ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ك طول عمري. كس امك يا مي كس امك با معرصه يا معشوقة زبر ابنك. عايز اتجوزك يا ماما. عايز ابقى دكرك اللي يصحيكي ويمسيكي على نيكه تفشخ كس ام جسمك ده. عايزك تبقى مراتي طول العمر.

وفجاه الباب خبط. اتخضيت لاني كنت نسيت الدنيا كلها وانا بزني فوش ماما. عدلت زبري واطمنت انه مش باين انه واقف. وقفلت عباية ماما ومسحت وشها بالمنديل. كنت عارف انها نهى. عملت نفسي مخضوض فشخ (طنط الحقي ماما مبتردش). جريت مع طنط نهى على اوضة ماما وهي قعدت تفوقها (احمد هات كباية ميه. مي مي فوقي يا حبيبتي مالك بس. فوقي ييا روحي). طنط نهى مسحت وش ماما بالميه ورشت كلونيا كتير جنب مناخيرها. وماما فتحت وشافت طنط نهى (حمدلا عالسلامه يا حبيبتي. جايبالك مفاجأه حلوه اوي) ساعتها ماما خدت بالها اني واقف. لقيتها قامت نطت ووقفت وخدتني اوييي. كان حضن ام نضيف اوي. الحضن بجد انا كمان حسيت اني ابنها اوي. حضنتها اوي برضه (انا اسف يا حبيبتي انا اسف انا السبب فاللي حصلك) ماما كانت بتعيط من فرحتها برجوعي وانها اطمنت عليا وكانت بتكلمني وهي بتحرك ايديها على ضهري وحضناني اكتر (كده تقلقني كده تخوفني كده يا احمد. كنت هموت لما لقيت حد بيكلمني. تن

تحر اي احمد. ليه يا حبيبي انا اسفه انا اسفه مش هزعلك تاني). طنط نهى قاطعتنا (احمد اطلع معلش بره علشان عايزه اتكلم مع مامتك). خرجت بس معرفتش اسمع حاجه. كانو موطيين صوتهم اوي. بعد ربع ساعه طنط نهى جاتلي الاوضه (بص بقى يا عم احمد اياك تسيب مامتك تاني دي ملهاش غيرك. انت راجل البيت يا واد ولا انت لسه بقى عيل؟) ولقيتها بتكمل كلامها (بص يا حبيبي مامتك متدايقه اوي بسبب سفر باباك ومكتئبه. حاول تخرجها يا حبيبي وفسحها ونسيها حزنها. علشان خاطري يا احمد.) (حاضر يا طنط وانا اسف بجد اني خوفتكم عليا) (بص بقى انا عارف ان البت امك هتكسل. انا اديتلها مفتاح الفيلا اللي فالساحل. اهي احسن من الشاليه بتاعكم. عندك يا سيدي حمام سباحه فالفيلا. وعندكم بحر وكافيهات. متسيبهاش لنفسها يا احمد هي مبتعرفش تتبسط وفقريه. نزلها الميه وشممها الهوا. ربنا يباركلها فيك يا حبيبي.)

بعدها بشويه بعد ما نهى مشيت لقيت ماما جايالي الاوضه بتاعتي. (ممكن اتكلم معاك يا احمد) (طبعا يا ماما) (ماما!!!؟ خلاص يعني كده مش هيبقى فيه مي ولا ميوشتي ولا حبيبتي) كانت بتضحك. كده فهمت نهى اتكلمت مع ماما فايه. واضح انها هزقتها لانها مسمعتش كلامها

اللي فات وانها شكت فيا وافتكرت حاجات وحشه. عملت نفسي جد اوي (ماما انا رجعت بس علشان خوفتيني عليكي اوي. بس انا عمري ما هسامح نفسي اني ضايقتك مني). ماما قعدت جمبي (لا يا حبيبي خلاص انا مش مضايقه منك اصلا. انا عبيطه ومجنونه وهبله اني ازعل احمودي حبيبي مني). كنت باصصلها وبكلم نفسي (احمودك ده يا روحي كان بيغتصب وشك بلسانه وشفايفه وبيصور الاغتصاب ده. ابنك كان لسه معري لحمك ونازل فيه زنا وسخ. ابنك ريالته كانت مغطية وشك كله ورقبتك من كتر اللحس اللي لحسه فوشك) رديت عليها وانا جد اوي (لا يا ماما مضايقه وقرفانه مني وشايفني سافل انت وكل الناس اللي بشوفهم) عملت نفسي متاثر اوي وكاني هدمع ونجحت اخلى عينيا تتملى دموع كاني محمل هموم الدنيا فعيني (يا ماما ده كفايه لبسك. مش شايفه انت بقيتي تعدي ازاي معايا فالبيت. كاني راجل غريب. كاني واحد وحش) لقيت ماما حضنت راسي وحطتها على كتفها (لا لا متقولش كده احمد انت مش وحش مش وحش انا مكنش قصدي. انت ابني طفلي حبيبي وهتفضل كده طول عمرك. قاطعتها ودمعتين كده هربوا من عينيا ونزلو على خدي (قلتلك اني مش عايز اعيش تاني يا ماما. اللي عندي ده مخلي الناس فاكراني وحش وزباله

حتى انت. بس يا ماما غصب عني. حتى انتي وصلت تهينيني وتقوليلي اني بريحه ولا لا. انا يا ماما اعمل كده!!!؟ انا؟!! انا عمري ما كنت مكسوف منك وكنت بتعامل اني طفلك بجد. معرفش ان منظره ده بيضايقك. متخافيش انا مش هخرج من اوضتي تاني ولو حابه هاكل لوحدي فالاوضه ومش هخليكي تشوفيني بشكل يضايقك بس علشان خاطري يا ماما انا بموت لما بحس انك بتعتبريني غريب عنك. ماما حضنتني وعيطت لما لقيتني بعيط ومتشحتف اوي. (لا يا حبيبي انا مش مضايقه ولا عمري هضايق منك. ده انت روحي وقلبي يا احمد. من بكره يا حبيبي هعمل زي ما قلتلي وهحاول ابقى انسانه سعيده وهفرح نفسي وافرحك اوي).

تقريبا من اليوم اللي بعد ما رجعت البيت ماما اتغيرت مية وتمانين درجه. طبعا مش اوي. يعني رجعت تلبس براحتها قصير او شفاف سنه بص موصلتش لبيبي دولز زي زمان. بقت بتضحك اكتر وكانها خلاص حرمت تفكر فيا تفكير شمال. وفعلا هي حاولت. المهم اني بالنسبالها رجعت تاني احمودي البابي اللي لسه مكبرش. وهي بقى بالنسبالي كانت زي فار التجارب. يوميا يوميا لمدة شهر ونص عملت فيها اوسخ تجارب فالكون. التجارب اللي هتخليها قحبتي ولبوتي. بس فيه تجارب تانيه مكنش فيها خالص اي ت

فكير وسخ. تجارب كانت من قلبي ومشاعري فاني اخليها حبيبتي ومحبوبتي ومراتي وام ولادي كمان. ايوه انا بعشق حبي لمي اوي. ايوه نفسي تبقى مراتي ومش عايز اخلف عيال غير منها هي وبس. انا كمان لمدة شهر ونص كنت بعيش اجمل واحلى فتره فحياتي كلها. الفتره دي ماما كانت معايا كاننا لسه مخطوبين من تعارف صالونات. كاننا بنعرف بعض لاول مره. كنت بتعامل معاها كانها حبيبتي وصاحبتي وخطيبتي. كل يوم لازم خروجه او فسحه. لازم سينما او مطعم او تمشيه فالنادي. اتمشينا كتير واتكلمنا كتير. بقى عادي اني ابقى مشبك ايدي فايديها واحنا ماشيين. فالاول كانت مبتحبش بس هم اربع خروجات وبقت هي اللي مبتسبش ايديا وده غصب عنها. ماهو هي محتاجه حنيه واطمئنان كانو بعاد عنها بقالهم كتير. لازم كل يومين مطعم او كافيه واليوم يبقى كله ضحك وهزار. بقينا نقف نتكلم انا وهي فالشارع اكتر ما بنشوف بعض فالبيت. واحده واحده بقيت بنقيلها هدومها وبقت تنقيلي انا كمان. كل واحد بيختار لبس التاني زي ما حابب يشوفه. كانت فكرتي كانها هزار قبل اي خروجه. خليتها فخروجه ترجع تلبس بنطلونات تاني وقمصان. اي نعم هم واسعين ومحترمين بس احسن من العبايه. ابتديت احسسها طول

الوقت انها فالعشرينات مش ام عندها اكتر من خمسة وتلاتين سنه. هزارنا بقى فيه تجاوزات. بقت لما زبري يشد عنيها من حجمه فالبيت بقيت اقول (طب يلا اجهز عدة الانتحار) تقوم جاريه حضناني وتقولي (لااا سيبه براحته) وتضحك واضحك معاها. فمره كنا خارجين وزبري كان منظره وسخ فشخ فالبنطلون لقيتها قالتلي (هو انت يا باشا هتمشي جمبي وبتاعك ده كده) وتضحك بهيستيريا فجريت حضنتها من ضهرها بسخونيه ووشوشتها (ماهو اللي مش بيريح نفسه يا عسل انت) تقوم ضاحكه وهربانه مني (ريحه بعيد عني يا سيدي). كانت اوقات 22- زي دي بننسى نفسنا احنا ال اتنين وكأن عقولنا اللاواعيه هي اللي بتتعامل مع بعضها. بقت تطمنلي اوي. اوقات بقيت بصحى من النوم واقوم رايح نايم جنبها والاقيها بتحضن راسي عند رقبتها اوي. واوقات كانت هي اللي بتنسى نفسها وبتروح عليها نومه على سريري وبخليها هي اللي تنام على رقبتي انا. بقت معجبه بجسمي اوي بالذات بعد انتظامي فالچيم من حوالي ست شهور. جسمي كمان كبر شويه ممكن علشان لسه فمرحلة نمو. حضني بقى هو مكانها واحنا بنتفرج على التليفزيون. او واحنا على كراسي البلكونه. كنت بحكيلها كل مشاكلي وحكاياتي عن صحابي وعن اسرار عني ه

ي متعرفهاش. وهي كمان واحده واحده بقت بتحب تحكيلي وتفضفضلي وبقيت كاني صاحبها الانتيم. طبعا كنت محافظ على شوية تحرشات كده علشان تبقى اتعودت عليهم اوي. يعني حك وخبط ولزق لحمي فلحمها. بس مش بشكل يدايقها. بسرعه وبسلاسه كنت بخطف برضه تحسيسه على بزازها. وتفعيصه على طيازها. خبطه فكسكوسها. وهي كمان بقت مبتتخضش على تحسيسي وتقفيشي فجسمها ده بالعكس بقت تتقبله كان مفيش حاجه و اوقات بتقابله بهزار وطول الوقت كلام زي (يا لهوي ابعد عني انا مش قدك) (ربنا يكون فعونك يا ساميه"افيه من فيلم غبي منه فيه") (ياض هو انت بين رجليك ده بتأكله معاك) وكلام كتير اوي كنا بنضحك كتير سوا بعد ما بتقوله. واوقات كانت بتقابل تحرشاتي بكسوف. خصوصا اني بقيت طول الوقت بتغزل فيها. كنت بخلي غزلي يبان كانه هزار (يا لهوي انت فلقة امر يا مي) (يا لهوي عالانوثه يا ميوشه) (ايه الشفايف اللب تتاكل اكل دي) كانت بتتكسف اوي وبتلزق فيا اكتر وبتدلع وبتقول كلام ممحون اوي (عيب يا واد ملكش دعوه بشفايفي) (بس بقى ابعد عني لازق فيا كده ليه) وتقوم سايباني وتقول (وبعدين فشقاوتك دي) وتفضل مبتسمه. كان فاضل نص شهر وبابا ينزل اجازته ومكنش ينفع افوت فرصة

الفيلا بتاعة طنط نهى. فكرت ماما بالموضوع واتبسطت. وقررنا نقضي اربع ايام هناك. بصراحه كنت هتجنن واستفرد بيها هناك. فيلا وحمام سباحه بتاعنا احنا وبس. كنت محضر كل حاجه واشتريت ليها مايوهين. واحد شرعي من على النت علشان تنزل بيه بحجابها على البحر قصاد الناس. بس كان شرعي ووسخ فنفس الوقت. كنت متعمد اجيبه صغير. ومن صوره على النت هو بيتمط وبيجسم لحم الجسم اوي وخفيف سنه. التاني شفته فمحل وعجبني. عباره عن قطعه شورت خفيف بيتجسم على اللحم و اتعمدت اجيب برا اضيق من مقاس بزازها اوي لغرض كنت بخططله.

وصلنا وكانو اربع ايام كاني فشهر عسل مع مراتي. باديء زي بدء كده اول ما وصلنا الفيلا. قلتلها (بصي بقى يا بت يا مي انت هنا تسمعي الكلام وتبقى مؤدبه. لقيتها بتحضني بضحك وفرح ( حاضر يا بابا احمد). وضبنا حاجتنا وقلتلها يلا عالبحر وقلتلها معايا مفاجاه ليكي واديتلها كيسة المايوهات. (مايوهات يا احمد هو انت فاكرني هنزل البحر. انا يا حبيبي كفايه اشم هوا جديد وخلاص) (وبعدين يا ست مي. لا ده بحر وبيسين كمان. مهو مش معقول فيلا ببسين ونبقى فقريين ومننزل الميه. يلا يا ميوشه بقى. البسي المايوه الشرعي علشان انا البحر واحشن

ي اوي. ماما مسكت المايوه التانيه. وبصت على البرا (وايه ده كمان يا سي احمد هو انا هلبس كده قصاد الناس وده البسله انهي طرحه) وقامت ضاحكه اوي. قمت لازق فضهرها بحنيه ولزقت زبري على طيزها اويي وقلتلها بطريقه سافله كاني بتحرش بيها بس بهزار (ده ليا انا يا روحي وبس وهتلبسيه فالفيلا وبس) ماما كمان كانها اتاخدت اول ما لزقت فيها اوي و اتاخدت اكتر من طريقة كلامي بس محركتش نفسها (يا احمد انا كبرت وخلاص مبقاش تليق عليا المايوهات دي) مسكتها بحنيه من وسطها وقمت شاددها عليا وزبري خلاص تعب بسبب حكه فطيزها (كبرتي ايه ده انتي صغيره ومزه وتجنني اي راجل يا مي) (طيب طيب يا احمد لما نيجي ننزل البيسين هنا نبقا نشوف حوار المايوه ده) يلا البس مايوهك انت علشان نلحق نقعد على البحر قبل المغرب. قلتلها هلبس واستناكي بره على باب الفيلا. بعد ربع ساعه كنت مستنيها بره ولقيت ماما جايه عليا. احا المايوه مخليها قحبه بنت متناكه. مخليها زانيه ورايحه تتعشر من زباينها. مكنتش متخيل انه هيبقى كده وانها هتبقى لبوه فيه كده. ماما كانت خارجه من الباب مكسوفه وباصه فالارض (احمد المايوه حساه ضيق اوي). انا كنت متنح فالبرا بتاعها اللي متح

دد نيك تحت المايوه ونافخ بزازها مخليها بتترج نيك. (ماما المايوه تحفه عليكي اصلا فين ضيق ده) (يا احمد ماسك على جسمي اوي) احا انا اصلا زبري ابتدى يقف فمايوهي بسبب منظرها. يخربيت شكل حجابك يا مي على المايوه النجس ده. يخربيت منظر بزازك اللي الميوه الخفيف مبين كل اللي سنتيانه بتاعتك عاملاه فيهم. (طب لفي يا ماما كده اشوفه)... برقت ومسكت زبري لما لفت. زبري مكنش واقف اوي بس كان باين وكان ابتدى يتشف وراسه بقت ظاهره شويه. برقت فشكل طيزها المتجسمه فالمايوه تحت وسطها الرفيع اللي مخليها بورن ستار. برقت فالكلوت ابن المتناكه اللي ضيق على طيازها ومتحدد تحت المايوه اوي. برقت فمنظر فخادها المنييووووكه ورجلها. مكنتش متخيل ان اللبوه هتبقى كده فالمايوه. (يا مي يا روحي اولا المايوه حلو جدا عليكي ومحترم كمان ومش مبين جسمك خالص. وقمت لازق فضهرها تاني والمرادي زبري ناشف شويه وبقى دايس على طيزها (ثانيا بقى يا روحي هنعمل ايه فيكي وانت جسمك حلو وبيخلي اي حاجه عليه شكلها قليل الادب) لقيت ماما طيزها ارتعشت وقالتلي (بس يا احمد يلا نروح البحر) لزقت فيها بزبري لحد ما بقيت فاتح فردتين طيازها اللي المايوه محددهم بالملل

ي. (استني كده احاول اظبطه). وقمت محسس عل المايوه. احا كان واحشني اهتك شرف ماما اوي. كان واحشني امرمطها بتحسيسي. عملت نفسي بشده وقمت ماسك بزازها بايدي. احا كانو طريين فشخ. ولقيتها رقصت بطيزها على زبره ومياصه بنت وسخه قالتلي (بس يا واد بتعمل ايه انت بتعدل المايوه ولا بتتحرش بيا) زبري وقف اكتر بسبب جملتها الغريبه دي ولقيت نفسي بضمها من وسطها اوي ليا وبزنق زبري فيها اكتر من ورا ووشوشتها (هو حد يستحمل يتحرش بالجمال ده كله ده الناس بيغم عليهم اول ما بيشوفوكي يا قمر) وقمت لاففها وحضنتها من وشها وزبري بقى راشق فسوتها بالظبط. (ماما كانت سايبه خالص وعلى تكه وانا حالفلها ان ال اربع ايام دول هفشخ ميتينها وهخليها توصل لوجع كس عمرها ما حسته قبل كده. ايدي كانت على ضهرها فوق طيازها بالظبط وشديتلها المايوه اوي وشحطه ففرق طيزها. ماما شهقت وبرقت فوشي بنظرة هيجانه فشخ (احمد بتعمل ايه هتقطعه كده)(اسف يا حبيبتي خلاص هظبطهولك تاني) وقمت ماسك فردتين طيازها. وخلاص راسها هتلزق فراسي. وغمضت عنيها وحاسس بيها بتنهج. وانا زبري دايس بكل قوته على لحمها. وايديا الاتنيت بيسحبوا الميوه لتحت وعمالين يشرمطوا طيزها. سيبتها

كده مولعه وقلت فجاه (يلا يا ماما بقى هنتاخر). كنت مقرر اطلع ميتين كس امها بجد. هفضل اتك على كسها لحد ما هخليها تشخ على نفسها قصادي. وصلنا وزي ما توقعت. كل الناس رجاله وستات على الشط كانوا متنحين فجسم ووش ماما. (عاجبك يا احمد كده شوف الناس متنحين فيا ازاي) (يا ماما انت فاهمه غلط هههههه يا روحي شوفيهم كلهم لابسين بيكيني ومن قذارتهم مستغربين ان فيه واحده محترمه جايه تتفسح وكان البحر اتخلق ليهم وبس. سيبك منهم). انا كمان معرفش ازاي عملت كده وسبت زبري واضح اوي فالمايو وحاولت كمان اهيجه اكتر علشان يفضل واقف اوي. مش لاقي سبب واضح غير اني كنت نفسي اقول لكل اللي عالبحر اني هيجان علي ماما اكتر منهم كلهم واني هيجان اكتر بسبب هيجانهم على جسمها الشرموط. زبري فعلا كان شكله مستفز وضخم فشخ فشخ لدرجة ان ماما اول ما خدت بالها منه شهقت (احمد.. ممم بين رجليك باين اوي). كنا بنتمشى على الشط والبشر كلهم بيفشخوا لحم ماما بعنيهم وبيتمتعوا بمنظر كلوتها وسنتيانتها الواضحين نيك بسبب الشمس وشايفين زبري بيتمرجح جوه المايوه. عملت نفسي مسمعتش وهي اتكسفت تقول تاني. فضلنا نعوم شويه ونطلع نتمشى شويه وننزل تاني وكانت لم

ا بتنزل الميه بهريها حرفيا تقفيش ودعك فلحمها. كان يوم من اوسخ ايامي مع ماما بجد.

اليوم ده وال تلت ايام اللي بعده حرفيا وصلو ماما لدرجة شهوة بنت متناكه خليتها تصوت فاخر يوم قصاد الناس كلها وتجيبهم على نفسها على الشط قصاد كل الازبار. ال ٤ ايام تفاصيلهم كلها فالجزء الجاي.

الجزء السابع:

(هناك فرق بين الملل وبين التفاصيل. في هذا الجزء ساجعلك تلهث خلف التفاصيل. ساجعلك تندهش من سرعة الاحداث وتندهش من براعة تفصيلها كانك تراها امامك. استمتع)

(ليس تحريضا على تعاطي اي مكيفات ابدا ولكن نصيحه. جرب اقرا الجزء ده وباقي القصه من الاول وانت عامل دماغ. هتدعيلي بجد)

زي ما قلتلكم كنت مقرر ادي لماما جرعة مكثفه فشخ من التحرش والوساخه فلحمها. كنت مقرر افشخ هرموناتها وازل شهوهتها واعشر قوة تحملها واخليها ترجع تاني اللبوه اللي بتجيبهم على نفسها فحضن ابنها. الخطوة دي كانت مهمه جدا جدا خصوصا بعد ما خلاص خلقت جواها مي اللي بقت صاحبة احمد وكانها خطيبته بالظبط. وزي ما حكيت في نهاية الجزء اللي فات. من اول ثانيه وصلنا الفيلا وانا نازل فيها تهييج ورومانسيه وتلميحات وسخه وشرمطه. من اول موقف فالفيلا لما لمحتله

ا انها هتلبس الشورت ليا انا بس ولما ضاجعت طيزها قصاد الباب وهي لابسه مايوهها السافل. وهكذا مكنتش بديلها غير استراحه عشر دقايق وبعدها افشخها بموقف جديد وخطه جديده وتحرش جديد. اول يوم واحنا رايحين الشط اتمشيت جمبها ومشبكين ايدينا واتعمدت احرك صوابعي على بطن ايديها. على فكره الحركه دي بتجنن اي انثى واللي هيحس بكلامي اللي لسه مصاحبين او خاطبين وبيعملوا كده فايدين اللي معاهم. ماما كانت كانها بتشد ايديها (ايه يا ست مي مش عايزاني امسك ايديكي خلاص. انا مش هسيب ايدك الناعمه دي يا ميوشتي طول ما احنا هنا). ايديها اتعودت وحبت التحسيس. وبقيت بشغلها بالكلام طول ما احنا بنتمشى. وطول الاربع ايام مفيش مره اتمشيت معاها على رجلي غير وصوابعي حرفيا بتنكح كف ايديها.

اول ما وصلنا الشط حرفيا كان الزمن وقف عند الناس كلها رجاله وستات. كلهم عينيهم اتركزت على جسم مي وشرمطته فالمايوه المحزق تحت حجابها وعلى وشها اللي حرفيا يتصنف انه فيلم سكس متكامل. ماما خدت بالها واتكسفت (عاجبك يا احمد كده الناس كلها بتبص عليا)(يا ميوشتي فكك منهم ده كلهم اصلا عريانين ولابسين بيكيني)(يا احمد الشباب مركزين اوي). كنت ساعتها بتمشى ل

ازق فيها وزبري خلاص بقى منتصب بالكامل وشكله بقى قذر اوي ومدلدل جوه المايوه. فكرة ان الرجاله والشباب حرفيا عنيهم بتتمتع بلحم ماما مجننه زبري. بقيت عايز اقولهم ايوه هيجو اوي واتعبوا اوي واتمتعوا اوي وانتم مبحلقين فلحم ماما. عايز اصرخ واقولهم انا كمان هيجان على امي ونفسي ازني فامي واعشر امي واغتصب امي قصاد عنيكم وازباركم. ماما مكنتش واخده بالها لسه من زبري. قلتلها (يا حبيبتي الرجاله المعفنه اللي بتبص دي كل واحد منهم مراته وبناته وصاحباته قالعين ملط. دي رجاله زباله انهم يبصوا على ست محترمه زيك). كان نفسي اقولها الحقيقه انها بالرغم ان مفيش حته فجسمها متعريه غير كفوف ايديها ووشها بس هي اوسخ وافجر واقذر من اللي قالعين. احا دي كل حته فلحمها مدلدله من المايوه ومتجسمه وبتتهز كانها ملط. الشمس مخليه المايوه كانه شفاف سنه بسيطه. منظر كلوتها وسنتيانتها المتحددين نيك وظاهرين اوي تحت المايوه كان ابن متناكه شرموط يوقف اي زبر حتى لو زبر حيوان. كنت بتخيلها زي ما كل راجل وشاب على البحر كان متخيلها كانها ماشيه بالكلوت والسنتيانه بس من غير مايوه. منظر فخادها المصبوبه دي وطيزها كفيلين ان اكتر من خمسين دكر هي

جان دلوقتي يهجمو عليها وعلى لحمها ويغرقوها بلبن ازبارهم.

اتعمدت الهيها فالكلام واضحكها ونسيتها خالص نظرات الناس اللي كنت مراقبها ومدتلهاش فرصه تبص على حد. واتعمدت اتمشى معاها مشبكين ايدينا واننا نتمشى براحه اوي اوي علشان جسمها ياخد حقه كامل من نظرات الرجاله. واننا ناخد الشط بطوله مشي رايح جي علشان محرمش دكر على البحر من منظر اللبوه. لحد ما خدت بالي اننا جمبنا شلة بنات قاعده. خمس بنات تقريبا فثانوي او اولى كليه من شكلهم وعنيهم كانت بتنيك زبري حرفيا. ماما خدت بالها من تركيزهم فيا فبصت على زبري (احمد... ممم بين رجليك واقف اوي). مش عارف هي قالت كده علشان خايفه على شكلي ولا علشان حبيبتي ابتدت تغير على زبر حبيبها من عنين البنات. عملت نفسي مسمعتهاش وحطيت فوطنا جمب البنات علطول. وقلعت التيشيرت وقلتلها يلا بسرعه يا ميوشتي انا البحر واحشني اوي وشدتها ونزلنا الميه. احلى حاجه ان البحر مكنش هادي وكان فيه موج. مش موج جامد بس بيحركك فالميه واقوى منك. اول ما نزلنا اتعمدت ادخل بماما فحته بعيده عن الناس. وفعلا بقينا بعيد وكاننا انا وهي بس اللي فالميه. ممكن اللي ساعدنا نبقى لوحدنا اننا وصلنا لحته واخد

ه كيرف فالشط. فكنا مش فمجال رؤية ناس كتير. كانت خلاص فترة البريك اللي من غير تحرش ولا تحسيس خلصت وابتديت اغتصب لحم الزانيه بمل شقاوه ومحن وبرضه بفن علشان يبان ان مش قصدي حاجه. بقيت بنزل اعمل غطس واتعمد احسس على وراكها وانا طالع ومش شايف. بقيت بحسس على طيازها. موجه جت جمده قمت ماسكه من بزازها اوي. كل شويه حركه وسخه جديده وفنفس الوقت بنهزر ونضحك ضحك هيستيري. هي كانت مبسوطة من الميه اوي ووشها اموور اوي بنت اللذينه. امور ووسخ بيهيج اوي. الموج بقى اجمد. حضنتها من قدام. زبري تعب اوي. مسكت طيازها وانا حاضنها لما موجه تانيه خبطت فضهرها. زبري فاشخ كسها وسوتها دعك موجه تالته ولقيتها سانده راسها على كتفي. لقيتها ممحونه نيك (احمد شكرا بجد انا مبسوطه اوي). الموجه اللي بعدها رفعتنا لفوق اوي لقيتها صرخت من قوة الموجه. نزلت واقف على رجلي. وماما نزلت مكتفه رجليها حواليا وقاعده حرفيا على راس زبري. بقيت بنهج وهيجان. اكتر وضع كنت بحلم واتمنى ازني مع ماما بيه هو الوضع ده. اكون حاضنها وشايلها من طيازها الجبارة دي واهبد كس امها بكل عنف وساديه. ماما كانت حضناني بكل جسمها وشفايف كسها قاعدة على زبري بالظبط. لقي

تني حضنتها اكتر (ماما حاسبي الموج) هي كانت بتضحك ومش واخده بالها الوضع الوسخ اللي هي راكباني بيه (البحر حلو اوي ياحمد اوي). وفجاه خدت بالها (انا تقيله يا عبيط هغرقك كده) وجت موجه قويه خلتها تدعك زبري بشفايف كسها وزبري هيقطع مايوهي خلاص (حاسبي يا مي الموجه هتسحبك) وقمت ضاغط على كسها نيك بزبري لقيتها حضنتني اكتر وصوابع ايديها داست على ضهري. وجت موجه كمان خلتني اقوم ضارب كسها بزبري اجمد واجمد واجمد. احا كنت كاني بنيكها على السرير لقيتها بتنهج وبتتكلم بسربعه (اااحمد يلا الموج علي اوي تعالى نطلع وجريت وطلعت قدامي لوحدها). قلت اديلها استراحه شويه من العذاب اللي بدوقهولها كل شويه.

ماما اول ما طلعت من الميه على الشط انا كنت لسه فالميه. وطلعنا من قصاد الحته اللي احنا قاعدين فيها جمب البنات. كان فيه على الشط فالمنطقة دي حوالي عشرين شاب وراجل. انا وهم برقنا فوقت واحد وتنحنا فمي. حاجه مكنتش اعرفها عن المايوه. انه لما اتبل من البحر بقى شفاااااااف نيييييك نيييييك احا دي كانها ملط. كانها لابسه طرحه على كلوت وسنتيانه بس. طبعا مش شفاف لدرجة انه ميبقاش ظاهر بس المايوه فعلا كان اه لونه باين بس برضه الل

ي تحته باين فشخ. ماما ماكنتش واخده بالها خالص فالاول. ومنظرها الملط مخلي زبري طور متوحش هيقطع المايوه بتاعي خلاص. ماما مركزتش مع نظرات الهيجانين. وانا طالع ماما كانت مركزه فيا وفزبري المفضوح ده. ولقينا البنات ضحكوا وتقريبا ضحكوا على منظر بتاعي فماما بصت ليهم فاتكسفوا لقيتها قامت وجاتلي قبل ما اقعد (يلا نتمشى شويا) (طب ارتاح من الميه يا ماما الاول) قالت بعصبيه (لا ياللا عايزة اتمشى). كنت فاهم مالها كويس وانها غيرانه فشخ عليا من غير ما هي تحس ولا تفهم شعورها. كان لسه جسمها مبلول فشخ. مسكت ايديها واتمشيت معاها وزبري متجنن من منظرها العريان. كنت هجيبهم وانا شايف اتنين صحاب متنحين فكلوت ماما الباين نيك. كنت هجيبهم وانا شايف واحد بيصورها صوره بمنظر سنتيانتها وكلوتها ده. حاولت اقلب المود واخليها تهزر من جديد وفعلا قدرت اضحكها وقلت نكت مسخره وهي مسخسخه من الفرحه وببص بطرف عيني لقيت الواد اللي صور ماما ماشي ورانا بمسافه قريبه وماسك موبايله عادي فايديه جمبه بس خدت بالي من الكاميرا المتوجهه عليا انا وماما. والعبيط كان ناسي لمبة الفلاش شغاله. الفكره هيجت زبري نييك. احا انا ازاي ماشي مع ماما مي وهي

لابسه وسخ اوي ولحم جسمها حد بيصوره كده عيني عينك فيديو!!. ولو عليه كنت كتفتها قصاد الموبايل اللي بيصور وقطعتلها مايوهها وحجابها وقعدتها زنيت فلحمها الوسخ ده. زبري كان وقف على الاخر وكان مفيش حد قصادنا فمش فارق معايا زبري اللي بقى مفضوح كانه خارج من كس لبوه. ماما لقيتها ضحكت بمسخره وسلطنه اوي (هههههه يا احمد هتودينا فداهيه بده) فهمت قصدها فعملت نفسي بهزر وبخوفها (متتكلميش على ده يا بنت يامي. انت عارفه اللي بيتكلم عليه هو بيعمله ايه) وقمت موقفها وبطلت مشي وشدتها عليا اوي وحضنتها وكلمتها بشقاوه (هااا عارفه) ماما اتكسفت وقالت بهزار وهي بتضحك فوشي (ولا يقدر يعمل حاجه هههههه). كل ده والواد اللي بيصور واقف ورى شمسيه ورانا وعامل نفسه بيتامل فالطبيعه وبرضه الكاميرا متوجهه علينا وبتصور كل لحظة وساخه بعملها فمي. رديت على ماما بشقاوه وانا ايديا على اخر ضهرها ومكتفها اوي (انت قد كلامك ده) لقيتها حرفيا غمضت عنيها سنه وفتحت شفايفها سنه صغيره اوي (يا واد عيب كده حد يشوفناااا) كانت بتتكلم بمحن نيك. وغصب عني ايدي الهيجانه صوابعه بقت تتحرك على اول طيازها وبتطلع وبتنزل مع تصوير طيازها وبتدخل تحسس على اول

1...34567...11