الفرصة الاخيرة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

إنتصار كبير أشعر به وانا أتخلص من لقب عانس أمامهم بلا رجعة وإلى الأبد،

فى المساء غرتديت ملابس الأمس وجلست أنتظر طارق وعم رشدى،

رغبتى فى الحياة والجنس اصبحت مضاعفة والأهم أنى أصبحت بالفعل بحاجة حقيقية لملابس عم رشدى كى أتم إستعدادى للزواج،

حضر طارق ومعه الترزى العجوز وهو يحمل عدة حقائب فقد أخبره طارق بخبر زواجى وأنى بحاجة لأكثر من شئ جديد كعروسة مرتقبة،

قدم لى الجيبة والبلوزة وطلب منى التأكد من مقاسهم،

قمت بذلك بغرفتى وخرجت لهم ليشاهدوهم على جسدى ويتأكد عم رشدى بعد ان وضع يديه اكثر من مرة على جسدى من دقة المقاس،

عم رشدى تخلص من خجله وأصبح أكثر جراءة وحرية عن المرة السابقة،

لم يكف دقيقة واحدة عن الحديث عن زواجى وأنى عروس جميلة ويجب تجهيزى بأفضل الملابس خصوصاً بعد أن عرف أن حليم هو العريس وقال أن ذلك يحتاج تصميماته الخاصة بشكل كبير لأن حليم يبيع الملابس ومن الصعب إدهاشه بملابس يراها كل يوم،

: ليكى عليا يا ست البنات اخلى العريس يتلوح ولا أكنه عمره شاف قمصان نوم قبل كده

تدخل طارق بصوته المرتجف،

: ياريت يا عم رشدى انت عارف حليم بيبيع قمصان وعارف كل الاشكال اللى فى السوق،

: ماتقلقش يا استاذ طارق، ده شغلى بقى وهاتشوف بنفسك

طلب منى خلع الجيبة والبلوزة وفعلت كما طلب وعدت لهم وأنا أرتدى روب من القماش فوق ملابسي الداخلية،

أخرج من حقيبة معه لفافة من القماش الخفيف الشفاف وفتح الروب بنفسه وأنا أقف صامتة أمامه،

ملابسي الداخلية تجعلنى أقرب للعرى التام من شدة صغر حجمها،

وضع قطعة القماش فوق جسدى وقام بتحريكها وهو يلمس كل جزء فيه بكل جرائة حتى أحكمها فوق جسدى كأنها قميص ثم ثبت حجمها بدبابيس وعلامات كى يحدد أماكن الحياكة بعد ذلك،

أمسك بيدى وهو يحدث طارق ويدعنى بمرمى بصره بشكل مباشر،

: ايه رأيك كده يا أستاذ طارق

: حلو قوى بس....

: بس ايه ؟!

: حاسس انه عادى حبتين وشبه القمصان العادية

ضحك الرجل بخبث واضح وهو يتحدث بصوت منخفض ويده تدير جسدى كى يرانى طارق من الخلف،

: ده لسه أول واحد وبعدين انت مش حاسس بجماله علشان الهام لابسة هدوم تحت منه

: يعنى من غيرهم هايبقى حلو يا عم رشدى؟

قالها طارق بصوت متقطع يكاد يكون غير مفهوم من شدة رجفته،

: أومال... دلوقتى أوريك اللى بعده ولو يعنى لامؤاخذة ست البنات تساعدنا شوية هاوريك الفرق

نظر طارق لى بصمت ومحنة بالغة لبضع ثوان وانا أعرف هدف نظرته وأقراء ببساطة مشاعره وما يريد،

: هى قدامك اهو وهاتسمع الكلام المهم تعملها حاجات حلوة ده الفرح باقى عليه يادوب كام يوم

خلع عم رشدى اللفافة لأعود بملابسي الداخلية فقط وهو يقف خلفى وظهرى لهم،

وضع قطعة أخرى اصغر من الأولى حول رقبتى من الخلف ثم لفها على صدرى بناحية عكس ناحية ليحط بكل نهد من نهودى بقالقماش منفرداً وقبل أن يضمها لصدرى فتح مشبك الستيان وهو يزيحه ليسقط عن صدرى،

: لامؤاخذة يا ست البنات علشان بس أعرف أعمل التصميم مظبوط

لم أجد القدرة على التعليق وإكتفيت بهز رأسي لهم من الخلف وصدرى أصبح عارى تماماً رغم أنهم لم يشاهدوه بعد،

المتعة فيما يحدث لم تعد لطارق وحده فقط جعلنى أنا الأخرى أتمتع بنفس الفكرة وأنتظر حدوثها وهذه المرة يزيد الامر أنى أعرف أنى سأصبح زوجة بعد بضعة أيام،قام بغلق القماش خلف ظهرى ثم أعاده ليلفه حول بطنى ويعود ويغلقه خلف ظهرى بالدبابيس ويحركنى ببطء ليروا جسدى من الأمام،

صدرى واضح من خلف القماش الشفاف وبين نهدى منطقة عارية بلا قماش وكل نهد مشدود وحده ليصبح أكثر صلابة وهو مشدود ومرفوع لأعلى وبطنى محاطة بنفس القماش غير أن القماش ملفوف عليها مرتين متتاليتين،

: ايه رأيك كده؟

: تحفة قوى يا عم رشدى

قالها طارق وهو يحملق فى صدرى العارى أمامه وأمام الرجل الذى يحرك كفه فوق ظهرى من الخلف،

وأرى لأول مرة ذلك الإرتفاع خلف بنطلونه يعلن أن قضيبه منتصب بعكس المرة السابقة،

لا يخشي أو يخجل ان يرى طارق إنتصاب قضيبه أمامه وتخيلت انه يريد ذلك بقصده وأنا المح أعين طارق تذهب لهذا المكان وينظر إليه وعم رشدى يحك قضيبه بيده من فوق الملابس كانه يفعلها بشكل عفوى،

قام عم رشدى بلف جسدى مرة أخرى ووضع القماش حول خصرى من الأمام وأنا أعرف أنه فى طريقه للتخلص من لباسي الصغير،

قلبى يدق بقوة شديدة وأنتظر حركته بشبق شديد.... نعم أريد أن يفعلها ويعرينى تماماً،

لم يتأخر الرجل وشعرت بأصابعه تمسك بطرف لباسي وتنزعه عن جسدى ببطء بالغ كأنه يريد أن يحطم طارق الذى يجلس فى الخلف يشاهد ويمتحن،

أخيراً أصبحت عارية تماماً وعم رشدى يمسك بطرف القماش من ناحيته ويحدث طارق بصوته الخافت الخفيض القادم من أعماقه،

: بص كده يا طارق... ممكن نربط هنا من فوق الهانش ونسيب لامؤاخذة الطيز عريانة وممكن نلف القماش عليها ونغطيها

إرتجف جسدى وهو يقول "طيز" وكادت تخونى سيقانى وأقع من شدة الشهوة خصوصاً عندما شعرت بكف الرجل من خلفى وهو يدور فوق لحم مؤخرتى ببطءن

: انت ايه رأيك يا عم رشدى؟

: أنا شايف ست البنات الهانش عندها تحفة ويستاهل يفضل عريان كده

يتحدث وهو لا يكف عن تحريك كفه على لحم مؤخرتى وأشعر بإصبعه يتحرك بالكول فوق شق مؤخرتى من أعلى لأسفل ثم من أسفل لأعلى،

: عندك حق يا عم رشدى إلهام طيزها مليانة وكده أحلى

طارق الغارق فى شهوته ينطق بوقاحة كى يزيد من إثارته وإثارة الرجل لكى يتجرأ أكثر فيما يفعل،

أشار له عم رشدى ليقترب منه وهو يلف القماش فوق مؤخرتى كلها ويمسك يد طارق ويضعها على مؤخرتى مباشرةً،

: شوف كده يا طارق... القماش ده أصله خشن شوية لما تحسس عليه هتلاقى خشن

كف طارق من أسفل كف عم رشدى تتجول فوق لحم مؤخرتى وانا أقف جامدة كأنى تمثال من الرخام لا أفعل شئ غير الرجفة وترك سوائلى تنساب من كسي المحترق بالشهوة والشبق،

أزاح عم رشدى القماش مرة أخرى ليصبح كف طارق فوق لحمى تماماً وهو يستمر فى حديثه الخافت،

: شوف الفرق... جلدها ناعم كده ازاى من غير قماش

: اه يا عم رشدى كده أحلى بكتير

: مش كده وبس... اصل التصميم ده بالذات معمول للعرسان

: يعنى ايه

: أنا هافهمك، يعنى مثلاً مثلاً لو أنت جوزها وهى معاك أكيد هاتحضنها من ورا بجسمك وممكن القماش يضايقك من خشونته

: معقول؟!

ثلاثتنا نعرف أن ما يحدث كل هدفه الوصول لأبعد من التعرية والمشاهدة،

القماش لا توجد به تلك الخشونة المزعجة وما يقوله الرجل فقط مجرد مبرر لفعل ما هو أكثر،

جرب بنفسك وأحضنها وشوف

ضمنى طارق لجسده ليجذبه عم رشدى ويمنع إلتصاقه بى من الخلف،

: ايه يا طارق وهاتحس ازاى بس وانت لابس البنطلون الجينز؟!

: اومال اعمل ايه؟!

ليقترب الرجل من اذنى وهو يهمس،

: لامؤاخذة يا الهام انا بحاول افهم طارق على قد ما اقدر علشان نعرف ننقيلك احلى حاجة تعجب العريس

لم ارد عليه ولم أجد جملة ملائمة،

: اقلع البنطلون ده يا طارق مش معقول هاتكسف من الهام

نزع طارق بنطلونه بلا حرف واحد وقبل أن يضمنى إليه همس عم رشدى مرة أخرى،

: شفت بقى يا طارق بتاعك واقف ازاى من جمال القميص

: اصل الهام شكلها حلو قوي قوي فى القميص ده يا عم رشدى

: طب نزل البوكسر يا طارق عشان جسمك يحس كويس بالقماش

لم يعد الامر بحاجة لأكثر من ذلك، العجوز الخبير موقن بنزعة طارق فى دياثته ويبدو أنه قد بمن هم مثل طارق مسبقاً اكثر من مرة ويعرف بالضبط ماذا يريدون،

طارق اصبح عارى تماماً من الأسفل وبداخلى صراع بالغ لا أستطيع حسمه،

لم أتخيل أن نصل لهذه النقطة وكنت أظن الأمر لن يتعدى التعرية والاثارة فقط،

لكنى بداخل أعماقى اعرف أنى أكذب وانه بلا شك كل شئ قابل للتطور والزيادة،

جسد طارق يلتصق بجسدى لا يفصل قضيبه عن مؤخرتى غير قماش القميص،

: ها يا طارق القماش خشن ومضايقك؟

: مش عارف يا عم رشدى مش قادر أحدد... شوف انت بنفسك كده

نطق طارق بما ينتظره عم رشدى ويهيئنا إليه منذ البداية،

نزع عم رشدى بنطلونه وأزاح لباسه الداخلى ليستقر أسفل خصيتيه ويضمنى إليه بقضيبه المنتصب الذى أشعر به ولا اراه وأنا أقف بلا اى رد فعل واضح،

: لأ يا طارق مالكش حق القماش فعلا خشن شويةن شوف كده من غيره انعم ازاى

قالها وهو يزيح القماش ويدخل قضيبه بين فخذى من الخلف ليخرج صوتى لأول مرة رغماً عنى بلا إرادة

: اااااااااااااااااااااااح

: اهو شفت بنفسم الهام ساحت ازاى لما لمستها من غيره

يتحدث وقضيبه يتحرك بين شفرات كسي من الخلف أمام بصر طارق ويديه تعتصر لحم مؤخرتى بشبق،

: الهام طيازها مش محتاجة قمصان ولا حاجة تداريها

جذب طارق ليقف مكانه ويتحرك قضيبه هو الاخر بين فخذى لأفقد كل قدرتى واقع بينم ويجذبنى عم رشدى مرة اخرى وهو يجلسنى على الكنبة وأرى بعينى طارق وعم رشدى بقضبان عارية منتصبة أمامى،

: كفاية يا طارق مش قادرة

نطقتها أخيراً وأنا أنتزع نفسي من هذا السقوط الهائل وأتركهم وأهرول لغرفتى والقى بجسدى فوق فراشي بعد أن سقط القماش عن جسدى وانا أجرى واصبح عارية تماماً،

صوته من خلف فراشى وأنا منبطحة عارية على بطنى فوق فراشي وعم رشدى يجثو بجسده فوق جسدى ويغرس قضيبه مرة أخرى بين فخذى،

: مالك يا بنتى حاجة حصلت

يتحدث بخبث بالغ وهو يمتطينى وقضيبه يضاجعنى ويديه تفرك كل جسدى

: مفيش يا عم رشدى ممممممفيش

اتحدث بصوت متقطع وهو فوقى وطارق يكف عن الادعاء ويقف بجوارنا بأعين زائغة مفتوحة يدلك قضيبه بشراهة على منظرنا،

تلاقت عينى بأعين طارق وأنا أعض على شفتى واصيح بعهر ساقطة متمرسة فى عم رشدى قبل أن يضع قضيبه بكسي ،

: مممش ممممش هنا

وأمسك بقضيبه بنفسي واضعه فوق خرمى ليدخل بسهولة لإتساعها ويبدأ فى مضاجعتى بشكل كامل ومعلن وطارق يدلك قضيبه وهو يتأوه حتى شعرت بلبن عم رشدى بخرمى ولبن طارق يتطاير فى الهواء ويسقط فوق وجهى وتنتهى زيارة عم رشدى ويرحل بعد أن ترك لبنه يجول بداخل جسدى.

( 4 )

لم يستطع طارق البقاء ومواجهتى بعد رحيل عم رشدى ليختبئ خلف باب حجرته المغلق،

مر وقت طويل وانا كما تركنى عم رشدى أنام على بطنى بجسدى العارى وأدفن راسي فى وسادتى،

كان يمكننى مقاومة طارق من البداية وتجنب الوقوع بخطيئته على الأقل إن لم أنجح فى علاجه وتقويمه،

لكن كل ذلك لم يحدث لأن بداخلى كنت أنتظر ذلك... أنتظره بشدة،

سنوات طوال وأنا محرومة لا أعرف طعم المتعة ولا أملك تصور عنها وتحديد قدرها،

أنا فقط إمرأة هشة ضعيفة لم تكن بحاجة لأكثر من ذلك كى تسقط وتترك جسدها لكل مفترس طامع... بهدوء وطيب خاطر،

أنفاس عم رشدى مازالت تحوم حول رقبتى كأنه لم يغادر ولم ينزل عن جسدى العارى المتروك له ينهشه ويفترسه بكل بساطة،

الفرق بينه وبين طارق كبير،

تحت جسد عم رشدى كنت أشعر أنى إمرأة مطلوبة مرغوبة تملك تلك القدرة على إثارة رجل بالغ يملك سنوات من الخبرة،

مع طارق كنت أشعر أننا فقط نمارس لعبة من خلف أعين أهلنا فى غيابهم كأننا نسرق قطعة حلوى تخبئها أمى،

لم أجد مبرر لإرتداء ملابسي لأذهب لغرفة طارق عارية كما تركنى وأجده مازال عارياً يتمدد فوق فراشه يبحلق فى السقف ويدلك قضيبه المنتصب،

بالتأكيد الشهوة تدير رأسه ولا يستطيع التوقف عن تذكر ما حدث،

الحديث بين أعيننا وعم رشدى فوقى لا يمكن نسيانه،

وجهه شديد الإحمرار ورأسه يهتز بشدة والرجفة واضحة جلية على جسده،

نظراته لى كانت تثيرنى أضعاف قضيب عم رشدى وهو يسدد ضرباته لخرمى،

الوضع مقلوب وهو ما يصنع تلك الحالة الغريبة من متعة نادرة شاذة،

المنطقى أن أخشي أخى وأختبئ منه وأنا أمارس عهرى وإنفلاتى،

أما أن يحدث ذلك أمام بصره وبرعايته ووفق تخطيطه... أمر بالغ الشذوذ وصانع لتلك المتعة التى تفوق تعاطى كل أنواع المخدرات،

تمددت بجواره وأمسكت بقضيبه أفركه بيدى وأنا أحرك شفتى على رقبته وأترك لسانى يلعق خلف إذنه وأتحدث بصوت مومس عاهرة لا تخجل من عهرها،

: مبسوط يا طارق؟

: قوووووووووووووى.... قوى يا الهام

: شفت الراجل كان بينكنى زى المجنون ازاى؟!

: شكله وهو نايم عليكى مجننى

: قلتلك الموضوع مش هايقف عند الفرجة وبس

كلها كام يوم وأتجوز وإنت كمان لازم تتجوز

فزع من جملتى وإنتفض جسده وإرتخى قضيبه تماماً دفعة واحدة وهو يتحدث بغضب وخوف وتلعثم،

: جواز؟!!.. جواز ايه؟!!... انا مش عايز أتجوز

ربت على كتفه وجذبته نحو صدرى وأنا أهدئه وأضمه لحضنى بقوة،

: يا واد يا خايب لازم تتجوز وتتمتع بشبابك

: مش هاينفع يا الهام مش هاينفع... انتى عارفة كل حاجة وفاهمة وانا مش عايز حد غيرك

: يا حبيبى انا معاك ومش هاسيبك بس برضه لازم تتجوز

: قلتلك لأ ولا عايزة اللى فات يحصل تانى؟!!!

: ومين قال انه هايحصل تانى؟!!

: أنا عارف نفسي، يا إما مش هابقى مبسوط يا إما هاتفضح زى المرة اللى فاتت والمرة دى محدش عارف ممكن يحصل ايه

قبلت جبينه وعدت لأدلك قضيبه بهدوء وأنا أزيد من ضمه لصدرى،

: ومين قالك إن هايحصل زى المرة اللى فاتت؟!!

: ما.. ما...ما

: ما ايه؟!

: ما.. ما انتى عارفة طريقة تفكير وايه اللى بحبه ويبسطنى

: طب وفيها ايه؟!.. مش جايز تلاقى اللى تسعدك وتعملك زيي وأكتر

إنتبه لحديثى ورفع رأسه يتفحص ملامح وجهى بإندهاش،

: قصدك ايه؟!!... فين دى؟!!!!!

: ايه رأيك فى وداد؟

: وداد؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

قالها وهو يعتدل ويجلس متحفز مشدوه،

: ايوة وداد، أمورة وزى فلقة القمر وكمان بقينا عيلة واحدة

: بس... بس

: ما بسش، دى أحسن واحدة تليق عليك

: يا وداد بطلى هزار بقى وبواخة، أولا ابوها عارف المصيبة القديمة ومستحيل هايوافق

ثانياً أنا أكبر منها بعشر سنين على الأقل

إعتدلت لأجلس أمامه أنا الأخرى وكلامنا يتحول للجدية المطلقة رغم عرى أجسادنا،

: فرق السن عادى ومفيهوش حاجة، وأنا لمحت لحليم إمبارح وحسيت انه مش ممانع

ومتنساش انك ماسكله شغله بقالك مدة وكمان بقى جوز أختك

: طب وهى ها.... ها...

: ها ايه؟!!

أشاح بوجهه وهو يتحدث بصوت متقطع خافت،

: انتى عارفة

: هو إنت يعنى لازم تفضل كده على طول؟!!

نظر لى بضيق ثم عاد ليشيح بوجهه دون أن يجاوبنى،

: بص... أنا حاسة إنها ممكن تعملك كل اللى انت عاوزه

إزداد إتساع عيناه بدهشة وهو يحملق فى إبتسامتى الخبيثة،

: وعرفتى منين؟!!!

: إحساسي كده وعموما هانبقى أنا وهى فى بيت واحد وسهل عليا أتأكد من ده وأخليها تقبله وتحبه زى ما أنا حبيته

عاد قضيبه لقوة إنتصابه وصار يهتز لأعلى وأسفل بين فخذيه وهو يسألنى بحماس وشبق،

: بجد؟!!... بجد يا إلهام؟

: سيب كل حاجة لوقتها ولو لقيتها يجيى منها وهاتعرف تريحك يبقى هى أنسب واحدة ليك

إنتهى حديثنا بأن وضع قضيبه بفمى ألعقه له بإحترافيه بالغة وهو مغمض وبالتأكيد يتذكر ما حدث مع عم رشدى حتى قذف لبنه بفمى لأبتلعه وأعود لغرفتى أنام حتى الصباح بعد أن نلت سهرة جنسية مشبعة،

لم يحدث شئ فى اليوم التالى ذو أهمية حتى اتت وداد فى المساء لنجلس سوياً فى غرفتى ويبدأ الهمس بيننا،

وداد أقصر منى بشكل واضح لكنها تملك جسد أكثر منى أنوثة بكثير كما أن لها وجه مرسوم بإتقان يجعلها جميلة ملفتة بهدوء،

تحدثت كثيراً عن سعادتها أنى سأكون زوجة أبيها، رغم قصر المدة التى مرت على وفاة أمها إلا أنها بالفعل تشعر بسعادة شديدة لموافقتى على الزواج من والدها،

هى مهيئة من مدة طويلة لفكرة زواج والدها من أخرى حتى من قبل رحيل طنط بثينة،

عقلى مشغول بفكرة زواجها من طارق وطوال حديثنا وأنا أتخيلها مكانى أمام عم رشدى تتعرى له أو ينام فوقها وطارق بجوارهم يشاهد ويستمنى،

جسدى مشتعل وأنا أتخيلها ولكن الأكثر إثارة لعقلى أنى وبلا مقدمات تخيلتها مع حليم!!،

الفكرة جعلت جسدى ينتفض وشهوتى تلتهب وأصبحت أبحث عن باب للعبور لتلك النقطة معها،

ذكرتها بما قصته علىً من قبل عن رؤية والدها وهو يعانى من شهوته وهى تتلصص عليه،

جعلتها تحكى من جديد وهذه المرة تتحدث بتفاصيل أكثر وبلا خجل وقد بقى أيام قليلة واصبح زوجته،

همست لها وانا أدعى الخبرة بحكم فارق السن وأحكى لها من خيالى كى أضع طارق بذهنها أنى طالما وجدت قضيبه منتصب أو يتدلى من لباسه وأنا أوقظه،

تستمع إلى ويدها فوق كسها دون أن تشعر وأنا أدمى عقلها بوصفى لطارق وقضيبه وكيف أنه يتمتع بقوة وشباب تختلف عن حليم الكبير فى السن،

: أنا عارفة مراته المتخلفة دى أتطلقت ازاى وسابته؟!، ده بتاعه كبير قوى ودايماً واقف وعلى طول بلاقى الشورت بتاعه غرقان

: غرقان ازاى يعنى يا أبلة؟!!!

قالتها بصوت مرتجف وخجلها ينسحق تحت وطأة شهوتها التى نجحت فى إشعالها،

: عادى بيحتلم ويجيبهم وهو نايم

: بيبقى شكلهم ازاى يا أبلة

: ههههههه، بس بقى يا بت عيب

صاحت كطفلة صغيرة وهى تقبل ذراعى كى أكمل حديثى،

: لبن يا دودو مش عارفة شكل لبن الرجالة؟!

: لأ يا أبلة عمرى ما شفته... بيبقى عامل ازاى؟

: أبيض وتخين وريحته تجنن

: احيه يا ابلة.... انتى بتشميه؟!

ضربتها على يدها بدعابة وأنا أهمس بعهر،

: يخربيتك هاتودينى فى داهية يا بنت اللذينة انتى

: عشان خاطرى... عشان خاطرى احكيلى

تعمدت خفض صوتى وأنا أقترب بفمى منها وأهمس ببطء،

: ريحته بتبقى مالية المكان اصلاً وتخليكى تموتى من الهيجان

زادت سرعة يدها على كسها كأنى لا أراها قبل أن أضع كفى فوق يدى،

: وبفضل أعمل زيك كده لحد ما أرتاح

: ااااااااااااااااااااااااح

لم تستطع كتم شهوتها بعد أن لمست يدها وهى تداعب كسها لينتفض جسدها وتلقى بشهوتها وخصرها يتلوى بقوة،

: انتى هايجة قوى كده ليه يخرب عقلك؟!!!

: هو اللى انتى بتقوليه ده شوية يا أبلة؟!!!

: أهو ده اللى انا خايفة منه

: هو ايه يا أبلة؟!!

: بكرة لما بابا يتجوزنى انتى هاتعملى ايه بقى لما تحسي انه معايا او ممكن تسمعينا أو تلمحينا

عادت عيناها للحركة العشوائية وسكنت الرجفة جسدها من جديد لدرجة انها لم تفطن ليدى التى اصبحت فوق كسها تتحرك ببطء كأنى لا اشعر بها،

: هو أنا هاشوفكم يا أبلة؟!!

: ممكن بما اننا فى شقة واحدة تلمحى حاجة كده ولا كده

: يا نهارى يا أبلة ده انا كنت أموت

: ليه بقى ده باباكى هو حد غريب؟!!!

: لأ يا أبلة هاموت قووووووووووووى

: ليه بقى ما انتى شفتيه قبل كده زى ما حكيتيلى

: ما أنا موت قوى يا ابلة ساعتها من اللى شفته

أردت أن أزيد مساحة الفجور بيننا وأفتح الباب على مصراعيه بشكل واضح لأعتدل على ظهرى وأنا أنظر فى عينيها وأضع يدى فوق كسي أمامها كى ترى أنى افعل مثلها،

: بابا بتاعه كبير يا دودو؟!

: احيه يا أبلة كبير قوى زى بتوع الافلام السكس

: يا ماما.... أنا خايفة قوى منه ده اكيد هايموتنى

بصرها متعلق بيدى وهى تفرك كسي وتفعل بيدها مثلما افعل،

: لأ يا أبلة ده أكيد هايبسطك

: ياترى بيجيب لبن كتير زى طارق ولا لأ؟!

لمحت تلك الرجفة واللمعة بعيناها وأنا اضع طارق فى تخيلها،

: أكيد طارق أكتر يا ابلة علشان لسه صغير

: اه يا دودو لبنه كتير قوى وطعمه يجنن

صعقتها جملتى وإنتفضت بشكل مفزع،

: انتى دوقتيه يا ابلة؟!!

أردت أن أوصلها لأابعد نقطة ممكنة لأرفع جلبابى القصير وأعرى أفخاذى وأدخل يدى فى لباسي أمامها أدلك كسي بشكل مباشر وأنا أغمض عينى كى أدع لها فرصة أكبر للرؤية والمتابعة،

: مرة مقدرتش أمنع نفسي ولحسته علشان أدوق طعمه

: عامل ازاى يا أبلة؟!!!

: حلوووووو قوووووووى

: أه يا أبلة انا بشوف الستات فى الافلام بيبلعوه وبيبقى باين عليهم انهم مبسوطين قوى

: يجنن يا دودو يجنن... ابقى دوقى لبن بابا وانتى تعرفى حلاوته

إنتفض جسدها للمرة الثانية بنفس القوة

: ياريت يا ابلة ياريت.... بس بابا ما بيحتلمش

: شكله تقيل وهايموتنى ببتاعه

قطع جلستنا الصارخة صوت طرقات على باب غرفتى لنعتدل فى لحظة ويخبرنى طارق أن حليم بالخارج،

خرجنا وجلسنا جميعاً وحليم يقدم لى فستان سهرة خاص أبيض اللون ليكون فستان زفافى،

الزواج بعد ثلاثة ايام وظلننا لمدة نتحدث فى تفاصيل كثيرة لم يبد فيها طارق اى إعتراض وكان يوافق حليم فى كل شئ،

حجرة نوم جديدة وطقم ذهب ولا يريد منى غير ملابسي ومقتنياتى الشخصية العادية،

أنا كبيرة بالسن ولا أجد بداخلى تلك الرغبات التى تملأ رؤوس الفتيات الصغار عند الزواج،

فقط لاحظت تلك النظرات التى لا تتوقف بين طارق ووداد وشعر بها حليم هو الاخر فكان ينقل بصره بينهم وبينى وكأنه يخبرنى أنه يدرك الاهتمام بينهم بعد أن تركونا وذهبوا للشرفة كى نجلس وحدنا،

لا استطيع تحديد مشاعر حليم الحقيقية نحو فكرة إرتباطهم،

هو يعرف ميول طارق الشاذة ولا أظنه بسهولة يوافق على زواجهم،

كل شئ سأتأكد منه بعد زواجنا،

حتى الان لا أعرف أى شئ ذو قيمة حول حليم،

فقط أعرف أنه شخص متأنق يهتم بنفسه ومظهره وصبغ شعره بالأسود الداكن كى يبدو اصغر من سنه الحقيقى،

أخبرنى بصوت رقيق لا يسمعه من بالشرفة انه إنتقى لى مجموعة كبيرة من الملابس الخاصة من محله الكبير،

يتحدث بلا خجل وهو يخبرنى أنه صاحب مزاج ويريد منى أن أفهم رأسه وأقدم له ما يريد وأنه عانى لسنوات من الحرمان بسبب مرض طنط بثينة،

التحول يشتت عقلى ويُلجم لسانى رغماً عنى،

حليم كان جارنا المقرب وأنظر له نظرة تشبه نظرتى لأبى الراحل، هو بالفعل كان صديقاً لأبى،

الان هو رجل محتقن بالرغبة ويجالسنى كزوجة مستقبلية له بعد ايام قليلة ويتوجب على الضغط على زر بعقلى وتحويله من مكانته الأولى لأخرى هو فيها زوج أناديه بإسمه مجرد بعد أن ظللت لسنوات أناديه بـ "عمو"!،

تحدث كثيراً هو يضع كفه فوق فخذى دون أن يحركه ويكتفى بصوته الخفيض وهو يؤكد علىّ أكثر من مرة أنه صاحب مزاج ويحب المتعة والتمتع بكل شئ،

كلامه غير محدد لكنه بالتأكيد واضح المقصد والهدف،

طرق بابنا جارتنا فى الدور العلوى الست "ألفت" لتجلس معنا وهى تنهج من درجات السلم القليلة وتخبرنى أن إبنها "أمجد" سيجتاز إمتحان الإعدادية منازل بعد أسابيع وتترجانى أن أعطيه حصص تساعده على إجتياز الإمتحان،

أمجد تخطى العشرين من عمره ويعمل ساعى فى البنك مكان والده الراحل ويريد الحصول على شهادة الإعدادية كى يتم تثبيته،

شاب ساذج بشدة خائب لم يكمل تعليمه لشدة بلاهته وغبائه،

تدخل حليم فى الحديث وهو يخبرها اننا سنتزوج بعد ايام وبعدها يمكنها طلب اى شئ كما تريد فهى ذات مكانة خاصة عند الجميع ولا يستطيع أحد التأخر عن مساعدتها،

ألفت الأرملة التى لم تنجب غير أمجد، تعبر عن دهشتها للخبر ثم تزعرد بقوة وهى تبارك وتهنئ وحليم يطلب منها الهدوء بسبب الظرف الخاص لتصبح هى أول شخص يعرف بخبر زواجنا بشكل معلن ويطلب منها حليم إخبار الجيران وأنه سيدعوهم بنفسه لحفل الزفاف البسيط بعد ثلاثة ايام فى شقتنا،

لم أقص شئ مما حدث بينى وبين وداد لطارق بعد رحيلهم،

لا أريد أن أعلقه بها بشكل مبالغ وقد يرفض حليم ويصاب طارق بإحباط أكبر ورغبة أوسع فى العزلة والإنزواء،

قد أصلح فى حل عقدة رغباته الخاصة الخفية لكنى على كل حال سأظل علاقة محرمة نفعلها فى الخفاء ونحن نخشي الفضيحة وإنكشاف أمرنا،

لو أن حليم وافق على زواجهم ستكون وداد زوجة مثالية لطارق، شهوتها كبيرة وصغر سنها يؤهلها أن تمضي فى أى طريق توضع فيه وتهرول بلا توقف،

كنت مثلها قبل عودة طارق وبدء قصتنا، عانس لا تفكر فى شئ ولا تتخيل حدوث شئ غير نومها عارية بغرفتها تتلوى فوق فراشها،

بداخلى عاهرة شديدة العهر والفجور بلمسة واحدة من مجون طارق إنطلقت كوحش هائج يبحث عن الطعام،

فى اليوم التالى وعند باب المدرسة بعد إنتهاء يوم عملى وجدت عم رشدى يقف أمامى بإبتسامة صفراء تحمل أطناناً من الخبث،

أخر ما كنت أتوقع ان اجده امامى يقف وبصره مباشر لعينى بثبات تام وهدوء بالغ،

تجمدت من قوة المفاجأة ولم أعرف ماذا أفعل بالضبط؟!

هل جاء لى أم أن الصدفة رمتنى فى طريقه؟!!!!

كأن لى اقدام فيل عملاق بذلت مجهود كبير كى أرفع ساقى المرتجفة وأخطو وأنا ابتسم له بإرتباك شديد،

إقترب منى بصوته المميز وهو يصافحنى ويخبرنى بثبات وصوت معتدل يسمعه اى شخص يمر بجوارنا أن شقته فى الشارع الخلفى للمدرسة وأنه عندما عرف من طارق بالأمس إسم المدرسة التى أعمل بها أصر أن ينتظرنى كى يدعونى لمشاهدة ورشته الخاصة،