الفرصة الاخيرة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أشعر بها وهى تسقط فى بحر الشهوة والتخيل وعشرات الأسئلة تدور بذهنها ولا تعرف كيف تسأل أو تعبر عن هذا التخبط بداخلها،

ظلت حتى رجوع حليم بنفس هيئتها وتقف أمام المرآة تتفحص نفسها وكيف كانت أمام الفتى وتارة تجذب البنطال بشدة فيظهر جزء أكبر من جسدها وتارة تفعل بالضبط مثلما كان يراها،

أصبحت متوقدة الشهوة كأنها بركان يزمجر يريد الإنفجار وجسدها مرتفع الحرارة من شدة ما تعانى،

وضع حليم بعض الحقائب الممتلئة بالملابس فوق طاولة فى ركنه الخاص وتناول العشاء وجلس بعدها يمارس طقوسه اليومية ويتجرع الكأس تلو الأخر،

إرتديت أحد قمصانى القصيرة بشدة حتى أنى بمجرد أن أنحنى تظهر مؤخرتى من الخلف ويتدلى صدرى من فتحته الكبيرة،

خرجت من غرفتى لأجد وداد تقف فى مكانها المفضل تنتظر أن تشاهد عرض المساء وهى ترتدى نفس البيجامة ،

وقفت خلفها وهمست بها بصوت كله إيحاء،

: ما تيجى تقعدى معانا علشان تشوفى أحسن

: ازاى بس؟!!..... بابا هايزعقلى ويقولى إدخلى أوضتك

: وممكن مايقولش، هو شرب كتير النهاردة ومش هايركز

لم أترك لها فرصة للتفكير وجذبتها من يدها لنجلس مع حليم الذى ألقى علينا نظرة سريعة بلا معنى،

قمت أفتح الحقائب وأخرج ما بها من ملابس جديدة،

: ايه الحاجات الحلوة دى يا حليم؟

: دى حاجات لسه جايلى من ورشة جديدة النهاردة

صوته بطئ متقطع وأنا أخرج أحد البيجامات عبارة عن مزيج من الشيفون والستان على شكل شرائح بالعرض من أولها لأخرها،

أبديت إعجابى بها وبحداثة تصميمها وأنا أطلب من وداد تفحصها لتعبر هى الأخرى عن إعجابها بها،

: طالما عجبتك يبقى تاخديها وتنقيلك كمان كام حاجة

نظرت لحليم الذى يتابع دون إكتراث،

: ولا ايه يا حليم، وداد عروسة ولازم تشيل حاجات لجهازها دى كلها كام شهر وتبقى عروسة

هز رأسه وهو يبتسم ويخبرنا أنها مجرد عينات ولو ان فيهم ما يعجبنا سيجلب لنا منها ما نشاء،

إعتبرتها فرصة ذهبية كى أبدأ أولى خطواتى فى جعل حليم يوافق على زواج طارق من وداد،

: قومى يا دودو قيسي البيجامة علشان نشوفها عليكى ونعرف المقاس مظبوط

إعترت الدهشة وجهها وهى تجذبنى من يدى ونذهب لحجرتها،

: ايه ده يا أبلة انتى عايزانى ألبس البيجامة المسخرة دى قصاد بابا؟!

: وفيها ايه يا دودو

: لأ يا ابلة ده أنا أتكسف قوى

: بلاش هبل ده بابا... ثم هو سكران ومش هاياخد باله

لم تجد مفر من طاعتى وإرتدت البيجامة على جسدها مباشرةً لأرى أمامى جسدها وهو متعرى على شكل شرائح من خلف القطع الشيفون،

شكلها مثير بدرجة فظيعة وحلماتها ونصف صدرها يظهروا من خلف القماش الشفاف وهكذا بالتدريج حتى يظهر نصف مؤخرتها العلوى وجزء من عانتها ثم جزء من افخاذها حتى قدميها،

دفعتها بقوة وحزم وهى تتململ وتخجل من الخروج حتى أوقفتها أمام حليم الذى رفع حاجبيه بدهشة وهو يتفحص أماكن العرى بجسدها بلا وعى ويده تقف ممسكه بكأسه فى الهواء،

: ها ايه رأيك يا حليم؟.. البيجامة تجنن على دودو

قلتها وأنا أجبرها بيدى على الدوران أمامه ليرى كل جسدها من الخلف والأمام وهو يتلعثم ويجرع كأسه دفعة واحدة ويشعل سيجارته بأصابع مرتعشة،

: اه... اه... فعلا عندك حق

وداد تبتسم بخجل بالغ وتتحاشي النظر بوجه والدها وأنا اتركها أمامه وأتحدث بشكل سريع مبتهج كى أُشعرهم أن ما يجرى هو أمر عادى ومقبول،

: فرصة بقى يا حليم ننقيلها كام حاجة علشان جهازها

رد بتلعثم وهو لا يرفع نظره عن صدرها وحلماتها المنتصبة التى تدفع قماش البيجامة،

: نقوا على مزاجكم كل اللى يعجبكم

إنتقيت قميص من الفيزون الضيق وظهره بالكامل من الشيفون وفردته أمام حليم

: حلو ده قوى بس فين الأندر بتاعه؟

: ده عينه والأندر إحنا بنوفقه بعدين فى المحل

: هايبقى تحفة عليكى يا دودو

لم انتظر تعليقاً من اى منهم وأخرجت بسرعة قميص من الفيزون أيضا من الأمام وظهره عبارة عن خطيوط فقط من الخلف بالعرض وفردته أمام حليم،

: واو يا حليم ده ليا أنا بقى انا عارفة انت بتحب ايه عليا

الدهشة والشهوة من غرابة ما يحدث تسيطر على كلاهما وحليم لا يتوقف عن ملء كأسه وتجرع ما فيه بإرتباك،

جَذبت وداد لغرفتها القريبة وإرتدينا القمصان وكل منا يتجسد جسدها من الأمام بشكل صارخ ومن الخلف كلانا يعتبر عارياً بشكل كامل،

لم تتعبنى وداد هذه المرة وهى ترى ظهرى بكل هذا العرى ولحم مؤخرتى يبرز من بين الخيوط الرفيعة من الخلف،

وقفت أمام حليم أولاً كى أسهل الأمر وأنا أستعرض له القميص وجسدى وهو يبتلع ريقه بصعوبة وسيجارته تهتز من رجفته بين أصابعه وأمسك يده أضعها على مؤخرتى وانا أتكلم بميوعة،

: بس الخيوط دى ناشفة قوى ووجعانى، ابقى قولهم يعملوها أخف من كده شوية

إكتفى بهز رأسه وهو يتحسس مؤخرتى حتى جذبت وداد لتقف أمامه وصدرها مشدود بقوة ويتجسد بشكل مثير للغاية خلف قماش الفيزون الملتصق بها،

هذه المرة أعين وداد تتابع نظرات حليم وهى ترتجف هى الأخرى حتى وضعت كفى على كتفها واجعلها تستدير ويرى كل جسدها من الخلف كانها عارية تماماً،

هى اقصر منى وممتلئة أكثر منى حتى أن مؤخرتها كانت تبرز بشدة وهى محصورة خلف الشيفون الأسود لتجعلها مثيرة شهية بشكل يدمى العقل،

حليم مفتوح الفم والأعين ويُحدق في وداد بشهوة لا يستطيع إخفائها وانا أقف بجوارها بنفس الشكل وألصق مؤخرتى بمؤخرتها وأسأله بصوت خفيض،

: ايه رأيك يا حليم أنهو قميص أحلى فى الأتنين

إضطررت لإعادة السؤال مرة أخرى لأجذبه من سقوطه التام فى الصدمة والشهوة وهو ينتبه لى وينقل بصره بيننا ويتحدث بلسان مشلول بطئ،

: الأتنين حلوين قوى

وضعت كفى على مؤخرة وداد أحركها ببطء،

: الشيفون من ورا اللى زى ده عندى منه كتير،

أنا هاسيب ده لوداد وأخد أنا اللى بخيوط

: طب يلا هاتوهم بقى علشان ما انساهمش الصبح

هرولت وداد لغرفتها بعد جملته بينما جلست أنا فوق فخذه وانا أفرك صدره بيدى،

: القميص حلو عليا يا حبيبى؟

: قوى يا الهام... قوى

: شفت وداد كبرت وإدورت قوى ازاى وبكرة يجيلها العريس ولازم نجيبلها الحلو كله

: ايوة ايوة... لازم طبعا

: اصل انا بحبها قوى كأنها بنتى او اختى الصغيرة وعايزاها تبقى قمراية فى عين جوزها

: لازم طبعا... بس لسه بدرى على الجواز

فركت مؤخرتى بفخذه ووضعت يدى فوق قضيبه المنتصب أفركه من فوق ملابسه،

: العريس موجود بس انت توافق

فطن إلى قصدى وأنا ازيد من فرك قضيبه ،

: خلى كل حاجة لوقتها

عادت وداد بعد أن إرتدت بيجامتها من جديد ووضعت القمصان مكانهم وهى ترى جلستى فوق فخذ والدها وتلمح يدى الممسكة بقضيبه لتهرول مرة أخرى وتعود لمكانها المفضل لرؤيتنا بعيداً عن أعين والدها،

تحركت لأصبح بين فخذى حليم واجذب بنطاله والتقم قضيبه بفمى ألعقه بشبق وعينى على أعين وداد التى تنظر لى وتفرك كسها بقوة،

شهوة حليم مشتعلة ومختلفة حتى أنه لم يأخذنى كما إعتاد لغرفتنا ليجذبنى نحوه ويدفعنى على ظهرى على الكنبة ويدخل قضيبه فى كسي بشكل مفاجئ وصارخ وعينى مازالت تتابع وداد التى أنزلت بنطالها حتى منتصف فخذيها وتفرك كسها بهوس وهى ترى ذلك المشهد للمرة الأولى حتى أطلق حليم لبنه بكسي وإرتمى على ظهره بلا حركة واقوم بخطى متعرجة بطيئة حيث تقف وداد وأضع أصابعى بكسي أخرج لبنه واضعه أمام انفها وبصرها وهى تعض على شفتيها بشراسة،

أردت ان أقضي عليها تماماً فأدخلت إصبعى المحمل بلبن حليم بفمها لتلعقه وتسقط على الأرض بعد ان فقدت كل قوتها وصمودها،

ذهبت وداد للمدرسة فى الصباح وقبل إستيقاظ حليم ذهبت لشقتنا القديمة أوقظ طارق وأقص عليه بعجالة كل ما حدث بالأمس وكيف إستطعت أن أجعل وداد تفعل كما فعلت أنا من قبل مع الفتى الصغير وايضا أن أدعها تتعرى أمام بصر والدها وأنها بذلك تكون قد خطت أولى خطواتها كى تكون الزوجة التى يريدها طارق وتعرف كيف تمتعه وتجارى رغباته،

كان طارق يستمع لى وأنا فوق قضيبه أعتصر بشفرات كسي وأعوضه أيام غيابى عنه بعد زواجى،

رغم كل ما نفعله أنا وحليم مرتفع الشهوة إلا أن الأمر مع طارق ومتعة الفعل المُحَرّم كانت أكثر لذة،

إنتهينا وهو لا يصدق أن أنجح فى كل ذلك بهذه السرعة لأتركه وأعود لإيقاظ حليم،

غادر حليم لعمله بعد أن صحب طارق معه للذهاب سوياً لأحد مصانع بيع القماش الخام،

بقيت وحيدة أقوم بأعمال المنزل حتى جائتنى جارتنا أم أمجد تطمئن علىّ وتعيد التهنئة وبعض عبارات المجاملة ثم ذكرتنى بطلبها فى مساعدة إبنها أمجد كى يستطيع النجاح والحصول على الشهادة،

أجبتها بلطف أن عليها طلب ذلك من زوجى حليم وطلب الإذن منه،

عادت وداد من مدرستها وجلسنا سوياً كما إعتادنا وهى تتذكر ما حدث بالأمس وكيف كانت تشعر بخجل شديد من رؤية والدها لها بتلك الملابس الفاضحة وأيضا أنها كانت تشعر بمتعة وشهوة من ذلك،

تحدثت كثيرأ عن مذاق لبنه على فمها وكيف أنها طوال النهار لا تستطيع محو ذلك من رأسها وتشعر أنها لا تعى شئ من حولها من شدة وقعه على نفسها،

وجدتها فرصة كى الفت نظرها لطارق وابدأ فى وضعه فى راسها كزوج لها وأنها لن تجد مثله،

زواجهم يتيح لها زوج وسيم ومسكن بجوار شقة والدها وأخذت أعدد لها فى ميزاته وأنه كما رأت مشتعل الشهوة وسوف يمتعها بكل تأكيد،

لمَحت لى وسط حديثنا أنها تريد تكرار ما حدث بالأمس مع فتى الخبز كى تتذوق تلك المتعة مرة أخرى،

إبتسمت بفرحة وأنا أرى نجاح خطتى وأنها تنساق بكل سهولة خلف تلك المتع الخاصة التى سبقتها إليها بفضل أخى طارق،

أخبرتها بلطف أن من الخطأ أن نعيد الموقف معه مرة أخرى بسرعة فيفطن أننا نقصد وقد يتجرأ علينا ونقع فى المشاكل،

جَلست بعدها تشعر بالضيق لضياع فرصة متعتها وأنا أفكر فى طريقة تجعلها تفعل ذلك مرة أخرى وتنزلق أكثر وتعتاد الفعل والتعرى،

فى المساء عاد حليم بصحبة طارق بعد يوم عمل شاق لهم وجلسنا جميعاً نتناول العشاء وهم يقصون علينا كيف أنهم نجحوا فى التعاقد مع عدة ورش لإنتاج ملابس خاصة بهم وتحمل ماركة خاصة بإسم المحل وأن ذلك ينقل عملهم نقلة كبيرة للأمام،

أخبرنى حليم على هامش الحوار أن أم أمجد قابلته وألحت عليه أن أكثف حصص الشرح والمراجعة لإبنها أمجد كى يتثنى له الحصول على الشهادة وضمان التثبيت فى عمله،

وجدته مشفقاً على الأرملة الطيبة ويترجانى أن اقدم لها تلك الخدمة إكراماً لها ولإبنها الشاب الطيب الذى يتعامل معه الجميع على أنه بركة العمارة،

شاب صغير ممتلئ القوام تشعر أنه طفل صغير وهو دائماً بصحبة والدته تمسك بيده وهو بجوارها مبتسم هادئ مطيع ولا يتأخر أبداً على أى شخص يطلب منه معروف أو خدمة،

إحتسي حليم بضعة كؤوس قبل أن ينام بعد يومه الشاق وفى الصباح غادر هو وطارق لإستكمال عملهم وأنا ألمح له من جديد بزواجه من وداد وأن العمل الجديد بحاجة لأن نصبح كلنا أسرة واحدة وأشعر به متقبل للفكرة بشكل كبير،

بعد الظهر وأنا ووداد نجلس وحدنا أتت جارتنا أم أمجد وهى تصحبه خلفها وهو يتبعها بخجل عارم وتقدمه لى كى أبدأ معه فى تحضيره لإجتياز الإمتحان،

كأنه طفل صغير يحمل كراساته وعدة أقلام وبعض الكتب ويجلس أمامى على منضدة السفرة وأنا أشرح له الدروس،

مهذب بشكل بالغ مما جعلنى أسأله بعد أن غلبنى الفضول،

: هو إنت شغال زى يا أمجد فى البنك وغنت بتتكسف قوى كده؟!!

تحولت بشرته البيضاء إلى لون الدم من الخجل وهو يرد بأدب بالغ،

: أنا بفضل قاعد جنب مكتب الأستاذة هبه ويادوب أخد منها الورق وأطلعه الدور التانى وأرجع مكانى

وداد تجلس فى خلفيته تكتم ضحكتها على طيبته الشديدة التى تصل إلى حد البلاهة وأنا أغمز لها بعينى كى لا يشعر بها ونجرحه بالسخرية منه،

مضت نصف ساعة وهو مستجيب ويتبع الشرح بهدوء حتى أعطيته بعض النماذج وتركته كى أصنع كوب من النسكافية لى وله وجاءت وداد خلفى للمطبخ وهى تضحك وتسخر بشدة من وضعه وهو رغم ضخامته وسنه يجلس تلميذ خائف أمامى يستمع للشرح بتوتر،

نظرت لها بتمعن ثم طرأت الفكرة ببالى وأشرت لها لتصمت وتتبعنى،

دخلنا غرفتى وأخرجت لها من ملابسي بنطال من الشيفون جعلتها تلبسه مع سترة بيجامتها بحيث أنها عندما تنحنى تظهر مؤخرتها ويُظهرلحمها قماش البنطال الخفيف،

همست لها ما أنوى أن نفعله ونستغل وجود أمجد بشقتنا ليمتقع وجهها من الشهوة وهى لا تصدق أن نفعلها معه،

خطوة أكثر جراءة لم تتوقعها وخصوصاً أن أمجد شاب بالغ ضخم لا يتساوى مع فتى الخبز المراهق رغم سذاجته الأقرب للبلاهة،

وبرغم ذلك أطعتنى وبعد أن عدت له لنكمل الدرس خرجت كما إتفقت معها وتصنعت أنها ترتب الشقة وتهندم الأثاث وبدأت فى الإنحناء وأنا أراقب أعين أمجد التى عرفت طريقها لجسد وداد،

وجهه يزداد حمرة والعرق يغطى جبينه وفمه مفتوح ولسانه يتدلى وأنا أدعى التركيز فى الشرح وأدعه يشاهد بهدوء،

وداد شديدة الشهوة تتمايل وتنحنى أمامه بمبالغة لا تتناسب مع كلامها معى وأنها تخجل وتخاف من التعرى لأمجد،

ألمح جسدها من الخلف وهو يظهر بالكامل وسترة البيجامة تتوقف عند ظهرها ومؤخرتها كما لو أنها عارية،

البنطال يشف جسدها أكثر مما توقعت بكثير،

أمجد أمامى يغرق فى عرقه الذى تتساقط قطراته على كراسته وهو شاخص فى جسد وداد ورأسه تهتز مؤكدة أنها أول مرة له يرى فيها جسد انثى،

لم أسمح لهم بأكثر من ذلك حتى أتمتع بهم لأطول فترة ممكنة لألفت إنتباهه لى وانا أخبره بإنتهاء وأنه يجب عليه الحضور كل يوم بعد عمله حتى موعد الإمتحان،

رحل وهو فى شدة إرتباكه حتى أنه أوقع أوراقه وكراسته أكثر من مرة وهو فاقد التحكم فى أنامله وفور خروجه إرتمت وداد على الكنبة وهى تفرك كسها من شدة الشهوة التى تمكنت منها بعد أن أصبح أمجد هو ثانى شخص تتعرى أمامه.

( 6 )

غادر أمجد وسكنت بدلاً منه تلك الرغبة والمشاعر بعقل وداد،

الفتاة المنقادة خلف شهوتها تمشي وراء شهوتها وخططى بطاعة عمياء وقبول لا مثيل له،

ولكن لما العجب وقد سبقتها فى ذلك وفعلت مثلما فعلت بكل رضا وطيب خاطر وأنا ادعى مساعدة أخى وفى الحقيقة،

أنا من كنت أبحث عن المتعة وإطفاء الشهوة،

أقف أنظر إليها وهى تأن من شهوتها وبنطالى الشفاف التى جعلتها ترتديها عالقاً بمنتصف أفخاذها وهى تفرك كسها بعنف وقسوة من شدة شبقها وإشتعال شهوتها،

وقفت أمامها وأنا أحدق النظر فى عينيها وأثبت عينى فى مرمى بصرها وهى تتلوى بجزعها أمامى كمدمن تجاوز ميعاد جرعته بأيام،

مددت يدى ارفع جلبابى وأظهر لها جسدى العارى من تحته وهى تتابع بأنفاس متقطعة وقلب لاهث،

: شوفى يا دودو أنا كمان كنت عريانة وأمجد هنا

حركة يدها تزيد وتتسارع حتى انى خشيت أن تقضي بعنفها على بكارتها،

: كنتى لبوة قوى يا دودو وانتى بتتشرمطى قدام الواد

: كنت بموت يا ابلة

: الواد قلبه كان هيقف من جمال جسمك

: كان هايج قوى عليا يا ابلة؟!!

: الا هايج.... ده لو أنا مش موجودة كان هجم عليكى وفشخك

قلتها وأنا انزع البنطال عنها تماماً وأهجم بفمى على كسها العقه،

فعلت ما هو أكبر من ذلك بكثير، لا غرابة أنا أتحول وأشتهى جسد الفتاة،

صرخت وصرخت وقبضت بيدها على شعرى بكل عنف وأنا ألعق بظرها وأتذوق عسل كسها،

إصبعى عرف طريق خرمها وسكنه وإختفى بداخله وهى لا تكف عن عض شفتها والأنين والصراخ،

: ااااااااااااااااااااااح

: عايزة تتناكى يا هايجة؟!

: ايوة... ايوة... أنا عايزة اتنااااااااااك

: نفسك فى اللبن

: اااااااااااااااح.... قوى قوى يا الهاااااااااااااام

: تؤتؤ مش هاينفه يا دودو... عايزة امجد يقول علينا شراميط ولا ايه؟!!

: مش مهم... مش مهم يا ابلة

جذبتها من شعرها وانا أعريها تماماً مثلى وألقى بجسدى مكانها واوجه رأسها نحو كسي ولم تخيب ظنى ولعقته بإشتهاء وحماس وشبق جعلنى أتلوى مثلها وأكثر،

: لأ يا دودو... أمجد مش هاينفع لازم حد تانى

: اى حد يا ابلة.... المهم أتناك

: خلاص هخلى طارق يخطبك من بابا

: ها؟!!... طارق

ضغطت بقوة على شعرها وانا أجذبها أكثر نحو كسي،

: ماله طارق يا دودو مش لبنه عجبك؟

: موافقة.... موافقة يا أبلة

: طارق على مزاجك وهايدلعك ويخليكى تتلبونى وتتشرمطى زى ما تحبى

شعرت بها إنتبهت لجملتى وتوقفت عن لعق كسي لأجذبها نحوه مرة أخرى وأنا أزيد من شد شعرها،

: مالك يا دودو... مش عايزة تتشرمطى؟!

: عايزة يا ابلة.... بس هو هايرضى؟!!

: بكرة تشوفى بنفسك

دفعتها للخلف لتقع على ظهرها وأنقض عليها بجسدى ونغرق فى قبلة محمومة ولعق الألسن وفرك النهود وأجسادنا متلاحمة حتى شعرت بها تتشنج من فرط ما تشعر به من متعة،

فى المساء طرق طارق باب شقتنا يطمئن علىّ ونظرات وداد تظهر مرتبكة بوضوح حتى أن طارق لاحظ ذلك وطلب منى الذهاب لشقته لأمر ما،

بعد أن غادر حدثتها متسائلة عن سبب توترها عند حضوره لتجيب بخجل أنها فقط تذكرت حديثنا فشعرت بخجل وهى تتخيله زوج المستقبل،

قبل أن أخرج أوقفتنى وهى تنبهنى أنى أرتدى جلبابى على اللحم لأنظر فى عينيها ثم أرفع الجلباب واعرى خصرى وأنا أنظر لكسي العارى،

: تصدقى عندك حق يا دودو... بس عادى مفيهاش حاجة

: أصل ابيه طارق ياخد باله

قالتها وهى تعض بخجل على شفتها لأقترب منها هامسة،

: أولاً اسمه طارق مش ابيه طارق

ثانياً وفيها ايه لو خد باله على الأقل يفك شوية عن نفسه ده من مدة وهو محروم من ساعة ما طلق مراته

عقدت الدهشة لسانها ولم أترك لها فرصة للتعقيب لأذهب لطارق وأقص عليه ما حدث وحديثى معها بشأن زواجهم وهو مبتهج غير مصدق سرعة الحدوث،

طرأت ببالى فكرة وأخبرته بها وهو يرتجف من كلامى ولا يصدق حتى أقنعته بها تماماً ودخل الحمام وأغلق الباب وعدت لشقة وداد وأقترب من اذنها كى أصنع لها حالة من الغموض والاثارة،

: تعالى ورايا من غير ما تعملى اى حس

: ايه يا أبلة؟ فى ايه؟!!

: تعالى بس وهاتشوفى

أغلقت باب شقتنا علينا بهدوء وحرص ثم قدتها إلى باب الحمام وإنحنيت أنظر من فتحة المفتاح المنزوع ثم أدفع لتفعل مثلى وأسمع شهقتها عند وقوع بصرها على جسد طارق العارى وهو يتحمم،

: هس يخربيتك مش عايزينه ياخد باله

: احيه يا ابلة ده بتاعه كبير قوى وواقف

: طارق على طول بتاعه واقف وهايج

: احيه احيه

نظرت لها بتحديق بالغ وأنا أقرصها من حلمتها الواقفة،

: حسك عينك حد يعرف باللى هايحصل دلوقتى

أومأت برأسها وهى تعض على شفتها وأرى تلك الرجفة برأسها،

أشرت لها بإصبعى للصمت ثم طرقت الباب بهدوء،

: طاروقه... عايزة حاجة؟

جاء صوته من خلف باب الحمام المغلق،

: اه يالولو لو ممكن تيجى تغسليلى ظهرى

نطقها كما إتفقت معه وأسمع شهقة وداد مرة أخرى وانا أضع يدى على فمها،

: هس خالص وإتفرجى وانتى ساكتة

هزت رأسها وفتحت الباب ودخلت لطارق وأغلقته من جديد وطارق يعطينى ظهره العارى وأتخذ موضع جانبياً بجواره يسمح لوداد بيسر الرؤية،

أمسكت بالليفة وأخذت أغسل له ظهره بعناية وبطء وأنا أنظر تجاه ثقب الباب وأغمز لوداد التى ترانى بالتأكيد،

تركت الليفة وأغرقت يدى بالصابون وأخذت أفرك وأنظف له مؤخرته وأنا أمرر أصابعى بين فلقتيه وأمسك بخصيتيه من الخلف،

دقيقة ولف طارق بجسده ليظهر قضيبه المنتصب بشدة وانا اضع يدى عليه وأحركها بهدوء،

: ايه يا طاروقه بتاعك على اخره كده ليه يا حبيبى؟

: هيجان قوى يا لولو ومعبى

: يا حبيبى... بكرة تتجوز ومراتك تريحك

قلتها وانا ادلك له قضيبه ثم أجثو على ركبتى بعد ان جلس على حافة البانيو وقضيبه بين يدى أدلكه له وأداعب خصيتيه،

لأنه يعرف أن وداد بالخارج ترى ما يحدث جاءت شهوته بسرعة ليصيح وهو يرتجف ويتحرك جزعه لأعلى،

: هاجيب... هاجيب يا الهام

: هات... هات يا حبيبى وارتاح

قذف لبنه فى الهواء وأنا أزيد من سرعة تدليك قضيبه حتى هدأ وغسلت يدى وهممت بالخروج،

: يلا يا حبيبى كمل حمامك براحتك وأنا راجعة شقتى قبل ما حليم يرجع

خرجت لأاجد وداد مكومة على الأرض ويدها بداخل بنطالها كأنها جثة حتى أنى بذلت مجهود وانا أرفعها وأقودها للعودة لشقتنا،

أعينها زائغة ولا تتحدث وتكتفى فقط برجفات عنيفة متتالية وأنا أحرك اصابعى بين خصلات شعرها واضمها لصدرى واربت على ظهرها كى تهدأ،

ما حدث اقوى من أن تناقشنى فيه وخشيت ان يعود حليم ويجدها هكذا لأحملها مرة أخرى وادخلها حجرتها وأضعها فى فراشها واجلس بجوارها أطبطب عليها واقبل رأسها بين الحين والأخر،

شكرت الظروف أنها إستعادت إتزانها قبل حضور حليم وحاولت ان تتحدث وانا أطلب منها الهدوء والإنتظار للغد كى نتحدث بحريتنا،

عاد حليم محمل بالحقائب وغير ملابسه وحضرنا له العشاء وبعدها جلس فى مكانه المعتاد يشعل سيجارته ويمسك بكأسه ويحتسى الخمر حتى إنتهينا من تنظيف المطبخ وغنهاء الترتيب وعدنا نجلس على مقربة منه،

وداد تشير لى برأسها نحو الحقائب الجديدة وانا أطلب منها بإشارة من يدى الهدوء والإنتظار،

أردت أن اتركه يتجرع أكبر قدر ممكن من الخمر قبل أن أفعل اى شئ،

مر أكثر من ساعة وأنا ووداد نجلس نشاهد التلفاز حتى رن هاتف حليم ورد بلسان ثقيل على المتصل،

: ايوة يا رشدى ازيك

عقدت الدهشة لسانى وسقطت فى بحر من الخوف والفزع فور سماع غسم رشدى وكأنى كنت نسيت أمره تماماً وامر تهديده لى وما فعله بى هو ورفيقه شعبان،

تسارعت دقات قلبى من شدة الخوف والإرتباك وأنا أدقق التركيز مع حليم الذى يتضح عليه من طريقة لسانه أنه وصل لحد سكره اليومى

: يا سيدى أبداً انا بس كل يوم بلف كتير علشان ألم الشغل الجديد وقالولى إنك سألت عليا فى المحل

:...........................................

: طب ما تجيب الشغل بتاعك وتسيبه فى المحل وأنا هابص عليه وارد عليك

:...........................................

: طب انأ فى البيت لو مصم تعالى دلوقتى

وقعت جملته الاخيرة كمطرقة فوق رأسي وأنا أستوعب أن رشدى فى طريقه لبيتنا،

العجوز الشرير لم يستطع الصبر ويريد أن يأتى لبيتى الجديد،

الأفكار تتصارع برأسي وأنا احاول فهم وتفسير رغبته فى الحضورولا أستطيع التوقع،

: مين ده يا حليم اللى بتقوله تعالى؟

: ده ترزى يا ستى داوشنى علشان أخد شغل من ورشته

: وحبكيت يعنى يجي دلوقتى

: معليش بقى اصله معرفة قديمة ومتعشم وبيقولى ان الدنيا واقفة معاه ومحتاج يورينى شغله علشان يسترزق بقرشين

لم أعلق وجلست بجوار وداد التى تعرف ما يدور بذهنى حتى سمعت جرس الباب لأنتفض من مكانى وأتحرك لفتح الباب،

كنت أرتدى بيجامة بيتية مثل ما ترتديها وداد ولم أفكر فى تبديل ملابسنا خصوصاً أن حليم لم يهتم أن يخبرنا بذلك،

فتحت له الباب ليقابلنى بإبتسامته الصفراء وحقائبه الضخمة،

: الأستاذ حليم موجود؟

: آه موجود إتفضل

همس بى وهو يقرصنى من صدرى بعجالة،

: إتأخرتى عليا قوى يا حلوة وكنت هاكلم طارق يبعتك

تهديده جاء أسرع مما توقعت ليزداد إرتباكى وأنا أتحاشي التعليق وأقوده للداخل،

لفت نظره وجود وداد وشعرت أنه تفاجئ بها وتضايق وهو ينظر لى بخبث كأنه يسألنى من تكون،

رحب به حليم الذى لم يقوم من جلسته ليشير له أن يجلس بجواره ويقدم له كأس،

أردت أن أفهمه أن وداد إبنت حليم كى يلغى خططه إن كان قد جاء وبراسه أمراً ما،

: قومى يا وداد شوفى بابا وضيفه يشربوا ايه

: تشرب ايه يا عمو؟

: تسلمى يا حبيبتى أنا هاخد كاس مع بابا وكفاية

أخذا يتحدثا سوياً بعض الوقت وانا أستمع إليهم بتركيز ورشدى يحاصرنى بنظراته دون أن يشعر به حليم أو وداد،

: يا أستاذ حليم أنا عامل شوية شغل محدش هايفهم فيهم ويقدرهم غيرك

: ياااه للدرجادى يعنى يا رشدى

: وأكتر كمان وغلاوتك أومال أنا أصريت أجيلك دلوقتى ليه؟!، حاكم كان فى تاجر تانى عايز يشوفهم بس أنا قلت ما يصحش أعمل كده قبل ما ارجعلك

: يعنى شغل كويس بجد ولا بتقول كده علشان تحلى البضاعة يا راجل يا ناصح

: عيب يا أستاذ حليم وأديك هاتشوف بنفسك

قام يخرج ملابسه من حقيبته وأنا ووداد نركز معه حتى أنه لاحظ ذلك وإبتسم بهدوء وهو يحدثنا مصطنعاً الطيبة والخجل،

: وأدى البنات الحلوين دول كمان موجودين ويقولوا رأيهم هما كمان

أخرج بيجامة رقيقة فى البداية من الدانتيل ومطرز على قماشها خيوط لامعة ذهبية اللون وقام بفردها أمام نظر حليم،

: ها ايه رأيك فى الشغل ده يا أستاذ؟

: حلو يا رشدى بس عادى يعنى شبه كل البيجامات

1...45678...10