الفرصة الاخيرة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

طارق اللعين عندما يسقط فى شهوته يتوقف عقله عن التفكير ويتحدث بكل شئ بلا تفكير أو ذرة حذر،

: لازم تيجى معايا تتفرجى على ورشتى... ولا لازم يبقى طارق موجود وواقف بيتفرج؟!

الخبيث الشرير يهددنى بشكل غير مباشر كى أنفذ رغبته فى الذهاب لمنزله،

حاولت المراوغة والهروب من الموقف ولكن أين لى بذلك وهو يتحدث كأنه على خشبة مسرح وقلبى مرعوب أن يرانى أحد زملائي أو يسمع حديثه من يمر بجوارنا،

ضريبة مجون طارق ووقوعى فى شرك خطيئته أدفعه وأتبع الرجل برأس متدلية وجسد مرتجف وقلب منفعل تلاحق ضرباته السريعة تجعل روحى تتعلق بحنجرتى ولا أستطيع بلع ريقى من شدة فزعى وإضطرابى،

أمشي خلفه مسلوبة الإرادة رغم أن جزء بعقلى يخبرنى أن أتراجع وأبتعد عنه ثم أتذكر أنه قد يخبر حليم بما رأى وفعل وتضيع فرصتى الأخيرة فى التخلص من لقب "عانس"،

بالتأكيد سيصدقه حليم بلا ذرة شك فهو يعرف عن طارق ما لايعرفه الترزى الخبيث نفسه،

إرتحت ونحن نعبر باب العمارة الخاوى حتى صعدنا للدور الثانى وفتح شقته وأنا أتعجل الدخول كى لا يرانى أحد،

: مالك خايفة كده ليه يا ست البنات؟!!

انا ترزى قديم معروف فى المنطقة وطول اليوم بنات وستات طالعين نازلين عليا

قررت التحلى بالثبات المزيف وأعشم نفسي أنه لا يريد منى شئ غير محاولة للتقرب،

: مش خايفة ولا حاجة انا بس مستعجلة عشان ألحق أرجع البيت أشوف اللى ورايا

: لأ بلاش إستعجال علشان أعرف أفرجك على اللبس الحلو اللى عندى

لم أنطق بحرف وقررت مجاراته حتى أنتهى وأعود لبيتى

دلف للداخل وعاد وقد تخلص من قميصه وبقى ببنطاله وفانلته الداخلية وبيده كوب عصير ومجموعة من الملابس ذات الحجم الصغير والقماش الرقيق،

خشيت تناول شئ ووضعت الكوب بجوارى منتظرة أن يرينى ملابسه وننتهى حتى شعرت بأحدهم يفتح الباب ويدخل ويغلقه خلفه بإحكام ليقع قلبى فى قدمى،

رجل يقاربه فى العمر برأس أصلع وشفاه غليظة وإبتسامة واسعة وجسد أضخم بكثير من عم رشدى،

تراجعت للخلف من الدهشة والخوف وعدم الفهم لما يحدث حتى إرتطمت بجسد عم رشدى وهو يقترب من ظهرى ويتحدث بصوت يشبه الأمر،

: ده "شعبان" زميلى وشريكى فى الورشة وترزى على مزاجك

نظراتهم واضحة ولا تقبل الشك، أتوا بى كى ينالوا منى ومن جسدى،

شعبان يتفحصنى بفجاجة ونظراته تفترسنى بلا خجل وأصابع عم رشدى بكل رزانة تمتد لأزرار بلوزتى تفتحها بثقة وهدوء وهو يتحدث بلهجته التى تسد عن عقلى أى منطق للخلاص منهم،

: شوية قمصان بقى هاتعجب طارق قوى وتخليكى زى القمر قدامه

التهديد واضح ومحدد الشكل وشعبان الذى لم أسمع له صوت يقترب هو الأخر وبلا أى مقدمة أو تمهيد يمد يده نحو محبس الجيبة ويفتحه ويتركها تسقط حول قدمى،

جسدى يرتجف والبرودة تتمكن من أطرافى وأرغب بشدة فى البكاء والصراخ ولكن جسدى لا يستطيع حتى إفراز دموعى،

ثوان وكنت أقف بينهم بملابسي الداخلية وشعبان يتحسس جسدى بشهوة عارمة ولا يحاول التصنع الكاذب مثل صديقه،

بالكاد إستطعت إرغام فمى على الحديث وخرجت كلماتى كأنها من شفاه جثة وأنا انظر بإستعطاف لعم رشدى،

: فرحى بعد يومين يا عم رشدى

إتسعت إبتسامته الخبيثة وهو يخلع الستيان ويتدلى صدرى عارى أمامهم وأصابع شعبان بغلظة وشهوة صاخبة تنزع لباسي ويصفع مؤخرتى فور رؤيتها بكفه بقوة هائلة أوجعتنى وجعلتنى أصرخ بلا إرادة،

: اااااااااااااى

دارت الأرض بى بعد أن أتمو تعريتى ولم أعد أعى أى شئ كأنى فقدت حواسى وعقلى وكل قدرتى على الوعى والإدراك وهم يقودونى للداخل ويلقون بجسدى فوق فراش كبير وأسمع عم رشدى وهو يحدث صديقه،

: إركب أنت الأول على بال ما البرشامة تشتغل

ألقى شعبان بجسده فوق جسدى وهو يلتهمنى بفجاجة وانا أتحاشي النظر إليه وأكتفى بأن أخبره وأنا أختبئ فى صدره الضخم،

: خد بالك عشان خاطرى... انا بنت

قبلات لا تتوقف ويديه تعبث وتفرك كل جسدى وإصبعه يفرك كسي من الخارج وشهوتى تتغلب وتعانق إستسلامى لهم وتجعلنى ألف ذراعى حول رقبته وأبادله التقبيل ولعق الالسنة،

لا شئ يتبق لى غير التمتع والقبول وقد أرسلنى لهم أخى بتصرفاته ومجونه،

فقط ظللت حريصة ألا يخترق قضيبه كسي قبل أن يفعلها حليم،

دم بكارتى هو ما تبقى كى أقدمه لحليم مانح الفرصة الأخيرة،

لم يبخل خرمى على إسعادهم حتى أخذوا متعتهم من جسدى بالتناوب،

وانا كما لو كنت مومس متمرسة أتمرمغ فوق الفراش تحتهم وأستقبل ألفاظهم بصدر رحب وهياج شديد وهم لا يكفوا بمنادتى بلقب أستحقه بجدارة،

"يا شرموطة"

أمتلئت بطنى بلبنهم وجف بعضه فوق لحم أفخاذى من الخلف وهم لا يكفون عن لعق بزازى وضرب مؤخرتى،

ساعة أو أكثر حتى سمحوا لى بالعودة داخل ملابسي من جديد وإحكام غطاء رأسي فوق شعرى وعم رشدى يهدينى أحد قمصانه العارية وهو يربت على ظهرى ويخبرنى أن شعبان لا يتحمل البقاء بدون "نيك"

: أول ما ترجعى الشغل بعد الجواز تيجى من نفسك وأديكى عرفتى المكان عشان تدوقينا طعم كسك بس ما تجبيش الولا طارق الخول معاكى

تستحق وصفك يا طارق وأكثر منه بكثير وقد أوصلتنى أن أكون سهلة متاحة لرجلين لا يخشون من شئ ويتحدثون بثقة بالغة وهدوء لا غبار عليه ولا على منطقه،

إنها المرة الأولى التى اشعر بها بحقيقة السقوط والوقوع فى قاع الخطيئة بلا أمل فى الطُهر والنجاة،

خطيئة طارق أكبر وأعظم لكنها لا تبرء ساحتى وتضمن لى دور الضحية المجبرة،

هو فقط أشار لى نحو الطريق وهيئ لى السير فيه بقرارى وإرادتى،

كيف أكون ضحية وقد تجاوزت الفطرة وحطمت قوانينها وانا أترك جسدى لأخى يعبث به كما يشاء ويجعله مباح ومتاح لأخرين؟!!!،

لسنا فى ساحة محاكمة كى أكذب وأدعى وأبحث عن مخرج لى والزج بأخى الأصغر ليحمل وحده كل أركان الجُرم والخطيئة،

لو أنى شريفة مجبرة ما كنت تمتعت وأنا مع غريبين أحدهم أراه للمرة الأولى،

حتى تلك الفرصة الأخيرة التى جائتنى على طبق من ذهب على يد أرمل يبحث فقط عن وعاء لشهوته،

جاءت وكأنها مرسومة منمقة لتتناسب وعهرى وسقوطى،

متغطرس مغرور مشغول طوال اليوم بعمله وفى المساء لا يترك الكأس من يده،

كثيراً ما كنت أسمع وأنا صغيرة حديث طنط بثينة مع أمى وهى تقص عليها ما يحدث خلف بابهم المغلق،

إستطاعت إرضائه لسنوات حتى تمكن منها المرض وأضاف لملامحها وجسدها سنوات وسنوات جعلتها تبدو أكبر منه رغم أنها تصغره بخمس سنوات،

طوال الطريق لبيتى أشعر أن كل المارة يعرفون بخطيئتى ويشمون رائحة عرق ومنى الرجلين تنبعث من ثيابى،

نعم ما تظنونه صحيح،

أنا خاطئة عابثة ملوثة ولكنكم أكثر منى إجراماً وقسوة،

أين كانت نظراتكم وأنا أبحث بين ملايين البشر عن رجل واحد يشعر بى ويحبنى وأهبه قلبى وعقلى وروحى وجسدى وأعيش معه وله بكل كيانى ووجدانى؟!!،

أين كنانت مبادؤكم والكل يتنمر ويتهكم على عنوستى وكأنها جريمة إقترفتها يدى وإكتملت أركان ثبوتها على شخصى وحدى؟!!،

أين كانت عفتكم وسنوات عمرى تتساقط الواحدة تلو الأخرى وأنا حبيسة مخاوفى من نظراتكم وإتهاماتكم أنى معيبة لا أجذب الرجال، حتى ضاعت سنوات شبابى وإنقطع طمثى وأصحبت أرض بور لا تنبت الزرع،

الان أسقط وأنا مرتاحة الضمير وأنتقم منكم جميعاً ومن كل الذكور وأنا ألوثهم بالخطيئة وأضمن لهم مكاناً حتمياً خلف قضبان قفص المجرمين،

عدت لشقتى وتحممت لأزيل رائحة الخطيئة عن جسدى وأخفيت عن طارق ما حدث،

لو أنه عرف ما تم بشقة رشدى لربما طلب منى الذهاب والمبيت معه بشرط أن يقف خلفنا يشاهد ويستمنى،

إنقضت الساعات القليلة لأخر يومين بصحبة لقبى القاتم "العانس" حتى جاءت السيدة ذات الحواجب الرفيعة والعلكة بفمها تمشط شعرى الناعم وترسم وجهى بالألوان فى محاولة بائسة لإضفاء جمال زائف فوق ملامحى،

لكنى لست بحاجة لمثل هذا الزيف مطلقاً، تم عقد ال**** وتجردت فى لحظتها من لقب العانس وسمح فستانى الأبيض الذى أحضره لى حليم بنفسه أن يظهر ذلك التكوير لنهودى من فتحته لتقف الأعين عنده وتكف عن التدقيق فى ملامح أبى الراحل التى يحملها وجهى بالكامل،

أضع ساقاً فوق أخرى كى يتركز بصر الذكور أكثر فوق فخذى المستدير الممتلئ وأميل جانباً حتى أسمح لهم بتخيل حجم إستدارة مؤخرتى،

موسيقى خافتة كأننا نسرق إعلان الفرحة بشقتنا أو كأن العانس مثلى لا ترتفع من أجلها مكبرات الصوت لتعلن البهجة بجدية ويقين،

رفضت تماماً خروج وداد من الشقة ليلة دخلتى على والدها وأصررت بحزم أن تبقى معنا ولا تغادر بيتها مهما كانت الأسباب وحسن نواياها،

أغلق حليم باب الشقة وقمت بتحضير السفرة مع وداد وجلسنا نتعشي سوياً كأننا أهل البيت منذ أمد بعيد،

الحقيقة أن الأمر كذلك بالفعل، الفرق الوحيد أن حليم أصبح من حقه أن يلتهم لحمى دون خوف وبموافقة الجيران والحضور وكل من شهد حفل الزفاف الباهت،

كان هو أول من قام بتبديل ملابسه ليعود ويجلس فى ركنه المعتاد كما كانت تهمس لى وداد وتصف لى جلسته مع كأسه كل مساء،

قادتنى وداد لحجرة النوم الجديدة لأخلع فستانى بمساعدتها وترانى عارية لأول مرة وأرتدى قميصاً أعده والدها ووضعه فوق الفراش بنفسه،

القميص أبيض من الشيفون يُظهر كل جسدى حتى بعد أن وضعت الروب فوقه ظل جسدى يظهر ولو بشكل خافت،

أرادت وداد أن تختفى بداخل حجرتها إلا أنى ومن شدة خجلى أكثرت الرجاء أن تظل معى لبعض الوقت،

إرتدت قميص نوم مقبول لا يشف جسدها وأمسكت بيدى حتى جلسة والدها،

تطلع إلى بنهم ورغبة واضحة وهو يتفحصنى من رأسي لقدمى حتى جلست بجواره لا أعرف ما أفعله على وجه الدقة،

طلب من وداد الذهاب لحجرتها لولا أنى رجوته أن تبقى بصحبتنا فمازال الوقت مبكراً بشكل كبير،

صب لى كأس ووضعه بين أصابعى وهو يبتسم بأعين حمراء، فعلى ما يبدو قد إحتسي عدد كبير من الكؤوس قبل حضورنا،

أخذته منه وتجرعت مذاقه المر برعشة من جسدى وهو يضحك ويعطينى كأساً أخر،

شرب وشربت وبجوارى وداد لم أترك يدها من يدى حتى بدأ حليم يسقط بشكل كبير فى السكر ويقترب منى ويقبلنى لأول مرة،

لم تستطع وداد البقاء أكثر من ذلك لتنهض مبتعدة وألمحها تقف بعيداً عند طرقة غرف النوم وهى تشير لى ببهجة وسعادة وانا أشير لها أن تبقى،

رغبتها فى رؤية ما يحدث جعلتها تظل كما هى وحليم يجردنى من الروب ويطلب منى الوقوف أمامه،

ثلاثة كؤوس كانت كافية أن يغادرنى الخجل وكيف لا يغادرنى وهى ليست مرتى الأولى مع رجل يريد جسدى،

سبق وانا فعلتها منذ أيام قليلة مع رجلين دفعة واحدة،

يشير لى كى أدور حول نفسي ليتفحص جسدى بالكامل وعيناى تتحدث بالإحساس مع أعين وداد المحدقة فيما يحدث بقوة وشهوة تغلف كل ملامحها وأكاد أوقن أن يدها الان فوق كسها تفركه كما رأيتها من قبل،

شعرت بيده ترفع القميص من الخلف ليشاهد مؤخرتى ثم أشعر بإنقضاضه عليها بفمه يقبلها بلا رحمة،

زوجى العزيز فيما يبدو مفتون بها من قبل وكان ينتظر تلك اللحظة كى ينفرد بها ويفترسها كما يشاء،

قبلها عشرات القبل قبل أن يديرنى ويلتهم كسي بلسانه وقميصى يتدلى فوق راسه يخفيها بين فخذى وانا أقاوم السقوط من فرط متعتى وخصوصاً أن عينى لا تغادر أعين وداد التى يغيب بؤبؤها كل لحظة والأخرى مما تراه،

ونحن فى طريقنا لحجرتنا الجديدة كنت أودع نظرات وداد المشتعلة وقميصى الذى سقط عنى بأرض الصالة وأمشي بجواره عارية حتى أغلق الباب وتعرى مثلى لأرى قضيبه الصارم المتحفز وهو ياخذ مكانه بين شفرات كسي ويخلصنى فى لحظات من غشاء بكارتى واخر حصون عذريتى ويقفز لذهنى رشدى وشعبان وأنا أتذكر أنهم ينتظرون عودتى لهم بدون بكارتى كى تسكن قضبانهم هم أيضا بداخل كسي،

وقت لا بأس به وأنا تحت جسد حليم أتأوه وأعض صدره حتى قذف لبنه وإرتمى بجوارى وتركنى أبتسم بسخرية وأنا أعرف أنه الان منتشي مقتنع تمام الإقتناع أن عروسه بكر لم يمسها شخص قبله.

( 5 )

مضت ثلاث أيام وحليم لا يغادر البيت ونقضى النهار فى إستقبال بعض الأقارب القلائل والجيران من حضروا للتهنئة وبعض دقائق يقضيها طارق معنا وهو يخبر حليم بمستجدات العمل،

أصبح إهتمام حليم بتجارة الجملة والتوزيع أكثر ما يهمه فى العمل وطارق يقوم بما يريد على أكمل وجه ويساعد بشدة فى نجاح ذلك،

وفى المساء يطلب منى إرتداء أحد القمصان الجديدة والجلوس معه فى ركنه الخاص مع زجاجات الخمر،

إستطعت فى ذلك الوقت القصير جعل وداد تعتاد البقاء أغلب الوقت بملابس بسيطة خاصة بالنوم وساعد على حدوث ذلك مدى العرى الذى أصبح عليه بإرتداء قمصان حليم الكثيرة التى تملأ دولابي،

لم نستطع الإنفراد سوياً بشكل مريح يسمح لنا بالحديث المطول،

لكنى إستطعت سماع بعض الجمل منها وعما تشعر به وهى ترى والدها كل ليلة يعبث بجسدى وهى ترمقنا من خلف الجدار وتتلصص علينا،

حتى حليم إعتاد مظهر وداد الجديد ووجودها معنا بملابس مفتوحة أو قصيرة،

هو يخشي أن تكون حزينة لإستبدالى مكان والدتها وفى نفس الوقت هيئتى تسمح لها بتلك المساحة الجديدة،

فى الليلة الرابعة أخبرنى حليم أنه سيعود لعمله من الغد وتنتهى أجازته الصغيرة لشهر عسلنا السريع،

مرت أكثر من ليلة بعد ذلك يعود فيها حليم من عمله ويتناول العشاء ثم يجلس يحتسي كؤوسه قبل أن ينام دون أن يفعل معى شئ،

فى تلك الأيام كنت أجلس طوال اليوم مع وداد لا نفعل أى شئ غير الحديث الجنسي،

الفتاة الصغيرة مغرمة بتلك الأحاديث ولا تكف عن الأسئلة،

أقص عليها كل شئ بالتفصيل الممل وأرى شبقها وهى تستمع بشهوة وبالتأكيد تتخيل والدها فى كل حرف أنطق به،

لا تذهب للمدرسة بشكل منتظم وأنا أتحين فرصة الإنفراد بطارق،

الفرصة الوحيدة هى بعد نزول حليم وقبل خروج طارق لرحلته اليومية فى التسويق والتوزيع،

كلما زارنا طارق أشعر بمدى خجله من البقاء لوقت طويل ونظراته تتحدث برغبته فى الإنفراد بى،

بالتأكيد يتمنى تذوق كسي بعد أن تحررت من بكارتى وأصبحت متاحة من كل الإتجاهات،

فى إحدى الصباحات أخبرت وداد أنى سأذهب لشقة طارق لترتيبها وإعداد ما يلزمه من أمور،

هو أعزب ولا يوجد غيرى يقوم بتلك الأعباء،

لم يصدق طارق نفسه عند رؤيتى بجوار فراشه أوقظه بقبلة فوق جبينه ويدى تفرك قضيبه المتدلى من البوكسر،

الشوق لتلاقى الأجساد لم يدع فرصة للحديث،

ألقيت بجلبابى الذى أرتديه على اللحم وجلست بخصرى فوق قضيبه أتذوق طعم قضيبه لأول مرة بين شفراتى حتى أنى لم أهتم بخلع البوكسر عنه وإكتفيت بإزاحته جانباً وإتاحة الفرصة لقضيبه فى حرية الحركة،

أصبحت أنا من يقود الحدث بعدما كنت تابعة لكل تصرفات طارق،

قضيب طارق ألذ بكثير من قضيب حليم،

يلتهم فمى بشراهة ويداه تكاد تقتلع نهودى وهو يفترسنى بطعنات قضيبه،

نعم مجرد أيام قليلة مرت منذ أنا جمعنا الفراش سوياً لكن تلك المرة بالتأكيد تختلف عن كل ما سبقها،

للكس طعم خاص وشعور مختلف،

لبن طارق ينساب بداخل كسي للمرة الأولى وأنا أنتفض بجسدى فوقه من شدة شبقى حتى سمعنا صوت جرس الباب لأقوم من فوقه وأرتدى جلبابى مرة أخرى بسرعة البرق وأخرج أرى من يكون الطارق،

إنها وداد ظنت أن طارق قد رحل وجاءت لتساعدنى،

لا أعرف لماذا وقفت أمامها بكل هذا الإرتباك والتوتر كأنها ضبطتنى بشقة شخص غريب،

لاحظت إرتباكى وتسائلت عن سببه لأخبرها أن طارق لم يغادر بعد،

وددت العودة لشقتهم قبل أن أوقفها بحجة أن طارق دقائق قليلة ويغادر،

بالفعل وجدنا طارق وهو مرتدى ملابسه ويتركنا وحدنا ويخرج لعمله بعد أن ألقى عليها تحية سريعة عابرة،

ظلت وداد بجوارى تلف وتدور تدعى أنها تساعدنى وأنا أشعر أنها تبحث عن شئ ما،

: مالك يا بت انتى مش على بعضك ليه؟!!

: أبداً يا ابلة... مش هاتغسلى هدوم طارق؟

فطنت بذكائي أنها تريد رؤية ألبسة طارق كما أخبرتها وفى نفس الوقت اشعر بلبن طارق وهو ينساب على فخذى ليمتقع وجهى من الخوف والخجل،

من شدة إرتباكى وتوترى وجدتنى أقودها لحجرة طارق لتجد ملابسه على فراشه وتمسك ببوكسره وعليه بعض آثار لبنه الذى أحمل أغلبه فوق أفخاذى،

وضعته أمام أنفها تشم رائحة منيه بشبق بالغ وعهر لم أتوقعه لهذه الدرجة أمام بصرى،

تصرفها أشعل الشهوة فى جسدى من جديد بعد أن خَفت إضطرابى وإرتباكى وأطلب منها العودة لشقتنا،

مشت خلفى منتشية كأنها مخدرة حتى باب شقتنا وبعد دخولنا سمعتها من خلفى تسألنى عن بقعة البلل فى جلبابى من الخلف،

تجمدت من الفزع وأنا أتحسس مؤخرتى وأشعر ببلل لبن طارق وملمسه،

: مممششش.. مممش عارفة.... تلاقينى سندت على حاجة

إقتربت منى وهى تقف خلفى مباشرةً وتضع يدها على البلل تتحسسه لتتحدث بصوت لم أستطع تميز معناه بسبب الرجفة التى غلفت صوتها،

: يالهوى يا أبلة ده ريحته زى ريحة لبن طارق وكتير قوى

عقلى لا يعمل بشكل جيد ولا أعرف كيف أخرج من هذا المأزق قبل أن تفهم وداد وتعرف سرى المشين،

: احيه يا أبلة هو انتى قعدتى على بوكسر طارق

وجدت فى جملتها مخرج عظيم من ورطتى،

: الظاهر كده يا دودو

: طب ازاى؟!! هو كان قالع لما دخلتيله؟!!

تورطنى من جديد بعفويتها لأجد أن "قضا أخف من قضا" وأجيبها فى محاولة لتشتيت إنتباهها،

: لأ طبعا كان نايم بالبوكسر... أومال إحتلم فيه ازاى؟!!

: ايوة صحيح... اومال ايه اللى حصل؟!!

: ما أنا قلتله يقلع الغيار علشان أغسله هدومه وأكيد بقى قعدت عليه من غير ما أخد بالى بعد ما قلعه

: يا نهار!!!... وما إتكسفش تشوفى لبنه المغرق بوكسره ده؟!!

: حد يتكسف من أخته؟!!!

عادت تقف من جديد وهى تترجانى بصوت خافت مفعم بالشهوة

: طب سيبينى أتفرج عليه تانى علشان خاطرى

جثت على ركبتيها خلفى وبدأت تقترب بأنفها من مؤخرتى حتى شعرت بها ترفع جلبابى كى تصل للحم مؤخرتى،

: ده اللبن كله بقى على جسمك يا أبلة

أصبحت مؤخرتى عارية أمامها وهى تتبع البلل وأشعر بإصابعها فوق حواف أفخادى من الداخل

شهوتى مما تفعل وغرابته جعلت تلك النقطة تسقط من كسي وتراها وداد وتلتقطها فوق إصبعها

: يا نهار اسود!!!!!!! ده اللبن بيخرج منك انتى

انهارت قدرتى على الصمود لتخوننى سيقانى وأقع على ركبتى وقد أيقنت أنى إنكشفت بلا أدنى شك،

جائنى حل الخروج من المأزق على لسانها للمرة الثانية وهى تهمس،

: يا نهارى يا أبلة ده انتى جبتى شهوتك انتى كمان بسبب لبن طارق

: اه... اه يا وداد هو كده فعلاَ

: هو طارق بيسيحك يا أبلة؟!!!

: اكيد يا دودو... هو مش راجل يعنى؟!

: يعنى ينفع تسيحى قوى كده؟!

: طب انتى مش سايحة؟

: سايحة مووووووووووووووووووووت

: وانا زيك بالظبط

: طب انتى عندك اللى بيريحك، انا بقى أعمل ايه؟!

: بكرة تتجوزى وتلاقى اللى يريحك انتى كمان

: لسه هاستنى لحد بكرة

: هانت... امسكى نفسك شوية

: هاموت يا أبلة بقى مابقتش قادرة وكل يوم بتفرج عليكى وبابا بيقلعك وبيدلعك ببقى هاموت من منظركم وانتى قصاده كده

: ابوكى صاحب مزاج بيحب يمتع نفسه ويدلع

: قوووى يا ابلة... شكلك بيبقى يهيج قوى لما بيخليكى تقفى قدامه وتستعرضيله جسمك

: هو بيحب كده موووووت

: وانتى بتتمتعى يا أبلة لما تعمليله كده؟!!

: هو بيهيج وانتى بتتفرجى من بعيد وتهيجى، يبقى أكيد انا كمان بهيج

: بجد يا أبلة؟!

: ايوة طبعا مالك مش مصدقة ليه؟!!

: مش متخيلة يعنى ان الحاجات دى بتهيج الست نفسها، بيتهيألى الراجل بس اللى بيهيج من كده

: لأ طبعا الست كمان بتهيج قوى لما حد يشوف جسمها

: معقول؟!!

قالتها بدهشة حقيقية مما جعل أفكار طارق تقفز لذهنى وأجدها فرصة مريحة كى لا تعود وداد للتفكير من جديد فيما حدث وتكتشف كذب قصتى

: طب أنا هاثبتلك دلوقتى

: ازاى؟!!!

نظرت لها من أعلى لأسفل أتفحص بيجامتها العادية البيتى ثم إقتربت منها وفككت لها أزرار البيجامة السفلية وقمت بربطها حول بطنها ليتعرى جزء من ظهرها من الخلف وجزى من بطنها،

جذبت بنطال البيجامة لأسفل لأجدها ترتدى لباس من الأسفل،

طلبت منها خلع البنطال وخلع اللباس ثم إرتداء البنطال وحده مرة أخرى،

تنفذ بطاعة مطلقة وهى لا تفهم ولا تتوقع نيتى أو سبب تصرفى،

وقفت خلفها وأخذت أجذب البنطال ببطء حتى أزحته عن الجزء العلوى من مؤخرتها ويظهر بداية شق مؤخرتها،

أستعيد وأنفذ ما كان يفعله معى طارق ليتمتع بتعريتى أمام الغرباء،

: وطى كده يا دودو

إنحنت بجزعها لأرى ذلك المشهد الذى كان يفتن طارق ويصنع الإغراء لمن يضعهم الحظ فى طريقنا،

تعدل جسدها وهى تنظر لى بلا فهم حتى أشرت لها بإصبعى فوق فمى وأنا أمسك بالهاتف وأتصل بالمخبز وأطلب منهم إرسال بعض الأشياء،

: ايه يا ابلة فهمينى

: ولا اى حاجة يا دودو، لما الولا يطلع بالعيش هاتوطى قدامه وتفرجيه على طيازك المقلوظة دى

: يالهوي يا ابلة!!!!!!!!!!!!

: مش انتى اللى عايزة تعرفى الست بتحس بإيه لما حد يشوف جسمها

: أتكسف قوى يا ابلة... الولا هايقول عليا ايه؟!!

: هشششششششش.. متخافيش

: طب هاعمل ايه بس فهمينى

: لما يطلع تديله ظهرك وتوطى على الطرابيزة اللى هناك دى وتجيب الفلوس وتسيبيه يتفرج

سمعنا جرس الباب لأشعر بها تقفز من الخوف والخجل وهى تمسك بذراعى كالأطفال حتى وضعت بيدها المقشة ودفعتها نحو الباب وأنا أختبئ فى أحد الأركان،

فتحت له الباب وهى مضطربة ومرتبكة بشكل رهيب وأخذت منه الخبز ثم تحركت كما أفهمتها نحو المنضدة وأرى مؤخرتها وهى تهتز وتتلاعب أمامى وأمام المراهق الصغير جالب الخبز،

إنحنت وأنا أرى تلك الرجفة فى جسدها وتحرك البنطال وظهر بداية شق مؤخرتها بالفعل كما خططت،

الفتى ينظر بأعين محدقة وهو فاتحاً فمه من رؤية لحمها ويده تتحرك نحو قضيبه يدعكه،

آاااه يا طارق لم تخبرنى عندما فعلتها، أن الفتى كان يدلك قضيبه من رؤيتى عرى جسدى،

بكل تأكيد كنت تستمتع حينها وأنت ترى كل هذه الشهوة فى أعينه،

أنهت وداد عرضها ووضعت النقود بيد الفتى وتغلق الباب وتهرول ناحيتى وتدفن رأسها بين ذراعى وهى ترتجف بقوة،

: احييييييييه يا ابلة ده أنا كان هايغم عليا

: ها؟!.. ايه رأيك بقى

: سحت مووووووووووووووووووووت

: علشان تصدقينى

رفعت رأسها ونظرت فى عينى بشهوة وهى تتحدث بهمس بالغ،

: هو شاف طيزى يا أبلة

: انتى مش حاسة؟!

: حسيت وانا بوطى انها بتبان بس مش عارف الواد شاف ايه بالظبط

: شافها يا دودو وكان هيجان قوى وبيدعك بتاعه

إمتقع وجهها من الخجل والدهشة وهى تتلعثم

: يا نهار اسود يا ابلة، يعنى زمانه بيقول عليا شرموطة وهايفضحنى فى الحتة

ضربتها على كتفها بدعابة وأنا اضحك من كلامها،

: بس يا عبيطة ولا هايفتح بقه لأنه أكيد فاكر إنها صدفة ومش مقصودة وتلاقيه ياما شاف حاجات كتير زى دى

: معقولة يا ابلة؟!!.. هو فى ستات تانية بتعمل كده؟!!

: عادى يا دودو بتبقى صدف والواد وحظه بقى

جذبتنى من يدى لنجلس فوق الكنبة وهى تهمس بشهوة أشم رائحتها تتمكن منها بشكل كامل،

: حصل معاكى كده يا ابلة؟

: بس بقى يا دودو ماتنسيش انى مرات ابوكى

: علشان خاطرى يا ابلة احكيلى وبعدين انتى صاحبتى حبيبتى مش مرات ابويا وبس

: ايوة يا ستى حصل

: احيه يا ابلة... احكيلى حصل ايه

: كنت باخد دوش وهو متعود كل يوم يعدى علينا يجيبلنا العيش،

وطارق بالصدفة كان فى البيت وفتحله ياخد منه العيش ولما دخل يجيبله الفلوس كنت انا خلصت حمام وخارجة معرفش ان فى حد برة لأنى ماسمعتش أصلا جرس الباب من صوت الميه وكنت يادوب لافة فوطة على جسمى ومعدية رايحة أوضتى وببص لقيتنى فى النص ،

طارق خارج من أوضته بالفلوس والواد عند الباب وشايف جسمى

: يا نهارى يا ابلة.... وكان باين ايه من جسمك؟!!

: خلاص بقى يا دودو

أبلغ معها بين إدعاء الخجل وبين الجهر بالعهر كى أزيد من شبقها والتشويش على عقلها وجعلها لا تفكر فى شئ غير شهوتها،

: علشان خاطرى يا أبلة

: أصل الفوطة كانت صغننة قوى ويادوب مخبية صدرى ونص طيزى

: يا لهوى يا أبلة!!!! يعنى الواد شاف رجليكى كلها ونص طيزك كمان

: أيوة يا ستى شاف

: وأبيه طارق عمل ايه

: هايعمل ايه يعنى ماهو عارف إنها جت بالصدفة

أنا جريت على أوضتى مكسوفة وهو حاسب الواد ومشاه

: يعنى هو كمان شاف طيزك

: اه عادى

: عادى؟!!!!!!!!!!!!!!

: ايوة يا بنتى مش اخويا

: يا نهارى يا ابلة.... هو انتى بتبقى عادى قدامه مش بتتكسفى يعنى

: فيها ايه يا بنتى بس

1...34567...10