ورق دشت – السلسلة السابعة

Story Info
ورق دشت – السلسلة السابعة
18.5k words
5
6
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ورق دشت -- السلسلة السابعة

الستيانة الكبيرة واحلى بنت اسكندرانية

قصتي النهاردة مع الستيانة الكبيرة و بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك حصلت معايا لما كنت واخد شقة مفروشة إيجار في مدينة الإسكندرية. و لما بقول إسكندرية يعني المدينة الحلوة الدلوعة الخفيفة الظل ببناتها الحلوين النغشين الجدعان بتوع البحر و نسماته و الصيف و سهره و حكاويه! معى اني قاهري م القاهرة أصلاً بس بصراحة بعشق الإسكندرية بكل ناسها. في أواخر صيف من سنتين كده زهقت من شغلي من المصنع اللي مشارك عليه مع جماعة صحابي في القاهرة و نزلت اصيف يومين في الإسكندرية فأخذت شقة قريبة من البحر في المندرة. كانت الليلة ب500 جنيه و كنت في الدور التالت عندي أكلي و تلاحتي مليانة و لاب توبي و مريح أعصابي و كنت أصحى بدري و أتنسم الهوا م البلكونة و ضارب الدنيا صارمة. على فكرة أنا كنت خاطب من تلات سنين و كنت 39 سنة بس محصلش نصيب و مبقتش مهتم بعده لا اخطب أو أجوز. مش عارف ليه البواب و مراته كانوا واخدين بالهم مني في الرايحة والجاية! يمكن عشان كنت سايب شعري سايح فوق كتافي و غزير فكانوا مفكرني مش مصري.

كنت كل صبح أخرج في البكلونة أشرب الشاي الأخضر

بتاعي و في صبح حلو كدة لقيت قطعة ملابس سقطت عليا في البلكونة. كانت ستيان كبيرة وردية! مسكتها وأثارني ملمسها الناعم و كبرها فببضرب عيني فوق لمحت بنت مصرية اسكندرانية بقميص نوم و بزازها قايمة كبيرة وشعرها من غير طرحة و درعاتها مربربة بيضة بس هي ملمحتنيش. طبعاً في البداية ماشكتش أن الستيانة الكبيرة بتاعة بنت مصيرة شرقانة نيك جامد اوي وهتكون من نصيبي! زبري شدّ جامد و استنيت يوم بليل عشان صاحبتها تنزل عشان اشوف صاحبة الستيانة الكبيرة و اتملى جمالها! مفيش حد نزل! و أنا نازل لقيت البواب فاديته الستيانة بعد اما حطيتها في كيسة. الستيانة الكبيرة يعني صدر كبير يعني طياز مقنبرة يعني صاحبتها فرسة اسكندرانية مكنة من اصول صعيدية ملبن! يوم و التاني و نسيت و انشغلت بالأصحاب ازورهم و القرايب كمان! بردة في ضهرية كدة و انا لسة باقعد في البلكونة و اللب بتاعي ف ايدي و مج الشاي الأخضر في ايدي التانية لقيت حاجة فرت زي الحمامة وحطت في بلكونتي!! استغربت و ده أثار ضحكي و فضولي!! و بعدين في الزغاليل الستاتي اللي بطير دي! بقرب لقين نفس الستيانة الكبيرة الوردية اللي من يومين!! بدات أحس أن صاحبتها ست او بنت مصرية اس

كندرانية شرقانة نيك بس اشمعنى انا!! ده اللي حيرني! أنا راجل غريب متعرفنيش!! يمكني عجبتها.

فضلت أفكر و احذر و أسال نفسي: هل دي صدفة... وللمرة التانية... ونفس الستيانة الكبيرة من نفس البلكون اللي فوقي!! و اشمعنة جوا البلكونة!و بتاعتي! ليه الهوا مطيرهاش بعيد عن بلكونتي!! بصيت لفوق و حسيت أن في حد بيمشي في البلكونة اللي فوقي بس مشفتش مين بالضبط. خليت الستيانة الكبيرة عندي و بقيت أحضنها في منامي و انا باحذر ياترى مين صاحبة الستيانة دي؟! مين اللي بزازها كبيرة شامخة كدة؟! و أيه آخرة الفزورة دي! دي لو كانت اللي لمحتها من يومين تبقى بنت مصرية اسكندرانية فرسة والعة شرقانة نيك تولع ضجيعها في السرير! هل ممكن أنيكها! طيب ازاي! طيب هل هي بنت ولا ست! مفتوحة ولا بكر ما تفتحتش! حسيت أني اللي رمت الستيانة الكبيرة حققت كل أهدافها من انها تولعني و تحرك أحاسيسي الجنسية. المهم في يوم كده كنت نايم ورن جرس الباب ففتحته وانا العن اللي وراه اللي قلق أحلامي فلقيت قدامي بنت مصرية قمحاوية عادية مسمسمة التقاطيع شعرها قصير مهري من الإستشوار! من أول ما عيني وقعت عليها خمنت انها عشرينية, لمست فيها الأنوثة و الرقة و كان

ت بتتكلم بعينيها, حاجب طالع و والتاني نازل فعرفت أن شهوة البنت عالية و أنها بنت مصرية إسكندرانية سخنه ورهيبة. وقفت جسمها مش على بعضه وقالت: صباح الخير انا اسفه.... فابتسمت وكنت خمنت هي صاحبة الستيانة الكبيرة من حجم بزازها وقلت: اسفه ليه...اتفضلي.. فحواجبها الحلوة المشطوطة شط السميكة لعبت وقالت: قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه و انا بادور عليها.... قلتلها : اتفضلي....ادخلي ولا تصبري شوية اكون غسلت وشي...ابتسمت و قالت: اوك متاسفه.... قلتلها : على أيه.....بعد ساعه تشرفيني... بالضبط نص ساعة.عشان ماشي...وفعلاً أخدت دش ساقع فوقني و حلقت دقني و نضفت نفسي من تحت و لبست ورن جرس بابي. كانت هي بس بملابس تانية ناعمه جدا ورقيقيه جدا مع ان الجو كان ساقع حبتين. فبلوزتها كانت بتضم صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق والبنطلون كان لاصق فوق كسها وطيظها وحسيت اأنها بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك من فص عينها الرايق أوي! كانت ناعمه جدا جدا.... يتبع....

قالت على الباب: آسفة أوي...ادخل ولا المدام ممكن تضايق...! ابتسمت : لا مش هتضايق...لأنها مش موجودة.... ابتسمت وقالت: آه يبقى خرجت بدري وراجعة....فاستغربت على فضولها: لأ.. أنا مش م

تجوز من أساسه...عينين البنت وسعت و بحلقت و كأنها حست بنشوة الانتصار! قالت: طيب ممكن أدخل أدور....فوسعتلها الباب و على البلكونة عدل وحسيت أنها بتتقمع في مشيتها و جوز طيازها بتلعب لعب. زبري شدّ! خرجت للصالون وهي على شفايفها بسمة خبيثة وقالت: ملقتش حاجه ياتري راحت فين! قلتله: دوري كويس... انا لقيت من اكم يوم حاجه وادتها للبواب قالت: اه اه البواب ادهاني!!!! سألتها: هو انتوا متعودين أن غسيلكم يقع كدة؟؟؟ ضحكت وقالت: لالا بس يظهر أني كنت مستعجله عشان متأخرش عالشغل...ضحكت وحبيت أزوالها بالكلام: بس يعني أنتوا معندكوش غير ستيانة واحدة هي اللي بتنط عند الجيران!! البنت ابتسمت و وشها جاب الوان مالخجل و قالت: يبقى انت أكيد لقيت حاجه ؟! ابتسمت و دخلت اوضتي و مسكت الستيانة الكبيرة بتاعة بنت مصرية اسكندرانية أمورة في شقتي و خبيتها ورا ضهري وفجأة قلتلها: هي دي!! فخطفتها البنت مني بسرعة و ضحكت و عزمتها تشرب حاجة فشكرتني وسألتني: هو انت حضرتك مصري؟! فقلت: أيوة... مصري ليه! فقالت: أصلو شعر حضرتك.. و المكان ده بيجيه العرب الخليجين... معظم الصيف يعني...فهمت قصد البنت و عرفت أنها عايزة تتناك شرقانة نيك!

سألتها: اسمك ايه

..؟؟ قالت : رنا... عندك كام سنة... قالت: كام قالت 23... سألتها عن شغلها قالتلي انها شغالة في السياحة و عزمتها على عصير برتقال عندي فشكرتني و قالت فرصة تانية وأنها طالما بقينا جيران هنقعد مع بعض وتعدى عليا الليلة! خرجت على مشواري و أنا مشغول البال ببنت مصرية اسكندرانية باين عليها شرقانة نيك و دايرة وباين ده من ملامحها و طريقة كلامها و شغلها و تعبيرات وشها! رجعت الشقة بدري اليوم ده وكانت حوالي عشرة ونص بالليل لما سمعت كعب عالي بيخبط السلالم و بيرن جرس الباب! كنت مستنيها و طلعت هي! رنا المسمسة السمرا! بصراحة فكرت فيها بناحية شهوانية ؛ يعني كنت ناوي أنيكها وهي نفسها كانت شرقانة نيك محتاجة زبري أوي!

دخلت رنا أشقى بنت مصرية إسكندرانية عرفتها و عزمتها على جاتوه شيكولاته كان عندي بالتلاجة فشكرتني و فجأة سألتني رنا: أستاذ طارق...انت ليه مش متزوج ؟! ضحكت وقلت: لأ أنا كنت خاطب.... ومحصلش نصيب.... و نسيت الجواز.... و قدنا نضحك و علقت ببسمة: هو في حد ينسي يتجوز.... قلتلها انا... كانت رنا لابسة بنطلون اسود استرتش ولاصق شدة علي فخادها و طيزها و شفرات كسها مرسومة رسم يهيج منفوخة بشكل مش طبيعي!و من فوق التي شيرت الأ

حمر القاني لاصق على بزازها الكبيرة فعرفت ليه الستيانة الكبيرة بتاعتها كانت بالحجم ده. دعيتها تيجي تقعد جنبي و أنا بالعب على اللاب توب فمرفضتش. حسيت بحرارة جسمها جنبي تولعني! فجأة خطرت في بالي فكرة أننا نلعب لعبة زي الكلمات المتقاطعة نازلة على ويندوز تمانية في الاستور. شرطت شرط أن اللي يتغلب ينفذ أي حاجة للتاني! وافقت رنا و فرحت رنا و بزازها الكبيرة بحجم الستيانة الكبيرة اترجرجوا وهي بتشترط: أي حاجة...أي حاجة... بس تنفذها... ضحكت وقلت: أي حاجة.... بس لو عرفتي تهزميني... بقينا نلعب وهي تقرب و انا أقرب لحد ما لصقت كتفها في كتفي و فخدها السخن في وركي! صحت فجأة: ايه اتغلبتي! رمت أيديها على وشها اغنج بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك زي ما هاتعرفوا وفضلت تضحك وبزازها تتخضخض من الضحك! زبري شد أوي. قالت برقة: يالا... عاوز ايه انفذه... ضحكت وهي ضحكت وبانت اسنانها اللامعة البيضة فاشتهيتهم وقلت: بوسة... بحلقت وابتسمت و وشها احمر....بوسة هنا... و شاورت على بقي...هزت رنا دماغها وهي بتضحك يعني لأ... قلت: مليش دعوة.... دي شروط اللعبة.... قالت: طيب غمض عينيك... أوعى تفتحهم.... قالتها بغنج ساحر.... غمضت عينيا ونفسها السخن قرب وحطت شفايفه

ا على شفايفي! كنت مفكرها تخطف من بوسة وخلاص! لأ بقا...دي حطت شفايفها وراحت تبوس... وتبوس... وزفيرها و شهيقها علي فعرفت أنها بنت مصرية إسكندرانية شرقانة نيك تعبانة أوي! باين عليها مفتوحة قحبة! شالت شفايفها و فتحت فقلت: يااااه دي أحلى بوسة! عينيها ذبلت و ملت عليها ومرفضتش.... لفيت ايديها ورا ضهرها و شبكتهم و رحت آكل شفايفها! وهي تاكل شفايفي!! وأخذتها بحضني وحسيت ان البنت بتستمتع من الحضن ومص الشفايف واللسان... حسيت ان البنت بتموت من البوسه... مش عارف انا ليه ابتدا معها وليه هي سابت نفسها ؟ بس اللي كنت حاسس بيه اني انا وهي عاوزين بعض... حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض...يتبع....

كانت بزازها بتلعب في ايديا زي كور الجيلي.. زي السفنج... او كور العجين الطري الناعم! الغريب أن بزازها كانوا بيض و صدرها كان ناصع زي البفتة على العكس من لون وشها القمحاوي أو الخمري! يمكن من الشمس وخصوصاً أن صدرها و بزازها الكبار كانوا متغطيين.كانت رانيا صاحبة الستيانة الكبيرة اللي شرقانة نيك مغمضة عينيها و كانها لو فتحتهم هتلاقي نفسها في حضن راجل غريب و الضمير هيعمل عمايله و هتجري..فعلاً كانت هتجري من بين ايديا! عشان كده

كانت مغمضة بتسيب كفوفي تدعك بزازها و شفايفي تقطع ضفايفها وهي بتان مستلذة في صمت!.بدأت أحط أيدي علي فخدها من فوق الجيبة و افرك كسها.........وهي بتعبر عن تمنعها زي أي بنت مصرية اسكندرانية أو حتى شرقية : استاذ طارق بتعمل ايه...لأ..لأ. قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وانا عاوزه...... حاولت افتح سوستة البنطلون وهي بتتمنع.

و أخيراً نجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل أيدي تحت الستيانة الكبيرة... وهي تقاوم بضعف.... لحد ما صباع يدي الصغير وصل لشعرة كسها وابتدأت البنت تضعف حبة حبة وانا باكل شفتيها. ارجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنطلون العلوي وانفتح البنطلون واحدة واحدة حاولت ادخل كفي من تحت الستيانة الكبيرة.. وصاحبة الستيانة الكبيرة رانيا تقاوم... واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر... ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه أطرافها بترتخي. وابتديت باللعب بكسها وأخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حسيت بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار شرقانة نيك... بس كف يدي كان بيحاول يدخل لكسها وسط غابه الشعر... المهم...... وصل صباعي الوسطاني ودخل لكسها وحسيت أن رنا بتشهق شهقة غريبه مولعة سخنة.....و ف

ضلت أدعك الكس من الداخل و اخيرا فتحت سحاب البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل...وهي ابتدات تساعدني علي كده ونزعت البلوزة البيج وكان صدرها كبير بيترجرج كان بيملى الكفين!! يظهر من كتر الدعك فيهم و انها بتتناك كتير!! كنت بهيج نفسي انما هي لو عرفت قبلي فماعرفتش غير بويفريندين بس مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت........ دعكت كسها اكتر واكتر ونزلت علي فخادها امسهم بكفوف يدي.

قعدت صاحبة الستيانة الكبيرة اهيج بنت مصرية اسكندرانية شرقانة نيك علي رجلي وظهرها بصدري وأخذت ادعك بكسها وافتح سيقانها وكفي التانية لفتها حوالين صدرها..... كانت لابسه نفس الستيانة الكبيرة اللي كانت بترميها و كانها علامة عليها!! المهم حبيت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي كان زي الغابة!المهم كان البوس والتدليك والفرك والدعك هما اللي شغالين لحد اما طربوش زبري اتنفخت زي راس زبر الحصان من الشهوه...قلعت هدومي و البت كانت سايحة وشلتها بين ايديا على اوضتي. فوق سريري و نومتها وفضلت ابوس و افرشها و العب في كسها لحد ما خلاص ساحت و ناحت : خلاص دوبت دخلو....... روحت رافع سيقانها من علي كتفي بحيث بقيت البنت كلها تحتي وزبري يندفع بكسه

ا وافترسها جنسيا وهنا أطلقت صرخة من الألم والمتعة وحسيت أن راس زبري بيفري لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر إفرازاتها وزبري بيدخل ويطلع زي المكوك في في الفضا وهي بكل دخول وضرب جدار رحها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعة.. وأنا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوة وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره مع بويفريندينها الاتنين الوحيدين قبليا اللي فتحها واللي بعده وكانت تقول أديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك يا عيني علي بضانك أموت بزبرك ببضانك لحد أما ارتعشت رعشه غريبة وجسمها كله ارتعش لدرجة أني لم أتمالك نفسي واندفع المني من راس زبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل اللبن بكسها وحسيت اني رويت عطشها بعد أما كانت شرقانة نيك مولعة نار.بعد أما نكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك. قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متجوزة.. علشان امها لو شافتها متفتكرش المهم البنت قالت انا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي. المهم أديتها مية جنيه لزوم المواصلات و قلتلها لما ترجعي أبقى اكلمك ب

التليفون. كانت نيكة رهيبة مكنتش لا على البال و لا عالخاطر!! بس الاغرب أنها كانت بتشتغل بفلوس!! لأني كنت مستنيها ترجع نكمل و نقضي ليلة حمرة تانية بعد اما استحميت و اتعطرت و حضرت البيرة والذي منه! و حتى كنت هطلب دليفري حمام وفراخ! اتصلت بيها: أيه يا رانيا... مستنيكي...

وجت واتصرفت لي ف شقة ف المندرة قبلي ف الحرمين رخيصة بايجار كل شهر ونقلت شغلي باسكندرية وسكني وبقت ف حضني كل يوم تطبخلي ونتفسح وندردش ونعيش

==

نيك تحت الشجرة قرب سور جامعة القاهرة مع زميلتى الجامعية بحرارة كبيرة واحلى عناق وقبلات

مع زميلتي الجامعية غادة عام 1962 عشنا اجمل حب وجنس وممارسة وصناعة حب حلو ونيك تحت الشجرة التي ما زلت اتذكرها كلما مررت هناك حتى سميتها شجرة الحب والنيك و كنت اخذها هناك خصيصا لان تلك الشجرة كبيرة و تقع في مكان منعزل قرب سور الجامعة جامعة القاهرة و قليلا ما يمر من هناك الناس لانها طريق منعزلة. و خطرت لي فكرة اخذ غادة هناك لاني لم اجد اي مكان و حتى الفنادق كان سعرها مرتفع جدا ثم ان اخذ غادة الى الفندق سيجعلها تحس نفسها شرموطة و لم اجد الا تلك الشجرة التي تنزع لنا المحنة و ذهبنا هناك بعدما تسللنا و كل

انا يريد ان يتمتع باسخن جنس في ذلك الجو الربيعي الجميل جدا و كلانا ايضا ممحون و مكبوت و الشهوة مكتومة في داخله و لما وصلنا كانت القبلات و العناق امرا ساخنا و جميلا جدا

و انطلقنا في اجمل فوربلاي وتجهيز للنيك تحت الشجرة عام 1962بكل حرارة و انا اقبلها و هي ترفع لي راسها حتى تكون القبلات ساخنة و جميلة و انا العق في الرقبة و الحس بحرارة رهيبة جدا و زبي طبعا كان واقفا بقوة و الشهوة تغمره و كنت اريد ان اخلع كل ثيابي و اتعرى امامها و اعريها. و سمعتها تخرج غنجاتها الساخنة الجميلة جدا و جسمها يرتعد بقوة و كانت زميلتي الجامعية غادة ايضا ساخنة جدا و لها رغبة قوية في النيك و تذوق الزب و جعلتني اسخن معها و اقبلها بقوة وادخل يدي تحت ثيابها لالمسها و اتحسس عليها في اقوى و اسخن نيك تحت الشجرة و كلانا كان يسخن و يرتجف فانا انيكها في ذلك المكان الغريب و ايضا لاول مرة

و من اول ما بدات اداعبها احسست بالشهوة القوية جدا و الرغبة فيها فقد كانت لذيذة و ساخنة جدا و انا اشتعل في اجمل و احلى نيك تحت الشجرة عام 1962و اشعر بان المتعة ستكون جميلة رغم الخوف و الترقب الذي كنا فيه. و من حسن حظنا كانت الحركة نادرة هنا

ك و انا اقبلها على راحتي و اعبث في كل جسمها و هي كانت تتركني افعل ما اريد و المس بزازها فوق الملابس و ادخل يدي كي المس اللحم و اتحسس الطيز الجميل الطري جدا و ملابسها ناعمة و خفيفة جدا و انا اذوب في اجمل نيك تحت الشجرة مع غادة التي كانت مجنونة معي و زبي المنتصب كان يريد الخروج بسرعة حتى ينيك و يتمتع

و بقيت لمدة العب لها بمفاتنها في طيزها و صدرها و اقبل لها رقبتها و هي تخرج اهات جميلة جدا اه اح اه اه اح اح مممم مممم و انا الهث في اذانها اه اهههه ممممم حححمممم حححمممم و الشهوة في داخلي مرتفعة جدا و حارة و اعيش امتع نيك تحت الشجرة في ذلك المكان السري جدا. ثم رفعت قليلا تنورته و رايت الفخذ الابيض الذي هيجني و جعل شهوتي تغلي اكثر و انا اضع في فمها قبلات مجنونة و ساخنة جدا و حلاوة جنسية لا توصف و اقرب زبي الذي يريد الاحتكاك مع الكس و الدخول حتى ينيك لانني كنت ساخن و اريد ان انيكها نيكا قوي جدا و ساخن ثم اقتربت منها اكثر و انا اغلي من شدة الشهوة

كنت اسخن مع زميلتي الجامعية غادة و انا في اقوى فوربلاي واستعداد للنيك تحت الشجرة عام 1962 و اعانقها و اضمها نحوي بقوة كبيرة جدا و هي تعطيني رقبتها ح

تى اقبلها و كاننا في فيلم بورنو و كنت اضع يدي تحت التنورة لامس لها طيزها الناعم الذي كان مثل الحرير و شهوتي تزيد و تكبر و غادة تسخن. و اما زبي فكان في قمة الانتصاب يكبر و قد اصبح طويلا جدا و ملابسي لم تعد تسعه و لابد من تحريره و اخراجه حتى يتمتع بهذا الجسم الجميل و بدات افتح لها سحاب البنطلون و هي تتطلع لرؤية زبي الذي كان جد منتصبا و حديديا ثم اخرجته ولكن لم اتركها تنظر اليه فانا كنت مشغولا جدا بتقبيلها و لعق شفتيها و اللعب بثدييها فوق ملابسها ثم وجدت نفسي اقرب زبي منها و اريد ان احكه عليها حتى اشعر بالمتعة

و لما تلامس زبي على لحمها سخنت اكثر و ازداد هيجاني الجنسي و انا اراقب المكان و انا في اجمل فوربلاي واستعداد للنيك تحت الشجرة عام 1962 و نادرا ما كانت تمر سيارة فاختفي مع زميلتي الجامعية غادة خلف الشجرة بعدما التصق بها و كانت شهوتي قوية جدا و جد حارة عليها. و كنت اقبلها و انا احك زبي في بطنها و جسمها الساخن الدافئ واشعر بمتعة كبيرة و اسمع انينها بحرارة اه اه اح اح اح اح و هي كانت ساخنة جدا و تريد ان تستمتع بالزب و النيك مثلما كنت انا اريد و بدا زبي يسخن اثناء الحك و اريد انا ان ادخ

له في كسها او طيزها لان شهوتي كبيرة جدا و اانا في اجمل نيك تحت الشجرة مع غادة و اصرخ في اذنها بكل حرارة اه اه اح اح اح اح احبك حببتي

ثم رفعتها قليلا وحشرت زبي بين فخذيها و كانت طرية جدا و احسست اني ادخلت زبي في الكس من شدة حرارة الفخذين و نعومتهما و انا اذوب في نيك تحت الشجرة قوي و ساخن جدا و زميلتي الجامعية غادة اعجبها الامر و كانت تتغنج اه اح اه اه ادخله في كسي حبيبي لا تعدبني اه اه اه اه اه اه. و انا رفعتها و صرت احرك زبي بتلك اللذة و الشهوة و زبي طبعا يتحرك بين الفخذين و لكن من الفوق كان يحتك بكسها و لذلك كنت احس بحرارتها الجميلة جدا و انا استمتع و باجمل متعة جنسية في اسخن نيك تحت الشجرة قرب سور جامعة القاهرة عام 1962حتى احسست باني اريد ان ادخل زبي في كسها لان تلك الشهوة التي كنت فيها كانت قوية جدا و نارية

ثم وضعت زميلتي الجامعية غادة مرة اخرى و باعدت زبي و عدت للتقبيل من الفم بكل حرارة و بقوة جنسية كبيرة جدا و هي تسمع الانين يخرج من صدري قوي و ساخن جدا و تتركني اقبلها و الحس لها فمها و رقبتها و اداعب كسها بالاصابع بلا توقف. و كنت اريد ان ادخل زبي في الكس بكل قوة رغم بعض التحفظ و

لكن هي كانت تطلب مني بكل الحاح ان انيكها و ادخل زبي لانها سخنت وشعرت باحلى شهوة هي ايضا في اسخن نيك تحت الشجرة و زبي في قمة هيجانه الجنسي و انا اقبلها و اتحسس عليها و الهث بقوة اه اه اح اح اح اه اه اه احبك حبيبتي اه اه اه النيك معك ساخن اه اه اه اح اح

ازدادت المتعة اكثر و انا احك زبي على جسم غادة في احلى نيك تحت الشجرة و انا اقبلها كالمجنون و كانت غادة لذيذة جدا الى درجة غير معقولة و لحمها طري جدا و ناعمة كانها حريرية و تحب ايضا الزب و لوحدها كانت تمسك زبي و تلعب به الى ان طلبت مني ان اتركها ترضع. و انا من دون اي تفكير وافقت و رايتها تاخذ وضعية القرفصاء حتى ترضع لي زبي الذي كان كالخشبة و ادخلته في فمها جيدا و بدات تمص و تلحس فيه وانا اتاوه اه اح اح اه اه اه واذوب في اسخن نيك او هيفي بيتينج تحت الشجرة عام 1962و غادة تلحس لي زبي من كل جوانبه و ترضع رضعا ساخنا جدا و بحرارة جنسية لاتصدق حتى اشعرتني اني اريد ان اقذف و اكب شهوتي في فمها الساخن او وجهها السكسي

ثم جذبتها مرة اخرى لتقوم فانا لم اكن اريد ان اكب في فمها او وجهها و نحن في اسخن نيك تحت الشجرة كالمجانين و لو قذفت في فمها فانها ست

ذهب الى البيت بذلك المني و ملابسها ملطخة و حين قامت عدت لتقبيلها و حك زبي على جسمها الدافئ و انا في قمة الحرارة. و جائتني الرعشة الساخنة و انا اقبلها و الحسها و الهث اه اح اح اه اه اه اح اح اح ممممح مممح ممحح و اقبلها في رقبتاه و فمه و اغلي حتى احسست ان زبي يريد القذف لاباعده بسرعة و اضعه على الشجرة و تنطلق القذفات الساخنة مني بكل حرارة بعد اسخن نيك تحت الشجرة و غادة كانت مندهشة حين راتني اقذف امامها ذلك المني الساخن وبتلك الشهوة القوية جدا

و انا احسست نفسي كانني اسقي الشجرة عام 1962من حرارة الحليب الذي كان يخرج من زبي بعد اسخن نيك تحت الشجرة و انا الهث اه اح اح اه اه اه اح اح اح اي حبيبتي اه اح اح اح اييي ما احلاك اه اه اهو غادة تنظر الي و كانت مذهولة لانها عرفت ان المحنة التي كانت بداخلي كبيرة و قوية جدا و زبي كان يعاني امامها. و اكملت اخراج الشهوة على تلك الشجرة التي غطتني و تركتني اتمتع مع غادة ثم مسحت زبي جيدا و زدت على ذلك ان سقيتها بالبول فكثرة النيك و الشهوة ولدت البول في زبي و انا في اسخن نيك تحت الشجرة قرب سور جامعة القاهرة و الشهوة مشتعلة بقوة ثم احسست بارتخاء كبير و نعومة

جميلة تشبه النعاس في جسمي

و اخذت زميلتي الجامعية غادة في طريقي عام 1962و نحن نضحك على بعضنا و هي كانت تسالني طبعا عن رايي في جسمها و حلاوتها و انا اخبرها انها جننتني حتى احسست بزبي ينتصب مرة اخرى و كانني اريد ان انيكها و لكن كنا ابتعدنا على الشجرة و تركتها و انا ممحون عليها مرة اخرى. ثم وجدت نفسي في تلك الليلة في قمة الشهوة و الرغبة و زبي واقف بقوة على زميلتي الجامعية غادة و انا اتذكرها و كيف كنت اوحوح بقوة اه اه اح اح اه اه و انا اذوب و اشتعل في مكاني في اسخن نيك تحت الشجرة مع جسم غادة الجميل و انوثتها الطرية و لم يكن ينقصني سوى ادخال زبي في كسها حتى انيكها نيكة كاملة و مكتملة

وهو ما فعلناه باليوم التالي وفضضت بكارتها وانزلت دم عذريتها ودككتها دكا بقضيبي في مهبلها طويلا تحت الشجرة حتى ملأت مهبلها وكسها المشعر المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها بطوفان من لبني المنوي الغزير الوفير كانت تصفف شعر عانتها وكسها ولا تحلقه تشذبه فقط مثل المثلث (ومثلث برمودا والبرازيليان استريب والاسترينج والقلب او الهارت والبيكيني واكس وكأس المارتيني أو مارتيني جلاس وممشى هبوط الطائرات او لاندي

نج استريب وطابع البريد او البوستيدج استامب والموهوك)

==

ولا كان فى الحسبان

مستلقى على ظهري انظر الى النجفة المعلقة بالسقف وصدري يعلو ويهبط بعد معركة جنسية مع زوجتي المستلقية بجانبي فاتحة فخذيها ليصل الية الهواء ،

لقد قذفت حممي الساخنة بداخلة.

فتحت هدير علبة السجائر واخرجت منها سيجارة ملفوفة يدويا بداخلها الحشيش.

اشعلتها بالولاعة واخذت الانفاس وكتمتها ليمتلئ رئتيها بالحشيش ثم ناولتى السيجارة.

هدير: تستاهل السيجارة المعمرة دى انت دماغك متكلفة ولازم نقدرها ونكيفها.

اخذت منها السيجارة واخذت نفس ونفخته بوجهها

احمد: بجد عجبك اللى تخيلناه ده.

هدير: طبعا عجبنى وكنت مبسوطة اوى وكان نفسى يبقا حقيقى.

احمد: وانا كمان نفسى كل اللى بنتخيلة يبقا حقيقى بس للاسف مجتمعنا ميسمحش بكدة.

هدير: كفاية انت عليا بالدنيا وافكارك الجهنمية دى وبتخلينى احس انى نايمة مع اكتر من راجل.