه بسيطه والاثاث قديم ، شقة عازب ، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وانا أنتظرعلي احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه ، قمت استعحله ، لم يكاد يراني حتي بادرني قائلا

- جبت النتايه دي منين

ارتبكت وقلت في خجل

- قولت لك راح اخطبتها

لمعت عيناه وقال

- اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها هنيئا لك

قلت في استياء وانا افكر في التراجع

- بلاش فكرك يروح بعيد اتفضل انزل والا نمشي احنا

- اوعي تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير

لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ

- كمل انت عمل الشاي.. باي باي

وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال

- مفيش حتي ولو بوسه تكون من نصيبي

اطمأنت مني بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها ا ، في غرفة النوم اغلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير ، وقفت ترقبني في ذهولوخحل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط علي الارض وفقالت في هلع

- انت بتقلع هدومك ليه

التفت اليها اتفحصها من رأسها الي قدميها ، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه ، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها ، تلاحقت انفاسي يسرعة وهمست قائلا

- مش راح تخلعي هدومك

- لا ارجوك بلاش

- راح اقلعك بالعافيه انت الان مراتي

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر ، زاغت عيناي علي فخذيها المستديران ناصعي البياض ، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا

- اقلعي الكلوت

شهقت بصوت عالي وقالت

- الا ده

قلت متوعدا

- راح اقلعك بالعافيه

تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت

- ودي وشك الناحية الثانيه

ادرت وجهي بعسدا ، مرت لحظات كساعات طويله وانا امني نفسي برؤيتها عارية ، الفت اليها ، لم اصدق عيناي ، مني في السرير عارية تماما ، قفزت علي السرير ، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات ، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها ، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيب بفخذيها ، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة ، تراجعت يعيدا عنها ،رفعت ساقيها علي كتفي ، قالت في خجل تحذرني

- أوعي تنكني

أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا ، تطلعت الي ما بين فخذيها ، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور ، اول مره اراه ، بل اول كس اراه ، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه واخري من فض غشاء بكارتها ، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض عل يشفتيها وتئن بصوت مرتفع ، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا أستمررت في تفريشها اكثر من دققيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني علي كسها وفخذيها ،استلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا ، قامت بعد تفليل تمسح لبني عن كسها ، وهي ترنو الي في نشوي وعلي فمها ابتسامة رضا ،في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا ، قامت مني بعد قليل متجهة الي الحمام عارية كما ولدتها امها ، فجأة رن جرس الباب ، تملكني الارتباك والخوف ، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب ، ، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف ، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول ، جاء قبل الموعد ، قبل ان انطق بكلمه ، خرجت مني من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية قام شوقي ، اربكتنا المفاجأة ، افقدتني القدره علي التصرف تسمرت اقدمي مني في الارض ، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقيوقد تجمدت الكلمات علس شفتيها ثم تهرول مسرعة الي الداخل ، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما ، اسرعت الحق بهما ، حاولت افتح الباب ، مغلق من الداخل ، صراخ مني يرتفع ، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره ، صرخ مني يرتفع أكثر وأكثر ، تتوسل الي شوقي ان يتركها فجأة راح يخبوصوتها ، و ساد الصمت ، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتنب الرغبه في ان اعرف ما يحدث ، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع مني ، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته ، مني تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب ، ثم عاد السكون مرة اخري ، خرج بعدقليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه ، تسللت الي الداخل في ذهول وهلع ، رأيت ما لم يخطر ببالي مني عارية في الفراش ، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي ، اثار اعتدائه واضحة ، مني فقدت عذريتها ، ، ارتميت علي اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي

الي اللقاء في الجزء الثاني

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاني

نكت خطيبتي قبل ان ادخل عليها رسمي

مني اتناكت ، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها ، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي ، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها ، تضم ذراعيها الي صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها ، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني ، مني بتتناك ، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة ، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه ،

مر يومان دون ان اري مني او يتم اي اتصال بيننا ، وانا في حال من الارتباك والتوترلا احسد عليه ، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث ، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس ، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصف مني بكل معاني الخطيئة ، اقل ما يمكن ان يقال عن مني عاهرة او فاجرة ، احيانا افكر في الانتقام من شوقي واخري افكر اطلق مني ، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله ، مني شاحبة منكسره ، لم تنطق ببنت شفة ، همست اسألها بصوت مضطرب

- ساكته ليه

ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر

- انت السبب

تملكني الخجل والخوف ، همست بعد لحظات صمت

- مش عارف ده حصل ازاي

تنهدت وقالت

- حتي ماحاولتش تدافع عني

حاولت التمس لنفسي العذر

- لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي.. لم اتصور انه عايز..

اغمضت عيناها وقالت

- لو حبلت راح تبقي كارثة

تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف ، لم افكر من قبل في شئ كهذا ، همست في هلع

- تحبلي ازاي

تطلعت الي في دهش كأنها لم تتوقع مني السؤال وقالت في صوت هامس مضطرب

- مش عارف حصل ايه

لم انطق ببنت شفة ، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت

- اوعي تتخلي عني

قلت اطيب خاطرها

- انا بحبك ولا يمكن اتخلي عنك

- نتجوز

- ازاي

- في شقة مفروشه

- نتأكد الاول انك حامل