الصدفة غيرت حياتى

Story Info
الصدفة غيرت حياتى
22.8k words
0
2
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الصدفة غيرت حياتى

السلسلة الاولى

اهلا بحضرتكم ديه اول مره انشر قصة في المنتدي وهتكون بداية لتاريخ ناوي اعمله في المنتدي.

بداية القصة

(انا اسمي مروان عندي ١٦سنة اعيش في الاسماعيليه في مصر شاب عادي جدا متوسط الطول رفيع مهتم بالرياضة وجسمي طبعا عضلات مهتم بدراستي وبطلع من الاوائل من عائلة متوسطه)

امي بتصحيني الصبح

امي:اصحا بقا يازفت عشان تروح الدرس

أنا:حاضر اهو هتزفت هصحي ولسه بفتح عيني اوبااا علي شوفته

(امي عندها ٤٥سنة طويلة عندها بزاز وطياز كبار وعودها جامد أو ما تشوفها زوبرك يوقف ليها احتراما )

اوبا علي شوفته شوفت امي لبسة قميص نوم اسود شفاف ومش لابسة براا أو سنتيانة وبزازها هتفرتك القميص ولابسة كلوت احمر فتلة وباينين جدا من القميص أنا أول ما شوفت كده زبي وقف احترما ليها ومركز طبعا في جسمها

وهي أول ما لاحظت زبي لفت وشها

امي :أنا خارجة احضرك الفطار عشان ناكل مع بعض

أنا :ماشي

روحت اخد دوش ولبست وروحت عشان أفطر مع امي روحت لقيتها محضره كل حاجة واعده مستنياني روحت اعد وباكل وانا عيني مش راضية تحل جسمها بفصصها وجسمي هيقطع البنطلون وهي ملاحظة اني عمال ابص عليها

أنا خلصت اكل وخدت حاجتي ونزلت عشان اروح الدرس الدرس في بيت المستر

وصلت ولسه ناقص ساعة

بخبط علي الباب والمفاجأة اللي بتفتح الباب مرات المستر ويادين امي

لابسة عباية ماسكة علي جسمها وقصيرة لحد الركبة وبزازها كبيرة وطيزها متوسطة الحجم

وقصيرة واول ما فتحت طبعا أنا مركز معاها ومسبتش حته في جسمها وهي لاحظت زبي اللي كان واقف علي امي الصبح

مرات المستر :اتفضل يا حبيبي وعينها مش راضية تطلع من علي زبي

أنا لاحظتها وهي بتبص علي زبي فابحاول اداريه

أنا:شكرا اومال فين المستر

مرات المستر : اتفضل هو نزل يجيب حاجه وساعة وجي

أنا : خلاص أنا هجيب حاجة وجي لما المستر يجي

مرات المستر :لا اتفضل ميصحش والله وبعد محاولات كتير دخلت

مرات المستر :اومال مقولتليش اسمك ايه

أنا :مروان

مرات المستر :عاشت الاسامي وانا ساميه

أنا:تسلملي ياطنط

ساميه :طنط ايه بقي احنا هتبقي أصحاب ولا انت مش عاوز تصاحبني وانا بصراحه مبحبش حد يكبرني

أنا :لا عاوز طبعا حاضر ياطنط

ساميه :تاني

أنا :اسف ياطنط

ساميه :لا ده انت بارد بقي وجت عليا ونيمتني

وبتكتفني وانا بحاول افك وهي أعدت علي زبي ومن الحركه حستها مش علي بعضها وانا زبي بقي شادد

أنا : خلاص خلاص انا اسف ياسامية

ساميه :ايوه كده ناس مبتجيش غير من العين الحمره بس انا مش هسيبك فك أنت نفسك

أنا :بس كده سهلة فكيت ايدي ومسكت بزازها وزقتها وركبت عليها

سامية وحسيت أن نفسها بيروح ومش قادرة تتكلم

سامية:يوه معرفش انك جامد كده خلاص سيبني

أنا :لا فكي انتي نفسك

سامية :بقا كده

أنا :ايوه هو انتي احسن مني في حاجة

هي:لا خالص

أنا :يبقي فكي نفسك

سامية :بس انت استحمل

أنا :حاضر

سامية بتقرب من وشي اوي وبتفتح بقها وبديني بوسه وبتمص في لساني وانا مش مصدق طبعا أنا اندمجت فيها علطول وحطيت ايد علي بزازها وايد علي كسها وقعدنا بتاع دقيقتين وبقت بتحاول تقلعني البنطلون وانا ماسكها تقفيش ومص ولحس في رقبتها وفي وشها

سامية:لا أنا مش قدك تعالي نخش الاوضة

أنا :حاضر

دخلنا الاوضة وزقتني علي السرير وفي ثانية قلعت وبقت ملط وانا واقف متنح من جسمها

ساميه زقتني علي السرير وحرفيا اكنها بتختصبني وانا عمال اقفش في جسمها وهي تقلعني واول ماشافت زوبري اتصدمت وبعد كده خادته وهاتك يا مص وانا حسيت اني هجيب مسكت رأسها وخدها في بوسة يجي ٥دقايق وبوبسها وبعلب في شعرها وأيدي التانية بتبدل مابين بزازها ونزلت علي رقبتها ومص ولحس وعض علي خفيف ونزلت علي بزازها واعدت أمص فيهم لغاية ما شبعت ونزلت وبنزل وقربت نحيت سرتها واعدت الحس علي شكل دايرة واول ما لمست سرتها مسكتها كهربها

سامية :يخربيتك أنت عملت فيا ايه

أنا مردتش ونازل مص لحد ما وصلت للكنز كسها احلي كس وردي ويالهوي علي الشفرات حاجة كده موت واول ما حطيت لساني علي كسها حسيت ببركان نازل مازلت عسلها كله في واشي وانا طبعا لحسته كله مسبتيش نقطة أعدت الحس ونزلت علي الحته مابين كسها وطيزها لغاية ما وصلت لطيزها وهاتك يامص وهي اعصبها باظت خالص

سامية عدلت جسمها بالعافية وغرقت زوبري بريقها قالتلي يلا بقي ياحبيبي أنا هموت علي زوبرك عدلتها علي وضع الدوجي واول ما حطيت زبري جسمها اتنفض وجابت عسلها أنا دخلت زوبري حسيت أنه دخل في بركان

سامية : افشخني بدل ما جوزي رميني كده

أنا :بقي حد يرمي النعمه ديه

واعد انيك فيها لغاية ساعة الاربع وحسيت اني هجيب أنا:هجيب يا قلبي

سامية :هات في كسي يا حبيبي

أنا ماصدقت وسرعت السرعة وحسيت أنا زبي هينفجر ونزلت كمية كبيرة جدا

سامية (مرات المستر):اه اخيرا حسيت بلبن في كسي ده انا حسيت اني اتحرمت منه

أنا :بالهنا ياقلبي

سامية :طب يلا ناخد دش

دخلنا ناخد دش واعد العب في جسمها شوية وهي تلعب في زبي طبعا زبي وقف احتراما ليها

هي وبتضحك :لابقولك ايه نيمه تاني أنا مش قده

أنا :خلاص متخفيش

خلاصنا ولبسنا واعدنا في الصالون

سامية :يخربيتك ده انت بهدلتني قولي بقا ديه اكيد مش اول مره ليك نمت مع كام واحده قابلي

أنا :لا وا.. ديه اول مره

سامية :لا مش مصدقاك اومال عرفت ده كله منين ده جوزي مبيعملش نص اللي بتعمله يامفتري

أنا: من فيديوهات السكس وضرب العشرات و منتدي نسوانجي

سامية :اه ده انت باين عليك مقضيها

أنا مردتش وببص في التلفون ومستغرب أن محدش جيه ببص في الساعة لقيت لسه ناقص خمس دقائق وبفكر لقيت سامية بتقول

سامية : طبعا انت مستغرب أن محدش جيه

أنا:اكيد ممكن تفهميني

سامية :جوزي قال للطلاب أنه هيقابلهم تحت واتفق معاهم على مكان لانهم مش عارفين البيت وكان عنده مشوار واتفق معاهم أنه هيقابلهم قبلها بعشر دقائق وزمانه في الطريق

وفعلا اول ما خلصت كلامها لقينا الباب بيخبط

هي ردت وقامت عشان تفتح الباب وفعلا الطلاب دخلوا ومعاهم المستر

والمستر دخلنا الاوضة عشان ناخد فيها الدرس

وبدأ المستر يتعرف عليهم ويعرفهم عليا

كنا ٤ بنات و٣اولاد

(مريم طويلة وبيضة ومحجبة وعندها بزاز متوسطة وطيز كبيرة بس مش اوي كانت اجمل واحده فيهم &اسراء قصيرة قمحاوية وطياز متوسطة وبزاز صغيرة &نورهان اطول من مريم وبزاز وطياز متوسطين وحاجة كدة عود فرنساوي&رباب متوسطة الطول حاجة كان ناصعة البياض وتخينة وبزازها ملبن وكبيرة وطياز كبار )

(چورچ كان طولي عريض وتخين شوية وابيض&يوسف قصير واسمراني &احمد كان طويل وعريض وعضلات واسمر احمد عشرة عمري واجدع واحد في اللي عرفتهم)

والمستر جي عليا وقال مروان متفوق دراسيا وذكي جدا وبيقدر يلعب في عقلك وسابق سنه

وباقي الحجات هتعرفوها مع الوقت وبدانا الحصة وخلصنا في خلال ساعتين ونص ومشينا وانا خارج لقيت ساميه مرات المستر جايه وبتقولي خلينا نشوفك تاني

أنا :حاضر

وخارجين أنا الصحابي وانا ماشي لقيت احمد جاي عليا

احمد : أعتق ياعرص بقا حتي مرات المستر

أنا :خخخ جرا اي يا خول مالك

احمد :مفيش حاجه يامعلم كنت جاي بقولك يلا نروح البلايستيشن

أنا :ماشي يلا

روحت معاه وخلصنا ومروحين في الطريق وفجأة واحنا ماشيين شوفنااا

____________________________

الجزء الثاني

_______

خلصنا البلايستيشن و مروحين في الطريق وفجأة شوفنا مريم وكان في ناس بيخطفوها أنا وأحمد طيرنا عليهم وفشخناهم ومريم كانت بتعيط ومنهارة أنا روحت علي ماسكها وروحت ماديلوه بالنص ونازل عليه بالبوكسات لغاية ما وشه بقي كله ددمم ولقيت واحد بيحط أيده علي كتفي ولسه هنوله البوكس لقيته احمد

احمد :مش كده يا وحش الواد هيموت في ايدك

أنا :ينعل كسمك خضتني ما يموت ولا يولع

مريم قامت من علي الارض وقالت أنا متشكرة ليكوا جدا من غيركوا كانوا خطفوني

احمد : العفو يا قمر احنا عملنا حاجة

أنا :هما مين دول ياكريم وعايزين منك ايه

احمد:انت مال كسمك هو انت ابوها

أنا :يخربيت بضانك ياعم

مريم :دول يامروان أعداء بابا في الشغل وفي بينهم مشاكل

احمد :طب تمام بقولك ايه ماتجيبي رقمك عشان لو حصل اي حاجه زي دي نعرف نتصرف

مريم: حاضر هات تليفونك اسجله ورن عليا كمان ساعة عشان مش معايا التلفون وبالمره اسجل تلفونك

احمد:بس كده اتفضلي

مريم سجلته وقالتلي مروان ممكن تليفونك اسجل رقمي وتكتبي رقمك في ورقة

أنا :حاضر يامريم

مريم سجلت رقمها وانا ادتلها رقمي ومشيت وانا وأحمد مروحين مع بعض لغاية ما جيه بيته

احمد:يلا ياعم في داهيه

أنا :ماشي ياعم ماشي عايز اشوف وش كسمك تاني

أنا وصلت البيت وكلت واعد شوية اقلب في التلفون واتفرجت علي فيلم دبابة الغضب ونمت وصحيت علي رنت التلفون ببص لقيت چورچ بيرن رديت عليه

چورچ:يلا يسطا بقالي ساعة مستنيك قدام البيت أنا وأحمد

أنا:مستنيني ليه انت والخول ده

چورچ :احه انت ناسي أننا عندنا درس في السنتر

أنا :اه صح يادين امي طب خلاص خمسه وجي

چورچ : تمام سلام

أنا :سلام

أنا خدت دش علي السريع وغيرت لبست تشيرت اسود علي بنطلون ابيض وكوتش اسود ولبست ساعة كده لونها دهبي وصحيت امي وقولتلها اني رايح الدرس واعدت تتحايل عليا اني أفطر بس أنا مردتش وقولتلها أنا هفطر مع اصحابي وخرجت لقيت فعلا چورچ وأحمد مستنيني

احمد :ياعم ينعل اهلك مستنين الوزير بقالنا ساعة اعدين

أنا نفضت لااحمد وقولت لچورچ

أنا :ياعم ايه خلاك تجيب الصداع ده

چورچ :معلش خليها عليك

احمد :ماشي ياعم تشكر يا محترم

أنا: العفو ياكسها

احمد: شوفت الخازوق اللي مريم ادتهولي ادتني الرقم غلط

أنا: احسن ما انت غشيم ومدلوق عليها فشخ

احمد وچورچ في وقت واحد: يبني البت واتكة

أنا : ايوه عندكوا حق بس فكر بعقلك مش بس زوبرك

وصلنا الدرس العدد كان كبير جدا والمستر اعد يرغي والبنات ترغي وانا طبعا مش فاهم حاجه بس كده كده أنا هعرف اذاكرهم فا مش مهتم

روحنا مروحين أنا وچورچ وأحمد لقينا مريم داخلة علينا وجت تقولي ممكن دقيقة بعد اذنك

أنا فهمت :فاقولت لاحمد وچورچ يروحوا وانا هيبقي اروح

چورچ :قال تمام

وأحمد : قال يسهلوا يابا

أنا روحت لمريم قولتلها نعم

مريم: لا بس كنت عايزة اشكرك علي اللي عملته امبارح وعازماك كده نشرب حاجة

أنا :أنا موافق بس بشرط

مريم : عارفه انك تحاسب وانا معنديش مشكلة

أنا :كده تمام يبقي ناكل الاول وبعد كده نشرب عشان انا ميت من الجوع

مريم:يلا بينا

كلنا وروحنا كافيه هادي وحاجه اخر روقان

ومريم :ها ياسيدي قولي بقي ايه حكايتك

أنا توهت الموضوع لاني مبحبش احكي لحد لاني مش بثق في حد

وقولتها احكيلي بقي علي يخطفوكي دول مين

مريم : هو هو اللي أنا قولتلك عليه امبارح الحقيقة

أنا :مع اني مش مصدق بس تمام عادي المهم انتي جيباني ليه

مريم:مفيش عشان نبقي أصحاب ونقرب من بعض

أنا :ايوه في نوعين من التقريب يااما نقرب حب وشغل المحن ده مليش فيه وفي نوع تاني اللي هو نوع التقريب عشان أنام معاكي اني نوع بقي

مريم بكل خجل: يبقي النوع التاني بس الله اكبر عليك طلعت زكي فعلا مش مجرد كلام

أنا :طب ايه عشان نخلص عندك ولا عندي

مريم بابتسامة: يبقي عندي

أنا :كويس برضو عشان أنا معنديش مكان يلا بينا

مريم :يلا

ولاقيتها بتفتح عربية وبتركب قولتلها احه جايبها منين ديه

مريم :من عند امي ما تركب ياعم

ركبت وطول الطريق ما بنتكلمش واول ما لقيتها بتلف وهتخش في فيلا يادين امي علي الجمال وانا واقف مبحلق وفيلا كده من الخيال

مريم نزلت من العربية وبتقولي ايه هتبحلق كتير

أنا :قولتلها ده مين ده كله

مريم:ابويا جابهالي هدية هي والعربية

أنا: ليه ابوكي شغال ايه

مريم :هبقي افهمك بعدين يلا بقي اصلي هموت عليك

أنا:يلا

طلعنا أوضة النوم وهي دخلت الحمام تاخد شور وتيجي وانا اعد وسرحان في جمال الاوضة

وعيني وقعت علي ملاك ياللهوي مريم لابسه قميص نوم احمر وجايبه شعرها لجمب وحاطه برفان سكسي فشخ أنا أول ما شوفت كده جريت عليها وهي جريت مني واخير مسكتها وشلتها ورمتها علي السرير

مريم: ايه هتعمل يه

أنا :كل خير يا جميل

مسكتها خدتها في بوسها رومانسيه خدتها فيها بتاع خمس دقائق وهي اندمجت معايا وانا ببوس فيها عمال العب في ببزها الاتنين وأيدي بتفرك في شعرها وهي في عالم موزاي قلعتها هدومها وشوفتك احلي بزاز واحلي طياز في الدنيا وبدأت اعرف انها بتحب الرومانسي ولا العنف ولقيت كل ما اعمل حاجه برومانسية بتهيج وبتتشنج فا عرفت انها من النوع الرومانسي خدتها في احلي بوسه ومصيت لسانها ومسبتش حته في وشنا غير ببوسه ولسحه وحتي ودانها وبفرك في شعرها ومازلت علي رقبتها ولحس وبوس لغاية ما وصلت للبزاهات أعدت الف حولين الحلمه بالسانيه وهي نفسها يعلي وتصوت وتتشنج واوال ما حطيت لساني علي الحلمه الشمال مريم :اهههه افشخني قطعتي وانا عمال أمص في البزاز أدفن وشي بينهم ونزلت علي السريع كل ما اقرب منها القيها بتشنج اكتر ونزلت مص ولحس لحد كسها واعدت الحس لغاية ما جابت في وشها عليها وانا متواصاش مسبتيش نقطه وللاسف كانت مش مفتوحه من كسها فقلبتها علي طيزها مص ولحس وروحت علي الخرم لقيتها مش مفتوحه فابسالها

مريم :يابني أنت اول واحد تلمسني اصلا

أنا مكدبتش خبر وزبي بقي وقف اكتر وانا نص ولحس في خرمها وابدا بينه وبين كسها لغايه ما جابت وهي قامت وقلعتني خدوني ومص وكان باين عليها اول مره فعلا أعدت أعلنها لغاية ماغرقت زبي قولتلها هاتي فاوزلين أو كريم قامت وجابت من الدرج كريم أنا دهنت زبي وخرمها وحطيت شويه علي ايدي وبقيت ادخل صباع لغاية ماخدت عليه ودخلت التاني واتعودت علي الاتنين ودخلت التالت واتعودت وحسيتها فعلا جاهزه أولي أول ما حطيت زبي علي طيزها صوتت وقالت: افشخني موتني بزبك

أنا: أنا لسه عملت حاجه ياشرموطة

مريم : افشخني أنا شرموطتك

روحت دخلت راس زبي وهي عمالة تصوت فاهديت شوية لغاية ماخدت علي الوضع وبدأت ادخل زبي وانا عمال العب في ببزازها وأيدي في كسها لغاية ما دخل نصه روحت مسكت رأسها واديتها بوسها برومانسية و ايدي علي بزازها ومره واحده روحت دخلت كله مريم : اههه اههه حرام عليك فشخت طيزي نصين يا مفتري ونزلت دمعتين صعبت عليا فعلا

فاهديت شوية لغاية ما طيزها خدت علي زبي ولقتها بتتحرك عليها أنا ماصدقت أعدت انيك فيها ولقيتها جابت للمره التالت فاهديت شوية ونمت وخليتها تعد علي زبي واعدت تنطط علي زبي حسيت اني هجيب فقولتلها قالتلي هاتهم علي بزازي وجبتهم علي بزازها وهي أعدت تدهنه علي بزازها قولتله يلا نستحمي قالتلي يلا روحنا وعملنا وحد محترم في الحمام وجبتهم في طيزها وخرجنا من الحمام ولبسنا

أنا :يلا سلام ياقلبي

مريم :علي فين انت هتقضي معايا اليوم

أنا : احه انتي عايزة امي تقتلني

مريم : لا احا أنا بعد ما اتعودت علي زبرك يلا روح سلام

أنا : سلام

روحت وفتحت الفون لقيتها بعتالي علي الواتس لما تروح طمني عليك وفرحت وطمنتها وقولتها اني روحت قالتلي ماتيجي معايا الدرس بكرة بدل ما تروح مع أصحابك

قولتلها مينفعش عشان اصحابي ميزعلوش

قالتلي ماشي

وقفلت معاها وكلت مع امي في البيت ونمت وصحيت تاني علي رنت احمد ابن المتناكة غيرت ولبست لبس كاچول وكان علينا درس فلسفة في السنتر والعدد كان متوسط والمدرسة كانت جامد فشخ وانا كنت مركز معاها وهي لاحظت وضحكت وهي ضحكت ضحكه بسيطة عشان محدش ياخد باله

خلصنا الحصة ومروح أنا وأحمد لاقيت مريم داخلة علينا

احمد : هو ايه الحوار

أنا : انت مال كسمك

احمد : بقا كده ياعرص

أنا : خلاص هفهمك بعدين

مريم جات وقالتلي أن ابوها عايزنا أنا وأحمد عشان يشكرنا علي حصل امبارح

ركبنا معاها عربيتها وكانت أنا وأحمد بنرغي في أي حاجه لحد ما وصلنا الفيلا اللي أنا نكت فيها مريم ودخلنا وسلم علينا ورحب بينا جدا كان رجل محترم ولابس بدلة جامدة خاتم عليه احجار كريمه وساعة من الدهب وحاجه فخمة جدا

ابو مريم :اتفضلوا اتفضلوا

أنا وأحمد : يزيد فضلك ياباشا

ابو مريم :أنا بقا حبيت اشكركم علي حصل مع مريم بنتي وبذات احمد

احمد : ده واجب علينا ياباشا ومريم اختنا بس الصراحه مروان هو اللي يستحق ده عشان هو يعتبر نفخ الناس

ابو مريم : ما ده واجب عليه أنه يحمي بنت عمه

أنا ومريم وأحمد في صوت وأحمد :بنت مين

ابو مريم:أنا هحكيلكوا كل حاجة

وهنا نهاية الجزء التاني

____________________________طبعا كل يوم هنزل جزئين أو تلاته ياريت تعجب حضرتكوا و اي تعلق علي اني اعدل في القصة لأن ديه اول مره ليا فااستحملوني يا اخواتي

____________________________

الجزء الثالث

_________

ابو مريم : أنا هحكيلكوا كل حاجة

الحكاية بدأت من سنين اول ما اتولدت يامروان

ابوك جاله رؤيه وعرف انك النبى المختار اللي هتقضي علي الشر وهتنصر الخير وفرح جدا وراح قال لامك امك طبعا أول ماعرفت كده خافت عليك جدا وهربت تاني يوم واعدنا ندور عليك أنا وابوك وعمامك سنين طويلة لغاية ما بنتي مريم قالتلي على اللى حصل معاها وأنك انقزتها أنا ساعتها مصدقتش نفسي ولا لغاية دلوقتى مش مستوعب انك قاعد معايا

أنا أول ما سمعت كده جريت وهربت ومش مصدق أن ده بيحصل معايا وروحت أعدت علي البحيرة اللي لما بقي مدايق باجي هنا لغاية ما اهدا ولما وصلت أعدت و شوية ولقيت عيني غمضت وشوفت نفسي أنا موجود في مكان كله ابيض ومفهوش حاجة وسمعت صوت من ورايا وببص ولقيت واحد طويل جدا ولابس تاج ودرع من الدهب والالماس ومرصع بالاحجار الكريمة

ولابس تاج عليه تلات الماظات واحده لونها ازرق وواحده سوده وواحده حمره

وبيقول ياحامل الخير ياقاتل الشر يا ناشر السلام

أنا : حضرتك مين وليه بتقولي كده

ايلوهيم: أنا ايلوهيم ملك الكون ورب القوة سيد الديانات الابراهيمية وابن امونرع جوبيتر زيوس وبقولك كده لانك فعلا هتقتل الشر والتعصب الاخوانوسلفى الحجابى النقابى والتكفير والجهاد والحروب وقمع الحريات وهتنشر السلام والتسامح والعلمانية والتنوير والاشتراكية. وللاسف ميهميت هو واتباعه ادعوا انى الوحيد ومش ابن الالهة المتعددة سادة الاكوان والمجرات والكواكب والنجوم امونرع واولاده اوزيريس ونفتيس وايزيس وحتحور وخونسو وانا من ضمن اولاده

أنا : اشمعنا أنا أنا مش هعمل كده

ايلوهيم : هتعمل كده غصب عنك ويادوب لمسني بس انا طيرت في الهو وخوفت جدا

أنا : قولتله خلاص انا اسف بس قولي ازاي هعمل وانت لمستني بس طيرت في الهوا كده

ايلوهيم :هتعرف بعدين راح قلع التاج اللي علي رأسه وقال اختار واحد من ال٣مجوهرات دول انا: اخترت الحمره

ايلوهيم :حلو اوي انت كده اخترت التحكم في النار

أنا :ازاي هتحكم في النار

ايلوهيم: هتفهم بعدين متستعجلش يلا قوم بقي نام وريح جسمك عشان اللي جي صعب اوي

أنا :حاضر

ايلوهيم قام ولمس بصباعه الصغير في نص جبهتي

أنا فوقت ولقيتني بفتح عيني

أنا :أنا فين

احمد : في طيزك يا متناك قلقت كسمي عليك

أنا : ينعل كسم لسانك ده انت عرفت أن أنا هنا منين

احمد:اه حقك وانت نائم في العسل أنا وعمك قلبنا الدنيا عليك ومريم هتموت نفسها من العياط بسببك

أنا : طب خلاص يلا نرجع بسرعة

احمد :يلا

وصلنا أنا وأحمد عند الفيلا بتاعت مريم أو بنت عمي ومريم اول ماشفتني خدتني بالحضن ومكلبشاني كاني هطير

أنا : خلاص يا بنتي هموت

مريم :اياك تكررها تاني

أنا :حاضر

وعمي أول ما شافني جري عليا وحدتي بالحضن

وقالي ليه كده يبني ده احنا مصدقنا نلاقيك

أنا :معلش بقي ياعمي حقك عليا

احمد قال :طب اطير أنا بقا

وسلم علينا ومشي

وعمي عمال يكلمني وانا سرحان وبكلمة نفسي يا احا كسم زوبري اللي خلاني انيك بنت عمي وافتح طيزها وصحيت من سرحاني ولا فين عمي ابو مريم بينادي عليا : مروان يا مروان

أنا :هاااا

عمي :ها ايه بس ده انت في دنيا تانيه ياعم ديه مكنتش نيكه في بنتي هتعمل كده انا طبعا اتفاجات أن هو عارف

وعمي لاحظ كده: مريم حكاتلي علي كل حاجه لما انت مشيت ومتخفش ولا تزعل ياعم ده انا عايز تنكني من الكلام اللي قالته عنك بنتي وبعدين أنا طيزي بتجيب نار حس بيا

أنا :.....

لقيت عمي بيقلع وجي عليا ويانهار ابيض ولا احسن شرموطه وجسمه نضيف جدا ولا فيه شعرايه وبيقلعني البنطلون وبدأ يمص زوبري وطبعا اتفاجا من حجمه واعدت يمص وهيجت من مصه بيمص باحترافيه عاليه جدا

مريم :احا يعني انت تنيكه وانا اعمل ايه انيك نفسي وجات علينا وزقتني واعدت بكسها علي وشي تخيل بقي معايا كده هنيك بنت وأبوها ياديني طبعا أنا كنت في قمة الهيجان لقيت ابوها بيعد علي زبي بيطيزه وبيتنطط ولا احسن شرموطه وبعد ربع ساعة جاب لبنه وبنته جابت مرتين بسبب المص والتقفيش راحت نزلت أعدت علي زبري بطيزها واول ما نزلت عليه

مريم :اههههه نيكني افشخني زي ما غشت أبويا نيك بنت عمك زي ما نكت عمك

واعد انيك فيها زي الفحل وعدا ٢٠دقيقة وحسيت اني هجيب فاقولتلها لقيتها واطت وأبوها طلع فوقيها واعدت انيك وابدا بين الطيزين كلها خمس دقائق بظبط وجبت لبني ووزعته علي طيزهم هما الاتنين طبعا أنا نمت وناموا جنبي بعد اليوم الفشيخ ده

صحيت تاني يوم وقولت لنفسي أنا لازم اعرف مين فتح طيزه وخلاه خول كده

ناديت عليه وسألته قالي هتلاقي كل إجاباتك عند جدك في الاقصر ولازم تقابل ابوك ده هيتجنن عليك

أنا :اقصر ايه واعيش هناك ازاي ودراستي وامي

عمي قالي بسيطه خالص هتروح الاقصر انت وامك هتعيشوا عند مرات خالك كده كده هي عائشة لوحدها أما دراستك هتنقلها هناك عادي وانا ياعم بكره هودهالك

أنا :ليه ياعمي الوزير اه صح هو حضرتك شغال ايه

عمي ابو مريم:بص يا سيدي أنا المحتكر شغل البترول في العالم كله

أنا أول ماعرفت كده اتصدمت بس اتمالكت اعصابي وقولتله:هنسافر امتي

عمي: بكرة حلو

أنا :ماشي تمام

أنا روحت البيت ولقيتها هي اللي بتقولي

امي :جهز نفسك عشان بكرة رايحين الاقصر عشان خالتك تعبانه وهي أعده لوحدها لازم نكون معاها

أنا مردتش اسال كتير فاقولتلها حاضر ياماما

نمت وصحيت تاني يوم قبل الدرس بساعتين عشان عايز اروح لسامية اعرفها اني هسافر الاقصر واديها نيكت الوداع

خدت شاور ونزلت وروحت علي بيت المستر

وكنت خايف اخبط يفتحلي المستر ساعتها مكنتش مجهز اي حاجه لكن جمدت قلبي وخبطت والحمد... لقيت ساميه هي اللي بتفتحلي

ولابسة روب بمبي وباين أن مفيش حاجه تحتيه عملتي علامة السكوت بايديها عشان معملش صوت وشدتني من ايدي ودخلتني الاوضة وقفلت الباب وقالت

سامية :ايه جابك يامجنون ده نايم في الاوضة اللي جنبنا

أنا :اعمل ايه قولت لازم اودعك عشان مسافر ومش عارف هرجع امتي

سامية مرات المستر :تسافر فين وليه

أنا :مسافر الاقصر هنقضيها اساله والوقت يروح مننا

سامية :اسالة ايه ده انا مستنياك علي نار طول الاسبوع

أنا أو ما سمعت كده شاهدتها علي السرير وقلعتها علطول كنا بالمعني بنتحارب مين يلحس لسان التاني وانا قلعتها الروب وفعلا كانت علي اللحم انا نزلت علطول على بزازها ولمس ولحس وعض الحلمتين لغاية ما شبعت بجد ونزلت علي كسها واول ملمسته جابت في وشي أنا أول ما جابت روحت دخلت زوبري فيها مره واحده حسيت أن الشارع كلها سمع صوتها

ساميه :فشختني نصين اقطعني وموتني من النيك

وانا بنيك في زي الفحل رايح جاي وهي عمالة تصوت وتقول :اه زبرك هيطلع من بقي نكني افشخني وبعد ساعة الاربع تقريبا جبت في كسها وانا نمت وسمعت صوت لحس كس والمفاجأة لقيت المستر بيلحس لبني من كس مراته أنا اتخضيت ومش قادر اتكلم مراته ساميه اتكلمت

:الحس لبن راجلي ياديوث اللي لسه فاشخ مراتك

المستر اعد يلحس مسبش نقطة

سامية :روح ياديوث مص زب رجلي عشان ينيك في مراتك لقيته فعلا قام وبيمص بس مكانش اوي باين عليه اول مره

أنا اكتفيت وقولت خلاص ونزلت علي مراته نيك في مراته لمدة ساعة كاملة وحسيت اني هجيب فاسالتها هجيب فين قالتلي هاتهم علي بزازي وانا بنيك فيها جوزها عمال يلعب في زوبره الصغير ومتمتع جدا وحسيت اني هجيب طلعت زبي بس وانفجر من اللبن اللي جوه وقام جوزها بسرعة ينضف زبي من اللبن و بعد ما خلص بقي بيتسابقوا هو ومراته مين هيلحس لبني من علي البزاز خلصنا المعركة واول ما سندت راسي علي السر لقيت نفسي في نفس المنطقة البيضة