انا وخطيبتى منى - عشرة اجزاء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

- انت بتبعد ليه لما اقرب منك

استسلمت لرغباتها ، احتويتها في حضني شبه عارية وانا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه ، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين ، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي ، تحسست باطراف اناملها قضيبي ، انتابني الذهول والهلع ، سوزي عايزه تتناك ، تملكني مزيد من الخوف والهايج ، عدت ارنو الي ماجد في هلع ، لم اصدق عيناي مني في احضان ماجد ، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه ، اربكتني المفاجأة ، تسمرت في مكاني دون ادري كيف اتصرف ، ، جذبتني ماجده من يدي ، جرتني الي حجرة النوم واغلقت الباب علينا ، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين ، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف ، افكر في ماجد لو دخل علينا ، همست في دلال

- تعالي قرب

تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة

- مش عايز تنيك

ضحكاتها تبدد السكون حولنا ، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة

- خايف ليه ماجد مع مني بينكها

لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة ، قلعت المايوه وقفزت علي السريرتعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة ، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها ، بثت في شئ من الخوف ، فكرت فيما يحدث لو استمتع ماجد الي اهاتها ، سحبت قضيبي قبل ان يقذف فقالت تعاتبني

- ليه خرجت زبك

- نسيت الواقي الذكري

همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها

- انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل

امسكت قصيبي وادخلته في كسها ، عادت اهاتها واناتها تبدد السكون

اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا ، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتي قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها ، التفط انفاسي قي ذهول لا اصدق اني نكت سوزي مرت لحظات وانا في الفراش عاريا الي جوارهاينتابني الذهول ، لا اصدق اني نكت سوزي ، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة ، افتكرت مني ، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف ، لا احد بالريسبشن ، التفت ناحية حجرة النوم الاخري الباب مغلق ، مني مع ماجد بالداخل ، مني بتتناك ، استلقيت علي اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول

اللي اللقاء

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

انا وخطيبتي بنعشق النيك الجماعي

الجزء الرابع

منذ عودتنا من العين السخنة وانا في حال من الذهول والتوتر لا احسد عليه ، ما حدث في الشاليه المطل علي البحر الاحمر لم يخطر لي ببال ، انزلقنا وراء لذتنا وسبحنا في بحر الرذيلة في ساعة سيطرت الشهوة علي مشاعرنا وغاب عنا الوعي.

، رغم أنني التقيت كثيرا مع سوزي انتيم خطبتي مني لم يشدني جسمها أو تبهرني انوثتها أو يخطر ببالي في يوم انني سوف امارس معها الجنس ممارسه كامله وانيكها أو أن خطيبها ماجد راح ينيك خطيبتي مني ، لم اتنبه واستوعب ما حدث الا بعد عودتنا من العين السخنة ، مر يوم والثاني دون أن يحدث أي حوار أو لقاء بيني وبين خطيبتي مني ، زوجتي التي عقدت عليها ولم ادخل عليها رسميا ، انتظرت اللحظة التي تدعوني فيها لنذهب الي معمل التحليل لنعرف اذا كانت حبلت بعد ما عاشرها ماجد أم لا غير أنها لم تقدم علي تلك الخطوة مما جعلني ارجح ان يكون ماجد اكتفي بتفريشها أو قذف لبنه في الخارج كما فعلت معها من قبل

لم اجد بدا عن الذهاب اليها في منزل العائلة كعادتي كل خميس منذ تمت خطوبتنا ، استقبلتني لاول مرة علي غير العاده بقميص نوم احمر كشف عن ساقيها الجميلتين وبرز فيه صدرها الناهد وقد بدا عليها شئ من التوتر وعلت شفتيها ابتسامة باهته - يبدو انها لم تكن تتوقع زيارتي - عندما انفردت بها في الصالون توقعت تحدثني عن لقاء العين السحنة ، تدافع عن نفسها تبرر ما فعله ماجد معها ، تعاتبني أو تدعوني لاصطحبها الي معمل التحليل ، تجاهلت الامر تماما وكأن شئ لم يحدث هناك بين جدران الشاليه أو كأن ما حدث شئ عادي يحدث بين الاصدقاء ولا يجب ان نتحدث عنه او يلوم أي منا الأخر ، بدت مني علي غير طبيعتها وعادتها ، لم تلتصق بي ، جلست بعيدا عني ، قليلة الكلام ، شعرت بشئ من الحرج ، لعبت بعقلي الظنون والهواجس ، هل تغيرت مشاعر مني نحوي ، احبت ماجد وتعلقت به ، لم انسي حديثها معي علي البحر واعجابها الشديد بماجد ، كيف قبلت ان ياعب صدرها ويقفش في بزازها ، كان لابد اتحدث معها بصراحة واعرف حقيقة مشاعرها ب ، دعوتها للخروج لنتحدث براحتنا غير انها اعتذرت لاحساسها بالارهاق ، قلت لاخرجها عن حالة الخرس الرهيب الذي اصابها

- هي رحلة العين السخنة متعبه للدرجه دي

احمرت وجنتاها وانفرجت شفتاهاى عن ابتسامة رقيقة وقالت همسا

- بلاش تفكرني

اندفعت قائلا

- ماكنتيش مبسوطه هناك

قالت وهي ترمقني بنظرة فاحصة كأنها تريد أن تستشف ما اقصد

- أنت كنت مبسوط

شعرت بشئ من الحرج ، ترددت قليلا ثم همست قائلا

- المهم أنتي

قالت دون تردد

- لو انت كنت مبسوط ابقي أنا كمان كنت مبسوطه

اربكتني اجابتها الدبلوماسية ، همست قائلا بعد لحظة صمت

- الصراحة ماكنتش مبسوط

لم تقتنع بكلامي ، قالت في حدة

- أنا بقي كنت مبسوطه

بلل العرق كل جسمي واندفعت قائلا

- طبعا ماهو خبير لازم تنبسطي معاه

قالت بتحدي كأن من حقها ان تتساوي معي في كل شئ

- انت يعني ما كنتش مبسوط مع سوزي

قلت وانا اتصنع الدهشة

- انت غيرانه من صاحبتك

ابتسمت وقالت في دلال وثقة

- اغير منها ليه لا هي اجمل ولا احلي مني اشبع بيها مادام عجباك

قلت لاسترضيها

- انتي اجمل واحلي منها الف مره ولا يمكن افكر في سوزي او اي وحده تاني

قالت في هدؤ وثقة

- انا مش مستنيه رايك كفايه ان واحد زي ماجد ساب خطيبته واتعلق بي

شعرت بشئ من الحرج ، حاولت ادافع عن كرامتي وبادرتها قائلا

- مادام عجبك ماجد سيبك مني وروحي له

اطرقت برأسها وقالت

- اعمل اللي انت شايفه

تملكني الارتباك والتوتر ، مني تعلقت بماجد كما توقعت ، تريد ان ننفصل.. اطلقها ، أنسحبت في هدؤ كي لا يتطور النزاع بيننا واستأذنت منصرفا

لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، مني غارت من سوزي حقا أم ان ماجد خطف قلبها ، مبهورة بفحولته وخبرته في معاشرة النساء ام بعربته الفارهة والفيلا التي يمتلكها ، مني تريد زوجا مثل ماجد ، ثري وخبير في ممارسة الجنس ومعاشرة النساء ، تريد ان ننفصل ، عشرات الاسئلة سيطرت علي فكري وخيالي ، صنعت حاجز بيني وبين مني ، قمت من فراشي في ساعة متاخرة من الليل علي صوت رنين جرس التليفون ، فوجئت بسوزي ، ظننت ان شئ هام حدث بينها وبين مني ، تحدثنا معا أكثر من ساعة في امور مختلفه ، بدأت بالسؤال عن احوالي واخباري ومزاجي العام الي أن تحدثنا عن مني وماجد دون ان يذكر أي منا شئ عما حدث في العين السخنة ، كانت رقيقة وناعمه في حديثها ، أول مره تحدثني في التليفون فزادتني فضولا ورغبة في معرفة ما وراء هذه المكالمة الي ان فجأتني بما لم اتوقعه او يخطر لي ببال ، دعتني لنلتقي معا وحدنا ، كان لابد ان اجاريها لاعرف ما وراء دعوتها ، اتفقنا علي اللقاء وانهت الحديث بيننا بكلمتين باي باي ياحبيبي ، اول مره تقول لي ياحبيبي مما ضاعف من ارتباكي وتوتري ، قالتها من باب المجامله ام مشاعرها تحولت ىحوي بعد ان مارست معها الجنس ، التقينا كثيرا في وجود مني ، لم تكن تتحدث معي بتلك الرقة والدلال ، تركتني في حيرة من امرها ، لا ادري ماذا تريد ، تصلح ما بيني وبين مني أم هناك شيئا اخر

كانت سوزي في انتظاري علي ناصية شارع الدقي وقد ارتدت بلوزة صفراء شدت الي كتفيها بحمالتين رفيعتين فكشفت عن كتفيها ونحرها الناصع البياض ، تحت منها جيبة زرقاء لم تصل الي ركبتيها فكشفت عن ساقيين عاجييتين ملفوفتين ، شعرها الذهبي مرفوع الي اعلي ليبدو عنقها الطويل بشكل جذاب ، شفتيها الغليظتين مزينتين باللون الاحمر القرمزي ، بيضاء البشرة بخصر ضامر ، متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية ، جسمها جميل ، نهداها متوسطي الحجم لكنهما متصلبان ، طيزها كبيرة مدورة باستداره مميزة شدتني من أول يوم وقعت عيناي عليها ، بدت مثيرة رائعة وكأنني اراها لاول مرة ، ركبت الي جواري بالعربيه الفيات المتواضعة التي لا تقارن بعربية خطيبها الفارهة ، بمجرد ان جلست انشلحت الجيبة عن كل فخذيها حتي ظننت ان الكلوت راح يبان ، اقترحت ان نذهب الي منطقة الاهرامات ، همست أسألها في دهشة

- مني قالت لك كنا بنروح هناك

ارتسمت علي شفتيها ابتسمة جذابة كشفت عن اسنان ناصعة البياض ، تنهدت وهمست قائلة

- مني بتحكي لي كل حاجة

اندفعت اسألها دون تفكبر

- اخبار ماجد ايه

قالت في شئ من الضيق

- هوه أنا باشوفه مشغول علي طول في شغله

قلت اهون عليها الامر

- وظيفته كبيره اللي زيه بيبقي ديما مشغول

تنهدت وقالت

- تصور لم اراه منذ كنا في العين السخنة

- انا كمان ماشفتش مني الا امبارح

فجأتني قائلة

- هي ركبت اللوب

قلت في دهش

- لوب ايه

تطلعت الي وابتسمت قائلة

- اللوب اللي بيمنع الحبل

اطلقت ضحكه ماجنه واردفت قائله

- مني مش عايزه تحبل دلوقتي

اطرقت برأسها قليلا ثم التفتت الي واستطردت قائلة

- عرفت أن ماجد اخد مني لدكتور صاحبه وركب لها لوب

لم استطع ان اخفي دهشتي وارتباكي فعادت تهمس مبتسمه

- انت ماتعرفش والا ايه

قلت اداري ارتباكي وتوتري

- طبعا قالت لي

فجأة ظهرت امامنا الاهرمات فاعتدلت وقالت في لهفة

- هي فين الشاليهات

قلت في دهش

- بتسألي ليه

انفجرت ضاحة في دلال واردفت قائلة

- ممكن تاخدني هناك لو يعني معندكش مانع

تلاحقت انفاسي بسرعة ، وانتابتني الحيرة ، هل تريد ان امارس معها الجنس مرة اخري ، أمسكت يدي ووضعتها فوق فخذيها العاريان ، ملمسهما الناعم وطراوتهما بعثت في نفسي كل مشاعر اللذة وانتصب قضيبي وتأججت مشاعري ، ، سرحت يدي علي فخذيها ، اكتشفت انها ترتدي كلوت ، اناملي تسللت الي العضو السامي ، لم تبدي اي ممانعة او معارضه ، وصلت الي زنبورها ، اترعشت وتأوهت وهمست بصوت متهالك

- انت بتعمل ايه

رفعت يدي وتطلعت اليها في خجل اخشي ان اكون اغضبتها ، زحفت بمؤخرتها ، التصقت بي حتي كادت تشاركني مقعدي ، همست في دلال قائلة

- عايز تنيك

انفرجت اساريري وبلغ قضيبي ذروة انتصابه حتي كاد يمزق ملابسي وينطلق الي الخارج ، قلت في نهم

- طبعا عايز

وراء احدي الشاليهات اوقفت العربة ، وتلاقت شفايفنا في قبلة طويلة ، تبادلنا مص اللسان وعضضة الشفاتين ، نزلت يدي الي بزازها تقفش وتفعص فيهم ، فجأة وكالعادة انشقت الارض وظهر الحارس ، لمي الاتفاق معه الا دقائق قليلة واغلق باب الشاليه علينا ، تبادلنا النظرات في صمت كل منا يعرف تماما ما يريده ، تجردنا بسرعة من ملابسنا ووقفنا عرايا نتبادل النتظرات في نشوي وفرحه ، الهياج بائن علي سوزي ، احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة ، حملتها بين ذراعي ، القيتها علي الفراش واستلقيت الي جوارها ، كنت في قمة الهياج ، كل مشاعري واحاسيسي متجهة اليها ، لم يشغلني عنها الخوف من ماجد او مني ، تعانقنا بحرارة والتصقت الشفاه مرة اخري في قبلة اشد ضراوة ولذة ، نزلت شفتي من فمها الي عنقها وكتفيها ، الي بزازها ، قبلتعهما ولعقتهما بلساني ومصمصت بفمي الحلمتين ودغدغهما باسناني ورضعت منهما ، مسحت قبلاتي بطنها ، وصلت الي سوتها وقباب كسها ، لم المسه تركته ليكون مسك الختام ، تحركت شفتاي الي فخذيها اعضضهم وافعصهم بيدي مستمتعا بملمسهم الحريري متجها الي قدميها اقبلهما ، لعقت باطن قدميها ومصمصت اصابعها ، اهاتها وانات استمتاعها زادتني رغبة وشوقا الي معاشرتها ، تقلبت في السرير نامت علي بطنها ، اطلقت فمي علي طيزها الرجراجه الشهية ، قبلتها ولعقتها ، لحست بلساني ما بين فلقتي طيزها وفتحة طيزها البنية ، نكتهها بلساني واصبعي ، عادت تستلقي علي ظهرها ، رفعت رجليها وتوجهت بلساني الي كسها ، صرخت وتشنجت للمرة الاولي واندفعت تمسك زبي بقوة و وتعتصره بين اناملها الرقيقة ، نمنا متعاكسين ، التقطت زبي في فمها ، لعقت شفريها وعضضت بظرها ، التهمت كسها بين شفتي وعصرته عصرا كأني ارضعه ، ابتلعت ماء كسها العذب بينما كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة وتعضعضه باسنانها الحادة ، لم يعد اي منا يتحمل الزيد من المداعبات ، رفعت قدميها علي كتفي ولامست بقضيبي شفرات كسها ، صاحت بصوت متهالك.

- دخله جوه كسي..عايزه اتناك

دفعت زبي في كسها وبدأت انيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة حتي اطلقت مقذوفاتي واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا وانا في حالة ذهول تام ، كنت متشوق لممارسة الجنس ، محتاج افضفض افعل أي شئ يشغلني عن التفكير في مني ، افرغت كل طاقتي مع سوزي نكتها كما لم انيك من قبل ، فعلت معها ما لم افعله مع مني ، قبلت قدميها ، لم نبقي في الشاليه ساعة واحدة كما اتفقنا مع الحارس امتد بنا الوقت لاكثر من ساعتين مارست خلالهما الجنس مرتين بنهم كأنني امارسه لاول مرة ، عدنا بعدها الي العربيه ، في طريق عودتنا سرحت مع هواجسي ، لماذا مارست سوزي الجنس معي ، لماذا لم تلجأ الي خطيبها وهو الخبير المتمرس وقد تعلمت علي يديه الكثير وعلمته الي مني ، تريد ان ترتبط بي بعد ان تعلق ماجد بخطيبتي مني ، يتم تبادل الكراسي يرتبط ماجد بمني وارتبط بسوزي

لم تطلب مني الطلاق ، خافت تنشر غسيلها الوسخ امام اهلها ، اتصلت بي تليفونيا ، ساقت الدلا والدلع لننهي الخصام ، اتفقنا علي اللقاء لتنقية الاجواء واعادة الحب والالفة بيننا.

علي شاطئ النيل بالمعادي اوقفت العربه وجلسنا نتبادل النظرات في صمت ، شعرها المسترسل الفاحم.. شفتاها الورديتان.. عيناها الواسعتان.. بزازها المستديرة المنتفخة طالما سال لهما لعابي جعلتني اتغاضي عن اي تصرف شائن صدر منها ، ااتناسي ان ماجد ناكها ، مشاعري كتابا مفتوحا أمامها ، ساقت دلالها ، ابتسمت وادارت وجهها بعيدا وقالت

- أنا زعلانه منك

امسكت يدها الرقيقة وقبلتها واردفت قائلا

- عاهدت نفسي يوم خطوبتنا اصالحك ديما ولو كنتي انتي الغلطانه

سحبت يدها من يدي وقالت

- لسه زعلانه

قبلت يدها مرة اخري واستطردت قائلا

- ننسي اللي فات مش عايزين نتكلم فيه

ابتسمت والتصقت بي وهمست قائله

- باحبك

- باحبك اكتر

غمرتني الفرحة من رأسي الي قدمي ، مني فكرت بعقلها ، خافت من الفضيحه ، صرفت النظر عن ماجد ، اكتشفت انني الرجل المناسب ، شعرت بيدها بين اردافي تتحسس علي قضيبي ، تأججت مشاعري ، مني شهوانيه بتعشق النيك ، لم عاشرها منذ حوالي شهر ، اشتقت اليها الي فراش واحد يجمعنا هناك ، لم يكن أمامنا غير الشاليهات ، استفبلنا الحارس بابتسامته الباهته قبل ان انطق ببنت شفه صاح قائلا

- الشاليه مشغول يابيه

تملكني الغضب وتلاشت احلامي في قضاء ، التفت الي مني وقبل ان انطق قال الحارس

- السرير التاني فاضي

قلت في دهش

- مش في ناس جوه

تنهد وقال

- يابيه في ستاره تفصل بين السريرين وكل واحد في حاله مع نعجته

قلت وقد عاد يراودني الامل

- انا ما شفتش ستاير جوه

- يابيه انت كنت بتأجر الشاليه كله عشان كده ماكنتش بشد الستاره بين السريرين

وقفت مترددا كيف امارس الجنس وعلي يعد خطوات رجل وامراة يمارسان الجنس ، عاد الحارس يحاول ان يقنعني قائلا

- يابيه متقلقش ما حد راح يشوف حد

وقفت مترددا فاستطرد الرجل قائلا

- يابيه دا في زباين بترفض اشد الستاره وافصل بنهم

التفت الي مني استطلع رأيها

- ايه راييك يامني

همست في استياء قائله

- هوه فاكرني نعجه

- خلينا في المهم ايه رايك

اطرقت الي الارض وقالت

- اللي تشوفه

مضينا وراء الحارس ، فتح الشاليه وتبعناه الي الداخل ، هناك ستاره تفصل بين السريرين تقسم الشاليه الي قسمين حتي باب الحمام ، لم نري السريرالاخر ولكن سمعنا اهات وانات تنبعث من وراء الستارة تعلن عن وجود رجل وامرأة وراء الستارة يمارسان الجنس ، تركنا الحارس واغلق الباب وانصرف ، وقفنا نتبادل النظرات في صمت ونتطلع الي المكان ، أذا ازايحت الستاره سوف يري كل منا الاخر ، من يدخل الحمام سوف يراه الاخرون ، اصوات المرأه وهي تتأوه واهات الرجل تعلو لحظة بعد اخري ، تعلقت اعيونا بالستاره ، وقفنا نسترق السمع في نشوي ، تاججت مشاعرنا ، غلبت شهوتنا الخوف ، اقترحت علي مني نمارس الجنس دون ان نخلع كل ملابسنا كي لا يرانا احد عرايا ، خلعت مني الجيبة والكلوت واكتفيت بخلع البنطلون واللباس ، وقفت مني أمامي شبه عارية ، تأملتها من اخمص قدميها الي اعلي رأسها وكانني اراها لاول مرة ، جسمها اصبح أكثر امتلأ عن ذي قبل ، بطنها انتفخ قليلا وفخذيها اكتظا باللحم الشهي ، طيزها بدت منتفخة مستديرة بقي لها شكل مثير ، كسها حليق كالعاده وشفراته منتفحه ، لم استطع ان اخفي اعجابي بانوثتها الطاغية همست اليها قائلا

- انتي عماله تحلوي يا مني تجنني

اطلقت ضحكه ماجنة ، رنت في كل انحاء الشاليه ، اعقبها صوت رجل اجش يتسأل

- مين معانا هنا في الشاليه

بدا علي مني الخوف والتصقت بي ولم نعلق ، فوق السرير نمنا نتبادل القبلات والعناق في نهم ، غوصنا الي اعماق بحور الجنس فلم نعد نسمع الا اصوات قبلاتنا الحارة وانفاسنا المتلاحقة ، نسينا ما يحدث في السريرالاخر ، تحت وطأة القبلات الساخنة والعناق ، تجردنا من باقي ملابسنا علي السرير ، قبلتها من قدميها الي رأسها ، لعقت ولحست كسها لاول مرة بلغنا ذروة في دقائق قليلة ، رفعت ساقيها علي كتفي وبدأت اداعب بقضيبي شفرات كسها ، اذ بالستاره التي تفصل بين السريرين تتحرك وتنكمش ، التفتنا الي السرير الاخر ، رجل وامراة يمارسان الجنس متخذين نفس وضعنا ، المرأة نايمه علي ظهرها وساقيها علي كتفي الرجل بينكها ، انظارهما متجهة الينا ، أنا ومني عرايا تملكني الارتباك والتوتر ، فكرت في تلك اللحظة اتراجع عن مضاجعة مني وتحركت عيناي تجاهها ، اخشي ان تكون قد رأت ما رأيت ، أخشي رد فعلها ، مني كانت بتتفرج عليهما بنهم شديد ، المشهد كان مثير وغريبا لم يخطر لي ببال ، انا ومني نمارس الجنس والي جوارنا رجل وامرأه يمارسان الجنس في نفس الوضع ، كلنا عرايا ، كل منا يري الاخر ويستمتع بمشاهدته فيزدادهياجا ، ارتفعت اهات الانثتين واناتهما وكأنهما في سباق ، لم احتمل المزيد من اللذة ، قذفت ورفعت قدما مني عن كتفي ، واستلقيت الي جوارها نلتقط انفاسنا اللاهثة وعيوننا تتابع الرجل والمراه ، لا يزالا مستمران في المضاجعة الي ان وصلا الذروة فانزل الرجل قدما المراة عن كتفيه وجلس علي حافة السرير ، رفع عيناه ومدهما الي بعيد الي حيث تنام مني ، مني قدامه فوق السرير عريانه ملط ، ارتبكت وتلاحقت انفاسي بسرعه ، قمت من الفراش الي لا شيء ، التفت الي مني انتظرت تستر نفسها ، كانت تتابع نظرات الرجل اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله تنم عن فرحتها بنظرات الاعجاب في عيونه ، عندما احست انني ارقبهما انكمشت في مكانها والتفتت الي ولسان حالها بيقول الرجل ده بيبص لي كده ليه عايز ايه ، لم اطمئن الي فهمت من نظرة واحدة كل ماعبرت عنه عيناهما ، تملكني الارتباك والخوف ، فجأة بدأ الرجل يباعد فيما بين فخذيه ليظهر قضيبه امامنا وقد بدا طويلا غليظا بشكل غيرطبيعي وبيوضه منتفخه كبيره وسرعان ما بدأ ينتصب ويتراقص بين فخذيه كأنه يزهو بفحولته ، رأته مني ، شهقت بصوت مرتفع واصابتها الرعشة ، بزازها المنتفخة راحت تعلو وتهبط علي صدرها تعكس شبقها الجنسي وانبهارها بفحولة الرجل ، اشتهي مني وهاج عليها ، قام من مكانه ، دق قلبي بعنف وتلاحقت انفاسي وعيناي تنظر اليه وهو يخطو ببطء متجها الينا ، مني بدأت تتلوي في السرير كالافعي وترفع بزازها براحتي يداها كما لوكانت تريد ان تغريه بمفاتنها وكنوزها ، بدأت اشعر بالقلق والخوف ، علامات الهياج والشبق تبدو علي وجه مني والرجل يقترب ، دفعني بيده بعيدا ونام مع مني في السرير ، تعلقت بعنقه ، التصقت شفتاه بشفتيها ، تجمدت في مكاني ووقفت الكلمات في حلقي ، وقفت ارقبهما في ذهول مني بتتناك قدامي ، انتصب قضيبي بقوة ، جذبتني المرأة التي كانت تشاركه الفراش -- رفيقته - من يدي الي السرير الاخر ، نمت الي جوارها وقد بلغت درجة من الهياج دفعتني التصق بها بقوة اغمر وجههها وبزازها بقبلاتي ، ركبت عليها بين فخذيها المكتظين باللحم المترهل وتم الايلاج وعيناي تلاحق مني في ذهول وهي بين احضان الرجل تتأوة وتئن ، تزوم وتطلق اهات الاستمتاع التي سرعان ما تحولت الي صرخات عاليه لم اسمعها منها من قبل.. اح. كسي بياكلني.. اوف.. اوف.. حرام عليك.. مش قادره.. نزلهم. بقي.. عايزه لبنك يملي كسي ، اول مره تصرخ مني صرخات مجنونه وهي بتتناك ، زادتني صرخاتها هياجا ، قذفت وتراجعت بعيدا عن المراة وعيناي تلاحقان مني والرجل ، مني مستمرة في صرخاتها تتوسل اليه وترجوه ان يقذف وهو مستمر دون هواده ، المنظر مثيرا للغاية حتي ان قضيبي عاد ينتصب مرة اخري ، فجأة تلاشت صرخات مني وخبت وقام الرجل عنها ، التفت الي مبتسما في زهو دون ان ينظق ، مني في الفراش والرعشة لا تزال تسري في جسمها ، اقتربت منها أمسكت يدي ، رمقتني بابتسامة خجوله ثم اغمضت عيناها ، اتجه الرجل الي الحمام بينما قامت رفيقته ترتدي ملابسها وهي تسخر من مني قائلة

- مالك ياحلوه مسخسخه كده ليه اول مره ينيك راجل

فتحت مني عيناها والتفتت اليها وعلي شفتيها ابتسامة خجوله ولم تعلق فاردفت المرأة توجه حديثها لي قائلة

- لما تحب تنيك تعالي لي ياحبيبي سيبك من البنت المايصه دي

بدأت مني تفيق وتسترد انفاسها ، هبت جالسة علي السرير ، مسحت عن فخيها وكسها اللبن مستخدمة الكلوت الخاص بها وقامت تستعد لارتداء ثيابها ، اسرعت ارتدي ملابسي استعدادا للانصراف وانا في قمة الذهول والتوتر ، فجأة خرج الرجل من الحمام عاريا فتعلقت به العيون ، مني لا تزال واقفة امام السرير عارية ، لم تكد تراه رفيقته وقد فرغت من ارتداء ملابسها حتي بادرته قائلة

- البس هدومك بسرعه انا اتأخرت

لم يعرها اي اهتمام واقترب من مني ، وقف امامها عاريا يتفحصها من رأسها الي قدميها ، همس اليها قائلا

- انتي احلي نتايه شفتها

اطرفت مني برأسها الي الارض مبتسمة وقد كست حمرة الخجل وجنتيها ، وقع قلبي بين قدمي ، مسح بيده علي وجهها وازاح عنه خصيلات شعرها المسترسل ، ، خفت يكون عايز ينكها تاني ، مني مستسلمه لم تحاول ان ترفع يده عنها ، حسس باطراف اصابعه علي شفتيها فاندفعت رفيقته قائلة في حده

- انت راح تنكها تاني وصلني الاول وابقي وارجع نيك زي مانت عايز

تجمدت الكلمات علي شفتي وتلاحقت انفاسي بسرعة وتعلقت عيناي بالرجل ومني ، يده نزلت من علي وجهها الي صدرها قفش في بزازها ، ارتعشت ورفعت يده عن بزازها ، قالت رفيقته تنهره

- البت مش عايزه تتناك تاني سبها بقي يا بايخ

انحني علي صدر مني وباس بزازها في قبلة سريعه ورفع رأسه ، مني امسكت رأسه دفعتها علي صدرها بين بزازها التي بدت منتفخة والحلمة منتصبة طويلة محتقنة ،عاد يغمر بزازها بفبلاته ، هبط بفمه الي بطنها متجها الي قباب كسها ، لعقه بلسانه فارتعششت مني واعتصرت بزازها بين راحتي يدها وعادت تتأوه كلما ابعد الرجل فمه عن شفرات كسها تعود وتدفع رأسه بين فخذيها ليستمر في لعق وتقبيل كسها والعرق ينساب علي وجنتيها ، لم تحملها قدميها ، استلقت علي حافة الفراش منفرجة الارداف والرجل مستمر تقبيل كسها ولعقه بلسانه ، كسها كان منتفخا متورما شفراته الغليظه متباعده غرقان في مياه كسها التي اختلطت بلاعب الرجل ، بلغ قضيبي ذزوة انتصابه لم احاول ان امسك برفيقته لاعاشرها مرة اخري او تدعوني هي لذلك ، المشهد مثيرا ممتعا للغايه وقفت ورفيقته صامتان نرقبهما ، ننتظر اللحظة يتمكن منها وينكها فجأة دفعها الرجل علي الفراش قلبها علي بطنها نامت صدرها علي الفراش وقديها مرتكزتان علي الارض ، قفش في طيزها وعضض فيها باسنانه ملأت قبلاته الفلقتين ، لحس خرم طيزها ، عبث باصبعه في الخرم ، صرخت وارتعشت للمرة الثانية ، بدأ يضرب مؤخرتها بقضيبه الرهيب ، دفعه تجاه الخرم ، صرخت تحذره في هلع

- اوعي تنكني في طيزي

بقيت تعض في السرير وترفس برجليها وهو يدفعه بين فلقتي طيزها ، الي ان رفعه عن مؤخرتها فهدأت صرخاتها ، أدخل قصيبه في كسها وبدأ ينكها في الوضع الفرنساوي ، أصبتها الرعشة مرة اخري وسرعان ما اطلق اهات اللذة ، استمر صراخها اكثر من عشر دقائق قبل ان يمطرها بلبنه الغزير ، قام عنها منفرج الاسارير وتطلع الينا في زهو ، صرخت رفيقته في ذهول قائلة