داخل نطاق العائلة - حتى الجزء 8

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

في الدور الرابع عمو فتحي ده مدرس رياضيات وأصغر من عمو مسعود بثلاث سنين هو مكرش ومشعر على خفيف وطول عمو مسعود تقريبا عليه جوز عيون خضارهم زرعي بيجنني وأكتر واحد بحب اتشاقي عليه واهزر معاه

الدور الخامس ده المفروض كان لبابا بس بابا محبش الدور الأخير فاتفقوا إن بعد عمر طويل لجدو إن الشقة دي تكون لعماتي الاتنين

الأولى عمتو تهاني ودي متزوجة كويتي وعايشة معاه في بلده هي واولادها العشرة

والتانية بقا عمتو سميحة ودي متزوحة سعودي وعايشة معاه في بلده بردو ومخلفه منه ستة

ودول بيجوا زيارة كل فين وفين

السطح بقا جدو وأعمامي مجهزينه لقعدات الصيف وحفلات الشوي والمناسبات والتجمعات الجميلة وما شابه

بيت جدو التاني ده 8 أدوار

الدور الأول محلات والباقي شقق سكنية ما عدا الدور الثالث ده إحنا ساكنين فيه

والدور الرابع مأجره عمو ممدوح لمراته التانية

والعمارة دي قريية من بيت جدو إبراهيم ومن بيت جدو عماد

أنا عارفة إني رغيت كتير بس معلش حبيت أعرفكم بعيلة بابا

نرجع بقا لحكايتي أنا فاكرة إننا وقفنا عند ماما لما طلبنا منها تحكي لنا ازاي عمرو ناكها ، وقالت لنا إنها هتستحمى وتروح عند جدو عماد شوية ولما ترجع هتبقى تحكي لنا كل حاجة

بعد ما ماما نزلت أنا وأمير غلبنا النوم وما كناش لابسين حاجة خالص وفي عز نومي لقيت إيد بتلعب لي في كسي وبتحاول تصحيني على ما فتحت عيني وركزت لاقيته عمرو وبيقولي : قومي يا نهاد

نهاد : إيه يا عمور في إيه ؟

عمرو : إنتوا نمتوا إزاي كدة ، مش خايفين ماما تيجي وتشوفكم وإنتم ملط بالشكل ده

فضحكت بسخرية وقلت له : لا مش خايفين

عمرو : ومن إيه الجرأة دي ؟

قمت دخلت الحمام وعمرو ماشي ورايا ودخلت وطبعا بعد ما بقينا مكشوفين على بعض مقفلتش باب الحمام قلت له : إحنا مستنينها أساسا

عمرو كان مستغرب ومش فاهم حاجة فقلت له : هاريحك يا سيدي ، إحنا عرفنا إنك بتنيكها

عمرو عيونه برقت ومبقاش عارف يقول إيه

نهاد : إيه مالك في إيه ؟؟!

عمرو : وعرفتم إزاي

خلصت حمامي وفتحت الدش ووقفت أغسل جسمي وقلت لعمرو : أمير شافكم

عمرو : وبعدين!

نهاد : ولا قبلين واجهنا ماما وأنا مارست معاها وأمير ناكها من طيزها وطلبنا منها تحكي لنا إزاي إنت بقيت تنيكها

كنت موطية باغسل رجلي لقيت عمرو بيقولي : لو ترضي إني أنا اللي افتحك!!

ضحكت وقلت له : إحنا في إيه ولا في إيه

عمرو قلع هدومه ودخل معايا تحت الدش وفضل يبوسني من رقبتي ومص حلمة ودني ونزل على بزازي يرضع فيهم وانا بتلوى من الشهوة والمتعة شوية وخلاني رفعت رجلي اليمين على حرف البانيو ونزل تحت مني يلحس لي في كسي ويدخل لسانه كأنه بينكني وأنا ماستحملتش بدأت أجيب ميتي وجسمي يتنفض من المتعة لقيت عمرو وقف وزنقني في الحيطة ورفع رجلي وحط زبه على كسي وبدأ يدخله بين وراكي وينيكني سوفت وهو حاضني فنزلت رجلي وبقيت زانقة على زبه وحاسة بيه عمال يحك في زنبوري ومرة واحدة جبت ميتي وهو نزل لبنه على فخادي ، اتشطفنا وعمرو دخل نام

أنا مسكت الموبايل وقعدت أقلب فيه لحد ما غلبني النوم والساعة 6 الصبح لقيت أمير بيصحيني وبيسألني على ماما فقلت له : أنا نمت ومدريتش بنفسي

أمير : طب أنا داخل آخد دش يفوقني واشرب كوباية شاي

نهاد : أنا هاغسل وشي واعمل الشاي على ما تخلص الدش بتاعك

قمت غسلت وشي وطلعت توست عملت سندويتشين وكوبايتين شاي وقعدنا غيرنا ريقنا في البلكونة ، وعرفت أمير بالحوار اللي حصل بيني وبين عمرو ، وشوية واحنا قاعدين سمعنا عمرو بيصبح علينا ردينا عليه الصباح فقال لنا : ماما اتصلت بالليل وبتقولكم إن جدو إبراهيم تعب شوية فباتت معاه

أمير : اتصلت عليك

عمرو : لا اتصلت على الأرضي ، وأنا قلقت من صوت التليفون فقمت رديت

نهاد : ماله جدو سلامته في إيه ؟

عمرو : بتقول إنه اتصل بيها وهي عند جدو عماد وقالها إنه بطنه بتتقطع فراحت له ولقت عنده دور إسهال ، فسألتها لو محتاجة حاجة طمنتني وقالت إنها لو احتاجت حاجة هاتتصل بينا

أمير طلع موبايله وجه يتصل لقى الوقت لسة بدري فبص لعمرو وقام راح له ، وقاله : بقولك إيه يا عمرو

عمرو : أيوة يا حبيب قلب عمرو

أمير : هو أنت ازاي عملت كدة ؟

عمرو : عملت إيه ؟!

أمير : اللي عملته مع ماما

عمرو : مش ماما هتحكي لكم

أمير : ما هي ماجتش وباتت مع جدو

عمرو : خلاص لما تبقى تيجي ابقوا اعرفوا منها ، أنا داخل الحمام

أمير بص لي وقالي : هو الموضوع صعب كدة

نهاد : يا خبر بفلوس بكرة يبقى ببلاش

على الظهر كدة أخدنا بعضنا وروحنا نزور جدو ونطمن عليه لقيناه بقى أحسن وكان قاعد بشورت أبيض داخلي وفانلة حملات ولمحت نظرات غريبة بين عمرو وماما زي ما يكون في حوار بين عيونهم

لفت انتباهي ان زب جدو كبير ومكسم في الشورت ، شوية وجه تليفون لأمير كان من صفوت ابن خالتي بعد السلامات لقيت أمير خرج في البلكونة وكمل مكالمته ، وبعد المكالمة استأذن ونزل وبعد ما نزل بعت لي رسايل واتس فهمني فيها إن صفوت كان بيكلمه وهيروحوا على شقتنا فعرفته إني شوية وهاستأذن وأحصلهم

طلعت جنب جدو على السرير وقعدت أضحك وأهزر معاه وهو قعد يزغزغني ويلاعبني وفي وسط الهزار واللعب حطيت إيدي على زبه وكأني مقصدش ويا خرابي على جماله كان نفسي أشد الشورت وأمسك زبه أمصه بس خفت طبعا تحصل مشكلة ، فجتني رسالة واتس من صفوت مصور لي طيز أمير وهو مدخل فيها زبه عشان يفهمني إنهم بدأوا الحفلة الجنسية فقمت وعرفت ماما إني هاروح لأمير عشان عايز يفسحني ، وأنا خارجة من عند جدو لقيت عمو ممدوح نازل وكان لابس جلابية سعودي فقالي : حبيبة قلبي نودي هنا

كنت بافرح بدلعه ليا جدا لأنه بيعاملني بمحبة الأب اللي ماشوفتهاش قلت له : حبيبي يا عمو

وجيت أحضنه أتاري زبه كان واقف فخبط في بطني ، وأنا عشان متعودة أتعلق في رقبته وهو يرفعني ، فمن إحراجه حاول يرجع بضهره بس أنا كلبشت في رقبته فاضطر يرفعني وبقا زبه بيخبط في كسي وأنا نازلة فيه بوس وكأن مفيش حاجة ، لقيته بيقولي : إنتي رايحة فين كدة

نهاد : مروحة

راح رافعني على دراعاته زي عريس شايل عروسته عشان يبعدني عن زبه وكان بدأ يعرق وقالي : طب أنا كمان رايح هناك ، يلا نروح سوا

شالني لحد باب العمارة وبعد كدة نزلني وجاب العربية وركبت معاه وروحنا العمارة التانية وأنا مش مبطلة معاه هزار وضحك بس بصراحة كنت هايجة عليه ، المهم إنه طلعني معاه لحد شقته وقابلتني طنط سناء زوجته التانية اللي ساكنة فوقينا ، وكانت ست طيبة جدا قدمت لي عصير ليمون بالنعناع وعزمت عليا أتغدى معاهم بس أنا مرضيتش وسبتهم ونزلت من كتر الرسايل اللي جت لي من صفوت وأمير

نزلت الشقة لقيت أمير نايم على ضهره وسمير مدخل زبه فيه وأمين قاعد على صدره وبينكه فموي ، وأول ما دخلت صفوت قالي : القمر اللي بيتعزز علينا جه

نهاد : ولا بتعزز ولا حاجة ، أنا داخلة آخد دش وآجي

أنا بصراحة كنت حاسة بهيجان جامد بسبب زب جدو وزب عمو ممدوح ، ولو حد حاول يفتحني في اللحظة دي مكنتش هاقدر أمنعه من كتر الهيجان

بعد ما استحميت من غير ما أبل شعري خرجت لابسة البرنس وأول ما صفوت شافني زبه وقف وبقى حجر روحت نازلة على ركبي ومسكت زبه قعدت أمص فيه شوية وألحس عروقه وأمص بيضانه وبعد شوية وقفت على ركبي ومسكت زبه ألاعب بيه حلمات بزازي وهو باين على وشه المتعة وشوية وحطيت زبه بين بزازي وهو بدأ ينيكني من بزازي ولما حس إنه قرب يجيب رجع بوسطه لورا وشدني وخدني على السرير ورفع رجلي وحط زبه على كسي بالطول وقفل رجلي عليه وبدأ ينيكني سوفت وزبه بيحك في زنبوري وأنا كنت جبت ميتي من كتر الهيجان أكتر من مرة وفي نفس الوقت كان عمال بيعبصني في طيزي ويجهز خرمي لزبه ومرة واحدة رفع وسطي ورشق زبه في طيزي وانا كتمت صرختي ومفيش ثواني وكان جاب لبنه السخن وكأنه خرطوم ميه واتفتح في طيزي وأنا حاسة بيه ومستمتعة جدا

حسيت إن جسمي هدي ونمت على ضهري بس لقيت سمير خرج زبه من طيز أمير وجه جري عليا هو وأمين جابوا لبنهم على بزازي وبطني ، أنا قعدت أضحك من الحركة المفاجأة بتاعتهم

حسينا كلنا بإننا اتبسطنا وقضينا وقت ممتع استحموا كلهم ومشيوا حتى أمير قالي إنه خارج معاهم

أنا استحميت ولبست قميص نوم على اللحم ونمت وأنا نايمة حلمت إن طلعت لعمو ممدوح وكان قاعد لوحده وطلب مني أرقص له روحت قالعة الجلابية وبدأت أرقص له بقميص النوم ، شوية وهو قلع وبقى بالبوكسر وبدأ يلزق فيا وأحس بزبه ييكبر وهو لازق في طيزي وراح منزل البوكسر وبدأ يدخله وأنا صحيت على الوجع ده أتاري عمرو بيه أخويا رجع ولما شافني نايمة ما استحملش وقالي إنه حاول يفتحني بس تراجع في آخر لحظة ، وبدأ ينيكني من طيزي ويلعبي في كسي جامد وأول ما حس إنه هيجيب قرص على كسي جامد وهو كابس زبه في طيزي حسيت بوجع في كسي أكتر من طيزي وأول ما جابهم لقيت ددمم نازل من كسي

أنا وعمرو اتخضينا جدا وبقت الدموع نازلة من عيني ومش عارفة ولا فاهمة إيه اللي حصل

أسيبكم دلوقت ، والمرة الجاية أكملكم فضفضة ، واحكي لكم إيه اللي حصل ، إلى اللقاء

الجزء الخامس

ورجعتلكم تاني ، وأتمنى ماكونش تقيلة عليكم ، والنهاردة راجعة أكمل معاكم فضفضة

بعد ما عمرو قرص على كسي وهو بينزل لبنه في طيزي واتفاجأت بدم نازل من كسي ، اتخضيت وقلت : كدة أنا اتفتحت وقعدت أعيط وألطم وأقوله : أيه اللي إنت عملته ده ؟

وعمرو اتخض وارتبك ، وبقا مش عارف يتصرف ازاي ويقولي : طب اهدي بس ، خير خير مفيش حاجة

نهاد : وهيجي منين الخير

عمرو : هاتصل بأمير ونشوف هنعمل إيه

قام عمرو وجاب الموبايل واتصل بأمير وهو مشغل الميكروفون وقاله وهو مخضوص : إلحقنا يا أمير نهاد شكلها اتفتحت

أمير رد بهدوء غريب وقال : طب ماشي

عمرو اتنرفز وقاله : هو إيه اللي ماشي ، ما تيجي نشوف هنعمل إيه ؟

بنفس الهدوء عمرو قاله : ماشي حاضر

ولقيناه قفل السكة ، عمرو اتضايق جدا وقعد يشتم عليه ، وشوية ولاقينا أمير بيتصل ، عمرو : إنت بتستهبل يا أمير

أمير : جهز نفسك إنت ونهاد ، أنا جاي أخدكم (قال الكلام ده وقفل السكة)

أنا وعمرو كنا مستغربين جدا من تصرفات أمير اللي بالنسبة لنا كانت باردة ، وبعد شوية لما وصل أول ما دخل لسة عمرو هيتكلم لاقينا أمير بيقول : أنا قاعد مع سمير وصفوت ، ولو عرفوا اللي حصل مش هيرحموكي يا نهاد وما هيصدقوا ومش بعيد تحملي من واحد منهم ، كان لازم أتصرف بالشكل ده عشان ميحسوش بحاجة

عمرو بعد ما فهم سر تصرف أمير بهدوء ، واتضح له سوء الفهم ، قال : طب هنتصرف ازاي دلوقت ؟

أمير : هناخد نهاد لدكتور يكشف عليها ويطمنا

نهاد : طب وهنقوله إيه اللي حصل ؟

أمير : ما تقلقيش أنا مظبط الدنيا

طلبنا أوبر وروحنا لدكتور في منطقة مختلفة وكان أمير حاجز باسمي ، قعدنا استنينا الدور ، ولما جه دوري ، أمير دخل معايا ، وفهم الدكتور إنه أخويا وإننا كنا بنروق الشقة وإني اتزحلقت على السيراميك ووقعت واقعة جامدة ، ولما وقعت لقيت بقعة ددمم

الدكتور كشف عليا وقال : مفيش أي مشكلة ، الغشاء اتهتك منه حوالي 60% وفي الحالة دي ممكن نكمل ترقيع للغشاء على الوضع ده أو نشيل المتبقي منه ونرقع من جديد

أمير : طب يا دكتور ، هو في أي ضرر عليها لو أجلت الموضوع ده لقبل جوازها

الدكتور : لا مفيش أدنى مشكلة

أمير : ألف شكر يا دكتور ، إحنا هنأجله لحد ليلة فرحها

أنا كنت قاعدة مش فاهمة حاجة ، ولا مستوعبة من خوفي ، لقيت أمير بيطبطب عليا وبيشدني وخرجنا وقال لعمرو : تعالى نقعد في أي كافيه ونتكلم

وفعلا روحنا قعدنا على كافيه ، وأمير طلب 2 ليمون وواحد قهوة مظبوط وسابنا ساكتين شوية وبعد كدة قال بصوت واطي يا دوب نسمعه : الدكتور قال إن الغشاء متهتك منه أغلبه وإنه ممكن يرقعه على كدة وممكن يشيل الباقي من الغشاء ويرقع من جديد

عمرو : طب وهنعمل أيه دلوقت ؟

أمير : مش هنعمل أي حاجة

نهاد : ليه يا أمير ؟!

أمير : خفت عليكي

نهاد : من إيه ؟!

أمير : من الدكتور ، حسيت عينه زايغة قلت طالما مفيش أي ضرر من تأخير العملية يبقى الأفضل نأجلها

بصراحة حسيت بإني متطمنة من كلام أمير وبعد ما هدينا لقينا ماما بتتصل على أمير

أمير : آلو ، أيوا يا ماما

ماما : أيوا يا حبيبي إنت فين إنت وأخواتك

أمير : قاعدين مع بعض على كافيه

ماما : طب أنا في الشقة ، تحب أجهز لكم عشا

أمير : ثواني أشوف اخواتي

أمير نزل الموبايل وقال لنا : ماما في الشقة وبتسألكم تحضر عشا ولا لأ

عمرو : يا ريت لاحسن أنا جعان قوي

مسك أمير الموبايل وطلب من ماما تحضر لنا عشا

خلصنا قعدتنا وروحنا وأمير طلب مني ما عرفش ماما وأحاول أبان طبيعية

حضنته وقلت له : لو بإيدي كنت اتجوزك إنت ، بموووووت فيك

باسني من خدي وقالي : يا عبيطة هو أنا ليا إلا أنتي وعمرو

المهم إننا روحنا ، واتعشينا وبعد العشا شربنا الشاي وجبنا تسالي وقعدنا حوالين ماما وكأنها هتحكي لنا حدوتة قبل النوم

وبدأت ماما تحكي وقالت :

إنتم عارفين طبعا إن عمي إبراهيم يبقى ابن خال بابا ، يعني يبقى عمي وعشان كدة كان وجودي في بيته شيء عادي وخصوصا إني من سن سميحة ، فكنا بنقضي أغلب الوقت سوا أنا وسميحة وتهاني ، ولما بدأت أكبر كنت معجبة بممدوح قوي واتاريه هو كمان كان بيحبني وفي يوم كنت على السطح عندهم وكان هو قاعد معايا وفجأة وأنا واقفة لقيته وقف ورايا وحضني من ضهري وحسيت بزبه واقف وهو بيبوسني من رقبتي ، رغم إني جسمي ساب إلا إني ماضعفتش وجريت وسبته ، مع الوقت اتطور الموضوع لأحضان وتقفيش وتفريش لحد ما فاجأني بإن أبوه خطب له بنت واحد صاحبه ، وطبعا هو ميقدرش يكسر كلمه لأبوه اضطر يوافق ويتجوزها

أمير : طبعا قصدك على طنط رحاب اللي في بيت جدو

ماما : لأ ، أنا قصدي على أول جوازة لعمكم ممدوح ، كانت واحدة اسمها نادية

عمرو : ودي راحت فين ؟

ماما : دي اتطلقت بعد الجواز بحوالي 6 شهور

أمير : طب وطلقها ليه

ماما : ممدوح شهواني جدا ، وطاقته الجنسية عالية ، ونادية دي كانت باردة جدا ، ومهتمة بنفسها على حساب أي حاجة ، طبعا اشتكى لعمي أبراهيم أكتر من مرة لحد ما فاض بيه وعملوا قعدة رجالة ، كسفت فيها نادية أهلها واتطلقت

ويا دوب نادية اتطلقت من هنا وأبوكم طلب أيدي من هنا ، أنا كنت فاكرة إن ممدوح لما طلق نادية هيتجوزني ، لكنه مالحقش ، كان ابوكم سبق وطلب إيدي واتجوزت أبوكم ، وكان في الفترة دي شغال في شركة جيوليجية بتنقب في الصحاري المصرية بحكم إن هو مهندس مساحة فكان بيغيب عني كتير وبعد ما اتجوزت أبوكم عمكم ممدوح اتجوز رحاب ، وبعد فترة كان أبوكم مسافر فروحت أزور عمي لأن مراته كانت تعبانة وأنا كنت بروح لها أخدمها وفي يوم كنت بايتة هناك وكان عمكم فتحي في الفترة دي بيحشش وفي اليوم ده كان سهران مع جماعة أصحابه وكان راجع شارب بيرة وحشيش وسكران ومتدهول وحالته حالة ودخل عليا وهجم عليا بوس وتحسيس وتقفيش وانا عمالة أحاول أفوقه وخايفة أزعق عمي يصحى ويشوفه وهو على حالته دي وتبقى مشكلة المهم فاجأني بزبه وهو على كسي وأنا كنت مسلخة وقالعة الكلوت وبعد كذا محاولة فشلت إني ابعده عني وزبه بصراحة أتخن من زب أبوكم حسيت بيه وهو داخل كسي ورغم إني كنت بزوقه وببعده عني إلا إنه اتمكن مني وبدأ ينيكني وأنا ضعفت مقاومتي واستسلمت وخصوصا إن أبوكم كان بقاله بتاع إسبوعين بعيد عني وبدأ يطلع بزازي ويرضع فيهم وزبه داخل خارج في كسي مجنني بتخنه وهو نايم فوقي وفضل على الوضع ده يجي نص ساعة لحد ما نزل لبنه في كسي وأنا بصراحة كنت همدت وتعبت وجسمي ريح ، أما هو بعد ما خلص قام دخل أوضته ونام ، أنا قمت استحميت ورجعت نمت ، والصبح لاقيته بيتعامل عادي ولا كأنه كان بيغتصبني بالليل المهم عدى الموضوع بعدها بيومين كنت هنا في الشقة والباب خبط بافتح لاقيته فتحي قالي : إزيك يا شادية

شادية : أهلا يا فتحي أخبارك إيه اتفضل ؟

فتحي دخل وقعد ولاقيته بيقولي : عرفتي اللي حصل ؟

شادية : تشرب إيه الأول ؟

فتحي : يا ريت كوباية شاي

شادية : طب ثواني ، هاعملك الشاي وارجع أعرف منك إيه الموضوع

دخلت عملت له الشاي ورجعت قعدت معاه وسألته : إيه بقا اللي حصل ؟!

فتحي : مش ممدوح اتجوز بعد منكم على طول

شادية : آه فعلا

فتحي : يعني بقاله حوالي خمس شهور متجوز

شادية : تقريبا في الحدود دي

فتحي : رحاب لما لقت نفسها ما حملتش طلبت منه يروحوا يكشفوا

شادية : وراحوا

فتحي : راحوا وللأسف طلع ممدوح ما بيخلفش

اتفاجأت من كلامه ، وخصوصا إني عارفه إن ممدوح شهواني جدا ولو معاه عشر ستات هيكفيهم فقلت : إنت بتتكلم جد

فتحي : وهي دي حاجة الواحد يكدب فيها

شادية : زعلتني قوي

فتحي : بقولك إيه صحيح

شادية : خير يا أخويا

لقيته قرب مني وقالي : إنتي عارف إن اللي حصل بينا ده كنت ساعتها مش في وعيي

شادية : عارفة ، وعشان كدة مقدرتش أتكلم

فتحي : يعني مش زعلانة مني

شادية : ما خلاص بقا اللي حصل حصل

سكت شوية وبعدها قال : طب إيه رأيك فيا؟

بصيت له باستغراب وقلت له : إنت بتستهبل يا فتحي

فتحي : يا شوشو أنا بكلمك جد

بصيت له وسكت ومارديتش عليه لاقيته قال : إنتي عارفة إني لسة ما تجوزتش ، وكنت عايز أتطمن على نفسي يعني ، بس هي دي الفكرة

شادية : لا يا حبيبي كنت تمام ، خلاص

لاقيته قرب مني وهمس في ودني وقال : طب نفسي أجرب نفسي وأنا فايق

معرفش ليه حسيت بجسمي اتكهرب واتجمدت مكاني ، فقالي : ها قولتي إيه ؟

بصيت له وقلت له : امشي اطلع برة

راح بايسني من رقبتي فقلت له : بقولك اطلع برة

فتحي : يا شوشو أنا عارف إن أخويا بقاله فترة بعيد عنك ، وأنتي أكيد محتاجة لي

بصيت له بقرف وقولت له : إنت شكلك شارب حاجة

فاجأني بإنه مطلع زبه وبيقولي : يعني ده مش صعبان عليكي

أنا بصراحة لما شوفت زبه جسمي هاج عليا وبقيت عايزة أمسكه ، بس كان جوايا بيقولي : لو استسلمتي المرة دي مش هتبقى الآخيرة ، وفعلا فضل ورايا لغاية ماضعفت ولاقيته زانقني في الحيطة وعمال يبوسني من شفايفي ونازل فيهم مص وتلحيس وبإيديه عمال يقفش في بزازي وزبه راشق في كسي من فوق الهدوم ونازل حك فيه وأنا فعلا مقاومتي انهارت ولاقيته قلعني الجلابية وقلعني السوتيان والكلوت وقلع ملط هو كمان ونزل مصمصة في حلمات بزازي وزبه راشق بين وراكي عمال يحك في كسي وشوية ورفع رجلي الشمال على كرسي الأنترية ونزل يلحس لي بلسانه وأنا جسمي مش شايلني ومفيش ثواني وكنت نزلت عسلي ، فطلب مني أمص له زبه فقعد على كنبة الأنترية وأنا نزلت بين رجلية وقعدت أمص له وامص بيضانه وهو عمال يزوم من المتعة وبعد حوالي 10 دقايق طلب مني أقعد على زبه فعدلت وسطي ومسكت زبه وظبطه على كسي وبدأت أقعد عليه لحد ما دخل كله وكان وضع جديد عليا بس متعني جدا لأني حسيت بزبه وهو بيدخل كله وبدأت أتنطط عليه لحد ما وراكي وجعتني فطلب مني أحط ركبي على كنبة الأنترية وأسند بإيدي على ضهر الكنبة ودخل زبه في كسي من ورا وبدأ ينيكني وهو عمال يقفش لي في بزازي وشوية ومسكني من وسطي وهو بيصرخ وجاب لبنه في كسي وهو مبسوط جدا ، وقالي : تعرفي يا شوشو أنا نكت نسوان كتير بس مفيش ولا واحدة متعتني زيك

قمت دخلت الحمام وفتحت الدش ، وهو دخل يعمل حمام فقلت له : يعني بتنام مع نسوان ، وخبرة ، أومال بتضحك عليا ليه

فتحي : يا بت اللي يدوق كسك يبقى ما ناكش حريم قبل كدة

فضحكت وقلت له : يا بكاش

فتحي : صدقيني يا شادية ، إنتي فرس ، مزة بجد

دخل معايا تحت الدش وقعدنا نهزر ونضحك لحد ما خلصنا الدش ، وخرجت عملت لقمة غدا ، واتغدينا سوا وبقا كل كام يوم يجي ينام معايا وبصراحة عوضني غياب أبوكم بس بعد حوالي 3 أسابيع تعبت وروحت كشفت والدكتورة قالت لي : مبروك إنتي حامل

أمير : إيه ده يعني أنا ابن عمي فتحي ؟

عمرو : معقولة ؟

شادية : لا لا ، أنا ما حملتش غير من أبوكم

نهاد : طب إيه اللي حصل ؟

شادية : طلعت حامل في نص الشهر الثالث وطبعا فتحي ماكانش بقاله شهر بينام معايا وبالتالي يبقى أنا حامل من أبوكم ، عمكم فتحي نفعني جامد في الشهر التاسع لأن الدكتورة طلبت مني أكتر من العلاقة الزوجية عشان ده بيساعد على فتح الرحم والولادة الطبيعية

أمير : طمنتيني

شادية : متخافش يا قلب ماما ، إنت ابن ابوك

نهاد : بردو ماعرفناش ازاي عمرو بدأ ينام معاكي

شادية : بصوا أنا بدأت لكم الحكاية من أولها ، بس بصراحة أنا تعبت وعايزة أنام ، يلا تصبحوا على خير

قامت ماما تنام وعمرو ما صدق لاقيته بيقولي : حكاية ماما هيجتني إيه رأيك زبي يكون أول زب يدوق كسك

أمير : إنت بتستهبل يا عمرو ، إنت مش خايف أختك تحمل منك

عمرو : يا عم هو أنا عيل صغير ، ما تخفش هاعمل حسابي

أمير : طب أنا كمان هاقوم أنام

دخل أمير نام ولاقيت عمرو قلع ملط وقرب مني وبدأ يبوسني من شفايفي ، وأنا بصراحة كلام ماما هيجني وخلاني نفسي أخلي عمو فتحي ينيكني بس عمرو عوضني وزبه كان واقف حديد لاقيته رفع رجلي وقلعني الكلوت وبدأ يدخل زبه في كسي حتة صغيرة ويخرجه ومرة واحدة لما حس إني نزلت عسلي راح راشق زبه مرة واحدة ولما خاف إني أصرخ حط إيده على بوقي وبصراحة كسي وجعني ، لأن زبه تخين وأنا كسي يعتبر ما تفتحش لسة ولا داق طعم الزبر قبل كدة

عمرو استنى شوية لحد ما قلت له إن الوجع راح وبدأ يمتع كسي بسيمفونية العزف المنفرد بين زبه وكسي وأنا بصراحة جبت شهوتي 3 مرات وبعد حوالي 10 دقايق عمرو سحب زبه مرة واحدة ونزل لبنه على بطني وكان في على زبه ددمم خفيف قومنا استحمينا ، ورجعنا نمنا

هاسيبكم دلوقت ، يلا باي

الجزء السادس

تاني يوم ماما صحيت قبل مننا وصحت عمرو وقالت له : عمورة حبيبي اصحى عشان عايزاك

عمرو وهو نايم : كسك حلو أوي يا نهاد

ماما اتخضت من جملة عمرو وفضلت تزغد فيه لحد ما صحي وقالت له : عمرو قول الحقيقة ، إنت فتحت نهاد ؟

عمرو : بتقولي ليه كدة يا شوشو ؟

ماما : إنت اللي قولت دلوقت وأنا باصحيك

عمرو : يعني أنا وقعت بلساني

ماما : قول لي إيه اللي حصل ؟

عمرو حكى لماما كل حاجة وعرفها إن أمير خدني للدكتور وإن الدكتور قال إن غشائي اتهتك أغلبه نتيجة الوقعة الجامدة اللي أمير قال عليها ، وفهمها إن ده حصل من كتر هيجانه وهو بيلعب في كسي

ماما : طب اوعي تكون لمستها

عمرو : بعد ما أنتي نمتي على طول ما استحملتش ، لأني كنت هايج من حكايتك مع عم فتحي ، فنيكتها وكان كسها ضيييييق بشكل خلاني ما استحملتش أطول معاها ، ونزلت لبني على بطنها

ماما : يعني ريحت نفسك وسايب ماما حبيبتك تعبانة كدة

عمرو : لا طبعا يا شوشو ، أنا هابرد كسك دلوقت بس هاروح أعمل حمام وأجي لك

عمرو دخل عمل حمامه وقلع هدومه كلها ودخل على ماما لقاها قلعت الروب وقاعدة بقميص نوم أسود من غير حمالات ومن غير كلوت وأول ما شافها صفر وقالها : إيه الفرسة الجامدة دي

ماما : طب الفارس بتاعي يوريني هيعمل إيه

عمرو نط على السرير ونزل بين وراك ماما وقعد يبوس في كسها ووراكها ويشم في كسها ويقولها : ريحة كسك تهيج يا لبوتي

ماما : إيه لبوتي دي

عمرو بص لماما وقالها : إنتي في السرير لبوتي وشرموطتي ومنيوكتي ، لكن قدام الناس إنتي ماما وست الكل

وراح راشق صباعة في كسها قالت له : أي ، وجعت لي كسي

عمرو : ولسة يا شرموطة هو أنتي شوفتي حاجة من الدكر بتاعك

وراح رافع رجليها وقعد يلحس لها كسها وينيكها بلسانه وهي بتزوم من حركات لسانه ومسك زنبورها وقعد يعضعضه ويمصمصه بطريقة خلت صوتها يعلا

قلقت أنا من صويت ماما تحت لسان عمرو ، وفضلت أسمع أنينها وصوتها وهي بتزوم قلت أقوم أشوف في إيه ، دخلت لقيت ماما بتضغط على راس عمرو ومن الواضح إنها جابت شهوتها فقلت لها :

يا ولية يا هايجة وطي صوتك هتلمي علينا سكان العمارة

ماما اتخضت وقالت لي وهي بتنهج : يخرب بيتك خضتيني

نهاد : طب وطي صوتك لا تلاقي عمو ممدوح نازل لك ومطلع زبره وعايز ينيكك

عمرو : اخلصي يا لبوة وامشي دلوقت

نهاد : ماشي هسيبكم براحتكم

قام عمرو رفع وسط ماما وبدأ يلحس خرم طيزها وهي بتشد في شعره من كتر المتعة وراح تافف على خرم طيزها ومدخل صابعه الوسطاني ويلفه ومدخل صابع إيده التانية في كسها وينيكها بيه وهي تقوله : ارحمني يا دكري ، مش قادرة خلاص دخل زبك وارحمني

راح عمرو ماسك زبه وقعد يضربها على كسها بيه وهي تحاول تمسكه وتحطه في كسها وهو يمنعها قالت له : عشان خاطري نيكني ، أنا استويت وما بقيتش قادرة