داخل نطاق العائلة - حتى الجزء 8

Story Info
داخل نطاق العائلة - حتى الجزء الثامن
14.2k words
0
3
00
Story does not have any tags
Share this Story

Font Size

Default Font Size

Font Spacing

Default Font Spacing

Font Face

Default Font Face

Reading Theme

Default Theme (White)
You need to Log In or Sign Up to have your customization saved in your Literotica profile.
PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

أعضاء المنتدى الجميل ، حبيت أفضفض معاكم وأحكي لكم حكايتي اسمي نهاد عايشة في إحدى محافظات الوجه البحري بيقولوا عليا حلوة

طولي 168 سم وزني 75 كجم بزازي مليانة وحلوة بس مش كبيرة ، وسطي رفيع ، طيازي بارزة شوية ، بشرتي بيضا وناعمة جدا ، عيوني عسلي ، شعري أسود وناعم ومش طويل ، وبحكم إني أنثى مش عايزة حد يعرف سني

أنا عايشة مع ماما شادية وطبعا أنا ماقولتش سني فطبعا مش هقول سن ماما بس هي مش عجوزة ، وطبعا مش شابة بس حتة ست مزة العيلة هي بيضا وعينها رمادي وشعرها كستنائي وطويل طولها 170 وعودها مالوش حل صدرها حتة ملبن بحلمات وردي هما كبار شوية بس متناسقين مع وسطها وطيازها دي حاجة كدة تشتهي تلمسها بيترجوا زي الچيلي وهي ماشية

وزوج ماما خالو رأفت وده ابن عمة ماما وده راجل تشوفه تقول چان من چانات السينما طوله 180 سم ، لونه خمري جسمه مليان عضلات ، ومشعر ، بالنسبة لبابا فكل اللي اعرفه عنه انه هاجر لأوروبا وبعد كام سنة ماما اتطلقت منه

وأخويا أمير وده أكبر مني ب 4 سنين وبيقولوا إنه شبه بابا هو طوله 168 سم وبكرش وبشرته قمحي غامق ، وده أكتر حد أنا بعشقه

وأخويا عمرو وده أصغر مني بسنتين وده واخد لون عيون ماما بس بشرته قمحي فاتح وشعره بني ناعم بس مفلفل شوية طوله 175 سم

اللي فاكراه أنه بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدي أبو بابا وخصوصا إنه أرمل و عايش وحده ، كان أمير هو أقرب حد ليا كنت باعتبره أخويا وصديقي وحبيبي وكنا صريحين جدا مع بعض ، وفي مرة جالي قالي :

أمير : عايز أقولك على حاجة يا نهاد

نهاد : خير يا حبيبي

أمير : مش أنا وأمين على علاقة ببعض

نهاد : أمين ابن خالك

أمير : أه

نهاد : على علاقة ببعض ازاي يعني ؟!

أمير : يعني بنمتع بعض

نهاد : صدقني مش فاهمة

أمير : إنتي عارفة إن أنا وأمين اصحاب وبنقعد مع بعض كتير وبنستحمى سوا

نهاد : تمام

أمير : بصراحة في يوم واحنا بنستحمى طلب مني يمص لي زبي

نهاد : يع إيه القرف ده

أمير : عايزة الحق دي حاجة ممتعة جدا

نهاد : المهم إيه اللي حصل بعد كدة

أمير : هو مسك زبي وقعد على ركبه وحطه في بوقه أنا جسمي قشعر وبدأ يلعب في بيضاني وشوية وحسيت جسمي بيتشد ويتشنج وكأني بضرب عشرة وجبت لبني في بوقه ، وطلب مني أمص له

نهاد : ومصيت له

أمير : بصراحة آه

نهاد : بقولك إيه يا أمير

أمير : إيه ياحبيبتي

نهاد : دلوقت الأولاد بيضربوا عشرة فيرتاحوا ، طب البنت ترتاح ازاي

أمير : البنت بتقعد تلعب في كسها لحد ما ترتاح

نهاد : ازاي

أمير : طب ممكن أطلب منك طلب

نهاد : خير

أمير بتردد : ينفع نريح بعض

نهاد : ما فهمتش

أمير : يعني ألعب لك في كسك وتلعبي لي في زبي

نهاد اتخضت وقالت : إنت واعي للي إنت بتقوله ، أنا أختك مش واحدة شاقطها

أمير : يا عبيطة احنا هنريح بعض ، مش بقولك هاعمل معاكي حاجة

نهاد : أنت كدة بتخوفني منك

أمير : بصي يا حبيبة أخوكي ، مش أنا وأمين بنريح بعض ، هو احنا كدة ضرينا بعض ، لا بالعكس ده احنا بنكون مبسوطين

نهاد : وهتريحني ازاي

أمير : بصي اقلعي هدومك كلها ونامي على ضهرك وغطي وشك

نهاد : ليه بقا ؟

أمير : لو عينك شايفاني هتتكسفي مني ، اتفقنا

وفعلا أمير خرج برة الأوضة وبعد شوية دخل كنت فعلا نايمة ملط ، أتاري أمير كان متفرج على فيلم سكس بين أخ وأخته وعشان كدة كان نفسه يمتع نفسه بيا

قلع هدومه كلها وطلع على السرير ومسك بزتي الشمال ونزل عليها بلسانه فخرجت مني آهات متعة فبدأ يمد إيده على كسي ويدلكه وهو بيلعب في بزازي بلسانه ، بدأت أتلوى من المتعة قام نازل بين رجليا وبدأ يلحس لي كسي ، جسمي اتنفض من المتعة شوية ومسك زنبوري بشفايفه وبدأ يداعبه فرفعت رجليا وحطتهم على ضهره وأنا بأن من المتعة وبقفش لنفسي في بزازي وشوية وجبت مايتي وغرقت ملاية السرير

لقيت أمير حط زبه بين شفايف كسي وبدأ يدلك زنبوري بزبه حسيت بلذة ومتعة مالهاش حل وفضل يدلك كسي بزبه لحد ما نزل لبنه على بطني وساعتها اتبسطنا أنا وهو جدا ، وبقينا أنا وهو بنمتع بعض كل ما نكون وحدنا لحد ما في يوم قالي :

أمير : شوفتي اللي حصل يا نهاد

نهاد : خير يا حبيبي إيه اللي حصل

أمير : مش أنا مصيت لصفوت ابن خالتي زبه وطلب مني يدخل زبه في خرم طيزي وأنا وافقت

نهاد : ايه ده هو ممكن الزب يدخل في الطيز

أمير : وبيدخل في الكس كمان

نهاد : بجد ، يعني ممكن تدخل زبك في كسي

أمير : لا طبعا

نهاد : ليه لأ ؟

أمير : لو دخلت زبي في كسك تتفتحي يا حمارة

نهاد : آه فهمت

أمير : بس ممكن أنيكك في طيزك عادي

نهاد : ماشي يلا

قلعت ونمت على بطني لقيت أمير جاب كريم مخدر وبدأ يدلك لي خرم طيزي لحد ما حسيت إن خرمي متخدر راح أمير نام فوقي وبدأ يدخل زبه حبة حبة لحد ما دخل كله وقعد ينيكني من طيزي وهو بيلعب في بزازي ويدلك لي كسي قعد حوالي 10 دقايق وحسيت بزبه بينبض وبيجب لبنه السخن في بطني

كنت مبسوطة جدا من تجربتي الجنسية الجديدة مع أمير أخويا

أسيبكم دلوقت وأكمل معاكم فضفضة بعدين

الجزء الثاني

حبايب قلبي أعضاء المنتدى الجمال ، أنا حكيت لكم عن أسرتي ، وحكيت لكم عن ارتباطي بأخويا أمير

المرة دي هحكي لكم عن عيلتي من ناحية ماما

كبير العيلة جدو عماد أبو ماما ده راجل رياضي طوله 175 سم وعيونه زرقا ووشه محمر وشعره رمادي ضارب على أبيض ناعم جدا حاجة كدة زي القمر

تيتة اعتماد أم ماما هي قصيرة ورفيعة واللي يشوفها جنب جدو يقولوا عليها أكبر منه لأنها من الستات اللي مهتمة ببيتها ومش في دماغها فكرة الاهتمام بنفسها ، على طول رابطة راسها ولابسة جلابية بيت

خالتو ملك دي أخت ماما الكبيرة ، متجوزة عمو أسعد وده يبقى ابن عم جدو عايشين أغلب حياتهم في الإمارات عندهم ولدين

صفوت وده أكبر من أمير أخويا بسنتين ، طوله 185 سم ، رشيق ، أبيضاني ، لا مشعر ولا رياضي

وسمير وده أصغر من صفوت بأربع سنين ابيضاني بردو وطوله حوالي 170 ، عودة مليان من غير تخن ، مشعر على خفيف

وبعد كدة خالو فؤاد أصغر من خالتو ملك بسنة ، حتة دكر كله خشونة وذكورة ، حاجة كدة تبقى عايز تتعلق بيها ما تسيبهاش ، دمه خفيف وروحه حلوة جدا ، أقرب حد لماما ، هو أسمراني زي تيتة ، عودة مليان وبكرش صغير ، جسمه معضل ، وهو مهندس ميكانيكا سيارات

وده متجوز ومخلف أمين وده من سن أمير أخويا وشبه خالو فؤاد لكن قمحي وفي طول أمير أخويا ومش مشعر

وماجدة هي أصغر مني بسنة ، عودها مليان شعرها بني طويل وكيرلي ، وصدرها وطيازها مليانين

بعد كدة ماما وطبعا كلمتكم عنها

وبعد ماما خالو رياض ، ده بقى أكتر حد شبه جدو بس مش محمر زيه لكن أبيضاني ، وشعره أسود ناعم وعيونه زرقا زي جدو ويقصر عن جدو حاجة بسيطة وهو أكبر مني ب 8 سنين ، بس مش مصاحبنا

بعد ما عرفتكم على عيلتي من ناحية ماما هكمل لكم حكايتي

بعد ما بقا أمير بيمارس معايا خلفي حكى لأمين لأنه صديقه المقرب ، فأمين حكى لصفوت ابن خالتي ، اتفاجأت بأن أمير بيقولي.

أمير : بقولك إيه يا نهاد ؟

نهاد : نعم يا قلبي

أمير : تحبي تجربي زب صفوت

بصيت له باستغراب وقولت له : يعني إيه ؟

أمير : أصل صفوت طلب مني نروح نبيت معاهم ، ويمتعونا

نهاد : هم مين دول اللي يمتعونا

أمير : صفوت وأمين وسمير

نهاد : أحيه ، هو سمير كمان بقا بينيكك

أمير : هو صفوت وسمير بس ، لأن أمين أخره أمص له بس

نهاد : طب قولي بصراحة

أمير : نعم

نهاد : مين زبه أحلى صفوت ولا سمير ؟

أمير : بصراحة صفوت ، زبه حوالي 19 سم وتخين

اتخضيت من وصف زب صفوت اللي واضح إنه زبه كبير فقلت له : وده بتستحمله ازاي

أمير : ما هو صفوت خبير في الموضوع ده

نهاد : طب وزب سمير

أمير : زب عمرو أكبر منه

اتفاجأت إنه قال عمرو : عمرو مين ؟

أمير : ها ، بتقولي إيه ؟

نهاد : هو أنا اللي بقول ، مش إنت اللي قلت عمرو ، قصدك عمرو أخوك ولا عمرو مين ؟

أمير : أيوا عمرو أخوكي

استغربت جدا وسألته : وده حصل إمتى ؟

أمير : من اسبوع

نهاد : وحصل ازاي

أمير : فاكرة انتي من كام يوم لما عمرو كان تعبان وجسمه سخن

نهاد : ده من شهر تقريبا

أمير : طلب مني أساعده يدخل الحمام ، فسندته لحد الحمام ، جيت أسيبه لقيته مش قادر يوقف ومن كتر التعب غرق هدومه ، فقلعته البنطلون والبوكسر واتفاجأت بإن زبه كبير فاستغليت الفرصة وقعدته على التواليت وجبت ميه وبقيت أمسك زبه واشطفه ، بعد كدة أخدته على سريره ولبسته وغطيته ، وبصراحة زبه مافرقش خيالي وقولت أول ما يخف ويقوم بالسلامة لازم أدوق زبه ، وفعلا من بعدها بقيت بتحرش بزبه

لحد ما فجأة لقيته بيقولي : أمير

أمير : نعم

عمرو : أنا عارف إن صفوت بينيكك

بصراحة ساعتها اتخضيت ومبقيتش عارف ارد أقوله إيه

عمرو : شوفته أكتر من مرة ، يعني نبقى قاعدين كلنا مع بعض على السطح عند خالتك ، وفجأة ألاقيك نزلت إنت وصفوت ، فأول مرة شوفتكم كنت نازل أدخل الحمام وسمعت صوتك وانت بتتوجع من زبه وبصيت عليكم من خرم الباب وشوفتكم

أمير : بصراحة اتخضيت وخوفت ، ومبقيتش عارف أعمل إيه ولا أقول إيه

عمرو : ومش عارف ليه عندي إحساس إنك نفسك تطلب مني ومعندكش الجرأة

أمير : بصيت في الأرض ، واتكسفت جدا لاقيته مطلع زبه وبيقولي : زبي أهو يا مرمورتي

ساعتها هجمت على زبه وقعدت أمص فيه ولما بدأ يقف لاقيته كبير على بوقي ، شوية ولاقيته بيقولي اديني طيزك ألعب فيها لفيت طيزي ناحيته ، فقعد بيعبصني ويبل صباعه من ريقه ويدخله وينيكني بصوابعه لحد ما حس إن طيزي مستعدة لقيته قام ونيمني على ضهري ورفع رجلي وبدأ يحط زبه على خرمي ويزق ، وحبه بحبه دخلت راس زبه ويا خرابي على الوجع ، لما حس إن زبه وجعني وقف حركة ولما حس إني هديت راح راشق زبه مرة واحدة للآخر ، ساعتها جسمي اتنفض بس هو كان متملك مني وفضل ينيكني وانا في قمة الانبساط وبصراحة عرف إني بنيكك من طيزك

نهاد : إيه ، إنت بتستهبل يا أمير

فجأة لقينا عمرو داخل علينا وبيقول : أهلا بأحلى شرموطتين

اتخضيت من كلام عمرو ومعرفناش نرد عليه لا أنا ولا أمير ، فقطع سكاتنا وقال :

- أنا داخل آخد دش فيا ريت تجهزي نفسك يا نهاد عشان عايز أمتع نفسي بطيزك

وفعلا قلع هدومه كلها ما عدا البوكسر اللي كان واضح جدا ان زبه حجمه كبير

بعد ما دخل عمرو الحمام ، قلت لأمير :

- هو عمرو واخد الموضوع عادي كدة ليه ، أنا حاسة إن في حاجة

أمير : يا ستي مش مهم المهم إنه هيمتعك

نهاد : ماشي اقوم أنا ألبس قميص نوم ، واجهز لزبه

قمت على أوضتي ولبست قميص أسود يا دوب مغطي طيزي وتحت منه استرنج فتله وقعدت على السرير ، وبعد شوية لقيت عمرو داخل عليا لافف وسطه بالبشكير وصدره عريان ومشعر ، أول ما شافني صفر وقالي : إيه القمر ده ، أنا لو بإيدي افتحك وأنزل فيكي عشان تحملي في بنت زي القمر زيك

اتكسفت ووشي احمر من كلامه ، فقرب مني ومسكني من دقني وراح مميل عليا وباسني من شفايفي ودي كانت أول بوسة في حياتي حسيت بجسمي كله اتكهرب وراح مادد إيده وماسك بزتي اليمين وقعد يقفش فيها ، شوية وطلع بزتي الشمال وراح نازل بشفايفه على رقبتي وفضل يبوس لحد ما وصل لبزازي ، حسيت بكسي بينبض من الشهوة وبدأت ميتي تنزل ، وهو بصراحة كان فنان في إنه يمتعني ، كان ساعتها أمير قاعد بيتفرج علينا وعمال يدعك في زبه ، شوية ولقيت عمرو نيمني ونزل على كسي يلحس فيه وشاور لأمير يمص له زبه ، بقى عمر بيلحس في كسي وأنا عمالة أدعك في بزازي واضغط بوراكي على راس عمرو اللي جنني بلحسه وفي نفس الوقت كان أمير بيمص في زب عمرو بعد ما شبعت من لحس عمرو وهو حس بده راح حاطط مخدتين على بعض ورفع وسطي عليهم ونزل لحس في خرم طيزي وانا من الهيجان قعد أدعك في كسي بعد شوية عمرو قام وحط زبه على كسي وقعد يضرب كسي بزبه وانا بتلوى تحت منه ، وبدأ يدعك زنبوري بزبه وانا الشهوة تولع فيا وشوية وحط راس زبه على فتحة كسي وقالي : اوعي تتحركي لتتفتحي

وراح مدخل راس زبه في كسي وبدأ يدعك زنبوري بصوابعه وأول ما ميتي نزلت وغرقت زبه راح ساحبه بالراحة وحطه على خرم طيزي وبدأ يدخله رغم تخن زبه إلا إنه دخل كله مع وجع خفيف وبدأ ينيكني حوالي 5 دقايق وراح شاور لأمير وقاله :

- طيزك جاهزة يا شرموط

لقيت أمير طلع جنبي وهو عريان ملط ونام في وضع الدوجي وبدأ ينيكه وأمير بيتوجع وهو مستمتع شوية ودخله في طيزي وقعد ينيكني لحد ما جسمه اتشنج ونزل لبنه في طيزي وانا مستمتعة جدا

فكرته خلص لقيته دخل زبه في طيز أمير وفضل ينيكه وانا جسمي كان همد روحت قايمة ماسكة زب أمير وقعدت أمصه ثواني وكان جابهم في بوقي وعمرو لما حس بطيز أمير بتقفل على زبه ماستحملش وجابهم في طيزه

أنا بصراحة اتفاجأت بفحولة عمرو وعجبني جدا وحسيت أنه دكر بمعنى الكلمة وكان كل أملي إنه يفتحني ويملاني لبن

قام عمرو خد دوش ودخل أوضته ونام وأنا وأمير استحمينا ، وعرفنا ماما إننا رايخين نبات عند خالتي

قعدنا على السطح نتسلى ونلعب كوتشينة وصفوت مرة يقفش بزتي ومرة يبعبصني ، ولما جه معاد النوم نزلنا على شقة صفوت وأمين روح وفضلت أنا وأمير وصفوت وسمير أنا قلعت الكلوت ونمت على ضهري وشوية ولقيت صفوت قلبني على بطني ورفع جلابية النوم وراح فاتح طيزي وقعد يلحس خرمي بطريقة ولعتني ومرة واحدة راح نايم فوقي وظبط زبه على خرمي ودخله مرة واحدة ، هو زبه أرفع من زب عمرو بس أطول ، شوية ولقيت سمير قعد قدامي وبيديني زبه أمصه ومد إيده يقفش في بزتي اليمين وصفوت بيقفش في بزتي الشمال حوالي 10 دقايق وانا نايمة على بطني وصفوت راقد فوقي بينكيني وسمير قدامي بمص له ، ومن غير ما صفوت يقوم من فوقي لقيته نيمني على ضهري ورافع رجلي وسمير عدل زبه على بوقي وبقا صفوت بينيك طيزي داخل خارج وسمير بينيك بوقي طالع نازل شوية وسمير جابهم في بوقي لكن صفوت كمل لحد ما جابهم في طيزي ، بصيت على أمير لاقيته في سابع نومة، فنمت أنا كمان من المجهود اللي عملته في النيك ، وقمت بدري استحميت

الجزء الثالث

حبايب قلبي أعضاء المنتدى رجعتلكم تاني عشان أكملكم حكايتي

طبعا أنا قلت لكم إن بعد ما بابا هاجر قعدنا مع جدو إبراهيم أبو بابا ، كنت عايزة أعرفكم على عيلة بابا ، بس خليها مرة تانية

كنا أغلب الوقت أنا وأخواتي بنقضيه في شقتنا ، وطبعا ده كان بيوفر لنا الخصوصية في إن أمير وعمرو يمتعوني بأزبارهم

بالنسبة لماما فهي مدرسة موسيقى ، طول النهار في المدرسة وبعد المدرسة بتروح لجدو عماد وتيتة إعتماد عشان لو محتاجين حاجة ، وتعدي على جدو إبراهيم ، ولو مالقيتناش عنده ، تتصل بينا يا تجي لنا ونبات في شقتنا ، يا تبات هي مع جدو إبراهيم ، يا نروح لها إحنا ونبات كلنا عند جدو ، حسب ما نتفق

في يوم لقيت أمير قالي : نهودة ما تيجي نخرج

نهاد : نروح فين ؟

أمير : تعالي نروح حديقة الأزهر

نهاد : طب اتصل بماما وأنا موافقة

فاتصل أمير بماما وعرفها وبعد شد وجذب ماما وافقت ، ولبسنا وطلبنا أوبر روحنا بيه الحديقة

أمير أخويا هو أنتيمي بحبه بجنون ، وأي حد يشوفنا يفتكرنا مخطوبين ، وكان معودني إنه كل فترة يخرجني ويفسحني ، هو أحن قلب ، وأطيب إنسان

فضلنا نلف في الحديقة وناخد سيلفي ونصور بعض ، ولما جوعنا طلعنا سندويتشات عملناها بسرعة قبل ما ننزل ، واحنا بناكل لقيت أمير بيقولي :

- مش إنتي كنتي مستغربة ليه عمرو واخد الحكاية ببساطة

نهاد : وما زلت حاسة إن في سر

أمير : وأنا عرفت إيه السر ده

عيوني برقت وقلت له : بجد ، طب إيه هو

أمير : عمرو أخوكي بينام مع ماما

شرقت لما سمعت كلام أمير وقعدت أكح وعيوني دمعت ، وخدت وقت على ما عرفت أتلم على نفسي تاني ، ولما هديت قلت لأمير : إنت واثق من اللي بتقوله ؟!

أمير : أنا شوفتهم بعيني

نهاد : أنا مش قادرة أصدق

أمير : لا يا حبيبة قلبي ، صدقي

نهاد : طب احكي لي إيه اللي شوفته

أمير : أول إمبارح لما كنا بايتين كلنا عند جدو إبراهيم ، صحيت من النوم مالقيتش ماما فقلت يبقا راحت الشغل ، فدورت على السويت شيرت الكحلي عشان كنت عايز ألبسه فمالقيتهوش ، فقلت يبقى في شقتنا ، فلبست وقلت أروح أجيبه ، فتحت باب الشقة بهدوء عشان سمعت صوت جارتنا أم سماح ، وأنتي عارفاها ما تصدق تعرف إني موجود ما تبطلش طلبات مني ، وبعد ما دخلت سمعت صوت عمرو خارج من أوضة نوم ماما بيقول : وحشتيني أوي يا مزتي

فقطعت النفس خالص عشان ما يحسش بيا ، واتفاجأت بصوت مش غريب عليا بيقول : لحقت أوحشك ، ده احنا لسة من يومين كنا مع بعض

عمرو : أنا لو بأيدي أمتع نفسي بجسمك ده كل يوم

فقربت من الأوضة بهدوء شديد ، واتفاجأت بيه هو وماما وافقين وعمرو حاضنها وتايهين في بوسة شفايف مالهاش حل ، فاستغليت فرصة إنهم مغمضين ومش درايانين بحاجة واتداريت في مكان يخليني أشوف كل حاجة

بعد شوية قلعها چاكيت التايير وبدأ يقفش لها في بزازها وفتح سوستة الجيبة وسابها تقع في الأرض وقلعها البلوزة واتفضل عليها بيبي دول أحمر مفيش تحت منه حاجة خالص ، طلع بزازها وقعد يرضع لها فيهم وهي بتزوم من عمايله ، راح بعد عنها سنة وبدأ يقلع التيشرت وماما نزلت على ركبها وشدت له الشروال والبوكسر وساعدته يقلعهم وكان زبه نص واقف فمسكته وقعدت تبوس فيه وتلحسه من تحت لفوق وتمص بيضانه لحد ما وقف وبقى ناشف فدخلته في بوقها وقعدت تمصه حوالي 5 دقايق راح موقفها وقعد يلحس لها باطها ويبوس رقبتها ويحضنها من ضهرها وهو محاوط بزازها بدراعاته ، وبدأ يمشي بيها لحد السرير وراح منيمها على ضهرها ونزل بين فخادها يلحس لها كسها وهي بتتلوى من عمايل لسانه في كسها وشدته من شعره وقالت له : ارحم كسى شوية مش قادرة جبت مرتين من عمايلك

عمرو : طب وعايزة إيه دلوقت ؟

ماما : نيكني بزبك اللي اتخن من زب أبوك ده

عمرو : حاضر يا مزتي

وراح طالع على السرير وبدأ يدخل زبه وينيكها وهي مبسوطة وبتدعك في بزازها ، بعد شوية شدها قعدها على زبه من غير ما يخرجه منها وهي بدأت تتنطط عليه وهي بتتوجع وتقوله : مش عارفة زبك طالع تخين لمين

عمرو : هو زبي عاجبك أوي كدة

ماما : جدا يا حبيبي ، مفيش حد بيعرف يمتعني زيك

لقيت نهاد بتقولي : أيه ده ، يعني إيه محدش بيعرف يمتعني زيك ، هي ماما من بعد ما بابا هجرها بقت فاتحاها على البحري

أمير : مش عارف يا نهودي ، بس هو ده اللي قالته

أمير : بعد كدة لاقيت عمرو راح منيمها تاني وخرج زبه ونام وراها ورفع رجلها ودخل زبه خلفي وبدأ ينيك فيها ويدعك لها زنبورها ويبوسها من رقبتها ومدخل إيده من تحت باطها وبيدعك لها بزتها ، وهي فاتحة بوقها من كتر المتعة ، وهي في وضعية دي نزل رجلها ومن غير ما يخرج زبه نيمها على بطنها ونام فوقها وهو بيكمل نيك فيها لحد ما اترعش ونزل فيها

لقيتها بتقوله : لبنك سخن وبيلسعني ، نفسي أحمل منك يا حبيبي

عمرو : براحتك يا حبيبة قلب ابنك ، وقت ما تحبي تحملي زبي تحت أمرك

وقام من فوقها وريح جنبها ، كنت أنا صورتهم كام لقطة فيديو

نهاد : أيه ده بجد ، طب فرجني

راح أمير مديني الموبايل ، وفعلا لقيت ماما بتتناك من عمرو وهي مستمتعة جدا

قلت لأمير : طب وهنعمل إيه دلوقت ، بس أدينا فهمنا ليه عمرو واخد الموضوع ببساطة

شوية وحسينا بالزهق ومع اللي حكاه أمير حسينا بهيجان فطلبت منه نروح ويظبطني

وفعلا روحنا وقلعنا ودخلنا سوا أخدنا دش ونشفنا لبعض ودخلت أوضة النوم بتاعتي ونمت على بطني ونزل أمير على خرم طيزي وعلى كسي لحس لما بقيت أتنفض شوية وحط كريم على زبه وبدأ يدخله في طيزي وأنا حاسة بمتعة وهيجان وأنا بتخيل عمرو وهو بينيك ماما وأمير متخيلني ماما ونازل فيها نيك بالقوة لحد ما حسيت بزبه وهو بيجيبهم فيا ومجرد ما جابهم اتفاجأنا بماما واقفة على باب الأوضة وبتلطم وتقول : يا لهوي يا لهوي يا لهوي ، إيه اللي بتعمله يا خول ده ، دي أختك

بصراحة من كتر خوفي قلت أقلب الترابيزة وأخلي الكورة في ملعبي ، فقلت لها : وأيه يعني يا ماما ، أخ وأخته زي أم وابنها

لقيت ماما بتقرب مني وراحت ضرباني وبتقولي : قصدك إيه يا وسخة يا متناكة

نهاد : قصدي إني مش عايزة أحمل من عمرو زي ما أنتي نفسك (قلتها بتريقة)

لقيت ماما اتبرجلت وبقت مش عارفة ترد ، وعلى ما جمعت نفسها ولسة هتعلي حسها روحت فاتحة لها فيديوهاتها مع عمرو ، لاقيت عينيها برقت وبدأت عيونها تدمع روحت مقربة منها وحاطة إيدي على كتفها وقلت لها : تعالي اقعدي كدة ونهدا عشان نعرف نتفاهم وروحت ماسكاها من بزتها وقلت لها : يا خرابي على بزازك ليهم حق الرجالة يتهبلوا عليكي

برقت لي وقالت : اتلمي يا شرموطة

نهاد : حاضر اتلميت ، بصي بقا يا شوشو

ماما : عايزة أيه ؟

نهاد : بصراحة عايزاكي تقلعي

ماما : ليه ؟

نهاد : اقلعي بس وهتعرفي ليه

كان أمير قاعد ساكت خالص ، رحت أنا مقلعة ماما البلوزة وبدأت أقفش لها في بزازها ، وبصراحة كان كل هدفي إني ألهيها وأشغلها بس لما قلعتها وشوفت جسمها هجت عليها وبدأت أبوسها من شفايفها بس هي كانت بتقاومني ، أمير قرر يساعدني راح مقرب ورافع الجيبة وبدأ يبوس كسها وماما عمالة تطلب مننا نبعد عنها بس بعد شوية بدأت تحس بالهيجان وبدأت مقاومتها تقل راح أمير مقلعها الجيبة والكلوت ونزل لحس في كسها وأنا قعدت ارضع لها في بزازها وارجع أبوسها من شفايفها ونقطع شفايف بعض من البوس بعد شوية أمير رفع رجليها وبدأ يلحس لها خرم طيزها ويدخل لسانه بعد ما حس إن خرمها واسع واتناكت فيه قبل كدة ، ومن كتر الأثارة أمير وقف ودخل زبه في طيزها رحت أنا نايمة في وضعية 69 وبدات ألحس لها كسها وهي تلحس لي كسي جبت شهوتي أكتر من مرة وماما فرهدت مننا وأمير جاب لبنه في طيزها

وبعد ما خلصنا وريحنا قلت لماما : ماما ممكن اسألك سؤال

ماما : عارفة سؤالك

نهاد : اللي هو إيه ؟!

ماما : ازاي عمرو نام معايا ؟

نهاد : اه يا أروبة عرفتي ازاي

ماما بصت لأمير وقالت له : ما تفتكروش أنكم كسرتوا عيني ، وتقدروا تعملوا اللي انتوا عايزينه

أمير : قصدك إيه يا ماما ؟

ماما : يعني حافظ على شرف أختك ، واوعى شيطانك يوزك وتفتحها

أمير : ما تقلقيش يا شوشو ، أنا بحب الطياز بس

نهاد : يعني هربتي من الإجابة

ماما : أنا هادخل استحمى ، واروح لبابا اقعد معاه شوية وبالليل هاحكي لكم كل حاجة

استأذنكم يا حبايب قلبي دلوقت ، وأكمل لكم المرة الجاية ، باي

الجزء الرابع

حبايب قلبي وحشتوني ، ووحشتني الفضفضة معاكم ، أتمنى أكون وحشاكم زي ما أنتم وحشتوني

أنا المرة دي عايزة أعرفكم بعيلة بابا وطبعا هبدأ بجدو أبو بابا

جدو إبراهيم هو فيه شبه جامد من صلاح ذو الفقار ، وطبعا هو رجل عجوز بس مش قوي ، روحه خفيفة ، تحب تقعد معاه وما تشبعش منه ، ولأنه ابن عز واشتغل اشغال كتير في شبابه تحسه لسة عنده صحة ، عنده معرض أجهزة كهربائية ، وطبعا تيتة من بعد ما ماتت بقى عايش لوحده ، وده السبب اللي خلانا نعيش معاه ، بس نص إقامة بمعنى إننا كنا شوية عنده وشوية في شقتنا

نسيت أقولكم إن جدو إبراهيم يبقى ابن خال جدو عماد أبو ماما

وعيلة ماما وعيلة بابا كل بيوتهم في منطقة واحدة يفصل بينهم الشوارع والبيوت

البيت اللي جنب بيت جدو إبراهيم ساكن فيه عيلة جدو عادل زوج تيتة عنايات أخت جدو إبراهيم ، أم خالو رأفت اللي هيبقى زوج ماما وهو مهاجر من قبل بابا لأوروبا وهو اللي شجع بابا على الهجرة

ليه خمس أخوات وهما مالهمش دور في قصتي فمفيش داعي أرغي واعرفكم بيهم

بيت جدو إبراهيم اللي فيه المعرض عبارة عن عمارة من دور ارضي وفوقة 5 أدوار والسطح

الدور الأرضي فيه المعرض بمخازنه

الدور الأول ساكن فيه جدو إبراهيم وانا عرفتكم عليه خلاص

الدور الثاني ساكن فيه عمو ممدوح وده أكبر واحد في أخواته وهو اللي ماسك المعرض مع جدو ، هو عوده ضخم حوالي 185 سم ومليان وبكرش وجسمه مغطيه الشعر وهو في البيت بيحب يقعد لابس فانلة حمالات وشورت وبيبان طبعا قد إيه الجسم الضخم ده عنده تكور هائل بين فخاده

سرحت في الكلام ونسيت أقولكم إنه متجوز 2 واحدة قاعدة معاه في الشقة دي والتانية في البيت التاني اللي إحنا قاعدين فيه ، وللاسف ما بيخلفش وبيحب أولاد اخواته جدا وبيتعامل كأنه أب أو صديق لنا

بعد كدة الدور الثالث ساكن فيه عمو مسعود ده أصغر من عمو ممدوح بسنة وهو طوله 175 سم قمحي ومشعر وبيحب السباحة جدا عشان كدة لما طلعنا مصيف مع بعض مرة وكان لابس مايوه شورت كان جسمه يخبل جدا ، هو فاتح شركة استيراد وتصدير ، متزوج وعنده بنتين توأم أكبر مني