انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

- ليه ماجد

مطت شفتيها وقالت

- يمكن مش عايزه تقلقك

بدأت الامور تضح أمامي ، طنط علي درايه بكل شئ ، مني حبلت من ماجد فذهب معها الي الطبيب ، لم استبعد يكون مرسي المنوفي الرجل اللي فض غشاء يكارة طنط وهي فتاة بكر ، فجأة همست طنط قائلة

- فين الشاليهات دي اللي في الهرم

مني لم تخفي شئ قلت وانا احاول ان استعيد اتزاني وهدوئي

- موجوده ياطنط

ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة ورمتني بنظرة تحمل الكثير من المعاني وقالت

- انا عايزه تاخدني توريني الشاليهات دي

تملكتني الدهشة ولم انطق ، عادت تهمس بعد لحظة صمت قائلة

- انا وانت لوحدنا من غير ما تعرف مني

لماذا وحدنا وبدون علم مني ، خالجني ريب وشكوك ، دفعني الفضول اسألها

- عايزه تشوفي الشاليهات ليه

نظرت الي باستغراب ، كما لو كان من الساذجة أن اوجه لها مثل هذا السؤال، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معني الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك ، واردفت قائلة

- لما نروح هناك راح تعرف

قامت من مكانها وكأنما تذكرت شئ هام وقالت

- اجيب لك حاجه تشربها

تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه وهي في طريقها خارج حجرة الصالون ، شدني جسمها البض وهو يتراقص ، أشاع في جسمي ونفسي لذة غريبة لم اتصورها أو أعرف أصفها تذوقتها بنهم ، سرحت بخيالي فيما قالت ، خطيبها فوتها ، عايزه تروح الشاليهات ، انا وهي وحدنا ، سكوتها يوم التصق قضيبي بمؤخرتها وسط زحام الطريق ، لغز طنط نجوي فكت طلاسمه اخيرا وظهرت علي حقيقتها ، علقه لعوب ،تلاحقت انفاسي بسرعة عادت بعد قليل تحمل صنية عليها اكواب العصير ، مالت بصدرها وهي تقدم لي العصير ، تدلي نهديها الكبيران من صدر قميص النوم الواسع ، كادا يقفز خارج ثوبها ، عادت تجلس في مواجهتي ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تعلقت عيناي باشهي واجمل سيقان وفخاد رأتهما عيناي ، تمهلت في شرب العصير لاستمتع برؤيتهما اطول وقت ، مسحت براحتي يداها فخذيها صعودا وهبوطا حتي انشلح قميص النوم عنهما تماما ، سال لعابي ، شدت قميص النوم علي فبخذيها تخفيهما فزادتني شوقا ورغبة ، طنط هايجه عايزه تتناك ، كان من العسير علي نفسي ان اتصور انها تريدني ان امارس معها الجنس ، لم اتخيل من قبل أو اتصور اني ممكن انيكها ، تلاحقت انفاسي بسرعة واشتد انتصاب قضيبي حتي خفت يمزق ملابسي ويخرج من بينها ، شعرت برغبة جارفه في ممارسة الجنس معها ، ممارسة الجنس مع امرأة ناضجة في منتصف الاربعينات لابد ان له طعم اخر ، نظرت اليها بنهم وشهوة ، استقبلت نظراتي بابتسامه تنم عن وصولها الي ما تريد ، المفاجأة كانت اكبر من ان اتصورها أو احلم بها ، كذبت احساسي وعيناي ، قمت أستأذن في الانصراف ، قامت من مقعدها واقتربت مني ، قالت وقد عادت تنهرني قائلة

- مستعجل ليه

قلت متلعثما وانا اقف امامها مرتبكا

- يعني اصل

ابتسمت واردفت قائلة

- مالك في ايه

اطرقت برأسي في خجل وقد اربكني ظهورقضيبي منتصبا من خلال ملابسي ، تعلقت عيناها بين اردافي واطلقت ضكحة ماجنه ، رنت في كل ارجاء الحجرة واردفت قائلة

- اقعد مني زمانها جايه

تجمدت في مكاني ، اقتربت مني حتي التصقت بي، طوقت عنقي بزراعيها وهمست قائلة

- مالك انت خايف ليه

لم انطق بكلمه وقد تملكني الخوف ، مسحت بيدها الرقيقة وجهي ، لامست اناملها شفتي قبلتهم ، انفرجت اساريرها وازدادت التصقا بي، شعرت بكل حته في جسمها الطري المثير ، قضيبي منتصبا بقوة بين فخذيها ، التفت ذراعي حول خصرها اضمها في حضني ، اشرأبت لتقترب بفمها من فمي ، انفرجت شفتاها وبرزمن بينهما لسانها ، التقطته في فمي والتصقت الشفاه في احلي واشهي قبلة تذوقتها ، رحت في غيبوبة اللذة ، افقت علي صوت رنين جرس الباب فتراجعت في هلع وخوف واتجهت انظارنا الي باب الشقة

الي اللقاء في الجزء القادم

Ahmed zezo ( عصفور من الشرق )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ

عصفور من الشرق

الجزء السادس

نكت حماتي

رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله

كلما فرغت الي نفسي أفكر ساعات وساعاتً فيما حدث بيني وبين طنط نجوي ، لا أصدق أو أعرف كيف قبلتها من فمها ، لا ادري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتي ام انا الذي بدات ، القبله قبيحه ، قبلة عاشق لعشيقته ، لا ازال اشعر بأثارها علي فمي ، كلما تصورتها جالسة الي جواري وانفاسها تهب علي خدي فتسري في جميع اوصالي ، وقميص النوم لا يكاد يخفي شئ من جسمها البض ، طيزها الرجراجة وبزازها الكبيرة ، تتملكني رغبة ملحة في معاشرتها ، تمنيت لو كانت هي زوحتي لا أبنتها مني ، طنط نجوي مثيرة وفاتنه ، ناضجة يتمناها كل رجل تقع عيناه عليها ، اثارتني وهجت عليها وأنا اختلس النظرات الي جسمها البض, كان في نيتي انيكها وانا اضمها في حضني واعتصر شفتيها في احلي والذ قبلة تذوقتها ، لو تأخر رنين جرس الباب بعض الوقت كنت مارست معها الجنس وعاشرتها معاشرة الازواج ، كلما فكرت في مني ينتابني الخوف والحيرة ، لا ادري كيف سوف القاها بعد ما حدث بيني وبين امها ، كيف أجرؤ أن أرفع عيني في عينيها ، ماذا تقول لو عرفت ما حدث وماذا يقول أو نكل باهر ، لا أدري كيف استسلمت لمشاعري الدنئية واشتهيت حماتي ، حاولت التمس لنفسي العذر ، لم اقبلها عنوة دون ارادتها ، سلمت فاها الشهي لفمي وبادلتني العناق والضم ، اوقعتني في الفخ وجرتني الي ماحدث ، علاقتها في الماضي بمرسي المنوفي كشفت حقيقتها ، علقه لعوب ، تصرفاتها معي بالامس لا تصدر الا عن عاهرة ، دعوة صريحة لممارسة الجنس ، عايزه تتناك ، كيف كنت غافلا عنها شهورا طويلة ، كيف لم أشعر بها من قبل ، معقول اعاشر طنط نجوي ، انيك حماتي ، معقول تقبل ، فكرت اذهب اليها في ساعة مبكرة بعد خروج اونكل الي عمله ومني واخوتها ، علي امل ان تكون بمفردها ويجمعنا فراش واحد ، ترددت كثيرا وتملكني الخوف ، لعل خيالي صور لي انها تراوضني عن نفسها أو اكون قبلتها عنوة دون ارادتها ، دارت في سريرتي مناقشة عنيفة طويلة بين الرغية والرفض كاعنف ما تدور المناقشة بين رجلين مختلفين كل منهما مصر علي رأيه وكل منهما يقول كل ماهو قادر عليه من اساليب الاقناع والاغراء ، لم يخرجني من هذه المناقشة الا صوت رنين التليفون ، لم اصدق اذني وصوت طنط نجوي الدافئ يتسلل الي اذني فيسري في اوصالي وتتملكني الفرحة ، لم يطول الحديث بيننا ، كان الحوار قصيرا ولكن يحمل الكثير من النوايا ، بعضه عتاب لانني لعدم زيارتي لهم بالامس والبعض الاخر عن الشاليهات ورغبتها في الذهاب الي الأهرامات ، لم يكن من العسير أن اتعرف علي نواياها ، عايزه تتناك ، هناك في الشاليهات ، خفق قلبي وتلاحقت أنفاسي بسرعة ، الطريق بيني وبينها أصبح ممهد كل التمهيد ، قريب أكثر مما اتخيل ، اتفقنا نتقابل في الغد ونذهب الي الاهرامات

لم يعد يفصل بيننا الا سواد الليل ، لم اعرف للنوم طعما في تلك الليلة ، وكيف أنام وانا علي موعد مع امرأة تشع أنوثة وفتنه ، أمرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني ، لم امارس الجنس من قبل الا مع مني وسوزي ، فتايات مرهقات ، في اول درجة علي سلم الجنس ، نجوي امرأة ناضجه ، ليست كغيرها من النساء مارست الجنس مئات المرات ، خبيرة ببواطنه واسراره ، ممارسة الجنس معها سيكون شئ مختلف له طعم ولذة مختلفه ، يكفيني أن اراها عارية ، اللقاء جاء علي غير موعد وعلي غير نيه ، طول الليل طول الليل ادبر فيما يجب أن اتخذه في الغد ، في أي الاوضاع سوف امارس معها الجنس ، الوضع الفرنسي أم وضع الفارسه ، انيكها في طيزها ام في كسها ، انيكها مرتين ، مره في طيزها واخري في كسها ، عشرات الاسئلة جالت بفكري وأنا افكر في لقاء الغد

في ساعة ميكرة من الصباح ، بدأت استعد للقائنا المرتقب ، أخذت دشا باردا وحلقت شعر العانه ليبدو قضيبي طويلا غليظا ، ارتديت أحلي ثيابي وتعطرت ، كلما أقترب موعد لقائنا ، يخفق قلبي وتتلاحق انفاسي ويتملكني الخوف ، كان من الصعب أن اتصور وجود علاقة جنسية بيني وبين حماتي ، او أنها تقبل بهذه العلاقة ، لا يعقل ان انبذ النعمه التي تسعي الي ، لماذا اذن التردد والخوف ، ستكون بين يدي في مدي بضع دقائق

علي ناصية الطريق وقفت بعربتي انتظرها ، وجل منقيض الصدر ، أخشي الا تأتي ، كاد قلبي يقفز من صدري عندما ظهرت امامي ، تتهادي في خطوات اشبه برقص الخيل ، ترتدي جيبة فوشيا طويله مفتوحه من اسفل يعلوها بلوزة وعلي رأسها ايشارب فوشيا احاط بشعرها الذهبي ، ملابسها كشفت مكامن أًنوثتها وابرزت جمالها البارع ، القوام ملفوف.. البزاز شامخة علي صدرها.. طيزها مرتفغة مستديره ، فتحت باب العربة وجلست بجواري منفرجة الاسارير وعلي شفتيها الممتلئتين ابتسامة رقيقة ، تعلقت عيناي بها دون أن انطق ببنت شفة وقد تملكني الذهول ، لا اصدق ان هذا الجسد البض سيكون بعد قليل عاريا أمأمي واستمتع بكل حته فيه ، سوف اقبلها من رأسها الي قدميها ، ادرت محرك العربة وسارت بنا دون أن أنبث يينت شفة ، قالت بعد لحظت صمت

- ساكت كده ليه

التفت اليها وحمرة الخجل تكسو وجنتي ، قلت وانا احاول اخفاء ارتباكي بابتسامة مصطنعة

- مفيش حاجه يا طنط

اعتدلت في مقعدها والتفتت الي قائلة

- عرفت المكان ده ازاي

- بالصدفه

عضت علي شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه

- اوعي تكذب عليه انا عارفه انك شقي وبتاع نسوان

اطرقت في خجل ولم اعلق غير انها اردفت قائلة

- اكيد في واحده مومس دلتك علي المكان

أججت جرأتها شهوتي واربكتني ، همست بعد لحظة صمت قصيرة قائلا

- الصدفه اللي عرفتني بالمكان

قالت وهي تقترب مني

- راح اعمل عبيطه واصدقك

سكتت برهة ثم استطردت قائلة

- مني جات معاك هنا كام مرة

قلت وانا اختلس النظرات الي ساقيها وفخذيها وقد انشق الثوب عنهما

- مرتين.. اربعه بالكتير

اطلقت ضحكة عالية هزت أوصالي وقالت في سخرية

- اربع مرات بس.. كنت فكراك اشطر من كده

قلت علي استحياء ادافع عن رجولتي

- انا شاطر قوي

غمزت بعينيها وقالت

- لما اشوف.. الميه راح تكدب الغطاس

انتصب قضيبي بقوة وبدت نواياها واضحة جلية ، شعرت بفسض من النشوة والفرحة وتلاحقت انفاسي واطرقت برأسي ولم اُعلق ، استرق النظرات اليها لحظة بعد اخري ، رفعت الايشارب عن رأسها واطلقت شعرها الذهبي لينساب علي كتفيها و صدرها ، بدت جميلة اكثر ما كنت اتصور ، كأنني اراها لاول مرة ، رأت في عيني نظرات الاعجاب فارتسمت علي شفتيها ابتسامة الرضا ، ادرت وجهي الي الطريق ، ظهرت الاهرامات امامي فخفق قلبي وتلاحقت انفاسي ، شعرت بمزيج من الفرحة والخوف ، التفت اليها لاخبرها بوصولنا ، لمحت ساقيها وفخذيها عرايا تماما وقد انشقت الجيبه عنهما ، فتجمدت الكلمات علي شفتي ، اتسعت الابتسامة علي شفتيها واسرعت تضم اطراف الجيبه الي فخذيها العاريان ، قلت بصوت متلعثم

- أخيرا وصلنا

قالت وهي لا تفتأ تعالج زراير الجيبه لتحكم اخفاء فخذيها المثيران

- فين الشاليهات

اتجهت بالعربة الي طريق الشاليهات ، عندما لاحت لنا عن بعد تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الارتباك ، توقفت بالعربة خلف احدي الشاليهات في المكان الذي اعتدت انتظر فيه الحارس ، فتحت طنط باب العربة ونزلت منها سارت في اتجاه الشاليهات بجرأة وشجاعه وكأنها تعرف المكان من قبل ، لحقتُ بها عند باب الشاليه وقفت تسألني في دهش

- بتدخلوا هنا ازاي

قلت كل شئ بالتفصيل عن الحارس وعن اجره وتوقعت ظهوره بين لحظة واخري ، هناك جلسنا في العربة ننتظره في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا ، كل منا يفكر فيما هو قادم وكيف يكون اللقاء بيننا ، نتبادل النظرات بين لحظة واخري ، وكأن كل منا يبنتظر أن يبدأ الأخر بالكلام ويفصح عن رغباته ومشاعر ، خطر ببالي اضمها بين ذراعي واقبلها من فمها ، ترددت خفت تصدني ويكون ما ُدبر ورُتب ليس الا وهم وخيال ، انتظرت تقترب مني وتلتصق بي كما فعلت مني وسوزي من قبل ، ظلت في مكانها تتطلع الي وكأنها تراجع نفسها ، حضورها وسعيها الي الشاليهات ينضخ عن رغبتها في ممارسة الجنس ، لماذا اذن التردد والخوف ، الفرصة قد لا تتكرر ، يجب أن أنتهزها الفرصة لِاظهار عشقي هيامي بها ، رغبتي في ممارسة الجنس معها ، همست بصوت متلعثم ااكسر حاجز الصمت بيننا

- ليه يا طنط ديما بتخبي شعرك مع انه جميل

ابتسمت ورمتني بنظرة رضا وأمسكت بين اناملها الرقيقة خصلة من شعرها الذهبي ، قالت وفي نبرات صوتها الدافئ فرحة كأنها وجدت الفرصة لتصل الي ما تريد

- بس شعري اللي عجبك

حاولت اتخلص من خجلي وارتباكي ، تجرأت وهمست قائلا بصوت واهن

- في حاجات تاني عجباني

قالت في امتعاض

- بلاش كلمة طنط بتخليني احس اني كبيره

سكتت برهة واردفت قائلة

- اسمي نجوي ممكن تدلعني وتقوللي نوجه

احمرت وجنتي وانتابني احساس بالنشوة والبهجة ، شعرت ان كل الحواجز بيننا سقطت وتلاشت ، همست بصوت متلعثم قائلا

- أمرك يانوجه

لمعت عيناها وبدت كأنها وصلت الي المراد واطلقت ضحكة عالية ، قالت في دلال

- ايه الحاجات التانيه اللي بتعجبك فيّه

تملكني الخجل والارتباك فقالت تحثني علي الكلام

- قول بصراحه من غير كسوف

ابتلعت ريقي بصعوبة وهمست بصوت مرتبك

- حاجات مستخبيه تحت الهدوم

اردفت قائلة بدلال

- حاجات مستخبيه تحت الهدوم تبقي ايه دي فزوره

اومأت برأسي تجاه صدرها الناهد ، توالت ضحكاتها في نشوي واحاطت بزازها براحتي يدها

واردفت قائلة

- ايه تاني مستخبي غير دول

اشتعلت وجنتي ولم ادري ما اقوله وتعلقت عيناي بفخذيها ، ابتسمت وقالت

- بتبص علي ايه رجليه والا اللي بين رجليه

خلعت رداء الوقار - أبرز معالم شخصيتها - التي تتحدث اليّ الاّن قحبه.. عاهرة ، انتصب قضيبي ، تطلعت اليها في ذهول ، رمتني بنظرة ترقب وعلي شفتيها ابتسامة ماكرة واستطردت قائلة

- أنت مكسوف تقول عجبك ايه

كان لابد ان اجاريها واتفعال معها ، همست بصوت مرتبك

- اللي بين رجليكي

تلاحقت ضحكاتها ، وقالت بصوت ناعم مثير

- ايه هوه اللي بين رجليه

قلت علي استحياء

- اللي انتي عرفاه

- اسمه ايه اللي انا عرفاه

أثارتني بكلامها وصوتها الدافئ ، لم اجد غضاضه في ان اقول ما تريد ان تسمعه ، همست بصوت مضطرب

- كسك الاحمر

اطلقت ضحكة فاجرة طويلة ، فجأة ظهر الحارس فكفت عن الضحك وتعلقت عيناها به وهو يقترب منا مرحبا ، التفت اليها في قلق وبدا علي وجهي شئ من الخوف فقد اصبح اللقاء بيننا قريبا كل القرب ، علي بعد خطوات قليلة منا ، همست اسألها وفي نبرات صوتي قلق وخوف

- تحبي ندخل الشاليه

انفرجت شفتاها عن ابتسامة الرضا والقبول ، دفعت في يد الرجل الثمن المعتاد وهبطنا نتبعه ، عندما أغلق الحارس الباب علينا وانصرف ، انتصب قضيبي بقوه وتأججت شهوتي ، دق قلبي بعنف وعيناي تنظر الي لا شئ ، فقط افكر فيما سيحدث بيننا ، لم يكن لدي شك أننا سنمارس الجنس وكنت علي اتم استعداد لذلك واظنها كانت تشعر بنفس الشئ ، وقفت اتطلع اليها في ذهول ونهم وعيناها تطوف بالمكان ، تتفحص كل ركن فيه بامعان ، وقعت عيناها علي الستارة التي تقسم الشاليه الي قسمين اقتربت منها وجذبتها بيدها لتري ما وراءها ثم التفت الي في دهشة قائلة

- سرير تاني لزمته ايه

- ممكن يشترك في الشاليه اربعة

قالت في دهش

- ازاي

- كل اتنين علي سرير وتفصل بينهم الستارة

ابتسمت ومضت شفتيها وقالت

- المكان ده غير مناسب ومش امن

انتابني شئ من القلق وهمست قائلا

- مش عجبك

امسكت بحقيبة يدها التي كانت القتها علي السرير واتجهت ناحية الباب ، تبددت كل احلامي في لحظة وتملكني اليأس ، لحقت بها عند باب الشاليه ، أقتربت منها ورفعت يدها عن مقبض الباب ، قلت في قلق

- ماشيه ليه

هزت كتفيها وقالت

- المكان مش امن

قلت أتمسّك بالفرصة

- خلينا شويه

قالت وعلي شفتيها ابتسامة ذات معني

- عايزنا نقعد ليه

اربكني السؤال وتجمدت الكلمات علي شفتي ، نسيت اننا جئنا هنا لممارسة الجنس ، تراجعت.. خايفه انيكها ، تطلعت اليها بنهم وشوق ، نظرت الي بأمعان تنتظر اجاببتي ، أقتربت منها أكثر، شعرت بحرارة جسمها البض وشميت رائحة البرفان المثيره التي تشع منها ، لم استطع أن اقاوم مشاعري المتأججة أو انتظر أكثر من ذلك ،احتويتها في حضني ، حاولت تهرب من بين ذراعي وهي تعاتبني بصوت رقيق ناعم

زادني تمنعها ودلالها لهفة ورغبة في معاشرتها ، أطبقت ذراعاي بقوة علي جسمها البض الشهي ، دفعتني بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تبوخني قائلة

- وبعدين معاك بقي

وقفت اتطلع اليها في ذهول وهلع ، أتسال مع نفسي اليست هي التي جاءت بي الي هنا ، كنت في حالة من الهياج لا تسمح لي بالتراجع ، امسكت بها مرة اخري أضمها الي صدري وقد نويت أنال منها كل ما اريد ولو عنوة ، حاولت تفلت من بين ذراعي وهي تتوسل الي في دلال قائلة

- بلاش كده يا شريف سبني أرجوك

لم ابالي أو امكنها من الافلات من بين ذراعي ، اعتصرت بينهما جسمها البض بقوة ، سحقت بزازها علي صدري ، سكنت في مكانها بين ذراعي ، تطلعت اليّ بامعان ، تلاقت عيناها بعيني ، احتوتني بنظرة حب وارتسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة ، شعرت انها اضعف من أن تقاوم ، قبلت وجنتيها ، استسلمت وتعلقت بعنقي ، انفرجت شفتاها المثيرتان ، اشرأبت لتقترب شفتاها من شفتي ، أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة.. طويلة ، دعكتُ شفتيها بشفتي ، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتي ، امتصها واعضضها باسناني ، لسانها في فمي امتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي ، ثم لساني في فمها يلتقط المزيد من عسل فمها ، لا تكاد تبتعد الشفايف حتي تعود وتتشابك من جديد بضراوة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، استمرت قبلاتنا أكثر من عشرين دقيقة حتي كادت تذوب شفايفنا ويجف اللعاب في افواهنا ، كانت الذ واحلي قبل تذوقتها ، ارتمت بعدها علي صدري ، احتويتها في حضني وغمرت عنقها بقبلات سريعة متعاقية ، ضمتها ضمة قوية بين ذراعي جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخري ، تريد مزيد من القبلات ومزيد من المتعة ، راحت علي اثرها تفك زرارير قميصي وتكشف عن صدري المشعر ، تحسسته باناملها الرقيقة ، امسكت يدها وقبلتها في كل حته.. صباغ صباع بنهم وكأنني التقي مع امرأة لاولي مرة ، نعم لقد شعرت في داخلي انني مع امرأة حقيقة ، ليست فتاة مراهقة بلا تجربه ، بدأت افك زراير البلوزه ليطل نهديها الكبيران من صدر السوتيان الاحمر ، لم اصدق عيناي عندما رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة ، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير ،وحلاماتها المنتصبة ، شعرت أنني امام كنز ثمين ، لم تنال منه الأيد من قبل ، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله ، لم اجرؤ أن المسه ، الي أن امسكت يدي ووضعتها فوق بزها ، تحسسته أناملي بنهم ولذة ، انحنيت عليه وقبلته عشرات القبلات ، لعقت بلساني كل حته في بزازها ، دغدغت حلامتها باسناني وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم ، فجأة دفعتني في صدري بكلتا يداها فتراجعت بعيدا عنها ، رايت الجيبة تسقط بين قدميها ، رايتها عارية تماما من تحت ، رأيت اجمل واشهي فخذين وساقين ، تخلصت من البلوزة والسوتيان ووقفت أمامي عارية الا من ورقة توت صغيرة ، اسرعت اتجرد من كل ملابسي وقفت امامها عاريا وقضيبي في ذروة انتصابه ، اطلقت ضحكة عالية سرعان ما كتمتها براحة يدها كما لوكانت خافت أن يسمعها احد ، هرولت الي الفراش ، اسرعت الحق بها ، نمنا متعانقنا وقضيبي يتخبط بين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، قبلتها عشرات القبلات ، قبلتها من رأسها الي قدميها ، قبلت كسها من فوق الكلوت ، حاولت اجردها منه ، رفعت يدي عنه وقالت في دلال

- عيب كده شيل ايدك

قلت في نهم

- عايز اشوفه

قالت في دلال ومياصه

- لا ده مش بتاعك

قلت في اصرار وأنا احاول ان انزع الكلوت عن فخذيها

- لازم اشوفه

صاحت غاضبه

- قولت لك مش بتاعك

همست في دهش

- مش بتاعي ازاي امال بتاع مين

تأوهت وهمست قائلة

- بتاع جوزي وحبيبي انت جوزي

قلت بنهم ويدي لا تزال فوق الكلوت

- انتي من النهارده مراتي وحبيبتي

قالت في نشوي

- وانت راح تكون جوزي وجبيبي

قلت استأذنها

- ممكن اشوفه

أومأت برأسها وقالت

- قلعني اللباس

في حركة سريعه قلعتها الكلوت ، انفرجت ساقيها عن هذا الكنز الذي طالما ازل رجالا ، تطلعت اليه في ذهولا ، كسها حليق ، شفراته منتفخه وردية ، لم اجد صعوبة لاتبين انها وضعت روج الشفايف علي شفراته ، أنكفأت عليه اقبله والعقه بلساني ليختلط لعابي بعسل كسها وهي تئن وتتأوه مستمتعة بقبلاتي ، فجأة صرخت تتوسل الي قائلة

- كفايه بوس بقي مش قادره استحمل اأكتر من كده عايزه اتناك

كنت في حالة هياج لا استطيع ان انتظر معها اكثر من ذلك ، بدأت أمارس معها الجنس ، نكتها بنهم وكأنني امارس الجنس لاول مرة ، كانت بارعة اثناء الممارسه متجاوبه ، لا تكف عن التعبير عن احساسها بالمتعة واللذة ، تارة ترتفع أناتها ما بين أوف واح وتارة تصرخ وتسبني وأخري تصرخ وتنادي علي زوجها وهي تقول الحقني يا باهر أنا بتناك ، بعد ممارسة مثيرة ممتعه استلقينا نلتقط أنفاسنا ، كلما تطلعت اليها وهي عارية الي جواري في السرير ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الهلع والخوف والفرحة ، لا أصدق أني نكتها ، نكت حماتي ، قمنا بعد قليل نرتدي ملابسنا في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا كما لو كانت ضمائرنا استيقظت ووعينا بعملتنا الحقيرة ، ركبت طنط الي جواري بالعربة وانطلقت بنا ونحن لا نزال علي حالنا من الصمت التام ، فجأة التفتت الي طنط ورسمت علي شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت

-- أنت ساكت ليه

قلت بصوت مضطرب

- أنتي اللي ساكته

انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب وقالت

- أنت ماكنتش مبسوط

طافت بخيالي تلك اللحظات الرائعة اللذيده ونحن معا عرايا في الفراش فهمست في نشوة قائلا

- بالعكس كنت مبسوط قوي.. أنتي كنتي مبسوطه

رمتني بنظرة وكأنها تريد ان تقول اريدك الان مرة اخري واطرقت برأسها وهمست قائلة

- مبسوطه قوي اكتر ما انت تتصور

اندفعت قائلا دون تفكير

- تحبي نرجع الشاليه تاني

نظرت الي بامعان وعيناها كأنهما يحتضناني ثم أطلقت ضحكة عالية وقالت

- ماعنديش مانع نرجع تاني

شعرت انني اريد ابتلاعها حتي تصبح قطعة مني ، احسست انني عثرت علي الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أنها شعرت هي الاخري بنفس الاحساس ، اتجهت بالعربه الي الطريق المعاكس وقد عزمت علي العودة الي الشاليهات ، عادت ضحكاتها المثيره تعلو واردفت قائلة

- انت راجع تاني يامجنون

- عندك مانع

تنهدت وقالت

-- بالعكس انا مبسوطه

تجرأت وهمست اٍسألها

- عايزه تتناكي تاني

ابتسمت وزحفت علي مقعدها مقتربة مني وقالت

- ايوه عايزه اتناك تاني

علي بعد خطوات قليلة من الشالية وقفت عربة زرقاء ، لم اكد ادقق النظر حتي أكتشفت انها عربة مرسي المنوفي ، لمحته بباب الشالية ومعه الحارس ، وقعت عينا طنط عليه ، تغير لون وجهها وبدا عليها الارتباك والهلع ، همست في فزع قائلة

- مرسي هنا امشي بسرعه قبل ما يشوفنا

قلت في دهش

- خايفه ليه

-باقول لك امشي بسرعه

تحركت بالعربة بعيدا فتنفست الصعداء وظهرت الابتسامة علي شفتيها ، عدت أسالها

- أنتي خايفه من مرسي ليه.. ممكن يقول لاونكل أنه شفنا

تنهدت وقالت

- هوه اصلا ما يعرفش جوزي

- امال خايفه ليه

سكتت ولم تعلق ، أنتهزت الفرصة لاعرف حقيقة علاقتها بمرسي المنوفي فاردفت أسالها

- كان في علاقه بنكم قبل كده

احمرت وجنتاها ولم تنطق ، قلت بعد تردد

- اكيد هوه اللي فوتك وانتي بنت

علقت بشفتيها ابتسامة خجولة واطلقت زفرة ساخنه وأطرقت ، لم تنكر ، شعرت بشئ من النشوة ، بدت كل شكوكي في محلها ، لم يكذبني حدسي ، فكرت فيما لوعرفت انه ناك مني ، عدت أهمس اليها

- وخايفه ليه بقي يشوفك لما هوه مايعرفش جوزك

التفت الي وعلت شفتاها ابتسامة ماكرة وقالت

- انت فاكر انه لو شافني هنا ممكن يسبني

قلت متظاهرا بالغباء

- راح يعمل ايه يعني

ارتسمت علي شفتيها ابتسلمة خجوله وهمست بصوت واهن وكانما تخشي ان يسمعها احد

- اكيد راح يمكني

شعرت بقضيبي ينتصب فجأة ، همست أسالها وكأني لم اسمع شئ

1...34567...10