انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

- انت مجرم ايه اللي عملته في البنت

كست شفتيه ابتسامة عريضه والتفت الي مني وهمس اليها قائلا

- عايز اشوفك تاني

لم تجيب ، بدأ يرتدي ثيابه بسرعة ، و أخرج من جيبه كارت وضعه الي جوار مني وهو يهمس اليها قائلا

- فيه العنوان ورقم تليفوني

غادر الرجل ورفيقته الشاليه دون ان يعرني اي اهتمام ، ظلت مني في الفراش لاكثر من عشر دقائق قبل ان تفيق وتنهض ترتدي ملابسها دون ان ترفع عيناها نحوي او تنطق ببنت شفة ، وقفت صامتا أمامها ليس لدي ما اقوله ، الوم نفسي ام الومها ، لمحت الكالرت الملقي علي السرير ، المعلم مرسي المنوفي.. تاجر ادوات صحية بالسبتيه تليفون.... اخفيته في جيبي دون تلحظ مني ، بعد ان انتهت مني من ارتداء ملابسها راحت تقلب السرير ، سألتها في قلق

- بتدوري علي ايه

قالت دون ان تنظر الي

- ابدا مفيش

فجأتها قائلا

- عايزه الكارت

احمرت وجنتاها وارتبكت فاردفت قائلا

- المعلم مرسي تاجر ادوات صحيه في السبتيه عايزه كمان رقم تليفونه

بادرتني قائلة

- يهمني في ايه رقم تليفونه

لم اعلق وغادرنا الشاليه دون ان ينطق اي منا بكلمة ، طول الطريق الصمت مستمر ، انتظرت ان توجه لي التهام وتحملني مسئولية ماحدث ، فكرت كيف ابدأ الحديث معها ، همست بعد صمت طويل

- تحبي نعمل تحليل

قالت في دهش

- تحليل ايه

- تحليل حمل زي اللي عملتيه قبل كده

لم تجيب فاستطردت قائلا

- نسيت انك ركبتي لوب

قالت في دهش

- عرفت منين

- سمعت انك روحتي مع ماجد لدكتور صاحبه ركب لك لوب

اندفعت قائلة

- سوزي قالت لك

لم اجيب فاردفت قائله

- سوزي دي فتانه وده اللي خلي ماجد يفسخ خطوبتهم

كان الخبر مفاجأة غير متوقعه قلت في دهش

- معقول.. ماجد فسخ خطوبتهم امتي ده حصل

صمتت لحظة ثم قالت

- بعد ما رجعنا من العين السخنة

سرحت مع هواجسي وظنوني ، ماجد فسخ الخطوبه لانني مارست معها الجنس ، كيف لا اطلق مني وقد مارست الجنس مع اكثر من رجل ، فجأة همست مني لتخرجني من هواجسي قائلة

- انت سرحت في ايه

- ابدا مفيش

تنهدت وقالت

- اوعي تكون زعلت من اللي حصل

- ازعل عشان ماجد فسخ خطوبته

ابتسمت وقالت

- مش ده قصدي

- امال قصدك ايه

- اللي حصل في الشاليه

بلل العرق كل جسمي وتملكني الارتباك والتوتر ، اثرت الصمت فعادت تهمس الي قائلة

- انت كمان نمت مع نعجته

قلت علي استحياء

- يعني واحده بواحده

قالت

- قول نعجه بنعجه

ضحكت وضحكت ، وصلتها الي البيت ، نزلت ونحن نتبادل الابتسامات ونتفق علي موعد اللقاء الاخر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

أنا وحطيبتي

الجزء الخامس

العشق الحرام

تريدني بديلا عن ماجد الذي تخلي عنها بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها.. ستاره ترمي وراءها فضيحتها وتنتقم من مني

اتصلت بي سوزي تليفونيا في ساعة متاخرة من الليل وامتد الحواّر بيننا لاكثر من ساعة كان كل كلامها عن ماجد و مني والنيك ، فسخت خطوبتها من ماجد لانها تريد رجل يحبها وتحبه لا رجل مزواج عينه زايغه بتاع نسوان ، يبدل النساء كما يبدل عربته ، مني لا يهمها الا الفيلا والعربيه ، ماجد الرجل المناسب الذي يحقق احلامها الماليه والجنسية ، ذهبت اليه أكثر من مرة الفيلا عشان ينكها ، امها رحبت به واستقبلته في بيتها ، اصابني كلام سوزي بالهلع والارتباك ، لم اطرح جسمي علي الفراش أو اعرف طعما للنوم في تك الليلة ، لم استطع ان اتصور ان طنط نجوي ممكن تستقبل ماجد أو ترضي بعلاقته بابنتها وأنا كاتب عليها ، كثيرا ما كنت اقنع نفسي ان مني تحبني حتي بعد ما نكها ماجد في العين السخنة التمست لها العذر ، كان يجب ان افهم منذ أبدت اعجابها بماجد وفحولته أنها تعلقت به ، مني طرية سهلة تعطي جسمها لكل من يشتهيه ، فاجره ناكها شوقي وناكها ماجد وناكها المعلم مرسي تاجر الادوات الصحية ، ليست جديرة ان تكون زوجة ليّ ، يجب ان انفصل عنها ، افعل كما فعل ماجد مع سوزي

شعرت بحاجتي الي سوزي ، معها انسي مني ، اتخلص من سيطرة جسمها الشهي الذي جعلني اغض النظرعن اشياء كثيرة لا احبها ولا اقبلها ، لن اذعن لها بعد اليوم او اقبلها زوجة ، سوزي اشتهيها اريدها بديلة لحبيبتي مني ، فكرت فيما يمكن ان اقوله قدامها عندما نلتقي ، احدثهاعن اعجابي بها ورغبتي في الزواج منها ، انتظرت علي احر من الجمر موعد لقائنا

علي شاطئ النيل بالمعادي التقينا في المكان الذي طالما جمعني مع مني ، رأيتها في قمة اناقتها وجمالها ، شعرها الذهبي.. شفايفها المنتفخة التي تعبر عن ولعها بالحنس.. بزازها التي كنت اراها دائما صغيرة ، اليوم شامخة علي صدرها ، بدت في عيني اجمل من مني ، همست اداعبها

- ايه الحلاوه دي

ابتسمت وقالت في زهو ونشوة

- عجبتك

- انتي قمر

انفلتت من بين شفتيها ضحكة عاليه تنم عن فرحة ، سألتها

- تحبي نروح فين

اطرقت برأسها واحمر وجهها وقالت

- الهرم

انتابني احساس غامر بالفرحه ، سوزي عايزه تتناك ، انتصب قضيبي ، شعرت بشيء من التوتر والارتباك ، افتكرت مرسي تاجر الادوات الصحية ، خفت نتقابل هناك وينيك سوزي وتتعلق يه ، سرحت فيما فعله مع مني ، ما رايته كان فيلم من افلام البرنو المثيرة ، نسيت ان بطلته خطيبتي وشاهدت الفيلم مبهورا مستمتها بما اري ، مني كانت مثيره بجسمها البض وهي تتأوه وتئن وتطلق صرخات الاستمتاع ، مرسي قضيبه رهيب طويل وغليظ بشكل غير عادي ، ناك مني مرتين دون ان يكل او يتعب مع انه تجاوز الخمسين ، في كل مره كان قضيبه يبقي في كسها اكثر من عشر دقائق قبل ان يغرق لبنه الغزير كسها ويفيض علي فخذيها ، همست سوزي تخرجني من هواجسي

- انت سرحان في ايه

تنبهت وبادرتها قائلا

- بافكر فيكي

ضحكت وقالت

- انا جنبك اهوه

تنهدت وقلت

- بلاش نروح عند الشاليهات

تغير لونها وكأنني قلت شئ كريه فاسرعت اهمس اليها

- انا خايف عليكي

قالت في دهش

- خايف عليه.. خايف من ايه

اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض قلت بعد تفكير

- هناك اسد خايف ياكلك

قالت في دهش

- اسد وياكلني

اطلقت ضحكة عاليه ملأت الفضاء واردفت قائلة

- ياكلني ليه هو انا لبوته

قلت مداعبا

- الاسد هايج بينط علي كل لبوه يشوفها قدامه

توالت ضحكاتها في مجون ، قالت لتثيرني وتجرني الي حوار جنسي

- يعني راح ينط عليه

قلت اجاريها

- لو شافك مش راح يعتقك.. راح ينط عليكي

قالت بدلال القحبه

- راح تسيبه يُنط عليّه

- في حد يقدر يقرب من الاسد وهو هايج

قالت وهي ترنوالي وتتصنع الدهش

- هوه أنت مش اسد زيه

شعرت بشئ من الحرج وتجمدت الكلمات علي شفتي بينما اردفت سوزي قائلة

- أنا مش عايزه اسد غيرك انت بس اللي تينط عليّه

اندفعت قائلا دزن تفكيري

- تتجوزيني

لمعت عيناها وبدت الفرحة علي اسارير وجهها وقالت في دلال

- ومني

قلت وفي نبرات صوتي حسرة

- مني خلاص كرهتها مش عايزها

اعتدلت في مقعدها واردفت قائلة في لهفه

- راح تطلقها

عادت واستطرت قائلة

- مني خانتك وخانتني عشان الفلوس كل يوم بتروح الفيلا عشان ماجد ينكها

اطرقت في خجل ولم اعلق ، اكتشفت فجأة اننا وصلنا الهرم ، التفت اليها قائلا في قلق

- احنا وصلنا تحبي نكمل والا نرجع

رمتني بنظرة ساخرة وقالت

- الظاهر انك انت اللي خايف من الاسد

وراء الشاليهات المهجورة وقفنا نختلس القبلات في انتظار الحارس الذي جاء مهرولا ومرحبا فقد اصبحت زبونا دائما ، تطلع الي وجه سوزي وقال

- انت غيرت العتبه

التفت الي سوزي مبتسما ثم همست اليه قائلا

- ايه رأيك

نظر الي سوزي من راسها الي قدميها وقال

- مش بطال

بدا علي سوزي شئ من الامتعاض ، مما دفعني اغيرالحديث قائلا

- اخبار المعلم مرسي ايه

- لسه ماشي من عشر دقايق

قالت سوزي في دهش

- مين مرسي ده

قلت علي استحياء وانا اغلق باب الشاليه علينا

- الاسد

تنهدت وقالت

- اللي خايف منه

قلت وقد بدأنا نتجرد من ملابسنا

- انا خايف عليكي

قالت وهي تسقط الكلوت من بين فخذبها المكتظين باللحم الشهي

- هياكلني يعني

قلت وقد فرغنا من خلع ملابسنا ووقفنا عرايا نبحلق في عوراتنا

- ده ياكل عشر نسوان اه لو شفتي زبه قد ذب الحمار

انفجرت ضاحكة وقالت في نشوي

- خساره انه مشي

انها لا تختلف عن مني كثيرا مستعده ترفع رجليها لاي رجل عايز ينكها ، لا يمكن تكون زوجة لي ، فوق السرير تبادلنا العناق والقبلات الساخنة وانا استعيد في خيالي المشاهد الساخنة بين مني ومرسي فتزيدني هياجا ، اقبل سوزي بنهم العق بزازها بلساني وكأن المتعة كلها واللذة في بزازها ، انتفخا وتوردا وانتصبت حلماتهما واحتقنتا من كثرة ما عضضتهما حتي أن سوزي نهرتني بصوت ناعم كله انوثة ودلال

- كفايه بوس في بزازي انت هرتهم خلي شويه لكسي

قلت بنهم بشوق العاشق الولهان

- راح ابوس كل حته في جسمك من راسك لقدميكي

مسحت شفتاي جسمها من بزازها الي قباب كسها ، لحسته.. قبلت شفرتاه والبظر حتي سال ماؤها في فمي ، استدارت وهجمت علي ذبي تقبله وتلعقه ، تعضضه باستانها الحادة فتؤلمني وتزيدني هياجا ، دفعتها لتنام علي ظهرها منفرجة الساقين ، وقعت عيناي علي كسها الوردي وقد انتفخت شفراته ، ضمت ساقيها الي صدرها فبدا كسها بشكل مثير ، الباب مفتوح امامي ، رفعت قدميها علي كتفي واطلقت زبي داخل كسها ، صرخت واصابتها الرعشة ، وصل قضيبي الي الاعماق ، اهاتها واناتها ترتفع لحظة بعد اخري ، تريد المزيد من المتعة ، بلغنا الذروة في دقائق قليلة واستلقينا نلتقط ان فاسنا ، عادت بعد قليل تلتصق بي ، تعبث بأناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف وهي تهمس في اذني قائلة

- باحبك قوي

امسكت يدها وقبلتها وأنا أتسأل في نفسي كم مرة قالتها لخطيبها ماجد ، تسللت يدها بين فخذي ، قيضت علي قضيبي باناملها الرقيقة ، انتصب من جديد ، همست قائلة وفي نبرات صوتها شبق و رغبة

- عايزه اتناك في طيزي

اربكتني المفاجاة وبلغت ذروة الهايج ، كم تمنيت اجرب نيك الطيز ، قلبتها علي السرير نامت منبطحة علي بطنها ، رفعت طيزها الي اعلي حتي لامس فخذيها بطنها وارتكزت بذراعيها علي الفراش ، القيت فمي فوق طيزها العريضة اقبل فلقتيها والعق الخرم حتي جف لعابي ، دفعت قضيبي بين الفلقتين الي الداخل ، انزلق بسهولة مما جعلني اوقن انها ادمنت نيكا الطيز، اول مره انيك واحده في طيزها ، احساسي باللذة كان رائعا وهي تقمط طيزها علي قضيبي مما جعلني اصل الي الذروة واقذف بسرعه ، يبدو ان سرعة قذفي ضايقتها فراحت تعبث باناملها في طيزها ، تريد الاستمرار في لذتها وهي تهمس تعاتيني يصوت مقتطب

- انا زعلانه منك

مسحت بيدي علي شعرها الذهبي وانا ارد قائلا

- اول مره انيك واحده في طيزها.. مقدرتش امنع لبني

ابتسمت والتصقت بي ، قبلتني وقالت

- انا باحبك اوي

اسرعت اضمها واقبل كل حته في وجهها وانا اهمس اليها

- انتي حبيبتي و مراتي

- انت حبيبي محدش راح يمسني بعد النهارده غيرك

في داخلي صراع رهيب وحيرة ، طول الليل افكر ، لم تبدي سوزي مشاعرها نحوي الا بعد ان تخلي ماجد عنها ، تريدني بديلا عنه بعد ما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها ، ستاره ترمي وراءها فضيحتها ، تنتقم من مني لفوزها بحب ماجد ، سوزي ليست في جمال وانوثة مني لكني استمتعت بمعاشرتها ، مثيره ولذيذة في النيك ، مني خانتني مع ماجد ، ناكها من وراء ظهري ، استسلمت له راضية فهو من غير شك لم يكرها ولم يحملها قوة واقتدار ، ذهبت معه للطبيب دون علمي ، لا اريد ان اكون ندلا مثل ماجد الذي تخلي عن خطيبته بعد ما افقدها عذريتها ، اتريث قليلا قبل أن اتخذ أي قرار لعل ما قالته سوزي كذب وافتراء ، اشاعات اطلقتها لتفرق بيني وبين مني ، بت حائرا بين مني وسوزي ، كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبا عنيفا بمقدار واحد فلا الي اليمين ولا الي الشمال ، لا الي سوزي ولا الي مني

ذهبت الي مني لازيح عن كاهلي همومي واعرف حقيقة علاقتها مع ماجد ، استقبلتني كالعادة بابتسامة بشوشة ، كانت تدرك تماما مدي اعجابي وعشقي لبزازها المثيرة ، تعمدت ترك صدر قميص النوم مفتوح ، جلسنا متجاورين في حجرة الصالون علي نفس المقعد الذي جمعنا في كل زيارتي السابقة ، همست تعاتبني بدلال ورقة

- انا مخصماك

دلالها ورقتها مسح من ذاكرتي كل ما قالته سوزي عنها ، حن ومال قلبي اليها ، قلت في شئ من الدهش

- مخصماني ليه

- اتصلت بك اكتر من مرة ماكنتش بترد

قلت علي استحياء

- كنت مشغول في عملي

قالت في حدة

- عملك اهم مني

دخلت في تلك اللحظة طنط نجوي وقالت في دهش

- مالكم ياولاد انت بتتخنقوا والا ايه

التفت مني الي امها وقالت في استياء

- مافيش حاجه ياماما

جلست طنط في مواجهتنا ووضعت احدي ساقيها فوق الاخري لاكتشف لاول مرة انها تمتلك ساقيين مكتظين باللحم الابيض الشهي ، قالت توجه حديثها لي

- اوعي تزعل مني.. مني بتحبك اوي

اطرقت برأسي الي الارض ، اطفأت كلماتها كل ما في صدري من ضيق وشك ، سوزي حاقده علي مني وكل ما قالته عنها افتراء وكذب ، عادت طنط تحدثني قائلة

- عرفت ان شقتك مش ناقصها الا الادوات الصحيه انزل مع مني اتفرجو واشتروا اللي ناقص خليكم تتجوزا بقي

لم اعلق ، التفت طنط الي مني واستطردت قائلة

- قومي غيري هدومك واخرجي مع خطيبك واختاروا اللي يعجبكم

قامت مني وتركتني مع امها ، اطرقت برأسي افكر مليا ، بعد كلام طنط ادركت اننا وصلنا الي نهاية المشوار ، اصبحنا علي بعد خطوات قليلة من بيت الزوجيه الذي سيجمع بيني وبين مني وتكون لي وحدي ، الطلاق والانفصال أصبح غير مقبول ، لم يعد من المناسب ان اتحدث مع مني عن علاقتها بماجد ، مني ساحرتي حين اراها امامي واسمع صوتها احن اليها وانسي كل تصرفاتها التي تضايقني ، لن اتركها لرجل اخر يستمتع ويتلذذ بجمالها وجسمها البض ، شعرت بشئ من الارتياح ، رفعت عيناي اتطلع الي طنط ، لاتزال تضع احدي ساقيها فوق الاخري ، تهز قدميها كما لوكانت تريد ان تلفت انتباهي الي ساقيها الجميلتين ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة تنم عن احساسها بنظراتي الي ساقيها ، اطرقت برأسي وقد تملكني الخجل ، قالت بعد لحظة صمت

- راح اغير هدومي وانزل معاكم

خرجت معنا طنط ، اول مره اشوفها لابسه بنطلون ، طيزها كانت كبيره وملفته للانتباه ، ذهبنا الي الفجاله حيث توجد عشرات المحلات المتخصصة في الادوات الصحية ، شاهدنا معظم المعروضات واخترنا ما يناسب ذوقنا غير أن طنط اقترحت ان نذهب الي السبتيه فالاسعارهناك اقل ، السيتيه شوارعها ضيفة ومزدحمة ، نضطر احيانا نمر بين العربات في صف واحد ، مني في الاول وطنط نجوي بعدها وانا من بعدهما ، في ممر ضيق بين العربات التي شغلت معظم الطريق ، مرت مني وقبل ان تمر طنط جاء رجلا في مواجهتها ، تراجعت للخلف لتسمح له بالمرور ، التصقت بي ، فوجئت بمؤخرتها الرجراجه بين اردافي كان ملمسها طريا ومثيرا فأنتصب قضيبي دون ارادة مني ، حاولت اتراجع للخلف ، منعني رجلا يقف خلفي ، وقفت مكاني وطنط تتراجع اكثر واكثر كما لو كانت تتعمد ان تلصق طيزها بقضيبي ، كلما حاولت اتراجع بعيدا عنها تتراجع هي اكثر ، التصق حسدينا كما لو كنا في اتوبيس مزدحم ، ازداد قصيبي انتصابا ، اصبح وتدا من الصلب ، غاص بين فلقتي طيزها ، شعرت بلذة غريبة ، تذوقتها وسرت في جسمي ونفسي ، المارة يتتابعون واحد بعد الاخر وهي متجمدة في مكانها ، تفسح لهم الطريق وقضيبي مغروز بين فلقتي طيزها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الاثارة ، قذفت في ثيابي دون ارادة مني ، فتح الطريق امامنا ، اطرقت برأسي وسرنا نلحق بمني ، لمحت اثار القذف علي بنطلوني ، تملكني الخجل والارتباك ، اطرقت برأسي ولم انطق ببنت شفة حتي التفتت طنط لي ، وهمست قائلة

- قرب يا شريف ماشي بعيد ليه

رمتني بنظرة فاحصة شملتني من رأسي الي قدمي ، وقعت عيناها علي بنطلوني المبلل وارتسمت علي شفتيها ابتسامة تحمل معني ، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني ، سارت بيني وبين مني وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها ، فجأة تعلقت عيوننا بيفطه كبيره فوق واجهة احد المحلات ، معرض مرسي المنوفي للادوات الصحية ، التفتت طنط الي وقالت

- تعالي نشوف المعرض ده

مرسي المنوفي الفحل الذي مارس الجنس مع مني ، ناكها مرتين في ساعة واحدة ، وقع قلبي بين قدمي ، التفت الي مني ، ارتسمت علي شفتيها ابتسامة خجوله ، اشاحت بوجهها عني ومضت تتبع امها داخل المعرض ، عيناي بحثت عن الرجل في كل جوانب المعرض ، لمحته علي مكتبه ، التفت الي مني التي اطرقت برأسها وبدا عليها شئ من الارتباك ، سارت طنط متجهة اليه ونحن نتبعها ، قام من مكانه وهش للقائها ، مد يده صافحها منفرج الاسارير ثم التفت الينا ، صافحته بينما اطرقت مني برأسها ولم تمد يدها ، قدمتنا طنطا اليه قائلة

- بنتي مني وعريسها شريف

هز الرجل رأسه مبتسما ، اتخذت طنط مقعدا لها في مواجهته واستطردت قائلة

- عايزين افضل حاجه عندك

عاد مرسي يرحب بنا ودعاني ومني للجلوس ، جلسنا في صمت وقد شرد فكر كل منا ، تعرف علينا ، نظراته لنا وهو يتحدث مع طنط تنم عن ذلك ، مني انثي لاينساها من يمارس معها الجنس ، ولع بها وناكها مرتين ، قدم لنا علب عصير اخرجها من ثلاجه صغيره بجانبه ، استمرت طنط في حديثها معه ونحن نسترق السمع اليهما ، بدا من حديثهما ان كل منهما يعرف الاخر من قبل ، تملكنا الخوف والارتباك ، تركت طنط معه وقمت اتجول في المعرض وقد تبعتني مني ، همست تسألني في فزع

- تفتكر الرجل افتكرنا

قلت علي استحياء

- بعد اللي عمله معاكي ممكن ينساكي

بدا علي وجهها الهلع والخوف وقالت

- تفتكر ممكن يقول حاجه لماما

- مش معقول يفضح نفسه

تنهدت وبدا عليها الارتياح ، قلت في دهش

- هي طنط عرفاه منين

- مش عارفه أنا فوجئت زيك

فجأة وقعت عيناها علي بنطاوني وسألتني في دهش

- ايه اللي في بنطلونك ده

تملكني الخجل قلت احاول اداري ارتباكي

- شوية عصير وقعوا علي البنطلون

قالت تعاتبني

- مش تاخد بالك

لحقت بنا طنط بعد قليل وهمست قائلة

- اختارتم ايه يا اولاد

كنا في حال من الخوف والارتباك لا يسمح لنا بالاختيار ، انهينا الزيارة دون ان نشتري شئ علي وعد بالحضور مرة أخري ، طنط كانت تريد أن تتم عملية الاختار والشراء في نفس اليوم ، وافقت علي مضض ان تاتي مرة اخري ، في طريق عودتنا ظلت تحدثنا عن مرسي المنوفي وكيف لم تراه منذ اكثر من خمسة وعشرين عاما دون أن تذكر شئ عن صلتها به ، أمام باب العمارة نزلت مني وطنط نجوي وانصرفت ، طول الطريق الي منزلي افكر ، شئ واحد يقلقني ويخيفتي ، ان تكون طنط احست بقضيبي وادركت انني جبتهم عليها ، نظراتها ليّ تنم علي رؤيتها بنطلوني المبلل بلبني ، كنت علي يقين انها شعرت برعشة قضيبي وهو يقذف ، منعها الخجل من ان تبدي اي رد فعل رافض والجم لسانها ؟؟ ام رضيت وقبلت واستمتعت بالتصاق جسدينا ، لم استطيع أن استوعب ما حدث أو اجد له تفسير ، طنط منذ عرفتها ست راقيه و جميله ، ملابسها لا تعرف العري.. محترمه ، من عائلة كبيره ، رأيتها اليوم في صورة اخري ، صوره مختلفة تماما ، كأنها امرأة أخري غير التي اعرفها ، أمرأة مثيره ، طيز مرسومه وجسم بض وصدر ناهد ، أول مره تشدني كأنثي ، كلما تذكرت ان زبي وقف عليها اهيج ويتملكني الخجل والارتباك والوم نفسي وسرعان ما التمس لها العذر ، علاقتها بتاجر الادوات الصحية بعثت في نفسي الحيرة والشكوك والهواجس ، مرسي المنوفي زبير يتمتع بقوة جنسية غير عادية ، هوايته معاشرة العاهرات والمومسات ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور وجود علاقة جنسية بينهما ، هل يمكن ان تختفي الخطيئة وراء الفضيلة ، ان الشهوة حين تمتلك الانسان وتسيطر عليه الرغبه يتنازل عن كل شئ ، عن مبادئه واخلاقه وضميره ، طنط نجوي لغز لم استطع فهمه ، امرأة فاضله أم علقة لعوب تتظاهر بالفضيلة ، فكرت في رد فعلها لو عرفت ان مرسي ناك مني ، مرسي لا يمكن يفضح نفسه ، ارهقني الفكر ، طال الليل وسمج وتمنيت طلوع النهار، يخلصني من هذه الهواجس

كانت نفسيتي متعبه ، قررت الذهاب الي مني من غير موعد مسبق بيننا ، قلت اطب عليها لعلها تستطيع أن تخرجني من هذه الحالة النفسية ، ، كنت اقدم رجل واخر رجل ، اخشي مواحهة طنط بعد اللي حصل بيننا في زحام الطريق ، تملكني الخجل والارتباك عندما استقبلتني طنط بابتسامة رقيقة ، يبدو انها فوجئت بي ، كانت ترتدي قميص نوم عاري شد الي كتفيها بحملتين رفيعتي ، يطل من صدره الواسع نهديها الكبيران ، اول مره اشوفها بقميص النوم ، حسيت أنني قدام انثي ناضجة بحق ، رحبت بي وسبقتني الي حجرة الصالون ، تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه ، قميص النوم من نسيج خفيف ، لم اجد صعوبه في ان اتعرف علي لون الكلوت ، احمر من ابو فتله من ورا ، اعطاني احساس أنني أمام أمراة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل ، أنتصب قضيبي دون ارادة مني ، اطرقت برأسي وقد انتابني الذهول والارتباك ، لا اكاد اصدق ما رأيت ، جلست في مكاني المعتاد انتظر مني وجلست طنط في مواجهتي وبادرتني قائلة

- نويتوا تشتروا الصحي النهارده

- لسه مش عارف رأي مني

فجأة وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها ومعظم فخذيها المكتظين باالحم الابيض الذي يسال له اللعاب ، حاولت اقاوم رغية دنيئة تدفعني استرق النظرات الي ساقيها وفخذيها المثيران ، لم استطع ، تعلقت عيناي بهما ، شعرت بها تراقيني ، تملكني الخجل والارتباك واشحت بوجهي بعيدا عنها ، همست بعد لحظة صمت

- هي مني مش عارفه انك جاي

خطفت نظره سريعه الي فخذيها ، قلت بصوت مرتبك

- قولت اعملها مفاجأة

هزت كتفيها وقالت

- مني خرجت من ساعة

- خرجت.. راحت فين

- عند سوزي

عادت تساورني الشكوك والهواجس ، مني وسوزي ليسوا علي وفاق ، كذبت علي امها ، ذهبت الي ماجد ، تملكني شئ من الضيق والقلق ، قامت طنط من مكانها وجلست بجانبي ، علي نفس المقعد التي اعتادت مني ان تجلس عليه ، تصورت انها احست بنظراتي الي اردافها وساقيها ، تملكني الخجل

والارتباك ، قمت في مكاني وهمست بصوت مضطرب

- استأذن انا وابقي اجي وقت تاني

قالت دون ان تبرح مكانها

- اقعد ياحبيبي انا عايزاك

التفت اليها قائلا وفي نبرات صوتي خوف

- في حاجه ياطنط

امسكت يدي كأنها تريد أن تمنعني من الانصراف وقالت

- انت مستعجل ليه

جلست الي جانبها دون انطق بكلمة أو ارفع عيني ، حسيت بحرارة جسمها ، حاولت اسحب يدي من يدها ، عبثت اناملها الرقيقة براحة يدي ، تلاحقت أنفاسي وتطلعت اليها في خجل ، شدتني ابتسامة ذات معني ارتسمت علي شفتيها الغليظتين ، خفت تعاتبني علي ماحدث يوم التصق جسدينا في الطريق أو عن علاقتي مع سوزي ، تملكني الارتباك والقلق ، قالت بعد لحظة صمت

- عامل ايه مع مني انا عارفه انها بتحبك اوي

تنفست الصعداء ، همست قائلا

- انا كمان باحبها

مالت بصدرها ناحيتي ، حسيت بانفاسها علي صفحة وجهي ، عادت تهمس الي قائلة

- انتو لازم تتجوزوا بسرعه بعد اللي حصل

وقع قلبي بين قدمي وعاودني القلق ، قلت في دهش

- حصل ايه

تراجعت للخلف قليلا وارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكره وقالت

- مني حكت لي كل حاجه

قلت في لهفة وفي نبرات صوتي خوف

- حكت ايه

عضت علي شفتيها ومالت الي برأسها حتي لامست خصيلات شعرها المسترسل وجهي ، قالت بصوت اقرب الي الهمس وكأنما خشيت ان يسمعها احد

- مش عارف انك فوتها.. مابقيتش بنت

الجمت المفاجأة لساني ، نظرت اليها في ذهول وقد عادت تعتدل في مقعدها ، اطرقت ووقع قلبي بين قدمي ، شعرت بخصيلات شعرها مرة اخري علي وجهي وانفاسها الحارة تلسع وجنتي وقد عادت تهمس الي بصوت خافت كدت الا اتبين كلماته

- مال وشك احمر انا عارفه ان دي شقاوة وطيش شباب انا نفسي مريت بنفس التجربه وخطيبي فوتني قبل الجواز

انتابني الذهول والارتباك ، لم اتصور ان طنط ممكن ان تتحدث معي بتلك الجرأة والصراحه وتبوح لي باسرارها الجنسية ، اصغيت بامعان دون ان اجرؤ ان ارفع بصري نحوها وهي مستمرة في سردها

- لولا ماجد خطيب سوزي راح معاها لدكتور صاحبه كنا وقعينا في مشكله

تراجعت بعيدا عني ، التفت اليها ،حسيت ان الكلام بيهرب مني قلت بعد لحظة صمت