ليله الدخله والعائله

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أخدتها على صدري واطبطب عليها وابوس راسها واقولها معلش ياسماسم، وكان ابنها لسه ع التليفون، قلت له اقفل دلوقتي واتصل بعدين، حضنتها واحنا قاعدين وفضلت أحسس على ضهرها كانت لسه بلبس الخروج ما قلعتش، حضنتها أكتر لقيتها مستسلمة تماما وعمالة تعيط وتقول: أنا ما حدش ليا خالص في الدنيا دي، ودموعها بقت تحتها شبرين، قولت لها: طول ما فيه معاذ ما تقلقيش أبدا ياسوسو، قالت: حلوة سوسو منك دي انت اللي بتهون عليا زعلي بحبك يامعاذ.

وجات تبوسني من خدي كنت انا سخنت قومت بايسها ما شفايفها وطولت في البوسة، لقيتها قامت مفتحة عنيها جامد وبطلت عياط ورجعت ورا، قلت لها أنا آسف ياسهير بس انتي عارفة إني بحبك واللي حصل دا شعور طبيعي مني، قالت: بس دا مايصحش دا انت اخويا، قولت لها من زمان نفسي أتجوز واحدة زيك في جمالك ورقتك وشياكتك، أنا صحيح في سن ولادك عندي 20 سنة بس بفهم في صنف الحريم، ولو ما كانش فيه غير ست واحدة في الدنيا هاتبقي انتي، جمالك مدوخني وصوتك مالي عليا الدنيا، لقيتها داخت من كلامي واترمت على صدري بالراحة وقالت: أنا برضه بحبك وكان نفسي جوزي يكون شبهك، انت أي واحدة تتمناك ياميزو، قومت بايسها من شفايفها تاني، لكن المرة دي لقيتها اتعدلت من ع الكنبة وبدأت تبوسني جامد في شفتي وتمصمص وكأنها ما جربت البوس بقالها سنين.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "

من غير وعي مني بدأت أنام فوقها وهي مستسلمة تماما وانا ببوسها،، اتجرأت ومسكت بزازها وهي اتجرأت ومسكت زبي من فوق البنطلون وقعدت تحسس عليه من ع الهدوم، حصلي انتصاب غير عادي، فكيت زراير البلوزة اللي كانت لابساها ونزلت أبوس في رقبتها وصدرها لحد ما طلعت بزازها من السونتيان وامص فيهم بكل شراهة آآآآآآآآآه آه كان إحساس لذيذ فكرني بيوم عمتي ليلة الدخلة، نزلت بإيديا لوراكها وقعدت أحسس عليهم ورفعت الجيبة لقيتها انتفضت مرة واحدة وقامت دفعتني من فوقها وبسرعة دخلت أوضتها وقفلت على نفسها الباب، جريت وراها وخبطت الباب افتحي ياسهير أنا اخوكي وبحبك وهعوضك عن كل الدنيا اللي اتحرمتي منها، قالت اخرج بره يامعاذ لو سمحت اتفضل روح ع البلد ومش عاوزة أشوفك اليومين دول، قولت : مش هسيبك وانتي في الحالة دي.

قعدت بره في الصالون ولعت سيجارة وشغلت التلفزيون، والساعة بعد 2 الظهر، يعني فاضل ساعة أو اتنين وبنتها تيجي، روحت خبط عليها، يعني مش عاوزة تفتحي ياسهير؟ طب أنا ماشي بس اعرفي اني زعلان منك، لقيتها خرجت من الباب ويالهول ما رأيت

لقيتها لابسة قميص نوم أحمر مبين نص بزازها، قربت مني وقالت: إوعدني اني دا هيفضل سر بينا ما يعرفوش حتى لو مراتك، قلت لها: دي سري أنا وانتي أختي وحيبيبتي واللي يمسك يمسني، قومت هاجم عليها زي الوحش، زنقتها في الحيطة ببوس كل حتة في جسمها زي المحروم، طلعت فوق أبوس رقبتها وصدرها، انزل تخت أبوس بطنها ووراكها، وطلعت فوق تاني أبوس في كسها وهي تتأوه من كتر النشوة، غمضت عنيها وراحت في عالم تاني، لفيت وش للحيطة وضطرها ليا، وادعك زبي في طيزها وبإيديا تلعب في بزازها من أدام، وعلى طول شيلتها ودخلت أوضة نومها وروحت طاير بيها ع السرير، وعشان هي مستعدة للنيك كانت من غير أندر وير، قلعت هدومي كلها بسرعة وبقيت مالط ركبت فوق وانا بحك زوبري في كسها من فوق، وبإيدي تلعب في بزازها ،كل دا وانا ببوس كل حتة فيها من فوق لتحت

دخلت زبي وقعدت انيكها بالوضع الطبيعي وهي تتأوه أوووووووووف نيك يامعاذ نيك اختك حبيبتك، قولت لها في عز المعركة السكسية وانا بنهج من كتر المتعة والجهذ المبذول، زبي أحلى ولا زب جوزك؟ قالت: زبك انت ياحبيبي نيك نيك اختك سهير، نيكني يامعااااااااااذ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لقيتها قبضت على زبي بكسها من تحت عرفت على طول انها جابتهم، وعندها حق بقالها 5 سنين ما جربتش النيك، وأنا أول راجل في حياتها بعد جوزها، بعد ما دابتهم فضلت انيكها، قومت قالبها على جنبها وقايم معدول ومدخله في كسها ، ادخله واطلعه أكتر من عشر مات، وإيديا بتلعب في بزازها اللي زي الملبن، بصيت في وشها وانا بنيكها افتكرت سهير رمزي شبهها الخالق الناطق، زادت شهوتي أكتر وسرعت من النيك ، قولت هجيبهم آآآآه، لقيتها بتقولي: ما تنزلهومش جوا ياميزو نزلهم برا ياحبيبي، سحبته من كسها وطلعت على بزازها وجبتهم أجمل بزاز شفتها بحياتي، وهي بعد ما جبتهم قعدت تتأوه من كتر المتعة آآآآه كنت فينك يابن الجزمة من سنين

تعبت من النيكة دي شديدة، روحت مغير هدومي وقولت لها: قومي عشان زمان نادية بنتك في السكة، قامت لبست هدومها ودخلت الحمام تستحمى ، قلعت قميص النوم الاحمر ودخلت تحت الدش، دخلت عليها عشان أودعها، قالت وهي بتضحك: مش مستحمل ما اخرج يابني، قولت لها: ما استحملش اشوف حلاوتك، قومت حاضنها وهي عريانة وابوسها لقيت زبي وقف تاني، ومن غير وعي زنقتها في حيطة الحمام ومطلع بتاعي من سوستة البنطلون ودخلته في كسها ع الواقف ونيكتها ع السريع، وهي بتقول آه آه بحبك ياميزو، جبتهم في كسها وزوبري فضل ينام شوية بشوية، روحت على الحوض غسلت بتاعي.

وطلعت منتظرها بره في الصالون وبعد ما طلعت لابسة قميص نومها، وقولت لها أمشي أنا بقى مش عايزة حاجة ياحبي؟ قالت تسلم وابقى اتصل بيا أول ما توصل.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ

الجزء السادس

خرجت من بيت أختي وركبت الميكروباص على بلدنا وفي الطريق اتصلت بسامية مراتي قالت عمتك لسه ما وصلتش، وصلت انا رنيت الجرس ودخلت سألت سامية قالت عمتك لسه ما جاتش، قلت لها عاوزك ياسمسم.

قالت فيه إيه؟ قلت لها إنتي عارفة عمتي بتحبني قد ايه واللي حصل ليلة الدخلة بينا لا يمكن يتنسي، انا عاوز منك طلب، قالت: إوعى تقول عاوز تنيك عمتك تاني، قولت لو دا هايضايقك بلاش أهم حاجة انتي، بس انتي عارفة إن عمتي ست كبيرة وجوزها أكبر منها عنده 70 سنة ومالوش في الجنس، وكمان زياراتها المتكررة لينا في شهر العسل بتقول انها عايزة بس محرجة مني، لو شعرتي بالغيرة افتكري في الاخير انها عمتي مش مراتي.

قالت :بس انت معتبرها مراتك

قلت: لأ إنتي الحب الأول والأخير، لكن حبي لعمتي هو حب محارم صحيح تطور لجنس لكنه في الآخر حب محارم لا يمكن يبقى زي حبي ليكي أبدا.

قالت: موافقة بس بشرط

قلت: اشرطي ياستي

قالت: لو حصل دا يبقى احنا التلاتة

قلت: شكلك عندك ميول سحاقية ياسامية وانك كنتي بتمارسي السحاق قبل الجواز وبتتكلمي في الغيرة؟ عرفتي ليه انا عرضت عليكي العرض دا ومتأكد انك هتوافقي، ع العموم ماشي موافق بس لو هي رفضت ما اقدرش اجبرها

الساعة جات 5 العصر ولسه ما وصلتش عمتي، اتصلت على ولادها قالوا هي في السكة، يادوب بحط التليفون لقيت جرس الباب بيرن، روحت أشوف مين لقيت عمتي وجنبها ست كبيرة معرفهاش، فتحت الباب ودخلت عمتي سلمت عليا: ازيك يامعاذ ألف مبروك ازيك ياسامية ألف ألف مبروك، ردينا السلام، وجات الست الكبيرة اللي معاها سلمت عليا انا كمان ألف مبروك ياأستاذ، وراحت على مراتي سلمت عليها،

أوصف لكم الست دي هي طويلة زي عمتي كدا ، لابسة جلابية وفلاحة كبيرة في السن ولفة الطرحة على راسها، قعدنا على الأنتريه وبعد السلام والتهاني دخلت سامية تجيب الحلويات بسأل عمتي: مش تعرفينا بالحاجة؟

عمتي: دي الحاجة رتيبة جارتي وصاحبتي

قلت: ازيك ياحاجة رتيبة أمال ولادك اسمهم أيه؟

فهمت أنا عاوز إيه مش عاوز أناديها باسمها بل باسم ولادها

قالت: الكبير اسمه ماجد

قلت: اهلا اهلا ياام ماجد شرفتي ونورتي

ام ماجد: شرف مقدارك ياخويا

شاورت لسامية عاوزها في كلمة جوا الأوضة، دخلنا لقيتها بتقولي شكلك مالكش نصيب ولا انا، ضحكت من كلمة ولا انا دي ههههههه سامية شكلها سخنت على عمتي وكانت عاوزاها النهاردة، لكن بحضور رتيبة خلاص كل حاجة فركش

قلت لها : كدا الخطة اتغيرت أنا هاخد عمتي الأوضة بأي حجة وانتي هتقعدي مع رتيبة اتكلموا في أي حاجة عقبال ما اخلص

قالت: بس هي طالما جابت الحاجة رتيبة معاها يبقى مش عاوزة

قلت: دا يتوقف على ردة فعلها، اعملي بس اللي قلت عليه واعوضهالك انا في مناسبة تانية.

رجعنا الصالون سامية قالت لعمتي سماسم : معاذ عاوزك في الأوضة جوا يفرجك على ألبوم الفرح ياعمتو، قامت عمتي بسرعة وكأنها رايحة تتفرج على ألبوم الفرح فعلا ههههه وقعدت سامية مع الحاجة رتيبة، دخلت الأوضة مستني ورا الباب، أول ما دخلت عمتي قفلت الباب وقومت زانقها في الحيطة وهاتك يابوس، أبوس في رقبتها وادعك لها بزازها وبالإيد التانية أفك الطرحة، لقيتها انمدجت معايا وهمست لي: بالراحة يامعاذ رتيبة برا ومش عاوزاها تعرف حاجة، قلت لها: مش هاتعرف،خليكي بس معايا وانسي رتيبة دلوقتي، فضلت أبوسها واقفش فيها واحنا بنمشي لحد موصلنا السرير قمت راكب فوقها ومشلح طرف الجلابية الفلاحي اللي لابساها واحسس على وراكها وكسها، نزلت تحت قلعتها الكلوت وجيت اقلعها الجلابية قالت : بلاش خليني بهدومي عشان ما نتأخرش.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "

أنا كمان خليتني بالبيجامة وقلت البنطلون والبوكسر بس، أول ما عمتي شافت زبي هجمت عليه مص ولحس من كل حتة، وانا عارف انها محرومة، لكن سنها الكبير 60 سنة ما يوحيش أبدا انها عاشقة للجنس بهذه الدرجة، فضلت تمص في زبي وقومت منزل إيدي ألعب في بزازها الكبيرة، كانت بزازها بيضا وإيدي بتلعب فيها ع اللحم من فتحة صدر الجلابية، طلعت صدرها واحدة واحدة وحلمتها الخمرية تجنن، نزلت أمص في الحلمة وأول ما قربت منها لقيتها بتقول آآآآآآآآآه مكتومة، كانت مستمتعتة ووصلت لدنيا تانية لكن عشان رتيبة قاعدة برة ما رضيتش تعلي صوتها.

قوّمت عمتي وروحنا ع السرير جيت انيكها بالوضع الطبيعي لقيتها بتقولي : نام يامعاذ على ضهرك، عرفت انها عاوزة وضع الفارسة عشان تتحكم فيه وفي جسمي، نمت على ضهري وجت تدخل زبي في كسها بالراحة، وانا من شدة الشهوة دخلته بسرعة وقعدت العب في بزازها آآآه ياعمتي أأحححححح كمان آآآآه أسرع ، وهي تتنهد بصوت مكتوم وتقولي وطي صوتك ياغبي، فضلت تنزل وتطلع لقيتها مرة واحدة كسها قبض على زبي كام مرة عرفت انها جابتهم، نامت عليا من التعب ولسه زبي جواها عمال انيك فيها، قومت عادلها على ضهرها ورافع رجليها لفوق ادخل زبي واطلعه بالراحة عشان أهيجها تاني وشهوتها تحضر.

وفعلا أول ما عملت كدا لقيتها بصوت مكتوم آآآآه جامد يامعاذ آآآآآآآه وصوتها عملي سخونة اكتر نزلت فيها نيك بكل قوة وانا عشان بحبها قعدت ابوس واحضن فيها من كل حتة، لحد ما قربت اجيبهم وانا راكب قومت مطلعه بسرعة، جبتها على حرف السرير وأصبحت واقفة على الأرض ، قولت لها : وطي ياسماسم، أول ما وطت نزلت على كسها من تحت لحس لحس والنتيجة صوتت أكتر آه آه آه آه بالراحة ياميزو آه آه بالراحة على عمتك ياحبيبي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وبعد الآه الطويلة لقيتها سكتت مرة واحدة عرفت انها جابتهم للمرة التانية.

كنت لسه ما نزلتش وهي جابت شهوتها مرتين وعشان أشعل شهوتها تاني خليتها تركب وضع الفارسة، وهي تنزل وتطلع في قمة السخونة، رفعت الجلابية لفوق وطلعت بزازها برا أمص في الحلمة وانقل من بز للتاني وانا في قمة الشهوة، آه ياعمتي بزازك ناااااار ياسماسم يابخت جوزك آه ومن شدة الشهوة جبتهم في كسها لحد ما غرقت نفسي، وهي من تعبها اترمت عليا تبوسني في شفتي وتحضني جامد.

قومت من ع السرير جبت الفوطة أنشف اللبن اللي نزل واعطيتها الفوطة تنشف هي كمان، قمت ع التسريحة تلبس وتعدل هدومها وانا لبست البيجامة وكل هدومي تاني وقبل ما نطلع من الأوضة، قربت منها وبوستها بوسة مشبك، كانت أطول مني فكانت البوسة جميلة، فضلت أبوسها لقيتها بتطبطب على ضهري: يالا عشان ما نتأخرش

خرجنا وطلعنا الصالون لسامية والحاجة رتيبة وفجأة لقينا مشهد ما كناش نتوقعه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ

الجزء السابع

بعد ما خرجنا أنا وعمتي سماسم طلعنا على الصالون لقينا مفاجأة وهي إن سامية بتنيك الحاجة رتيبة وضع فرنساوي بالزب الصناعي ، كانت صدمة كبيرة ليا ، ما أخدوش بالهم مننا ، سحبت عمتي من إيدها رجعنا ورا شوية لكي لا نزعجهم وفضلنا نراقبهم ، ووش عمتي اتقلب مذهولة مما يحدث

كانت صدمة ليا لأن مفيش سابق معرفة بين سامية ورتيبة، وازاي تجيلهم الجرأة يمارسوا الجنس في الصالون وهما عارفين إني وعمتي جوا بنتفرج على ألبوم الفرح، كان مشهد أوصفه لكم، سامية لابسة لانجيري وردي ومركبة الزب الصناعي على وسطها، والحاجة رتيبة مش قالعة ولا حاجة دي لابسة كل هدومها، بس رافعة الجلابية وموطية لسامية على كنبة الأنتريه عشان تنيكها، قولت في عقل بالي طب لو رتيبة بتحب النيك ما جاتش ليا ليه؟ وايه موضوع السحاق اللي انتشر في مصر دا؟ حاجة لا يمكن كنا نصدقها.

المهم فضلنا نراقب من بعيد، وعمتي رغم انها مذهولة بس لقيت إيدها بتتسحب على كسها بالراحة وتسخن ع المشهد، انتهزت الفرصة وجيت ورا عمتي زانق زبي في طيزها والعب في بزازها من قدام، ونزلت بإيدي أساعدها بحك كسها، لفيت راسها وبوستها بوسك مشبك، أما رتيبة وسامية خلصوا واتعدلوا على الصالون يزبطوا هدومهم، وسامية دخلت أوضة النوم وهي دخلة لمحتني أنا وعمتي من بعيد وانا بقفش لها، جات عيني في عينها، شاورت لها وصباعي على بقي هسسس يعني ما تجيبيش سيرة، دخلت أوضة النوم وعلى وشها ابتسامة خفيفة وكأنها حققت كبرياءها بطريقتها، كنت عارف إن سامية مش هتفوت الفرصة دي على خير وكأن غيرت عمتي برتيبة.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "

دخلنا أنا وعمتي الصالون سلمت ع الحاجة رتيبة

انا: منورة يا ام ماجد

رتيبة: دا نورك ياحبيبي

ولقيتها بتعدل في لبسها كدا ولمحت إن زرار من الجلابية لسه مفتوح وصدرها من فوق باين، أخدت بالها بسرعة إني ببص لها قفلت الزرار، كل دا وعمتي ما ببتكلمش وكأنها حصلت لها صدمة

عمتي: قوم يامعاذ اعمل لنا حاجة سخنة نشربها

عرفت انها عاوزة توزعني عشان تكلم رتيبة وتعرف منها إيه اللي حصل

دخلت المطبخ لقيت سامية مراتي جاية ورايا قلت فرصة اسألها ايه اللي حصل منها هي كمان

سامية: مفيش كان عندي منشط جنسي جايباه لعمتك وأول ما دخلتوا الاتنين أوضة النوم وعرفت إني ماليش نصيب حطيت المنشط لرتيبة في كوباية المياه

أنا :وبعدين؟

سامية: قعدت جنبها وفضلت أحسس على وراكها لقيت بتبص لي بجنب وعينها زاغت بقت شوية فوق وشوية تحت لحد ما غمضت عنيها، عرفت انها سخنت ومستعدة، قلعت لها الطرحة واحسس على صدرها وجسمها، وقومت بايساها، لقيتها اندمجت معايا ، حكيت في كسها جامد قالت آآآآه وبكدا أصبحت جاهزة للنيك

وأنا و**** يامعاذ كنت هايجة جدا عاوزة أتناك بأي طريقة ومالقيتش غير رتيبة اللي قدامي ، يرضيك كنت انزل اجيب حد من الشارع؟

قلت: طبعا ما يرضنيش

سامية: آهو دا اللي حصل

قلت: بس انتي ما قولتيش انك جايبة زب صناعي وجايباه منين ولمين؟

قالت: دا كان عندي من أيام الغردقة بنلعب بيه أنا والبنات، وكنت عاوزة اطلعه لعمتك في ليلة الدخلة بس خوفت لأفسد كل حاجة.

قلت: بس معنى انك تجيبيه هنا يعني عاوزة ترجعي أيام الغردقة تاني وانا مسمحش، ومن فضلك روحي ارميه أو احرقيه

قالت: سيبه معايا دي خاص بيا انا لوحدي، يعني لو ما نكنتيش في يوم أعمل ايه واطفي شهوتي ازاي؟

قلت: بس توعديني انك ما تكرريش اللي عملتيه مع الحاجة رتيبة تاني الست دي ممكن تقول كل حاجة حصلت لها وتودينا احنا اللي الاتنين في داهية.

لقيت سامية ضحكت وقالت: ههههه لا اطمن الست مننا لا يمكن تفضح نفسها أبدا، ولو اضطرتها الظروف تكرر الموضوع دا التي هاتعمله أهم حاجة ما تتفضحش.

أخدت سامية ودخلنا ع الصالون لقينا رتيبة وعمتي قاعدين ساكتين ووشهم مادد شبرين، حبيت أقلب الجو لضحك عشان اغير الموضوع واطمنهم، وقولت وانا بهزر: جرى إيه ياام ماجد انتي هاتبلطي معانا والا إيه ههههههه احنا لسه في شهر العسل هههه

لقيت وشها فك شوية ونطقت: قال يعني مقطعين العسل أوي

قلت: لأ مقطعينه بس انتي ادعي لنا هههه وعد مني أول عيل اجيبه أسميه ماجد ولو بنت هاسميها رتيبة هههههه

هنا ضحكت عمتي وفكت وشها

وقلبت الجلسة لضحك وهزار، واستمرينا ع الوضع دا قيمة 10 دقايق، رن التليفون من أمي تطمن عليا وعلى عمتي اللي عارفة انها عندي، قلت لها الحمد لله، قالت اديني عمتك، حطت سماسم السماعة على ودنها أيوة ياأم معاذ: عاملة إيه ياحبيبتي، خلاص ماشي، ماشي خلاص أنا مروحة آهوه

سألتها: إيه اللي حصل ياعمتي

قالت: جالنا ضيوف البيت من بلد بعيدة ولازم اروح

خدت بعضها وسحبت رتيبة في إيدها ومشيوا، دخلت انا وسامية الأوضة وبصت لها: يابنت الجنية كل دا يطلع منك..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثامن

فات اليوم ونمنا أنا وسامية مراتي والصبح حسيت بهيجان كان زوبري واقف زي الحديد، قعدت اقفش في مراتي واحك زبي بطيزها ، وقلعتها الأندروير ودخلته في كسها، فضلت أنيكها وهي تتأوه آآآه نيك ياحبيبي نيك يااحمد.

قولت وانا مذعور: أحمد؟

أحمد مين ياسامية

لقيتها مندمجة أوي وبتقول: نيك يااحمد نيك اختك ياحبيبي آآه آه

قمت شايل بتاعي منها وصحيتها من النوم وانا بنادي عليها، سامية سامية، صحت من النوم، قلت لها انتي كنتي في وعيك دلوقتي؟ قالت: كنت بحلم حلم جميل

قلت: بتحلمي ان اخوكي بينيكك؟

هي : وايه يعني ما انت بتنيك اختك سهير انت كمان

عليت صوتي وزعقت: ما حصلش ما حصلش

قامت عدلت نفسها بكل هدوء ونزلت من السرير دخلت الحمام غسلت وشها، ولبست الروب ولا كأني بكلمها، قولت لها مين اللي قالك اني عملت كدا مع سهير؟

قالت: أنا عارفة كل حاجة، وانت نكتها يوم ما روحتوا التأمينات ونادية بنتها سمعتكم وهي بتفتح الباب، قامت قفلته وطلعت بره تاني لحد ما خلصتم ، اتصلت بيا في التليفون وحكت ليا على كل حاجة.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "

قلت: نادية ؟ طب وما كلمتنيش ليه وياترى عملت ايه مع امها دلوقتي؟

قالت: ما تقلقش مش هتجيب سيرة لحد

قلت: وايه اللي مطمنك كدا؟

قالت: ما تقلقش وخلاص وكمان هي مش هتجيب سيرة لامها، دا كان اتفاقي معاها.

افهم من كدا انك لسه بتنامي مع اخوكي حتى بعد جوازنا؟

قالت: لا بس نفسي يحصل لأن جنس الأخوات دا حاجة ممتعة، وافتكر ان عمتك اعترفتلك يوم الدخلة، دي حاجة عادي كنا بنعملها انا واحمد، واللي انت ماتعرفوش ان عمتك عارفة ان جوازنا دا تخليص حق.

كانت اعترافات صادمة، روحت ع البلكونة ولعت سيجارة وقعدت ابص في الشارع وانا أتأمل اعترافات سامية، قطع تفكيري تليفون من عمتي: ازيك يامعاذ هات مراتك وتعالى دلوقتي عشان فيه عندنا ضيوف عاوزين يشوفوك، قلت: مش جاهز دلوقتي، قالت لازم تيجي يابن الجزمة حالا وهات مراتك معاك، حسيت ان فيه حاجة كلمت سامية قالت ماشي، لبسنا ونزلنا كان المشوار مش بعيد، هما ساكنين في بلد جنينا يادوب 10 دقايق بالتوك توك، وصلنا وسلمت على عمتي وولادها ونسوان عيالها، قلت لها: أمال فين الضيوف؟ قالت : جايين دلوقتي ادخل غير هدومك انت ومراتك، قلت: مش مستاهلة احنا مش بعيد، قالت ادخل دلوقتي عشان هما جايين في السكة، شكيت أكتر ان فيه حاجة، سمعت كلامها ودخلت أنا وسامية أوضة نومها نغير هدومنا، يادوب دخلنا كدا لقينا عمتي داخلة لوحدها وقفلت الباب وراها.

قلت: هو اللي إيه اللي بيحصل فهميني، هو فيه حد جاي والا لأ؟

قالت: بصراحة لأ ولكن كان لازم أجيبك انت ومراتك بالشكل دا لأن فيه مصيبة حصلت.

قلت: خير؟

قالت: جوز رتيبة عرف ان رتيبة اتناكت يابن الجزمة بس ما يعرفش مين اللي نام معاها، ولو عرف انها مراتك هايدبحك.

قلت: يانهار اسود وعرف ازاي؟

قالت: معرفش بس لقيتها متصلة بيا الصبح النهاردة ومصحياني من أحلا نومة وكانت متخانقة مع جوزها، وقالت إنه لاحظ حاجات على جسمها زي ضرب على طيزها وكسها كان متعور، ضغط عليها لحد ما اعترفت، بس قالت ان فيه جماعة اغتصبوها وهي راجعة من عندك، وخايفة لو ضغط عليها اكتر من كدا تقول ساعتها تبقى مصيبة، كل دا من الصناعي بتاع مراتك هو اللي عورها.

قلت: مصيبة فعلا بس بسيطة وحلها سهل

عمتي: ازاي؟

قلت: تجيبيها عندك هنا دلوقتي

عمتي: ما ينفعش لأنه مانعها من الخروج

قلت: إنتي صاحبتها ولو جوزها عرف انها معاكي مش هيمانع

عمتي: انت ما بتفهمش؟ ناسي انها مفهماه انهم اغتصبوها وهي معايا؟ عاوزه يوافق تطلع معايا تاني؟ وكمان هتيجي تعمل إيه خلاص دي أصبحت ورطة.

قلت: زي ما قولت لك الحل الوحيد اني اشوف رتيبة دلوقتي بأي طريقة، انا داخل الحمام شوفي لي الحمام فاضي دلوقتي

عمتي: هحاول بس لو رفضت إيه اللي هيحصل؟

أنا: الحلول كتير بس انا عاوز اخش الحمام دلوقتي ضروري عشان مزنوق

دخلت الحمام وطلعت لقيت مراتي وعمتي لسه في الأوضة مع بعض، دخلت من غير ما استأذن لقيت مفاجأة، عمتي ومراتي نازلين بوس وتقفيش في بعض، إيد مراتي في كس عمتي من ع الهدوم والاتنين فاتحين بقهم من كتر الشهوة، صرخت على طول: إنتوا فيه والا في إيه، مراتي قالت لي: اعذرني يامعاذ عمتك كانت واحشاني قوي، وفي نفس الوقت لقيت عمتي من كتر هيجانها قعدت ع السرير وبتنهج، قربت منها وقوّمتها وبوستها في جبينها لقيتها بتحسس على زوبري من فوق الهدوم، كانت شهوتها نااااااااار قايدة وباين ان جوز عمتي ما عملش معاها حاجة من سنين ومحرومة نيك.

نزلت من على جبهتها في بوقها ابوس وامصمص شفايفها وهي استسلتمت تماما أخدت إيدي حطتها على صدرها ، وانا بدعك بزازها قلت لسامية اقفلي الباب بالترباس، راحت قفلته ولقيتها راحت على شنطتها طلعت الزوبر الصناعي، أول ما عمتي شافته قالت: لا لا لا لا بلاش دا يعورني ياسامية، ردت سامية: ما تخافيش ياعمتو أنا داهناه فازلين، كل دا وهي ماسكة زبي مش عاوزة تسيبه، مرة واحدة نزلت لتحت فكت سوستة البنطلون وطلعت زوبري تمص فيه آآآآه متعة جميلة أوي، بقت عمتي تمص لي وانا ببوس مراتي والعب في بزازها، بصت لي عمتي من تحت لفوق وعنيها كلها ترصد: مش عاوزة حس عالي عشان الولاد قاعدين برة، هما فاهمين اننا قاعدين بنحكي أسرار الفرح، قولت: ماشي آآآآه مصي كمان آآآآه.

" حصريه علي نســوانجي من تاليف صمت المـعاني "

بقت تحرك لسانها على التومة وتحطه في بقها جامد وتطلعه كأنها محترفة مص أو بتتفرج على أفلام سكس كتير، قامت مرة واحدة وزقتني ع السرير وركبت فوقي بهدومها، وسامية جات من وراها قلتها الكلوت ودخلت زبي في كسها وهي تتأوه بصوت مكتوم خايفة لحد يسمعنا، قعدت تطلع وتنزل وانا بلعب في صدرها من فوق الهدوم، عرقت وجابت مية من كتر السخونة، أما سامية مراتي طلعت الزبر الصناعي وجات من فوق عمتي تدخله في طيزها، بقيت بنيك عمتي من كسها ومراتي سامية تنيكها بالصناعي من طيزها، أول ما الصناعي دخل صرخت صرخة مكتومة آه أععع أهه براحة يابنت الجزمة آآه أيييوووووه كدا آه نيكيني ياسامية، نيك عمتك يامعاذ.

المشهد كان يهيج أجدها زب أحححححح قومت من تحتها وخليت سامية تنام على ضهرها ونامت عمتي فوقها عشان نبدل الوضع، بقيت المرة دي بنيك عمتي في طيزها وسامية من كسها، كانت طيزها مربربة وسخنة أوي، وفضلت طالع داخل ييجي خمس دقايق، قالت أحووووووووووه آآآآآآييييييي زق بتاعك جوا ياميزو أيييييي وكل ما تقول كدا أهيج اكتر وانيكها بعنف، وسامية مراتي كانت بتدعك لها صدرها وعمتي بتدعك بزاز سامية، وفي وسط المشهد دا لقينا اللي بيزق الباب وكأن معاه المفتاح ونده علينا: ماما ماما افتحي، كان صوت بنتها وفاء متجوزة وجاية تزوها، قالت عمتي بعد ما كتمت شهوتها : استني ياوفاء طالعة لك دلوقتي.

ولما لقيت الوضع كدا حبيت انهي الموضوع ، سرعت في نيك عمتي من طيزها آآآه آآآه لحد ما جبتهم جوا طيزها لقيتها ارتعشت رعشة جامدة هزت السرير، ومراتي من كتر هيجانها فضلت تلعب في بزازها حتى بعد ما عمتي قامت من عليها فضلت تلعب في نفسها، قولت لها بسرعة قومي البسي هدومك، قالت: مش ممكن عاوزة ارتاح يامعاذ آآه آه لقيت عمتي بعد ما نزلت راحت على كس سامية وفضلت تلحس فيه وتزنق لسانها جامد لحد ما سامية جابتهم.

قمنا كلنا وزبطنا هدومنا وعملنا كأننا بنفرج عمتي على ألبوم الفرح، وخرجنا سلمنا على الجميع نفر نفر، وعمتي قالت: روح انت بقى يامعاذ وهابقى اتصل بيك ، فهمت انها عاوزة تخلص موضوع رتيبة، قولت : ماشي، وانا خارج خرجت ورانا على الباب لقيتها قامت لطعاني بوسة في بقي وسامية كمان، شكلها لسه هايجة، وسلمت عليا وقالت هابقى اتصل بيك عشان نخلص موضوع رتيبة..