ورق دشت – السلسلة السابعة

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

زها " متوسطين ورفعت العباية وفركت كسها من برا وكنت بابوسها عشان صوتها ميكونش عالى اوى لما كنت اقرص حلماتها او افركهم بقوة كانت تعض شفايفى جابت شهوتها مرتين طلعت زبرى وخلتها مسكته تدعك فيه بايديها الاتنين ايد على زبرى وايد على بضان كانت بتفركه بعنف وكنت باطلب منها تهدى شويه على بضانى قعدتها على ركبها لكن مبتعرفش تمص مش متعودة مضغطتش عليها المهم نامت على ظهرها على زرع خفيفة وحطيت زبرى فيها بعد ما بليته واول ما دخلته شويه لجوا وشويه لبرا لغاية لما رزعته لجوا خالص راحت شخرت وعضت ودانى بعدها المهم قعدت على ايديها ورجليها ونكتها فى كسها الملتهب جابت شهوتها 5 مرات كانت عاملة زى الحنفية وانا جبتهم مرة جوا كسها ومرة برا وما راحتش الشغل فى اليوم دا وخليتها ترجع البيت وصلتها قريب من بيتها لانه فى نفس المنطقة واديتها فلوس بدل اجر اليوم اللى راح منها عشان متكونش متضايقة.. واستمرت علاقتنا القديمة والجديدة وبقيت انا اللي بعلم واربي طفلينها كانهم ولادي وانا اصلا اعزب وبتول وعمري 42 سنة، وبقينا بويفريند وجيرلفريند لحد ما حملت بعد سنتين فى توامين ذكور مني واتجوزتها رسمي وربيت ولادنا الاربعة على التنوير

والحريات والمحبة والتسامح والثقافة والاشتراكية والفنون والعلوم والاداب والقيم الاوروبية والكوزموبوليتانية والكمتية عكس ارهاب ودعشنة وجهل ابوهم

==

الطبيب المصري الابيض والمريضة الافريقية

في يوم من ايام الشغل المملة في العيادة جاتني حالة كشف لواحدة أفريقية بحكم ان المنطقة اللي فيها عيادتي فيها ناس أفارقة ساكنين هناك ومش فاكر بالظبط بلدهم ايه بس هما بيبقوا بشرتهم سودا اوي لدرجة انك بتشوف عينهم بيضا جدا وأسنانهم برضو

المهم كانت بنت عشرينية عودها جبار لابسه بادي نص كم ابيض ضيق ومفتوح من فوق ومبين جزء من التجويف بين صدرها المشدود واللي كان واضح منه انها مش لابسة برا عشان وهي بتنام عشان افحصها صدرها رجع لورا وظهر اكتر

ولا بسة تحت بنطلون ليجن اسود كان مبين طيزها بوضوح قدامي وهي رايحة تنام على السرير

هي كانت جاية بتشتكي من وجع في بطنها انا لما شفت المنظر دا مقدرتش امسك نفسي وفضلت باصص على صدرها وهي قاعدة بتشرح لي حالتها بالعربي المكسر بتاعها

ولما هي لاحظت اني هاكل صدرها بعيني ابتسمت لي وقالت لي حضرتك معايا ؟ بطريقة نطق غريبة جدا المهم قلتلها معلش مرهق شوية بس عشان احنا في اخر اليوم وكدا (وك

انت هي فعلا اخر حالة في اليوم)

قالتلي بابتسامة اكبر من اللي فاتت اه اوكي طب حضرتك مش هتكشف عليا

قلتلها طبعا هكشف بس محتاج اسألك كام سؤال الأول وسألتها كام سؤال طبي ودخلت في النص اسئلة عادية اجس نبضها بيها زي

انتي متجوزة ؟ ايوة

من امتا ؟ 3 سنين

جوزك فين ؟ مسافر

مسافر من زمان ؟ سنة ونص

مفيش عنده ددمم بصراحة عشان يسيب الجمال دا كله ويسافر (قلتها وانا براقب رد فعلها ولقيتها ابتسمت اكتر وقالتلي بغمزة خفيفة شكرا دكتور) قلتلها يللا اتفضلي على السرير اما اكشف عليكي

طلعت ونامت على ضهرها وكشفت بطنها لفوق بشكل زيادة عن اللازم لدرجة ان نص صدرها بان ففهمت انها اشارة خضرا منها بتقولي انا معاك ع الخط

فقربت منها وكالعادة برفع رجليها لفوق من عند الركبة وتعمدت اني وانا بشيل ايدي من تحت ركبتها انزل واحسس على طيزها واشوف وشها لقيتها غمضت عنيها بطريقة سكسية هيجتني اكتر

ونزلت البنطلون لتحت شوية بابهام ايدي اليمين وقصدت وانا بنزله اني احسس على كسها بباقي ايدي لقيتها نفسها زاد وعضت شفتها اللي تحت

كملت فحص عادي وشخصتها وبلغت الممرضة تعلق لها المحلول اللازم في الاوضة التانية وقلت للممرضة تروح وانا هكمل

متابعة المحلول عشان ميعاد مرواحها كان جه وهي متجوزة وعندها طـفل وماينفعش تتأخر

استنيتها لما روحت وتابعتها وهي مروحة من شباك اوضتي وبعدين خرجت قفلت باب العيادة من جوا ودخلت الاوضة التانية بتاعة المحلول اللي كان قرب يخلص

دخلت وانا لابس السماعة قلتلها ايه الاخبار دلوقتي احسن فهزت راسها انها ايوة بقت احسن

قلتلها ممكن ترفعي البادي عشان اسمع قلبك عشان اشوف ضربات القلب زادت مع المحلول ولا لأ فقالت تمام (وقصدت اقولها ترفع البادي بالرغم اني ممكن اسمعه من فوقه عشان اوصل لها اني غرضي حاجة تانية واشوف هتمانع ولا لا) لقيتها رفعته لحد رقبتها عشان يظهر لي صدرها اللي بحجم برتقالتين كبار ومشدود اوي

قلتلها ايه الصدر الجميل وانا بغمز لها مش قلتلك جوزك دا معندوش ددمم

فضحكت بكسوف

ومسكت السماعة بطرفين صوابعي وحطيتهم على صدرها الشمال من فوق وباقي صدرها كان في ايدي اللي فضلت افعص فيه بالراحة واضغط عليه وهي بدأت تغيب مني وتغمض عينيها وبدأت تمسك صدرها التاني بايديها التانية

فقلتلها ياه انتي محرومة اوي كدا قالتلي اوي يا دكتور

قلتلها وانا لازم اعوضك وقمت شيلت المحلول من ايدها اللي كان خلص

ونزلت ابوس في صدر

ها وافعص فيه يمين وشمال وهي مدت ايديها على زبي من فوق البنطلون تلعب فيه واللي كان واقف زي الحجر

وطلعت ابوس فيه شفايفها وامصمصهم وهي كانت بتبوس فيا بشهوة عارمة وخلعتها البادي ونزلت البنطلون بتاعي وهي فضلت تلعب في زبي من فوق البوكسر وبعدين نزلتهولي ومسكت زبي وفضلت تلعب فيه وانا ببوس شفايفها وبنزل على رقبتها ابوس فيها واعضها

نزلت بايدي العب في كسها من تحت البنطلون بتاعها واللي كان غرقان بالشهوة وهي بتتأوه جامد اممممممم اااااااه

وبعدين وقفت وحطيت زبي على بقها واللي بسرعة هي فهمت وخدته في بقا وفضلت تمص فيها بطريقة شهوانية بتدل على مدى الحرمات اللي هي فيه

وفضلت تمص في راسه وتدخله كله في بقها وتنزل تلحس بضاني لمدة ربع ساعة متواصلة وبعدين طلع على السرير بين رجليها وقلعتها البنطلون والبانتي ونزلت الحس كسها اللي كان شكله اكتر من رائع كس وردي منتفخ في وسط لحم الفخدين شديد السمار

وبدأت ادخل صباعي في كسها واتفاجئت بدرجة حرارته العالية جدا اللي وفضلت انيكها بصابعي والحس كسها لحد ما صوتت واترعشت تحتي وجابتهم أول مرة

وبعد كدا طلعت بجسمي وبدأت ألعب براس زبي بين شفرات كسها وهي بتتأوه من اللذه ااااا

اه امممممم

وبدأت أدخله بالراحة لحد ما دخل كله للآخر وسمعت أحلى صرحة شرمطة افريقية اااااااااااه اااااااااووووو فاك مي مورر

قالتها بالانجليزي كدا على فكرة

بعد كدا بدأت انيكها بسرعة وانا حاسس اني زبي دخل بركان مش كس هيجان من شدة السخونية اللي كان فيها

وفضلت انيكها بعنف اكتر لدرجة ان السرير كان بيتهز جامد تحتنا

وبعدين مسكتها من وسطها وحضنتها وقعدتها عليه وهي فضلت تنزل وتطلع وانا برضع من صدرها وهي تصوت اااااااااه ااااااااااووووو

ومسكتها من طيزها وبدأت ارفعها وانزلها عليه بسرعة شديدة لحد ما مسكت رقبتي جامد وبدأت تترعش وهي بتجيبهم للمرة التانية

بعد كدا خليتها تاخد وضع الدوجي وفضلت ارزع فيها من ورا وكنت بحس ان زبي بيخبط فيها من جوا وهي تصوت جامد كان روحها بتطلع

وركبت فوقها جامد وانا بنيكها بعنف لحد ما نامت على بطنها من تقل جسمي عليها وكملت نيك فيها وهي على بطنها وقافلة رجليها لمدة نص ساعة وبعدها حسيت اني هجيبهم وقلتلها انا هجيب جوا وطبعا كنت سألتها وانا بفحصها عن اخر ميعاد للبريود واتاكدت ان مش هيحصل حمل

وبعدين مسكتها من كتفها جامد وبدأ جسمي يتشد وبدأ زبي يفجر بركانه جوا كسها عشان يطفي

لهيب البركان اللي كان قايد لغاية ما جبت كمية كبيرة جدا من اللبن وسبت زبي جواها ونمت فوق ضهرها دقيقة وانا حاضنها وماسك بزها وهي ماسكة ايدي

لحد ما زبي نام وخرج من كسها وبعدين نمت جنبها على السرير وخدتها في حضني وقلتلها ها ايه رأيك في علاجي قالتلي ممتاز

ونمنا روحنا في النوم حوالي ساعة وصحينا ونكتها مرة كمان وبعدين لبست هدومها وروحت وانا كملت نوم لحد ما نزلت الصبح بدري عشان اروح المستشفى

فضلنا على علاقة جنسية ورومانسية كاملة خمس سنين وبعدين جوزها اتوفى ف حادثة ف بلدهم البعيد وبقت ارملة وانا اتجوزتها وخلفت منها وربيت ولادها مع ولادى منها

==

مصطفى وسارة

انا شاب من حي بسيط بالقاهرة

اعزب بتول وعندى 42 سنة وشغلى فى القاهرة حيث اعمل مديرا لشركة مش كبيرة اوى فى احد احياء القاهرة الراقية وبطبيعة عملى فانا اقيم فى القاهرة بمفردى ولى سكن العمل الخاص بى ومن هنا ندخل فى قصتنا

كان هناك احدى زبائننا التى تتعامل معنا وتتردد علينا زبونة اسمها سارة وعمرها 29 سنة دا طبعا عرفتة بعد لما بقى بينا علاقة وهى فى الحقيقة محجـبة وطبعا بتلبس دايما بلوزة ملونة وبنطلون جينز والحجـاب ملون بيخلى درجة حرراتك تعدى ال 1

00 درجة بصراحة لان جسمها مفيهوش ولا غلطة وكانت دايما تيجى عندنا تاخد طلباتها وتتكلم معانا فى حدود الشغل فقط وانا بكل صراحة كنت بنتظر اللحظة اللى تيجى فيها واحب اشوفها واسمع صوتها جدا وفى مرة وهى عندنا وبعد ما اخدت كل اللى طلبتة لقيتها بتقولى لو سمحت يا استاذ مصطفى انا عاوزة حضرتك فى موضوع كدة فقلتلها اتفضلى فقالتلى على انفراد لو سمحت قولتلها حاضر تحت امرك وروحنا فى جنب وانفردنا ومتوقعتش هى هتكلمنى فى اية ولقيتها بتولى عاوزة اقولك على حاجة بس محرجة منك بس انا شايفة انك انسان كويس وهتفهمنى لانى مش لاقية حد يعرفنى اية اللى ممكن اعملة بجد لانى زعلانة من نفسى جدا قولتلها خير اتفضلى انا طبعا بحترم حضرتك جدا وانا تحت امرك لو اقدر اساعد فقالتلى انا هدخل فى الموضوع بدون مقدمات انا انسانة محافظة جدا ومتنورة وعلمانية ومزيج من كمتية ولادينية وربوبية تعددية ولكنى مطلقة من سنتين ودايما محافظة على صلواتى وقريبة جدا من ربـنا بس ساعات الوحدة بتتعبنى واضعف واغلط وارجع تانى لربنا واستغفرة بس ببقى حاسة بالذنب وساعات مبقاش قادرة اصلى علشان ببقى محرجة اقف قدام ربـنا بعد اللى عملتة فانا بصراحة استغربت جدا وب

دأ يبان عليا علامات الذهول وبسرعة لقيتها بتقولى بس اوعى تفهمنى غلط انا عمرى ما عملت اللى ممكن يكون تفكيرك راح له الحكاية ان انا ساعات اتعب واتفرج على شباب ف الموبايل او افتح النت على مواقع اباحية وبعدين احس بالغلط اللى عملتة ارجع تانى ائنب نفسى واقفل تليفونى وساعات اغير الخط علشان مش حد من اللى كلمونى يتصل بيا تانى ودا فعلا بيتعبنى جدا ومش عارفة اعمل اية فانا قولتلها على فكرة انتى انسانة مؤدبة ومحترمة جدا وبتتعاملى معانا بقالك فترة ومش شوفنا عليكى اى حاجة وحشة وعمرى ما كنت افكر انك تعملى حاجة غلط لا سمح اللـه وبعدين عاوز اقولك حاجة مهمة احنا كلنا عندنا اخطاء وكتير بنضعف بس انتى مش غلطانة امال تقولى ايه على الارهابيين والدواعش الازهريين والسعوديين والاخوانوسلفيين اللى بيقتلوا الناس وبيخربوا دول زى سوريا وليبيا والعراق وتونس واليمن والصومال وافغانستان وباكستان وخمينية ايران والسودان ونيجيريا واللى بيبيعوا الستات ف سوق النخاسة جوارى واللى بيقطعوا الايدين والرجلين ويجلدوا ويصلبوا ويكفروا الناس ويقمعوا الحريات والعلمانية ويقمعوا التنوير ويحرموا الفنون والعلوم تعبدي براحتك بس متبقيش زي الدوا

عش اللي كلمتك عنهم وتصالحي مع رغباتك ونفسك وتنويرك وعلمانيتك وكمتيتك وربوبيتك التعددية ومع رغباتك الجنسية ومتخليش حد يكرهك ف نفسك او ف الانسانية او اي انسان مخالف ليكي ف المعتقد وانا عارفك من سنين وعارف انك متنورة زيي ومزيج من لادينية وكمتية وقرآنية وانا دايما تحت امرك لو محتاجة اى مساعدة واعتبرينى صديق ليكى وقت لما تحبى تتكلمى انا اكيد هسمعلك وهانصحك للصح طبعا وردت عليا وقالتلى انا بصراحة كنت مترددة كتير انى اتكلم معاك بس انا دلوقتى حسيت انى مرتاحة جدا وكلامك دا مريحنى كتير واتكلمنا شوية وبعد كدة مشيت وبعد كام يوم جات عندنا تانى فى شغل وسألتها انتى عاملة اية وزى حالك وقالتلى الحمد لله انت انسان محترم جدا يا استاذ مصطفى ومش تعرف انت بجد غيرت فيا حاجات كتير قولتلها بجد انا انشغلت كتير بالموضوع بتاعك دا وبصراحة كنت قلقان عليكى جدا وفكرت كتير ان اتصل اطمئن عليكى بس خفت لتهمينى غلط وانا حريص ان احنا نكون اصدقاء بجد (طبعا احنا نعرف تليفونات بعض للشغل من قبل كدة) فقالتلى ابدا يا استاذ مصطفى انت صديق فعلا وانا مش ممكن افهم حضرتك غلط انت انسان محترم وتقدر تتصل فى اى وقت مفيش مشكلة ومشيت واتكرر

الموضوع كا مرة بعد كدة وكل مرة نفس الكلام وبدأنا فعلا نقرب من بعض ونتكلم فى حاجات تانية كتير ويقينا فعلا اكتر من اصدقاء وبينا دايما تليفونات. المهم ان انا خلال الفترة دى مش كنت بقدر ابطل تفكير فيها وبجد كنت هموت عليها وهى بجد مواصفاتها متكاملة بشكل رهيب على الاقل بالنسبة ليا صوتها دا كان بيخلينى وكأن مش قادر اسيطر على اى حتة فى جسمى وكان كل اللى شاغلنى انا ازاى اقدر اتكلم معاها فى الموضوع ده واصارحها برغبتى فيها وحبى لها وتاليهى لها -- طاهية ماهرة وطيبة وواعية ومرنة مع ثقافتى وتنويرى وام حنونة ومثالية ومضحية لولادها ولاحقا ليا ومش طماعة ولا متسلطة ولا سليطة - وبجد حسيت ان انا تفكيرى بقى عاجز عن انه يوصل لطريقة اعرفها بيها انا نفسى فى اية لحد ما قررت انى افاتحها فى الموضوع واللى يحصل يحصل واكيد هى لو رفضت مش هتتكلم عن كدة مع حد فى الشغل وبالفعل كان الامر ولما كلمتها فى التليفون وسألتها عن اخبارها ولقيت نفسى بقولها انا عاوز اقولك حاجة بس مش تزعلى منى احنا اصدقاء قبل كل شىء وانا بقيت بحكيلك عن كل حاجة تخصنى قالتلى احكى انا مش ممكن ازعل منك انت الشخص الوحيد اللى بقدر افضفض معاه بدون خوف و

لا حرص قولتلها بصراحة انتى من اول مرة دخلتى فيها عندنا الشركة وانتى صورتك مش بتفارقنى مع انى معرفش شكلك لحد النهاردة بس انا بجد مش بقدر ابطل تفكير فيكى ومن الاخر.................. وسكت وهى ساكتة مش بتتكلم وفجأه لقيتها بتقول من الاخر اية قول ومتخفش انا كنت مستنياك من زمان تقول كدة ولقيت كل الكلام راح منى مستنية اية هى عرفت انا عاوز اية والا تفكيرها راح لحتة تانية. المهم لميت نفسى بسرعة وقولتلها انا عاوز اشوفك بصى من الاخر انا نفسى اشوف شعرك بدون الحجـاب وامسك ايديكى وسكت شوية علشان اشوف رد فعلها اية وبعد انتظار تقريبا لمدة دقيقة لقيتها بتقول تمسك ايدى بس وانا حسيت ساعتها ان كان فية حجر كبير على صدرى واتزاح ولقيت نفسى بقولها اللى انا نفسى فية لو قلتة بجد يفقد كل معانية واحاسيسة اللى نفسى فية مينفعش يتقال لازم تشوفية وتحسية بنفسك قالتلى يااااااااااااااااه للدرجة دى قولتلها لدرجة انتى مش ممكن تتخيليها وبعد كلام كتير اتفقنا ان اننا نتقابل عندى فى شقتى وحددنا الميعاد ووصفتلها توصل ازاى ولما توصل ترن عليا وان انزل اقابلها ونطلع سوا وفى الميعاد اللى اتفقنا علية لقيتها بترن عليا وكانت الساعة 11

صباحا تقريبا ونزلت وقابلتها وبعدين طلعنا الشقة سوا وفتحت باب الشقة وقولتلها اتفضلى ودخلنا وبدأت افرجها على الشقة وبعدين وصلنا أوضة النوم وفتحنا الباب ودخلنا ولقيتها واقفة بعد الباب بخطوة واحدة ومش بتتكلم وسكتنا شوية وبعدين قولتلها فية حمام هنا فى الاوضة بابة اهو لو حابة تستخدمية اتفضلى خدى راحتك وكل دا وهى لابسة الحجـاب وراحت علطول للحمام وانا خرجت روحت المطبخ وكنت محضر كوبايتين عصير وجيبتهم فى ايدى من غير صينية ودخلت الاوضة وانا لسة رايح علشان احطهم على الكومدينو لقيت باب الحمام بيتفتح ولقيتها خارجة طبعا بدون الحجـاب وكانت اول مرة اشوفها فعلا ولابسة لانجرى لونة ازرق طويل مفتوح من الوسط بالطول وفتحة الصدر واسعة شوية يبان منها نصف الصدر تقريبا ولقيت نفسى بمنتهى التلقائية وبدون تفكير حاطط العصير على الكومدينو وروحت ناحيتها وكنت بقولها شوفى انا بقالى اد اية بفكر فيكى واتخيل شكلك وعمرى ما كنت متصور انك بالجمال دا وبعدين انتى حد قالك ان انا بموت فى اللانجريهات اللى لونها ازرق قالتلى حد مين انا بحب الازرق جدا وانا بجد مش بكذب لانها فعلا جميلة جدا شعرها اسود طويل ولونها قمحى فاتح وجسمها بجد

ينفع يكون استندر لكل المقاسات وشها مدور وشفايفها من الحجم الوسط مش غليظة تقرفك ولا هى رفيعة جدا تزهقك وتحس ان كل حاجة فى وشها مرسومة بالمقاس وصدرها وسط بحيث تقدر تسيطر على البز الواحد بايد واحدة صوابعها مفرودة وحلماتة بارزين شوية والرقبة مفرودة مش راسها لازقة فى جسمها ولقيت نفسى بمسك ايديها الاتنين بين ايديا وقربتهم من شفايفى وبدأت ابوسهم صباع صباع وبعدين رفعت ايديها على كتفى وايديا حوالين وسطها وصدرها فى صدرى وبدات اقرب شفايفى من شفايفها بشويش لحد ما بدات المس شفايفها وبكل حنية لقيت نفسى بداعبهم وابوسهم برومانسية شوية ابوسها من شفايفها الاتنين وشويفة ابوسهم واحدة واحدة وهى ايديها بتلعب حوالين كتفة وصوابعها بتخلخل فى شعرى وبدات ابوس كل مكان فى خدودها ووشها وبدات ايدى اليمين تروح على رقبتها وانا شفايفى بتقرب لودنها اليمين وبدات العب فية بلسانى واخدة بين شفايفى وامص فية وايديا اليمين تطلع على ودنها الشمال وانا بنزل بوس ولحس على رقبتها من الناحية اليمين وايديا الشمال على وسطها وبدأ الوضع يتعكس بشويش وايديا اليمين تبقى على وسطها والشمال تطلع لودنها اليمين وانا ابوس فى رقبتها والحس فيها من

الناحية الشمال لحد ما وصلت لودنها الشمال ونفس الشىء عملتة من مصمصة ولحس وبدات ايديا الاتنين يروحو على شعرها وتخلخل فية وانا بروح بشفايفى تانى على شفايفها وبدات انزل بايدى شوية شوية على اكتافها وبشويش لقيت حمالات اللانجرى بتنزل وبدات انزل بالبوس على الرقبة بوس ولحس وكأنى فعلا مستطعمهم بجد حتى بقيت ابوس فى صدرها وايديا حوالين ظهرها وباطراف الشفايف بدأ اسحب اللانجيرى ابوس فى بزازها من حوالين السوتيان وبدأت اسحب اللانجيرى بشويش لتحت ولقيت الكبسولة بتاع السوتيان تحت ايديا فكتها وسحبت السوتيان بايديا وانا لسة ببوس فى بزازها وبقوا الاتنين مكشوفين قدامى وبدات امسك بزها الشمال بايديا اليمين واعصر فية وفى نفس الوقت ببوس والحس فى بزها اليمين والعب فى الحلمة بلسانى وفرك الحلمة التانية بصوابعى ولقيت انفاسها بتتصاعد وبدات اسمع اهات مكتومة هى لوحدها توصلك لدرجة الغليان وفضلت اتناول ابزازها الاتنين يمين وشمال بالتبادل بين ايديا وشفايفى من مص ولحس وفرك وعصر وبدات امسك بزازها الاتنين باديديا وانزل بشفايفى مص ولحس على جسمها واللى باقى متعلق على جسمها من اللانجيرى بيتسحب واحدة واحدة وكانة عايش معانا فى جو

الرومانسية ومستمتع ووصلت بشفايفى لحد صرتها ولقيت لسانى بيلحس فيها ويلعب فى فتحة السرةوانا ابوس والحس فى السرة وحواليها وايدى ما زالت على بزازها وبدات اطلع تانى لفوق وانا ببوس فى جسمها واطلع لحد ما رجعت ابوس وافرك واعصر فى بزازها ثم طلعت تانى على رقبتها وواحدة واحدة بدات الف حواليها بدون انقطاع للبوس واللحس والمص وبقيت انا وراها وايديا بيضموا بزازها ويفركوا فى الحلمات وانا ببوس فى رقبتها من الخلف وانفى بيتخلل جوة خصل شعرها وبيستنشق العطر منهم وانا زوبرى بيزداد انتصابا داخل الشورت وملامس للفتحة بين طيازها ودا احساس بيغرينى فعلا وبدات انزل بايديا لتحت شوية عن بزازها وبحسس على كل شىء فى جسمها وبلعب فية لحد ما وصلت لسوتها وقربت اكتر لحد ما حسيت بخشونة خفيفة مكان حلاقة شعر كسها وبدات صوابعى تقرب من فوق الكيلوت بحنية وتستكشف المكان واذا بى احس بالكيلوت مبلول وانا ببوس فى رقبتها والحس فيهم فتبسمت بنفس عالى شوية وقولتلها هو انتى بقالك قد اية فى العلبة فتبسمت هى الاخرى ولفت رقبتها شوية علشان شفايفى تعانق شفايفها وهنا بدات الف تانى ونبقى وشنا لبعضنا وانا لسة ببوس وامص فى شفايفها وايدى بدات تروح

لوسطها وبدات ادفعها للخلف بشويش لحد ما وصلنا لاول السرير وبدات انزل تانى بالبوس والمص على رقبتها والعب فى بزازها بايديا وابوس صدرها والعب بلسانى فى حلمات بزها ورفت عينيا لفوق ولقيتها مغمضة عنيها وحسيت انها بقيت فى دنيا تانية من الاستمتاع والرغبة وطلعت لفوق وبوست شفايفها بقوة وبدأ لسانى ولسانها وكأنهما يتشاجران على من سينال من الثانى اكبر كمية من العسل ولقيتها شوية شوية جسمها بيتهاوى الى السرير حتى جلست على اوله وانا واقف وما زالت شفايفنا وكأنهما ملتصقتان ثم هى بدورها تتراجع للخلف وتسحبنى اليها حتى استقر ظهرها الى السرير وانا فوقها وبدات شفاهنا تودع بعضها وتبحث شفاهى عن شىء اخر لتعانقة وبالتدريج الى الرقبة ثم الصدر ثم البزاز واحد تلو الاخر ثم بطنها وسرتها ثم الى الكيلوت المبلول وانا الحس فية بلسانى واستطعم عسل شهوتها وكأنة اشهى انواع العسل وبدات اجلس على ركبتى وايديا يمتدان الى الكيلوت وبدات اسحبة بحنية ومن ثم رفعت رجليها الى اعلى قليلا لاخرج الكيلوت ورجعت رجليها حيث كانت وقمت برفع رجلها الشمال لاعلى وانا اقبلهم والحس وامص فيهم من اطراف الاصابع حتى نهاية الفخد وتحولت بالمص والبوس الى نه

اية الفخد الاخر ومددت يدى ارفع الرجل الاخرى ( اليمين) وفعلت ما فعلتة بالاولى ولكن بعكس الاتجاة ثم مددت يدي كل واحد الى الرجل المقابلة له ورفت وجهى لاقبل بين فخذيها والحسهم بلسانى حتى بدأ لسانى يداعب شفرات كسها ثم سمعت انفاسها تتعالى وتتسارع حتى بدأ لسانى يداعب كسها ويتخلل بين شفراتة وكلما لمس بظرها تسمع منها اهات تزيد الجو حرارة وسخونة وبدات انفاسها تتسارع اكثر والتنهدات تتزايد ويعلو صوت الشهيق فاحسست بها وقد بدأت تنزل شهوتها من جديد فبدات اسرع من حركات لسانى على كسها حتى تصل لقمة نشوتها وبدأت تنزل عسلها على لسانى وانا مسح لسانى على جوانب كسها وبدا ارفع نفسى قليلا لاعلى متقدما بالبوس فى جميع اركان جسمها حت وصلت الى بزازها وقضيت وقتا الاعبهم واداعبهم بحنية شوية وبقوة شوية اخرى حتى رفعت نفسى الى وجهها واحسست انها تعيش اجمل لحظات حياتها وانها فى قمة الاستمتاع وقبلت شفايفها بعنف وداعب لسانها ثم وقفت وهى ترمقنى بنظراتها الساحرة المعبرة عن ما نشعر بة كلانا من استمتاع ورغبة ثم بدأت اسحب الشورت من على جسمى وزوبرى فى حالة انتصاب لم اراة عليها منذ زمن بعيد وهى تنظر الية باطراف اعينها ويظهر على و

جهها علامات الاعجاب بة والاشتياق الية ثم اقترب منها وهى مازالت ترقد بنصفها الاعلى على السرير وباقى جسمها متدلى الى الارض ثم مددت يديا ورفعت ارجلها الى الاعلى وبدات اعاود كرة البوس والمص فى ارجلها من الاصابع الى الافخاذ ثم الى كسها شيئا ما حتى بدأت احس بنغمة انفاسها وتنهداتها بدأت تتعالى من جديد فتقدمت ورفعت ارجلها الاثنين الى كتيفي ثم فتحتهم حتى يسلك زوبرى طريقة الى حيث يتمنى وحينما اقترب زوبرى من كسها بدأت امسكة بيدى اليمنى واحك راسه فى شفرات كسها المشعر المشذب المتهدل المورق الشفاه الغليظ العريض الاشفار (وكانت تصففه وتشذبه كما علمت لاحقا بكل الهاير ستايلز اوف بابيك هاير من البرازيليان ترايانجل الى المثلث ومثلث برمودا والاسترينج وطابع البوسطة البوستيدج استامب وممشى هبوط الطائرات لاندينج استريب والقلب او الهارت والبيكيني واكس) من الخارج و وجدتها وقد بدأت عليها علامات الاستمتاع بذلك فاكثرت منه شيئا ما الى ان بدأت اضع راسة فى بداية كسها و وجدتها وقد صمتت قليلا وكأنها تنتظر هذة اللحظة ثم بدات ادخلة شيئا فشيئا حتى اصبحت الرأس كلها بالداخل واحسست بها تأخذ نفسا عميقا فدفعتة مرة واحدة اليها و

سمعتها تقول تتأوه بأهة لم اسمع لها مثيلا ومن هنا بدأت احركة قليلا للامام وللخلف وانفاسها تتعالى وتتخافت مع حركاتة واندفاعاتة وبدأت احركة يمينا ويسارا وكأنة يريد ان يلامس ويداعب كل مكان داخلها ويصل الى حيث ما لم يصل احد من قبل وبين الحين والاخر اسرع حركاتة ثم ابطئها قليلا لاقترب منها واقبلها وامص فى شفايفها ثم امد يدي لافرك واداعب بزازها واستمريت هكذا حتى احسست بها وقد بدأت انفاسها تتعالى من جديد وتتسارع تنهداتها فاحسست وكأنها قاربت على انزال شهوتها وكنت انا ايضا قد اقتربت شهوتى فبدأت اسرع من حركاتى شيئا ما حتى انزلنا شهوتنا فى نفس الوقت وارتميت على صدرها وزبى باخلها وشفايفى تلتصق بشفايفا وقد نال كلانا كل ما تمناه ثم رفعنا اجسامنا وارتمينا فى احضان بعضنا لا ننفصل ونعبر عن ما بداخلنا لبعض بافضل لغة تواصل بين العشاق الا وهى الصمت

هذة كانت اول مرة نتقابل فيها انا وسارة وتكررت بعد ذلك اللقاءات كثيرا ولكن هذة المرة كانت لها ذكرى جميلة داخلنا واصبحت جيرلفريندي وانا بويفريندها لعشر سنوات بعدها تزوجنا زواجا رسميا