السقوط - 19 جزء

PUBLIC BETA

Note: You can change font size, font face, and turn on dark mode by clicking the "A" icon tab in the Story Info Box.

You can temporarily switch back to a Classic Literotica® experience during our ongoing public Beta testing. Please consider leaving feedback on issues you experience or suggest improvements.

Click here

كان شكلك يهيج قوي وانتي عريانة قدامه

خلاص يا حبيبي ، هافضل لابسالك كده علي طول

ومين بقي هايشوفك وانتي لابسة ومدلعة كده ؟

هو لازم حد يشوفني ؟!!!، كفاية انت

لما حد بيشوفك بيسيحني أكتر

خلاص هات هاشم تاني علشان تسيح

هاشم سافر خلاص

خلاص استني بقي لما يجي تاني

ياااااه ، هاستني ده كله

اومال.... هاتعمل ايه ؟!!

مش عارف.... مش عارف

ولا أنا أعرف.... شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسي

ح

حد زي مين ؟!!، مش عارف حد

تعالي نخرج نتفسح واخرج بشعري من غير ايشارب

لأ.... هاتقلعي ازاي يعني لو خرجنا ؟!، مش هاينفع

طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا

لأ طبعا ، انتي عايزانا نتفضح ؟!!!!!

انا مالي بقي ، انا معرفش.... هو انا عملت كده قبل كده ؟!!

ولا انا عملت ، فكري معايا

مش انت اللي عاوز تسيح.... فكر انت كمان

بفكر اهو وبدور في دماغي

مممممم ، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسي تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي

هاتبقي سريعة قوي ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم

طب بص ، الصيدلية اللي ورانا الراجل اللي شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن ، نتصل بيه يجي يديني حقنة هنا وتاخد راحتك في الفرجة

وانتي عرفتي منين ؟!!

عادي وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجي يدليله الحقنة

بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقي قدامه

مممممممممم ، عندي فكرة ، بس انت قوم كلمه يجي

كانت الساعة قد قاربت العاشرة ليلاً عندما هاتفه طارق وأخبره أن زوجته - أنا - تعاني من إرتفاع شديد في درجة حرارتها وطلب منه حقنة خافضة للحرارة ،

أخذ منه سعد العنوان سأله عن درجة حرارتي بالظبط ولم

يعرف طارق إجابة سوا أني سخنة جدا وأنه يجلسني في البانيو في ماء بارد علي حد معلوماته الطبية ،

اخبره سعد بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة ودواء اخر وترمومتر لقياس الحرارة ،

جردني طارق من ملابسي تماماً وأجلسني فعلاً في البانيو حتي أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض كما خططت له وإرتدي شورتاً منزلياً من القطن وتيشرت نصف كم خفيف ،

بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم اني المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدني متعبة جدا ودرجة حرارتي مرتفعة بشكل كبير ،

الف سلامة يا فندم ، اومال فين المدام ؟

سايبها زي ما قلتلك في البانيو علشان السخونية تنزل

طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط والحقنة والدوا هايخلوها تبقي زي الفل ، غالباً خدت برد وحضرتك عارف برد الصيف بيبقي شديد

طيب حاضر ، اتفضل حضرتك جوه

ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضاري من الحمام وقادني نحوه وانا ألف جسدي ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعي ويصل لركبتي بحكم اني خرجت للتو من الحمام ،

عندما وقعت اعين سعد عليّ فتح فمه من الصدمة ولكني بادرته بغمزة من عيني ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ ويتر

ك لجنونه العنان عضضت علي شفتي تعبيراً عن شهوتي وانا اغمز مرة اخري له باتجاه طارق ،

الف سلامة عليكي يا مدام ، حضرتك يا

.... طارق ، وانت استاذ سعد ، المدام قالتلي انها زبونة الصيدلية

تشرفنا يا استاذ طارق ، في خدمتكم في اي وقت

انيمها في السرير ؟

اه طبعا ، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش

حاضر ثواني

هاتلي البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس في الحمام وارجع

ناولني طارق البنطلون البرمودا الضيق وتيشيرت وقمت بارتدائهم في الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخري وتمددت علي ظهري فوق الفراش وانا ادعي التعب الشديد والارهاق ،

اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطاني منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه في فمي اسفل لساني ، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعي الضيق

في حاجة يا استاذ سعد ؟!!، درجة الحرارة مرتفعة قوي ؟

بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان في الزور علشان كده القراية مش مظبوطة

طب والعمل ؟

معايا ترمومتر تاني يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها

اقترب مني طارق والذي اجاد تمثيل فزعه علي زوجته المريضه وهو يرفع التيشرت عني حتي ظهرت نه

ودي بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعي لكي يضع سعد الترمومتر اسفل ابطي ،

كان هذا كافياً ليعلم سعد ان هناك امراً ما ولكنه كالعادة ابتسم تلك الابتسامة الخبيثة وهو يري زوجي بكل اريحية يكشف نهودي اما عينيه ،

ضممت ذراعي علي الترمومتر ليسقط التيشرت ويخبئ نهودي مرة اخري قبل ان يزيحه سعد بنفسه هذه المرة ليتأكد ان زوجي لا يزعجه تعريتي امامه ويمسك الترموتر ويحركه في الهواء ليهز رأسه اسفاً ،

برضه القراية مش مظبوطة خالص

ليه كده ، هو الموضوع صعب قوي كده

مش بالظبط ، بس واضح ان قعدت الحمام كتير في الميه الباردة السبب

طب والحل ؟

مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج

اللى انت شايفه صح إعمله

بعد إذنك يا مدام نامى على بطنك

نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطنى لأجعل مؤخرتى أمامهم مباشرةً ،

مالك يا استاذ طارق واقف ليه ؟

أعمل ايه ؟!!

بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر

مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتى تماماً ويتركه عالقاً فى منتصف أفخاذى ليشاهد سعد وهو يرى مؤخرتى العارية البارزة البيضاء ،

وضع سعد الترمومتر فى خرمى ولكنه لم يدخل كما يجب وبمجرد أن وضعه كانت رجفتى من فرط الشهوة وان

قباضاتى الجنسية تدفع الترمومتر ليسقط بين ساقى عند فرجى ،

مد سعد يده يمسك به مره أخرى وهو يلامس فرجى بظهر يده بشكل واضح لطارق ،

لامؤخذه يا استاذ طارق ، المام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه

طب ما تدخله يا استاذ سعد

أنا هافتحلها الفتحة بإيدى وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله

وضع سعد كفيه على مؤخرتى وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتى للخارج ليظهر خرمى واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر فى خرمى وسعد يضغط فلقتى مرة أخرى بيديه عليه ،

انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى

ده شغلك ، اعمله اللى انت شايفه

طارق.... طارق

ايه يا حبيبتى ؟، حاسه بحاجة ؟

اه... الترمومتر بيوجع قوى

معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله

هى عادى تتوجع كده يا استاذ سعد ؟

قلت لحضرتك ، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين

بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتى وهو يخرج الترمومتر منى ويسحب روحى معه لدرجة انى رفعت مؤخرتى فى الهواء مع حركة يده ،

اححححح....امممم

معليش يا قلبى سلامتك من الوجع ÷ا يا استاذ سعد ايه الخبار ؟

درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال

لم يعيد طارق بنطلونى ليدارى مؤخرتى بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أ

ن أشعل الموقف أكثر فمددت يدى بين فلقتى أتحسس خرمى وانا اصدر انين كأنه يؤلمنى ،

ايه يا قلبى ؟، لسه بيوجعك ؟

قوى قوى يا طارق ، حاسة بحرقان

عادى ده يا استاذ سعد ؟

فى حالتها علشان ضيقة عادى ، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح ، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه

انا مابفهمش فى الامر الطبية دى ، اعمل انت

طب بعد اذنك شد سورىطيز المدام لبرة وانا هاعمل

مد طارق يده يفتح مؤخرتى بأيدى مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمى مباشرة ،

احححححححححححححححح

معليش يا مدام ، ده هايريحك ع الاخر

وضع سعد إصبعه فوق خرمى يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه فى خرمى ،

امممممممممم... اححح

معليش يا ست الكل ، بدخلك الزيت علشان يهدى الفتحة من جوه

طييييب... دخل أكتر برتاح لما بيدخل

أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعنى من مؤخرتى وطارق يشد فلقتى للخارج أكثر ليساعده فى إدخال إصبعه وسط آهاتى وحركة مؤخرتى وانا اتلوى من إصبع سعد ،

انهى سعد ما يفعله بى عندما رأى كما رأى طارق رجفة جسدى القوية وانا انزل شهوتى وأضم فلقتى بقوة التى جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدى الفراش ،

ربت سعد بكفه ع

لى مؤخرتى ومسح بيده عليها وهو يهدئنى ،

تمام كده يا مدام دلوقتى هاترتاحى

مش عارفين نشكرك ازاى يا استاذ سعد على تعبك

لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق ، كفاية انى اتعرفت واتشرفت بيك

ده انا اللى اتشرفت بيك و***

بكرة هاعدى عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زى النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت

مش عارف اشكرك ازاى يا استاذ سعد كتر خيرك بجد

انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمى وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة ،

اتمتعت يا حبيبى ؟

قوووووووووووووووووى

طيزى كانت حلوة وهو شايفها ؟

كانت تجنن يا لبوتى

طب دخله... مش قادرة

لم يتركنى طارق حتى مارس معى بقوة وشراهة حتى انى لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدى واولجه فى مؤخرتى ليجامعنى منها للمرة الاولى بعد أن مهد لها إصبع سعد.

الجزء الثامن عشر

مرت الليلة وقد جعلت طارق يتذوق لاول مرة متعة مشاهدتى بين يدى غيره ،

لم يمارس سعد معى جنساً كاملاً امامه ولكنه رأى جسدى عارياً وانتهكت اصابعه مواطن عفتى وزوجى العزيز يفتحنى بيده ،

اصبحت الان امسك بكل الخيوط واحرك الجميع حسب رغبتى واح

تياجى ، فالعجوز لن ينالنى الا برغبتى والا لن افتح له الباب ليرحل كما جاء ،

والمعتوه سيد جاهزاً دائما لى او لسماح الاكثر شبقاً منى ،

ووليد الصبى الصغير يجالس محنته وشهوته طوال الوقت يمكننى منعه متى شئت وامتاعه متى أردت ،

ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد ،

كعادته وجدته يجلس وحيداً فى الصيدلية ووقف فرحاً فور رؤيتى ،

ست الكل ، يا اهلا يا اهلا

صباح الخير يا استاذ سعد

صباح الهنا ، مش كنتى تقوليلى قبل ما اجى عندكم ومعرفش انه بيتك

معليش ما لحقتش

المهم ، احكيلى الموضوع ، انا مش فاهم حاجة

عايز تفهم ايه ؟!

هو ده جوزك فعلاً ؟

اه جوزى ، وانا اللى خليته يكلمك

طب فهمينى

بص ، بصراحة كده طارق جوزى عايز يشوفنى وانا حد بيعمل فيا كده قدامه

ايوه فهمت كده امبارح ، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك ، خصوصاً انى لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف

ايه.... مش حلوة ؟!

ازاى بس ، ده انتى قمر 14

طب قولى بقى ، هاتعمل ايه النهاردة ؟

قوليلى انتى عايزانى اعمل ايه

مش عارفة بالظبط ، بس عاوزة طارق يشوفنى وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا

بس كده... ب

سيطة

بسيطة ازاى ، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب ؟!!!

ههههه ، انتى فاكرة جوزك بس كده ؟!!

اومال ؟!!!

لا ، ده رجالة كتير كده ، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللى كانوا بيعروهم قصادى علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها

وتنيكهم ؟

كتير بيحصل ، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا

يعنى هاتعرف تتصرف النهاردة ؟

حسب جوزك ، هو هايوافق تتناكى قصاده ؟

انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح

خلاص يبقى اتفقنا ، هاجيلكم بالليل زى امبارح فى نفس الميعاد

اتفقنا ، انا هامشي دلوقتى

استنى بس رايحة فين ، مش تدخلى الاول جوه شوية

لا طبعا ، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك... سلام

قضيت باقى اليوم بشكل عادى حتى انى تهربت من وليد فلم أرغب بشئ سوى ما سيحدث ليلاً مع سعد وزوجى ،

فقط اتصال مع سماح تسألنى عن احداث الامس وكادت تجن وانا اقص عليها ما فعلها سعد وطارق يمسك بمؤخرتى له ويفتحها بنفسه ليسهل له الطريق لخرمى ،

عاد طارق فى موعده وكان يتصرف بشكل عادى غير انه كان يتحاشي النظر فى عينى فشعرت انه يشعر بالخجل للتحول الفظيع الذى حل عليه وخشيت ان يتراجع ويعود كما كان ،

كان يجلس فى الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملى فوق صدره ،

هو الراجل هايجي امتى ؟

راجل مين ؟

سعد بتاع الصيدلية

هو قال هايعدى علينا زى امبارح بعد ما يقفل

طب وهانعمل ايه ؟

مش عارف ، انتى عايزة ايه ؟

انا مش عاوزة... اللى انت عايزة

هو قال هايجي علشان يقيس الحرارة تانى ويتأكد انها نزلت

ويحط الترمومتر فى طيزى تانى ؟!!!

أكيد

ويوجعنى تانى ؟!!!

هو وجعك امبارح ؟

اوى... بس مش زى وجع هاشم

عيزاه يعمل زى هاشم ؟!!

انا ماليش دعوة.... انا عايزة ابسطك بس

انا عايزه يعمل زى هاشم

عايزه ينيكنى ؟!!!

اه

وانت هاتروح فين ؟

هاروح فين ؟!!... هابقى موجود

وتشوفه وهو بينيك مراتك

مش عايزانى اشوفك ؟

عايزاك تشوفنى وتنيكنى معاه

بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتى عايزه زب كبير زى هاشم

مفيش حد زبه زى هاشم يا بخت منال

عايزه هاشم تانى ؟!!!

عايزة زب كبير زى منال... اشمعنى هى

منال طيزها كبيرة قوى اكبر منك بكتير

انت شفت طيزها يا طارق

كتييييييير

ازاى وفين ؟!

قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهى بتغير او بتستحمى

نكتها ؟!!!

........................

....

طارق قولى.... نيكت منال ؟!!

كنت بنيكها فى طيزها بس قبل الجواز

ازاى ؟!!!

كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقيت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخلينى اعمل حاجة

معليش يا حبيبى انا مش زيها ، هاخليك تنيكنى وتجيب اى حد نفسك فيه ينيكنى وتتفرج عليا وتتمتع

يعنى مش مضايقة منى يا نهى ولا بتقولى فى سرك عليا مش راجل ؟

فشر... ات حبيبى وسيد الرجالة ، ياريتك حكيتلى كل ده من زمان

كنتى هاتعملى ايه ؟

كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة

قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد فى موعده تماماً ،

كنت ارتدى هوت شورت وبادى يظهر جزء من بطنى وظهرى ،

فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس ،

تقدم سعد ناحيتي وسلم علي وهو يتفحصني بينما طارق يغلق الباب ويقترب منا ،

الف سلامة يا مدام ، احسن النهاردة ؟

تمام يا استاذ سعد ، بس لسه حاسة اني تعبانة شوية

دلوقتي نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه ، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا

اه احسن... بخاف من الحقن اوي

طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك

تدخل طارق في الحوار وهو يوجه كلامه لسعد ،

ندخل اوضة النوم احسن

؟

لا لا مش مستاهلة ، هنا كويس

اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمي اسفل لساني وانا اري الضيق والقلق يظهران علي طارق الذي اصيب بخيبة امل بعد ان شعر ان القصة ستنتهي هكذا دون ان يتمتع ،

اخرج سعد الترموتر وبعد فحصه ابدي رضائه ،

تمام جدا ، الحرارة نزلت عن امبارح

يعني رجعت لطبيعتها ؟

مش بالظبط يا استاذ طارق ، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير

يعني عادي ولا نروح لدكتور تكشف احسن ؟

ما تقلقش كده يا استاذ طارق ، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر

طب ودي علاجها ايه يا استاذ سعد ؟

ولا اي حاجة غير مسكن لو في صداع وخافض للحرارة

بس انا حاسة ان جسمي كله مكسر وهمدانة

ده طبيعي يا مدام بسبب ضربة الشمس ، الحل الوحيد مش دوا

اومال ايه يا استاذ سعد ؟!!، انا مضايق وانا شايف نهي تعبانة كده

دي وصفة بلدي من بتوع زمان يا استاذ طارق

ايه هي الوصفة دي ؟

علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون

يييع ، انا اقرف اعمل كده واقشعر

ده طبيعي يا مدام ، البركة بقي في الاستاذ طارق هو يساعدك

لا انا معرفش اعمل الحاجات دي

اخص عليك يا طارق ، مش عاوز تساعدني ؟

بالعكس يا حبيبتي ، انا فعلا مابعر

فش ولا عمري عملت كده قبل كده ، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللي عارفها يعملهالك علي الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم

انا تحت امركم طبعاً

المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة

ولا اي حاجة يا استاذ طارق انا ببات في الصيدلية اصلاً ومفيش اي حاجة ورايا

طيب يعني مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهي ؟

ولا مشكلة ولا حاجة ، هو بس في نقطة صغيرة قوي

ايه هي ؟!

الوصفة بالظبط ، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تاني وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف

انا مش فاهم يا استاذ سعد ، فين طيب المشكلة ؟

ده هاياخد وقت طويل ، يعني ممكن نخلص علي الفجر

وفيها ايه ؟!!، مش قلت انك بتبات لوحدك في الصيدلية ، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك علي الاجر اللي تحدده

مش مسألة اجر طبعا ، انا حاسس اني واحد من العيلة و*** مش حاسبها شغل

احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط

تسلم يا طارق ، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت

ولا يهمك طبعا ، لو حتي هاخد بكرة اجازة من الشغل

مش للدرجادي ، وانا روحت فين ؟!، روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجي اطمن علي نهي

كلك

ذوق وشهامة يا سعد

طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت ، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دي علشان ماعملتش حسابي

ليه ؟

بصراحة دي هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل

عيب عليك يا سعد ، مش لسه قايل احنا اهل ، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم

من عيني طبعا ، اي حاجة محتاجة يا سعد هاتهالي وانا اعملهالك

يسلملي ذوقك يا ست الكل

وانت يا سعد بلاش تكليف ، اقلع الهدوم دي علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي

دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست علي السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدي سوي كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله ،

حاول سعد ارتداء البيحامة التي كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا ،

يا نهار ابيض ، دي كبيرة اوي اوي دي يا طارق ، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها

عندك حق ، خلاص يا سعد سيبك منها ، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهي تغسلك باقي هدومك بكرة

خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب مني احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الما

ء ،

فعلت كما طلب واحضرت طبق الليمون ووضعت بشكير كبير علي السرير مفرود ،

اقلعي هدومك يا نهي ونامي علي بطنك

إقشعر بدني وانا اسمع لفظ اقلعي وطارق امامي يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس علي كرسي صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعري بالكامل امام شخص غريب شبه عاري وبشكل مختلف كلياً عن ليلة امس ،

أعطيتهم ظهري وخلعت البادي وخلفه الشورت لأصبح كاملة العري وأنام كما طلب سعد علي بطني ،

وضع سعد يديه في الطبق ثم بدأ يدلك جسدي بالليمون بداية من كتفي ، أخذ يدهن ظهري وهو يدلكه براحتيه حتي وصل لمؤخرتي ودهنها بكل رقة وهدوء حتي خرمي قام بدهنه ووضع الليمون فيه ،

كنت المح طارق وهو يشاهد ويده علي قضيبه من فوقه ملابسه يضغط عليه ،

طلب مني سعد النوم علي ظهري لدهن جسدي من الامام واطعته ولكني لم استطع فتح عيني فقمت بإغلاقهم بعد ان نظرت جيداً في اعين طارق ،

دهن سعد رقبتي ثم نهداي وهو يدعكهم ويفرك حلماتي بكل هدوء ولا يلقي بالاً لطارق ولا يلتفت حتي إليه ،

وصلت أيدي سعد لفرجي يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت مني صرخة وانا اضم ساقي لا ارادياً

اححححححح

معليش يا نهي ، الليمون بيبقي حامي شوية

اححح.... بيحرقني قوي

فين

الحرقان بالظبط ؟

هنا..... تحت

أشرت له بإتجاه فرجي واحسست بطارق يقترب منا ويجلس بجواري وهو يمسك يدي يضمها بيده ويربت علي رأسي

معليش يا قلبي ، اتحملي شوية علشان الوصفة ما تبوظش

بيحرقني اوي يا طارق ، حاسة بنار في كـ.....

هو عادي الحرقان ده يا سعد ؟

لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامي ، تعالي هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدي

اطاعه طارق كأنه منوم مغنطيسياً واقترب بفمه ينفخ في فرجي ،

اريح كده يا نهي ؟

اه يا طارق بس انفخ اكتر

انفخ معايا يا سعد ، ده شكله ملهلب قوي وبيحرقها

اصبح طارق وسعد يجلسان من حولي ينفثون هواء صدورهم في فرجي حتي طلب سعد من طارق ان يفتح لي فرجي بيده ليضع الليمون بداخله ،

فتح طارق فرجي باصابعه بعد ان فتح ساقي عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلي كمن تضع طفلاً حتي سكب سعد الليمون بداخله لتنفلت مني صرخة عالية

اااااه...اححححححححح يا كسي

بالراحة يا قلبي ، مالك بس

كسي... كسي مولع يا طارق

الحقها يا سعد.... دي مش قادرة

لازم كده ، استحملي دقيقة بس والحرقان هايروح

مددت يدي ادعك فرجي امامهم وانا اتلوي ،

مش قادرة.... نار جوايا

اقتربا مرة ثانية ينفخون في فرجي وانا افتحه لهم ح

تي اخره بيدي ،

جوه... جوه يا طارق

مد طارق لسانه يلعق لي فرجي من الخارج

بقولك.... جوووووووه

اعمل ايه ؟!!

ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال

اوعي انت يا طارق ، لازم حاجة تبرده من جوه

هجم سعد علي فرجي يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخله وانا اتحرك بجزعي امامه ليلعق اكثر واكثر ،

دخل لسانك جوه اوي يا سعد... دخله

ساعدني يا طارق ، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر ،

امسك طارق بساقي يرفعهم لأعلي ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه في فرجي ،

أطبق سعد علي فرجي يلعقه بقوة شديدة وهو يصدر صوت من طرقعة شفتاه فوق شفراتي وانا امسك برأسه أجذبه نحوي أكثر ،

جوه يا سعد.... جوه بيحرقني

وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجي ذهاباً واياباً كأنه يجامعني به وانا اصيح من حركته ،

اح... اح... ااااااااه

ارتاحتي كده يا نهي؟

لسه.... لسه يا سعد

معليش بقي يا طارق لازم نريحها

اعمل اللي انت عايزه ، ريحها

نام سعد علي ظهره واجلسني فوقه ليصبح فرجي فوق قضيبه تماماً ،

انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا

أنامني سعد عليه وهو يمد يده من خلفي يفتح فرجي لطارق الذي

جلس من خلفي ينفخ في فرجي المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه ،

حاسبي يا نهي انتي ضاغطة عليا قوي وبتاعي مزنوق تحتك

مش عارفة اتعدل

معليش يا طارق ، اعدلي جسمي انت من ناحيتك ، بتاعي وجعني قوي من قعدت نهي عليه والكلوت بتاعي ضيق وزانق عليا

حاسبي يا نهي ، بقي الراجل بيساعدك ويريحك وانتي تتعبيه!!!

مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه القصير ولكنه غليظ وعريض بشكل غريب

امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتي وهو يتحدث برجفة ،

ده تخين قوي ، كده هو سادد كس نهي مش عارف انفخ فيه

ارفعي جسمك يا نهي علشان طارق يعرف ينفخلك

رفعت جزعي وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتي مباشرةً ،

حاسب يا طارق... هايدخل فيا

اوديه فين يا نهي ؟!، انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي

انت ماسك زبه يا طارق ؟!!!

ماسكه يا نهي.... ماسكه

طب خلاص سيبه... مش قادرة ارفع جسمي

تركت جسدي يسقط ليدخل قضيب سعد في فرجي علي الفور ويد طارق تدلك فرجي من الخلف تمسح عليه وعلي قضيب سعد ،

طارق.... طارق

ايه يا نهي

زب سعد دخل فيا يا طارق

بيوجعك لأ.... حلو

معليش يا طارق ، كده الحرقان هايروح

علي مهلك

عليها يا سعد ، زبك تخين عليها

بيوجعك يا نهي ؟

لأ يا سعد.... حلو.. حلو ، إلحسلي كسي يا طارق

اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه في قبلة طويلة لا تنتهي بينما طارق من خلفي يلعق لي فرجي وخرمي حتي شعرت به يولج قضيبه في خرمي هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة في حياتي ،

أطبقا سعد وطارق علي جسدي بشهوة عارمة حتي انهم تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفي يولج قضيبه بخرمي وهو يصفع مؤخرتي ويفعصها بيديه ،

انهي طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجي ليسحب جسده من تحتي ويتمدد بحواري وانا اجلس علي اربعة وسعد من خلفي يدك خرمي بقضيبه حتي قذف اخيراً منيه بأحشائي ،

معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها علي الاخر ويهدي الحرقان

لم يعد هناك ما اخجل منه او يجعلني اتحفظ فعدلت جسدي لاجثو علي سعد ألعق قضيبه وخصيتيه امام طارق ،

زبه حلو قوي يا طارق ، ولبنه مسكر اوي

مبسوطة يا نهي ؟!

اوي اوي.... عايزة اتناك تاني يا طارق

1...67891011