اوتوبيس الغلابة سر عذابى

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

وابتدت ناهد تفتكر اللى حصل بينها وبين عشاقها العشرة بعد نزولها معاهم من الاوتوبيس.. بقوا يضحكوا ويهزروا معاها وخدوها شقتهم وكانت واسعة وسرايرها واسعة تنفع تضمهم هما العشرة سوا ومعاهم هى سراير عاملينها مخصوص.. ودخلوها تستحمى واستحموا معاها برضه فى حمام كبير.. الشقة ملك وسيم اللى فتح كسها وهو من عيلة غنية جدا واهله بيملكوا العمارة دى وهو خلى مهندس ديكور شاطر يصمم له الحمام كبير بحيث يساع اصحابه التسعة معاه ومعاهم بنت كمان وبرضه صمم له الصالة وفيها كنبة برضه واسعة وكبيرة تساع عشرة بس على شكل حرف سى والمطبخ يساع حداشر يوقفوا ويتحركوا فيه براحتهم واوضة النوم بنفس الاتساع والنجار صمم له السرير يساع حداشر شخص عليه بنت وهما العشرة.... عرفت ناهد منهم انها مش اول بنت ينيكوها بس هى اول بنت بنوت ينيكوها وانها عجبتهم اوى ومش هيسيبوها

كان اللى فتح كسها اسمه وسيم واللى فتح طيزها اسمه شريف. وبقية العشرة تمانية واسماؤهم هانى وعزيز وفوزى وهيثم وصابر وصلاح وعمرو وسمير.. هما دول عشاق ناهد العشرة..

وخرجوا هما الحداشر بعدما استحموا ونشفوا جسمهم وملفوفين ببشاكير.. وخدوا ناهد على السرير وفضلوا ينيكوا فى كسها وطيزها وبوقها وبزازها وقدمينها ويبعبصوا ويلحسوا كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها بصوابعهم والسنتهم ويمصوا ويبوسوا قدمينها بصوابعها وكعبها ومشطها وكفها وتمصلهم وتدعلكهم ازبارهم بايديها وبوقها ويحضنوها ويبوسوها ويوشوشوها ويتاملوا كل حتة فى جسمها ويمصوا حلماتها ويقفشوا فى بزازها الكبار يومين.. وبعدها كلمت ناهد سهام زى ما قلنا وعملت الترقيع.. ويتضح ان هى دى الورقة التالتة اللى ذلت بيها مريم وسهام ناهد وكسرت عينها وصوروها فيديو وهى بتتناك ومستمتعة وهيجانة من الرجالة العشرة اللى حبوها فعلا من غير غرض تانى.. وصوروها وهى بتعمل الترقيع.. عشان تبقى ورقة تهديد مع مريم..

واتكتب كتاب ناهد على سامح فى حفلة كبيرة حضرتها امها جمالات وابوها سعيد واختها سماح وامه مريم وابوه مصطفى واخته سهام وبعدها بايام كان فرح ناهد ودخلتها على سامح وخدها سامح ودخل بيها فيلته اللى جنب فيلا اهله ابوه وامه واخته

((((((فلاش بااااااااااااااااااااااااااااااااك))))))

ناهد وسهام وصاحبتها الانتيم حنان عريانات ملط وحافيات فى السرير.. قاعدين يبوسوا ويحضنوا فى بعض ويحسسوا على بعض ويمصوا حلمات ويقفشوا فى بزاز ويبعبصوا ويلحسوا فى اكساس بعض ويبعبصوا فى طياز بعض ويمصوا ويبوسوا اقدام بعض بصوابعها ومشطها وكفها وكعبها

حنان: ادينا قلعنا كلنا يا نانا تعالى بقى اعملك مساج يولعك ويخليكى على نار نطفيها لك احنا بقى

ناهد: يا لهوى هو انا ناقصة هيجان ونااااار

سهام: هاوديها يا نانا دى ايديها تتلف فى حرير بالنسبة لموضوع المساج ده

ناهد: امرى لله

وقامت ناهد ونامت على بطنها على ترابيزة المساج اللى فى الاوضة وجات حنان وقفت جنب الترابيزة وابتدت تصب الزيت العطرى على جسم ناهد وابتدت ايديها تتحرك وتدعك كتاف ناهد ودراعاتها وايديها بتهيجها بالراحة الاول وبعدين ابتدت ايدين حنان تتحرك على ضهر ناهد وكل حتة فيه ونزلت تدعك باطن فخادها وباطن ركبها وباطن سمانتها وباطن قدمينها ورجعت تركز على دعك وتدليك طياز ناهد العالية وكسها وخرم طيزها.. وناهد فى عالم تانى عمالة توحوح وتتاوه وتغنج وتجيب عسلها من لمسات ايدين حنان السحرية وسهام نايمة فى السرير بتتفرج عليهم وبتدعك فى كسها وبزازها جامد.. وشوية وراحت حنان قالبة ناهد على ضهرها وابتدت تصب الزيت على جسمها العريان من قدام وتدعك فى ايديها ودراعاتها الاول وبطنها وفخادها وركبها وسمانتها وقدمينها وبعدين رجعت تركز على بزازها الكبار وحلماتها وهالاتها وعلى كسها وشفايفه وزنبوره لما ولعت ناهد خالص وجابت عسلها اكتر من مرة.. راحت حنان طالعة فوق ناهد وابتدت تحك كسها فى كس ناهد فى وضع المقص الترايباديزم وتدعك بزازها فى بزازها لحد ما جابوا عسلهم سوا وهما بيوحوحوا ويتاوهوا جامد وقامت حنان وزقتها سهام وقالت دورى انا بقى وطلعت فوق ناهد وابتدت تحك كسها فى كسها وفى فخادها وبزازها فى بزازها لحد ما جابوا عسلهم سوا

وابتدت سهام تحكى لناهد حكاية اهلها

رجوع من الفلاش باك

شال سامح عروسته ناهد بفستان فرحها الابيض وهو ببدلة العرسان السودا.. شالها وهى بتضحك ودخل بيها اوضة النوم.. اتفاجئت ناهد بوجود مريم ام سامح فى الاوضة نايمة على السرير عريانة ملط وحافية وبتدعك فى بزازها وكسها او عملت نفسها متفاجئة لان سهام قالتلها اول مين هيدوقك هى ماما مريم قبل سامح حتى..

مريم: اهلا بعروستنا الحلوة نانا

ناهد من غير كلام راحت قالعة الكعب العالى وقالعة عريانة ملط وحافية ونامت جنب مريم حماتها

ناهد: انا تحت امرك يا حماتى متعينى وخلينا نتمتع سوا

طلعت مريم فوق ناهد وغرقت وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومصت حلماتها وقفشت فى بزازها وبعبصت ولحست كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعها ولسانها وحسست على فخادها وركبها السمينة وخدت قدمينها ببوقها وايدها تمصهم وتبوسهم بصوابعهم ومشطهم وكفهم وكعبهم وشافت ناهد سهام داخلة الاوضة عريانة ملط وحافية ولابسة سترابون زوبر صناعى بحزام

سهام: تعالى يا سامح يا خول عشان تتناك فى طيزك قدام عروستك ناهد

سامح: حاضر يا ستى

وراح سامح مفلقس وجت سهام وراه ورزعت زوبرها فى خرم طيزه وابتدا يوحوح ويتاوه ويغنج وهاجت ناهد من المنظر وسهام بتدعك زوبر اخوها بايدها.. ومريم ابتدت تحك كسها فى كس ناهد فى وضع المقص وابتدوا الاتنين يتاوهوا ويوحوحوا وعيون ناهد مركزة على سامح اللى بيتناك فى طيزه بزوبر اخته سهام الصناعى ابو حزام لحد ما جابت ناهد ومريم عسلهم سوا وجاب سامح لبنه على الارض.. وفضل زوبره واقف زى الحديد.. وراح لناهد ونزل غرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ومص حلماتها وقفش فى بزازها الكبار وبعبص ولحس كسها وشفايفه وزنبوره بلسانه وصوابعه وخد قدمينها فى ايده وبوقه ومصهم وباسهم بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم ومسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه ودخل زوبره حبة حبة فى كس ناهد لحد ما فتح بكارتها المرقعة وهو فاكرها بكارتها الاصلية او مثل قدام ناهد كده شوية وصرخت ناهد ونزل دم بكارتها وعذريتها وفض بكارتها وفضل سامح ينيك فى ناهد فى الوضع ده وما غيروش لمدة ساعة ووشوش ناهد انا عارف انك اتناكت فى كسك وطيزك وبزازك وقدمينك وبوقك من عشرة وانك بتحبيهم ويحبوكى وبقيتى حبيبتهم ومراتهم وشرموطتهم وانا مبسوط اوى ومعنديش مانع وشوشته اه يا عرص احححححححححححححححح بجيب وجابت ناهد عسلها وجاتلها الرعشة كذا مرة واتنفض جسمها لما عرفت ان سامح عارف ومبسوط وبيعرص عليها لحد ما جاب شلالات من لبنه فى كس ومهبل ناهد وزغرطت سهام ومريم وهما بيدعكوا فى بعض ويساحقوا بعض ويبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض.. ودخل الحج مصطفى عليهم وهو عريان ملط وحافى هو كمان وفلقس وناهد مستغربة من اللى بيحصل

سهام: عايز ايه يا متناك انت كمان

الحج: نكينى فى طيزى يا بنتى طيزى بتاكلنى عايزة زوبرك

سهام: ماشى يا خول ستك سهام هتنيكك وتكيفك بزوبرها الجنان

ورزعت سهام زوبرها الصناعى ابو حزام فى طيز ابوها الحج مصطفى وابتدت تنيكه فى طيزه جامد وشوية ونيمته على ضهره جنب سامح وناهد ورفعت رجليه لحد صدره وابتدت تنيكه فى طيزه تانى وبتدعك فى زوبره بايدها وهو يقفش فى بزازها وتنزل تغرق وشه وشفايفه ورقبته بوس.. وشوية ونامت سهام على ضهرها وطلع الحج ووشه فى وشها ونزل بخرم طيزه على زوبرها وفضلت تنيكه شوية وهو ينزل يبوسها ويقفش فى بزازها وعمالة تحسسله على وشه وشعره وضهره وفخاده وركبه وباطن قدمينه وهو نازل طالع وبيتنطط بخرم طيزه على زوبر بنته سهام لحد ما نطر شلالات من لبنه فى وش سهام اللى بلعت لبنه كله بصوابعها

وراحت سهام قالعة الزوبر الصناعى ابو حزام ونامت على ضهرها ورفعت رجليها لحد بزازها فى وضع صدفة البحر وجه الحج وزوبره لسه واقف زى الحديد ورزع زوبره فى خرم طيز بنته سهام اللى وحوحت واتاوهت وغنجت وافافت من المتعة وهو بيقرص حلماتها ويمصهم ويقفش فى بزازها ويغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويدعك ويبعبص فى كسها وشفايفه وزنبوره بصوابعه وهى تحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه وهو شغال نيك ورزع فى طيز بنته سهام داخل طالع وخد قدمينها فى بوقه وايده يمصهم ويبوسهم بصوابعهم وكفهم وكعبهم ومشطهم.. وبعد مدة نام الحج على ضهره وطلعت سهام فوقه ومسكت زوبره بايدها وضبطت راسه على خرم طيزها ونزلت عليه وقالوا سوا ااااااااااااااااه ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت تطلع وتنزل وتتنطط بخرم طيزها على زوبر ابوها الحج مصطفى وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهؤها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزلت تغرق وش ابوها وشفايفه ورقبته بوس.. وبعد مدة نامت سهام على جنبها ونام وراها ابوها الحج مصطفى على جنبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها بقوة وهى توحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتافاف وتقول نيك بنتك يا خول كيف طيزها المتناكة بزوبرك يا عرص اححححححححح اووووووووف نيكنى كويس يا شرموط انت بتنيك ولا بتبعبص.. ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وضم بزازها تحت ايده وباس قفاها ووشها ودفن وشه فى شعرها ووشها لما بتدوره له.. وبعد مدة ركعت سهام على ايديها وركبها ووقف الحج مصطفى وراها على ركبه ودخل زوبره فى خرم طيزها وابتدا ينيكها وهى تجيلها الرعشة وتجيب عسلها وجسمها يتنفض ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها ولزق صدره وبطنه فى ضهرها وباس قفاها وخدها ودفن وشه فى شعرها لحد ما شهق وجاب شلالات من لبنه فى طيز بنته سهام.. ومريم وناهد شغالين تساحق ولعب فى اكساسهم وبزازهم وحك وتقفيش وبوس واحضان وتحسيس ووشوشة..

وجه يوم وصول الضيف الامريكانى الاشقر الشعر الازرق العيون مايكل لمصر ولفيلا الحج مصطفى وكان سامح بيجهز اخته سهام بالمكياج والسويت والدهب واحلى بودى ستوكنج عارى القدمين ومفتوح الكس والطيز على اللحم..

مريم: اهلا اهلا يا مايكل يا حبيبى وحشتنى ووحشنى زوبرك

مايكل: وانتى كمان وحشنى كسك يا مرمر بعد سهام هانيكك نيكة تمام زى نيكتنا الاولانية فاكراها

مريم: يا لهوى احححححححححححح وانا قادرة انساها ده زوبرك كيفنى بشككككككككككككككككككل اووووووووووووف

الحج: اهلا يا مايكل ما تتهدى يا ولية شوية خلى الراجل ياخد نفسه عشان داخل على نيكة معتبرة والليلة دخلته على بنتنا سهام

ودخل سامح الصالة وفى ايده اخته سهام وشعرها الاسود الناعم الطويل سايح ونايح وسارح والبودى ستوكنج الاسود الشبيكة على اللحم ولابسة كعب عالى

سامح: اتفضل يا مولاى مايكل خدامتك وحبيبتك سهام

مايكل: ايه الجمال ده يا بت.. واخدة كتير من امها العسل

مريم: يخليك ليا يا روحى

وقعد سامح ومريم والحج مصطفى على كنبة قصاد السرير اللى قعد عليه مايكل وسهام اللى كانت عاملة مكسوفة بس كانت مبهورة وهيجانة من وسامة مايكل وشعره وعيونه قمر قمر..

مايكل: خليكم هنا عايزكم تتفرجوا وانا بفتح كس اختك وبنتك وباخد شرفكم قدام عينيكم

سامح ومريم والحج: انت تؤمر يا باشا

راح مايكل قالع ملط وخد سهام فى حضنه وغرق وشها وشفايفها ورقبته بوس وهما لسه قاعدين وسهام عيونها مركزة على زوبره الكبير الضخم اللى مش مطاهر ولا مختون الاغلف ونزل يمص حلماتها ويقفش فى بزازها المصرية الكبيرة بعدما نزل حمالات البودى ستوكنج وعرى بزازها وابتدا يبعبص فى كسها وطيزها بصوابعه ونام بيها على ضهرها ونزل يلحس كسها وشفايفه العريضة الكبيرة المتهدلة وزنبورها بلسانه وسهام توحوح وتغنج وتافاف وتشخر وتصوت من المتعة لحد ما جابت عسلها على لسان مايكل وبلعه كله ونام مايكل على ضهره وابتدت سهام تلف صوابع ايديها حوالين زوبره الضخم الاغلف وتدعك وتدلك زوبر مايكل بايدها من راسه لقاعدته وشوية ونزلت ببوقها ودخلته فى بوقها وابتدت تمصه.. وبعد مدة نامت سهام على ضهرها ورفع مايكل رجليها وخد قدمينها فى بوقه وايده ومصهم وباسهم بصوابعهم ومشطهم وكعبهم وكفهم ومسك كفوف قدمينها بكفوف ايديه وابتدا يدخل زوبره الضخم الاغلف فى كس سهام شوية شوية لحد ما قابل حاجز بكارتها داس اكتر لحد ما فتح كسها وفض بكارتها وصوتت سهام ونزل دم عذريتها وفضل مايكل يدخل زوبره اكتر فى كس ومهبل سهام لحد ما خبطت بيضانه فى خرم طيزها

سهام: زوبره كبير اوى اوى يا ماما استحملتيه ازاى فى كسك

مريم: خخخخخخخخخخخ امتعى يا بت ده زوبر يكيف وعمرك ماهتقابلى زيه

سهام: احححححححححححح نكنى يا مايكل يا حبيبى نيك حبيبتك ومراتك وشرموطتك سهام افشخ كسها بزوبرك الجنان اوووووووووووووف

ومايكل عمال يرزع وينيك فى كس سهام بزوبره وهى تحسس على وشه وشعره وصدره وبطنه وضهره وطيزه.. وهى توحوح وتافاف وتغنج وتتاوه وتجيب عسلها وتجيلها الرعشة وجسمها يتنفض.. وبعد مدة نام مايكل على ضهره وطلعت سهام فوقه ومسكت زوبره الضخم الاغلف بايدها وضبطت راسه على فتحة كسها ونزلت عليه وقالوا سوا احححححححححح ووشها فى وشه وبزازها الكبار زى المدافع قدامه وابتدت سهام تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر مايكل وهو بيحسس على وشها وشعرها وضهرها وفخادها وركبها وباطن قدمينها وهى تحسس على صدره وبطنه وتديله بزها اليمين وبزها الشمال يمص حلماتها ويقفش فى بزازها وغرقت وشه وشفايفه ورقبته بوس.. وبعد مدة نامت سهام على جنبها ونام مايكل قدامها على جنبه ودخل زوبره فى كسها ووشهم فى وش بعض وابتدا ينيكها وعمالين يحضنوا ويبوسوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ويوشوشوا بعض ولمست رجليه رجليها ولاعبت قدمينه قدمينها.. وبعد مدة قعدوا وشهم فى وش بعض فى وضع الجلوس وجها لوجه وضع اللوتس والاوم الهندوسى والقوس الذهبى وابتدت سهام تطلع وتنزل وتتنطط بكسها على زوبر مايكل والحج وسامح ماسكين ازبارهم ونازلين فيها دعك ومريم بتدعك فى كسها وبزازها وهما بيتفرجوا على بنتهم واخت سامح وهى بتتناك من مايكل.. واخيرا شهق مايكل وجاب طوفان من لبنه فى كس ومهبل سهام.. وناموا فى حضن بعض فى الافترجلو يبوسوا ويحضنوا ويحسسوا على بعض ويبصوا لبعض ويوشوشوا بعض.. وشوية وشالها مايكل وطلع بيها اوضتهم والمفروض انه هيبات معاها لتانى يوم ويمشى يرجع بلده ولكن مريم والحج صحيوا الصبح لاقوه خد سهام وسافر بيها لامريكا وعرفوا بعدين انها اتحولت للمسيحية واتجوزته وخلفت منه..

بعدما فاقوا من الصدمة رجعوا لعوايدهم القديمة.. وناهد عوضت بمحنها ومياصتها غياب سهام عن العيلة.. وفى يوم كانت ناهد ببتعولق وتتموحن على

1...5678910
Please rate this story
The author would appreciate your feedback.
  • COMMENTS
Anonymous
Our Comments Policy is available in the Lit FAQ
Post as:
Anonymous
Share this Story