ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

Story Info
ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشقته
40.1k words
0
4
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشقته

There is no underage sex in my story.

الجزء الاول:

انا احمد 20 سنه ومن يوم ما بقى عمرى 18 سنة وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها 35 سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما

احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب

عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوه الغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي

كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.

اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمط

وا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبط وشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بت

سال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ما

ما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل

زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو... النجار اللي عمل الدواليب.......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمس شفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متن

حه فلحم زبري.

دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني. كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هد

وم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظ*ظ* ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظ*ظ* واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنت يوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انه

ا محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يو

م بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت دين الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربي

تك, يخربيتك، كل ده!!)

كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنيا وبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان

). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقل

تلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي بيخرج وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. ا

حا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده)

... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟

الجزء الثاني

احا. احا. فضلت اقول احا كتير فسري وقلبي خلاص هيقف من كتر ما بيدق بسرعه. احا مش مصدق اللي حصل فاوضة ماما. دخلت اوضتي وقلعت ملط وقعدت فالسرير ومسكت زبري اللي لسه بينقط لبن. غطيت نفسي وعملت نفسي نايم بس الحقيقه الليله دي منمتش لحظه. كنت حاسس اني هموت من الهيجان. احا هو انا فعلا حلبت زبري بفخاد ماما وكسها!!! احا هو انا فعلا فرجتها على بركان لبني اللي نزل شلال على لحم رجليها وقصاد عنيها!!! زبري الليله دي منامش لحظه وفضل واقف ومنفوخ بسبب رد فعل ماما. ماما اللي مكنتش اعرف انها تعبانه على الاخر كده ومستحملتش حك راس زبري فكسها الوسخ. احا هو فعلا ماما جابتهم بسبب زبري!!! فضلت افتكر كل لحظه من اول ما زنقتها من ورى وحشرت زبري كله بين وراكها. فضلت افتكر تتنيحها فزبري فالمرايه وهي شايفاه بيزني فيها بالوساخه دي. احا ازاي مخدتش بالي ان القحبه هيجانه وعلى اخرها كده. زبري كان هينفجر تاني وانا فالسرير لما افتكرت منظر ماما وهي بتقفل فخادها على زب

ري اكتر. احا دي ساحت فشخ ونسيت نفسها فشخ لدرجة انها زنقت طيزها بكل قوتها فيا وهي بتجيبهم. زبري خلاص مش عايز يعمل حاجه غير انه يفضل يجيب لبن على المتناكه اللي خلفتني. بس انا الليله دي حلفت اني عمري عمري ما هضرب عشره تاني فحياتي وقلت فسري (وحياتك يا مي ما هينزل لبني بقصدي من زبري تاني غير فرحمك. رحمك اللي اتخلق هو وكل لحمك علشاني انا وبس). الليله دي غيرت تفكيري كله وخططي كلها وفضلت طول الليل افكر واتفنن فالتخطيط علشان هدف واحد بس هو ان ماما تبقى حبيبتي وعشيقتي ومراتي وشرموطتي. اولا اكتشافي الجديد ان ماما مولعه نار وعلى اخرها خلاني افكر ازاي مركزتش مع ماما في حياتها الجنسيه. لازم اعرف كل احاسيسها ومشاعرها. لازم اسمعها واتصنت عليها واراقبها من غير ما تحس اني مركز معاها. كان لازم افكر برضه ازاي هقدر اعدي الموقف اللي حصل ده وافكر فرد فعلها. اكيد هتبقى مكسوفه نيك مني. خصوصا انها اتحولت لشرموطه بنت قحبه وانا راكبها. وخصوصا انها نسيت نفسها وزنقت طيزها وكسها فزبري بقصدها وهاجت وصرخت وقالتلي بمحن (طلعه من بين رجليا هتموتني) ولما نسيت نفسها وقالت بشرمطه كانها مومس (ابعد بقى عيب كده وكسها بيرتعش اص

لا). هسيبها تطلع كسوفها على شكل عصبيه عليا. اكيد ده اللي هي هتعمله انها هتعاملني كاني مجرم. بس فالمقابل انا هتعامل كاني خايف منها ومكسوف وزعلان علشان ضربتني بالقلم. هعمل نفسي خام وكاني مش فاهم حاجه بس لازم ابقى بجح شويه. ماهو الخام ده بيبقى بجح غصب عنه. الليله دي قررت برضه اني اخد بالي على زبري. وزي ما قلت قبل كده مش هحلب زبري تاني فحياتي. لازم اكل كويس اوي واعمل رياضه. عايز ابقى الراجل المثالي لبنت القحبه دي اللي جسمها حرام حرام حرام بجد انه بيمتع راجل واحد بس. اللي في فجرها وفجر جسمها لازم ليها طور وفحل ابن وسخه يمرمط كل تفاصيلها المتناكه دي. واخر قرار خدته اني لازم اقرا كتير واعرف كتير عن سكس المحارم. لازم ادرس كل الافكار وكل القصص سواء الحقيقيه او الوهميه. لازم مع مذاكرتي للمدرسه اذاكر كمان لماما مي. فضلت 6 ساعات كامله افكر وزبري بيتحايل عليا وعايز يفرقع تاني. زبري غصب عنه مش قادر ينسى انه كان بيضاجع لحم كس ماما وفخادها اللي مش عند حتى البورن ستارز. قلت اروح اخد دش علشان زبري يهدى شويه. وانا معدي جمب اوضة ماما سمعت صوت عياط وكلام مع حد على الموبايل. حطيت ودني عالباب وسمعتها. كانت ب

تكلم بابا وبتقول (حرام يا عادل بقى حرام كده بجد) كانت بتعيط بحرقه وهي بتتكلم (انت مش كنت قايللي انك هتقدر تنزل اجازه اسبوعين ومش هتستنى الاجازه السنويه. و**** وحشتني و**** وحشتني يا حبيبي وعايزاك اوي). كنت بسمع ماما وهي صعبانه عليا اوي. هي ازاي مستحمله وجع الكس ده كله. ازاي مكنتش واخد بالي انها اكيد تعبانه اوي بسبب سفر بابا. ماما كانت ساكته وواضح ان بابا كان بيتكلم لقيتها فجأة صرخت فالتليفون (حرام عليك يعني انا دلوقتي مش مقدره شغلك ومش مقدره اكل عيشك ومعنديش دم. ها ها انا معنديش دم يا عادل. انا اللي بستناك ظ،ظ، شهر وبستحمل وجعي وتعبي. ده انا لو حيوانه كنت تعبت). كنت سامع كلام ماما بالتفصيل ولقيتها رجعت تعيط بهيستيريا وبتقوله ( مش هقدر استحمل ست شهور كمان و**** تعبانه يا حبيبي تعبانه وعايزاك وعايزه حضنك) معرفش ق****ا فالتليفون ايه خلاها تصرخ فوشه بصوت عالي فشخ (انا شرموووطه يا عادل انا شرموووطه!! انت شايف كده. مستحمله سفرك كل ده وفالاخر بقيت بفكر بكسي) برقت لما سمعت ماما قالت كده. احا كلمة كسي خارجه من بقها تهيج الحجر. كنت عايز افتح عليها الباب فاللحظه دي واغتصبها واضربها واكتفها وابهدل