ابن تحتمس مع حبيبته اليابانيةيوشيكو

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

الا وقالتها ، وهي ما زالت لا تخفي انبهارها به وحجمه وشكله الجميل ولكنه مخيف كما تقول ، الا أن هذا المخيف لم يمنعها من الإقبال عليه مصا ولحسا حتى خصيتاي كانت تلمع بفعل لعابها الذي سكبته عليهما وهي تمتص بهما ،

لم اكن مكتوف الأيدي رغم حرارة مصها واحتراق مشاعري تحت وطأة حرارة فمها وطريقة معاملتها لزبري ، بل كنت بين لحظة وأخرى امد يدي لاعصر بزها أو اصفعها على مؤخرتها أو أتلمس وجهها المنكفئ على قضيبي ، مما كان يزيدها اشتعالا ويسرع من حركة مصها. علمت ( يوشيكو) من خلال محاولتي المتكررة سحب قضيبي من فمها أنني لا اطيق صبرا اكثر من ذلك فتركته. نهضت لاجعلها تستلقي على ظهرها مفرجة بين فخذيها فظهر لي كسها بشكل واضح للمرة الأولى هذه الليلة. لقد سبق لي رؤيته ولكنه هذه المرة مختلفة ، كان أكثر نعومة وأكثر جاذبية واكثر رطوبة واكثر جمالا ، يبدو انها قد اعتنت به كثيرا استعدادا لهذه الليلة.

.

لونه الابيض وجمال شفتيها المبللان بماء شهوتها ، جعلني اهوي إليه مرة باصابعي بعبصة ، وأخرى بلساني لعقا ولحسا ، بل امتصاصا وربما تقبيلا. احتويته بين شفتي ومددت لساني الى الداخل ، بكل أشكال اللطف والحنان يحت

اجني هذا الكس أن اعامله ، استخدمت ما لدي من خبرة قليلة وما يعتريني من شبق ملتهب في أن اعتني بكسها بالشكل الذي جعلها تتلوى وتخرج عن وقارها الذي مثلته علي منذ بداية السهرة لتبدأ بالمواء والوحوحة والارتعاش والهذيان.

.

.

أصبحت تمارس عادتها بضرب السرير بكفيها وتحرك جذعها بطريقة لولبية تعكس مدى استمتاعها وتلذذها فيما افعل ، وماء شهوتها لا ينفك يجري من باطن كسها ليصل إلى شفتي ، ارتشف منه القليل واترك الباقي ليسيل نهرا بين فخذيها وصولا لفتحتها الخلفية التي لم تسلم هي الأخرى من بعض لعقات كانت غالبا سريعة. التفت المجنونة محاولة الوصول إلى قضيبي مرة أخرى فمكنتها من ذلك لبعض الوقت فعاودت مصة بطريقة أكثر شراهة من التي قبلها ، فأصبحت لا اقوى على ما هو أكثر ، تركت كسها ، واستلقيت خلفها رافعا فخذها العلوي ووجهت قضيبي الى حيث كسها الغارق وجعلته يدخل عابرا هذا النهر الذي يجري قاصدا الوصول إلى منبع النهر لعل قضيبي أن يرتوي من رأس النبع كما تهيا لي حينها.

ولعله في النهايه يعيد ري هذا الكس بماء من نوع آخر ، وما هي إلا عدة رهزات لم تكن قوية حتى بدأت عادتها بالمواء والآهات التي تشعل الشبق اكثر وأكثر

ثر ، ثم بدأت بالهذيان بكلمات يابانية لم افهم منها شيئا إلا أن يوشيكو في قمة استمتاعها وتلذذها وأنها على وشك أن ترتعش رعشة تبدو أكثر قوة ممن سبقها وانا الحسها ، ويبدو كذلك أنها علمت بقرب قذفي فقالت بكلمات متقطعة, put your loud inside me, i ned it insiiiiide.

كان ذلك كافيا لان ادكها ببعض القوة والعنف مما جعل قضيبي يتوغل أكثر في مهبلها القصير فصاحت الما ومتعة ثم بدأت تستقبل فيضان قضيبي في أعماق كسها وبدأت تصرخ وترتعش فسحبت قضيبي قليلا خوفا من كونها تتالم إلا أنها عادت تصرخ : go more inside,go deep.

فاعدته عميقا في مهبلها وما زال ينتفض ويقذف بداخلها اخر قطرات منيه الذي أظنه كان غزيرا ، فعاودت عض شفتيها تعبيرا عن بعض الالم الممتع ، ثم استكان جسدها امامي. فنهضت قليلا لأطول شفتيها لامنحها قبلة شكر وامتنان.

كانت قبلة قصيرة نسبيا انهيتها بسرعة ليخرج قضيبي من كسها وانظر إليها لاجد على محياها ابتسامة محن عذبة انهتها بأن رمت راسها على المخدة لتتمدد بجانبي تلهث قليلا. بقيت هكذا لخمس دقائق التقطت فيها أنفاسها لتنهض بعدها ، أمسكت زبري وقبلته قبلة غريبة قائلة تخاطبه : you were joyfull, tha

nks. شكرا لقد كنت ممتعا. توجهت إلى الحمام وجلست انا أتأمل هذه اللحظات الأسطورية متعة ولذة لا ولم ولن احصل على مثيلتها. دقائق قليلة عادت بعدها (يوشيكو) من الحمام تلف جسدها بروب حريري احمر تربطه من المنتصف ليخفي اغلب جسدها وسالتني إن كنت أرغب باستخدام الحمام فاجبتها بالايجاب فقالت هناك منشفة كبيرة يمكن لك أن تلف نفسك بها ، دخلت الحمام غسلت نصفي الاسفل تقريبا بشكل كامل غسلت وجهي لاستعيد بعضا من حيويتي ولففت نفسي بالمنشفة وخرجت لاجدها وقد سكبت لنا كاسين من العصير ، فبادرتني بالقول : يفضل أن نعوض جزءا مما فقدنا من سوائل قبل أن نعاود الكرة مرة أخرى ، فقلت لها ضاحكا : وهل هناك مرة أخرى ؟؟! فقالت : بل ربما أكثر ، تعال لتشرب العصير وبعدها لي معك حساب آخر ههههه.

جلست بجانبها ارتشف العصير واتلمس فخذها المجاور باليد الأخرى ، وبدأت يدي تتسلل الى حيث كسها ، فقالت : اتركه ولا تلمسه ، لقد جعلته يتالم ، فقلت لها : انتي من طلبتي ذلك ، فقالت : لم اكن أعتقد أنني ساستحمله هكذا ، ولكنه كان ممتعا ، فقلت لها : لقد دخل كثيرا في كسك ، لم يبقى الا 2سم ، فقالت : اوووووو يعني كان 15سم بداخلي ؟؟! فقلت لها : تقريبا

يبا ، فضربتني على صدري بكفها قائلة : انتا مجرم ، كيف فعلت هذا ،؟! فقلت لها اسالي كسك ، فهو الذي يملك الجواب ههه. فقالت : كانت لذيذة جدا ، لم يسبق لي أن استمتعت هكذا ، وصل قضيبك الى اماكن لم يصلها قضيب قبله ولن يصلها بعده ههههه ، فقلت لها : اذا تريديه مرة أخرى عميقا ، فقالت : اممممممممم لست ادري ، ولكن لنجرب وليحصل ما يحصل.

كنا قد انتهينا من العصير ، وهدانا قليلا وعاد النشاط لاجسادنا بشكل جيد خصوصا وقد مضى حوالي نصف ساعة. كانت أصابعي تعبث بكسها بلطف حيث بدأت الرطوبة تتسرب خارجا ، فعلمت انها أصبحت جاهزة للجولة الجديدة.

تركت كسها ومددت يدي الى صدرها امسك ببزها البعيد وقلت لها : لم ترضعيني من لبن صدرك هذه الليلة ، فقالت : تركتك ترضع ما هو اشهى من لبن صدري ، ولكن أن كنت تريده فهو لك. فانا كلي لك اليوم. فقلت لها : وغدا ؟ فقالت : وغدا ، ولكن بعد الغد سافتقد قضيبك للابد. قلت لها : اذا فلترتوي منه اليوم وغدا حتى تبقى منه معك ذكريات جميلة ، فظهرت الدمعة في مقلتيها ، مسحتها باصابعي ثم لحستها بلساني قبل أن

احملها الى منتصف السرير وقد رميت روبها جانبا وتخلصت من منشفتي واعتليتها اقبل و

جهها وخدودها ووجنتيها قبل أن أوجه شفتي الى شفتيها تقبيلا كان حارا جدا وملتهبا أشعلت هي نيرانه بدمعة الحزن على الفراق التي اغرورقت بها عينيها ، شعرت حينها كم هي عاطفية هذه الانثى ، أنها حقيقة انثى من نوع خاص ،

فاصل عاطفي : بعيدا عن الجنس الذي تجري أحداثه حاليا بيني وبينها ، فقد وثقت (يوشيكو) في شخصيتي منذ اللحظات الأولى للقاءنا ، لست ادري ما السبب ولم اسالها قبل ذلك ، ولكن هذا ما حصل فعلا ، ولكونها لم تجد ما يزعزع ثقتها ، لمدة أسبوعين أو ثلاث فقد كان قرارها حاسما. ستمنحني كل ما تملك واغلى ما تملك ، لم تبخل بشئ ابدا وهذا ما كان. لقد اسلمتني روحها وعواطفها وقلبها وعقلها قبل أن تسلمني جسدها ، كانت صادقة في كل ما تقول ، مخلصة في كل ما تفعل ، متفانية في محاولتها لاسعادي حريصة على فعل أي شيء يرضيني. وفي الحقيقة فإنني من طرفي ايضا لم ابخل عليها بشئ استطيعه ، كنت اعتبر أن اي مس بكرامتها هو مس بشرفي وعرضي ، كنت اعتبرها فعلا جزءا مني وليس شخصية أخرى ، وفي الممارسة الجنسية كنت اعاملها كحبيبة ومعشوقة لا كجسد يمنحني المتعة. هذا ما كان بيننا ، قد يسمى حبا او عشقا أو هياما ، ولكنه حب محكوم عليه ب

بالاعدام ، وسيكون التنفيذ بعد الغد ، هذا الشعور بحد ذاته كان السبب في أن جعلنا في حالة انجذاب لبعضنا حد الالتصاق والتوحد في كيان واحد لا نريد الانفصال ، وقد كان الجنس هو الوسيلة لتوحيد هذين الجسدين الذين انهكهما العشق واذابهما الغرام.

اعتذر لقطع اتصالكم بالحدث ، ولكن هكذا هو التعبير عن المشاعر ليس له وقت وليس له مناسبة معينة ، عودة إلى الحدث :

بقيت اداعبها ببعض العصبية التي أثارتها هي لدينا بدمعتها ، ولكنني نويت أن أخرجها من هذه الفكرة فهبطت الى ثدييها اقبلهما وامتص حلمتاها برقة احيانا وببعض الشدة احيانا اخرى حتى إنني كنت امسك حلمتها بين اسناني واجذبها قليلا ولكن دون أن اضغط عليها ضغطا مؤلما ، بدأت تصدر الاهات وتعض شفتها السفلى وتحرك رأسها يمينا ويسارا فعلمت أن الإثارة عندها قد غلبت على عواطفها السلبية التي ظهرت قبل قليل فزدت من شدة مداعبتي لنهديها بلساني وفمي ثم مددت يدي الى موطن كنزها الاروع اتلمسه فوجدته غارقا في عسله ، أدخلت اصبعي الوسطى عميقا وجعلت بقية كفي تستند بقوة على عانتها المشعرة المشذبة - وكانت تشذبها ولا تحلقها تماما كما احبها مرة مثلث ومرة برازيليان واكس ومرة مثلث براز

يلي او مثلث برمودا ومرة استرينج ومرة طابع بريد ومرة ممشى هبوط الطائرات ومرة كاس المارتيني ومرة بيكيني واكس وغيرها - ، فزادت آهاتها ، حركت اصبعي خروجا ودخولا مع فركي لبظرها احيانا وبقيت على هذه الحالة لدقائق فمي يتعامل مع نهديها ويدي تعامل كسها بكل قوة حتى أتت رعشتها واغرقت يدي بماءها الذي تذوقته بلساني ثم جعلتها تمتص اصبعي الذي كان للتو في عمق كسها مصته حتى اخذت كل ما علق عليه وقالت لي وسط آهاتها : انت حبيبي الوحيد ، لا أحد فعل لي ذلك من قبل no one did this for me before. كان قضيبي في حالة انتصاب حينها فمدت يدها إليه تلاعبه باصابعها بينما اعتلتني لتهوي على شفتي بالتقبيل والمصمصة والارتشاف تمص لساني وامص لسانها بينما زبي في قبضة يدها ، انزلقت على بطني حتى وصلت إلى قضيبيى بفمها الذي احتواه فور أن وصل إليه ، مصته ولعقته قليلا ، ثم عادت بوجهها الي لنذهب في قبلة متجددة بينما زبي عاد إلى كف يدها وتحت مستوى كسها ، استندت لتجلس فوق مستوى زبري ويدها ما زالت قابضة عليه ، ثم ما لبثت أن جعلته يتمدد على طول شفريها ممسكة به كأنها تخشى أن تفقده في لحظة ما. وبدأت تحرك جذعها وتنزلق بكسها فوق زبري لتجعله

له يضرب بظرها صعودا ثم يمر بين شفريها نزولا وعيناها مسبلتان مغمضمتان تماما ولا اسمع منها إلا تأوهات وزفرات تشير إلى إلى أنها تمارس اجمل واحلى حركات جنسية تمتع نفسها بها ، تفتح عينيها لترمقني بنظرة قاتلة ام لتتاكد من مدى تلذذي بهذه الحركة فوجدتني مسرورا بها فاستمرت لمدة أخرى.

.

كان نهداها المتارجحان امامي يرفعان من مستوى اثارتي وشبقي وكانت فكرة انها مستمتعة فيما تفعل تزيدني رضى وتزيدني تعلقا وهياما بحبيبتي (,يوشيكو ). انحنت علي تقبلني وتسالني : هل هذا يمتعك ؟ فقلت لها : ما بمتعك يمتعني ، فوجهت رأس قضيبي الى باب كسها وجلست فوقه لينغرس في كسها وما زالت قابضة على مؤخرة جذعه ثم التهمت شفتاي وبدأت تتحرك فوقه بحركة شبه لولبية ولكنها حريصة أن لا يذهب قضيبي بعيدا في جوفها.

ارهقت قليلا من وزنها فوقي وتعبت هي من الحركة ، فعادت تستلقي بجانبي ويبدو أنها قد ارتعشت قبل أن تغادر قضيبي ، فتركتها لحظات أمضيناها تقبيلا وتحسيسا ، ثم اعتليتها قاصدا نيكها بالوضع التقليدي ، ففرجت رجليها وطوتهما لتسمح لي بالاستقرار بينهما ثم أمسكت زبري تفرش برأسه كسها قبل أن تغرسه بيدها وتقول لي : don't fuck me deep n

ow, you can do later.

لا تنيكني عميقا الان ، يمكن أن تفعلها لاحقا ، فاومات لها بالموافقة وبدأت ارهزها ببطء وانا انظر الى زبي مالئا فتحة كسها وهو يتأرجح جيئة وذهابا بكل لطف وبدأ كسها يصدر اصوات الانزلاق ، هذا مما الهب مشاعري فبدأت اسرع اكثر ولكنها أمسكت صدري تمنعني من السرعة ، ففهمتها وعدت إلى الحركة البطيئة, انها تستمتع تماما بنيكي لها بهذه الطريقة ، لا تريدني أن اقذف سريعا ، تريد أن تطول المدة اكثر من المرة السابقة وهذا طبيعي ويروق لي تماما ، يهمني كثيرا إن يبقى زبري في كسها اطول فترة ممكنة فهذه فرصة لن تتكرر كثيرا وليس من السهل الحصول على مثل هذا الكس كثيرا ، كنت اتلذذ بذلك كثيرا ، كنت مسرورا جدا بعلامات السعادة والمتعة التي تقولها لي عيناها التي تنظر لي بشبق يزيدني إثارة ، أنوثتها من النوع الذي يظهر مشاعرة على قسمات وجهه ونظرات عينيها بسهولة ، لا تعرف أن تخفي مشاعرها ، كنت انا ايضا ارتجف شبقا ومتعة ولكن لانني قذفت قبل قليل فإنه ما زال لدي القدرة على الصبر اكثر ،

احببت تغيير الوضع فسحبت قضيبي من كسها وضربت كسها به عدة مرات ، كان يكاد يلتصق بين شفريها من كثر سوائلها ، تململت ثم استندت

تندت وبدأت تقبل قضيبي بنهم ، joyfull كررتها عدة مرات ، أنها سعيدة به ومستمتعة معه. Fuck me doggy قالتها وأخذت الوضع ، أمسكت رأس السرير واعطتني مؤخرتها ، مررت قضيبي على طول شفريها وصولا لفتحة طيزها ، فركته قليلا بفتحة طيزها فمدت يدها تقبضه وتلاعب به خاتم طيزها ، فعلتها لدقيقة وقالت : يكفيه هذا ، ادخله ، احتاجه عميقا ، fuck me deep now كانت تعلم انني بهذا الوضع سوف اقذف فارادته عميقا لترتوي اكثر ، أدخلته وكبست وسطي ببطء وقوة على طيزها قد اصبحت مفلطحة بفعل ضغطي القوي عليها ، أمسكت خصرها وسحبتها اكثر فذهب زبري عميقا لتعاود الصراخ المؤلم بمتعة ، حركت وسطي حركة لولبية فأصبح قضيبي يجول في أعماقها ، بدأت ارهزها ببطء ولكن بقوة مرة باتجاه اليمين ومرة لليسار ، أصبحت تتكلم اليابانية ولكن بهلوسة وهذيان ورتم سريع ، كلمات مخلوطة بآهات يتبعها وحوحات وهمهمات, كانت احيانا تفلت يدها عن رأسية السرير لتضرب بها المخدة بكل عنف ، come, come,come, i am cumming هكذا كانت تهذي ، أسرعت في دكها هذه المرة فانفجرنا سويا في لحظة أسطورية ، دفعت قضيبي عميقا وتوقفت سامحا له برمي حممه في أعمق نقطة ممكنة بينما يدي تص

تصفع فلقتها ولكن ليس بقوة ، فلا يطيب لي أن اؤلم حبيبتي (يوشيكو) سحبته من جوفها وجعلته يضع آخر نقاط منيه على فلقتها ثم صفعت فلقتها بزبري عدة مرات قبل أن استلقي على السرير.

.

.

نزلت لتستلقي بجانبي ولكنها قبل ذلك قبلت قضيبي ولحست شيئا مما كان عالقا عليه واحتضنا بعضنا بعد أن التقت شفاهنا لبعض الوقت وغبنا في احلام يقضتنا.

لست ادري كم من الوقت مضى على هذه الحالة ، ولكنني متأكد أنني غفوت لبعض الوقت في هذه الحاله ، غفوت بينما ذراعي تحيط بصديقتي اجذبها جهتي ، راسها على كتفي وبقية جسدينا ملتصقة تماما خصوصا الصدر والبطن وصولا إلى قضيبي الذي استقر على شفريها ذابلا مسترخيا بعد الذي كان منه والذي كان له ، افقت منتعشا سعيدا ، نظرت اليها فإذا بها تغط في النوم ، ازحت راسها بلطف وخلصت نفسي من ذراعيها وقمت الى الحمام ، غسلت وجهي والمنطقة المحيطة بقضيبي وعدت عاريا فوجدتها ما زالت نائمة ، ولكنها تنام على ظهرها وكسها يلمع بين فخذيها االمرمريان ، نظرت الساعة فكانت الرابعة فجرا ، أعدت التحديق بيوشيكو ، نظرت الى شعرها القصير وعيناها الساحرتان الى صدرها وبزازها التي تتململ بلطف مع حركة أنفاسها ، وجهها ا

الملائكي العامر بالبراءة والصدق ، عدت لاتمدد بجانبها واضعا أصابعي بين خصلات شعرها وكأنني امشطها ، نزلت باصابعي الى حيث كسها ولكنني الامسه وأكاد أن لا الامسه كان ما زال لزجا ، ما زالت نائمة او انها تدعي ذلك, فهي بارعة في التمثيل ، فخطرت ببالي فكرة مجنونة.

دخلت الحمام واحضرت منشفة قطنية صغيرة بعد أن بللتها بالماء الدافئ وعدت إلى( يوشيكو) امسح لها ما علق على كسها ومحيطه من لزوجة ، كانت حركتي لطيفة جدا وحرارة البشكير ليست ساخنة ولا باردة ، مسحت كسها ومسحت اعلى باطن فخذيها وعانتها وصولا لسرتها ، لست ادري إن كانت هذه المجنونة نائمة ام انها تتظاهر بالنوم ولكنها أخيرا تململت دون أن تفتح عينيها ، اثارتني الفكرة اكثر فوضعت البشكير جانبا وبدأت الحس كسها بلساني ولكن بشكل لطيف جدا ، وفي نفس الوقت أتلمس صدرها وبزازها برؤوس أصابعي حتى صدرت منها آهة أعلنت من خلالها انها قد أفاقت ، فقالت : انتا اكيد مجنون ، مجنون ، مجنون كثير

أشرت لها باصبعي على فمي هسسسسس ، واستمريت افعل ما افعل ولكن زدت من قوة احتكاك لساني بشفريها وكامل مساحة كسها الصغيرة ، بدأت تتلوى وتولول وهي تكرر crazy, crazy crazy,. تملصت م

مني وامسكت المنشفة التي كنت امسك بها كسها وقالت هل تريدني أن امسح لك قضيبك كما مسحت لي كسي ؟؟ ضحكت وقلت لها : وهل يشعر النائم بمثل هذه الأشياء ،؟؟! فقالت لم اكن نائمة ولكنني كنت مستمتعة باهتمامك بي الى هذه الدرجة هههه ، فقلت لها قضيبي نظيف وقد غسلته قبل ذلك ، رمت البشكير وتلمست قضيبي ، لم يكن منتصبا انتصابا كاملا ولكنه مناسب لتمصه وسيدخل في حلقها اكثر بهذه الصورة ، سجدت بين رجلي وبدأت تمصه حتى عاد يكبر ويتضخم تدريجيا فقالت ، كنت اعتقد انه سيبقى صغيرا ، فقلت لها وهل ترغبينه صغيرا ؟؟! فقالت : لا أريده كبيرا

طلبت مني المجنونة أن انيكها في وضع واحد حتى اقذف في احشاءها ، واختارت الوضع العادي على أن أدخل قضيبي ببطء تدريجي حتى تستوعب اكثر ما يمكن منه وعندما تشعر بعدم قدرتها أن تخبرني التوقف عند هذا الحد ، ايضا راقت الفكرة لي فاعتليتها ممسكا فخذيها وبدات هي بتوجيه زبي الى كسها حتى بدأ بالدخول وبدأت اضغط ببطء وهو يذهب إلى العمق تدريجيا. بدأت بإخراجه وإعادته ببطء وفي كل مرة اسمح له بالدخول اكثر ، كنا حينها نمارس الجنس كلعبة اطـفال قد تكسر في أي لحظة ، بدأت أشعر بأن قضيبي قد وصل عميقا في مهبلها

الضيق. وبدأت يوشيكو تعض شفتها ولكنها يبدو عليها الاستمتاع وليس الالم ، خطفت نظرة من بين جسدينا المتشابكان فلمحت زبريى و قد اختفى في جوفها و(يوشيكو) ما زالت تستمتع ولا تتالم ، رفعت فخذيها اكثر وحشرت نفسي اكثر بينهما فدخل قضيبي سنتيمترا واحدا أو اثنين زيادة عرفت ذلك عندما التصقت خصيتاي باسفل كسها وفتحة استها ، ما زالت يوشيكو تستمتع وما زلت انا اسحبه قليلا واعيده بكل لطف وببطء قاتل لم يعد باستطاعتي تحمله اكثر ، زدت من السرعة قليلا وبدأ بطني يرتطم ببطنها وعانتي بعانتها زدت السرعة اكثر ولكن ما زلت لا استخدم القوة ، بدأت يوشيكو حينها تتكلم بالهلوسة اليابانية فكانت الإشارة لي بان شهوتها أصبحت على وشك الانفجار فزدت من السرعة وحتى القوة ، لم اعد اعطي بألا أو اهتماما لطول قناة مهبلها كما كنت افعل دائما ، فهي مستمتعة وان شعرت ببعض الالم فهو الم ممتع ناتج عن وصول زبي لمناطق جديدة في مهبلها لم يزورها زب من قبل ، احتكاك رأس قضيبي المفلطحة التي لا بد انها انتفخت اكثر أصبح يمتعها ولا يؤلمها ، انها تموء كقطة وتتارجح تحتي كافعى في ظهيرة يوم حار قائض ، رجليها ترتعش فوق كتفي ويداها تقبضان بعنف على شرشف ا

السرير كأنها تعصره ، رقبتها و راسها بدأ يتحرك يمينا ويسارا ، وزبي ما زال يجوب احشائها في لذة هي الأقوى. ارتعاشاتها هذه المرة لا تتوقف. ما أن تهدأ من إحداها حتى تهاجمها الأخرى ،هكذا شعرت بها وهذه هي قراءتي لمشهد تلذذها في تلك اللحظات الشهريارية الشهرزادية ، فكلانا في أوج شبقه وكلانا في قمة متعته وكلانا يعيش اللحظة كما يجب أن يعيشها ، ولكن كان لا بدّ لهذه اللحظات من نهاية ، وبدأت أشعر بمائي يخرج من خصيتاي في طريقه الى مجرى قضيبي وسيصل الان إلى الفتحة لينطلق منها ويروي نبتة اللذة في أعماق مهبلها ، شعرت هي بذلك فاعادت بصوتها المخطوف على مسامعي عباراتها الجميلة fuck me deep, come inside me,come deep inside me, i need your loud deep inside me. نيكني عميقا ، اقذف في داخلي ، اجعله يقذف عميقا اريد منيك عميقا عميقا. وكان لها ما أرادت ولكن لا أعتقد أن الكمية كانت كبيرة فقد نكتها مرتين قبل ذلك هذه الليلة ولكنه بالتأكيد كان ساخنا فحرارة جسدي تدل على ذلك ، ابقيته في كسها وهويت عليها اقبل وجنتيها قبل أن أقبل شفتيها حتى بدأ زبري بالانكماش فاخرجته وتناولت البشكير الذي بجانبنا امسحه من بعض العوالق ثم

م مسحت لها كسها مرة أخرى ، نهضت لتقبلني قبلة سريعة ودخلت الى الحمام فقلت لها ، انا سأغادر الى غرفتي ، فقالت ليلة سعيدة فقلت لها لقد ولى الليل وهاهو النهار قد طلع فقولي لي نهارا سعيدا فقالتها ودخلت الحمام.كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة صباحا، نظرت من النافذة فوجدت ان ضوء النهار قد بدأ يغمر المكان في الحديقة العصافير تزقزق وبوادر حركة في ممرات المركز ، و سيارات نقل المشاركين الى المطار تنتظر في الخارج.

صعدت على الدرج المؤدي إلى الطابق الثالث متوجها لغرفتي فسمعت جلبة في الممر ، ما أن وصلت الى الدرجة الأخيرة حتى لمحت صديقي الأوغندي المسـيحي يجر حقائبه هو وأصدقائه من أهل بلده ،لمحني فابتسم ابتسامة فرح برؤيتي. سالني أن كنت ساسافر اليوم فأجبت بالنفي. ودعت زملائه اولا ثم عانقته مودعا فقال لي : ،ولكن يبدو انك متعب ، يبدو انك قادم من سفر متعب وضحك ، فقلت له نعم كنت مسافرا وها أنا قد عدت هههههه فقال يبدو أنه كان سفرا ممتعا ؟؟! ضحكت وقلت له : ممتعا جدا ، فقال : اذا اذهب الى النوم بسرعة ، يبدو انك تحتاج لنوم طويل هههههههههههه. عانقته ثانية مودعا متمنيا له حياة سعيدة وذهبت الى غرفتي ورميت جسدي

على السرير.

صحوت بعد الظهر في الثانية تقريبا ، كنت اتضور جوعا ، فاسرعت الى الحمام اخذت شاورا ساخنا ، لبست ملابسي ، وادرت قرص الهاتف الداخلي لاتصل (بيوشيكو) وبعد عدة رنات أجابت وقالت بأنها خرجت لتوها من الحمام ،، طلبت مني أن اسبقها الى المطعم واحجز لها مكانا بجانبي ، فقلت لها ليست هناك مشكلة فالعدد اليوم قليل ، في المطعم اخذت وجبتي ولبيت دعوة الزملاء العرب ومعهم فتاة أخرى من موريشيوس وجلست معهم اتناول غدائي ، هي دقائق بعد ذلك جاءت صديقتي لتلقي نظرة فتجد الطاولة ليس عليها مقعد فارغ طرحت السلام ورمقتني بنظرة عتاب وتوجهت للحصول على طعامها عن الكاونتر ، قمت من فوري لإفسح لها مكانا واحضرت مقعدا وضعته بجانب مقعدي وهو ما أثار الكثير من التعليقات الفكاهية من زملائي السوريين ، ولكن ذلك لم يهمني وقلت ساجيبكم عندما تحظر ، وفي أول التفانة منها أشرت لها أن اقبلي فالمكان جاهز ، ابتسمت وجاءت تحمل طبقها. فور أن جلست قلت لها : (يوشيكو )، ماذا كنتي ستفعلين لو لم تجدي مقعدا على هذه الطاولة ؟؟ ابتسمت ثم قالت : توقعت أن الزملاء سيتكلمون في هذا ولكن اجابتي انت وحدك تعرفها ، كان يمكن أن ابقى بدون طعام لو

لم اتناول طعامي معكم هههههههههههه فقال لها صديقي السوري ، معنا كلنا ام.....هو المعني ؟؟ فقالت : كلكم تعرفون الحقيقة وهذا ليس سرا نخفيه ، ونحن غدا مودعين فلنترك لبعضنا ذكريات جميلة ، ولا أنكر أن لي علاقة خاصة ب (اسمي) ولا احب الابتعاد عنه.همس لي الصديق السوري بالعربية قائلا : انتا نكتها والا لسا ؟؟ فقلت له مبتسما ، عيب هالشي يا صاحبي البنت متزوجه وعندها ولد ، ومش كل صداقة يعني نياكة ، بلا قلة عقل!؛هههههه. سكت غير مقتنعا.

انتهى الموقف بسلام وقمنا جميعنا نكمل الجلسة في الحديقة ، انضم لنا الكثير من الزملاء وزاد الصخب والهرج والمرج فأخذت بذراع يوشيكو ومشينا باتجاه طرف الحديقة حيث هناك الكثير من الأشجار وبقينا نمشي تارة ونجلس على العشب الاخضر أخرى ، تحدثنا في الكثير من الأمور ، وتبادلنا الكثير الكثير من النظرات المعبرة والهمسات المحرقة ، واللمسات الحالمة ، واتفقنا على توصيف واقعنا بأنه ساعات عشق عابرة ستنتهي ولن تخلف وراءها سوى ذكريات ، اتفقنا ان نسهر سويا اليوم ايضا ولكن ليس الى وقت متأخر فغدا التاسعة صباحا مغادرون ومن جهتي عندي 24 ساعة سفر تحتاج قبلها لشئ من الراحة كما أننا لا بد من

أن نجد الوقت لحزم حقائبنا وترتيبها خصوصا أن لدينا مشكلة كبرى في الوزن ولا نريد أن ندفع أجور شحن اكثر من قيمة هدايانا. اذا فبرنامجنا اليوم مزدحم ، توجهنا إلى مبنى السكن حيث اتفقنا ان نحزم حقائبنا قبل أن نذهب لطعام العشاء وبعد الطعام نودع الاصدقاء ونتهرب منهم بحجة الاستراحة والنوم قبل السفر لتقصي ساعة أو اثنتين ثم ننام لنلتقي صباحا في طريقنا الى المطار.

هذا هو برنامجنا الذي اتفقنا عليه ، عدنا الى عرفنا دون أي ممارسات غير اعتيادية فعلاقتنا علاقة ناضجة وليست علاقة طيش وتهور ، نمت لساعة ثم قمت لاحزم حقيبتي الرئيسية حيث جهزتها بعيد غياب الشمس بقليل ، اتصلت بيوشيكو فوجدتها مشغولة بحزم حقيبتها ومحتارة بين ما تضعه في ال hand bag وحقيقتها الرئيسية التي ستذهب إلى بطن الطائرة ، فاعطيتها بعض التوجيهات وانتظرتها حتى تستكمل لتتصل بي لنذهب للعشاء ثم وداع الاصدقاء ثم العودة إلى السكن ، بعد نصف ساعة أو أكثر قليلا اتصلت لتطلب مني الالتقاء على مدخل البناية ، ذهبنا الى المطعم ، تناولنا عشاءنا ثم جلسنا مع الأصدقاء لبعض الوقت حتى كانت التاسعة والنصف ليلا ، تحججنا بحاجتنا لحزم حقائبنا والنوم وغادرنا المجموعة