ورق دشت – السلسلة السابعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

ني في هذه الحياة.

ربما تتساءل الان لماذا لا احظى بحياة طبيعية واتزوج بشكل تقليدي بدل كل ذلك العذاب الذي اضطررت لوضع نفسي فيه؟ والجواب بكل بساطة هو انني خجول انعزالي انتقائي، نعم أنا انتقائي انطوائي وفقير للغاية لا احد يحب حتى ان ينظر في وجهي من شدة فقري مقارنة بالقادرين على تكاليف الزواج وشقته ومؤخر صداقه وقائمة منقولاته وجرامات شبكته وذهبه ومع ذلك اعلم انني استطيع ان اتزوج ولكن هذا النمط من الحياة يسبب لي الاكتئاب، لذا اثرت الدراسة والبحث وها هو اختراعي الذي سيغير حياتي بطريقة او باخرى، وسوف ابدأ تلك التجربة بسكان العمارة التي ورثتها عن أبي والتي بفضلها استطعت ان اترك العمل وانجز عملي لان ايجار الشقق بها يوفر لي ما احتاجه واكثر، وعمارتي بكل بساطة تتكون من خمسة ادوار شقتين في كل دور، وهى عمارة من ذلك النمط القديم الذي كانت الشقق فيه اكثر اتساعا من شقق اليوم.

يسكن أمامي الاستاذ فريد وزوجته "امل" وحتى الان استطيع القول انهم عائلة اكثر من العادية، مثل كل العائلات بالطبع فريد يعمل كموظف في شركة تامينات حياة كبرى ومرتبه مجز جدا ومن خطاب بنكي جاءه بمرة منذ يومين وفتحته فان رصيده قارب المليون

جنيه اضافة لرصيد زوجته وبناته و زوجته ربة منزل وابنتيه ملك و بسمة، ملك كانت المحبوبة اكثر من ابيها لانها كانت من نوع الفتيات الهادئات النوع الذي لا يتكلم كثيرا ودائما ما تسمع كلام ابيها وامها، اما بسمة فكانت "شقية" بالمعني الحرفي لهذه الكلمة فقد كانت بشرتها بيضاء للغاية وخدودها حمراء كحبات الفراولة، وخصرها نحيف وعنما تتحرك تستطيع أن ترى كامل انحناءات جسدها في الرداء الذي كانت ترتدية فقد كانت دائما تحب ارتداء كل ما يكشف عنه انحناءات جسدها ورسمة خصرها بوضوح.

هذه الفكرة تجعلني أشعر بسريان الدماء في جسدي ونبضات قلبي تعلو، فكرة أنني سأكون مكان ابيهما وزوج "امل" اضاجعها مساءا واستيقظ في الصباح لأمتع نظري بابنتيه في لباسهما المنزلي، فقد سمعته أكثر من مرة يوبخهم كي يرتديا اكثر حشمة في المنزل كي لا يراهما اي احد من الجيران عبر النوافذ.

كل ما تبقى امامي الآن هو أن اتصل ب"فريد" كي احدد معه موعدا بخصوص العمارة ودفع المصعد وخلافه من هذه المشاكل التافهة فدائما ما كان يشكو لي من هذه الأشياء، اتصل به وادعوه واضع له منوما في مشروبه ثم اخذه لغرفة الجهاز واخرج من هذه الغرفة الاستاذ فريد بشحمه ولحمه.

وبا

لفعل لم انتظر طويلا فبمجرد أن انتهيت من فحص الجهاز خرجت في الحال واتصلت ببيت "فريد" وردت علي زوجته، فانتصب قضيبي لسماع صوتها الرقيق واخبرتها ان زوجها يجب أن يأتي يوم الخميس القادم كي نتفق على بضعة أشياء بخصوص العمارة والسكان فكما ذكرت سابقا كان الاستاذ فريد مولعا بمثل هذه الاشياء.

كاد قضيبى أن ينفجر من شدة الانتصاب بعد ما انتهيت من المكالمة مع زوجة فريد، فذهبت للاستحمام، وفكرت في ان اشغل نفسي باي شيء فالميعاد يوم الخميس واليوم هو الثلاثاء لذا يجب ان اصبر قليلا.

مر يوم الثلاثاء بسلام ويوم الأربعاء كذلك بعد ما تأكدت من فحص الاجهزة والمعدات بأكملها كي اتاكد ان كل شئ على أتم استعداد لمقابلة الغد.

وجاء الخميس المنتظر، اشتريت المنوم الذي سيوضع في شاي "فريد" ورتبت الشقة سريعا فقد كان يحب النظافة وكان يوبخني دائما على "حياة العازب" التي اعيشها، وانتظرت مرور الساعات ببطئ جاءت الساعة السابعة ودق جرس الباب وبالفعل كان الأستاذ فريد يقف أمام الباب بملابسه المتواضعة ونظرته الجدية التي لم تفارق وجهه ابدا، ادخلته حجرة الصالون وبدأنا نتكلم قليلا عن العمل والحياة والمصاريف وما الى ذلك مما يرضي متوسطي ال

عمر.

"ألا تريد رؤية اخر أجهزتي التي اعمل عليها؟" كان فريد يظن انني افكك الاجهزة واصلاحها وما الى ذلك لكنه لم يعرف ابدا انني مخترع

"يسعدني ويشرفني ذلك" رد مسرعا

"ولكنني نسيت أن أقدم لك الشاي فلتعذرني" وقمت مسرعا كي أحضر له الشاي الخاص به وبالطبع لم انسى ان اضع له المنوم

"حسنا"

قدمت له الشاي الساخن، واخذته الى الغرفة التي فيها الجهاز، وتوقف لبرهة امام الجهاز يتأمل محتوياته، فهو عبارة عن انبوبتين زجاجيتين ضخمتين بإمكان الواحدة أن تضع رجلا يبلغ مائتي كيلو جراما داخلها، ووحدة التحكم بجانبهما لا تقل ضخامة عنهما بدأ المنوم بالعمل ونحن نتبادل اطراف الحديث، واجيبه عن الاسئلة التي يطرحها عن الجهاز وبالفعل وقع على الارض نائما عندها سارعت برفع جثته الهامدة على الارض وادخلته في احدى الانبوبتين، وضبطت اعدادات الجهاز ثم دلت في الانبوبة الثانية وبدأ الجهاز بالعمل فورا، وبعد مدة وجدت نفسي افتح عيوني وكأنني كنت نائما، لاجد نفسي في نفس القميص الذي كان يرتديه الاستاذ فريد، واسرعت وأتيت بمراة كي ارى فيها ملامحي الجديدة، وكانت فرحتي عظيمة لنجاح خطتي بهذا الشكل، وما كان علي الان الا أن انهي على جثتي واقتل ا

لاستاذ فريد القابع في جسدي، وعندما ذهبت اليه وجدته ما زال نائما في جسدي واسرعت واعطيته حقنة سامة كي انهي على حياته.

خرجت من باب الشقة الخاص بي وتوجهت الى الشقة المجاورة، ورنيت الجرس وسمعت صوتها من وراء الباب انها امل زوجة فريد اعني زوجتي، وجدت عندها قضيبي قد بدأ بالانتصاب وامتلأت رأسي بالتخيلات...

الجزء التاني

عندما فتحت الباب وجدتها تقف أمامي وعليها عباءة خفيفة ملتصقة على جسدها وكان قطرات العرق تنسال على رقبتها لتنزل بين شق نهديها، وشعرها ذو اللون الأسود الفحمي ينساب على كتفيها كصفحات الحرير، ويديها بيضاء ناعمة تزيح بضع خصلات من شعرها بواحدة والاخرى تضعها على وسطها وقفت متأملا لمنظرها ذلك وأنا املأ نفسي بالتخيلات والاحلام عما ستكون عليه حياتي من المتعة بهذا الجسد الواقف امامي، ولم انتبه لها الا عندما هزتني بيديها وهي تقول:"انت.. انت.. ماذا حدث لك؟ لماذا تقف متجمدا عند الباب؟ ادخل مسرعا والا راني شخصا وهو يصعد السلالم"

"اااه.. اسف.. اسف" هاتين الكلمتين اللتين تمكنت من نطقهما، ودخلت الى الصالة عبر ممر صغير، وعندها رأيت ابنتي "ملك" و "بسمة"

كانت الاولى ترتدي شورتا قصيرا، وتيشرتا لا يغطي

الا نهديها ولون حمالة الصدر ظاهرة من خلاله، والاخرى كانت ترتدي قميص نوم، أو ما يشبه قميص النوم لانني لا افهم جيدا في ملابس النساء لكنه كان قصيرا للغاية تتمكن من رؤية لون الملابس الداخلية من خلاله، وعندما راتني ملك حيتني بابتسامة واسعة لم ار اجمل منها في حياتي، وعانقتني بشدة وكاد قضيبي أن ينفجر حينها، لكنني تماسكت وابعدتها قليلا ثم رأيت وجهها حزينا قليلا بعدما كانت مبتسمة حيث انها كانت تنظر الى يدي ورأتهما فارغتين.

"ألم تشتر لي الحلويات التي اردتها؟" قالت بنبرة دلع وغضب في الوقت ذاته

"أنا اسف يا صغيرتي، لقد نسيت" قلتها وضحكت.

وكانت امهما تراقبنا طوال هذه المدة، واقفة وعلى وجهها ابتسامة رضا وارتياح؛ ربما كان "فريد" لا يعاملها كما تستحق ربما كان مشغولا لدرجة انه اهملهم وربما ايضا تكون هذه لحظة من لحظات الاسر السعيدة التي يتذكروها فيما بعد، عندما يكبرون ويتمنوا أن يحظوا بلحظات مثلها مرة اخرى.

التفت إلى أمل واخبرتها انني جائع وانني اريد ان اغير ملابسي كي استريح، فغدا لن يكن يوما جيدا بالنسبة الي حيث انني سأذهب لعمل فريد للمرة الاولى، وبالفعل نفذت سريعا جميع ما طلبته منها وأتت الي بطعام ومل

ابس، غيرت ملابسي سريعا وتناولت العشاء وحيدا لانهم كانوا قد تعشوا، كانت الساعة التاسعة عندما انهيت الطعام، وجدت أسرتي الصغيرة -اسمحوا لي أن اقول عليها الان اسرتي الصغيرة- وجدتهم يشاهدون التلفاز، تجلس زوجتي و "ملك" على الكنبة و "بسمة" متمددة على الارض تحت ارجلهم، عندما وجدوني اقف اتطلع اليهم دعتني "ملك" كي اجلس بجانبها وقد كنت استطيع أن ارى ملابس "بسمة" الداخلية فقد كانت ترتدي كلوت لونه احمر، وكان ضيقا عليها فاستطعت ان ارى جزءا من كسها كان الكلوت لا يداريه، اتخذت مكاني بين زوجتي وبين "ملك" فعانقت الاولى بيدي ووضعت يدي الاخرى على كتفا ابنتي العاريين بلطف ورقة، وشاهدنا التلفاز لمدة ساعة ونصف، وبدأت زوجتي بالتثاؤب فأمرت البنتين ان يذهبا للسرير وقمنا نحن كذلك للذهاب الى السرير.

كنت مذهولا طوال الوقت، فقد تخيلت كثيرا ما يمكن أن تكون عليه حياتي بعد أن اتم اختراع الجهاز وبعد ان اتم عملية التحويل لكنني لم اتوقع ان تكون بمثل هذه الروعة، فقد انتقلت من حياتي السابقة المملوءة بالوحدة ومرارة التذكر والحنين الى الماضي الى حياة مملوءة بالحب والترابط العاطفي والحنان، انا لم اكن اعلم معنى هذه العواطف لان

ني لم احرم منها سابقا لكنني عندما اختبرتها ادركت انني لن استطع التخلي عنها بعد الان، فقد كان ابي بعيدا عني دائما وامي كانت تحاول ان تربيني تربية صحيحة، كي لا تفشل في وظيفتها كأم وربة منزل، لذا فالواجب والمسئولية قد ابتلعتا ما تبقى من هذه العواطف.

تمددت على السرير، سمعت باب الحمام يفتح ويغلق ورأيت زوجتي تدخل الى حجرة النوم، وتغلق باب الحجرة؛ بعد ما عصفت بمشاعري هذه الأفكار وجدت زوجتي تقول لي " ماذا حدث؟ لما تبدو حزينا؟"

" لا شئ، ألا تحبين هذا البيت؟ وهذه الاسرة؟" قلت وأنا انظر في عينيها

"ماذا؟ ماذا تعني بذلك؟" تلعثمت وهى تتكلم، فقد كان ذلك مفاجئا بالنسبة لها واخذت لحظة اخرى لتلملم افكارها المبعثرة وردت

"أنا احب هذا البيت واحب أسرتي، واحبك انت أكثر من أي شئ"

لم اتمالك نفسي، وانقضضت على شفتيها كي اغرقها في قبلة طويلة انهل خلالها من عسل فمها وتنهل هى من لعابي، بشوق ولهفة وتسرع، كل المشاعر اختلطت ولم يتبقى غير شهوتي وقضيبي كي اشبعهما، تبادلنا القبلات امص لسانها وهى تمص لساني، اقبل خدودها والحس رقبتها، كأنني اريد أن أكون انا وهى واحدا، خلعت ملابسها على عجل وكذلك فعلت انا، قضيبي منتصب على اشد

ه ورأيت كيف يتحرك نهداها في نعومة وانسياب وفكرت في مدي نعومتهما وطراوتهما، وبالفعل انقضضت عليهما اداعبهما بيدي وافعص فيهما واسترق قبلة منها بفمي بينما العب في نهديها، وامتص حلماتها الوردية والتي تحولت الى حمراء من كثرة مداعبتي فيهما ونزلت كي الحس بطنها وسوتها، وقد كان جسمها في غاية النعومة وغاية الطراوة، واخيرا نزلت الى الكنز الي كسها ورايت شفرتيه مغلقتان، وهناك بعض الشعيرات على كلا الجانبين، وتحت ذلك الكنز يقبع خرم طيزها الضيق الصغير بلونه الداكن وقد كان ينفتح وينغلق بسبب شهوتها الكامنة التي لم تكن تستطيع أن تسيطر عليها، فتحت الكس باصبعين وبيدي الاخري ادخلت اصبعي لاجده مبتلا للغاية من الداخل، نزلت بفمي وعندما لمسته بفمي سمعتها تتأوه قائلة"نيكني، نيكني بلسانك يا حبيبي.. ريحني"

"عايزة ترتاحي يا لبؤة" قلت وانا الحس فردت قائلة "ايوة يا حبيبي، ريح لبؤتك مراتك حبيبتك"

فنكتها بلساني، ادخل واخرج لساني من كسها بسرعة متذوقا عسلها، حتى امتلات ذقني بسوائلها

"دخل زبك مش قادرة" وقمت علي ركبتي وفتحت رجليها اكثر قليلا، وبدأت احشر زبي قليلا قليلا حتى ادخلته كله، وشعرت بأنني في السماء بعدما ادخلته، احس

ست بانقباضات عضلات مهبلها وهى تضغط على قضيبي، وانا اخرجه وادخله اشعر برعشة تمر في جسدي كله تزيد من متعتي اضعاف مضاعفة "اااه يا حبيبي ااااه.. ادخله اكثر.. اريد أن ارتاح" وكانت كلما تكلمت أو تأوهت زدت في ادخالي واخراجي، حتى عندما قاربت على النزول اخبرتها فردت "نزل في كسي.. حملني.. افشخني.. افشخ مراتك" ومع كلماتها الاخيرة لم استطع أن احتمل اكثر فانزلتهم في كسها...

تمددت بجانبها وما زال جسدي وجسدها يرتعشان من اللذة والمتعة، فسندت ظهري لقائمة السرير ووجدت حليبي يتسرب من كسها الي بين فخذيها، عندها انتصب قضيبي مجددا، فقمت وقربت قضيبي من فمها، فاخذته وازداد انتصابا في فمها، خاصة وهى تلاعب راسه بلسانها ويديها الناعمة حوله تدلكه اصدرت اهة وهى تداعب قضيبي فامسكت نهديها وكانا قد انتفخا وتصلبا قليلا العب بهما واعتصرهما بين يدي، اخرجت قضيبي من فمها مملوء بلعابها وبالمني وقد تسرب بعضا منه على صدرها ورقبتها فزادتهم لمعانا وبريقا ووضعت قضيبي بين نهديها، واطبقت بيدي عليه ونكتها في نهديها وانا اشعر بتصلب نهديها بين يداي، حتى انفجر حليب قضيبي مرة اخرى ليملأ وجهها ورقيتها ومنطقة صدرها جميعا.

تمددت بجانبها، و

احتضنتها، لوهلة ظننت انني لا استطيع التنفس، وبسرعة وجدت نفسي نائما بسلام، لا احمل اي هموم ولا افكر بغد ولا المستقبل وجدت نفسي استمتع باللحظة وبمتعتها ولا شئ غير اللحظة. ولماذا افكر وعندي رصيد بالبنك بما يقارب المليون جنيها، اضافة لمرتبي المجزي جدا بعملي بشركة تامينات حياة كبرى بصفتي فريد بعدما كنت وحيدا وعاطلا وفقيرا واعزبا.

==

شقاوة قديمة

كنا صغيرين أنا و حسام و جنة ودي بنت من أصل سوري كانت صاحبة بنت خالتي التي تدعى رضا وندللها رودي

وأنتم عارفين الجمال الشامي والطبع الراقي كمان وحسام كان صاحبي وكان بيحب جنة جدا وبينهم قصة

حب عنيفة كان بيحبها بجنون وحصل مشاكل مع أهله علشان كانوا رافضين جوازهم

بعد كده وكانت مشاكل كبيرة مش سهلة وصلت لمرحلة المقاطعة لغاية ما اقنعهم

كنا حوالي تمانتاشر سنة والجامعة طلعت رحلة يومين لاسكندرية وكانوا فاصلين الولاد عن

البنات دور الولاد ودور للبنات كان البنات دورهم فوق الولاد كانت رحلة كبيره وكلنا

كنا أصحاب وحافظين بعض كويس قوي تقدر تقول أهل واخوات وحبايب جدا

في اليوم الأول العصر نزلنا في جولة وحسام قال إنه مش هينزل وعمل عيان

نزلنا وتعبت فجأة قولت اروح رجعت

على السكن وطلعت الاوضة لقيت الباب مقفول

نزلت اجيب المفتاح الماستر لاني خبطت كتير محدش فتح قولت حسام نام رجعت ومعايا الراجل

لقيت حد بيجري على الدور الفوقاني بسرعة باين عليها واحدة و لقيت حسام

قفل الباب بسرعة.. روحنا خبطنا لقيناه بيفتح وعامل انه كان نايم... المهم فوت الموضوع

واخدته بهزار وقعدت اقوله انا هقول لجنة وهو عمال يضحك ويقول لي قولها ههههههههههه

كنت فاهم انها كانت معاه بس كنت انا على نياتي وكنا صغيرين وحكيت

لرضا اللي كانت معانا في الرحلة على اللي حصل لقيتها اضايقت وماينفعش كده

و دي قلة أدب ازاي يحصل ده وهقول لاهليهم وكده

وفضلت زعلانة منهم مدة بدون سبب واضح وبعد كده اتصالحوا ورجعنا أصحاب

رجعنا بعد الرحلة وعدت بعدها سنين كتير وفي يوم من الايام كنت بزور بنت خالتي رضا

وعادي بنتكلم وبنفتكر زمان والكلام ده كان عند خالتي في البيت و بنت خالتي

كانت مطلقة علشان جوزها اتجوز عليها واعتبرتها خيانة وانفصلت عنه من يومها

كانت بنت خالتي بتحب حسام جدا وكانت بتغير من جنه جدا لأن جنة بيضاء وهي

خمرية بس جسمها كرباج فشيخ... واحنا بنتكلم التليفون رن رقم غريب مش متسجل

ردت طلعت جنة... بتقولها انتي فين و

حشتيني والكلام ده وأنها داخت علشان توصل

لها وقالت جنة انها اتجوزت حسام وده كان عادي بالنسبة لي.. لكن كانت رضا بنت خالتي

كانت متغاظة جدا ومتعصبة وبأن عليها لان حسام كان شاب وسيم وبتحبه جدا

واتفقوا يتقابلوا وكلمتها اسلم عليها وأخذت رقم حسام اكلمه واتفقنا نتجمع وتخرج

مع بعض وفعلا عديت على رضا اللي كانت لابسة اللي على الحبل وميكب وبرفانات

وحاجة إكسترا كأنها عروسة وقعدنا في الكافية نستنى جنة وحسام ودخلت واحدة

لابسه كعب عالي وبنطلون جلد اسود وعليه بلوزة حمرا وفاردة شعرها انا من الصدمة

فتحت بقي مش مصدق دي جنة سلمت عليها وانا مبحلق كبرت واحلوت وادورت

بقت مزه بزاز وطيز عالية كأنها ممثلة الكل في الكافية اتلوح مع دخلتها ودخل

بعدها حسام اللي كان شيك جدا بصراحة.. قعدنا نتكلم ونضحك ونقول على ايام

زمان والرحلات وطول القاعدة رضا عنيها على حسام اللي واضح انه مراته اللي بتقرر كل حاجة يشرب ايه ويقعد فين و كل حاجة بامرها.

عرفنا أنها اشتغلت في شركة كبيرة وعينت فيها حسام وكنت طول القعدة

مبهور بالفرس الشامي ده واقول يابختك ياحس معاك فرس عربي أصيل

كنا في كافية ليه تراس خرجنا نشرب سيجارة انا وحسام وقعدنا ندردش

في الزكريات و افتكرنا اللي حصل في اسكندرية ولقيته بيضحك قولت له

حقك يا عم بقت مراتك دلوقتي وهو مكمل ضحك...؟ قولت له بتضحك ليه

قالي انت فاكر ان جنة اللي كانت معايا... ههههه يا جدع انت اللي كانت معايا رضا

قولت له أحا ايه ده بجد وقلبت الموضوع هزار وضحك قولت له بس.

ربـنا عوضك برضو... قالي يا عم يا ريتني اتجوزت رضا..

. دي طيبة وبترضى بنصيبها... اتكلمنا بعدها وخلص هو السيجارة ودخل وخرجت

جنة وقفت معايا وقعدت احكي معاها وبدأت بصراحة اتغزل في جمالها

وأنها احلوت وبقت قمر وفي وسط الكلام حكيت لها عن ذكريات اسكندرية

وشها اتخطف وجاب ميت لون لمجرد اني قولت ان حسام كان بيتشاقى بس مقولتش مع مين

قعدت تفضفض لي وتقول.... انا مش قادرة اعيش معاه

وتعبت منه كل ده وانا عمال اقولها ليه كده ده انتي قمر وانتي

جميلة وانتي جوهرة معاه ازاي يعمل كده....قالت إنها عايشة معاه بس علشان

هو مطيع وبيسمع الكلام في الوقت ده حسام كان قاعد مع رضا... معرفش ايه حصل

خلاني اوشوش جنة واقول لها اني معجب بيها من زمان وكان نفسي اتجوزها

وهي اتفاجات بكلامي وقالت انت بتقول ايه حكيت لها أنه كان نايم مع رضا وأنه لسه

قايل لي الكلام ده دلوقت

ي كانت هتروح تفشخه بس هديتها

وقولت لها انتي عايزه تنتقمي منه اعملي زي ما عمل... قالت لي إبراهيم انت عايز تنام معايا

فوجئت بالكلمة.. بس رديت بسرعة اه قالت طيب سيبني اظبطها لك وهتتبسط

ندهت على حسام وانا رجعت لرضا اللي كانت ممحونة على حسام وهتموت عليه

رجع حسام مع جنة وقالوا إنهم عازمينا على العشا عندهم في البيت وفعلا حسبنا

وقومنا على بيت حسام وجنة دخلنا ودخلم يغيروا هدومهم لهدوم بيت وجنة لبست

روب و حسام لابس بيجامه قعدنا نتعشى... والكلام رايح جاي بين الكل وفجأه

لقيت جنة بتحكي عن اللي حصل في اسكندرية والجو اتكهرب وقالت بالنص

انا مش زعلانه على فكرة الحب مش بايدينا وانت راجل يا حسام ويحق لك تتجوز

لغاية أربعة ولا ايه يا رودي(دلع رضا)... رضا بلمت وقامت علشان تمشي مسكتها وقالت

بقولك مش زعلانه يا رودي ولو عايزين ترجعوا الزكريات ماعنديش مانع اهي الاوضة عندكم

حسام بص لرودي وقال لجنة بس هيما هيزعل... قولت له ليه هو انا جوزها لو رضت

اهي عندك رضا قالت انتم بتقولوا ايه حصل في مخكم حاجة.. حطت جنة ايدها على رجل

رضا وقالت يعني بذمتك مش عايزة تفتكري زكريات زمان يا رودي واديتها زغده بصباعها

نطت رودي وطلع

ت منها حتة ضحكة رهيبة هيهي.... الكل قال اللـه هاللـه قام حسام مسكها

من ايدها وقالت طيب عن اذنكم علشان هندخل انا ورودي تسمح لي استنوانا هنا راجعين لكم

دخلوا الاوضة اتغاظت جنة جدا وقامت وراحت شدتني من ايدي وقالت

تعالى معايا يا هيما هو احنا ملناش نفس نذاكر ولا ايه

دخلت معاها الاوضة قعدت على طرف السرير وكشفت عن كسها المرمر الأبيض المشعر المشذب ابو شعر خفيف بشكل المثلث الترايانجل وكانت تصففه بكل الهايرستايل اوف بابيك هير(ومثلث برمودا والبرازيليان استريب والاسترينج والقلب او الهارت والبيكيني واكس وكأس المارتيني أو مارتيني جلاس وممشى هبوط الطائرات او لاندينج استريب وطابع البريد او البوستيدج استامب والموهوك) وفشخت

رجليها وشاورت بصباعها تعالى وبايدها التانية بتسخن كسها ونزلت وشي لعند كسها

وقالت نفسك فيه يبقى توريني إمكانياتك ودخلت وشي في كسها

قعدت الحس فيه واكل زنبورها وهي بتزوم وتقفش في بزازها

َوتقول اههه امممم احح كمان حبيبي قلبي كمان ولعت كسي يا هيما

وبدأت بعدها تقلعني التيشيرت والبنطلون والبوكسر وخرجت الوحش -- زبري -

شافته شهقت من حجمه وقالت ايه ده ده مدفع مش زبر وكل ده وماتجوزتش

وتحرم الحري

م من الحجم ده ايه حرام عليك لا... لازم ادوقه

وقعدت تمص فيه مص فنانة بصراحة شرموطة سوري من الاخر

لغاية ما جبت في بقها شربته كله وكانت مبسوطة وقالت طعمه كتير حلو حياتي

ياللا تعالى بدي اياه هون.... وهي بتشاور على كسها وبتقلع الروب وبقت ملط

وجسمها جبار طياز كبيرة جداً وبزاز مدافع وشفايق كريز روحت قطعتها بوس

من شافايفها ويلعب في كسها بأيد والتانية بتلعب في بزازها

بعدها فشخت رجلها وبدأت اسيح كسها وهي بتتلوى تحت زبري. وقالت دخيلك

انا نار قادت بكسي طفيها إللي ياها حياتي دخلته في كسها شهقت وقالت ايرك كبير كتير

وبدأت افشخ كسها احلى كس نكته في آخر خمس سنين وقولت لها هجيب

قالت جوه حياتي حرام تكبن بره كسي.. وغمزت وقالت كسي عطشان ارويني

جبتهم... جواها حضنتني وقعدت تبوس فيا وقالت لكان هيك النيك ولا بلا

يا سيد الزلم انت من هون ورايح زوجي وكسي ملكك يا هيما

دخل علينا حسام و رضا وكانوا ملط قالها انتي بتعملي ايه

قالت بنذاكر يا حبيبي ولا انت تذاكروا واحنا نسقط... لقيته زعلان جدا جدا

وقعدت تزعق له وهي بتقول انا رضيت تنيك الشرموطة اللي معاك دي علشان

اشوف دكر بجد يريح كسي مش عايزة اتكلم اكتر من كده انا صابرة

وساكته

لقيت حسام قطم في الكلام وشوشتها وقولت لها ايه هو البطاريات بتفضى بسرعة

كل ده وانا شغال نيك في كسها قصعت ضحكة شرموطة وقالت

ده خول شغال على حجارة قلم يا سيد الرجالة كمل متعني اكتر ااااه امممم

خرجت زبري من كسها وقولت لها لفي قالت ليش بدك عايز تركب طيزي

قولت لها ايه مش عايزه ولا ايه مسكت زبري قدامها وباسته وقالت يااه

انت عم تحقق كل يللي حلمت فيه يا هيما هداك الخول هاد عمره ما فكر فيها آخرته مره بكسي

دخلته بعد ما دهنته في خرم طيزها وحسام سخن لأن رضا نزلت تمص له.

واديته طيزها وركبت انا طيز جنة مراته ودخلت زوبري في طيز جنة. شاف كده هاج على بنت خالتي رضا وركب طيزها ودخل زبره في طيز رودي

وعملنا مسابقة اللي يقعد اكتر ويجيب متأخر وكسبت انا طبعا وجبت بعد ما

قالت جنة بترجاك حبيبي خلص كبهن بطيزي طيزي انشقت ماعدت قادرة بيكفي

خلصنا وبقينا قاعدين قدام بعض حسام زعلان بس جنة أخذته اوضتهم يكملوا الليلة وينيكها وتمتعه

وانا جيت البس هدومي علشان اروح لقيت رضا بتشخر لي وتقول لي أحا

هو كسي مالوش نفس تعالى لي هنا واللـه مانت لابس غير ما تغرق كسي بلبنك يا عرص انا نفسي فيك من زمان وعارفة انك بتحبني وان الا

وان تحقق حلمك يا شرموط

ودخلت زوبري في كسي وانا رافع رجليها وقعدت انيك في كسها وقالت أحا عليك زبرك منشار ياولا مابيرحمش

وجبت بعد مده في كسها وخرجنا وسلمنا على جنة وحسام واتفقنا نكررها

وجيت اروح رضا لبيتها قالت اروح مين اطلع على شقتك نقضي فيها يومين

ونبقى نقول لخالتك اننا سافرنا واهو نقضي شهر العسل يا ابو منشار انت بتاعي خلاص وجنة عندها جوزها انت عندي اهم وابقى.. صاحبك ده طياري زي ما انت بالنسبة لجنة طياري وجوزها عندها الاساس مش هنضحك على بعض

==

التنويري وارملة الارهابي

فلاحة طيبة وهادية جمالها رباني وعالي مش متواضع " قمحية " عندها 37 سنة اتجوزت 5 سنين وعندها طفلين وجوزها الارهابي الاخوانوسلفي الداعشي البلطجي قتال القتلة التكفيري مات من 4 سنين كل يوم باشوفها وهى رايحة لشغلها فى مستشفى قعدنا سنتين في علاقة اقرب لصداقة واخوة ومحبة انسانية وكلام عادي واحيانا بثقفها وانورها هي وطفلينها حبة عن التنوير والعلمانية والسفور والتبرج والفنون والعلوم والتسامح والمحبة والربوبية التعددية وحب كل الديانات والميثولوجيا قديمة وجديدة وهندية وفارسية وعن الرائيلية والكمتية والهيلينية وكانت زي ام واخت وصديق

ة ليا وصديق واب واخ كمان كلمتها بعد كدا من شهرين عن الحب والجنس سوا قالت انها مش بتفكر فى كدا رجعت كلمتها تانى من اسبوعين لكن ضغطت عليها شويه يوم الجمعة شفتها الصبح بدرى

مديت ايدى اسلم عليها وروحت وانا ماسك ايديها حركت ظهر ايديها على البنطلون عندى قالتلى عيب كدا قلتلها انتى عارفة انى عاوزك وبحبك وعايز نكون جيرلفريند وبويفريند حب وجنس مش بس ثقافة وقلب وروح واخوة وامومة وانسانية وتنوير وكلمتك مرتين على الموضوع دا

قالتلى انا مش بفكر فى اى حاجة من بعد ما جوزى مات قلتلها انا عارف انك مهمومة وهاريحك حسيتها وافقت على خفيف سالتها على بيتها عشان امارس معاها الحب الحلو وانيكها هناك لكن قالت ان امها بتكون موجودة مع اطفالها فى بيتها مردتش افوت الفرصة بعد ما اقتنعت المهم كنا ماشيين قريب من السكة الحديد حطيتها جنب السكة الحديد فى مكان مفيش فيه غير احنا الاتنين والقطار وخدتها فى حضنى وطلعت صدرها من العباية صدرها متوسط وقفشت فيهم ورضعتهم وقعدت توحوح بطريقة رهيبة رغم انها بت هادية ومبيطلعش منها اى صوت لو عدت جنبك تحس انها ميتة من كتر هدوئها لكنها وحوحت بسخونة شديدة بقالها اربع سنين متناكتش وقفشت فى طيا