ورق دشت – السلسلة السابعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

احمد: يعنى انفع ياعسل انت.

هدير: بس يااحمد انت لما نمت على ضهرك وطلعت قعدت فوقيك ودخلت زبك فى طيزى ودخلت الخيارة اللى فى ايدك فى كسى كنت مولعة منك على الاخر ، انت ولعت كسى وطيزى والحر مخليانى مفشخة رجلى.

احمد : فعلا الجو حر جدا وخصوصا

اننا معرفناش نطلع نصيف بسبب الكورونا وقفل الشواطئ.

هدير: متتكلمش فى المصايف عشان انا بتلكك اصلا والشواطئ فتحوها من كام يوم.

احمد: وتتلككى لية ياله بينا نطلع مصيف دلوقتى.

هدير: انت شكلك اتجننت طب لما يطلع النهار نتكلم ونشوف الموضوع دة.

احمد: طب هى نخششت فى دماغى وهنطلع دلوقتى نصيف ولا ورانا عيل ولا تيل قومى البسى ياله.

هدير : جنان بجنان ياله هقوم اخد دوش وانت حصلنى.

التفت اليها احتضنها واقبلها من وجهها ورقبتها.

احمد: لا مفيش تشطيف هو انا عاوزك تطلعى بلبنك عشان كسك يبقا مزفلط وهايج طول الطريق.

هدير: لا كدة انت اتجننت رسمى يابنى انا ريحتى كلها لبنك.

قفزت من اعلى السرير لافتح الدولاب واختار ملابس خروج لزوجتى ، اخترت لها توب ابيض كت وتحتة برا احمر ومن الاسفل اخترت لها جيبة سوداء تكاد تصل للركبة من قماشة ليكرا.

هدير: طب مفيش اندر احمر عشان تفضحنى اكتر.

احمد: مفيش اندر اصلا ههههههه.

هدير: لا انا مش عاوزة اصيف هاملة البانيو واعتبر نفسى بصيف.

احمد: يامجنونة بانيو اية وبعدين الساعه اتنين نص الليل وهنطلب عربية اوبر تاخدنا من تحت البيت مفيش حد هيشوفنا.

اقتنعت بكلامى وارتدت الملابس وكانت فى قمة رو

عتها بعد اضافت بعض المساحيق التى زادتها جمالا على جمالها الفتان.

هى المرأة التى يقال عنها كيرفى طولها ١٦٠ او ازيد بقليل شعرها الناعم يتدلى على كتفيها يحاول ان يدارى ما لم يداريه التوب الكات يظهر فلقات نهديها المتوسطة والبرا الاحمر يراه الاعمى فيتدلى لسانة هلثا ، خصر ملفوف بانحناء عود الكمنجة، جيبة تظهر من الخلف بروز مؤخرتها وان دققت النظر سترى المسافة الفاصلة بين الفلقتين ، ساقين ملفوفين لا تظهر بكعبها اى عرقوب.

صفرت بشفاهي اعجابا بها.

احمد: قمر وهتتخطفى منى.

هدير: تقصد هيغتصبونى منك.

مدت يدى للامام ،اشارة منى لكى تتجة للامام وكأنها ملكة ستتوج على عرشها.

نزلنا من العمارة بعد ان اخذنا بعضا من متعلقاتنا لتنفعنا فى خروجات المصيف.

كانت تنتظرنا سيارة كيا سوداء انيقة صعدنا الى السيارة بعد ان تأكدنا انها السيارة التى طلبناها وتوجه السائق الى ميدان رمسيس بعد ان تفحص زوجتى من رأسها حتى صوابع قدميها التى تخرج من صندلها وترا اللون الاحمر ينير صوابع قدميها.

كان طوال الطريق زوجتى تزغدنى بجمبى لارى عين السائق تتفحص زوجتى.

كنت اريد ان اقول لة قف جانبا لكى تضاجع زوجتى وانا ساكون معك ولكن مهما يكن لا

استطيع فعلها.

رغم اننى انا وزوجتى نريد فعل ذلك ولكن هو المجتمع نخاف من كل شئ حولنا كما انه غريب وغير وسيم ونحن نريد علاقة انسانية قلبية عقلية ثقافية فكرية تنويرية روحية ورومانسية وابوية امومية اخوية صداقتية اولا مع حبيب زوجتي هدير اولا قبل الجنس.

ذهبنا الى موقف السيارات السوبر جيت لنسافر الى الإسكندرية ولكن لا يوجد سيارات فذهبنا الى محطة القطار وسئلت عن اول رحلة قطار ذاهب الى الإسكندرية قال لى الموظف ان امامى اقل من ربع ساعه ولكن لا يوجد حجوزات لان التذاكر كلها قد حجزت كلها.

سألته مرة اخرى عن اقرب قطار غيرة ، رد بكل برود ان القطار الذى يليه هو القطار الاخير قطار مميز وحتى ان انتظرت للصباح لن يكون لك نصيب فى القطار المكيف عليك بالحجز قبلها بثلاث ايام على الاقل.

هدير: يالة يااحمد مش مهم نسافر النهاردة نحجز لاول قطر مكيف.

احمد: لا هنسافر دلوقتى.

وكأن الموظف يشترك معنا فى الحوار وبنفس البرود قال:

يبقا مفيش قدامك غير القطر المميز (القشاش يعني الشعبي الدرجة التالتة غيروا اسمه وخلوه اسمه مميز) اقطعلك كام تذكرة يااستاذ.

احمد: اقطع اتنين ياعم

أعطيته النقود بعد ان استعلمنا عن الرصيف ولكن كانت

المفاجئة صاعقة الى درجة لا تصدق.

عندما وصلنا للقطار كانت كل الكراسى مشغولة وهدير زوجتى ترفض الصعود للقطار.

احمد: ياحبيبتى مالك كلها ساعتين تلاته بالكتير ونوصل ونأجر شقة نستريح فيها.

لم تكن الطرقة العربة مليئة ولكن عندما سمعنا صوت صافرة القطار التى تحذر باقلاعة من المحطة تغيرت الاحوال فى ثوانى معدودة امتلئت الطرقة من اين يأتى كل هذا البشر تكاد كف يد زوجتى تلفت منى محاصرة بين الشباب والرجال.

اخذتها بين احضانى لكى احتويها بين يدى ولكن ما العمل الان ليس على الا الصبر يمكن ان تخف الناس بالمحطة القادمة.

خرج القطار يترنح شمالا ويمينا ويجعل كل من بالعربة يميل معة اجباريا.

وصل القطار محطة شبرا الخيمة وهتافات اسمعها لا اعرف لماذا يفعلون هذا.

( القطر طلع مراكز ابن المتناكة، كل القطورات فى بلدك للغلابة قشاش ،اقفلوا البيبان ، محدش يدخل حد العربية )

ولكن مع اصرار الهجوم الخارجى انفتح البابين وتم الهجوم من الجهتين ولم يعد علينا الا الوقوف مثل الاصنام لا نقدر حتى على تحريك قدمينا.

وقف شاب وسيم خلف زوجتى ووجهة بوجهى ،

الشاب: انا اسف واللـه يااستاذ بس البهايم اللى ورايا هما اللى عمالين يزوقونى.

احمد:

ولا يهمك.

اقتربت زوجتى من اذنى لكى تقول لى انها تكرهنى الشاب ملتصق بها وبسبب انها لا تلبس اندر تحس ان قضيبه على خرم مؤخرتها.

بدل ان اغير توقف قضيبي فالتصق بمشافر فرجها.

هدير: احيية عليا هو انا بقولك تبعده انت تهيج وزبرك يبقا داقر فى كسى.

بعد ان اقتربت من اذنيها : مش انتى نفسك فى اتنين عيشى اللحظة ومحدش يعرف حد هنا.

الشاب: ماتأخذنيش يااستاذ كنت عاوز اسئلك سؤال رزل شوية.

احمد : اتفضل.

الشاب: يعنى من نظرتى ليكم حضرتكم مش متعودين تركبو القطر المميز.

احمد: فعلا احنا كنا ناويين نركب سوبر جيت بس للاسف ملقيناش ولما سئلت على القطر المكيف عرفت انى لازم احجز قبليها بتلت ايام.

الشاب: اه فعلا انت مكنتش تعرف ولا اية.

احمد: هعرف منين مسافرين فجأة واول مرة اركب قطر.

الشاب : اسمي شريف محسن مندوب مبيعات وبضطر اسافر كل محافظة كام يوم عشان افرج العملا على شغل الشركة.

احمد: اهلا وسهلا وانا احمد مدير بشركة قطاع خاص.

........

هدير :استنا يا احمد انا اللى عاوزة احكى

احمد: يابنتى ما انا بحكى اهوه من الاول للأخر

هدير :لا انا اللى كنت مدعوكة بينكم وانا اللي هحكى

احمد: احكى وسمعينا ياستى.

.......

عندما كان الشب

اب يحاولون قفل الابواب بمحطة شبرا الخيمة ولم يفلح هذا التصدى دخلت افواج من البشر اكثر من عدد الركاب بالعربة فالتصق بى الشاب ومع دفع الناس له من الخلف استقر قضيبة بين فلقة مؤخرتى وكأنة هلب لسفينة تعلق بالصخور تحت الماء لكى لا تتحرك السفينة.

اقتربت من اذن زوجى احمد اعلمة ان الشاب خلفى يلتصق بقضيبه بين مؤخرتى وياللعجب انتفخ قضيب زوجى ليلتصق بشفرات فرجى وكما يقول المثل ( جبتك عبد المعين تعينى لقيتك ياعبد المعين عاوز تتعان)🤭

الشاب بدأ يحاور زوجى ويلتصق اكثر بى لم اكن استمع لحوارهما فيد الشاب تتسلل لتتحسس افخاذى ولكن بحذر شديد.

فضلنا على هذا الحال الى ان وصلنا الى محطة بنها وتزايد الزحام والالتصاق ومع خروج افرازات فرجى سهل لقضيب زوجى التحرك على بظرى.

لم اعد اتحمل فارتعشت كاتمة انفاسى ولكن كتم انفاسى لن يجعلنى امنع انقباض مؤخرتى على قضيب شريف هذا ما سمعته من زوجى وهو يحدثة.

اعتبر الشاب ان انقباضات مؤخرتى لقضيبه هى قبول منى ليتجرأ على فعل المزيد.

زاد من تجراه ان الانوار بعربة القطار انطفأت وسمعنا عبارات تقول( يادى الليلة السودا، مفيش قطر للغلابة يبقا سليم، وبعض الدعوات على المصممين للقطار).

بدأت يد الشاب تعبث خلف مؤخرتى ، كنت اظن انة يتحسس مؤخرتي بكف يدة ولكن بعد لحظات كانت يده ترفع الجيبة وتتحسس فخذى لعلة يجد اندرى لينزله قليلا ولكن لم يجده فتحسس مؤخرتى وفلقاتها فلم يجدها.

نظرت لة من الخلف بابتسامة فعلم اننى لا ارتدى شيئا ووضع قضيبة بين مؤخرتى.

كان ملمس قضيبة ناعما واطول من قضيب زوجى ولكن ليس بسمك قضيب احمد الغليظ.

ملت على كتف زوجى ويدى تفتح سوستة بنطلونه وأوشوشه بجانب اذنة : عاوزاك تدخل زبرك فى كسى زى ما شريف هيدخلة فى طيز مراتك.

اهتاج قضيب زوجى وانتفج عروقه بيدى وانا اميل علية لاسهل على شريف عملية دخول قضيب شريف لفتحة شرجى ، كنت اريد ان ابللة ليسهل الدخول فما كان امامى الا افرازات فرجى فبللت كف يدى بما ينزل من فرجى ووضعت يدى بين فخذى حتى لامست قضيب شريف وبللته من شهوتى فأطلق قضيبة ليخترق خرق مؤخرتى فاعتدلت وامسكت بكف يدى قضيب زوجى المنتفخ أمرره بين شفرات فرجى المنتفخ من الشهوة والهيجان.

تزحلق قضيبة من يدى ليدخل بفرجى فكتمت اهاتى بعض كتف زوجى الذى يتكلم مع شريف.

يالهم من منافقين يضاجعوننى ويتكلمون امام الناس بكل احترام وكل واحد منهم قضيبة داخلى يخرج ويدخل لا اراديا

بسبب اهتزاز القطار لم اعد احتمل فشهوتى تنزل واحدة بعد الاخرى لم اعد اعدها فبين افخاذى كلها شهوة.

زادت سرعه القطار بعد محطة قويسنا التى جعلت التصاق الناس تنام وهى واقفة لا تخاف ان تقع بسبب الزحام.

وتزايد سرعه القطار جعل القضيبين يخرجوا ويدخلوا في كسي وطيزي معا بسرعات متزايدة لم اعد احتمل ،

عندما التفت للشاب ارى عينية كلها شهوة فيزيد من ضغط قضيبة.

لم يعد مكان بالعربة فالركاب معلقة بالباب بعد محطة بركة السبع التى جعل من زوجى وشريف يضاجعونى بدون خوف او تردد.

ان قلت لكم ان النيران اقل سخونة مما حدث لى بعد قذف زوجى وشريف لبنهم مع بعضهم داخلى في مهبلي ومستقيمي وقناتي الشرجية.

كمن مس جسدة الكهرباء احتضنت زوجى اكثر وكتمت فمى على كتفة حتى ذهبت الى عالم اخر لا اسمع اصوات احد تلاشت الناس من حولى احس فقط بخروج قضيب زوجى وقضيب شريف الذين ينكمشون يعدل شريف من وضع الجيبة ويدخل قضيبة ببنطلونه.

كأننى شربت اكثر من زجاجة ويسكى منتشية وفى حالة سكر

قبل بلوغنا محطة طنطا استخدم شريف اساليبة ليعلم من الذى سينزل المحطة القادمة وحجز ثلاث مقاعد وجلسنا اخيرا، وكيف لا يساعدنى انا وزوجى ، فاانا من ارحت قضيبة من دقا

ئق.

وقت الضحى وخف الركاب بعد محطة طنطا وذهبت فى نوم عميق لم استيقظ الا على صفعات خفيفة على وجهى

احمد: اصحى يا هدير.

هدير: فى اية يااحمد سيبنى انام.

احمد: القطر وصل محطة مصر ف اسكندرية يالة عشان ننزل

استيقظت وبعد ان نزلنا من القطار ودعنا شريف وبسببة قد استطعمت طعم النيك الجماعى ، نعم لم نأخذ الاوضاع ولكن افضل من عدمة وكانت تجربة مثيرة بالفعل

خرجنا من المحطة واوقفنا تاكسى.

..........

احمد: هو انتى هتحكى لوحدك ما انا كمان عاوز احكى.

هدير: احكى يارخم يعنى الواد هيحكى قصة بونابرت.

احمد : لا ياخفيفة هحكى قصة هركليز وزينة.

هدير: احكى بقا وسمعنا

........

وبعد ان اوقفنا تاكسى أردنا منة ان يذهب بنا الى شاطئ ميامى فهو أقرب الشواطئ إلى قلبى منذ الطفولة.

وصلنا الى الشاطئ واستقبلنا السماسرة يعرضون الشقق حتى استقرينا على شقة بالدور السابع مطلة على البحر صعدنا اليها.

ارتميت على كنبة متهالك من الوقوف ، وزوجتى تنزع عنها ملابسها لتأخذ دش واخذت معها بشكير وفوطة من الشنط وخرجت بعد نصف ساعه تلف شعرها بالفوطة وجسدها بالبشكير وفتحت زجاج البلكونة المطلة على البحر تفتح زراعيها للهواء المنعش.

هدير: قوم يااحمد

خود دوش وتعالى ننزل الماية شوية.

احمد: يابت انتى اللى مكانك تترمى من كتر النيك اللى اتناكتة وهى واقفة طول الطريق.

هدير: اسكت يااحمد كان احساس ملهوش حل.

احمد: بصراحة موضوع انك تتناكى منى ومن واحد تانى وسط البشر دى كلها كان مخلينى هايج جدا.

هدير: طب ياله قوم اتشطف عشان ننزل البحر شوية.

ذهبت الى الحمام متكاسلا حتى فتحت المياه وانسالت على جسدى بدأ جسدى يستعيد نشاطة من جديد وخرجت الى الصالة ارتديت تشيرتا وشورتا وزوجتى ارتدت ترنجا ولكن شورت بدل البنطلون وارتدت عليهم فستانا طويلا بنصف كوم.

خرجنا من الشقة وانتظرنا صعود الاسانسير وبعد وصولة فتح الباب وكان شريف هو من يخرج منة فرحنا به وتبادلنا السلامات ورايته يغمز لزوجتى وبادلته بابتسامة ظهرت فى وجهها الغمازات.

اقتربت من شريف وطلبت منة ان كان لة معارف هنا لشراء قطعة حشيش.

شريف: عندى انا الواجب ده يااستاذ احمد.

احمد: ما تيجى نشيل التكليف بينا ويبقا احمد وشريف ولا انت اية رايك.

شريف: صدقنى اللى يشوفك انت والمدام يحس انة يعرفكم من زمان.

احمد: طب ياعم شريف اية لازمتة التكليف بقا استاذ ومدام ، يابنى قولتلك احمد وهدير، وخود رقمى لما تخلص شغل كلمنى.

ن

ولنا بالاسانسير بعد السلامات والوعود ان نتقابل فى الليل.

هدير: وانت ناوى تشرب انت وهو فى الشقة.

احمد: لا نشرب كلنا وانتى معانا طبعا.

هدير: ومنظرى بقا لما يعرف انى جوزى بيشربنى حشيش

احمد: هدير فوقى ياحبيبتى دة لسة نايكك ف طيزي وماليها من جوه بلبنه الكتير وانتى فى حضنى ولما بيحسبنى مش واخد بالى غمزلك من شوية يعنى بيشقطك منى.

هدير: انا غلطانة انى وافقتك ولبست لبس زى دة وركبت معاك فى الزحمة.

احمد: يادى النكد اللى على اول الرحلة ، ياحبيبتى اهدى خلاص هعمل لكسم رقمة حظر ارتاحتى

هدير: اة ارتاحت.

بعد ان ذهبوا للشاطئ واخذوا شمسيه وكرسيين نظروا للبحر والهواء النقي ، الكل يمرح صغير وكبير رجال ونساء منقبات ومحجبات وبدون نـقاب ولا حجـاب فى البحر الكل يظهر طفولته الا من يتلصصون على اجساد النساء والبنات.

هدير: هو انت فعلا هتعمل لرقم شريف حظر.

يضحك احمد: انتى عاوزة اية ياقلبى

هدير: مش عاوزة حاجة بس عاوزة اشرب سيجارة حشيش.

احمد: انتى مجنونة بس بحبك.

نزلنا الماء ومرحنا ونخرج نستريح وبعد قليل ننزل مرة اخرى وبعدها خرجنا تمشينا فى الشوارع الجميلة.

جاءتني مكالمة من شريف انة تصرف فى المطلوب.

مررت على محل ل

لأسماك طلبت طعام جاهز لزوم السهرة

صعدنا الى الشقة واتصلت بشريف استدعية ليأتي الى شقتنا ولكنة اعتذر لان زميلة هشام معة.

رحبت بمجئ صديقة ان كان لة فى شرب الحشيش.

وبعدها بدقائق كان جرس الباب يرن خرجت لافتح لهم وكانت المفاجئة ان صديق شريف اكثر منه وسامة وحليق الوجه وناعم الشعر مثله ومثلي.

وكان بعقلى كيف ستتحمل زوجتى هذا الطور العظيم.

سلمت على شريف وبدورة قدم هشام لى وقدمنى لهشام.

دخلنا وعزمت عليهم بالطعام ولكنهم رفضو ومع اصرارى وافقو واكلنا نحن الأربعة الاسماك وكان طعام لذيذ فااهل اسكندريه معروفين بأشهى الاكلات البحرية.

بعد ان شبعنا ساعدت زوجتى فى لم الاطباق وجلسنا اربعة نتكلم فى اى شئ حتى اخذنا الكلام الى النكت الجنسية وكنا نضحك من قلبنا.

شريف يغمز لى على الحشيش ويفتكر ان زوجتى لا تعلم.

احمد: يابنى مالك فى اية

شريف: خلاص مش وقتة يااحمد

احمد: انت خايف تطلع الحشيش قدام هدير.

ضحكت هدير وطلبت من شريف قطعة الحشيش وسخنتها بالولاعة وفركتها ولا اجدع معلم ولفت السجائر وسط ذهول شريف وهشام وبعد ان انتهت من لف الحشيش اعطت لكل منا سيجارة وولعت لنفسها واحدة.

احمد : القعدة دى محتاجة رقصة حلوة.

هدير:

غالى ياحبيبى والطلب رخيص استنانى ثوانى

الدخان يملئ المكان ورؤسنا بدئت تنسطل من الحشيش واخرجو من شنطهم بعض زجاجات البيبسي وملئنا كؤسنا نشرب ونضحك

خرجت هدير ترتدى قميص نوم اسود مفتوح من الايمن حتى اعلى افخاذها وتلف طرحة حول وسطها وصدرها المشدود مكشوف نصفة وبيدها الموبايل يشتغل على الاغانى وهى ترقص

كنا نتبادل نحن الثلاثة بالرقص معها حتى هلكت من الرقص وداخت فوقعت بحضن هشام فالتقطها ، اقتربت زوجتى من شفايفة تقبله وتقبض بيدها على قضيبه المنتفخ فذهبت اليها اخرج نهودها وارضع فى حلماتها ،

شاورت باصبعها لشريف ليتقدم على ركبتيه وراسة تدخل بين فخذيها

اهاتها اشعلتنا كل منا يقطع قميصها عندما يعترض طريقة للمس جسدها فكانت بين ايدينا عارية.

نتبادل اماكنا لا اعلم كيف خلعنا ملابسنا ولكننا نحن الاربعة عراة ثلاثة رجالة وبينهم امرأه شبقة وجميله.

استلقى هشام على ظهرة واعتلته زوجتى ووجهها لوجة هشام هبطت على قضيبه بفرجها دخل كلة مع اهاتها

وجلست انا خلفها على ركبتى وادخلت قضيبى بخرم مؤخرتها وبقا شريف فمسكت بكف يدها قضيبه تقربة من فمها وتضعه بداخل فمها.

كانت اهاتها تملئ الشقة ، طلب منى هشام ان اخرج قضيبى حتى يق

ف بهدير زوجتى ويضاجعها وهو يقف على قدمية.

وقف ومازال قضيبة داخل فرجها يرفعها ويهبط بها على قضيبة ويقبلون بعضهما البعض حتى قذف هشام لبنه الغزير الوفير داخل فرجها.

نامت على ظهرها ورفع شريف قدميها على كتفة وادخل قضيبة داخل خرقها واسرع فى حركاتة حتى قذف داخل خرقها فااخرج قضيبه ينقط فكان لى نهودها فوضعت قضيبه بين نهودها احركة بينهم حتى قذفت على نهودها ووجهها

......

انت اصلا يا احمد كنت سكران ومش حاسس باللى بيحصل سيبنى انا احكى صح

وبمجرد ان قال احمد القعدة ناقصة رقصة حلوة انتهزتها فرصة لكى اتناك من ثلاث رجال.

هدير: غالى ياحبيبى والطلب رخيص استنانى ثوانى

دخلت اغير ملابسى ابحث بين الملابس على قميص يصلح للرقص واسمع كؤوسا بالخارج تقريبا يشربون مزيدا من البيبسي.

اخترت اخيرا قميص نوم اسود طويل مفتوح من الايمن بطول ساقى ويكشف نهودى.

فتحت موبايلى وشغلت اغنية كلاسيك بعد ان ربط طرحة حول خصرى وخرجت ارقص على الاغنية.

كانت عيونهم تخترق جسدى تشجع شريف ووقف يرقص معى ويتحرش بى امام زوجى اتدلل علية وانحنى لكى يرى نهودى والف بظهرى لة فيحتك قضيبة بمؤخرتى الطريه يشيط هياجا ويريد ان يحضنى ولكنى ادفعة ليجلس فيق

ف زوجى ليرقص معى اثيره بحركاتى هو الاخر والتصق به وقبل ان يحضنى ادفعة للكرسى فيجلس

فتشجع هشام ووقف يرقص امامى كنت كطفله امامة وقضيبه يظهر انتفاخه الكبير فاتحسسة فيحمر وجه.

يحضنى امام زوجى وشريف وقبلنى تخلصت منة بصعوبة ودفعتة على مقعدة.

كانت سوائل فرجى تسيل حتى اغرقتة فتعمد ان اقع فى احضان هشام الوسيم وبدأت بتقبيلة بنهم واثارة.

مسكت قضيبة الضخم اعتصرة بكف يدى ، اقترب منى زوجى زاحفا واخرج نهودى يرضعهم ويعتصرهم.

نظرت لشريف الذى اخرج قضيبة ويدلكة على المنظر امامة ، فشاورت بأصبعى لة اشارة منى ليتقدم.

وفى لحظة كانت رأس شريف بين فخذى يلعقها ويلحس كل سوائلى ، كنت فى قمة هيجانى زوجى ومعه اثنان اخران يتحرشون بجسدى ليضاجعونى.

اهاتى ووحوتى تملأ المكان ويمزقون قميصى حتى صرت عارية حافية

نزل هشام مكان شريف يتذوق شهد فرجى وشريف يقبلنى ويعتصر نهدى الايسر وزوجى يعتصر نهدى الايمن.

وفى ثوانى كان الثلاثة عراة استلقى هشام على ظهرة ورأيت قضيبة المنتصب فنزلت علية اقبله وادخلة بفمى وخلفى زوجى يلعب بلسانة فرجى وخرق طيزى.

كانت رعشاتى متتالية فلم اقدر على ان اصبر اكثر من ذلك

وقفت لاجلس على قضيب هشام دخل بصعوب

ة لكبر حجمة شق مهبلى بسبب حجمة الكبير اصرخ من المتعه فااحسست بقضيب على خرقى يحاول الدخول كنت سااعترض زوجى ولكنة ادخل قضيبة فما كان منى غير صرخة مدوية تزلزل الشقه والعمارة بأكملها.

بحثت عن شئ يكتم صرخاتى فأمسكت قضيب شريف لاقربة من فمى وابتلعة كلة داخل فمى.

كنت كالممسوسة قضيب بفرجى والآخر بخرق طيزى يخرجون قضبانهم ويدخلونهم داخل فتحتاتى.

هشام: خرج زبرك يااحمد خلينى انيكها وانا واقف.

اخرج زوجى قضيبة ومازال قضيب هشام داخلى ووقف بى وتعلقت برقبتة وساقى حول وسطة ويد هشام تحت مؤخرتى يرفعنى للاعلى وينزلنى على قضيبة.

اقبل هشام وهو يضاجعنى وانتفخ قضيبة داخل مهبلى وانزل حمم منية الساخنة في كسي ومهبلي.

انزلنى فنمت على الارض متعبة متهالكة من كل ما يحدث معى.

لم يمهلنى شريف الوقت ورفع قدمى على كتفية وادخل قضيبة فى خرق طيزى يدخل ويخرج قضيبة بسرعه ويزوم من كثرة هياجة.

هدير: هات لبنك جوة طيزى خلاص مش قادرة.

ومع حركاتة السريعه انزل لبنة الساخن داخل خرق طيزى.

ولكن حتى زوجى لم يرحمنى استلقى فوقى ووقف على ركبتية وانا بينهم

احمد: ضمى بزازك عشان انيكك فيهم

ادخل زوجى قضيبة بين نهودى ويحركة حتى انزل لبنة على وج

هى ونهودى

.....

احمد: استنا انا احكى بقا

هدير: لا انا اللى هحكى وانتى لا لانك نمت وحصل حاجات تانية

احمد:بس انتى حكتيلى اللى حصل

احمد: وبقينا ازواج هدير التلاتة وبويفرينداتها وعشاقها على طول وهى لينا ام واخت واب واخ وصديقة وحبيبة وطباخة وجيرلفريند وزوجة..

==

منار الموظفة القاطنة بشارع مجرى العيون

جارتنا دى منار

عندها 37 سنة تقريباً

قصيرة - جسمها متوسط - بزازها وطيازها كبار

دايماً مكياج ولبس سخن

موظفة

وفى مرة شفتها بقميص النوم فى مدخل بيتها بشارع مجرى العيون

ودايماً بتحك مع الشباب والرجالة بالكلام والضحك والهزار

من اول صحاب ابنها اللى فى 3 اعدادى لأى حد تانى

جوزها مات ارملة وسايبها سنين

عندها عيال فى الاعدادى

عندها بيت 6 ادوار

3 ادوار قاعدين فيهم

و2 فاضيين خالص

وآخر دور اللى فوق السطوح عبارة عن اوضتين ومفروشين

فى مرة من 4 شهور

كنت واقف فى البلكونة اللى بتطل على سور مجرى العيون بعد العصر كدا

وكان فيه واحدة جارتنا

عيلة علقة عندها 18 سنة بالكتير

مش عارف بتقول ايه كدا

" شئ خاص برضاعة الأطفال بس مش سمعته "

وماكانتش شايفانى واقف فى البلكونة

المهم فالولية منار قالت للبت اللى عندها

18 سنة " عقبالك "

فالبت قالتلها " مش باين "

ومنار بصت ناحيتى بصة سريعة

وقالتلها بصوت عالى ومسموع فى قلب الشارع شارع مجرى العيون

" ليه بس ؟.. احنا ممكن نشوفلك اى حد ترضعيه "

احنا ممكن نشوفلك اى حد ترضعيه

المهم النهاردا كان فيه حد عندنا من شركة الغاز بيعمل شويه تركيبات

وفجأة بعد لما خلصوا شغلهم وانا رايح ناحية باب البيت عشان اقفل

فلقيت منار دى واقفة قدام الباب وبتسألنى على التركيبات

وطلبت انها تشوفها عشان تعمل زيها عندها

المهم دخلتها فى الدور الارضى وشافت التركيبات

ولما سمعت صوت امى واخواتى فى الدور التانى

قالتلى " طب ممكن اخد رأيك هينفع عندى اعمل زى التركيبات دى ولا لأ ؟ "

قلتلها " اكيد هينفع "

قالت " لا.. اصل المكان عندى مختلف عن عندك

وممكن مش ينفع فيه التركيبات دى بالشكل دا

وعايزاك تشوفه عشان اعرف هينفع ولا لأ ؟ "

كنا داخلين على الساعة 3 العصر ببيتنا بشارع مجرى العيون

المهم روحت وياها ودخلنا

وفرجتنى على المكان بحجة التركيبات

لكن حسيت انها مش بتتكلم جد او ربما جد.. مش عارف

وطلبت منى انها تفرجنى على سطح البيت

ولكنها حست بصوت ولادها بيفتحوا باب البيت

فقالتلى " طب بعد اذنك اط

لع فوق عشان الولاد وانا هاحصلك

ونتفرج على سطح البيت والاوضتين اللى فوق "

وانا طلعت الدور الاخير " الاوضتين اللى على السطح "

وقعدت انتظرتها

وبعد ساعة الا ثلث لقيتها قدامى

قالت " معلش اصل الولاد كانوا رايحين النادى..

فانتظرت عشان يمشوا ونتكلم براحتنا "

قلتلها " بس اتأخرتى كتير "

قالت " هاعوضك كتير "

كانت لابسة بنطلون خفيف لازق فيها ومفصلها كانها قالعة ملط

ولابسة بدى وحلماتها باينة منه

وبزازها وطيازها كانوا باظين بطريقة رهيبة وجننونى

وحاطة مكياج وبرفان ومولعة المكان بنت الكلب

وراحت ناحية الثلاجة تجيب عصير نشربه سوا

وهى بتوطى قدام الثلاجة شفت فلقات طيازها الكبار بجمال وتوازن

وفضلت موطية وقت طويل شويه

حوالى دقيقتين

ففهمت انها بتتلكك عشان زبرى يقف وانيكها

روحت قمت عدلت زبرى عشان يبقى ناشف وبارز من البنطلون

وروحت واقف وراها وهى موطية

زبرى زانقه فى طيازها وايديا الاتنين على وسطها

راحت قالت " اه " بصوت مسموع وبتنهيده

قلتلها " تعالى وسيبى العصير دلؤقتى يا منار.. هنشربه لما اهد حيلك "

راحت راقعة حتة ضحكة بنت متناكة

ووقفت وخدتها فى حضنى

وحسست على طيازها وظهرها وكسها

وافرك فيهم شويه بح