داخل نطاق العائلة - حتى الجزء 8

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

راح حاطط زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة ، راحت ماما محاوطة وسطه وكتفته عشان ما يخرجش زبه ، قام عمرو مقلعها قميص النوم وبدأ يرضع في بزازها ويضربها عليهم وهو عمال ينيكها على نفس الوضعية وهي عمالة تحضنه وتبوسه من شفايفه وبعد شوية لف رجلها وخلاها نايمة على جنبها من غير ما يخرج زبه وبدأ ينيكها وهي تقوله : الوضع ده بيخلي كسي يوجعني

ولا كأنه سامعها وراح مادد إيده وبدأ يقفش لها في بزازها وهي عمالة تحسس على شعر صدره وبعد شوية من غير ما يخرج زبه خلاها نامت على بطنها ونام فوقها ونزل نيك وهي عمالة توحوح

أنا بعد ما سبتهم دخلت أعمل حمام لقيت عمو ممدوح باعت لي رسالة على الواتس بيصبح عليا ، وبيسألني كنت باعمل إيه في المنطقة اللي فيها عيادة الدكتور إمبارح

بصراحة أنا اتفاجأت واستغربت إنه عرف ، فسألته وعرف منين

رد عليا بإنه كان معدي بالعربية وشافنا

فسألته : إنت فين دلوقت ؟

قالي : إنه في الشقة اللي فوق وقاعد لوحده لأن سناء استأذنته تروح تسلم على أختها اللي جت من القاهرة وتقضي معاها اليوم

قلت له : أنا طالعة لك

لبست جلابية بيت كت تبين دراعاتي ، والصدر سبعة يبين الخط اللي بين بزازي وقصيرة تبين وراكي ، وأنا في دماغي جملة ماما إن عمو ممدوح شهواني ولو معاه 10 ستات هيقدر عليهم

طلعت وكان فاتح الباب وواقف مستنيني وكان لابس تيشرت حمالات لبني وشورت رياضي أزرق ، حضنته وبوسته ، دخل وأنا قفلت الباب ، لاقيته بيقولي : تعالي على الكنبة السرير ، لو تحبي نتفرج على فيلم سوا

نهاد : ماشي يا عمو زي ما تحب

أول ما فرد جسمه على الكنبة السرير ، قال لي : مقولتيش صحيح ، كنتم بتعملوا إيه في الحتة دي إنتي وأخواتك

رديت عليه بصوت حزين : مش عارفة اقولك إيه يا عمو

وروحت طالعة وحاطة راسي على كتفة وهو لف دراعه حوالين رقبتي وقالي : قلقتيني ، في إيه يا نونو

مثلت الحزن وقلت له وأنا بحسس على صدره : أصل ، أصل إمبارح

حسيت إن تحسيس إيدي على صدر عمو ممدوح بدأ يهيجه ، فلاقيته مسك إيدي وبيقولي : إيه يا بنتي اللي حصل ، محسساني إن في حاجة وحشة حصلت

كملت دور الحزن وقلت له : إمبارح وأنا في الحمام اتزحلقت على السيراميك

لاقيته حضني وبيخبط على كتفي وبيقولي : يا حبيبة قلب عمك ، اوعي تكوني اتعورتي

نهاد : فعلا يا عمو اتعورت ، بس

ممدوح : بس إيه يا حبيبتي

نهاد : أصل أنا لما وقعت ، نزلت قاعدة على التوتا ، ولما قمت

ممدوح : إيه اللي حصل

نهاد : حسيت بحرقان ولقيت بقعة ددمم في الأندر

ممدوح : يعني إيه ؟

نهاد : ما هو أمير خدني يكشف عليا ، لما عرف اللي حصل

ممدوح : والدكتور قال إيه ؟

بصيت في عيون عمو ممدوح والدموع مغرقة خدي وقلت له : قال أن الوقعة هتكت غشاء البكارة

وروحت مرمية في حضنه وبزازي بقت لازقة في صدره وأنا عمالة أبكي وأتهز

عمو ممدوح اتخض وسكت شوية وبعد كدة طبطب عليا وقالي : طب خلاص بقا إهدي ، اللي حصل حصل

وقعد يزغزغني قال يعني عايز يضحكني ويخليني مش زعلانة ، وانا اضحك ونمت بضهري على الكنبة وهو جه فوقي وهو بيزغزغني ، وانا رفعت رجلي وأنا باضحك وعمو كان بين رجلي ، رحت مادة رجلي بين فخاده وقعدت أحك رجلي في زبه لحد ما حسيت زبه بدأ يوقف وعملت نفسي باقوم فطيزي خبطت في زبه ، في اللحظة دي الشهوة اتملكت منه وكنت حاسة إنه بيقاوم روحت منيماه على ضهره وطلعت قعدت بهدومي على حجره وزبه كان لازق في كسي وأنا عمالة أزغزغه كأني بلعب ، لقيته فجأة اتحول لوحش وراح ماسكني منيمني على ضهري وبيفتح رجلي لقاني لابسة كيلوت فتلة وكسي الصغير المحلوق واضح قدامه في ثواني كان خرج زبه من الشورت ونزل على كسي يلحسه وشنبه بيشوكني بطريقة هيجتني جدا ، ومد إيده يعصر في بزازي ويقفش فيهم ومرة واحدة لاقيته اتعدل وهو مغمض عينه وقلع هدومه وراح ماسك زبه وحطه على باب كسي وبدأ يدخله بالراحة وهو مستمتع بكسي الضيق اللي تاني مرة يستقبل زب ، بس المرة دي زب يختلف ، كان زب عمو ممدوح تخين وطويل بس حنين جدا ، بدأ يدخل زبه ويخرجه بالراحة وانا عمالة أوحوح تحت منه ، وإيديه عمالة تقفش لي في بزازي مفيش دقايق ولاقيته نزل لبنه في كسي وكان إحساس ممتع جدا ، فكرته هيقوم ويسيبني بس لاقيته نام فوقي وبدأ يبوسني من شفايفي بجنون شهوة لا توصف وبيدعك في بزازي بحنية تهيج وزبه نازل فحت في كسي ، وفضلنا على الوضع ده شويا وبعد كدة عمو ممدوح قعد وشدني أقعد على حجره وزبه داخل في كسي وهو شغال ينيك فيا وأنا بساعده وبحاول أتنطط على زبه وهو ماسك طيزي وبيرفعني وينزلني على زبه بعد شوية نيمني على جنبي وهو رافع رجلي الشمال وهو داخل بين رجليا وزبه الجميل داخل كله بيمتع كسي اللي نزل ميته أكتر من مرة من كتر المتعة ، كنت حاسة إني في حضن عنتيل بمعنى الكلمة

شوية ورفعني وحط مخدة على الأرض ونزل دماغي عليها وبقت راسى في الأرض وكسي ناحية زبه وهو نازل طالع في كسي وأنا حاسة بقمة انبساطي ، بعد كدة مد لي إيده رفعني وبقيت لافة رجلي على وسطه وزبه راشق في كسي وعمال ينيكني وأنا متعلقة برقبته وهو حاضني وعمال يبوس فيا مرة واحدة حطني على الكنبة وراح نايم فوقي وصاغط بزبه جامد وهو بيزوم وبيجيب لبنه في كسي ، وأول ما هدي ، لاقيته بيقولي : ليه كدة يا نهاد ، إزاي يا بنتي تخليني أعمل كدة

بصيت له وأنا همدانه ومش قادرة بعد المعركة الجنسية اللي كانت بينا ومديت له إيدي عشان يقومني ، بعد ما قمت روحت محاوطة رقبته بدراعاتي وبوسته من شفايفه وقلت له : إنت بقيت جوزي ، ومفيش غيرك هيمتعني

ممدوح : يا بنتي أنا عمك ، واللي حصل ده غلطة في لحظة ضعف

روحت عادلة نفسى وقعدت في حضنه وزبه تحت طيزي وقلت له : عشان خاطري بلاش تبوظ اللحظة الجميلة دي

ممدوح : يا بنتي مش هينفع يتكرر الموضوع ده تاني

قعدت أحرك طيزي على زبه عشان يوقف لاقيته بيقولي وهو مبتسم : أنا لسة عامل مع سناء ثلاثة ومعاكي مرتين ، سيبيه بقا يرتاح

روحت حضناه جامد وقلت له : حبيب قلبي يا دوحة ، عشان خاطري متحرمنيش منك

راح نايم وواخدني في حضنه وباسني وقالي : مقدرش أأخر لك طلب

لاقيت موبايلي بيرن وماما بتتصل : ألو

ماما : إنتي فين يا نهاد ؟

نهاد : قاعدة مع عمو ممدوح شوية

ماما : سلمي لي عليه وعلى سناء

نهاد : طنط سناء لسة نازلة من شوية ، وراحت تزور مامتها

ماما : طب يلا عشان نفطر ، وهاتي عمك يفطر معانا

نهاد : حاضر يا ماما

عمو ممدوح خد دش سريع ونزلنا فطرنا ، وكل واحد انشغل بيومه وبالليل اتجمعنا عشان نعرف من ماما بقيت الحكاية

وبدأت ماما كلامها معانا وقالت :

بعد ما ولدت أمير ، كنت مبسوطة بيه جدا ، وكنت على طول قاعدة بيه ولما كنت باروح عند عمي كنت بارضعه من غير كسوف وأنا قاعدة قدام عمي ، بس مع الوقت لقيت نظرات عمي ليا مش طبيعية وكان بيركز في بزتي وساعات كنت ألاقيه بياكل طيزي بعيونه ، معرفش ليه كان نفسي أخليه ينيكني ، المهم في مرة لاقينا ممدوح جه لعمي وأنا كنت في المطبخ وقاله : أنا عايز أتجوز يا بابا

عمي : ما أنت متجوز يا ابني

ممدوح : يا بابا أنا هاتجوز بعلم رحاب

عمي : وهل في واحدة توافق إن جوزها يتجوز عليها

ممدوح : يا بابا من غير كسوف ، رحاب مش قادرة تكفيني ، وهي اللي عرضت عليا إني أتجوز

عمي : مش قادرة تكفيك إزاي يعني

ممدوح : إنت أبويا وأنا مش هاتكسف منك ، يا بابا رحاب تعبت من كتر ما بنام معاها

عمي باستغراب : ليه يا ابني إنت بتنام معاها كام مرة ؟

ممدوح : مرتين ثلاثة

عمي : في الإسبوع ؟

ممدوح بإحراج : لا يا بابا ، في اليوم

عمي بحرقة : يا بختك ، ده أنا بقيت احتلم زي العيل الصغير من ساعة ما أمك ماتت

(كانت مرات عمي ميتة بقالها كام شهر)

ممدوح : إيه يا حاج إنت هتحسدني ولا إيه

عمي : قصر الكلام ، اعمل اللي يريحك

ممدوح : شكرا يا بابا

وفعلا ممدوح خد الشقة اللي فوق واتجوز فيها سناء

وفي يوم روحت أزور عمي وكنت سايبة أمير مع ماما ويا دوب فتحت بالمفتاح وسمعت آهات ووحوحات طالعة من أوضة عمي قربت بشويش لاقيته قالع ملط وتحت منه حد بينيكه ، بس مكانش واضح مين اللي تحت منه بعد شوية اكتشفت إنه بينيك واد من صبيانه اسمه فارس ، وعمي بيفترسه والواد يقوله : كفاية يا حاج أنا طيزي ورمت ، إنت جبت مرتين

عمي : يعني طيزك تكيف مسعود ومتكيفنيش

فارس : حقك عليا يا حاج

أمير : معنى كدة إن عمو مسعود وجدو ممكن يمارسوا جنس مع شباب

ماما : ما أنا عرفت بعد كدة إن مسعود بيحب ينيك شباب ومالوش في الستات ، ولما عرف من ممدوح إن أبوه تعبان فأقنعه ينيك فارس

نهاد : بس عمو مسعود متجوز ومخلف

ماما : ما هو عمي لما طلب منه يتجوز ، مسعود قاله : أنا ماليش كيف في الحريم

عمي قاله : يا ابني كيفك حاجة ، والواقع حاجة تانية

مسعود قاله : قصدك إيه يا حاج

عمي قاله : يعني الواقع إنك تتجوز وتخلف ، وكيفك عيشه زي ما تحب

وفعلا مسعود اتجوز ، وبعد ما نفذ لأبوه طلبه وخلف بناته التوأم ، أجر من عمي الشقة اللي في الدور الأخير ، يمتع نفسه فيها مع الشباب

عمرو : كملي بعد ما دخلتي ولاقيتي جدو بينيك في فارس

ماما : بعد شوية لاقيته زنق فيه جامد وشكله كان بينزل لبنه في طيز فارس

أنا خرجت بهدوء ورجعت الشقة وأنا كسي بياكلني من الهيجان ، وأنا طالعة ممدوح قابلني على السلم ، وقفني وقالي : عارفة يا شادية رغم إني اتجوزت 3 مرات ونمت مع حريم ياما ، بس مفيش واحدة عرفت تكيفني زيك

من كتر هيجاني مدريتش بنفسي إلا وأنا داخلة بممدوح الشقة ومتعلقة برقبته وببوسه من شفايفه ، وشديت ممدوح على أوضة النوم وفي ثواني كنا قالعين وبدأ يلحس لي خرم طيزي اللي اشتاق لزبه ، لأن ممدوح ناكني في طيزي قبل ما يتجوز نادية ، واتجوز أنا أبوكم وبدأ يدخل زبه بالراحة ولما يلاقيني اتوجعت يوقف لحد ما دخله كله وهو رافع رجلي على اكتافه وشوية ونيمني على جنبي وزبه راشق في طيزي وفضل ينيكني لحد ما جاب لبنه وملا بيه طيزي مجرد ما زبه خرج من طيزي نزلت بين وراكه أمص في زبه اللي مخدش وقت ووقف زي الحديدة لاقيته بيقولي : المرة دي لازم كسك يدوق طعم زبي

روحت طالعة وفاتحة رجلي وحطيت زبه على فتحة كسي وقعدت عليه ويا خرابي على الوجع زبه تخين وطويل حسيت إنه أخد وقت على ما دخل كله وفضلت أتنطط وانا بوحوح من المتعة بعد شوية طلب مني أقعد على إيدي ورجلي

أمير : اسمه الدوجي ستايل يا ماما

ماما : المهم عملت زي ما قالي ووقف ورايا وبدأ يدخل زبه في كسي وينيكني وهو عمال يبوس ضهري

أمير ما استحملش من كلام ماما ، راح مقرب من عمرو وفضل يدعك له في زبه وبعد شوية خرجه ولسة بيحطه في بوقه ماما خدت بالها فقالت له : بتعمل إيه يا أمير

أمير : أنا مثلي الجنس يا ماما ، وعمرو بينيكني

ماما : يا لهوي ، إنت بتتكلم جد

عمرو : ماما زي ما أنتي أمي وضعفنا قصاد بعض وبقيت أنام معاكي ونتمتع بعض ، فأمير من حقه يتمتع بطريقته ، وأظن إنتي جربتي نيكه لطيزك ، وعرفتي إنه بيعرف ينيك ، بس الفكرة إنه مثلي ، فمن فضلك ، إحنا بقينا صريحين مع بعض فخلينا كدة للآخر

ماما رضخت لكلام عمرو وقالت له : خلاص يا أمير إنت حر

عمرو : طب ثواني أدخل زبي في طيزه واسمعك وأنا بنيكه

بعد ما عمرو بدأ ينيك أمير قال لماما : يلا يا ست الكل كملي

ماما : ممدوح ناكني في الليلة دي بكل الأوضاع وفشخ لي كسي وطيزي وطبعا ما كانتش آخر مرة لا بالعكس ، ده مع الوقت عرف إن فتحي بينيكني ، فساعات كانوا بيجوني هما الاتنين ويمتعوني

كان عمرو بدأ يزوم ويجيب لبنه في طيز أمير ، راح عمرو قال لماما : ما تيجي تدوقي لبني من طيز أمير

ماما : إنت هتستهبل يا عمرو

عمرو اتكلم بقوة وقالها : بقولك قومي يا متناكة بدل ما افشخ كس بنتك واخليها تحمل مني

ماما قامت وقعدت تلحس اللبن من على طيز أمير ولما شافت زبه واقف مسكته وقعدت تمصه مفيش ثواني وكان جابهم في بوقها

ماما عرفتنا إنها تعبت وهتقوم تنام وتكملنا بكرة

خلصت حفلتنا الجنسية واتكشفت أمور كتير ، ولسة في حاجات هافضفض معاكم فيها بعدين

الجزء السابع

حبايب قلبي أنا آسفة جدا إني غبت عليكم المدة دي كلها بس أنا رجعتلكم وهاكمل معاكم فضفضة واحكي لكم حكايتي وحكايات ماما اللي بتجمعنا حواليها وكأننا ***** بتسمع حدوتة قبل النوم

أنا فاكرة إن آخر مرة حكيت لكم لما اتفتحت وعمرو أخويا ما صدق ومن بعدها قدرت أوقع عمو ممدوح وخليته ينيكني وبصراحة متعني أحلى متعة

وبعد ما اتجمعنا حوالين ماما وحكيت لنا عن جدو لما شافته بينيك فارس العامل اللي شغال عنده وإن عمو مسعود بيعشق العلاقات المثلية وواخد شقة مخصوص لمتعته الخاصة وبعد ما ماما حكت لنا وقالت لنا إنها داخلة تنام

لقيت عمرو أخويا بيمد إيده ويقفش لي في بزازي قلت له : إنت ما كفاكش اللي عملته مع أمير

عمرو : لا اقدر اشبع منك ولا منه

نهاد : عارف يا عمرو انت طالع لمين

عمرو : مين ؟

نهاد : طالع لعمك ممدوح

أمير : اشمعنا ؟

نهاد : زبك كبير زي زبه ، وما بيشبعش نيك

عمرو : وانتي عرفتي ازاي بقا ؟

نهاد : من كلام ماما

أمير : عارفين أنا نفسي في إيه ؟

عمرو : إيه ؟

نهاد : أنا عارفة

أمير : طب قولي كدة

نهاد : نفسك عمو مسعود ينيكك

أمير ضحك وقالي : برافو عليكي

لقينا ماما خارجة ولابسة هدومها ، فقلنا لها : في حاجة يا ماما ؟

ماما : لا أبدا خالتكم نزلت من الإمارات هي أسعد وكلمتني وهاروح أشوفها ، حد يحب يجي معايا

محدش وافق فماما نزلت وقعدنا نكمل كلامنا فأمير قال :

- بما إنك فهمتي اللي أنا كنت عايز أقوله ، أحب أقولك إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح وتخليه ينيكك

نهاد : ودي عرفتها ازاي

عمرو : هو بيتكلم جد يا نهاد

نهاد : بصراحة آه ، من كلام ماما عليه أشتهيته واتمنيته ، بس عايز أعرف ازاي أمير عرف

أمير : أولا أنا عارف ان طنط سناء ما كانتش فوق لأني قابلتها وهي نازلة وعرفت انها رايحة تقابل اختها اللي جت من القاهرة ، ثانيا انتي غبتي فوق ولما نزلتي كان شكلك زي العروسة ليلة دخلتها ، وكان باين عليكي السعادة والانبساط

ضحكت وقلت له : ومش عايزني أحبك وأموت فيك ، أنا لو ينفع اخليك تتجوزني ماكنتش عتقتك

عمرو : في إيه يا شراميط ، مش عاملين اعتبار للدكر اللي بيعشركم ليه

أمير : ايه بيعشركم دي ، انت بتنيك بهايم

عمرو : أصل شايفكم بتغنوا وتردوا على بعض

نهاد : واضح أن في ناس بتغير هنا

أمير ضحك وقالي : بقولك ايه يا نونو ، بما إنك قدرتي توقعي عمك ممدوح ، قولي لي ازاي اقدر أوقع عمك مسعود

نهاد : وليه ما يكونش جدك إبراهيم

أمير : لا دي صعبة جدا

عمرو : ولا صعبة ولا حاجة ، ده زبه على طول هايج وعنده استعداد ينيك في كلاب السكك

نهاد ضحكت وقالت له : وانت عرفت ازاي

عمرو : واضح من كلام ماما عنه

نهاد : وبصراحة يا أمير زبه أكبر من زب عمو ممدوح

عمرو : وانتي عرفتي ازاي

نهاد : لما روحنا زورناه ولقيته قاعد بالملابس الداخلية اتعمدت اهزر معاه عشان لما ألمس زبه يبان أنه مش قصدي

عمرو : آه منك يا لبوة ، شكلك مش هترتاحي الا لما تحملي

نهاد : انت كلامك دبش كدة ليه

عمرو : طب ما تيجي تريحيني

نهاد : يلا يا أخويا

دخلت الأوضة وبدأ عمرو يقلعني ويبوس في جسمي ويقفش لي في بزازي ويلعب لي في كسي وطيزي بصوابعه وشوية وندوب في شفايف بعض وقعد على صدري وحط زبه بين بزازي وبدأ يتحرك بوسطه وأنا لامة له بزازي بأيدي بحيث يعرف ينيكني فيهم ، بعد شوية قام ورفع رجلي وبدأ يلعب لي في كسي براس زبه وأنا بترعش واتنفض ، بعدها شوية طلبت منه يقعد ويسند ضهره على السرير وقعدت أنا وخليت زبه بين شفايف كسي وبقيت بتحرك بوسطي وأحكه في كسي لحد ما جسمي اتشنج وجبت ميتي بعد اتقلبت ونمت على ضهري وجه هو فوقي وحط زبه في كسي وبدأ ينيكني ومفيش ثواني وكان سحب زبه وجابهم على بطني

فرد جسمه جنبي وحضني وقالي : اه لو أنزل فيكي وتحملي

نهاد : انت عايزني احمل منك ؟

عمرو : يا ريت وتجيبي بنت

استغربت وقلت له : اشمعنا

ضحك وقالي : عشان أنيكها ، وابقى نكت أمي وأختي وبنتي

قلت له بتريقة : سخيف

عمرو : اقوم أنا استحمى

بعد ما عمرو خرج من الأوضة رجع وقالي : هو أمير خرج امتى ؟

نهاد : مخدتش بالي ، كنت مركزة في اللي بنعمله

عمرو : ماشي

النوم غلبني ونمت مادريتش بنفسي بس صحيت من النوم على ايد بتطبطب عليا تصحيني ولما فتحت عيني لقيته خالو رأفت زوج ماما ، قمت حضنته وفي اللحظة دي اكتشفت اني مش لابسة أي حاجة وإني نمت عريانة ، وحسيت بإن لمسات خالو رأفت لجسمي مش لمسات عادية

فاتكسفت وطلعت أجري على الحمام وأخدت شاور ولبست البرنس ولما خرجت من الحمام خالو رأفت سألني :

- أومال ماما وأخواتك فين ؟

نهاد : أصل خالتو ملك وصلت مصر امبارح بالليل وماما راحت تشوفها وأكيد الوقت خدهم وماما باتت عندها

رأفت : طب أمير وعمرو

نهاد : بصراحة مش عارفة ، أصل أنا نمت بدري

اتفاجأت بخالو رأفت بيقولي : وازاي نمتي بدري بالشكل ده وأخواتك في البيت

مابقيتش عارفة ارد أقول إيه وبقيت ابص له وأنا تايهة فقرب مني وقالي : قولي لي بصراحة يا نهودة ، إنتي على علاقة بحد من أخواتك

قلت له وأنا مرتبكة : ازاي بس يا خالو

خالو رأفت حضني وقالي : إنتي سرك معايا في بير ، أنا عارف إنك معذورة وكمان أخواتك معذورين ، ازاي بنت في جمالك وفي عودك ده تبقى قاعدة مع شباب زي القمر كده وما يضعفوش قصاد بعض

حسيت من كلام خالو رأفت زي ما يكون نايمة مغناطيسي فقلت له : فعلا يا خالو أنا وعمرو على علاقة ببعض

رأفت : وبصراحة خلاص فات الاوان ولا لسة سليمة

ميلت راسي واتكسفت ومابقيتش عارفة اقول إيه ، اتفاجأت بزب خالو رأفت واقف وبيحك في كسي وأنا كنت يا دوب لابسة البرنس ومفيش تحته حاجة ، جسمي اترعش من المفاجأة لقيته خدني في حضنه ودخل أوضة النوم ولفني وخلى وشي للحيطة ووقف ورايا بيحك زبه في طيزي وكان لسة بلبسه فجأة كان قلع هدومه وحسيت بسخونة زبه على لحم طيزي وأيده بتقفش لي في بزازي ونازل بوس في رقبتي بطريقة سيبت أعصابي

ومسك زبه وشد وسطي عليه وبدأ يحرك زبه بين شفايف كسي من فوق لتحت ما استحملتش ونزلت ميتي لقيته تف في أيده وبل زبه وحطه على فتحة كسي ودخله حسيت بحجمه الكبير اللي كان مالي كسي وبدأت الأهات تطلع من كتر المتعة

كنت حاسة إنه مستمتع جدا وهو بيحرك وسطه وبينيكني على الواقف وأنا مغمضة عيني وهو ماسكني من وسطي وأنا ساندة على الحيطة وراجعة بوسطي لورا وبعد شوية شد وركي وخلاني أرفع رجلي الشمال وبقيت واقفة على رجل واحدة فلفيت ايدي الشمال على رقبته وسندت بايدي اليمين على الحيطة وهو شغال نيك في كسي

بعد كدة نزل رجلي وخرج زبه ولفني ومسك شفايفي بشفايفه فلفيته وخليت ضهره للحيطة وبقيت بحسس على دراعاته وشعر صدره الفضي وبحك كسي في زبه وأنا في قمة هيجاني وهو كان في أقصى درجات الهيجان

فضلنا على الوضع ده شوية بعد كدة أنا نزلت على ركبي ومسكت زبه اللي تقريبا قد زب عمو ممدوح لكن ده عروقه بارزة وشكله مغري قعدت أبوس فيه شوية وألحسه من فوق لتحت وأمصه وأمتعه وهو مغمض عينه وماسك راسي ومستمتع بمصي جدا

بعد شوية شدني وقفني وخلاني أنام على السرير وهو واقف على الأرض رفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يحكه بطريقة ولعتني وبقيت اترعش وبسرعة جبت شهوتي لقيته راح مدخل زبه وبدأ ينيكني من جديد وهو فاتح رجلي وأنا كنت حاسة بمتعة رهيبة بعد شوية طلع زبه ونزل بلسانه على كسي يمتعه وأنا عايزة اصرخ من اللي بيعمله فيا ، ويحك مناخيره في زنبوري وأنا بتنفض من المتعة ما سابش كسي ألا لما جبت شهوتي بعدها وقف وطلع على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في كسي ونام فوقي شوية يبوسني وقفش في بزازي بعد شوية قام ولف رجلي وخلاني أنام على جنبي وفضل ينيكني على الوضع ده لحد ما مرة واحدة زنق زبه جامد وبقى يزوم وهو بينزل في كسي بعد ما خلص قلت له

- ليه نزلت فيا يا خالو ، افرض حملت دلوقت

رأفت : ولا يهمك يا روح قلبي ، لو حملتي هاكتب البيبي باسم مامتك

ضحكت وقلت له : أموت فيك يا واثق من نفسك

رأفت : طب قومي استحمي قبل ما حد يجي

خدت البرنس ودخلت الحمام اتشطفت وخالو دخل عمل حمام وبعد ما خرجت قالي : يا ريت تحضري فطار نفطر سوا

قلت له : من عيني يا حبيبي

وأنا بحضر الفطار سمعت الباب بيتفتح بالمفتاح فخرجت أشوف مين لقيته أمير ولما حسيت إنه هيتكلم في حاجة قلت بصوت عالي : ده أمير رجع أهو يا خالو

أمير بص لي باستغراب وقال : خالو مين

نهاد : خالو رأفت

أمير : إيه ده هو رجع من السفر

نهاد : آه يا حبيبي بس بياخد دش

وشوشته وقلت له : كنت فين يا حبيبي

غمز لي وقال بصوت واطي : كنت بايت في حضن عمو مسعود

قلت له : أوعى تقول كدة قدام خالو رأفت ، لأنه احتمال يكون عارف بسر عمك فساعتها يشك فيك

أخدنا بالنا إن خالو خلص الشاور بتاعه فسيبت أمير ودخلت المطبخ أكمل تحضير الفطار ، وسمعت صوت أمير وهو بيسلم على خالو رأفت ، وفي وسط السلامات سمعت تليفوني بيرن : خرجت جبته وطلعت ماما :

- ألو ، أيوا يا حبيبتي عاملة إيه ؟

ماما : أيوا يا نونو ، أنا متصلة اتطمن عليكي انتي وأمير

نهاد : إحنا بخير ، هتيجي امتا

ماما : وأنتي مالك ، من امتى بتسألي

نهاد : خالو رأفت وصل وبيسأل عليكي

ماما من غير ما تتفاجأ بكل هدوء قالت لي : ايه ده بجد طب ادهوني

خرجت لقيت خالو قاعد بتيشرت كت وشورت قطن مخلي شكله يهوس ، بصت له بإعجاب وقلت له :

- فتفوتي ، شوشو عايزاك

بص لي باستغراب وقالي : شوشو مين ؟

قلت له بمياصة : شادية مراتك يا حبيبي

خد التليفون واتكلم معاها كلمتين ما ركزتش فيهم من كتر ما أنا مركزة فيه هو وبعد ما خلص لاحظ سرحاني

راح مقرب مني وقالي : مال القمر كدة سرحان

ميلت عليه وقلت له بدلع : أصل المز اللي قدامي هيجنني بوسامته

رأفت : لولا إن أمير هنا ما كنتش عتقتك

نهاد : يا راجل ده انت لسة مخلص عليا

رأفت : طب بصي على زبي واقف ازاي وانتي تصدقيني

بصيت لقيت زبه واقف ورافع الشورت وشكله وكأنه ما كنش لسه عامل معايا واحد

روحت بايساه من خده وقلت له : تتعوض يا سبعي

دخلت المطبخ لقيت أمير جه ورايا وبيقولي : ايه الحكاية يا حبيبة قلبي

نهاد : حكاية ايه يا حبيبي ؟

أمير : وقفتك مع خالو رأفت مش مطمناني

نهاد : هبقى أحكي لك بعد ما ينام

حطيت الفطار وبعد الفطار دخل خالو رأفت نام وقعدت مع أمير حكيت له كل حاجة حصلت وبعد ما خلصت قلت له : مش هتحكي لي انت بقا

أمير : أحكي لك إيه ؟

نهاد : عن ليلة امبارح ، وازاي وصلت لعمو مسعود

أمير : بصي يا حبيبتي بعد ما نمتي انتي لقيت عمرو بيقولي ان ماما اتصلت بيه وعايزاه يروح لها ، ونزل هو وأنا لقيت نفسي قاعد لوحدي وفي وسط الهدوء اللي كنت فيه سمعت صوت مفاتيح وقعت من حد برة الشقة ، بصيت من العين السحرية لقيته عمو مسعود وواضح إنه كان بيتكلم مع حد في الموبايل ، ولما ركزت مع الكلام فهمت أنه تقريبا كان في حد جاي له والتاني اعتذر

ساعتها عقلي قالي أن دي فرصتي اني اطلع له ، وفعلا بعد شوية طلعت وخبطت على الباب فسمعت عمو مسعود بيقول : مين

قلت له : أنا أمير يا عمو

فتح الباب وكان قالع القميص وصدره عريان ، ولسة بالبنطلون فقالي : خير يا أمير ، تعالى يا حبيبي أدخل

دخلت وقلت له : بصراحة لما سمعت صوت حضرتك على السلم ، قلت أطلع أشوف لو محتاج حاجة

الشقة دي عمو مسعود اشتراها من جدو على إنها مخزن لشركته ، واستغل الفرصة وموضب أوضة لمزاجه الخاص

مسعود : أشكرك يا حبيبي ، تحب تشرب إيه ؟

أمير : لا ولا حاجة ، لو حضرتك محتاج أي حاجة أنا تحت أمرك

مسعود : لا يا حبيبي ده أنا ساعات بحب آجي هنا أفصل شوية عن العالم

من جوايا عايز أكلمه ، ولساني مش مطاوعني ، بس عيني فضحتني ، كنت باكل جسمه بعيني فهو لاحظ فقالي :

- إيه مالك كدة عينك سرحانة في إيه

كنا قاعدين على الكنبة فقربت منه وحسست على صدره وقلت له بكل محن : جسمك جميل أوي

لقيته اتفاجيء وزق إيدي وقالي وهو مبتسم : إيه يا علق إنت أول مرة تشوف جسمي ولا إيه

لقيت نفسي قربت منه وبحسس على صدره بطريقة كلها هيجان وواضح جدا إنه عمو ساعتها أتأثر لأنه قالي من غير ما يبعد إيدي : بس يا أمير ، اتلم

لقيت نفسي ببص له وغمضت عيني وقربت شفايفي من شفايفه وبوسته لقيته حضني ونسي نفسه معايا وقطع شفايفي نزلت ايدي أحسس على زبه اللي كان واقف وناشف زي الصخر ، اتفاجأت بيه قام وقف وقالي : ايه اللي انت بتعملوا ده يا أمير ، انت ناسي إنك ابن أخويا