ماما مستحملتش منظر زبرى الكبير وعشق

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

فرق طيزها بوساخه رهيبه وكف ايدي نفسه على ضهرها كاني اقصد بس اني امسك ضهرها وكلمتها بشقاوه اكبر (طب ما يشوفنا. واحد ومامته بيتكلموا سوا فيها ايه) ماما كان جسمها سايب وابتدت تسيح. قمت فجاه شديتها ومشيت (يلا يا قلبي بقى الدنيا هتليل خلاص وانا هموت من الجوع يلا نروح) لقيتها فاقت (ايوه انا كمان هعملك اكل هتاكل صوابعك وراه). واحنا راجعين الفيلا بعد ما جبنا فوطنا كانت هي اللي ماسكه ايدي كاني خطيبها وحبيبها ومنستش اموتها من الضحك والهزار واخلي شفايفها فرحانه من كتر الضحك. وقبل ما ادخل الفيلا لمحت فاخر الشارع الواد اللي كان بيصورنا واقف مع مجموعة البنات الليكانو قاعدين جمبنا على البحر. احا هو يعرفهم؟ مش عارف هجت برضه ليه وانا بتخيل انه بيحكيلهم اللي سمعه وصوره بيني وبين ماما مي.

كنت مقرر اديها استراحه من التحرشات والقذاره لحد بالليل. المايوه كان لسه مبلول ولازق وشافف جسمها الوسخ وفجاه اول ما دخلنا لقيتها بتشهق (يالهوي يا احمد هو انا كنت ماشيه قصاد الناس كده) كان منظرها لسه ابن وسخه وكلوتها وسنتيانها باينين ومتحددين نيك. (كده ازاي يا ماما ما انت شكلك حلو اوي والمايوه شيك) لقيتها كانها متنحه ف

المرايه فمنظرها وكانها مسمعتش جملتي وبعدها لقيتها قالت (لا ولا حاجه انا اقصد انه ضيق اوي) مفهمتش ماما غيرت الموضوع ليه وتنحت ليه كده اصلا فمنظرها بس اللي انا متاكد منه انها مكنتش مكسوفه. كنت محتاج اهدى واسمع اغاني وهي دخلت تستحمى وبعدها عملنا الاكل سوى. كانت لابسه قميص بيت خفيف مش سافل اوي ومش محترم برضه فنفس الوقت. بس انا مكنتش عايز اهيجها وكنت عايز اضحك واهزر واعمل الاكل واساعدها. فضلنا ننكت ونضحك لحد بالليل. طبعا بقى العادي اننا نخبط ونحك باجسامنا فبعض ولا كان فيه حاجه مع شوية رومانسيه وغزل. لازم احسسها علطول بانوثتها وجمالها. وهي ماما بجد كانت مبسوطه وكانت كانها بتعيش ايام الكليه تاني وبتعتبرني واحده صاحبتها. اتفرجنا على فيلم على اللاب واتعمدت يكون رومانسي فشخ يعني انا نفسي بحب رومانسيته فشخ لحد ما لقيتها نامت وهي فحضني. كانت كانها طفله نايمه فحضن ابوها ومطمنه. كنت مبسوط اوي اوي اوي. ايوه يا حبيبتي نفسي اخد بالي واطمنك واخليكي اسعد مي فالدنيا كلها. يومها كملت نوم على الكنبه جمبها ومن جمال النومه انا وهي مصحيناش غير الصبح ومش عارف ازاي نمنا فحضن بعض كده. ازاي لمدة تسع ساعات انا وهي

نايمين كاننا جسم واحد. كاننا عشاق. فتحنا عنينا سوا. كانت راسها على صدري ونايمه على جنبها اليمين وفارده رجلها اليمين وتانيه رجلها الشمال ومنيماها على رجلي. (صباح الخير يا مي) قلتهالها بحنيه بنت وسخه وهي ردت بحنيه اكتر (صباح الخير يا قلب مي) (نمتي كويس يا روحي) كانت لسه مش واخده بالها من طريقة نومها على جسمي وازاي لازقه فيا وقالت (اوي يا احمد بقالي كتير مسمتعتش بالنوم كده). بمجرد لفيت راسي نحيتها وشوشنا كانت قريبه اوي من بعض. اوي. يعني كان بين شفايفي وشفايف ماما عشرة سم بس قمت قايلها (شفتي النوم فحضن احمودي حلو ازاي) لقيتها حضنتني اكتر ولسه ناسيه خالص ان مينفعش ام تنام كده على ابنها وقامت من غير قصدها رجلها المتنيه بقت فوق على مكان زبري بالظبط. اللي فاجئني ان خلاص احتكاك زبري بيها مبقاش حاجه تخليها تتخض او تتاخد او تدايق حتى. وانا كمان صعب عليا ابيض عليها واهيجها دلوقتي وافصلها من انبساطها ده. لاني بجد بجد بحبها مبسوطه. بوست خدها برقه اوي (يلا يا قلبي علشان انا انهرده هخلي يومك احلى من امبارح كمان) لقيتها حضنتني اكتر ونامت بخدها على صدري وغمضت (لاا متقومش انا مرتاحه كده) حسست على خدها ال

لي قلب كياني من اول ما بلغت وبستها جمب ودانها برقه فشيخه وقلتلها (عمري ما حسيبك تنامي غير فحضني يا حبيبتي) وسبتها وقمت لاني لحظه كمان وكنت غصب عني هنسى نفسي وهاكل شفايفها اكل.

برضه هزار وضحك واحنا بنفطر وبنتفرج عالتليفزيون والجو كان دافي وحلو اوي وخرجنا قعدنا فجنينة الفيلا وغنينا سوى. ماما وانا صوتنا حلو شويه. مش مطربين يعني بس حسنا حلو. اتكلمنا كتير ومحسناش بالوقت لحد الضهر. قمت قايلها فجاه (ماما يلا ننزل البيسين بتاع الفيلا نفسي اجربه اوي) وجرتها من ايديها ومدتهاش فرصه تفكر. وجريت بيها على الفيلا وقنت مطلعلها الشورت والبرا الضيق. (يلا يا ميوشه هموت وانزل البيسين) لقيتها مكسوفه (يا احمد وهو انا هلبس كده برضه!! انزل انت يا حبيبي وانا هقعد اسمع اغاني جمبك) (مي مي هزعل منك بجد متبقيش غلسه انا هزهق لوحدي) (مممم طب خلاص حاضر يا روح مي) لقيتها خارجه عند المنشر (رايحه فين يا ماما؟) (هجيب المايوه التاني زمانه نشف) مسكت ايديها (ماما هنا انت لوحدك محدش هيبص عليكي) (مممم يا احمد انا عارفه بس يعني ده مش سني خالص) كنت عايز اقوللها حرام عليكي يا فاجره كفايه رقه وكسوف انا اتجننت بسببك. (سنك ايه يا

ام سن ده انت احلى مزه فالكون كله) قامت ضحكت (يا واد انت جايب الشقاوه والكلام ده منين. ده انت هتدلع مراتك اخر دلع) غصب عني شدتها عليا وكاني كنت بكلم عنيها. (انا مش عايز ادلع غيرك يا ماما). اتكسفت وخدت بالها ان الكلام ممحون اوي. (طيب طيب يا عم الرومنسي يلا اخرج استناني وانا جيالك) (خلاص هستناكي على البيسين). خرجت وكنت بعد كل ثانيه بتعدي. الوقت كان بيعدي براحه اوي. طبعا لبست مايوه تاني كنت شاريه قاصد وكان بجيب بزراير وكان صغير شويه وكنت عارف ان سهل فشخ اخرج زبري منه فاي وقت انا عايزه. وفجاه لقيتها جايه عليا. برقت. احا. فتحت بقى ومقدرتش امثل. تنحت فيها. كانت لابسه الشورت. ده طلع وسخ اوي. الشورت لو اتخيلتم معايا مكنش ضيق ولا واسع. كانه هوت شورت خفيف ومرحرح بس ماسك فنفس الوقت على لحم كسها وطيازها والكلوت متحدد تحته نيك. والشورت بيتحرك على شفايف كسها ومحدد شكلهم وهي ماشيه. بس اللي خلاني اشهق جوايا وخلاص هيغم عليا هم بزازها. احا البرا الضيق كان يادوب مغطي حلماتها وزانقها وكل بزازها مطرشقه وباظه برا من البرا فمنظر اوسخ من وساخة البورن ستارز. لما قربت مني ولقيتني مبرق كده قامت بكل كسوف الدنيا ق

الت بمحن وهي مغطيه بزازها بايديها (احمد المايوه ضيق اوي مش هينفع البسه). خلاص كنت هتجنن. هتجنن. هتجنن يا ناس من المنظر. ايديها يا ريتها كانت مداريه بزازها دي بعفويه كانت مغطيه البرا بس وانا كنت شايف ماما كانها مش لابسه برا اصلا وبزازها متفعصه كده بايديها مش بالبرا. احا هغتصبك يا ماما بقى مش قادر مش قااااااادر.

الجزء الثامن:

نسيت نفسي وانا متنح فجسم ماما الفاجر. كانت ماسكه البرا بكسوف اوي (ولد متنح فيا ليه كده) مش عارف ازاي قلتلها (ماما انتي ملبن فشخ) ضحكت وقالتلي (يا قليل الادب فيه حد يقول لمامته انت ملبن). قمت مقرب منها وكان فضهرها حيطه وقمت عامل دور حمدي الوزير يعني متحرش بهزار. ماما لزقت بضهرها وطيزها فالحيطه ومغطيه لسه البرا بايديها وانا لازق بكل جسمي فكل حته فجسمها. قربت راسي اوي منها (ايوه انت ملبن اوي ووتكه اوي وسكسي اوي اوي) ضحكت فشخ (يا واد بطل شقاوه هههههه)(انت يا جميل لازم الواحد يبقى شقى معاكي) وقمت لازق بزبري فلحمها اكتر وقربت شفايفي من شفايفها اويي (عايز اكلك اكل يا ميوشه). كنت مركز فشفايفها ولقيتها بترتعش اوي (احمد بطل شقاوه. عيب كده) سبت شفايفي مقربه اوي ولمست شفايف

ها لمسه صغيره ومتاكد اني سمعت ساعتها تنهيدة ااااااه صغيره طلعت من ماما قمت محرك زبري على سوتها بوساخه. (هو ايه اللي عيب يا بت). ماما كانت مزنوقه فشخ بين الحيطه وبيني وشفايفها تعتبر لازقه فشفايفي ولقيت عنيها مغمضه وشفايفها مفتوحه بترتعش وعرقانه وبتنهج شويه. قمت مفوقها من هيجانها بهزار (ههههه شفتيني وانا متحرش يا ماما هههه. ماما كانت عرقانه وبتهته ولسه مستوعبه اللي حصل (دمك تقيل اوي يا احمد. انا هدخل الفيلا مش هعرف انزل البيسين الشمس هتحرق جسمي. شديتها من ايديها (عيب عليكي عامل حسابي يا بت)( هههههه بت لما تبتك هو انا واحده شاقطها يا ولد) قمت فجاه بايسه حتة بوسه فاجئتها فشخ على شفايفها. بوسه وسخه اوي. اتعمدت شفايفي تكون مبلوله بمية بقي وقمت لازقها فشفايفها ثانيتين كاملين لقيتها احا غمضت وشفايفها اتفتحت وجسمها ساب فشخ (احمد مممينفععش تبوس مامتك على شفايفها) كانت بتتكلم بمحن ابن وسخه. انا جننتها رسمي ولسه هفضل اجنن فيها لحد ما اخليها تموت. هجننها واجنن كسها زي ما هي فشختني بوساختها وهي بتتعرى قصادي كل لحظه فعمري. (حبيبتي من غير قصدي. تعالي تعالي انا جايب سن بلوك معايا) وكنت محضر الكريم ورحت

راجع لازق فضهرها.علشان ادلها شحنة شرمطة فلحمها جديده. كانت هي لسه مفاقتش من اللي حصل فكسها لما زنقتها فالحيطه ولا فاقت من اللي حصل فشافايفها دلوقتي. لزقت فطيزها بزبري اللي حرفيا بقى شبه خرطوم الحريق من شهوته. وحطيت كريم على كتافها. ماما كانت اصلا على اخرها وخلاص هتجيبهم على روحها. وكان اودامها طربيزه قامت موطيه سانده عليها من كتر ما هي دايخه من وجع كسها. قلت فنفسي (مصلحه يا متناكه انك وطيتي علشان اعرف اركب كل لحم طيزك) قمت قايلها بهزار (هو انا اكمني اقصر منك يعني فاكراني مش هعرف ادعك كتافك) زبري كان فنص كسها من ورى بالظبط وابتديت اشب واتحرك على كل طيزها بطول وعرض زبري وانا عامل نفسي بدعك كتافها وهي بترتعش (احمد كفايه سن بلوك بقاااا متحطليش تاني) كنت مقرر اعذب بنت الوسخه واخليها تنهار وتموت بجد. هخليها ترجع من الرحله دي وهي نفسها تجري ملط فالشارع وبتصرخ (عايزه اتناااااااك). رجعت حشرت زبري كله فنص طيزها وقمت فاكك البرا من ورا. صرخت ومسكته من قدام (احمد بتعمل ايه). منظرها وهي مفنسه وضهرها ملط ومغطية بزازها بايديها بهدلني حرفيا قمت نزلت بجسمي وقمت خابط كسها المتحدد بحنيه اوي. وزي ما حصل ف

المطبخ صرخت (اييييييي ممم أاااه) وقامت وقفت ضهرها ورفعت راسها. ماما منحنيات ضهرها فاجره نيك. ولما بتبقى فارده ضهرها بتبقى طيازها وكتافها رجعين لورا بشكل سكسي نيك. وشوشت ودانها اللي كانت لازقه فخدب (معلش قلعتك البرا علشان ادهن الكريم تحته). المسكينه خلاص مبقتش قادره تلم نفسها ولا شهوتها ومش قادره حتى تبعدني عن لحم كسها الشرموط ده. (احمد مممم مفيش داعي انا اصلااا مممم مش هنزل كتيير) لفتها بايديا فجاه وعملت نفس الوضعيه الوسخه اللي كل ابن هيجان على امه نفسه يعمله فيها. وراك ماما كانت لازقه فالطربيزه فقعدت سنه بطيزها عليها. واللي ساعدني هو ان الطربيزه كلها رخام فتقيله ومبتتحركش. (مش هتنزلي ايه!!!) قمت لازق فيها فشخ وزنقتها بين لحم بطني وزبري وهي فاتحه رجليها بترتعش (ده انا مش هخليكي تطلعي من الميه يا بت). احا كنت خايف بجد انسى نفسي واغتصبها. هي خلاص الشهوة عماله تزني فيها وبتتكلم كان فيه حد بيلحس كسها (احمد بسسسس بقى) لزقت فيها زبري كان دايس بالطول من اول كسها لحد نص بطنها تقريبا وابتديت ادهن كتافها من قدام وعمال اوطي عليها بجسمي وهي بترجع ومتنحه فوشي مش مصدقه ازاي هي بتبقى شرموطه كده لما ا

بنها بيهتكها كده. (اااحمددددد بس بقاااا) كانت بتنهج وهي بتقولها. وزبري نايك لحمها براسه. فاجئتها بسؤال (ماما شفتي البنات اللي كانوا جمبنا كانو بيبصوا عليا بسفاله ازاي. خدتي بالك؟). كنت ساعتها ابتديت ادهن رقبة ماما. احا بجد كنت شيطان فشخ وبلعب فرقبتها بصوابعي وبحسس تحت ودانها لحد كتافها وهي بقت تتكلم وهي مغمضه عنيها.

كانت بتتكلم برقه وهيجان وببطء وبتنهج (ايوه شفتهم يا احمد وعصبوني اوي. (ماما هو انا شكلي كان سافل) وقمت نازل بايدي فجأه من رقبتها ومسكت اخر ضهرها اوييي ويعتبر اول طيزها قامت لا اراديا صغطت بنفسهت على زبري ورجعت بضهرها لورا (اه يا احمد كان سااافل اوي) وانا عمال تحسيس على ضهرها الملط وزبري حرفيا شاقق شفايف كسها وعمال اقرب منها وهي ترجع لورا. نفسي بجد اوريكم المشهد. نفسي تشوفوه كانه صوره لاني بجد اللحظه دي كنت هحشر زبري للاخر جوه كسها. ماما من كتر الهيجان ومن كتر منا عمال اقرب منها من فوق قامت تنت ضهرها لورا وحطت كيعان ايديها على الطربيزه وسندت عليها وكفين ايديها ماسكين البرا المفكوكه وضاغطين على بزازها اوي اوي. ومن كتر ما رجعت رجلها ال اتنين اترفعوا من على الارض ومفتوحين فال

هوا وانا حرفيا راكبها وزبري كله كله حرفيا بين شفايف كسها وايديا عماله تحسس فنص ضهرها. لقيت بطنها بتطلع لفوق بمجرد التحسيس على نص ضهرها المتني (ماما مكنش سافل ولا حاجه دول تلاقيهم معجبين بالعضلات الجديده) (لاااا يا حبيبي كانو بيبصوا عليه). ايدي كانت نزلت تاني على اول طيازها المليانه سكس. ونسيت نفسي بجد بقيت بحك رايح جي بزبري بين شفايف كسها الكبيره فشخ والحجه طبعا اني اوصل لضهرها كله. قلتلها وانا بنهج (بيبصوا على ايه ماما). ماما بقت مغمضه فشخ وبتتكلم وهي راجعه براسها ولقيتها سايبه وهيغم عليها وايديها اللي ماسكه البرا عماله تنزل من على بزازها من غير ما تحس. بقيت مجنون من الوضعيه اللي احنا فيها ومنظر المتناكه وبزازها بتتعرى بالتدريج. بقيت بنهج بسرعه فالكلام (ماما بيبصوا على على ايه؟) ماما قالت وهي مش حاسه (بتاعك يا احمد) (على ايه يا ماما؟) وقمت داهن الكريم على بطنها. احا اول ما لمست بطنها لقيت بطنها كانها مغناطيس فايدي. احا مي بجد كانت سايبه فشخ. عنيا مركزه فبزازها. فيه بز كامل اتعرى ملط والتاني ايديها خلاص بتسيبه. بقيت اتحرك على كسها اكتر. بمعنى اضق بفرشها. (ماما ويبصوا ليه هو حلو يعني؟؟)

قلتها بمياصه فشخ. وفجأه لقيت البرا وقع من كف ايديها ولقيتها بتنهج وبزازها ملط. خلاص يا احمد عشرها وريحها بقى وريح نفسك. احا ده انتم اصلا كانكم فسرير الجواز. ماما ولا كانها توبلس قصادي ومش حاسه بالدنيا (بسس بقاااااا تعبت يا احمد) (تعبتي من ايه يا حبيبتي) وقمت مخلي ايدي اللي على بطنها تطلع لفوق لحد ما لمست بزازها الكبيره من تحت. (بسسسس يا حبيبي مبقتش اااااه احمد ااااه. كنت بدعك ببطن ايدي بطنها من فوق وصوابعي بتنيييييك بزازها من تحت اوي. (تعبتي من ايه يا مي ها؟) ماما خلاص كانت هتجيلها رعشة الشهوه. وكالعاده وزي كل مره بزللها بالشهوه قمت فوقتها (ماما الحقي صدرك عريان) الجمله فوقتها وقامت ماسكه بزازها بايديها وجسمها بيرتعش اوي (ااااحمد انا دايخه اوي سندني) وقامت مددت على الطربيزه وهي ملط. لما مددت طيزها رجعت لورا وبقت كلها عالطربيزه وكسها بارز لبره الطربيزه. ساعتها حرفيا كاني بقيت شيطان مش عايز يعمل حاجه غير انه يضاجع المره السايحه اللي قصاده. ماما كانت ممدده ومغمضه ودايخه وبترتعش وعرقانه. وكنت راكب كسها ومن هيجاني على منظرها وهي مغطية بزازها بايديها بس قمت نمت فوقها. زبري كان فاشخ كس ماما

نصين وراسه عند سرتها. مكنتش بفكر انا بعمل ايه. واللي فاجئني انها محستش اني حرفيا بقيت بضاجعها وبتجوز كسها. ازاي مخفتش عليها ان بجرالها حاجه. كانت بتنهج اوي وبترقص تحت زبري بلحم وسطها. وقمت قايللها (ماما خدي انتي ادهني صدرك انا عيب امسكه ومديتهاش فرصه تفكر. حطيت الكريم على بزازها ومسكت ايديها وحطتهم فوق مكان الكريم. (ماما على افكره انت كمان بقى الرجاله مشالوش عينهم من عليكي. شوفتيهم كانوا متنحين فجسمك ازاي.) كنت عمال ادعك بطنها بحنيه فشخ وانا راكبها بزبري. بطلع قدام وارجع ورى بشكل وسخ كاني بدعك بطنها بس انا قاصد ادوس على سوتها بزبري وانزل بيه على شعر كسها وكسها لحد فرق طيزها. وهي نسيت نفسها وابتدت تحرك ايديها اللي على بزازها. وانا مبرق. (ماما كانوا بياكلو جسمك بعنيهم. شوفتيهم؟) (ااااااه شفتهم يا حبيبي) كانت بتتكلم كانها لبوة فحضن دكرها. (ده انا سمعت واحد اصلا بيقول للتاني كلام وحش اوي) وقمت دايس على كسها (ممممم قالوا ايه يا احمد) (واحد قال الفرسه دي لو مراتي كنت كتفتها ونزلت فيها مممممم مش هينفع اكمل) ماما ابتدت تنهج فشخ وبتدهن بزازها الملط قصاد ابنها وبترتعش اوي (ممممم كمل كمل يااا اح

مد مممم متتكسفش) قمت قايل بكسوف (كنت كتفتها ونزلت فيها تفعيييص). فجاه ماما صرخت وجسمها اتشنج اوي (اااااه ممممم ايه يا احمد). يا قحبه ده انتي فاضلك تكه وتشخي على نفسك. (تفعيييص ف لحمك يا ماما).. الكلام الجاي ده كله اقروه وتخيلوا اللي كان بيحصل فنفس اللحظه معاه. كنت بتحرك بزبري رايح جي وماما بتنهج وبتفعص بزازها مش بتدهنها. حرفيا بتشرمط بزازها. وهي بتنهج وخلاص هتجيب شهوتها (وايه تاني يا احمد) (و يحسسوا على كل جسمك) (مممم احمد وايه تاني. ايه تاني يا حبيبي) قلت بوساخه فشخ (ماما قالوا كلام مفهمتهوش)(قول قول ااه ممم قول) (قالوا انهم عايزين يركبوكي) ماما سمعت الكلمه لقيت جسمها اتتفض وقامت بضهرها كله وحضنتتي جامد ولزقت فيا لفت ايديها ورى ضهري وبقت تتكلم بهيجان وجنان وبزازها ملط ولازقين فجسمي العريان وزبري زنا مليون مره فزنبور كسها. (احمد قالوه ايه) (يركبوكي يا ماما) (ممممم ااااه) (ويعشروكي يا ماما. ماما سمعت الكلمه وقامت شهقت (ااااام ممم احمد انا.... اااه) (وواحد تاني سمعته بيقول كلام سافل برضه. قال عايز الحس جسمك لحس). ماما كانت حرفيا حضناني وبتحرك كسها وطيزها ورا وقدام كانها هي اللي بتنيك زب

ري. (احمددددد مممم قال ايه) (الحس جسمك وابهدل جسمك) انا كنت نسيت نفسي وخلاص هقطعلها الشورت والكلوت وزبري هيخترق كسها. قالت بصرخه (ااااااح احمد ايه تانيييي) (واحد قال هعشرك يا وسخه) (اييييييه ياحماااد) (هيعشرك يا ماما وهينكحك وينكح لحمك ويخليكي تجيبيهم) لقيت ماما حرفيا عماله تحك كسها طالع نازل على زبري وخلاص هتجيبهم. (ماما ماما هو يعني ايه يعشرك دي وينكحك؟ ماما انا عارف اني اهبل بس انت صاحبتي ممكن تقوليلي ايه تجيبيهم دي). لقيت ماما صرخت (ايييييه ايييي). طبعا سيبتها قبل ما كسها يفرقع بثواني. وقمت نايم ممدد جمبها على الطربيزه. نمت بضهري زي ما كانت نايه وهي قاعده على حرف الطربيزه من فوق. منعت نفسي ابص على بزازها. بس لمحتها بتغطيها بايديها ال اتنين نسخه طبق الاصل من الشراميط اللي بيتقبض عليهم فشقق الدعاره وبيخرجوا مغطيين شرمطة بزازهم. (ماما ادهنيلي بطني وكتافي) وماما تنحت فزبري. عنين ماما مش هي نفس عنيها اللي كانت من نص سنه بتستغرب وبتتخض وبتتكسف. عنين الوسخه دلوقتي بقت بجحه زي بحاحة زبري واكتر. ماما كانت كانها بتتوسل زبري يرحم جسمها من التعب ده. نظرتها كانت غريبه لزبري اللي حاولت احافظ علي

ه جوه المايوه بتاعي. كانت نظرة شهوه وتوسل وهيجان وفضول فالفرجه على حلاوته. (ماما حبيبتي يلا ادهنيلي وقمت حاطط كريم فكف ايديها اللي لازق فبزها. الكريم واتعمد احشر كف ايدي بالكريم بين بز ناما اليمين وايديها. احا اول ما صوابعي لمست حلمتها ماما لمست ايدي وغمضت. خليت صوابعي تدوس نيك على حلمتها الواقفه نيك. وشلت ايدي بسرعه. وطبعا منستش اخد فايدي كميه كبيره. ماما كانت مكتفه بزازها بكفين ايديها وده مخلي دراعاتها متنيه وزانقه فجنابها. (يلا يا ماما بقى ادهينيلي خلبنا ننزل الميه). وهي مكسوفه نيك وباصه للارض قامت شالت ايدها من على بزها اليمين. وقامت مغطيه بزازها الكبيىره النجسه بدراعها بالعرض وكف ايديها ماسك جمبها التاني. منظرها كان ابن شرموطه. وشهوتها كانت بنت شرموطه. وزبري ناوي يمرمط اللي لسه متبقى منها بعد الهيجان. من مكانها ده علشان تدهنلي بطني كان لازم كوعها يخبط فزبري اللي خلاص واقف عمودي على جسمي وتكه ويخرج من زراير المايو اللي فالنص. ماما حاولت متبصش على زبري وكملت دهن فبطني. غصب عنها كانت بتتكلم بمحن وسخونيه وبتحاول تداريهم بكسوف (على فكره انت بقيت شقي اوي). انا كنت بكلم ماما وانا منسجم و

منتصر وحاطط على شهوتها وفعلا بستمتع باللي وصلت هرموناتها المولعه ليه وبشوفه فكلامها. حتى دعكها لبطني كان زي التحسيس. (شقي ليه يا قلبي) (محدش يهزر مع مامته هزار غلس كده). قمت حاطط ايديا ال اتنين على كتافها وابتديت ادهنهلها كتافها وبنزل على دراعاتها براحه اوي. (احمد بتدهن ايه تاني)(دراعاتك يا ميوشه علشان متسمرش) كان اخر مسمار فنعش شهوة كسها اللي حرفيا عمال اغتصب فيها من امبارح وقمت نازل بكفوف ايديا تحسيس على دراعها اللي فارداه وبتدهن بكفه بطني. وكفي التاني بيحسس على دراعها اللي مغطي بزازها الاتنين. دراعاتها كانت ضاغطه فشخ على بزازها من تحت فمستوى حلماتها وبقية بزازها مرفعون كلهم لفوق ومنطورين لبره اوي وفرقهم ابن كلب شرموط يتعب الحجر. لقيت نفسي بتغزل فمي غصب عني (انت عارفه يا ماما ان الرجاله ليها حق تبص عليكي) (احمد بس بطل كسفتني)(انت ازاي وشك حلو كده يا مي. انت احلى بنت وست فالكون) وانا بتكلم كنت بحسس باطراف صوابعي على منحنيات بزازها الفاجره. بحرك بطن ايدي بدهن دراعها وصوابعي بتدوق حلاوة جلد بزازها المدلدل المحبوس ورا دراعها. (انت ازاي يا ماما ربنا خلقك بالحلاوه دي) خليت ايديا التانيه تر

جع ورا ضهرها وبقت بتشدها عليا براحه اوي بس كاني بدهن ضهرها وهي ابتدت تدوخ تاني. الغلبانه مرحقتش ترتاح من وجع الكس اللي عملته فيها من شويه. (ماما مفيش ست سكسي زيك اصلا انتي ازاي يا ماما مش واخده بالك من نفسك. انت ازاي مخبيه حلاوتك دي. ازاي مدارية جمالك ده. علشان خاطر بابا ميزعلش؟) بابا لو عنده دم يا ماما مكنش سابك لحظه لوحدك. ماما مكسوفه اوي اوي اوي وبتقرب لا اراديا ببطنها من بطني. ايديا وصوابعي كانوا مستعبدينها كانها نايمه مغناطيسي. ايد على ضهرها بتشدها عليا وايد بتستهبل ونازله تحسيس وزنا وسخ فلحم بزازها. كانت مستسلمه نيك. وايديها مبقتش تدهن بطني. من هيجانها نسيت. ومبقتش بتحركها. ماما كانت وصلت خلاص انها موطيه بجسمها وكانها بقت نايمه على جنبها جمبي. وقمت منزل ايدي اللي على ضهرها حسست بيها قرب طيازها اوي. احا. كانت بترقص بطيزها من سخونتها. (عارفه انتي لو مراتي كنت عملت فيكي ايه يا ماما) وهي سايحه خالص وراسها نامت على كتفي ردت (عملت ايه يا حبيب ماما). ماما خلاص ساحت لاقصى درجه. وبوساخه ومكر وانا بحسس على دراعها اللي مخبي بزازها كنت بسحبه لبرا وبعري بزازها لحد ما بزازها الوسخين دول بقو مف

روشين على صدري وجلدي العريان (كنت عملت ايه يا حبيبي. قوللي يا حبيبي ممم).

كان لازم احول السيحان اللي هي فيه لرومانسيه علشان متجيش بنتيجه عكسيه. رفعت ايدي اللي على طيزها لحد خدها وبقيت بحسس عليه. (كنت ضحكتك اوي يا مي وفرحتك وخلبتك سعيده. كنت عملت قرد علشان ابسطك) كنت بتكلم من قلبي بجد انا نفسي اعمل كده لمي برضه (كنت مسبتكيش لحظه فعمري كله. مكنتش سبتك ثانيه من غير ما اشوف حلاوتك. كنت هبقى اسعد راجل فالدنيا. ماما لقيتها مبتسمه فشخ وهي خدها وبزازها الملط لازقين فصدري (حبيبي انت بجد مش طبيعي انا بحب حضنك اوي اوي ده يا احمد. عايزه افضل كده زي ما انا دلوقتي عمري كله. بحبك يا حبيبي). قمت لافف راسي ولزقت فوشها (وانا بحبك يا حبيبتي) وبست خدها بوسه رقيقه اوي اوي (يلا بقى يا هانم ننزل الميه) وشدتها علشان اديلها تاني جرعة ضحك وهزار ولعب وفرحه فالميه. وكانت ملط من فوق. ماما نسيت نفسها من كتر الشهوه والرومانسيه ونزلت معيا البسين ملط. مخدتش بالها غير فالميه قامت غطتهم بايديها (احمد ايه الجنان اللي بتخليني اعمله ده. معقول الشقاوه دي. اطلع هاتلي البرا عيب اعوم قصادك كده) (ماما ماما انا احمد انا ابنك و

صاحبك وحبيبك بطلي كسوف. انت فاكره اني هبصلك). بزازها كانو تحت الميه باس باين انها ملط. وايديها ضاغطه عليهم فرافعه لحمهم لفوق وبيترجوا فشخ. قربت منها ومسكت ضهر كفوف ايديها وقمت شايل ابديها من غير ما المس بزازها (حرام عليكي تحرمي نفسك من الحريه حتى قصاد ابنك) (احمد مينفعش ابقى عريانه كده قصادك)(بزمتك يا ماما عمرك ما حلمتي واتمنيتي انك تنزلي البحر او البيسين من غير هدوم)(احمد متكسفنيش). كانت باصه بعيد عن عيني من كسوفها. (ماما أنتي ليه دافنه فرحتك. انتي لو مخدتيش حريتك قصادي هتخديها قصاد مين) وقمت بشقاوه قايللها (ولو اني مش قادر استحمل حلاوتك يا طعم انت) ضحكت اوي وابتدى الكسوف يقل (انت مجنون مجنون وشقى بجد اوي هههههه). بصتلها وانا مبسوط. كنت فعلا عايزها تحرر جسمها المكبوت طول عمره. جسمها اللي مفروض يتحلل ليها انها تديله الحريه يتشرمط براحته. لانه شرموط فشخ فشخ. وفنفس الوقت انا فعلا ابتديت مرحله جديده مع اللبوه. مرحلة انها يبقى العادي انها تبقى ملط قصاد عنيا. احا يا قحبه قربتي من زبري وقلبي فشخ. كانت مبسوطه وبتعوم بحريه ومغطتش بزازها خالص وانا محاولتش ابص عليها كتير. كنت عايز اعودها انها هي

1...45678...11