ابن تحتمس مع حبيبته اليابانيةيوشيكو

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الوضع لعشرين دقيقة او اكثر على ما اظن ثم استعدنا بعضا من رباطة جأشنا لنعاود شرب قهوتنا وسط قبلات متفرقة لا يفصل بينها سوى رشفة قهوة او تحسيسات على مواقع مختلفة كل على الآخر. لم ارتوي ولن ارتوي من رحيق هذه الشفاه التي ما رأيت كمثلها اكتنازا وليونة ، ولا كمثل رضابها لذة وحلاوة.( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى )

لم اكن اعلم شيئا عن الخطوة التالية فما حصل وما زال قد حصل في لحظة شاعرية غلب عليها رد الفعل دون حتى أن أفكر باصل الفعل. ارتمت (يوشيكو) بجذعها الى الخلف ليصبح نصفها الاعلى على السرير و رجليها على الارض فارتميت بجانبها وبنفس وضعها ، لم اطق صبرا فانقلبت على جانبي متوجها جهتها وعدت الى تقبيلها من شفتيها وامتدت يدي هذه المرة الى نهديها اتحسسها واعصرهما من فوق قماش فستانها الحريري. انقلبت هي فوقي بعد ذلك وما زلنا نمارس نفس الحركات من التقبيل والتحسيس ، وما زلنا بملابسنا التي وصلنا بها حتى احذيتنا ما زالت بارجلنا ، عدنا للجلوس نلهث ، فقلت لها. كنت اعلم أن ما كان وما زال يجري بيننا اكثر من زمالة واكثر من صداقة عادية فقالت انسى ما سبق وابقى معي في اللحظة فلا اريد لشئ أن ينزع منى

ني متعة هذه اللحظة ، حرارة للحظة جعلتني اشعر بحرارة الجو رغم ان جهاز التكييف يعمل ، خلعت جاكيتي وفككت ربطة عنقي بحجة انني سخنت قليلا ، ففهمت الرسالة فادارت لي ظهرها طالبة أن افك لها سحاب فستانها من الخلف ، مددت يدي افك سحاب فستانها ببطء شديد كنت مستمتعا بكل ملليمتر يظهر من جسدها بعد أن انزل السحاب وافتح طرفي الفستان جانبا فيظهر لي ظهرها الابيض الناعم ، كنت ايضا اعطيها قبلات سريعة على رقبتها وانا افعل ذلك فقالت لي بحروف متقطعة : بسرعة ، خلصني من الفستان فبدات بانزاله عن كتفيها وانا ما زلت اقبل رقبتها وكتفها من الخلف. ما لفتني حينها أن اللغة لم تشكل عائقا ، فالاجساد تفهم بعضها دون حوار ، وحوار العيون لا يحتاج الى حروف ولا جمل اسمية ولا فعلية ، وقفت وتخلصت من فستانها لتظهر امامي واقفة بسوتيان اسود وكلوت بنفس لونه يبرزان بسوادهما بياض بشرتها ونقاء لونها ونعومتها التي تخيلتها كحرير فستانها الطبيعي ، وقفت معها معاودا تقبيلها قبل أن تتخلص مني بغنج ودلع لتعاود الجلوس على طرف السرير ، تخلصت من بنطالي واتبعته بالقميص ليبرز زبي الذي كان قد ضاق ذرعا بالإقامة الجبرية التي فرضتها عليه تحت هذه الملابس

بس فوجدتها تشهق اوووووووووه ما هذا ، أهذا كله قضيب!!؟. ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى )

Ooooooh what is this? All this is penis?

Yes it is mine نعم انه زبي هههههههه

Ooooooh it is very big. انه كبير جدا

No it is reguler size. لا هذا هو الحجم الطبيعي

No no no,itis big,so big لا لا انه كبير ، كبير جدا

هل من الممكن أن اراه can i see??

طبعا ممكن ، يمكن أن تفعلي به ماتشائين of course you can, you can do any thing you want for it

مدت يدها تتلمسه من فوق كلوتي وانا بدوري تخلصت من الشيال القطني الذي ما زلت ارتديه

ما زلت واقفا امامها اعطي لها المجال لقياس حجم زبي وتلمس طريقها للوصول اليه ، وفي نفس الوقت مددت يدي لافك مشبك سوتيانها واحرر نهديها ثم بدأت بتلمسهما للمرة الأولى بشكل مباشر ، وهي ما زالت تشهق مرة بعد اخرى مستغربة حجم زبي وطوله فهي تقول انها شاهدت بعض الصور لكنها لم تشاهد مثل ذلك على الطبيعه ، اخرجته من الكلوت وبدأت تتحسسه بباطن كفها قبل أن تقترب منه وتمنحه قبلة هي الاولى في حياته ، فلم يسبق لجيرلفريندي أن قبلت زبي في تلك الايام ، وانا ما زلت افعص بزازها بيدي ال

الاثنتين وافرك حلمتيها بين اصابعي ، ثم بللت اصابعي بريقي وبدأت اتلمس حلماتها لارطبها ثم ا عاود فركها. تحولت قبلاتها لزبي الى ما يشبه المص ولكن لرأسه فقط ، بلغت الاثارة ذروتها حينها ، فانا لم امارس الجنس منذ فترة ليست قصيرة ، خشيت أن اقذف على وجهها فسحبت زبي من فمها ووجهته الى ما بين نهديها فامسكت بهما تحتضنه بينهما طالبة مني أن انيك نهديها اكثر واكثر حتى شعرت ببعض التعب من الوقوف فسحبته من بين بزازها وجلست بجانبها ، ثم املتها الى الخلف لترتمي على السرير وعلى الفور خلصتها من كلوتها ، يا لروعة هذا الكس الصغير ، كسها الوردي من الداخل ناصع البياض من الخارج ، كانت عانتها واطراف كسها مليئة بالشعر وكذلك عانتي بالمناسبة لم اكن قد حلقتها منذ اكثر من شهر وهي كذلك فكلانا لم يمارس الجنس ولم يكن ينتظر أن يمارس الجنس. رغم غزارة شعرتها فقد كان كسها جميلا جدا ، صغير الحجم مقببا بشكل واضح ، رطوبته الغزيرة جعلت شفراه الخارجيان يبتعدان عن بعضهما فظهر بعضا من باطنه الوردي ،

عبثت بكسها باصابعي وفركت بظرها بيدي واصابعي ولكني كنت ارغب بلحسها لسببين الاول انني لم اجرب ذلك سابقا والثاني انني لا اريد ذلك بوجود

هذه الغابة الصغيرة الجميلة من الشعر. ولكن ذلك توج ايضا جمال كسها وروعة شكله الكمثري الرائع. كانت ( يوشيكو) رطبة جدا حد الغرق بماءها وسوائلها التي ما زالت تنهمر بغزارة مما سهل دخول اصبعي بكسها فنكتها باصبعي مع فركي لبظرها بينما هي تلاعب زبي بيدها واصابعها حتى ارتعشت وصرخت بصوت مرتفع بعد آهات متوالية وشهقات كثيرة ، عادت ( يوشيكو) لتضع زبي بين نهديها بعد ان بللته بريقها وتطلب مني نكح نهديها. ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى ) دفعته عدة مرات بين نهديها ، ثم ازحت زبي من بينهما ووجهته الى كسها فرأيت في عينها الرهبة والخوف فقلت لها لن ادخله ، لا تخافي ، فشعرت بانها ارتاحت عندما تاوهت وقالت اوكيييييي انا اثق بك حبيبي OKkkeeeey i trust you honey ، بدأت افرش كسها بزبي ادقر برأسه بظرها امرره بين شفريها ، اجعل رأسه يمر بين شفريها وصولا لبظرها ، حتى شعرت بانني غير قادر على المزيد وانني على وشك القذف فاخبرتها بذلك فطلبت أن اقذف على صدرها ، وهكذا فعلت حتى اغرقت صدرها وبطنها ووصلت قطرات الى وجهها الذي مسحته بكفها ثم بدأت تدلك بزازها بمنيي حتى هدات انفاسها وانفاسي.

تمددت بجانبها ناظرا الى

ى السقف متاملا ما جرى شاكرا للحقير MOHAMMAD KHAN. هذا التحرش الذي كان شرارة الانطلاق لعلاقتي الجنسية بالجميلة ( يوشيكو ).!!!!

بقينا على هذا الحال لدقائق ، نظرت بعدها الى الساعة فكانت الحادية عشرة مساءا ، نهضت اتلمس نهدي (يوشيكو) ثم قبلتها قبلة سريعة على شفتيها وقلت لها :

هل انتي مسرورة مما جرى

فقالت أنا مسرورة جدا وآسفة انني لم اسمح لك بادخال قضيبك في كسي فاخشى أن لا استحمله ، فهو طويل جدا ولا اعتقد أن كسي الصغير سيتحمله!!

قلت لها انني لن ادخله في كسك ما لم تكوني موافقة وتطلبين ذلك ، المهم أن تكوني سعيدة معي وان تستمتعي ، ومع ذلك فانني اتمنى ان يقوم زبي بزيارة ممتعة لهذا الكس الجميل

يوشيكو : هل اعجبك كسي ؟؟

انا : بالتأكيد ، انتي كلك جميلة وكسك جميل واظنه ممتعا ولذيذا

يوشيكو : اتشوق للإستمتاع بزبرك في كسي ولكني خائفة

انا : ما دمتي معي ، فلا تخافين ، زبري ليس قاسيا ، هو حنون ويحبك ، وهو بالتأكيد لن يؤذيكي أبدا

يوشيكو : هههههه ههههه اعشقك ، احبك ، انت رائع اثق بك الى ابعد الحدود ،

انا : وأنت يا حبيبتي ، يوشيكو ، انتي رائعة وممتعة ، المهم أن تكوني ارتحتي من متاعب اول الليل ( خاص

ص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى )

يوشيكو : لا تذكرني بذلك ، انا معك انسى كل المتاعب ، انت حبيبي.

انا : ما رايك ان تقومي لنستحم سويا اذا سمحتي لي استخدام حمام غرفتك

يوشيكو : هو صغير قليلا كما تعلم ، ولكن لا بأس ، سنتدبر الامر..... حسنا هيا بنا

( بالطبع هذه ترجمة تقريبية للحوار القصير الذي دار بيننا )

في الحمام قمت بتوزيع الشامبو على كامل جسدها ، دلكتها جيدا ، عبثت ببزازها كثيرا, وهي غسلت زبري بالماء والشامبو ، مرجته بين كفيها كثيرا ، تغزلت بحجمه الضخم كما تقول وعشقت رأسه المفلطحة المنتفخة كثيرا ، غسلت كسها وفركت بظرها ، تلمست ردفيها وطيزها متوسطة الحجم ، شممتها وقبلتها ، رضعت كثيرا من نهديها حتى استخلصت منهما حليبا حقيقيا فهي قد توقفت عن الرضاعة منذ فترة ليست طويلة. قبلت زبي كثيرا ومصمصت رأسه كثيرا ولكنها لم تغامر بادخاله بفمها ، تقول انه سيخنقها. سالتني هل تحب ان امص لك زبك ، فقلت لها انها تجربتي الاولى ولكنني استمتعت بمصك لرأسه كثيرا ، فقالت انه كبير خفت ان يخنقني اذا ادخلته اكثر ، قلت لها انك تبالغين في خوفك هذا ولكن لا بأس ، كان ذلك ممتعا ، فقالت : وانت الا تحب ان تلحس

س لي كسي ، فقلت لها : كسك جميل ويستحق ولكنني لم اجرب ذلك قبلا واريد ان اجرب ويعجبني واحبه هكذا مشعرا مشذبا ما اجمل كسك ملئ بالشعر ، فقالت هل تحبه مشعرا مشذبا مثلث او برازيليان واكس او سترينج الخ ؟؟ فقلت لها : نعم ، احب الكس المشعر المشذب بتصفيفات شعر عانة المراة المختلفة طابع البوسطة وممشى هبوط الطائرات لاندينج ستريب وغيرها ، فقالت : في المرة القادمة ستجده كما تحب. فقلت لها : وهل هناك مرة قادمة ؟؟ هههه فضربتني على صدري وضحكت. مارسنا الكثير من طقوس الشقاوة في الحمام. ثم نشفنا جسدينا وخرجنا الى الغرفة. لتقترح علي ( يوشيكو ) أن نخرج الى الشارع قليلا نغير الجو ، نتنسم هواء المدينة الجميلة لنصف ساعة ثم نعود لنجرب النيك الكامل بادخال زبي بكسها اذا استطاعت ذلك ، فقلت لها : هل هذا وعد ؟؟ ضحكت وقالت ، انت حبيبي والحبيب يجب أن يكون راضيا قبل النوم هههههههه. كان اقتراح الخروج مفاجئا لي ولكني وافقتها ، ووجدتها فرصة لتجديد النشاط والهدوء قليلا بعدما جرى في الحمام ثم العودة لتكملة هذه السهرة الجميلة ، وسيكون الوقت مفتوحا امامنا فالغد يوم عطلة وليس لنا اي عمل نعمله. لبست بنطالي وقميصي وتركت الج

الجاكيت وربطة عنقي في غرفتها ، اما هي فلبست بجامة رياضية واسعة نسبيا ثم تأبطت ذراعي وخرجنا الى الشارع. ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى )

في الشارع كانت المفاجأة ، الشباب السوريين الاثنين ومعهم شخص آخر من تايلاند وآخر من بنما يتمشون في الشارع امام الفندق ، وما أن شاهدونا متشابكي الايدي انا و (يوشيكو) حتى ضحك احد الشباب السوريين وقال من بعد يخاطبني ؛ صباحية مباركة يا عريس ، فقلت له اسكت يا رجل انا بشو وانتا بشو ؟؟ فقال : اوعى تقول لي انك ما عملتش حاجة فقلت له : اهدأ يا رجل ، البنت بعدها مصدومة وعاوز اتمشى معها شوي بلكي ارتاحت ونفسيتها هديت شوي ،( طبعا لا احد يفهم الحوار غيرنا فنخن نتكلم بالعربية ) سألتني رفيقتي عما يقولون فقلت لها انهم يطمئنون عليكي ، اقتربوا منا بحجة الاطمئنان عن ( يوشيكو ) فقالت لهم انها ستكون دائما بخير ما دام ( اسمي ) بجانبي ويرافقني ويحميني ، فضحك الشباب وقال لي الشاب السوري : وبتقول لي ان البنت مصدومة وتعبانة ؟؟ روح روح تمشى وياها بلكي كانت ليلتك كحلي اليوم ، ضحكت وامسكت بذراع صديقتي وتركتهم.

مشينا الى آخر الشارع وهناك يوجد حديقة عامة دخلناها نتمشى بين ا

الورود والشجيرات الخضراء لنصف ساعة تقريبا ، قطفنا وردتين تبادلناهما ثم عدنا ادراجنا يحمل كل واحد منا هدية غالية من الآخر. كان الحديث خلال هذه النزهة القصيرة عن ما جرى وسعادتنا ببعضنا وقالت انها استمتعت كثيرا معي فقلت لها أن متعتها لن تكتمل الا اذا احتضنت زبي بكسها الصغير الجميل فقالت انها تعرف ذلك وستكون سعيدة بذلك وبشرط أن لا يدخل كاملا في مهبلها القصير وان يتم تمهيده لذلك بلحسه وزيادة رطوبته ، كررتها عدة مرات ففهمت انها تعشق اللحس كثيرا ، فقلت لها أن ذلك امر طبيعي وساراعيه ، قالت انها تفضل أن نبدا بوضع الفارسة لتتحكم بنفسها بمقدار دخوله فوافقتها الرأي ، في طريق العوده اشترينا بعض الفاكهة من احدى العربات المتوقفة على اطراف الشوارع وعدنا الى الفندق.

طلبت مني فورا المغادرة الى غرفتي لبعض الوقت لابدل ملابسي وهي تبدل ملابسها وتستعد ثم ارجع بعد ذلك.عدت الى غرفتي ، جلست قليلا افكر فيما جرى وفيما هو قادم ، لبست شورتا وتيشيرتا رياضيين قطنبين خفيفين وبدون البسة داخلية اخرى فلا حاجة لي بها. وضعت شيئا من العطر ، تعمدت أن اتاخر لبعض الوقت ثم عدت اليها بعد ما يقرب نصف ساعة لاجد الباب مواربا فد

فدخلت من فوري وأغلقت الباب. وجدتها في الحمام ، اعلمتها بوصولي فقالت من الداخل ، wait a minute انتظر دقيقة ، خمس دقائق او اكثر قليلا خرجت ( يوشيكو ) تلبس قميص نوم احمر شفاف قصير جدا لا يغطي نصف فخذيها ولا يبدو انها تلبس سوتيان ولا كلوت ، فحلمتيها ظاهرتان ولا يبدو شيئا يدل على الكلوت رغم شفافية القميص ، ذهبت من فورها الى جهاز التسجيل الذي كانت الفنادق حينها تجعله جزءا من الكومودينا المجاورة للسرير وشغلته على موسيقى كلاسيكيه هادئة ووقفت امامي تدعوني أن اشاركها رقصة سلو دانس على انغام هذه الموسيقى التي لا نكاد نسمعها ، فوقفت اراقصها ، تعلقت ذراعيها برقبتي ، والتصق نهديها بصدري واحطتها بذراعي ، راكية رأسها على كتفي نتمايل سويا في حركات لم يكن الرقص مقصدها بل كان الشبق والاثارة هي من تحرك اوتارها لتعزف معزوفة عشق مليئة بالشبق والاثارة والرغبة الجنسية الجارفة ، لم يدم الحال طويلا فجلسنا ناكل الفاكهة التي اشتريناها للتو. حبة موز تبعتها حبة كيوي وتفاحة مع كلمات بلا ترتيب تخرج من افواهنا لا أعتقد أن لها أي معنى ،فالرغبة الجنسية الجارفة والشبق الذي وصل حده الأقصى هي ما يحرك السنتنا ، وليس عقولنا

التي اعتقادها كانت في حالة موت سريري ، نظرات العيون وتقطع الحروف دليل دامغ على ذلك ، في وسط ذلك بدأ زبي يعلن عن نفسه وبدا الشورت يرتفع شيئا فشيئا ، لم تخلو هذه اللحظات من القبلات وتبادل قطع الفاكهة. حتى لم اعد اطيق صبرا فوجدت نفسي اعتليها في منتصف السرير ارتشف رضاب شفتيها واعصر نهديها من فوق قميص نومها الذي لا يضيف لها سترا الا اذا كان لونه الاحمر المشابه للون علم بلادها قد منحها مزيدا من الجمال ومزيدا من القدرة على استثارتي اكثر فاكثر ، إمتدت يدها الى زبري تعيد قياسه مرة اخرى لتتاكد ربما من مدى قدرتها على احتماله فالمرحلة القادمة اكثر جدية في التعامل معه من تلك التي سبقتها قبل أكثر من ساعة بقليل. فاخرجته من جانب الشورت وبدأت تقبض عليه بباطن كفها ببعض الشدة المعبرة عن شبقها وقوة رغبتها به ، طلبت أن تمصه مرة جديدة فاستدرت لامنحها الفرصة للتحكم به وفي نفس الوقت رفعت قميص نومها من فوق كسها لاجده في حلته الجديدة وقد اصبح لامعا نضيفا من الشعر. ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى ) ناعما كالحرير ، ومع رطوبته التي تسربت خارجا وحجمه الصغير وشكله الكمثري الرائع ، فقد رأيته حينها وكأنني

لم افرشه بزبري قبل قليل ، بل كأنني لم اره قبل ذلك ، واكثر من ذلك ، وكأنني لم أرى كسا قبله ابدا. هويت اليه قاصدا أن اقبله قبلة سريعة ، ثم ماةلبثت لفرط شبقي أن احتويته بكامل حجمه بين شفتي اشفطه الى باطن فمي اتحسس سطحه بلساني حتى كاد نفسي أن ينقطع فتركته يتخلص من براثن شفتي و رفعت راسي لاسالها كيف تمكنت خلال هذا الوقت القصير من حلقه ، فقالت الحسني الآن وساخبرك لاحقا ، بدأت الحس كسها في تجربتي الاولى في اللحس ، لم يسبق لي فعل هذا ولكنني بدأت اللحس مستعينا برغبتي الجامحة اولا وببعض صور كنت قد شاهدتها في بعض المجلات. كنت الحسها و انا من فوقها وزبي مغروس في فمها ولكن لمسافة قصيرة بدأت تزداد شيئا فشيئا بعد أن بدأت الحسها ، هي تقبض على زبي وانا امسك ردفيها اجذبها جهة فمي ، هي تمسك زبي لكي لا يذهب بعيدا فيخنقها ، وانا اجذب كسها جهتي رغبة في امتلاكه اكثر واكثر فقد كان طعمه لذيذا جدا ، لست ادري ان كان لحسي يناسبها ولكن يبدو انها مستمتعة ، شعرت بانها ستجعلني اقذف اذا استمرت هكذا فخلصت زبي منها و انقلبت لاستند على ركبتي بين رجليها وامام كسها مواصلا لحسه بكل شبق ، بقيت نائمة على ظهرها ، كانت يدي ت

تعبث بنهديها فعصا وعجنا و لساني برتشف عسلها او اسناني تقرض بظرها الصغير بلطف ، مددت اصبعي لطيزها استكشف رغبتها بذلك فتذمرت وقالت : لا لا ، تركتها وعدت الى كسها حتى ارتعشت وبدأت تصرخ بصوت خشيت أن يسمعه احد فتركت كسها لالتقط شفتيها بقبلة تكتم صوتها فأصبح زبي فوق كسها ، يبدو انها خشيت من دخوله المفاجئ فأمسكته بيدها وبدأت تفرش كسها بنفسها اما انا فتركت شفتيها لاتنفس قليلا بعدما جعلتها تتذوق طعم شهوتها التي قذفتها على وجهي وشفتي ، بينما يدي ما زالت مشغولة بنهديها واحدا تلو الآخر ، هدات قليلا بعد الرعشة ، فسالتها أن كان لحسي جيدا فهي تجربتي الاولى فاستغربت وقالت انه ليس من المعقول ذلك فلحسك لذيذ جدا ومحترف ، ثم قالت لي اريده في كسي ، فقلت لها أن تصبر قليلا ولكنها قالت لا يمكنني الصبر اريده فورا ، كسي يبكي شوقا لهذا الزب الكبير ، لم تمهلني فنهضت لتجعلني انام على ظهري وتعتليني وجهها باتجاهي ، فخذيها حول جسدي ، ممسكة زبري بيدها وبدأت تهبط عليه ببطء ، ما ان وصل رأسه الى باب كسها حتى تاوهت ونزلت نحوه لينغرس رأسه بكسها ببعض الصعوبة ولكن الرطوبة واللزوجة ساعدت على سهولة انزلاقه ، نزلت قليلا وما زالت

تمسك زبي بيدها ، اصبحت يدها مانعا امام زبي من الغوص كثيرا في جوف كسها الذي كان ساخنا جدا ، بدأت تعلو و تهبط عليه فجذبتها واقتربت بشفتي من حلمتها وبدأت ارضعها ، فبدات تسرع في الصعود والهبوط ، وبدا زبي كانه ينبض تحت وطأة سخونة كسها وقوة عضلة مهبلها التي كانت تضغط عليه وكأنها تمتصه ، وسط آهاتها وزفراتها التي تدل على المتعة كانت تتلفظ بكلمات لم افهمها ، كأنها تتكلم بلغتها اليابانية التي لا افهم منها شيئا سوى أ نها مستمتعة وان زبي قد اعجب كسها وانه بدخوله وخروجه في كسها جعلها تهذي. يبدو انها تعبت فارتمت بجانبي تلهث ، لم امهلها للتفكير اعتليتها ووجهت زبي لكسها وجعلته يدخله ببطء ، جعلت زبي يتوغل مع الحفاظ على البطء خوفا عليها من الالم فتوغل الى اكثر من منتصفه فبدات احركه دخولا وخروجا مع الحفاظ عليه أن لا يدخل بكامله ولكن في كل مره كنت أجده قد دخل اكثر صرت ارهزها بسرعة فاصبحت ترتجف وتصدر صوتا كالمواء من تحت ضربات زبي المتلاحقة السريعة ، أتت رعشتها الثانية وانا اصبحت على وشك القذف ، فحذرتني من القذف بكسها فاخرجت زبي وجعلته يطلق قذائف منيه على بطنها وصولا إلى بزازها حتى غمر بطنها وصدرها بسوائل

قذفي ، صارت تمسحه على كامل بطنها وتدلك به نهديها حتى هدات انفاسنا فنمت بجانبها محتضنا لها امتص رحيق شفتيها ومن ثم رقبتها وبقينا على هذا الحال لعشر دقائق تقريبا بينما الموسيقى التي كنا نرقص عليها ما زالت تعمل.

انا :كيف وجدتيه وهو في كسك, how do you find it inside your pussy

يوشيكو: جميل جدا وممتع كثيرا ، very beautifull and enjoyable

انا :هل ذلك يعني انك راضية عنه, is it mean that you satisfied it

يوشيكو : ههههه كثيرا جدا ، جعلني مسرورة جدا جدا ، شكرا له heheha very much,he make me happy, thankes

انا : هل ترغبين بالتكرا هذه الليلة ، do you want to repeat this night?

يوشيكو : امممممم لست ادري ، ما ذا تريد انت؟؟, mmm i dont know, what you want

انا : اريدك مستمتعة لاقصى درجة i need you strong joyful

يوشيكو : اوكي دعنا نستريح قليلا اذا let us have a small rest

نهضت من فورها متوجهة الى الحمام وانا عدت اتامل ما جرى ، كنت في غاية السعادة والمتعة، ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى ) كان كسها لذيذا جدا ، لم يسبق لي أن جربت كسا غير كس جيرلفريندي ولكن كس ( يوشيكو) كان رائعا

عا ، صغيرا ، ضيقا ، ساخنا ، عضلاته قوية كانت طول الوقت تعصر زبي في حركته وفي سكونه ، مواءها وآهاتها الناعسة اثناء النيك كانت ساحرة وتثيرني اكثر واكثر ، لم يسبق لي أن حصلت على لذة كهذه حتى في ليلة دخلتي غير الرسمية التي كنت فيها متوترا كجيرلفريندي وانهيناها بسرعة بعد اداء المهمة الكبرى ، ساعتبرها ليلة دخلة رائعة ولكن في كس صناعة يابانية فاخرة ، مددت يدي اتحسس زبي لاهنئه ، اصابعي تكاد تلتصق به مما علق عليه من سوائل مزدوجة المصدر ، كان مرتخيا ومنكمشا تماما ولكنه ما زال ساخنا. خرجت (يوشيكو) من الحمام تلتف بمنشفة بيضاء ، من صدرها لما فوق ركبتها ، فقمت انا الى الحمام اغسل زبي واخلصه من العوالق ، غسلت وجهي ، ونصفي الاسفل كاملا وعدت الى الغرفة عاريا قبل أن اتناول شورتي محاولا ارتداءه فالتقفته (يوشيكو) مني ورمته بعيدا ، جلست بجانبها عاريا ، فكفكت المنشفة عن جسدها ورمتها جانبا ثم بدأت تداعب زبي بيدها ، تحاول ايقاضه ولكن استجابته كانت بطيئة ، انحنت عليه تقبله وغرسته في فمها عميقا هذه المرة وبدأت تمصه وترطبه بريقها وتصدر لذلك صوتا جميلا ، لم يخذلها فانتصب شيئا فشيئا حتى ملأ فمها وبلعومها ، في منتصف

صف السرير كنا نتمدد بعكس بعضنا زبي في فمها وكسها مقابل وجهي في الوضع الجانبي ، رفعت رجلها العليا وجعلت رأسي يستقر بين فخذيها العقها بكل قوة ، كان لساني يجوب كسها على امتداد شفريها بينما زبي يجوب فمها بكل ما تستطيع هي من عمق ، دخل لساني بالصدفة في جوف كسها فوجدتها تموء لذة فكررتها متعمدا هذه المرة جاعلا لساني يدخل الى اعمق ما يمكنه ذلك في كسها الحارق ، فعلمت من قشعريرتها ومواءها أن ذلك يمتعها كانت افرازاتها المهبلية تنهمر على وجهي وشفتي فاتذوق ما دخل منها فمي ثم اعيد لساني يتوغل في جوفها قدر الامكان ، هي تموء وتوحوح وزبي في فمها ينبض ويرتجف ، تعبت انفاسي كثيرا من هذا الوضع فقمت لاستدير خلفها رافعا رجلها وواضعا زبي في فوهة كسها ودفعته الى الداخل ببعض القوة فتوغل عميقا ولكن ليس بكامل استقامته ففلقتي طيزها تمنع ذلك فرايت أن استغل هذا الوضع لارهزها ببعض العنف واستكشف مقدار تحملها فبدات برهزها ببعض السرعة والقوة فوجدتها مستمتعة تشهق متعة وان كان فيها بعض الألم فهو محتمل ولذيذ كما يبدو ، زدت من قوة رهزي وزادت يوشيكو من مواءها اللذيذ وحشرجات صوتها ثم عادت للتفوه بكلمات غير مفهومة فعرفت انها مس

مستمتعة واستمريت على هذا الحال حتى شعرت بتعبها فقلت لها أن تأخذ وضع الفارسة المعكوس فهو ايضا يريحها ويمنع زبي من الدخول كاملا في جوفها ولا شك انه سيمتعها اكثر ففعلت وكانت محترفة في تطبيق هذا الوضع الصعب ، فاستندت بيديها علي ساقاي الاثنتان وبدأت ترهز فوق زبي بكل وزنها وتصيح الما ارادته هي كما قالت لي لاحقا لما فيه من لذة خرافية ، بقيت هكذا لخمسة دقائق ثم نهضت لتأخذ وضع الكلبة من تلقاء نفسها داعية زبي للقدوم اليها من الخلف فلم يخذلها ، فما هي الا ثواني قليلة حتى كان يخترق كسها جيئة وذهابا في حركة مكوكية مستمرة ، ارتطام فلقتيها ببطني بنعومتها وطراوتها كان يزيدني طاقة اضافية لدكها بعنف وقوة جعلتها تتشنج وتبدأ بخبط يديها على السرير طالبة الرحمة وانا ما زلت لا اتوقف ولا اكل ولا امل من دك حصون كسها الذي كان عصيا على زبي قبل سويعات قليلة ، وعندما شعرت بقرب قذفي سحبت زبي بسرعة وجعلته يفرغ مخزوناته على قباب طيزها ، نفضته عدة مرات بضربها على فلقتيها بزبي ، جعلته يمر بالشق الفاصل بين ردفيها وصولا لفتحة شرجها حتى هدات انفاسها وانقلبت على ظهرها ، انقلبت بجانبها فقامت تلحس زبي وتنظفه قبل أن تعاود النوم

بجانبي. رامية رأسها على صدري تلهث وتموء وترتجف والعرق يغمر جسدينا نحن الاثنين ، ثم تناولت الشرشف لترميه فوقنا وتغمض عينيها وهي تقول لي :.

لم اتخيل انني يمكن أن احصل على هذه المتعة أبدا أبدا ، ( خاص بمنتدى ليتروتيكا ، الكاتب باهر علوى ) اهنئ جيرلفريندك بامكاناتك الجنسية فقلت لها صدقيني انني لا افعل ذلك لجيرلفريندي ربما لانها لم تستطع أن تحرك مشاعري الجنسية كما فعلتي انتي ، المهم أن تكوني قد استمتعتي معي ، فقالت هي المتعة القصوى التي لم اجرب مثلها ، فقلت لها وانا كذلك ،

قالت لي هل ترغب بالنوم عندي هذه الليلة فقلت لها لم يعد من الليل شئ فقد قارب الصبح ولكني ساذهب لانام في غرفتي لنلتقي في العاشرة على الافطار ، فقالت لن افطر معكم سابقى نائمة فقلت لها اذا سابقى نائما حتى الثانية عشرة ظهرا ثم نلتقي لنبحث سويا عن طعام افطارنا في مطعم قريب ، ولا تنسي اننا سنغادر هذه المدينة يوم الاثنين صباحا ، فقالت اعلم ذلك ، لبست شورتي وتيشيرتي وغادرتها متوجها الى غرفتي ، كانت الساعة حينها الثالثة فجرا ، فلم اعمل شيئا سوى انني ارتميت على سريري وذهبت في نوم عميق.