الصديقان

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقو

ل لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعن

ي لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس ا

لي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد ل

ما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خ

لاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه و

انا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :-

انا : الو استاذ سعيد

سعيد : ايوة انا مين حضرتك

انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه

سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك

انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه

سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي

انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا

سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد

انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة

سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور

انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش

سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك

انا : يبقي خلاص انا هاوصلها ل

ان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط

سعيد : شرط ايه يا دكتور

انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت

سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده

انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح

سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور

انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا

سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك

انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة

وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي

تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر ورو

حت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم............!!!!!!!!!!

الجزء التالث

----------------------------

قال سمير طبعا سيادتك روحت علي البيت نمت وما فيش في دماغك اي شيء قال مدحت ازاي يعني مش فاهم قصدك قال سمير يعني روحت البيت ونمت عادي ومش عارف ايه الي ممكن يحصل مع الممرضة الي نكتها مع جوزها لو انه اكتشف انك كنت بتنيكها ومافيش اي عمليات ولا كلام من ده قال مدحت يابني انت خايف ليه مش حصل اي شيء لان تاني يوم اتصلت بيها واط

منت منها ان جوزها معرفش اي شيء ولا حتي نكها ولا لمسها قال سمير ليه بقي هي مش جات تاني يوم ولا ايه قال مدحت لا مجتش قال سمير ليه بقي ايه الي حصل احكيلي قال مدحت ابدا يا سيدي كل الحكاية انها اتصلت بزميلتها علشان تعدي تاخد منها مفاتيح العيادة لانها تعبانة ومش قادرة تنزل العيادة وقالت ليها انها تبلغني اول ما اوصل العيادة علشان ابقي عارف وعلي علم بغيابها وبالفعل لما روحت العيادة بلغتني زميلتها بغياب سهام وقالت لي علي الي حصل قولت طيب وطلبت منها مش تدخل علي حد دلوقتي من المرضى لحد لما اقول ليها وتسيبني شويه وبعد ما خرجت اتصلت بسهام علشان اعرف في ايه بالظبط وعرفت منها ان الامور طبيعية وان جوزها اول ما شاف الفلوس نسى النيك ونسى كل شيء وقعد يفكر في الفلوس وبس ويحسبها ، باقولها ازاي قالت بعدين ابقي احكيلك لما اجي بكره طيب ليه مش نزلتي الشغل النهاردة قالت انها بالفعل تعبانه ومش عارفة تمشي ولما بتمشي بتكون فاشخة رجليها و خايفة حد يحس بشئ او ياخد باله فكرت انها ترتاح يوم من الشغل وتقعد في مية دافيه مع المطهر الي خدته من العيادة علشان تخف قال سمير ولما جات تاني الشغل حصل ايه قال مدحت ولا شئ قال سمير

يعني مش نكتها تاني قال مدحت لا مش حصل قال سمير ليه فهمني قال مدحت ابدا مكنش فيه فرصه علشان انيكها تاني ومش حاولت ابين ليها اني عاوزها علشان مش تحاول تلعب معايا وتفكر اني محتاج ليها ولما نزلت الشغل عادي جداا وكأن محصلش حاجه وانتهي الموضوع خالص والامور طبيعية قال سمير طيب ومدام هدي قال مدحت اهي الست دي الي نصيبه ومش عارف اخلص منها ومش بتشبع نيك خالص ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير يعني عاوز تخلص منها قال مدحت مش موضوع اخلص منها الحكاية اني عاوز انيكها بس بعيد عن العيادة وبراحتي بس هي نصيبة سودة عاوزة تتناك كل يوم وانا مش فاضي ليها قال سمير بس بقي يا مدحت احنا نغير النظام الي احنا ماشيين عليه ومتفقين عليه قال مدحت وليه نغيره ايه المشكلة فيه قال سمير المشكلة بكسمك عمال تتعرف علي ستات وتنيكهم وانا مش عارف حتي انيك نفسي ضحك مدحت علي كلامه وقال ليه احنا مش اتفقنا من الاول ان كل واحد ليه عمل مخصص ومالوش دخل بالتاني بس لو التاني محتاج مساعدة يبقي مافيش تأخير قال سمير ايوة عارف ومتفقين علي كده بس كده حرام ولا عدل قال مدحت ليه بقي ما الايراد بيتوزع بالنص بينا بعد خصم كل المصاريف ورواتب الممرضات

وكمان الايجار قال سمير انا مش باتكلم علي كده قال مدحت بتتكلم علي ايه فهمني قال سمير باتكلم علي الهنا والنعيم الي عايش فيهم مع الستات والممرضات قال مدحت تقصد ايه فهمني قال سمير اقصد انك عايش في متعة ونيك مع الممرضات والمرضى قال مدحت طيب وانا اعملك ايه طيب ما كان ده اتفقنا من الاول قال سمير لازم نغير الاتفاق قال مدحت ما انت عارف اني بأزهق من العمليات وقرفها وسيبتها ليك انت وانا شيلت ضغط الكشف والمرضي علشان مش ادخل اعمل اي عمليه قال سمير خلاص اساعدك في الكشف قال مدحت هو انا منعتك غرفة الكشف بتاعتك موجودة ومقفولة بكرة اخليهم ينضفوها ليك وساعدني في الكشف بس بشرط قال سمير ايه هو قال مدحت ان مش تطلب مني ادخل اعمل اي عمليه غير في الظروف الصعبة بمعني اصح مش تيجي في يوم زي النهاردة كده وتقولي الشغل عليك كتير ومش عارف ايه مستحيل هادخل اعمل اي عملية انما لو حصل وجالك اكتر من ولادة في وقت واحد هادخل اساعدك غير كده مش هيحصل قال سمير ماشي ياعم موافق لما نشوف اخرتها قال مدحت كده تعجبني وياريت مش ترجع في كلامك قال سمير مش هارجع متخفش وعدى الوقت علي الصديقان وهما يتبادلان الحديث وبعدها قام كل واحد وراح

علي بيته ومرت الايام الا ان اتي ذلك اليوم الذي يجلسوا مع بعضهم فيه وكان ذلك وقت راحتهم الاسبوعية وكان كالسباق يتبادلان الحديث عن احوال المرضي واحوال الشغل وقال سمير ايه اخبار الستات معاك قال مدحت ستات مين قال سمير الي بتنيكهم يامعلم قال مدحت هو انت شايفني بانيكهم كلهم ولا ايه قال سمير شكلك كده نكتهم كلهم ومش عاوز تقول لصاحبك قال مدحت لا ابدا احكيلي انت عملت ايه قال سمير عملت ايه في ايه ياعم بس الحكاية ناشفة قوي ومافيش واحدة راضية تحن ابدا ضحك مدحت علي كلامه وقال سمير طبعا انت بتضحك وعايش في النيك وانا غرقان مش لاقي نيكة واحدة قال مدحت يا سيدي من يوم ما حضرتك شرفت ونزلت علشان تستقبل المرضي والحكاية نشفت وبقي مافيش نيك خالص حتي هدي منعتها تيجي وبقينا نتقابل عندها في الفيلا قال سمير انت بتروح ليها الفيلا طيب وجوزها قال مدحت بتنيمه زي الجردل واستحاله يدخل عليها الغرفة وهي معايا ولا حتي الخدامين اخلص معاها واخرج عادي خالص قال سمير يا ابن المحظوظة ده انت قلب امك حجر ومش خايف جوزها يعمل معاك حاجه قال مدحت شكل جوزها زي الخاتم في صباعها ومش بيقدر يكلمها ولا يقول ليها حاجه والي هي عاوزاه بينفذه

من غير ما يقول ليه ولا ازاي قال سمير يا حظك الحلو احكيلي بتروح ليها امتي قال مدحت قبل العيادة قال سمير علشان كده بتتأخر ساعة علي ميعاد العيادة قال مدحت ما انت الي رتبت لي الفكرة دي بنزولك تكشف وتستقبل مرضي ومن وقتها منعتها تيجي لحد ما هي طلبت اني اروح ليها الفيلا ولما قولت ليها طيب وجوزك قالت متخفش انا عامله حسابي لكل شيء وتعالي جرب ولو حسيت باي شيء مش يعجبك بلاش تيجي تاني وروحت عندها اقعد ساعتين او تلاته مش تفرق واتغدي كمان معاها واديني باعتمد انك موجود لو اتأخرت تكشف انت علشان بس اسيبك علي راحتك يمكن تقابل الي تنيكها وتريحك قال سمير هو فين يا عم ما انت استوليت عليهم كلهم بس قولي ايه حكاية جوز هدي مافيش مرة شوفته ولا قالك انت هنا ليه ولا اي شيء قال مدحت شوفته مرة وسلم علي كمان وهي اخدتني قدامه ودخلنا الغرفة وهو ولا نطق بسألها ايه الحكاية قالت مش تقلق ولا يهمك ولا تخاف من شيء هو مش هيقدر يفتح بوقه ولا يقول شيء رقبته تحت ايدي قولت ازاي بس قالت بعدين احكيلك بس خلينا الاول متعني ونبقي نحكي قال سمير وحكيت ليك قال مدحت ابدا لسي ومنتظرها تحكيلي قال سمير مافيش مريضه تانيه كده ولا كده قال مدح

ت يابني هو انت عاوز تسمع فيلم وخلاص مع عندك المرضي اعمل الي انت عاوزة قال سمير ياعم ده انا لهو من لهو الزمن لما باشوف كس واحدة باعرق وحالتي بتبقي حالة احكيلي بس مافيش موزة جديده قال مدحت هو فيه واحدة بس مش عارف هي مين بالظبط ولا حتي بتنطق كل كلامها تكتب فقط وكمان ***** وبتلبس نطارة شمس وقت لما تكون عندي قال سمير ازاي يعني هي متخفية ولا ايه وكمان خرسه ولا ايه مش بتتكلم قال مدحت لما سألتها قالت انها بتسمع وتتكلم بس في عندها مشكله في صوتها وان عندها فيرس في الاحبال الصوتيه يمنعها تتكلم بصوت كويس علشان كده دايما تكتب قال سمير وبعدين نكتها قال مدحت لا ابدا مع اني شوفت كسها وكمان نزلت وانا باكشف عليها وجات لي 3 مرات وتشتكي من نفس المشكلة التهابات حادة في المهبل والسبب ان جوزها عنيف معاها وهو بينيكها وعاوزة شئ يريحها من الالم والالتهابات دي علشان تبقي علي راحتها قال سمير كبيرة في السن قال مدحت لا ابدا بتقولي سنها 32 سنه وجسمها حلو وابيض وكمان كسها وردي مش غامق قال سمير وبعدين قال مدحت ولا قبلين كتبت وسألتني لو عندي اسكايب او واتس اب تبقي تكلمني عليه وتشرح لي تعبها علشان لما تيجي تاني ابقي عار

ف كل شيء من غير ما تقعد تكتب قال سمير وعملت ايه قال مدحت اديتها رقم تليفوني الي عليه الواتس وبتكلمني عليه وكمان الاسكايب قال سمير وكلمتك قال مدحت ايوة علي الواتس اب كلمتني مرتين لسي بردة بتشتكي من عنف جوزها والالتهابات الي بتحصلها بعد ما ينام معاها جوزها مع اني طلبت منها ان جوزها يبعد عنها فترة لحد الالتهابات ما تخف قالت ان جوزها رفض يبعد خالص ولسي بيزيد في عنفه ومش عارفه تعمل ايه سألتها طيب جوزك بيعمل ايه وقت ما يكون عندك الدورة الشهرية قالت بردة مش بسيبني بس بطرق مختلفة لحد ما يخلص وينام قولت طرق مختلفة ازاي يعني قالت مختلفة وخلاص فهمت ان جوزها لما يكون عندها الدورة بينيكها من طيزها قال سمير هو انت كده دايما تقع في النسوان الشمال وبيترموا عليك منين دول فهمني كمل يا عم وبعدين عملتوا ايه قال مدحت ولا شيء طلبت منها تمر علي تاني واكتب ليها علاج جديد ومراهم وحاجات تخلي جوزها يبعد عنها لحد ما تصحى وتخف قال سمير وجاتلك قال مدحت لسي ميعادها يوم الاحد قال سمير ماشي ياعم هي هتيجي الساعه كام قال مدحت معرفش امتي تيجي ساعات بتيجي بدري او بعد المغرب مش ليها ميعاد محدد قال سمير طيب لما تيجي تبقي تر

ن علي وتخليني اشوفها قال مدحت انت اتهبلت انت عاوز تفضحني ولا ايه قال سمير ليه ياعم بس قال مدحت انت عاوزها تحس بشئ او تاخد بالها وتبقي فضيحة مش عاوز اسمع منك الكلام ده تاني قال سمير طيب ياعم خلاص متزعل ياله بينا نروح علي البيت انت بقت قعدتك نكد وقاموا الصديقين وذهب كل واحد منهم الي بيته وعندما وصل سمير الي بيته دخل الي البيت وكان الوقت متأخر ونور البيت كله مطفي ماعدي بعض اللمبات التي تعطي انارة خفيفة واتجه الي غرفته لكي ينام وكان يمر علي غرفة ابوة وامه لانها في طريقة لغرفته وسمع ما جعله يتسمر مكانه ولا يجعله قادر علي الحركة سمع صوت امه وهي توحوح وتتأوه وتغنج من النيك فعندها فهم ان ابوة ينيك امه وهي في قمة متعتها وقف يكمل اللحن الذي كانت تصدره امه وبشعور لا ارادي مسك زبه من فوق البنطلون وبدأ يفرك فيه ويداعبه الي ان سمع امه تقول نزل بسرعه في كسي وسمع صوت ابيه كالأسد يعلو زئيره عندما ينقض علي فريسته وامه مثل الفريسة التي تريد ان ان تهرب من مفترسها الذي انقض عليها ويريد اكلها تزوم وتوحوح وتتأوه وتترجاه الي ان سمير لم يقدر علي تلك الاصوات وكان قد اعلن زبه علي خروج فيضان منه ليغرق به بوكسره و

عندما حس سمير انه خلص تنزيل انتبه لاصوات تعلو بالضحك والبوس فجرى سمير علي غرفته والشهوة مازالت مسيطرة عليه مع انه نزل لبنه في بوكسره فقام بنزع كل ملابسه واصبح عريان مجرد من اي ملابس ونام علي السرير يتخيل الذي سمعه ويلعب في زبه الي ان انتصب من جديد وبعد فترة ولم يستطع فيها ان يخرج طاقته وشهوته ولم ينزل لبنه مرة تانيه قام الي المطبخ ليحضر بعض التلج في كيس ليضعها علي زبه لكي يهدي وينام وكان ذلك تفكيره ليسيطر علي شهوته المهم لبس سمير بوكسر و ذهب الي المطبخ وفتح التلاجه ليحضر التلج ولاكنه لم يجد الاكياس ولا يعرف اين مكانها ذهب الي غرفة الخدامة التي كانت بجوار المطبخ وعندما فتح الباب ونظر الي الخدامة وهي نايمة وجدها تلبس عبايه خفيفة لتنام بيها في الحر ولم يكن تحتها اي قميص وكانت مرفوعة الي اعلي مبينه كل افخادها وارجلها حتي الكلوت الشعبي الكبير التي كانت تلبسه ظاهر ولونه سكري مما زاد في اشتعال الشهوة اكثر واكثر ولم يتمالك نفسه وجلس بجانبها علي حرف السرير وجلس ينظر الي الجزء العاري من جسمها الي ان ذهبت به شهوته ان يلمس جسمها ويحسس عليها وقتها فاقت الخدامة من النوم عينيها متثاقلة من النوم وعندم

ا انتبهت انه سيدها سمير وشبه عريان اتنفضت من مكانها وقامت جلست وتحاول انا تداري جسمها منه واتنفض سمير ووقف امامها وكان زبه منتصب كالجبل ومنظر الشهوة ظاهر علي وجهه وقالت الخدامة في ايه يا سيدي عاوز ايه اتلعثم سمير في الرد وقال متلجلج في الكلام كنت بادور علي كيس من الي بنحط فيه تلج ومش عارف مكانه فين جيت اسألك علي مكانه قالت الخدامة عندك في المطبخ في اخر درج من تحت علي اليمين قال سمير قومي هاتي لي واحد وحطي فيه تلج قالت حاضر ياسيدي وقامت الخدامة من مكانها وهي تشعر بمدي شهوة سمير والخوف يملئها خوفا ان يحدث شئ من سيدها سمير وحدث ما كانت تتوقعه بالفعل فقد سيطرت علي سمير الشهوة اكتر عندما وجد انها لم تكن ترتدي ستيان تحت العباية الخفيفة وكان حجم بزازها فوق المتوسط ويتأرجحان داخل العباية فهجم عليها سمير واخدها في حضنه وانقض علي شفايفها بالبوس وكانت تحاول ان تهرب منها ولاكن لقوته لم تستطيع وكانت تتوسل اليه خوفا من الفضيحة وقطع عيشها من الشغل ولاكن سمير لم يجيبها بشئ وظل يحضن فيها ويبوس ويمسك بزازها وزبه المنتصب مصوب ناحية كسها مثل المدفع الذي ينتظر من يقف عليه الاشارة لاطلاق القذيفة لهدم حصون ا