ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

اللي تناديني وتفتح كلام علشان ابصلها. لمدة ساعه كنا بنضحك ونهزر وبقيت عادي خالص ان بيني وبينها نص متر بس وهي طالقها بزازها الملط كده قصاد ابنها. كان تقدم ابن كلب مهم جدا فعلاقة الوساخه والشذوذ اللي بخلقها مع ماما. يومها خدتها بعد البيسين واتمشينا كتير وضحكنا كتير وغديتها فمطعم بره شيك اوي. وجبتلها ورد. واتصورنا. يوم كامل كاني بفسح خطيبتي. مكنتش عايز ابهدل شهوتها تاني. لازم اوازن بين مشاعرها. اتمشينا فالقريه بالليل وكان فيه حفله على البيسين العام. فضلنا نتفرج ورحت اجيب عصير ليا وليها. وانا راجع لقيتها واقفه مع بنتين. انا شفتهم قبل كده. ايوه دول كانو من الشله اللي جنبنا عالبحر. وكانوا كس ام جمدان الدنيا فجسمهم. وشكلهم شراميط فشخ برغم انهم مثلا ف تالته ثانوي. يا ترى بيكلموا ماما ف ايه!!!!

رحتلهم فماما كانت بتضحك معاهم (حبيبي دول نور وفريده. وده يا بنات ابني احمد).بصيت على نور وفريده وانا بسلم بالايد ولقيت مكر ابن وسخه فعنيهم. (اهلا وسهلا بتهيالي شفتكم قبل كده. ايوه على الشط امبارح) وواحده منهم ردت (ااه لما كنت بتتمشى مع مامتك). قلقت فشخ من نبرة كلامها. (طنط مي خلاص زي مااتفقنا هنستنا

كي فحفلة الشط بكره اياكي متجيش. يلا باي يا احمد). مشيوا (ماما مين دول؟؟؟) (دول كانو بيعزموني على عيد ميلاد صاحبتهم عاملينه عالشط بكره) (مفيش داعي يا ماما خلينا فحالنا) ماما ضحكت وغمزتلي (يا سلام مثل عليا يا كداب. ما دول اللي كانو بيبصو عليك هههه). (دمك تقيل يا مي على فكره) لقيتها سالتني فجاه (احمد هو الناس اللي انت سمعتهم بيقولوا كلام وحش عليا وقلتهولي الصبح انت كنت فاهم الكلام ده) (ماما انا معرفش اصلا ايه معنى وقصد كلامهم ايه) بضحك ولا كانها امي (يا واد يا كداب يعني عمرك ما اتكلمت مع صحابك فالكلام ده) (ماما انا مليش صحاب غيرك وانت عارفه. ومعنديش صاحب غير فهمي وانتي عارفاه) ماما ابتسمت (طب بص الكلام ده عيب اوي اصلا انا مصدقاك يا حبيبي انت مؤدب وجميل والكلام كان قذر بجد واكيد متعرفهوش) بست خدها وفنفسي بقول ( كس امك يابنت العبيطه ). (ماما هروح اجيب عصير تاني اجيبلك؟) (لا يا روحي). مشيت وسبتها ولقيت نور و فريده فوشي فاتخضيت ولقيتهم بجرأه بنت وسخه بيسالوني (انت ازاي مستحمل كل ده) اتربيت فشخ فشخ (قصدكو ايه مش فاهم. نور لقيتها كانها بتزعقلي (مستحمل بنت الوسخه امك دي ازاي. احنا عايزين امك عا

يزنها اوي وخلاص اتجننا بجد). لساني اتشل وبرقت فاللي بيتقال. معقول اللي انا سمعته ده!!!!!

الجزء التاسع وقبل الاخير:

(مع احترامي لجميع الاصدقاء القراء. هذه القصه مناسبه فقط لمن وقع فعليا في الحياه الواقعيه في حب احد من محارمه واقاموا علاقه سويا)

(الجزء ده فعلا انا ذات نفسي شايفه ممل. اقراه وانت عارف انك هتتمل شويه.او متقراهوش براحتك. بس هو مليان تفاصيل نفسيه واحاسيس كتير. بس بالرغم من ملله احداثه بعتبرها اهم خطوة حصلت فعلاقتي مع ماما. انها تبتدي تبقى شرموطتي بقصدها.)

اللبوتين هاجو على ماما. لما سمعتهم بيقولولي عايزين امك بجد كنت فرحان ولحد دلوقتي مش فاهم انا ليه حسيت كده وقتها. يمكن علشان بقيت ديوث على لحم ماما من كتر عشقي ليه ولا يمكن علشان ان البنات كمان بيهيجوا على لحم ماما الاوسخ من الوساخه. رديت عليهم بكل برود (اهي قصادكم هناك روحو نيكوها لو حابين). الاتنين اتخضوا من كلامي اللي مكانوش متوقعينه. فريده اتكلمت بعصبيه (يا نور قلتلك بلاش هبل وبلاش نحط نفسنا فمشكله يلا نمشي) ردت صاحبتها نور وكان فريده عبدتها (بس يا بنت المتناكه انت متقوليش رايك فاي حاجه). حسيت اني هجت اوي لما شفت

اللي نور عملته. واضح انها هي الدكر فعلاقتهم. نور وجهتلي كلامها وهي بتنهج ومتعصبه (بص بقى انت ترحمني ابوس ايدك انت مش متخيل انا لما شفتها امبارح حصلي ايه. هسالك سؤال. الوسخه مش اسمها مي برضه؟) (عادي ما انت لسه عارفاه منها)( لا يابن الوسخه انا عرفتها من الاكس فيديوز. عرفتها من وشها الفاجر اللي من يوم ما شفته على النت وانا نفسي المسه بكسي). زبري هاج اكتر. هاج علشان حسيت ان فعلا مي امي اتجرست واتفضحت وبقى يتجاب على لحمها من الرجاله والنسوان. وهاج علشان طريقة كلام بنت المجنونه نور دي. البت دي غريبه فشخ. برغم حجمها الصغير بس فيها كمية انوثه وشراسه ولاد كلب. جسمها مقلوظ اوي وفخادها كبيره بس مظبوطه مع وسطها ال (Skinny) وطيازها شكلها ابن وسخه وطبعا ده بسبب الچيم وبزاز كبيره ومليانه ومنفوخه. متخيلين الجسم؟. لقيت ان انسب حاجه نتكلم بوضوح ومن غير تحوير (شفتي الدنيا ضيقه ازاي. انتم الحفلة بتاعة بكره دي هتبقى الساعه كام؟) (فريده :مش فاهمين قصدك) ( بكره تلبسوا اوسخ مايوهات عندكو. اوسخهم واسخنهم حرفيا وتيجوا عندنا الشاليه بكره الصبح بس فالبدري. وتتصاحبوا عليها وبكره اعرفكم بقية اللي بفكر فيه. قمت باصص

لنور (تقدري تجيبي فوتوغرافر فعيد الميلاد ده يصور صور وفيديو) (نور: عادي اقدر ايه اللي فيها) قربت منها وبخبث قلتلها مصور وسخ زينا يا نور. نور برقت واعتقد فهمت قصدي وقامت قايلالي (وحياتك لاعملها فيلم سكس يا احمد. امك دي محظوظه ياض. لينا واحدة صاحبتنا اختها الكبيره مجنونه بامك هي كمان وفنفس الوقت فوتوغرافر مشهوره اوي. المهم انت هتعرف تخليها تتشرمط قصاد الكاميرا والناس. ضحكتلها وقمت ماشي. سيبتهم وكنت مقرر اني افكر لكل حاجه فوقتها. كنت مش عايز اضيع اللي كنت مخططه لماما انهرده بالليل. اتعشينا بره واتكلمنا بكل صحوبيه وروحنا ودخلت نامت وسامعها بتتقلب فرحت وسالتها مالها. (ضهري ورجليا وكل عضله واجعاني من البحر والعوم). عيني لمعت اوي. كان واحشني ادعك ضهر القحبه بس المرادي ضهرها ورجليها. (عامل حسابي يا روح قلبي) كنت جايب المرهم معايا ((نصيحه لكل هيجان نفسه يتمتع بلحم امه انه يهتم بحوار المرهم والدعك ده. فشيخ واسالوا المجربين). ماما كانت لابسه فستان قصير اوي. وحملات من اللي بيتربطوا حوالين الرقبه فيونكه. وجسمها باين نيك من الفستان. طبعا مفيش برا. وبزازها حلوين نيك بالذات مناطق حلماتها الغامقه الل

ي ظاهره فشخ. احا يا مي يا ريتني ما شرمطتك. مبقتش مستحمل جسمك وهو بيتشرمط كده. لاول مره اقرر مهيجهاش ومفشخهاش. المرادي كنت خايف من نفسي. انا خدت بالي اني مبقتش بعرف اتحكم فهيجاني وانا راكب ماما. لو لمست جلدها انهارده غصب عني هزني فرحمها وهجيب لبني جواه. قلتلها (ماما انا هطلع انام بره علشان تاخدي راحتك ومش هقدر ادعك جسمك بالمرهم. عايز انام اوي) لقيت ماما كانها بتشحت بجد (احمد احنا من ساعة ما جينا هنا وانا مبنمش غير فحضنك). احا انا لما سمعت اخر جمله دي كنت خلاص قايد نار. لالا انا مش على بعضي. متضعفش يا احمد لو لمستها دلوقتي الليله هتنتهي باغتصاب وهتضيع كل اللي انت عملته. لو اغتصبتها عمرها ما هتسمحلك تلمسها تاني. اتقل يا احمد هانت. بست خدها من غير سفاله وابتسمتلها (يا حياة قلبي يا ميوشه. معلش خليني براحتي. (طب انت زعلان مني؟؟ حبيبي ميوشتك زعلتك فحاجه). كانت مايصه اوي. حرام بقى هلاقيها من شكل لحمك الملط ده ولا مياصتك. معرفش ازاي خطرت فبالي فكره جهنميه اني مقربش منها واشوف هي هتعمل ايه لما ابطل تحرشات شويه فيها. قمت عملت بتكلم بجد (ماما قلتلك تعبان مش قادر وعايز انام بره. انا حر يا ستي) وسيب

تها ومشيت. بعد ساعه لاقيتها جايه الاوضه التانيه. (احمد انت نمت. احمد) (ماما. فيه ايه. حصل حاجه) (انت زعلان مني علشان الناس قالوا كلام وحش عليا) كانت صعبانه عليا اوي. ماما مش واخده بالها انها ابتدت تحبني حب الست لجوزها. مش واخده بالها من غيرتها عليا ومن كسوفها وهي جمبي. ولا من تعلقها بيا اللي بيزيد كل يوم. قلتلها بحنيه وانا ببتسم (تعالي فحضني يا روحي هنيمك طول الليل فحضني يا قلبي) لقيتها جريت عليا ونزلت تحت الغطا وحضنتني اوييي (احمد انت ازاي بتخليني مطمنه كده).

ازاي انت اللي خليتني كده يا ماما. بقيت كل حاجه وعكسها بسببك. مبقتش عارف اعذبك ولا ارحمك. ياماما انا كمان ابتديت اعشقك كانك مراتي). سيبتها نايمه وانا كمان نمت مرتاح اوي. بقينا ننام لازقين فبعض ومبنسبش بعض طول النوم. محدش بيتقلب ومحدش بيبعد. ماما فتحت عنيها الصبح بس انا كنت مفتح قبلها من ربع ساعه وبتامل فالجمال الرباني اللي فوشها كله. (حبيبي صباح الخير مالك مبرق كده ليه) وشوشنا كانت قريبه اوي. بس هي مكنتش مضايقه. (مبرق فجمال وشك يا ماما) وقمت بايس شفتها قامت بمياصه زقتني (يا مجرم مش قلتلك محدش بيبوس مامته من بقها). هتصدقوني لو قل

تلكم اني مكنتش بمثل وقتها. ولا كنت مخطط لحاجه. لقيتني انا وهي بنتعامل بالفطره كاننا زوج وزوجه او اتنين عشاق. (مليش دعوه مهو محدش برضه مامته شفايفها حلوه كده) وقمت بايسها تاني على شفايفها وابطا من الاول. المرادي ماما ابتسمت برقه (احماااد كده عيب يا مجنون انت) من كتر ما قلبي بيرقص من رقتها ومياصتها فالكلام كنت هتجنن. بس انا برضه سبت نفسي للمحن ده عمري ما هستعبدها. دي هي اللي هتبوظ اللي متبقى من عقلي. قمت من جمبها ببرود ومسكت موبايلي وعملت نفسي ببتسم. باندهاش قالتلي بتكتب لمين. مردتش. (بتكتب لمين يا احمد) (دي نور يا ماما كاتبالي عالواتس انهم هيعدوا علينا) ماما مخضوضه فشخ وقعدت مكانها. (وانت عرفت رقمها وخدتوا ارقام بعض امتى. احمد عيب دي بنت ناس متكلمش بنت وهي مش خطيبتك) كنت مبسوط اوي من غيرة ماما عليا بس كنت عايز ازود جرعة الغيره فشخ عندها. (مالك يا ماما صاحيه بتتخانقي ليه يووووه الموضوع مش مستاهل) نزلت وعملت نفسي بكلم حد وبضحك فالموبايل. ماما نزلت وقامت بعصبيه قالت (مش هتفطر) بكل برود رديت عليها (لا يا ماما متشكر كلت بسكوت دلوقتي) وقمت مكمل تمثيلي اني بتكلم مع حد ومبسوط. فضلت اتفرج على ال

تليفزيون ولقيت ماما جيالي فجاه (ما يلا ننزل الميه يا احمد) برضه رديت ببرود (انزلي انت يا ماما انا مكسل) (ماشي براحتك يا احمد ) وقامت مشيت بعصبيه وطلعت اوضتها ورزعت الباب بعصبيه. اقطع زبري لو اللبوه دي فاهمه اللي بيحصلها. مخ ماما معتقدش انه مستوعب التحول الفشيخ اللي بيحصل فحبها ليا من ابن لحبيب وعشيق). مفيش ربع ساعه ولقيت اللبوتين نور وفريده على باب الفيلا وعاملين زي ما طلبت منهم بالظبط. مايوهات بنت وسخه. فريده جسمها رفيع وبزازها فلات بس طيزها حلوه نيك ووشها زي البدر. ليكي حق يا نور تحبي فريده دي. عارف انت لما تشوف بنت فثانوي ونوع جمالها يجبرك انك تتمنى تكتفها من ايديها ورجليها وتنزل فلحم جسمها هتك لحد ما تخليها تعيط زي الاطفال. اهي فريده دي كده. كانت لابسه مايوه قطعه واحده لازق نيك على جسمها وعلى اللحم. وبرغم ان بزازها صغيرين بس حلماتها واقفه ومنفوخه فشخ ومعلمه فماييوها ومن تحت المايوه من خفته متحدد على شفايف كسها اللي اكبر من سنها المتناك ده. اما نور فنفذت كلامي بحذافيره. لابسه بيكيني چي استرينج وسخ. ده تقريبا لانچيري مش معقول يكون بيكيني. من قدام عند كسها مثلث صغير فشخ ومش على الكس د

ه على اللي فوق الكس. كسها مش متغطي غير بقماشه رفيعه اوي اوي مش مكفيه كسها كله وماسكه شفايف كسها بالعافيه. ومن فوق برا مفرغه ومش مغطيه حرفيا غير حلمات بزازها. ومن ورى هو خيط رفيع فشخ داخل ففرق طيزها الفورتيكه. خرجتلهم (في معادكم بالظبط) بصيت لنور وقلتلها يخربيتك ايه اللي انت لابساه ده. ضحكت بمياصه وصوت مايع (هو مش انت اللي طلبت يا عم المدرب الفني هههه). (البت دي مجنونه هههه) قلت فنفسي الجمله دي ومعرفش فضلت متنح فنور شويه ليه.(المهم بصوا واسمعوا كويس هتعملوا ايه) واتفقت معاهم على كل التفاصيل

فريده نزلت الميه ونور قعدت جمبي على الشاذلونج (للدرجادي مبتحبش غيرها ومبتهجش على غيرها!!) (اشمعنى بتقولى كده) (انت عارف انك اول ولد اشوفه فحياتي ميبصش على جسمي بشهوه. ده بابا ذات نفسه لسه باصص على طيزي بصه كانت هتفلقهاااا) بصيتلها وانا مصدوم (ابوكي!!!) قامت مقاطعاني (وانت فاكر انه هيسيبني اخرج بالبيكيني الوسخ ده من غير ما بيمتع عنيه بيا. بس انت حتى مبصتش على حته فجسمي بوساخه خالص. للدرجادي مبتحبش تشوف غير مامتك). (هتصدقيني لو قلتلك اني ايوه مبحبش ابص على ست غيرها). فجاه لقيت نور باست خدي ومبتسمه (م

تخفش طالما قلبك عايزها بجد هي هتحس بيك) بصيتلها وانا بضحك وكنت لسه هتكلم لقيت ماما دخلت علينا. كانت مكشره. (اهلا يا نور اهلا يا فريده ايه المفاجاه الحلوه دي) لقيت نور من نفسها بتوشوش ودني (امك غيرانه عليك فشخ على فكره). ابتسمتلها وكاني بقوللها ايوه عارف. (يلا زي ما اتفقنا يا نور). لقيتها قامت بشرمطه وبترقص طيازها. اسفين (يا طنط البيسين فالفيلا عندنا بايظ تحبي نمشي لو مدايقه). ماما كانت مركزه مع عيني اللي مفارقتش طيز نور. ومع زبري اللي حاولت اهيجه علشان ماما تحس اني هيجان على نور. وفجاه فريده خرجت من الميه كانها ملط. المايوه بقى شفاف نيك لدرجة اني شايف لون حلماتها الورديه. ولون شفايف كسها. كنت متفق مع نور وفريده اني هقطع اجسامهم بعنيا وكل المطلوب منهم انهم يتشرمطوا فالكلام والحركات وبس. ماما شافت نظراتي لبزاز فريده وكسها (احمد عايزاك جوه) لقيت نور غمزتلي فغمزتلها. البت دي ازاي فاهماني وفاهمه اللي بفكر فيه كده. دخلت جوه البيت و ماما شايطه (يعني لما قلتلك تعالى ننزل البيسين قلتلي ملكش نفس. خلاص النفس جاتلك دلوقتي.وبتتطوع وبتعزم ناس ينزلو البيسين. وايه البصات الزباله اللي بتبصها على البنتي

ن دي) كلمتها بعصبيه وكاني بشخط فيها (انت بتكلميني ليه كده يا ماما هو انا عملت ايه غلط وبصات ايه انا مبصتش على حد فيهم) وقمت سايبها وطلعت لبست المايوه ابو زراير. وزبري مان مش محتاج يقف علشان يلفت النظر. زبري وهو نايم كان بيتمرجح جوه المايوه زي بندول الساعه. اتعمدت ابين لماما زبري وانا بقولها انا هنزل البيسين مع نور. سيبتها جوه غيرتها بتنيكها وقمت نازل الميه مع اللبوتين الصغيرين. بصراحه كنت لسه مصدوم ان بنتين فثانوي ممكن يكونوا ليسبيانز. ايوه انا عارف ان جيلي جيل مهبب وان من كتر دياثة الابهات البنات الصغيره بقو كانهم متربيين فبيت دعاره. بس ليسبيانز دي مكنش ممكنش اصدقها. خصوصا انك لما تشوفهم تحسهم بنات هاي ومتربيه احسن تربيه. ضحكت فنفسي لما بصيت على نور اللي لازقه ففريده وبتتحرش فحلماتها الواقفه بتلذذ نيك (يخربيتك يا نور البت هيغم عليها هههه). نزلتلهم ورحت لنور (ارحمي البت هتموتيها يا قادره هههه) بصتلي بخفة دم (بقولك ايه انا لو منكتش فريده هتلاقيني حرفيا مغتصبه مامتك. يا اما هنيكك انت) كشرت فيها فشخ وبرقتلها (هااتنيكي مين) وقمت ماسك ايديها بعنف لوييها قامت مصرخه بلبونه (ااااه احا سيب ايدي

) كانت موجوعه ومكنتش عارف انا ليه كنت حابب اغلس عليها. (انت يا وسخه انت الشتايم مبتخلصش منك. انت بنت لازم تبقى رقيقه. لازم يبقى لسانك نضيف. تبقى لبوه كده بس مع حبيبك هههه او حبيبتك) وقمت باصص لفريده. نور كانت مبتسمه ليا اوي وعنيها بتضحك (حاضر انت عندك حق). ماما دخلت فلحظة منا ماسك ايد نور وعنيها بتضحك احلى ضحكه فالدنيا. لقيتها بصتلي بنرفزه وعملت نفسي مش واخد بالي (ماما يلا البسي الميوه وتعالي الميه حلوه. قامت دخلت ومردتش وكنت عارف ان غيرتها عليا هتخليها تنزل الميه علشان متسبش البنات معايا لوحدنا. بصيت لنور (جيبتي الميوهات اللي اتفقنا عليها معاكي) (اه) (طب يلا هدخل انا وانتي تعالي ورايا). قمت ودخلت الفيلا وطلعت لقيت ماما لبست المايوه الوسخ اللي مينفعش يبقى مايوه اساسا لمحجبه. (ماما مالك متنرفزه ليه كده) (مفيش يا احمد انت ايه طلعك من الميه... ممم سبت الهوانم لوحدهم!!) (هههههه يا ماما مالك بس قارشه ملحيتهم ليه) (انت يا احمد السبب مش شايف بتبصلهم ازاي... قصدي انك بتبص بقلة ادم وعمالين تهزروا بالايد). ماما الغيره كانت مموتاها حرفيا. نور لقيتها بتخبط على الباب (طنط معلش جيت اسالك على حاجه)

(طنط لو احنا مدايقنكم بجد قوليلي نمشي) نور ممثله فشيخه زيي وعامله طفله بريئه لدرجة ان ماما ابتسمتلها (لا يا حبيبتي تنورونا) (طنط ايه ده هو انت هتنزلي البيسين كده. ده بيتك يا طنط. ده انا اصلا كنت طالعه اديلك مايوهات علشان مكنتش اعرف عندك ولا لا).. الخطه ابتدت تشتغل. (انا: قوليلها ونبي يا نور دي محسساني انها عايشه مع حمدي الوزير) ماما ونور ضحكوا. وفجاه نور كانها اتحولت لقطه متوحشه وشدت ماما (تعالي تعالي جربيهم بس) قمت قايم انا كمان. لزقنا فيها من الجمبين ونور بكل جرأه ابتدت تفتح سوسته المايوه من فوق ونزلت لنص ضهرها. ماما مخضوضه وبتضحك (بس يا عيال بتعملوا ايه. ههههه يا احمد حاسب بتزغزغني كده. كنت بشدلها كتاف الميوه. انا ونور فلحظه واحده اول ما لمسنا لحم ماما اتجننا واتحولنا لشياطين هيجانين. (يا ماما يلا بسرعه علشان ننزل الميه) (يا طنط علشان كمان معاد الحفله قرب خلينا ناخد وقتنا.....) كانت بتتكلم وهي بتنزل بكتاف المايوه اللي انا وهي خلعناها من فوق كتاف ماما وكانت وصلت لبطن ماما. وانا متنح فبزاز ماما اللي محشوره فالبرا بتاع البيت. ومش مصدق الموقف. بنت فثانوي بتقلع ماما المنيوكه قصادي. احا ز

بري وقف فشخ. فشخ. ماما كانت مخضوضه ومكسوفه لسه (يا بت يا نور هههه يا احمد عيب انا هغير لوحدي هههه بس يا مجانين). فاللحظه دي نور كانت قاعده على ركبتها ووشها متنح فسوة ماما واول كلوتها ومكانتش قادره تخبي هيجانها وقامت نزلت رجلين المايوه براحه اوي وهي مبرقه فكل نقطه فرجل ماما ووراكها (ممم ارفعي رجلك يا طنط علشان اخرج البنطلون) ماما مكنتش واخده بالها من نظرات نور وكانت باصه على زبري اللي بقا ضاغط على المايوه وعمودي وواقف وراسه مليانه فشخ) وقامت فاجاه وشوشتني احمد خد بالك يا حبيبي. وقامت حاطه ايديها غطته وقامت زقاه لوره. يا دين امي عالشعور الفشيخ اللي جالي. بطن ايديها كانت حاضنه زبري كله لمدة ثانيتين. نور خدت بالها من اللي حصل. ماما لما زقت زبري ومسكته ارتبكت وايدها ارتعشت. وقامت مكلمه نور (خلاص يا بنت انا هكمل لوحدي) ونور كانت فوادي تاني خالص ووشها قريب فشخ من كس ماما وبتتفرج على شعر كس ماما اللي طالع من جناب وفوق الكلوت وخلاص حاسسها هتقطع الكلوت وتمص كس ماما. كان لازم افوقها. (نور نور كفايه هزار علشان ماما متزعلش يلا حطي المايوهات فالحمام وماما تقيسهم وتوريهم لينا. نور دخلت. ماما كان منظر

ها فشيخ وهي واقفه بالسنتيانه والكلوت بس. وكانت لازقه بطيزها فزبري اوي. كانت ابتدى جسمها يحس انه بيتفشخ وبيقيد نار. (متزعليش مننا با ماما احنا بنهزر معاكي) وقمت بايسها على شفايفها بوسه سريعه. لقيتها اتكسفت فشخ وابتسمت (احمد مش قول...) قمت مقاطعها وانا بزنق زبري ففرق طيزها اوي وراس زبري اللي هيتجنن علشان يخرج من المايوه عماله تخبط فضهرها من تحت. وقمت حاضن بطنها بايديا. لقيتها رجعت بطيزها اول ما لمست سوتها. وشوشتها( متكمليش عارف انك قولتيلي عيب ابن يبوس مامته فشفايفها كده. كنت بطلع بايدي وصوابعي طلعت فوق سنتيانتها. لقيتها رجعت براسها وقالت (ايوه عيب يا احمد) (هو ايه اللي عيب يا ماما) وقمت حاكك جوه فرق طيزها زبري. لقيتها غصب عنها غمضت وفتحت شفايفها (مممم عيب تبوس شفايفي بشفايفك. ممم احمد سيبني اروح القيس المايوهات. ) كانت لبوه فشخ وهي بتتمشى لحد الحمام. يخربيت اهلك يا وسخه. يخربيت منظر كلوتك الصغير اللي مينفعش شرموطه حتى تلبسه. يخربيت وسطك وضهرك وفخادك. ااااه. ماما دخلت ونور خرجت وقفلت الباب. لقيتني انا وهي غصب عننا بنهجم على بعض وشفايفنا بتقطع بعض وبقينا نحك اجسامنا فبعض وايدينا نزله تفعي

ص فكل اعضائنا. من كتر ما احنا هيجانين ومش قادرين بسبب المعرصه مي انفجرنا وانفجرت شهوتنا واتجننا. لقيتها. فوقت نفسي (نور نور اهدي اهدي علشان خاطري. كده غلط. انت صغيره. نور كفايه اهدي) لقيتها اتكسفت (انا انا ممم مكنش قصدي نعمل كده.. مممش مستحمله وجعي بسبب طنط. يا احمد انا جبتهم على نفسي وانا بقلعها. انا بعشقها يا احمد اكتر منك) (ششششش بس اهدي دلوقتي. شوفيها اتاخرت ليه. فتحنا الباب فجاه على ماما وكانت لابسه بيكيني ابن كلب متجسم على بزازها من فوق ومن تحت كانها مش لابسه حاجه. كلوت رفيع مغطي شفايف كسها بالعافيه. وشعر كسها كله يعتبر ملط. ماما كانت مكسوفه وبهزار قالت لنور (يخربيتك يا نور دي حاجه تديهالي!! ده صغير اوي). انا واللبوه اللي اسمها نور كنا متفقين على اللي هنعمله. ضحكنا وشدينا ماما بالهزار والضحك واحنا قاعدين نطمنها ان مفيش حد غيرنا لحد ما فعلا وصلناها لحد البيسين. انا ونور نطينا فالميه وسبناها. ندهتلها (يلا يا ماما).

كنت واقف لازق فسور البيسين وماما واقفه قصادي بالظبط. وعيني فمستوى صوابع رجليها. وعن عمد خليت عيني تبحلق فكل نقطه فلحم ماما. وكنت متعمد ابص وابينلها اني هيجان وبطلع بع

يني براحه اوي. لحد ما عيني وقفت عند كسها. لقيتها ضغطت بايدها علشان تداري شعر كسها. بصيت لوشها وكانت هي بصالي برضه وعارفه اني ببص على كسها فعملت نفسي مخضوض (مممم ماما خلاص براحتك). راحت وقعدت على الشازلونج وبرضه ضامه رجليها اوي وحاطه ايدها بين رجليها وكسها علشان تخبي اوسخ حاجه فجسمها كله بالنسبالي. ولمدة ربع ساعه كامله اجبرت ماما تتفرج عليا وانا بتمتع بمنظر بزاز وطياز البنات. وبرغم صغر سنهم كانو بنات الشراميط شطار فشخ وعرضولي كل لحمهم. نور تطلع بجسمها على سور البيسن وخرم طيزها باين. ابحلق فحلمات فريده اللي يعتبروا ملط تماما من كتر ما هم بارزين. نور تطلع علشان تنط فالميه اقوم مبحلق فكسها. كل ده وطرف عنيا دايما شايف ماما. ماما كانت مركزه فاللي بعمله. فجاه لقيتها متعصبه. (احمد تعالى عيزاك) طلعتلها مبلول وزبري واقف بشكل قذر فالمايوه. (احمد ممكن تدهنلي السن بلوك) فرديت عليها بكل برود (معلش يا ماما مش فاضي) وسبتها ونطيت فالميه. وكملت اللي كنت بعمله مع نور وفريده

ضحك وهزار وعوم وفنفس الوقت كل شويه يتشرمطوا بحته جديده من جسمهم). وجت اهم لحظه فكل اللي انا مخططله. كنت متفق مع نور وصاحبتها انهم يط

لعوا من الميه ويستاذنوا ماما انهم هيدخلوا يغيروا علشان يمشوا وانهم مش هيطلعوا غير لما اقول ليهم. وفضلت متنح فاجسامهم وانا عارف ان ماما شايفاني. اول ما دخلو كملت عوم فالبيسين وكنت متجاهل ماما فشخ. لقيت ماما فجاه خدت كتاب جمبها وعملت نفسها بتقرا فيه وهي نايمه افقي بالكامل يعني راسها باصه للسما. ولقيتها بتفتح فخادها اللي كانت قفلاهم على بعض. قربت من السازلونج بتاعها وعومت قصاده متعمد.

مكنتش مصدق معقول خطتي نجحت. معقول؟ معقول قدرت اخلي ماما تتشرمط قاصده قصادي. معقول قدرت اخليها تعريري كسها بمزاجها. ايوه هتستغربوا وتقولوا وايه الجديد ما انت ياما شفت كسها وياما هي قعدت مبينه كسها الملط ومش فارق معاها انك تهيج عليه. ايوه زي ماقلتوا. زمان مكنش فارق معاها. مكنش فارق معاها تقعد قصاد ابنها الصغير معريه لحمها لانها فاكراه لسه نغه. لكن دلوقتي فارق معاها وقاصده. دي واحده من خمس ست شهور كانت بتشك ان ابنها هيجان عليها. دي واحده حرفيا ابنها بيزني وبيشرمط وبيتحرش فلحمها طول اليوم. معنى انها تفتحله رجلها وتفرجه على شعر كسها كله دلوقتي وهي شايفاه اصلا متنح فاخرام طياز وحلمات بنتين قصاده فالبيسين. وهقول

حاجه عارفها وحسها كل اللي عملوا علاقات بجد مع امهاتهم. مرحلة ان الام تتشرمط بقصدها على ابنها اهم مليون مره من مرحلة النيك. مفيش ام فالحقيقه فالحياه الواقعيه مش القصص بتزني مع ابنها غير علشان هي قبلها بقت شرموطته اللي بتتعمد تغريه وتعريله لحمها بقصدها.

تقريبا ماما من كتر اللي بعمله فيها اتجننت. اتجننت رسمي. لحد دلوقتي مش حاسه بتصرفاتها ولا عقلها الباطن. مش حاسه انها بقت تطمن لحضني كراجل مش ابنها. مش حاسه انها بقت بجحه فالهزار معايا. مش حاسه انها بتغير فشخ عليا من البنات. ودلوقتي طلعت كل جنان مشاعرها ده. غيرتها عليا وانا بتفرج على لحم البنات العريان دخلت مع شهوتها ومع هيجانها ومع فكره ابتدت تتولد جواها. انها تتضاجع من زبر ابنها.

كنت فالبيسين وماما على الشازلونج قصادي بالظبط. وهي عارفه اني قصادها وشايفها. وابتدت تفتح رجليها الاتنين. عامله نفسها باصه فالسما. كانها مش شايفه اللي قصادها. فضلت تفتح بين وراكها. وانا هتجنن. طلعت زبري من زراير المايوه وانا فالمايه. وبقيت بدعكه من اوله لاخره. عيني بتلمع علشان خطتي نجحت. شايف خلاص كلوت القحبه. احا مش قصدي اعيد الكلام بس و**** مش هتتخيلوا احساس ا

1...56789...11